عنوان البلوك

عنوان البلوك

عنوان البلوك

  • قال ابن تيمية لو كان كلما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوة.

    أكمل القراءة »
  • يسر العقيدة الإسلامية

    http://www.shamela.ws تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة   الكتاب: يسر العقيدة الإسلاميةالمؤلف: عبد الرحمن بن يحيى المُعَلِّمي اليماني (1313 – 1386 هـ)المحقق: مجموعة من الباحثين منهم المدير العام للمشروع علي بن محمد العمرانالناشر: دار عالم الفوائد للنشر والتوزيعالطبعة: الأولى، 1434 هـعدد الأجزاء: 25قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] يُسْرُ العَقِيدة الإسْلامِيةتأليفالشيخ العلامة عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليمانيرحمه الله تعالى(1312 – 1386)تحقيقعلي بن محمد العمران (مقدمة 5 جـ/1)…

    أكمل القراءة »
  • معجم الشواهد الشعرية

    http://www.shamela.ws تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة   الكتاب: معجم الشواهد الشعريةالمؤلف: عبد الرحمن بن يحيى المُعَلِّمي اليماني (1313 – 1386 هـ)المحقق: مجموعة من الباحثين منهم المدير العام للمشروع علي بن محمد العمرانالناشر: دار عالم الفوائد للنشر والتوزيعالطبعة: الأولى، 1434 هـعدد الأجزاء: 25قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] معجم الشواهد الشعريةتأليفعبد الرحمن بن يحيى المعلميتحقيقمحمد عزير شمس (مقدمة 21/1) بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (مقدمة 21/2) بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ…

    أكمل القراءة »

عنوان البلوك

  • أكمل القراءة »
  • http://www.shamela.ws تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة   الكتاب: يسر العقيدة الإسلاميةالمؤلف: عبد الرحمن بن يحيى المُعَلِّمي اليماني (1313 – 1386 هـ)المحقق: مجموعة من الباحثين منهم المدير العام للمشروع علي بن محمد العمرانالناشر: دار عالم الفوائد للنشر والتوزيعالطبعة: الأولى، 1434 هـعدد الأجزاء: 25قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] يُسْرُ العَقِيدة الإسْلامِيةتأليفالشيخ العلامة عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليمانيرحمه الله تعالى(1312 – 1386)تحقيقعلي بن محمد العمران (مقدمة 5 جـ/1)…

    أكمل القراءة »
  • http://www.shamela.ws تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة   الكتاب: معجم الشواهد الشعريةالمؤلف: عبد الرحمن بن يحيى المُعَلِّمي اليماني (1313 – 1386 هـ)المحقق: مجموعة من الباحثين منهم المدير العام للمشروع علي بن محمد العمرانالناشر: دار عالم الفوائد للنشر والتوزيعالطبعة: الأولى، 1434 هـعدد الأجزاء: 25قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] معجم الشواهد الشعريةتأليفعبد الرحمن بن يحيى المعلميتحقيقمحمد عزير شمس (مقدمة 21/1) بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (مقدمة 21/2) بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ…

    أكمل القراءة »

عنوان البلوك

  • قال ابن تيمية لو كان كلما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوة.

  • يسر العقيدة الإسلامية

    http://www.shamela.ws تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة
      الكتاب: يسر العقيدة الإسلامية
    المؤلف: عبد الرحمن بن يحيى المُعَلِّمي اليماني (1313 – 1386 هـ)
    المحقق: مجموعة من الباحثين منهم المدير العام للمشروع علي بن محمد العمران
    الناشر: دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
    الطبعة: الأولى، 1434 هـ
    عدد الأجزاء: 25
    قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا
    [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

    يُسْرُ العَقِيدة الإسْلامِية
    تأليف
    الشيخ العلامة عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليماني
    رحمه الله تعالى
    (1312 – 1386)

    تحقيق
    علي بن محمد العمران

    (مقدمة 5 جـ/1)


    مقدمة التحقيق
    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيّه الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد.
    فهذه رسالة في العقيدة للشيخ العلامة المعلمي رحمه الله تعالى، أراد منها تسهيل العقيدة وتيسيرها كما أفصح عن ذلك في مقدمتها، وسيأتي نص كلامه، ولذلك أطلق عليها «دين العجائز أو يسر العقيدة الإسلامية» إلا أنه لم يتمكن من إتمامها ليتحقّق له مراده، وسنتحدّث عنها في عدة مباحث:

    * اسم الرسالة
    تردّد المؤلف في تسمية الرسالة، فكتب على رأس الصفحة الأولى منها «دين العجائز أو يُسر العقيدة الإسلامية» فكأنه لم يجزم بواحدٍ منهما فتركهما أملًا أن يستقرّ رأيه على واحدٍ منهما لو تمَّت الرسالة، لكنه لم يتمها فبقي الاسم على حاله. فاخترنا على الغلاف كتابة أوضحهما دلالةً على مقصود الكتاب وهو «يُسْر العقيدة الإسلامية». ولا أعتقد أن تقديم «دين العجائز» في الذكر يدل على تفضيل المؤلف له على الاسم الآخر، والله أعلم.

    * سبب تأليفها
    صرَّح المؤلف في صدر رسالته بسبب تأليفها، حيث ذكر اختلاف الناس في العقائد وتفرّقهم، وأنواع الكتب المؤلفة في العقائد، وأنها بأنواعها الثلاثة «المختصرة، والمتوسطة، والمطولة» لا تفضي إلى العلم اليقين

    (مقدمة 5 جـ/3)


    والاطمئنان، بل إلى الشك والحيرة والتقليد، ثم قال ص 5: «فأحببتُ أن أكتب رسالةً أوضِّح فيها الكلام، وأُقرِّب المرام، وأحرص على تقرير الحجة على وجهٍ يشفي غليل المستفيد، وتخرجه إن شاء الله تعالى عن الحيرة والتقليد».

    * موضوعات الرسالة
    بدأ المؤلف مقدمة رسالته بتمهيد بيَّن فيه اختلافَ الناس وتفرّقهم في العقائد، وأن كتب العقائد على ثلاث طبقات؛ مختصرات ومتوسطات ومطوّلات. وبيَّن ما في كل واحدة منها من عيوب، ثم خلص بمحصّلة من تلك الكتب وفائدتها لمن يطالعها بقوله (ص 4): «وبالجملة، فلا يكاد الناظر في تلك الكتب يخلص منها إلا بإحدى ثلاث: التقليد المحض، أو الحيرة، أو الشك في أصل … »
    ثم ذكر (ص 5 – 6) أن هذا هو السبب الداعي إلى تأليف رسالته هذه، وغرضه منها، وتجرّده للحق بغضِّ النظر عن أيّ انتماء لفرقة من الفرق، وأنه نَظَر نَظَر صِدْق للحق.
    – ثم بدأ المصنف كتابه بمقدمات ثلاث:
    المقدمة الأولى: في أصول لابدّ منها (ص 7 – 21) وذكر فيها خمسة أصول.
    المقدمة الثانية: في التقليد والتحقيق (ص 22 – 39).
    ذكر فيها أن على المرء أن يسأل نفسه: هل تريد التقليد أو التحقيق؟ وأنه ينبغي على من اختار أحد الأمرين أن يقلّد الكتاب والسنة أو يحقق فيهما،

    (مقدمة 5 جـ/4)


    فهما أولى ما قُلّد وأولى ما حُقق، وأن المرء إذا رأى لنفسه النظر في كتب المتكلمين فعليه أن يحذر ما فيها ولا يغتر بما يزعمونه من حجج وبراهين.
    وكان المؤلف قد كتب فصلًا في الأسلحة التي يصول بها الفلاسفة، وكانت سببًا في ضلال كثير من الناس، ثم ضرب عليه، فأثبتُّه في موضعه في الهامش للفائدة.
    ثم عقد فصلًا ذكر فيه أن الخائضين في العقائد فِرَق، فذكر سبعًا منها إجمالًا، ثم تكلم عن كل واحدة بما يلخِّص طريقتها. ثم تكلم على ثلاثة من العلماء ممن جمع بين الكلام والفلسفة، وما وقع لهم من الرجوع للحق، وهم الجويني والغزالي والرازي. ولم يتمكّن من إتمام الكلام فيهم في هذه النسخة فترك بياضًا، أو أنه أراد نقله من الكتب الأخرى التي تكلم فيها على هؤلاء العلماء، فنقلتُ كلام المؤلف في المتن حينًا وفي الهامش أحيانًا أخرى بحسب ما يقتضيه السياق، مع الإشارة إلى كل ذلك.
    ثم عقد فصلًا في ذكر جنايات المتكلمين على الإسلام، وذَكَر المتصوّفة، وفلاسفة العصر.
    المقدمة الثالثة: في تقسيم العقائد (ص 40 – 46).
    قسَّم العقائد إلى قسمين: قسم لا يمكن في هذه الدار الوصول إلى معرفته، وقسم يمكنهم. فالأول (ما لا يمكنهم) لابدّ أن يكون الشارع قد حظر عليهم الخوض فيه لأسباب ثلاثة وذكرها.
    وأما القسم (الذي يمكنهم معرفته) فعلى ضربين، ما لم يكلفهم الشرع بطلبه، وما كلفهم به، وأن الأول على أقسام، محظور ومكروه ومباح. وأما

    (مقدمة 5 جـ/5)


    الثاني فينظر في الطريق الموصل إليه، وأن الطريق الموصل ليس كما يهواه الإنسان، وقد تكون محفوفة بالابتلاء لكنها موصلة، وضرب لذلك مثلًا بأحد الملوك …
    ثم عقد فصلًا ذكر فيه أن المكلّف بطلب هذا القسم ينقسم بالنظر إلى درجة التكليف إلى أضْرب، فذكر أربعة.
    – بعد الانتهاء من المقدمات بدأ بالباب الأول في الضروريات، وذكر تحته أصولًا:
    الأصل الأول: وجود رب العالمين.
    قرّر فيه أن جميع الأمم من الأولين والآخرين كانوا مقرين بوجود رب العالمين، وأحال في استكمال الاستدلال بذلك إلى كتاب «العبادة» له.
    ثم ذكر فرقة «الدهرية» وحقق كونهم لا ينكرون وجود الربّ تعالى، ولا ينكرون كونه يهلكهم، وذكر احتمالين في المسألة.
    ثم عقد سبعة فصول نذكر موضوعاتها بإيجاز، فعقد فصلًا في سنة القرآن أن ما كان من الحق معروفًا لا يورد عليه الشبهات وإنما يؤخذ منه البرهان، وذكر أن البراهين على وجود رب العالمين كثيرة منها: الاستدلال بوجود الأثر على المؤثر، وتكلم عن هذا الدليل واختلاف الناس في تلخيصه.
    ثم عقد فصلًا فيما يجده الإنسان في نفسه من الاطمئنان بأن للعالم ربًّا ليس من جنس ما يراه ويشاهده، وما يعرض له حين تَصفُّح استدلال الفلاسفة أو أسلافه في النسب والتعليم. ثم أجاب عن اعتراض بعضهم بأن

    (مقدمة 5 جـ/6)


    بعض الناس قد يفزعون عند الشدائد إلى غير الله عز وجل.
    ثم عقد فصلًا للجواب عن سؤال: كيف حصل للنفس هذا الإدراك النفسي؟ وفصلًا بعده في الدلالة الظنية، وأنه ينبغي للعاقل ألا يلغيها وضرب أمثلةً على ذلك.
    ثم عقد فصلًا فيمن نشأ على خلاف الحق ماذا ينبغي له أن يعمل.
    وفصلًا يليه في أن الله تعالى إنما خلق الناس ليبتليهم في الأخْذِ بما ظهر لهم من الحق والأحوط وما يكون لهم من التوفيق والسداد، بخلاف مَن أبى ما ظهر له من الحق.
    ثم عقد فصلًا في تدبُّر ما حول الإنسان من الآلات والصناعات، وفي خلق الإنسان والحيوان، وتفاصيل خلق الإنسان، وتدبر أمر الشمس والقمر .. وارتباط الموجودات ببعضها … وأن هذه الأمور مجتمعة تضطرك إلى الإيمان بأن لها صانعًا وأن تدبيره لا يفتر.
    ثم عنون بقوله: «مبلغ علم الملحدين» (ص 63 – 67)، ذكر فيه أن من الأدلة على وجود الرب تعالى وأن الهداية بيده: النظر في حال الملحدين، وكيف أنهم مع تبحُّرهم في معرفة الأمور الكونية نظروا إليها لذاتها ولم يهتدوا بها إلى حق .. وشَرْح ذلك والرّد عليهم. ثم عاد إلى ذِكْر الفصول المتعلقة بالأصل الأول فذكر خمسة فصول.
    ذكر في الأول منها الأمور التي تبعث المتشككين في إصرارهم على دعوى الشك فذكر ثمانية منها.
    ثم عقد فصلًا ذكر فيه طائفة من الأدلة على وجود رب العالمين، فمنها

    (مقدمة 5 جـ/7)


    ما يُشاهَد من تعجيل العقوبة لكثير من أهل البغي والظلم، ومنها إجابة الدعاء، وغير ذلك.
    ثم عقد فصلين صغيرين في الموضوع، وفصلًا ثالثًا ذكر فيه أن ثمرة النظر في نفس الناظر تدل على وجود ربّ حقيقيّ، وليس هو ذاك الكوكب ولا تلك الشمس، وذَكَر أسباب ذلك.
    ثم ذكر الأصل الثاني: أنه عز وجل واحد، وذكر الفِرَق التي قد تخالف هذا الأصل، فذكر ثلاث فرق وردّ عليها.
    ثم عقد فصلًا ذكر فيه اعتراضًا وردّ عليه، ثم عقد فصلًا ذكر فيه الشبهات التي تعترض الطلاب في هذا الزمان وتكاد تشككهم في ذلك، وذكر تحته مسائل (ص 84 – 95).
    الأولى: ما هو؟
    الثانية: كيف؟
    الثالثة: أين؟
    وأطال في بسط هذه المسألة الثالثة، وذَكَر شُبَه المتكلمين والجواب عنها (ص 91 – 108).
    ثم قال: وهنا مباحث:
    المبحث الأول: المماثلة بين الشيئين تأتي على ثلاثة أضرب. وذكرها.
    المبحث الثاني: المماثلة في الوصف أو الأوصاف على أربعة أوجه. وذكرها.

    (مقدمة 5 جـ/8)


    المبحث الثالث: فيما بين هذه الأوجه من التلازم والتنافي.
    المبحث الرابع: في نفي المماثلة.
    وبه ينتهي ما وُجد من الكتاب.
    ثم ألحقتُ الكتاب بنصٍّ جاء في (ق 41 ب – 42 ب) وقد كتب المؤلف فوقه: «هذا مع الورقة الآتية يؤخَّر إلى بحث توحيد الألوهية إن شاء الله تعالى» إلا أن هذا المبحث لم نقف عليه فيما وُجد من الرسالة، فلا ندري أكتبه المؤلف أم لا؟ فألحقته في نهايتها للفائدة.

    * وصف النسخة
    للكتاب نسخة واحدة محفوظة في مكتبة الحرم المكي الشريف برقم [4666] وتقع في 62 ورقة في دفتر مسطّر من القطع العادي، وهي بخط مؤلفها المعروف. وهي نسخة مسوّدة كثيرة الضرب واللحق والتخريج، كتب المؤلف عنوانها في رأس الصفحة الأولى: «دين العجائز أو يُسر العقيدة الإسلامية» ثم بدأ بالبسملة فالمقدمة، وتنتهي الرسالة عند قوله: « … هي الحاصلة على الوجه الأول».
    والحمد رب العالمين.

    وكتب
    علي بن محمد العمران
    في 22/ 5/ 1433 هـ
    مكة المكرمة حرسها الله

    (مقدمة 5 جـ/9)


    نماذج من النسخة الخطية

    (مقدمة 5 جـ/11)


    الورقة الأولى من “سير العقيدة”

    (مقدمة 5 جـ/13)


    الورقة الأخيرة من “سير العقيدة”

    (مقدمة 5 جـ/14)


    يُسْرُ العَقِيدة الإسْلامِية

    تأليف
    الشيخ العلامة عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليماني
    رحمه الله تعالى
    (1312 – 1386)

    تحقيق
    علي بن محمد العمران

    (5 جـ/1)


    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الحمد لله رب العالمين، حمدًا يوافي نعمَه، ويكافئ مزيدَه، وأشهد ألَّا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله وسلم وبارك على محمد خاتم النبيين، وعلى إخوانه من الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه وسائر عباد الله الصالحين.
    أما بعد؛ فإن الناس تشعَّبوا في العقائد شعوبًا، وتفرَّقوا فيها فِرقًا، وأمْعَنت كلُّ فرقة في الانتصار لقولها ودفع ما عداه، وصارت كتب العقائد على ثلاث طبقات:
    الأولى: مختصرات، يسرد مؤلِّفوها عقائد سلفهم، ويُلْزمون أبناء تلك الفرقة بحفظها واعتقادها والاستيقان بها، ولا يذكرون حُجةً ولا دليلًا.
    والثانية: متوسّطات، يسوق مصنفوها عقائد فرقتهم وبعضَ ما احتجَّ به قدماؤها عليها، وعلى دفع ما خالفها، على وجهٍ لا يكادُ يثمر غلبةَ الظن، فكيف اليقين؟!
    والثالثة: مطوَّلات، يُبْسَط فيها الخلاف، مع ذِكْر كثير من الحُجج، مع تدقيق الكلام، بحيث يصعب المرام، ويعتاص على الأفهام، فيعجز الناظر عن استيفاء النظر فيها، ويخرج منها كما دخل فيها، بل أشدَّ حيرةً وارتباكًا.
    وربما ذكر الماتنُ (1) دليلًا، ثم ذكر اعتراضًا عليه، وأجاب عنه، ثم ذكر ردًّا لهذا الجواب ودفعه.
    _________
    (1) أي: صاحب المتن.

    (5 جـ/3)


    فيجيء الشارح فيذكر دفعًا لهذا الدفع وجوابًا عنه، وربما ذكر دفعًا لهذا الجواب ثم رده، فيجيء المُحَشِّي (1)، فيذكر دفعًا لذلك الرد ثم يجيب عنه.
    وهكذا لا تكاد هذه السلسلة تنقطع، وربما يقتصرون في الجواب على قولهم: “وهذا غير مسلَّم”، أو: “وفيه نظر”، أو دعوى بطلانه بالبديهة.
    وكثيرًا ما يُشَكِّكون في أجوبتهم، بقولهم: “قد يقال كذا”، أو: “فليتأمل” أو نحو ذلك.
    وكثيرًا ما يكون اعتمادهم على الإلزام للمخالف، أو الاستناد إلى دليل عقليّ قد اختلفوا فيه، أو الإحالة على مسألة أخرى مختلف فيها أيضًا.
    وكثيرًا ما يكون الناظر في تلك الكتب قد شدا شيئًا من العلم، فيظهر له ضَعْف بعض تلك الأجوبة، ولكنه لا يستطيع أن يفهم مِنْ ضَعْفه أنّ مقابِلَه حق.
    وغالب المؤلفين ينتسب أحدهم إلى فرقة خاصة، ويتقيَّد بها، ويلتزم الذَّبَّ عنها، وتسميتها (2): أهلَ الحق، ويطلق على مخالفيها الأنباز الشنيعة.
    وذلك كله مما يزهِّد الناظرَ ــ إن كان طالب حق ــ في كلامه، ويسيء ظنه في حُجَجه، ولا يأتمنه على نقله عن الفرق المخالفة له، ويَحْدِس أن المؤلف لم يذكر من حُجَج مخالفيه وأجوبتهم إلا أضعفها.
    وبالجملة؛ فلا يكاد الناظر في تلك الكتب يخلص منها إلا بإحدى ثلاث: التقليد المحض، أو الحيرة، أو الشك في أصلٍ اتفق عليه المختلفون
    _________
    (1) أي: صاحب الحاشية.
    (2) تحتمل: “ويسميها”.

    (5 جـ/4)


    في تلك المسألة إن لم يستظهر بطلانه.
    كمسألة الجهة للرب سبحانه، قد يتدبر الناظر الأدلة العقلية للفريقين، ثم يخرج بالشكِّ في وجود الله عز وجل أو إنكاره، فيقول: ما كان في جهة فليس برب، وما لم يكن في جهة فهو معدوم (1)!
    فأحببتُ أن أكتب رسالةً أوضِّح فيها الكلام، وأُقرِّب المرام، وأحرص على تقرير الحجة على وجهٍ يشفي غليل المستفيد، وتخرجه إن شاء الله تعالى عن الحيرة والتقليد.
    وهواي فيها إن شاء الله تعالى مع الحق، لا مع فرقة من الفرق، [ص 2]_________
    (1) قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في “منهاج السنة”: (2/ 221 – 223): “للناس في إطلاق لفظ (الجهة) ثلاثة أقوال، فطائفة تنفيها وطائفة تثبتها وطائفة تفصّل …
    والمتبعون للسلف لا يطلقون نفيها ولا إثباتها إلا إذا تبين أن ما أُثبت بها فهو ثابت وما نُفي بها فهو منفي؛ لأن المتأخرين قد صار لفظ (الجهة) في اصطلاحهم فيه إجمال وإبهام كغيرها من ألفاظهم الاصطلاحية، فليس كلهم يستعملها في نفس معناها اللغوي؛ ولهذا كان النفاة ينفون بها حقًّا وباطلًا، ويذكرون عن مثبتيها ما لا يقولون به، وبعض المثبتين لها يُدخل فيها معنى باطلًا مخالفًا لقول السلف ولما دل عليه الكتاب والميزان.
    وذلك أن لفظ (الجهة) قد يراد به ما هو موجود، وقد يراد به ما هو معدوم، ومن المعلوم أنه لا موجود إلا الخالق والمخلوق، فإذا أريد بالجهة أمر موجود غير الله كان مخلوقًا، والله تعالى لا يحصره ولا يحيط به شيء من المخلوقات، فإنه بائن من المخلوقات.
    وإن أريد بالجهة أمر عَدَمي، وهو ما فوق العالم فليس هناك إلا الله وحده … “. وانظر “مجموع الفتاوى”: (3/ 41، 5/ 296 وما بعدها) و”درء التعارض”: (3/ 295 وما بعدها).

    (5 جـ/5)


    وتقيُّدي فيها بالإسلام، ليس لأنه ديني ودين قومي، وإنما هو لاستيقاني بعد صِدْق النظر أنه الحق. وسترى إن شاء الله تعالى تصديقَ قولي هذا بقدر ما تَسَعه هذه العُجالة.

    (5 جـ/6)


    مقدمات
    الأولى: في أصول لا بد منها
    الأصل الأول
    من المعلوم أن الإنسان يولد لا يعلم شيئًا، وإنما معه الإحساس بالألم ونحوه، أعني بحيث إذا قُرِص ظَهَر إحساسُه بألم القَرْصَة. وهذا الإحساس يلزمه منذ نفخ الروح، وليس هو بِعلمٍ، ومعه إلهامٌ فطري، به يلتقم الثدي ويمتصُّه. وهذا مع وضوحه لا أحفظ فيه خلافًا، وقد قال الله عز وجل: [{وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}] [النحل: 78] (1).
    ثم عَقِب الولادة يشرع في إدراك المحسوسات بحواسه، ثم يتدرَّج بطريق القياس.
    تجري العادة بأن أمه إذا أرادت إرضاعه ترفعه من مَهْده، فإذا تكرر هذا أدرك بطريق القياس أنه إذا رفعته من مهده فإنها سترضعه، فتراه إذا مسَّه الجوع يبكي، فإذا أخذَتْه من مهده سكت، فإذا مضت هُنَيهةٌ ولم ترضعه عاد إلى بكائه. وهكذا تتربّى معلوماته بالإحساس والقياس، ويقوى القياس في نفسه بالتكرر، وذلك هو الاستقراء.
    ثم بالإحساس والقياس ترتسم في نفسه القضايا الأولية، مثل أن الوجود والعدم لا يجتمعان ولا يرتفعان، وأن الشيء أعظم من جزئه، ويرتسم في
    _________
    (1) بيّض المؤلف للآية أملًا في إلحاقها، ورجّحت أنه أراد الآية التي أثبتُّها.

    (5 جـ/7)


    نفسه أن الحادث لا بد له من مُحْدِث.
    والمقصود أنّه إنما يدرك بحسه أو بقياسه على ما أدركه بحسه. غاية الأمر: أن العقلَ يتصرَّف في المحسوسات والمقيسات، فيحكم فيها بأن هذا صواب جزمًا أو رُجْحانًا، وهذا خطأٌ كذلك، وهذا محتمل.
    وهذه الحال تلازم الإنسان مدة حياته، إلا أنه كلما كبر وتعلَّم وتعقَّل وتفكر اتسعت دائرة معلوماته بكثرة الإحساس والتوسع في القياس وقوة العقل.
    [ص 3] فإذا كان معك في البيت إنسان، فإنك تدرك وجودَه برؤيتك له، أو بسماع صوته أو حِسّه، أو بلمسك له (1)، أو شمك لرائحته.
    وتُدْرِك أنه إنسان باستقرائك السابق أن ذلك الشكل، أو ذلك الصوت، أو ذلك الملمس أو الرائحة إنما يكون للإنسان.
    وتدْرِك أنه فلانٌ باستقراء آخر، وهو أن ذلك الشكل والصوت والملمس والرائحة إنما يكون لفلان.
    وقد تخرج من حُجرتك ولا تدع بها أحدًا ثم تعود إليها عن قُرْب، فتجد حادثًا قد حدث فيها، فتعلم بسابق استقرائك مع حكم عقلك أنه إنما حدث عن سبب، فإذا أحببت معرفة السبب نظرتَ في ذلك الحادث مستعينًا باستقرائك السابق، فقد تكون ورقةٌ خفيفةٌ قد تحولت عن موضعها، فتُجوِّز أن يكون السبب هو الريح. وقد يكون كتابٌ كان في موضع غير متمكِّن فيه، فترى أنه
    _________
    (1) في الأصل: “أو بلمسك لك”، سبق قلم. والكلمة على الصواب في صياغات سابقة لهذه الفقرة ضرب عليها المؤلف.

    (5 جـ/8)


    سقط، وإذا فكرت رأيت أنه لعدم تمكُّنه، كان مِن مدّة بسبب ثقله وعدم تمكُّنه يميل إلى الجهة التي سقط منها قليلًا قليلًا حتى سقط في ذلك الوقت.
    وإذا كان شيء معلّقًا بخيط ضعيف، فانقطع، وفكّرت، رأيتَ أن الخيط كان بسبب ثقل ما عَلِق به تَهِنُ قواه، وتتقطع شيئًا فشيئًا إلى أن انقطع.
    وإذا كان إناء فيه طعام، وهو متمكِّن في موضعه، فجئتَ وقد سقط، ظننتَ أن فأرة أو هرة أو نحوهما وثبت إليه فأسقطته.
    وإذا كان إناءُ طعام خفيف قد أُخِذَ من فوق مائدة، ووُضِع فوق مائدة أخرى بعيدة عنها، وكان في البيت أو جواره قِرْدٌ يمكن أن يكون دخل تلك الحجرة، جوَّزتَ أن يكون هو صنع ذلك.
    وإذا كان صندوق ثقيل، كان موضوعًا بالأرض، فحُوِّل عن موضعه إلى موضع آخر، رأيتَ أن إنسانًا دخل فصنع ذلك، وتَعْلَم مع ذلك أن ذلك الإنسان حي له قدرة على مثل ذلك الفعل.
    فإذا كانت عدة أشياء كانت في الحجرة قد حُوِّلت عن مواضعها ورُتِّبَت ترتيبًا أحسن وأتقن مما كانت= علمتَ أن ذلك الإنسان حكيم أيضًا إلى الحدِّ الذي يقتضيه ذلك الترتيب.
    فإذا كانت الحجرة مُحكمة الإغلاق من داخل وأنتَ خرجتَ منها، ووقفت قريبًا من الباب، وتعلم أنه لا يمكن أن يكون دخلها إنسانٌ بعدك، ثم عدتَ إليها فوجدتَ الأمتعة قد حُوِّلت عن مواضعها ورُتِّبت ترتيبًا آخر أبْدَع وأتقن مما كان، فإنك تُجَوِّز أحدَ أمرين:
    – إما أن إنسانًا له قدرة خارقة دخل إلى الحجرة من حيث لم تَجْرِ العادة بدخول الإنسان.

    (5 جـ/9)


    – وإما أن يكون [ص 4] موجود حيٌّ عالمٌ قديرٌ حكيمٌ إلى ذلك الحد، خارجٌ عن نوع الإنسان، وعن سائر الأنواع التي شاهدْتَها قبل، ومع ذلك فإنما أدركتَ وجودَه بالقياس على وجود المحسوسات، وكذلك ما أدركته من صفاته، فتدبر.
    * * * *
    الأصل الثاني
    العلم المُكْتسب من الخبر لا يتحصَّل إلا بمعونة الحسّ والقياس، فإن الخبر يتضمن حُكمًا ومَحكومًا به ومحكومًا عليه، فلا يستفيد السامع حتى يكون قد عرف المحكوم به والمحكوم عليه وصورة الحكم بحسٍّ أو قياس.
    وأكثر الكلمات تتغير صورة المفهوم منها بتغيّر المنسوب إليه، فإذا قلت: “وجه زيد” تصوَّر السامع ــ إذا كان يعرف زيدًا ــ وجهه المخصوص. فإذا قلت: “وجه بكر” تصوَّر وجهًا آخر غير الأول. فإن قلت: “وجه رجل” تصور القَدْر المشترك بين وجوه الرجال. فإن قلت: “وجه إنسان” ازداد الاشتراك. فإن قلت: “وجه حِصان” تصوَّر شيئًا آخر، وهكذا: “وجه جمل”، “وجه صقر”، “وجه حيوان”، “وجه الدار”، و”وجه المسجد”، و”وجه الشهر”، و”وجه الأمر”.
    وإذا قلت: “وجه ضيغم”، وصاحبك لا يدري ما الضيغم، لم يستطع أن يُثبت في ذهنه صورةً ما.
    فإن قلتَ له: الضيغم شيء حيٌّ مما على الأرض، قَرُب أن يتصوَّر صورة مبهمة مشتركة بين الإنسان والفيل والبعوضة وغيرها، وهو مع ذلك لا يستطيع أن يثبتها.

    (5 جـ/10)


    وإذا قلت: “وجه جِنّي، أو مَلَك” لم يستطع أن يثبت في نفسه صورة؛ لأنه لم يحس بملك أو جني، ولا بما يعلم مشابهته له في الشكل ولو في الجملة، إلا أن وهمه ينازعه إلى صورة الإنسان، إذا كان قد علم أن الملائكة والجن كالناس في أنهم عِبادٌ أحياء عقلاء. ولكن عقله يدفع ذلك بأن الملائكة والجن وإن شاركوا الناس في تلك (1) الصفات وغيرها فليسوا من جنس الناس، والمشاركة في بعض الصفات لا يستلزم المشاركة في كل شيء، كيف وقد عَلِم المفارقة في أصل الجنس؟ !
    فإن أخبره صادقٌ بأن للملَك أجنحة، فله أحوال:
    الأولى: أن يكون يرى أن للملك ذاتًا مُشَخَّصة تقابل ما يسمَّى للحيوان الأرضي: جسمًا، فهذا يقع في وهمه أولًا أنها كأجنحة الطير المعروفة، ثم يدفع هذا [ص 5] بما سمعه من صفات الملائكة: أنهم عِباد عُقلاء عُلْويون مقرَّبون إلى ربّ العالمين، أولو قدرة عظيمة، وغير ذلك، فيعلم أنهم ليسوا من جنس الطير المعروفة، فلعله إنما يستقرّ في ذهنه أنَّ للملك أطرافًا من ذاته لو رآها إنسان لأطلق عليها: أجنحة.
    الثانية: أن يكون يرى أن الملَكَ ذاتٌ مجردة عن المادة ألبتة، كما تقوله المتفلسفة؛ فإنه يتردد ويتحَيَّر، وأقصى ما عنده أن يتأوَّل الأجنحة على القُدْرة، أو نحو ذلك من التأويلات.
    الثالثة: أن يكون خالي الذهن عن التجسد والتجرد، وهذا إذا سمع الصفات التي إنما عرفها للأجسام يقع له ما يقع للأول.
    _________
    (1) الأصل: “بعض تلك” وعلى “بعض” آثار شطب، ورجحتُ أنه ضرب عليها، ثم أضاف “وغيرها”.

    (5 جـ/11)


    الأصل الثالث
    كما أن العقل محتاج إلى الحِسّ والقياس في حُكْمه بالإثبات، فكذلك هو محتاج إليهما في حكمه بالنفي، سواءً أصاب أم أخطأ.
    أما الحس؛ فظاهر، كأن تكون بصيرًا، فتحكم بأنه ليس معك في حجرتك إنسانٌ آخر.
    وأما القياس؛ فكما تحكم أن تسع بيضات لا تمكن قسمتها ــ وهي سالمة ــ إلى قسمين متساويين في العدد، وكما يُكذِّب أناس بوجود الشياطين معهم، وكما يكذِّب كثير من الناس بخوارق العادات، وكما قد تكذِّب من يقول لك: وُلد لي ولد له ثلاث أعين.
    * * * *

    الأصل الرابع: الأغلاط
    أما أغلاط الحواسّ؛ فمنها رؤية الجسم البعيد صغيرًا، ورؤية من يغمز إحدى عينيه الشيءَ شيئين، وغير ذلك مما تراه في كتاب “المواقف” (1)، وغيره.
    وأما أغلاط القياس؛ فمنها أنك إذا جئت بإنسان لم تسبق له معرفة بالمذياع، فأوقفته خارج حُجرة فيها مِذْياع، ثم دخلتَ وفتحتَ المذياع، وعدت إلى صاحبك، فإنه إذا سمع المذياع حكم بأن في الحُجْرة إنسانًا يتكلّم، وأمثال هذا كثيرة.
    _________
    (1) (1/ 88 – 92) للإيجي. وانظر “بغية المرتاد”: (ص 267)، و”مجموع الفتاوى”: (4/ 30، 13/ 76).

    (5 جـ/12)


    وقال الله عز وجل: { … كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً} [النور: 39].
    وقال سبحانه: {قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً} [النمل: 44].
    واعلم أن الأغلاط في النفي أكثر منها في الإثبات؛ وذلك لكثرة اعتماد الإنسان في الحكم بالنفي على استقرائه [ص 6] الناقص، فلو لم يَثبُت عندك قطعًا تفاوتُ الناس في الإبصار لكنت إذا تراءيت الهلال أنت وآخرون فادَّعوا رؤية الهلال وأنت لا تراه تُكذِّبهم. وقِسْ على هذا سائر الحواس.
    ولهذا تجدنا نكذِّب ما يُحْكى عن زَرْقاء اليمامة (1)، ونكاد نكذِّب ما يحكيه أهلُ التجارب من قوة شمِّ الكلب، وكذلك يكذِّب كثيرٌ من الناس كثيرًا مما يُحكى من الغرائب الطبيعية.
    وكثيرٌ مما اكتشفه الناس كالكهرباء والراديو وغيرها لو حُكي لهم لوازمه قبل أن يُكْتَشَف لقطعوا باستحالتها. وهذه الاكتشافات اضطرت علماء الطبيعة إلى أن يجزموا أنه لا يزال في خبايا الكون أشياء لا تخطر لأحد على بال، سيرى الناس بعد اكتشافها كثيرًا مما يقطعون الآن باستحالته.
    هذا مع أن أرضنا هذه نقطة صغيرة من العالم، ولا نشكّ أنَّ فيه ما هو أرقى منها، وأن هناك ما ليس هاهنا، ولا يجد العقلُ مانعًا من أن يكون هنا وهناك حقائق لا تُدْرَك بحواسنا هذه، وإنما تُدرك بحواسّ أخرى، وقد صرَّح
    _________
    (1) امرأة من جديس، قيل: إنها كانت تنظر الراكب من مسيرة ثلاثة أيام، وتبصر الشعرة البيضاء في اللبن .. انظر “ثمار القلوب”: (1/ 465 – 467)، و”حياة الحيوان”: (4/ 241)، و”الأعلام”: (3/ 44).

    (5 جـ/13)


    بذلك المتفلسفون (1) من القدماء والعصريين (2). قال بعض العصريين: إن للنحل حاسة سادسة (3).
    وليس هناك ما يحصر الحواسّ الممكنة في الخمس، ولا في ست، ولا سبع، ولا أكثر.
    وهذا الحَبّ والنوى لو لم يتضح لنا بالحس والقياس والتواتر اتضاحًا قاطعًا أن الحبة والنواة تبقى سنين، ثم إذا وُضِعَت في الطين نبت منها مثل أصلها، ثم كبر، ثم أثمر مثل ذلك الثمر الأول، وهكذا أبدًا = لقطعنا باستحالته.
    وكذلك توالد الحيوان وما فيه من العجائب، لو أخذتَ بيض حمام، فولَّدته توليدًا صناعيًّا، بوضعه في التبن ونحوه في حرارة معتدلة، فلما خرجت الفراخ ربيتها بدون أن تخالط غيرها من الحمام، ثم أخذت منها ذكرًا وأنثى، وعزلتهما في موضع = لوجدتهما بعد أن يكبرا ويتسافدا يشرعان في جمع القَشّ، واتخاذ موضع صالح لوضع البيض فيه وحضنه (4).
    فمن أعْلَمَهما أن السِّفاد سبب للتوالد؟ ومن أعلمهما أن الأنثى ستضع بيضًا يحتاج أن يُحْضَن؟ وقس على ذلك.
    _________
    (1) غير واضحة في الأصل، وهكذا قرأتها.
    (2) هذا من حيث التجويز العقلي لا مانع منه. وانظر ما ذكره الإمام ابن القيم من حِكْمة جعل الحواس خمسًا في مقابلة المحسوسات الخمس، وأنه لو كان هناك ما يُحسّ بغيرها لجعل له حاسة سادسة. “مفتاح دار السعادة”: (2/ 203).
    (3) انظر في عجيب أمرها وحكمة خلقها: “مفتاح دار السعادة”: (2/ 165 – 169)، و”حياة الحيوان الكبرى”: (4/ 29 – 52).
    (4) ذكر المصنف نحو هذا المثال في “التنكيل ــ القائد”: (2/ 327).

    (5 جـ/14)


    وطالع ما قاله علماء الحيوان في النحل والنمل (1).
    * * * *
    الأصل الخامس
    المقصود من وضع اللغات هو تسهيل سبيل التفاهم بين الأفراد ليتعاونوا على تحصيل معرفة ما يحتاجون إلى معرفته، فإن حسَّ الإنسان وقياسه بدون معونة غيره لا يكاد يكفيه، لما يحفظ به حياته.
    والإشارة محدودة الفائدة؛ إذ من المعلومات ما لا يُمكن إفهامها بمجرد الإشارة، ومنها ما يمكن على وجه إجمالي مشتبه، ومنها ما يمكن تحديده ولكن بعد تعب وعناء وصرف وقت طويل، وأما ما عدا ذلك فهو قليل.
    وجَرِّب ذلك بأن تدخل بلدًا لا تعرف لسانهم، ولا يعرفون لسانك، فانظر ما يكون حالك قبل أن تعرف كلماتٍ من لغتهم، على أنك في هذه التجربة [ص 7] أحسن حالًا منك لو فرضت أنه لم توضع للناس لغة أصلًا.
    هذا، ولا يخفى أن فائدة التعاون إنما تحصل إذا كان المخبر حريصًا على إفهام المخاطَب ما هو الواقع، فإذا كلَّمْت رجلًا بكلام ترى أنَّ من شأن ذلك الكلام بحسب قانون تلك اللغة مع حال المخاطب أنه إذا سمعه فهم منه معنى، فذلك المعنى إن كان مطابقًا للواقع في اعتقادك؛ فقد تحرَّيت الصدق، وأتيت بالكلام فيما هو المقصود منه، وإن كان غير مطابق للواقع في اعتقادك،
    _________
    (1) سبقت الإشارة إلى الكلام في النحل. وفي النمل انظر “مفتاح دار السعادة”: (2/ 150 – 152)، و”حياة الحيوان”: (4/ 105 – 119).

    (5 جـ/15)


    بمعنى أنك لا تعتقد مطابقته للواقع، بل تعلم أو تظن مخالفته له أو تشك؛ فقد تحرَّيت الكذب، [وأتيت] (1) بالكلام فيما هو نقيض المقصود منه.
    ولا شكَّ أن قانون العربية [أن يكون] الكلام على ظاهره المفهوم منه، مع ما يكون هناك من القرائن التي [إن لم] يلاحظها المخاطَب كان مقصِّرًا.
    فإذا كنت مع رفيق لك في الهند مثلًا، وأهلكما في اليمن، ثم رجعت إلى وطنك، فسألك أهل رفيقك عنه فقلت لهم: قُتِلَ، قَتَلَه فلان، فهاهنا عدة أحوال:
    الأولى: أن تكون شَهِدْته قد (2) قَتَلَه فلانٌ القَتْلَ الحقيقي.
    الثانية: أن تكون شَهِدْته قد جرحه فلان، فأغمي عليه، وقال من عنده: إنه مات، وسافرتَ عَقِبَ ذلك، ولا ترى إلا أنه مات الموتَ الحقيقي.
    الثالثة: أن تكون علمت بالجرح، ثم أخبرك من تثق به أنه مات.
    الرابعة: أن يكون رفيقك رجع معك وهو حاضر المجلس، وقد عرف أهله ذلك، ولكنهم سألوك عما كان حاله في الهند، فقلت: قتله فلان، وأردت أنه خَدَعه في معاملته، أو نحو ذلك مما يُتجوَّز عنه بالقتل.
    الخامسة: أن يكون رفيقك باقيًا بالهند، وسئلت عنه، فقلت: قُتِل في الهند قَتَله فلان، وسمَّيتَ رجلًا يعرفون أنه لم يزل عندهم، وأردتَ أنه كَتَبَ إليه بكتابٍ أشار عليه فيه بما ضره ونقصه، فكأنه قتله، أو نحو ذلك مما يُتجوَّز عنه بالقتل.
    _________
    (1) تفشَّى الحبرفي هذا الموضع، فطمس الكلمات التي وضعناها بين المعكوفات في هذه الأسطر الثلاثة.
    (2) عليها أثر الضرب، لكن الظاهر أنها ثابتة، والضرب إنما امتدّ إليها من السطر الآخر.

    (5 جـ/16)


    [ص 8] السادسة: أن تكون علمتَ بأن فلانًا جرحه، وظننت أن ذلك الجرح قاتل، وسافرت قبل أن تعلم بالموت، أو أخبرك به من لا يوثق به.
    السابعة: أن يكون صاحبهم لم يرجع من الهند، وكذلك فلان، وقلت لهم: إنه قُتِل، قَتَلَه فلان، ولم تتأول شيئًا.
    الثامنة: مثل السابعة، إلا أنك تأولت، أردت: خَدَعَه، أو نحو ذلك مما يُتجوَّز عنه بالقتل، زاعمًا أنه يكفي قرينة صارفة عن الظاهر: أن صاحبهم موجود على الأرض حيّ يُرْزَق، أو أن فلانًا سافر إلى أمريكا قبل التاريخ الذي زعمتَ أنه قَتَل صاحبهم فيه، ويستحيل رجوعه إلى الهند في تلك المدة، وهم لا يعلمون بذلك، أو أنه قد علم الله تعالى أن صاحبهم لا يُقْتل في الوقت الذي أخبرتهم بأنه قُتِل فيه، ويستحيل أن يقع خلاف ما سبق في علم الله، أو نحو ذلك من الأمور التي تنافي القتل، ولكنهم لا يعلمونها.
    ومن ذلك: أن يكون صاحبهم رجع مستخفيًا وهو موجود في المجلس بحيث لا يرونه، أو يكون عندك في بيتك، وجاءك أبوه وهو ضعيف البصر، فأدخلته إلى المكان الذي فيه ابنه ولم تخبره به، بل جلس بحيث لو كان صحيح البصر لرآه.
    فأما الصورة الأولى فهي الصدق المَحْض، إلا أنه في هذا المثال قد يحرم عليك إخبارهم إذا خشيت أن يَعْدوا فيقتلوا بعض أقارب القاتل.
    وأما الثانية فالظاهر أنه لا يلزمه قبح الكذب وإثمه، ولكن كان الأحوط أن تُفصِّل، فتَحْكي الواقعة كما هي لمكان الاحتمال وإن كان بعيدًا، ولا فرق في هذه بين أن يكون مات أو لم يمت، كأن يكون أفاق بعدك ولم يبلغك ذلك.

    (5 جـ/17)


    وأما الثالثة فهي قريب من الثانية، إلا أن الملامة لك ألزم، إذ كان ينبغي لك أن لا تصرِّح بالقتل، بل تشرح الواقعة كما كانت، ولا فرق في هذه ــ أيضًا ــ أن يكون مات أو لا.
    وأما الرابعة فلا قُبْح فيها ولا إثم بالنظر إلى القتل؛ لأن صاحبهم حيّ أمامَ أعينهم، فكيف يتوهَّمون أنه قتل؟ !
    وكذلك الخامسة؛ فإنهم يعلمون أن فلانًا لم يزل عندهم، فكيف يتوهمون أنه مع ذلك قَتَل صاحبهم بالهند؟ !
    وأما السادسة فالقبح والإثم لازم لك؛ إذ لستَ بجازم في نفسك بأنه مات، فكيف تجزم بالقتل؟ وإنما سبيلك أن تقصّ عليهم الواقعة كما كانت، ولا فرق في هذه بين أن يكون مات أو لا.
    وأما السابعة فتحرِّيك الكذب ولزوم قبحه وإثمه لك ظاهر، سواءً أكنت تعلم بعدم القتل أو لا تعلم قتلًا ولا عدمه، وسواءً اتّفق أن كان في نفس الأمر أنه قتله أو لا؛ إذ المدار على جرأتك على الكذب وهي ثابتة على كل حال.
    [ص 9] وأما الثامنة فهي كالسابقة (1)، فإن تأويلك في نفسك لا يغير من صورة الخبر ولا من فهم السامع شيئًا، وكذلك المنافيات التي لا يعلمها السامع لا تُغِّير من فهمه شيئًا.
    والقرينة التي اشترطها العلماء لصحَّة التجوُّز المرادُ بها ما يقترن بالخبر مما يَشعُر به السامعُ ليصرفه عن فهم ما لم يقصد. ومجرّد تأول المخبِر في
    _________
    (1) تحتمل: “كالسابعة”.

    (5 جـ/18)


    نفسه ووجود منافٍ لا يَشعُر به المخاطَب لا يغير من المفسدة التي لأجلها قَبُح الكذب وحُرِّم شيئًا.
    ألا ترى أنهم في الصورة الثامنة يفهمون مثل ما فهموه في السابعة، وتنبني على ذلك نفس المفاسد التي تنبني في الثامنة؛ كحزنهم وأسفهم واحتمال أن يبادروا فيقتلوا فلانًا أو بعض أقاربه، ثم يتسلسل القتل للأبرياء. وأن تموتَ أنتَ فُجاءَة، ولا يصل خبرٌ يخالف خبرك، فيقتسمون تَرِكَة صاحبهم، ويزوّجون نساءه، وغير ذلك.
    * * * *
    فصل
    الكذب في نفسه قبيح محرَّم، فإذا ترتبت عليه مفسدة كان أشدَّ قبحًا وإثمًا، ولا يخلو عن مفاسد تترتب عليه. ولا يُعْهَد في الشرع ولا العرف الترخيص في شيء منه، إلا إذا كان فيه دفع لمفسدة لا تندفع إلا به، وظهر أنه لا يترتب عليه مفسدة أعظم منها.
    [ص 10] ولكن مثل هذا إن جاز لعامة الناس فلا أراه يجوز للأنبياء بعد النبوة؛ لأن مبنى الرسالة على الصدق المحض.
    فإن قيل: فقد ثبت في “الصحيح” (1): “لم يكذب إبراهيم ــ عليه السلام ــ إلا ثلاث كذبات” (2).
    _________
    (1) البخاري رقم (3357)، ومسلم رقم (2371) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
    (2) انظر كلام المصنف على هذا الحديث، والقول في تخريج كلمات إبراهيم في “التنكيل ــ القائد إلى تصحيح العقائد”: (2/ 390 – 398).

    (5 جـ/19)


    قلت: كلمات إبراهيم ــ عليه السلام ــ تجمع أمورًا:
    الأول: التورية القريبة.
    الثاني: أنه كان في حاله ما يدعو إلى أن يُظَنّ أنه وَرَّى، وهذا شبه قرينة، وذلك كقوله لما سُئل (1) عن امرأته: “هي أختي”، وأراد الأخوَّة في الدين. فإنه كان من عادة الجبار: الذي دخل بلاده أنه إذا سمع بامرأة جميلة لها زوج بدأ بقتل زوجها، ومن البيِّن أنّ الزوج إذا سُئل عن امرأته في مثل تلك الحال يحرص على تخليص نفسه من القتل، فإذا كان ممن لا يستحلّ صريحَ الكذب وَرَّى.
    فتلك شِبْه قرينة تصرف عن الظاهر، ونحو هذا يأتي في الكلمتين الأخريين.
    الأمر الثالث: أنه إنما بتلك (2) الكلمات يدفع مفاسد عظيمة، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: “لم يكذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات، كُلُّهنّ في ذات الله”.
    وأقربها إلى حظ النفس قوله: “هي أختي”، ولم يقلها لمجرد حظ نفسه، بل حرص على بقائه حيًّا ليدعو إلى الله عز وجل، ودفع بها ظلم القتل عن أولئك القوم.
    ولا أستبعد أن تكون تلك الكلمات وقعت منه ــ عليه السلام ــ قبل النبوة، ويدل على ذلك قول الله عز وجل فيما حكاه عن قومه بعد تكسير
    _________
    (1) في الأصل: “سأل” وسيأتي على الصواب في أول الصفحة التالية.
    (2) غير محررة في الأصل وهكذا استظهرتها.

    (5 جـ/20)


    أصنامهم: {قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ} [الأنبياء: 60]، والفتى: الشاب (1)، والغالب أن النبوة تكون بعد الأربعين. وعلى ذلك أدلة أخرى من كيفية محاورته مع قومه، فكأنه ــ عليه السلام ــ أدرك التوحيد بصفاء فطرته وذكاء قريحته.
    ومع هذا كله فإن النبي صلى الله عليه وآله وسلم سماها: “كذبات”، وبيَّن أنه لم يقع من إبراهيم مما يطلق عليه الكذب غيرها.
    وثبت في “الصحيح” (2) أن إبراهيم ــ عليه السلام ــ يعتذر عن الشفاعة يوم القيامة بهذه الكلمات، فيعدُّها يومئذٍ خطايا، كما يعتذر آدم بأكله من الشجرة، ويعتذر موسى بقتله نفسًا، وهذا مما يوضِّح شدة بُعدِ الأنبياء عن الكذب، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.
    * * * *
    _________
    (1) انظر “لسان العرب”: (15/ 145) ويطلق الشابّ على القويّ المكتمل، وعلى الحَدَث السنّ، وسياق الآية يدل أنهم أرادوا الغضّ منه وتصغيره، فكأنهم أرادوا المعنى الثاني. وانظر “منهاج السنة”: (5/ 70).
    لكن أخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن المنذر ــ كما في (الدر المنثور: 4/ 390) ــ عن ابن عباس قال: ما بعث الله نبيًّا إلا وهو شاب، وقرأ هذه الآية وغيرها.
    (2) في حديث الشفاعة الطويل عند البخاري رقم (4712)، ومسلم رقم (194) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

    (5 جـ/21)


    [ص 11] المقدمة الثانية: في التقليد والتحقيق
    ينبغي لطالب الحق من المسلمين أن يختبر نفسَه قبل البحث، ويسألها: التقليدَ تريد أم التحقيق؟
    فإن كانت تريد التقليد؛ فأولى من قُلِّد في العقائد كتاب الله وسنة رسوله، فإن لم يكن أهلًا للنظر فيهما، فليبذل جهده في تحصيل التأهُّل.
    وإن كان يريد التحقيق؛ فالتحقيق في الكتاب والسنة أيضًا، فإنه لا أعلم بالله ــ عز وجل ــ من نفسه، ثم من رسوله.
    فإن أبى إلا النظر في آراء المتكلمين والمتفلسفين، معتذرًا بأن كلامهم قد اختلط بالكتب العلمية على اختلاف أنواعها من تفسير، وشروح حديث، وتراجم رجال، وفقه وأصوله، وعلوم اللغة. وتلك العلوم لا بدّ منها لطالب العلم، ولا يجدها إلا في تلك الكتب التي قد خُلِط بها الكلام والفسلفة، فليجعل نُصْب عينه أنه إنما يريد التحقيق، وأن غاية التحقيق في الكتاب والسنة، وأنه إنما يريد بالنظر في الكتب التوصُّلَ إلى الكتاب والسنة.
    ثم ليحذر من تقليد المتكلمين والمتفلسفين، وليضع كلَّ أصلٍ يؤصِّلونه على أنه دعوى لا يقبلها بمجرد الاغترار بكثرة المدَّعين وجلالتهم في صدور الناس، وما اشتهروا به من علم ودقة نظر، وما يكررونه مِنْ زَعْمِ: أن بدائه العقول دالة عليها، وأنها قامت عليها البراهين القطعية، وأنه لا يخالفها إلا بليد أو معاند، أو غير ذلك (1).
    _________
    (1) بعد هذا ذكر المؤلف فصلًا في أسلحة الفلاسفة التي بها يصولون، وكانت سببًا في ضلال كثير من الناس، وهي اثنا عشر سلاحًا، ولكنه ضرب عليه ربما لتكون في
    =

    (5 جـ/22)


    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
    _________
    = مكان أنسب من هذا، فرأينا إثباته في الحاشية للفائدة وهذا هو:
    فصل
    اعلم أن للمتفلسفة وأتباعهم وأشياعهم أسلحة بها يصولون، وبها اضطروا أكثر الناس إلى تقليدهم، حتى كثيرًا من أكابر العلماء، فلنكشف لك عن حقيقتها بعون الله.
    السلاح الأول: دعوى أوائلهم تصريحًا وكثيرٍ [الأصل: كثيرًا] ممن بعدهم تعريضًا أنهم غير متقيدين بهوى ولا دين وإنما غرضهم الحق من حيث هو.

    السلاح الثاني: براعتهم في الطبيعيات والرياضيات، فيتوهم الإنسان أنهم كما فاقوا في ذلك وأدركوا حقائق لا ريب فيها، وأبانوا عن لطف نظر ودقة إدراك، فكذلك ينبغي أن يكونوا في الإلهيات. وإذا تمكن هذا الأمر من نفسه صار يأخذ أقوالهم في الإلهيات قضايا مسلّمة، كما يفعل مثل ذلك في أقوالهم في الطبيعيات والرياضيات.
    السلاح الثالث: استدلالهم في الإلهيات بقضايا طبيعية أو رياضية، وأكثر الناظرين لا يتقن الطبيعيات والرياضيات ولا يتنبّه للمغالطات فيها، فيضطر إلى أخذ قضاياها مسلّمة، أو قل: إلى أن يقلدهم فيها، ويجرّه ذلك إلى أن يقلدهم فيما زعموا من الدلالة.
    [ص 12] السلاح الرابع: تهويلهم في شأن المنطق، وأنه لا يوثق بعلم من لا يعرفه ولا يفهمه ولا يعقله.
    السلاح الخامس: أنهم يقررون قضايا خاصة كإبطال الدور وإبطال التسلسل وما يسمونه برهان التطبيق وغير ذلك، فمنها ما هو باطل في نفسه ولكنهم يدعون أنه برهان قطعي وأنه بديهي ويكثرون من إيراد الشُّبه عليه، فيكثر أن يوافقهم الناظر عليه ثم يحتجون به في مسائل أخرى، ومنها ما هو حق في نفسه في أمر خاصّ يمثلون به عند الاحتجاج على حقيقة تلك القضية في مواضع غير ما هي حق فيه، فيأخذها الناظر على أنها برهان قد سبق منه أن أدرك بنظره أنه حق ولا يتنبه للفرق.
    السلاح السادس: البراعة في وضع الأسماء، فيختارون للمعاني التي يريدون إثباتها أسماء مقبولة، وللتي يريدون نفيها أسماء منفّرة، وكذلك يسمون أنفسهم بأسماء =

    (5 جـ/23)


    [ص 13] فصل
    اعلم أن الخائضين في العقائد فرق:
    الفرقة الأولى: أهل الآثار المقتصرون على ما جاء في الكتاب والسنة، مستشهدين بما تقتضيه بدائه العقول وما يقرب منها في الوضوح.
    الثانية: فلاسفة اليونان.
    _________
    = مقبولة ومخالفيهم بأسماء مكروهة.
    السلاح السابع: تعريفهم بعض الأشياء تعريفات أوسع من مفهوماتها اللغوية أو أضيق، وبذلك تسهل لهم المغالطة في تلك الأسماء.
    السلاح الثامن: أنهم يقدمون بيان أغلاط الحسّ والقياس والوهم، ثم يعمدون إلى ما يريدون تقسيمه من الأمور التي يرى الإنسان أنها ضرورية فيدّعون أنها وهمية أي من جملة الأغلاط. وإلى مايريدون إثباته فيحتجون بالضرورة ولا يتعرضون لاحتمال الغلط، فإذا أُجيبوا بمثل جوابهم فيما نفوه قالوا (الأصل: قالوه): هذه سفسطة أو مكابرة. …
    السلاح التاسع: تدقيق الكلام وتكثير الأقسام وحشد الشبهات على ما قال أوحد الزمان “فقالوا لهم إن هذه … ” المعتبر ج 3 ص 34.
    السلاح العاشر: قد علموا أن أعزّ شيء على المتدينين دينهم، فيأتونهم من طريقه فيقولون لهم: لو صحّ ما تقولونه لزم أن يكون الخالق محدثًا، أو أن يكون معدومًا، أو نحو ذلك من الأوصاف المنافية للدين. هذا من أنفذ أسلحتهم، فإن المتديّن إذا سمع مثل هذا اضطرب ومُلئ رُعبًا ونفرت نفسه عن ذلك القول. وربما تمتنع من تدقيق النظر خوفًا أن يجرها ذلك إلى الكفر.
    السلاح الحادي عشر: زعمهم أن الكلام لا يمكن أن يعلم منه قطعًا أن المتكلم أراد كذا.
    [ص 13] السلاح الثاني عشر: سعيهم في تفخيم شأن متبوعيهم ومن يوافقهم، وتعظيم كتبهم، وإطلاق الألقاب الضخمة عليهم.

    (5 جـ/24)


    الثالثة: قدماء المتكلمين من المسلمين.
    الرابعة: المتفلسفون من المسلمين الذين يقلدون فلاسفة اليونان، ثم يقابلون بين عقائدهم وبين الإسلام.
    الخامسة: الجامعون بين الكلام والفلسفة.
    السادسة: المتصوفة.
    السابعة: أهل الفلسفة العصرية.
    فأما أهل الآثار؛ فقد يقع لهم الخطأ بالاستشهاد بحديث لم يثبت، أو بفهم من آية أو حديث ثابت، فيخطئون في فهمه، أو بالاستشهاد بأثرٍ عن بعض الصحابة أو التابعين قد يكون مما أُخِذَ عن أهل الكتاب (1).
    _________
    (1) الثناء على أهل الحديث والآثار كثير على لسان السلف وأئمة العلم والإيمان، وقد يقع من بعضهم الخطأ والغلط كما ذكر المؤلف وغيره لكنهم لا يجتمعون عليه كما هو شأن بقية الفرق، وخطؤهم قليل إذا قورن بخطأ غيرهم، وانظر “القواعد الحديثية من منهاج السنة”: (ص 25 – 35) لراقمه.
    وسأنقل عبارتين جامعتين لشيخ الإسلام في الثناء عليهم، قال في “مجموع الفتاوى”: (3/ 347): “أحق الناس بأن تكون هي الفرقة الناجية: أهل الحديث والسنة، الذين ليس لهم متبوع يتعصبون له إلا رسول الله، وهم أعلم الناس بأقواله وأحواله، وأعظمهم تمييزًا بين صحيحها وسقيمها، وأئمتهم فقهاء فيها، وأهل معرفة بمعانيها واتباعًا لها تصديقًا وعملًا وحبًّا وموالاة لمن والاها ومعاداة لمن عاداها، الذين يردّون المقالات المجملة إلى ما جاء به من الكتاب والحكمة، فلا ينصبون مقالة ويجعلونها من أصول دينهم وجمل كلامهم إن لم تكن ثابتة فيما جاء به الرسول، بل يجعلون ما بعث به الرسول من الكتاب والحكمة هو الأصل الذي يعتقدونه ويعتمدونه”.
    وقال في “منهاج السنة”: (5/ 166): “لم يجتمع قط أهل الحديث على خلاف قوله في كلمة واحدة، والحق لا يخرج عنهم قط، وكل ما اجتمعوا عليه فهو مما جاء به الرسول، وكل من خالفهم من خارجي ورافضي ومعتزلي وجهمي وغيرهم من أهل البدع فإنما يخالف رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل من خالف مذاهبهم في الشرائع العملية كان مخالفًا للسنة الثابتة. وكل من هؤلاء يوافقهم فيما خالف فيه الآخر، فأهل الأهواء معهم بمنزلة أهل الملل مع المسلمين، فإن أهل السنة في الإسلام كأهل الإسلام في الملل”. وانظر “المجموع”: (4/ 1 – 193).

    (5 جـ/25)


    وأما فلاسفة اليونان ونحوهم؛ فالذي يستهوي النفوس لتقليدهم هو الوقوف على كثرة صوابهم في الطبيعيات والرياضيات، وما اشتهر من أنهم لم يكونوا متقيدين بهوى ولا دين، وإنما كانت نهمتهم تحقيق الحق.
    فعليك أن تعرف أن كثرة إصابتهم في الطبيعيات والرياضيات إنما هو لأنها في متناول الإنسان؛ لأنها مما يهدي إليه الحس والقياس.
    فأما الإلهيات فإنما يتناول القياس منها طرفًا إجماليًّا، ويعجز عن التفصيل إثباتًا ونفيًا، فإن غَلَبْته شهوة الاطلاع، فخاض في ذلك، فإنما جَهْدُه (1) أن يقيس الغائب على الشاهد مع أنه ليس من جنسه، ويعمل باستقرائه الناقص، ويجحد ما لم يعرف له نظيرًا، وكلُّ ذلك غلط. وربما أوداه التوغُّل في ذلك، فيرجع فينقض ما يمكن إدراكه من الطرف الإجمالي.
    ذكر صاحب “المُعْتبر” (2) البرهانَ على شمول علم الله عز وجل
    _________
    (1) غير واضحة في الأصل، ولعلها ما أثبته.
    (2) وهو في علم المنطق، لأبي البركات هبة الله بن مَلْكا البغدادي ت (547).
    ترجمته في “إخبار العلماء بأخبار الحكماء”: (2/ 460) للقفطي، وانظر ثناءه على هذا الكتاب في “وفيات الأعيان”: (6/ 74). واختلف في اسم جده هل هو ملكا، أو ملكان بالنون. انظر “الأعلام”: (8/ 74) للزركلي.

    (5 جـ/26)


    للكليات والجزئيات، وذكر شبهة النافين، وأنها ارتيابهم في الكيفية، ثم قال: “وصناعة النظر تأمر المتأمل بأنه إذا حقق أصلًا، وتيقَّن معلومًا، حصَّله بنظره، وحازه إلى سوابق علمه، وتأمَّلَ نسبته إلى ما هو مجهول حتى يكتسبه ويحصِّله بذلك المعلوم السابق، فإن قدر على كسبه فذاك، وإلا ثبت في علمه على معلومه، وترك المجهول في مُهْلة الطَّلَب، فأما إنْ نَقَضَ المعلومَ بالمجهول، وردَّ الحاصلَ بالمطلوب، فإنه لا يثبت له علم، ولا يصح له معنى في معلوم أبدًا، ويكون كمن ينقض الأساس لبناء الجدار، فلا يبقى الأساس ولا الجدار”. (المعتبر 3/ 95).
    وإذا كان الأمر كذلك فهذا كله خبط عشواء، وخوض على غير هدى، فكيف يتوهَّم من كثرة إصابتهم في الطبيعيات والرياضيات أن يكون حالهم في هذا كذلك؟ !
    على أنه قد كثر خطؤهم في الطبيعيات أيضًا، على ما هو معروف فيما يرده عليهم علماء الإفرنج الذين تيسَّر لهم أن يعرفوا من الطبيعيات أكثر مما عرفه اليونان.
    وأما قدماء المتكلمين فلا يُعْلَم في عهد التابعين منهم إلا طائفتان:
    الأولى: كان كلامها قاصرًا على القَدَر والوعيد.
    الثانية: أفراد حُكِيَ عنهم الكلام في الصفات، فأولهم ــ فيما أعلم ــ الجَعْد بن درهم قتله خالد القَسْري يوم النحر، بدأ فصلى بالناس، وخطب، ثم قال: [ارجعوا فضحّوا تقبل الله منكم، فإني مضحٍّ بالجَعْد ابن دِرهم، زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلًا، ولم يكلم موسى تكليمًا، تعالى الله علوًّا كبيرًا

    (5 جـ/27)


    عما يقول الجَعْد بن درهم، ثم نزل فذبحه] (1).
    ثم تلاه الجَهْم بن صفوان، وقد رُوِي أن الجهم كان يأخذ الكلام عن الجعد، ذكر ذلك البخاري في “تاريخه” (2). وللجهم آراء مشهورة، وعارضه مقاتل بن سليمان، فخالفه في آرائه، وتبع كلًا منهما طائفةٌ، ثم كثرت الزندقة في عهد المهدي العباسي، وأخذت تلتبس بالكلام، فتتبع المهدي من عُرف بالزندقة البحتة، وبقيت بقايا.
    وفي زمن الرشيد استولى الأعاجم على تدبير الحكومة، وخلا الجوّ للناس، فكثر فيهم الكلام؛ منهم من هو زنديق في نفس الأمر، ومنهم من عُرِف بالكلام ومزج به شيئًا من شبهات الزنادقة.
    وبالجملة فكان الكلام في ذلك العصر مباراة بين المتكلمين في الأسواق والمجامع، لا غرض لكلٍّ منهم إلا أن يظهر أنه غلب، وكان الأمراء والأغنياء يعقدون المجالس للمتكلمين، لا لطلَبِ حقٍّ ولا نصرته، بل على سبيل التفكُّه.
    وكان أئمة المسلمين ينهون عن ذلك، ويبالغون في الزجر عنه، كما هو معروف في محله.
    وفي هذا العصر بدأت فلسفة اليونان تنتشر بين المسلمين، ويتلقَّفها
    _________
    (1) بيّض المؤلف لكلام القسري، وقد سقته من المصادر. وأخرج القصة البخاري في “خلق أفعال العباد” (3)، و”التاريخ الكبير”: (1/ 64) والدارمي في “الرد على الجهمية” (7)، وغيرهم.
    (2) “الكبير”: (1/ 64).

    (5 جـ/28)


    المتكلمون، ويخوضون فيها، ويضمون إلى أقوالهم السابقة ما يضمون، واتصل طَرَفٌ من ذلك بالمأمون، فتعصَّبَ له كما هو مشهور.
    ومن هنا قويت شوكة المعتزلة الذين ضمُّوا ما نُقِل عن المعتزلة الأُوَل كعمرو بن عُبيد، وواصل بن عطاء إلى رأي جهم وما اتصل به.
    واحتاج علماء المسلمين إلى معارضتهم، فمنهم من اقتصر على دفعهم بالكتاب والسنة، ومنهم من أخذ بطرفٍ من الكلام، وكان من هؤلاء الحارث المُحَاسبي، وعبد الله بن سعيد بن كُلَّاب، وتوسَّع ابنُ كلَّاب في الكلام مع عدم تبحُّره في الشريعة، وبقي الأمر على ذلك حتى جاء الأشعري، [ص 15] وكان أول أمره معتزليًّا، ثم تبرأ عن الانتساب إليهم، وانتسب إلى أهل السنة، ونُقِلَ عنه قولان:
    أحدهما: التوسُّع في النظر والتأويل على نحو طريقة المعتزلة، مع مخالفتهم في بعض المسائل خلافًا لفظيًّا أو قريبًا من اللفظي، إلا مسائل معدودة الخلاف فيها معنوي.
    وفي هذا الضرب إحداث آراء وتوجيهات (1) يرى السلفيون أنها تخالف مذهب السلف، وفي بعضها تمحُّلات ألجأه إليها ما استولى على ذهنه من أقوال المعتزلة.
    والقول الآخر: التزام مذهب السلف، كما تراه في كتاب “الإبانة” (2).
    _________
    (1) تحتمل: “وتوجّهات”.
    (2) ومن أقواله فيه: “فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافضة والمرجئة، فعرِّفونا قولكم الذي تقولون به وديانتكم التي تدينون بها؟
    قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل وبسنة محمد – صلى الله عليه وسلم -، وما روي عن السادة الصحابة والتابعين وأئمة الحديث، ونحن بذلك معتصمون، وبما كان يقول به أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل ــ نضَّر الله وجهه ورفع درجته وأجزل مثوبته ــ قائلون، ولِما خالف قوله مخالفون؛ لأنه الإمام الفاضل والرئيس الكامل، الذي أبان الله به الحق ودفع به الضلال وأوضح به المنهاج، وقمع به بدع المبتدعين وزيغ الزائغين وشك الشاكِّين، فرحمة الله عليه من إمام مقدَّم وجليل معظم وكبير مفهم”. “الإبانة”: (ص 70 – 71 ت فوقية).
    وانظر في تحقيق الأطوار التي مرّ بها، وهل رجع إلى مذهب أهل السنة أم بقيت عليه بقايا من مذهب ابن كُلّاب؟ “موقف ابن تيمية من الأشاعرة”: (1/ 361 – 409) للمحمود.

    (5 جـ/29)


    والنظرُ يقتضي صحةَ ما قيل: إن هذا هو قوله الأخير، ولكن عامة أتباعه لم يلتفتوا إليه.
    ثم انتشر الكلام، وساء ظن الناس بالكتاب والسنة وأقوال السلف، فصار كثير من الناس يتبع المعتزلة والجهمية، ويأخذ كلامهم، وينتصر له، وكثير منهم ــ وهم في الغالب ممن كان آباؤهم وشيوخهم على رأي السلف ــ يلتحقون بالأشعرية، على القول الأول للأشعري، وفي أثناء ذلك تتصل بالأشعرية مسائل من أصول المعتزلة أو آراء جديدة، وشهر الأشاعرةُ أنفسَهم بأنهم أهل السنة، وأنهم الذابون عن عقائد السنة.
    ولم تزل في المسلمين بقايا من أهل الحديث يرون أن الحق إنما هو في اتباع الكتاب والسنة، ويبدِّعون الأشعرية، كما يبدِّعون المعتزلة، ولكنهم كانوا يَقلِّون ويضعفون حتى صاروا غرباء يرميهم الأشعريةُ بكلّ عظيمة،

    (5 جـ/30)


    وهؤلاء اشتهروا بالحنابلة، نسبة إلى الإمام أحمد بن حنبل، ونَشِب الخلافُ بينهم لاحتكاكهم بالمعتزلة والأشاعرة.
    فعلى طالب الحق أن ينفي نفسه عن التعصب لفرقةٍ من هذه الفرق؛ بناء على أنه مسلك آبائه وأشياخه.
    ثم يعلم أن المعتزلة يتمدَّحون عند الجمهور بأنهم أهل العدل والتوحيد، ويشنِّعون على مخالفيهم بخلاف ذلك، ويتقربون إلى الخاصة فوق ذلك بأنهم الذين أَعطَوا النظر العقلي حقَّه، وأن مخالفيهم يخالفون العقل، ثم ينتقون مسائل يتراءى منها أن الصواب معهم.
    فاعلم أنه إن ظهر لك في مسألة أو أكثر أن الحق معهم، لم يلزم من ذلك أن يكون الحق معهم في كل شيء.
    وأما النظر العقلي فقد عرفت في الكلام على الفلاسفة أن نظرهم في الإلهيات لا يوثق به، وذلك يأتي هنا.
    وأما الأشاعرة فإنهم يتمدَّحون بأنهم أهل السنة، وأنهم الجامعون بين العقل والنقل. فاعلم أن مخالفيهم لم يوافقوهم على دعوى أنهم أهل السنة، بل بدَّعوهم وضلَّلوهم، وإنما يمكنك الفصل في ذلك بعد النظر، وبذلك ضعفت دعواهم النقل، وأما دعواهم العقل فحالهم فيه كحال المعتزلة.
    [ص 16] وأما الحنابلة فلا أظنك تحتاج إلى ما يُزَهِّدك فيهم، ويمنعك من تقليدهم.
    وأما المتفلسفة من المسلمين فعيبهم أنهم قلدوا فلاسفة اليونان ــ وقد علمت حالهم ــ ورفعوا درجتهم على درجة الأنبياء، ومع ذلك زعم بعض

    (5 جـ/31)


    من جاء بعدهم أنهم غلطوا في أشياء نسبوها إلى فلاسفة اليونان خطأً.
    منها ما كان من غلط المترجِم. ومنها ما كان من قول بعض فلاسفة الروم المُتنصِّرة. وأقربهم إلى تحرِّي الحق أبو البركات (1) صاحب “المعتبر”، ولكنه لم يَسْلَم من كثير مما وقعوا فيه.
    هذا، واعلم أن الفلاسفة أنفسهم كثيرًا ما يذكرون الشيء على الحَدْس والتخرُّص، لا على أنه يقيني عندهم، ويوردون عليه شواهد حَدْسية، فيجيء من بعدهم فيرى أن تلك حقائقُ قطعية لا تقبل الشك.
    وأما الجامعون بين الكلام والفسلفة فأشهرهم ثلاثة: إمام الحرمين، والغزالي، والفخر الرازي (2).
    _________
    (1) وقد كان يهوديًّا فأسلم في آخر عمره، وانظر ما سبق عنه (ص 32).
    (2) يبدو أن المؤلف أراد أن يتكلم عن كل واحد منهم بخلاصة موجزة، فبيَّض لإمام الحرمين، وتكلم عن الغزالي، ولم يتكلم على الفخر بشيء. والظاهر أنه أراد بعد ذِكْر تبحّرهم في الفلسفة والكلام أن يذكر ما آلت إليه أحوالهم من الرجوع إلى السنة في الجملة والنهي عن الخوض في الفلسفة والكلام، بدليل آخر كلامه في هذا الفصل. وقد وجدنا المؤلف تكلّم على هؤلاء العلماء الثلاثة في “التنكيل ــ القائد”: (2/ 369 – 376) بنحو كلامه هنا مع بعض الاختلاف، فننقل كلامه من هناك بخصوص الجويني في المتن، وبخصوص الرازي في الحاشية لما تقدم في أول الكلام.
    قال: “وأما الفخر الرازي ففي ترجمته من (لسان الميزان) 4/ 429: “أوصى بوصية تدل على أنه حسن اعتقاده”، وهذه الوصية في ترجمته من كتاب (عيون الأنباء) 2/ 26 – 28 قال مؤلف الكتاب: “أملى في شدة مرضه وصية على تلميذه إبراهيم بن أبي بكر بن علي الأصفهاني … وهذه نسخة الوصية: بسم الله الرحمن الرحيم يقول العبد الراجي رحمة ربه الواثق بكرم مولاه، محمد بن عمر بن الحسين الرازي وهو =

    (5 جـ/32)


    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
    _________
    = في آخر عهده بالدنيا وأول عهده بالآخرة، وهو الوقت الذي يلين فيه كل قاسٍ ويتوجه إلى مولاه كل آبق … إن الناس يقولون: الإنسان إذا مات انقطع تعلقه عن الخلق، وهذا العام مخصوص من وجهين:
    الأول: أنه إن بقي منه عمل صالح صار ذلك سببًا للدعاء له آثر عند الله.
    والثاني: ما يتعلق بمصالح الأطفال … ، أما الأول، فاعلموا أني كنت رجلًا محبًّا للعلم. فكنت أكتب في كل شيء شيئًا لا أقفُ على كميةٍ وكيف، سواء كان حقًّا أو باطلًا، غثًّا أو سمينًا! … إلا أن الذي نظرته (؟ نصرته) في الكتب المعتبرة لي أن هذا العلم المحسوس تحت تدبير مدبر منزه عن مماثلة المتحيزات والأعراض، وموصوف بكمال القدرة والعلم والرحمة.
    وقد اختبرت الطرق الكلامية، والمناهج الفلسفية، فما رأيت فيها فائدة تساوي الفائدة التي وجدتهافي القرآن العظيم، لأنه يسعى في تسليم العظمة والجلال لله تعالى، ويمنع عن التعمق في إيراد المعارضات والمناقضات، وما ذاك إلا العلم بأن العقول البشرية تتلاشى وتضمحل في تلك المضايق العميقة، والمناهج الخفية.

    فلهذا أقول: كل ما ثبت بالدلائل الظاهرة من وجوب وجوده ووحدته، وبراءته عن الشركاء في القدم والأزلية، والتدبير والفاعلية، فذاك هو الذي أقول به وألقى الله تعالى به، وأما ما انتهى الأمر فيه إلى الدقة والغموض فكل ما ورد في القرآن والأخبار الصحيحة المتفق عليها بين الأئمة المتبوعين للمعنى الواحد فهو كما هو، والذي لم يكن كذلك أقول: يا إله العالمين … وأقول: ديني متابعة محمد سيد المرسلين، وكتابي هو القرآن العظيم، وتعويلي في طلب الدين عليهما … “. فبيَّن في وصيته هذه أنه تدرج إلى أربع درجات:
    الأولى: الجري مع خاطره حقًا كان أو باطلًا.
    الثانية: ما نصره في كتبه المعتبرة.
    الثالثة: ارتيابه في المأخذ الخلفي وهوالنظر الكلامي والفلسفي.
    الرابعة: ما استقر وثوقه به ورجع إليه، وهو ما أثبته المأخذ السلفي الأول وأكده الشرع، ثم قسم الباقي إلى قسمين: =

    (5 جـ/33)


    فإمام الحرمين [صحَّ عنه أنه قال في مرض موته: “لقد قرأت خمسين ألفًا في خمسين ألفًا ثم خليت أهل الإسلام بإسلامهم فيها وعلومه الطاهرة، وركبت البحر الخِضَمّ، وغصت في الذي نهى أهل الإسلام عنه، كل ذلك في طلب الحق، وكنت أهرب في سالف الدهر من التقليد، والآن قد رجعت عن الكل إلى كلمة الحق، “عليكم بدين العجائز”، فإن لم يدركني الحق بلطف بره فأموت على دين العجائز، وتختم عاقبة أمري عند الرحيل على نزهة أهل الحق، وكلمة الإخلاص: لا إله إلا الله، فالويل لابن الجويني”. وقال: “اشهدوا عليَّ أني رجعت عن كل مقالة يخالف فيها السلف، وأني أموت على ما يموت عجائز نيسابور”. إلى غير ذلك مما جاء عنه وتجده في ترجمته من “النبلاء” للذهبي، “طبقات الشافعية” لابن السبكي وغيرها.
    فتدبر كلام هذا الرجل الذي طبقت شهرته الأرض يتَّضِحْ لك منه أمور:
    الأول: حسن ثقته بصحة اعتقاد العجائز وبأنه مقتضٍ للنجاة.
    الثاني: سقوط ثقته بما يخالف ذلك من قضايا النظر المتعمق فيه، وجزمه بأن اعتقاد تلك القضايا مقتضٍ للويل والهلاك.
    الثالث: أنه مع ذلك يرى أن حاله دون حال العجائز لأنهن بقين على الفطرة وسلمن من الشك والارتياب، ولزمن الصراط، وثبتن على السبيل،
    _________
    = الأول: ما بينه الكتاب والسنة، فهو كما بيَّناه.
    الثاني: ما عدا ذلك، فبيَّن عدم وثوقه فيه بما سبق أن قاله في كتبه واعتذر عن ذلك بحسن النية”. اهـ “التنكيل ــ القائد”: (2/ 374 – 376).
    وانظر “تاريخ الإسلام” وفيات 606 ص 241، و”طبقات السبكي”: (8/ 90 – 92)، و”الروض الباسم”: (2/ 347 – 348) لابن الوزير ــ بتحقيقي ــ.

    (5 جـ/34)


    فرجي لهن أن يكتب الله تعالى في قلوبهن الإيمان، ويؤيدهن بروح منه، فلهذا يتمنى أن يعود إلى مثل حالهنَّ، وإذا كانت هذه حال العجائز، فما عسى أن يكون حال العلماء السلفيين؟ ! ] (1).
    وأما الغزالي فحاله عجيب، والذي يتراءى من صفاته أنه كان يغلب عليه ثلاثة أخلاق:
    الأول: الشغف بالعلم.
    الثاني: حب التفوُّق (2).
    الثالث: الحرص على حَمْل الناس على التمسّك بالعبادات الإسلامية.
    فبالخُلُق الأول نظر في الفقه وأصوله والكلام، ثم حكى عن نفسه أنه لم يقنعه (3) الكلام، فنظر في الفلسفة فلم تشفه، فمال إلى التصوُّف، ثم عاد إلى مطالعة كتب الحديث، حتى مات و”صحيح البخاري” على صدره.
    وبالخلق الثاني تجده عندما حصَّل الكلام يبالغ في مدحه، ثم لما أخذ الفلسفة صار يبالغ في مدحها، ويزعم أن من لم يعرف المنطق لا يوثق بعلمه، ويقول: “إن عامة المتكلمين مقلدون”.
    ثم لما أخذ التصوّف صار يبالغ في مدحه، ويفرط في إطرائه، ثم كأنه
    _________
    (1) بيّض المؤلف للكلام على الجويني أربعة أسطر. وقد نقلنا كلامه فيه من “التنكيل ــ القائد”: (2/ 369 – 370)، وانظر: “سير أعلام النبلاء”: (18/ 471)، و”المفهم”: (8/ 692 – 693) للقرطبي، و”الروض الباسم”: (2/ 348).
    (2) لم يذكر هذا الخُلُق في “التنكيل”.
    (3) غير محررة، وتحتمل: “ينفعه”.

    (5 جـ/35)


    لما شرع في مطالعة السنة صنف كتاب “إلجام العوام عن علم الكلام” ولعله لو مُدّ في عمره حتى يتمكَّن في معرفة السنة لتَحَنْبَل (1).
    [ص 17] وبالخلق الثالث تراه يُحَسِّن التصوفَ للمتفلسفين، ويوهِمُ في بعض كلامه أن المتصوّفة يعتقدون بعض العقائد التي يزعم المتفلسفون أنها قطعية، ويدعو المتفسلفة إلى التزام العبادات الشرعية ولو على وجه الاحتياط إلى غير ذلك.
    والمقصود هنا أنه بيّن أن الكلام لا يقنع، والفلسفة لا تشفي، وظهر من رجوعه إلى مطالعة السنة أنه وجد التصوف لا يغني.
    لكن هؤلاء الأكابر لم يرجعوا حتى ملؤوا الدنيا كلامًا، ولم يلتفت الناس إلى رجوعهم، كما لم يلتفتوا إلى رجوع الأشعري.
    والمقصود هنا أن هؤلاء الأكابر قد زَهِدوا فيما شحنوا به كتبهم من الكلام والفلسفة، وساء ظنُّهم به، وتبرؤوا عنه، فوجب أن لا يُغترّ به لمجرَّد نسبته إليهم.
    * * * *
    _________
    (1) قال عبد الغافر الفارسي ــ وهو صاحب الخبرة به ــ: “وكانت خاتمة أمره إقباله على طلب حديث المصطفى – صلى الله عليه وسلم – ومجالسة أهله ومطالعة الصحيحين، ولو عاش لسبق الكل في ذلك الفن بيسيرٍ من الأيام” اهـ. انظر “المنتخب من السياق” (ص 74)، و”تاريخ الإسلام”: (وفيات 505 ص 118).
    وما ذكره المؤلف عن كتاب “إلجام العوام” فيه نظر يتضح بالنظر في كتابه “ميزان العمل” (ص 405 – 408)، و”نقض المنطق” (ص 55) لابن تيمية، و”موقف ابن تيمية من الأشاعرة”: (2/ 632 – 637).

    (5 جـ/36)


    فصل
    اعلم أن في كلام المتكلمين جنايات كثيرة على الإسلام، ولها أسباب:
    الأول: عدم رسوخهم في معرفة الإسلام، فربما نسبوا إليه ما هو بريء عنه، ثم لِزمَتْهم لوازم منافية للإسلام، فمنها ما يلتزمونه، ومنها ما يتمحَّلون لدفعه بأقوال يأباها (1) العقل وينكرها الإسلام.
    الثاني: أنه ربما يحتجون بحجَّة لم يذكرها الإسلام، ولا ما هو في معناها، فتُدْفَع بِمَدافع تُلْجئهم إلى هدم شيء من الإسلام، وإلى أقوالٍ يأباها العقل وينكرها الإسلام.
    الثالث: أن في الإسلام مسائل يتعذَّر أن يُدْرَك بمجرّد العقل ثبوتُها أو انتفاؤها، فيحاول هؤلاء أن يحتجّوا عليها، فيُلْزَمون، فيَدْفَعون، فيقعون فيما يخالف الإسلام، و … (2).
    [ص 18] وأما المتصوِّفة، فقد كان في عهد التابعين زُهَّادٌ على طريقة السلف، ثم لم يزل في كل عصر متزهدون، ولم يكونوا على طريقة واحدة، بل كانوا مختلفين بحسب اختلاف الفِرَق المعروفة في زمانهم، فمنهم المحافظ على طريقة السلف، ومنهم الخارجي، والشيعي، والمعتزلي، والجهمي، بل ومنهم من يُنْسب إلى الزندقة والباطنية، ثم صار منهم الحنبلي، والمعتزلي، والأشعري، والمتفلسف، وغير ذلك.
    ثم أكثرهم مصرِّحون بأن في طريقهم أخطارًا ومغالط يضلّ بها أكثر سالكيها، وأن عامة كلامهم ألغاز ورموز لا يعرفها إلا من سلك طريقهم،
    _________
    (1) الأصل: “بأياها”، سهو.
    (2) ترك المؤلف بقية (ص 17) بياضًا.

    (5 جـ/37)


    وتجدهم كثيري الاختلاف بينهم، والمتأخر منهم يطعن على المتقدم تصريحًا أو تلويحًا، ويدَّعي أحدهم أن الولاية خُتِمت به، فينكر عليه معاصروه ومن يأتي بعده منهم.
    وبالجملة فإن كنت تميل إلى التقليد، فتقليد الكتاب والسنة أولى بالحق من تقليدهم، وإن كنت تريد معرفة طريقهم، فلذلك شروط عندهم معروفة، ومنها ما هو مخالف لما عُرِف من الشريعة الإسلامية ومن عمل الصحابة والتابعين، وأقصى ما عندهم الكشف، وقد كشفتُ عنه في غير هذا الموضع، ويكفيك قول بعض قدمائهم وهو أبو سليمان الدَّاراني (1): [ربما تقع في قلبي النكتة من نكت القوم أيامًا فلا أقبل منه إلا بشاهدين عدلين: الكتاب والسنة] (2). وقول بعض متأخريهم وهو أبو الحسن الشَّاذِلي (3): [إذا عارض كشفُك الكتاب والسنةَ فتمسك بالكتاب والسنة ودع الكشف، وقل لنفسك: إن الله تعالى قد ضمن لي العصمة في الكتاب والسنة ولم يضمنها لي في جانب الكشف ولا الإلهام ولا المشاهدة … ] (4).
    _________
    (1) هو عبد الرحمن بن عطية أبوسليمان الداراني الدمشقي الصوفي (ت 215). ترجمته في “طبقات الصوفية”: (ص 75 – 82) للسلمي، و”الحلية”: (9/ 254 – 280).
    (2) قول الداراني بيّض له المؤلف، وأكملته من “التنكيل ــ القائد”: (2/ 379). وقوله هذا ذكره السلمي في “طبقات الصوفية”، والقشيري في “الرسالة”: (1/ 61).
    (3) هو علي بن عبد الله بن عبد الجبار أبو الحسن الشاذلي المغربي، شيخ الطائفة الشاذلية (ت 656). ترجمته في “لطائف المنن” (ص 75 – 89) لابن عطاء الله، و”تاريخ الإسلام” (وفيات 656 ص 273 – 274)، و”طبقات الشعراني”: (2/ 4 – 11). ومقدمة “الرد على أبي الحسن الشاذلي” لابن تيمية، بتحقيقي.
    (4) قول الشاذلي بيّض له المؤلف، وأكملته من “لطائف المنن” و”طبقات الشعراني”.

    (5 جـ/38)


    وقد بينتُ في موضعٍ آخر أن الكشفَ ليس بطريق شرعي، وأنه لا يفيد ما تقوم به الحجة (1).
    وأما فلاسفة العصر؛ فإن فلسفتهم كانت ردَّ فِعْل لفلسفة اليونان ومن تبعهم، فأولئك توسّعوا في الخياليات والحدسيات، وهؤلاء حصروا فلسفتهم في المحسوسات، وإنما يأخذون من القياسات بمقدار ما تضطرهم إليه أمور دنياهم، ويصرحون بأن الإلهيات لم يقم عليها عندهم دليل محسوس، وأنهم لم يحيطوا بكل شيء من المحسوسات فضلًا عن غيرها، وزادهم نُفْرة عن الدين أنهم إنما عرفوا من الدين النصرانيةَ، وقد قامت لديهم البراهين على اختلالها.
    وأما الإسلام فإنهم نشأوا على بُغْضه وعداوته، واستمر لهم ذلك لأغراضهم السياسية، ومن تكلَّف الإنصافَ منهم لم يسلك في معرفة الإسلام الطريق الموصلة إليها، على أن جماعة من جِلَّتهم يعترفون بوجود الإله، ومن لا يعترف يقول: لا أدري. ولا معنى لتقليد من يقول: لا أدري!
    * * * *
    _________
    (1) انظر “التنكيل ــ القائد إلى تصحيح العقائد”: (2/ 378 – 385).

    (5 جـ/39)


    [ص 19 ب] (1) المقدمة الثالثة: في تقسيم العقائد
    يمكن قَسْم العقائد إلى أقسام:
    قسم لا يمكن الناسَ في هذه الدار الوصولُ إلى معرفته.
    وقسم يمكنهم.
    فالذي لا يمكنهم لا بد أن يكون الشارع الحكيم قد حَظَر عليهم الخوضَ فيه؛ لأسباب:
    الأول: أنه تضييع للعمر في غير طائل.
    الثاني: أنه مظنة للغلط، فإنه كما أن من يتراءى الهلال في ليلة تسع وعشرين ــ والحال أنه لا يمكن أن يُرَى ــ قد يكدّ عينيه في التحديق إلى موضع من الأُفق، فيُخيّل إليه كأنه رأى الهلال، ثم يستثبت فلا يرى شيئًا، فيصرف نظره إلى موضع آخر من الأفق، ويحدق إليه، فيخيل إليه أيضًا، فيستثبت فلا يرى شيئًا، وقد يتكرر له هذا مرارًا.
    وكذلك يعرض لمن يحاول أن يرى النجومَ نهارًا، وإنما يخيل إليه رؤية الصورة الثابتة في خياله. وكذا من يكون في الليل في موضع بعيد عن العمران، قد يبالغ في الإصغاء ليسمع صوتًا أو حسًّا، فيُخيّل إليه أنه سمع.
    فهكذا من يكد فكره في الاستدلال قد يعرض له شبيه بهذا، ثم يصعب عليه التنبه لغلطه؛ لأن خطأ الحواس قد يتنبه له العقل، فإذا أخطأ العقل فمن ينبهه؟!
    _________
    (1) [ص 19 أ] مضروب عليها.

    (5 جـ/40)


    [ص 20] لو بغير الماء حلقي شَرِقٌ … كنتُ كالغصّان بالماء اعْتِصاري (1)
    وقد تقدم في الأصل الرابع من المقدمة الأولى (2) الإشارة إلى شيء من الأغلاط. وفيما شرحه العلماء من أغلاط الحسّ ما يستمر على كثير من الناس وإن تنبه له علماء الطبيعيات، ومنها ما يصعب عليهم حلّه، وقد يستمر عليهم الغلط، حتى إن الأشاعرة يزعمون أن العَرَض لا يبقى زمانين، فيزعمون أن بياض هذا الورق وسواد هذا المِداد في تبدّل مستمر، ولكن الحسّ لا يُدْرِك ذلك لسرعة توالي الأمثال.
    ويزعم … (3) أن الأجسام كذلك في تبدّل مستمر، فما بالك بأغلاط العقل؟ !
    هذا مع أن من كلَّف نفسَه النظر يحتاج غالبًا إلى كلام أهل الآراء المختلفة، وكلٌّ منهم يحتجّ على رأيه بشبه يزعم (4) على كثير من النظار حلها.
    السبب الثالث: أنه مظنة الكذب على الله، وذلك من وجهين:
    الأول: أن العقل قد يغلط كما تقدم، فيظهر الغالطُ غلطَه ويحتج عليه، ويتعصّب له، فإذا دفعه غيره بحجة حمله التعصب على عدم الرجوع.
    _________
    (1) البيت لعدي بن زيد العبادي، في “الشعر والشعراء”: (1/ 229)، و”الاشتقاق” (ص 269) لابن دُريد.
    (2) (ص 12 – 14).
    (3) ترك المؤلف بياضًا مقدار كلمة. ولعلها “النظَّام” فقد نُسب إليه هذا الزعم في “بغية المرتاد” (ص 421) و”شرح المقاصد”: (3/ 86).
    (4) كذا في الأصل، ولعل المؤلف أراد: “يصعب” أو “يتعذر” فسبق قلمه بهذه الكلمة.

    (5 جـ/41)


    الوجه الثاني: التخرص؛ إما بأن يتفق له ما اتفق في الوجه الأول، فيحمله التعصب على عدم النظر في حجة خصمه، ويبقى على رأيه بعد عروض الشك فيه. وإما بأن تعرض له شبهة، ثم اعتراض عليها، ثم جواب هذا الاعترض، ثم رد هذا الجواب، وهكذا … فيمرّ على ذلك إلى أن يكلّ ذهنه، ويتعب فكره، فيقف، وتكره نفسُه الرجوع بخُفَّي حُنَين، فيختار ما اتفق وقوفه عنده.
    والمفروض أنه خرج عن دائرة العقل، وحاول إدراك ما لا يدرك، والخارج عن دائرة العقل ضاربٌ في ما لا نهاية له، ولا يمكن أن يجد فيه ما يطمئن إليه العقل المتثبت، فمثله مثل مسافِرَين مرّا بموضع صالح للنزول، فقال أحدهما: ننزل هنا، فإنه ليس بعده منزل صالح، فقال الآخر: كلا بل نمشي، فلعلنا نجد منزلًا أصلح من هذا، فراجعه صاحبه فأبى، فانطلقا، ثم كلما مر بمكان نظر فيه، فرآه غير صالح، وهكذا حتى استولى عليه التعب، فقال: ننزل ههنا، فإن هذا موضع صالح، وقد علم أنه ليس بصالح، ولكنه يغالط صاحبه، بل ونفسه.
    هذا، ومعنى النزول في العقائد هو الإقامة في ذلك الموضع، وقلَّ من يجْذِبه التوفيق، فيرده إلى الموضع الصالح، كما اتفق لإمام الحرمين وغيره، على ما تقدم في المقدمة الثانية (1).
    [ص 21] وأما القسم الذي يمكنهم في هذه الدار الوصول إلى معرفته فهو على ضربين:
    _________
    (1) (ص 39 – 44).

    (5 جـ/42)


    الأول: ما لم يكلفهم الشرع بطلبه.
    الثاني: ما كلفهم به.
    فالأول على أوجه؛ محظور ومكروه ومباح، فما حظره الشارع الحكيم فهو مظنة المفاسد والأخطار، وكذلك ما كرهه وإن كان دون الأول. وما أباحه فالخير والشر فيه متعادلان.
    والثاني وهو ما كلفهم به؛ يبقى النظر في الطريق إليه (1)؛ فقد تعرِض أمام الإنسان طريقان أو طرق يُرْجى منها الوصول، وقد يكون في نفس الأمر منها ما لا يوصل، ومنها ما قد يوصل، ولكن يغلب أن يَعْترِض سالكَها ما يهلكه، أو تكون في سلوكها صعوبة يعجز عنها أكثر السالكين.
    والشارع الحكيم لا بدَّ أن يهدي العباد إلى الطريق الموصل السليم السهل المستقيم، وينهاهم عن الطرق الأخرى، فإذا وجدنا الشارع قد أرشدنا إلى طريق، فسلوكنا غيرَها مخالفةٌ له، وتعريضٌ لأنفسنا للهلاك.
    واعلم أن الله غني عن العالمين، وإنما خلق الناس ليبلوهم ويختبرهم. وقد أوضحتُ هذا الأصل في رسالة “العبادة” (2).
    ومن جملة الابتلاء: أن جعل إلى المقصود طريقًا موصلة ليست كما يهواه الإنسان ويشتهيه، بل يتراءى له بادئ النظر أنها غير موصلة، وجعل طرقًا أخرى إما أن لا توصل، وإما أن يغلب فيها الهلاك، ولكنها توافق هوى الإنسان وشهوته، ويتراءى له أنها موصلة، وذلك ابتلاء العباد، فمن كان
    _________
    (1) من قوله: “على أوجه … ” إلى هنا لحق في أعلى (الورقة 21 ب).
    (2) (ص 57 – 65).

    (5 جـ/43)


    حَسَنَ الظنِّ بالشارع فإنه يسلك الطريق التي أرشد إليها ولا يبالي بمخالفتها لهواه وشهوته، ومن كان مؤثرًا لهواه وشهوته فإنه يسلك غيرها.
    ولنضرب لذلك مثلًا: وهو ملك عظيم، بعث إلى رعيته رجلًا منهم، قد عرفوا صدقه وأمانته ونصحه وإخلاصه، ومعه ما يبين لهم اتصاله بالملك، فأعلن فيهم أن الملك يدعوهم إلى بستان قد أعدّه لهم، ومد لهم سنة ــ مثلًا ــ، وأن من وصل استحق الإنعام والإكرام، ومن مضت المدة ولم يصل استحق العقوبة والنكال.
    فلما فكروا في أنفسهم علموا افتقارهم إلى الوصول إلى الملك، ورجوا الإنعام وخافوا العقوبة، ولم يكونوا يعرفون أين البستان، ولا في أي جهة هو، ولا كيف الطريق إليه، فأخبرهم ذلك السفير عن الملك بوصف الطريق الموصل إلى البستان، وبعد أن أتم الوصف تركهم، فافترقوا فرقتين:
    الأولى: رأوا أن في السفر كلفة ومشقة، فآثروا البقاء على ما هم عليه، وأخذوا يتشككون في وجود الملك [ص 22] أو في صدق السفير، وبقوا على ما هم عليه حتى مضت المدة.
    والثانية: علمت افتقارها إلى الوصول إلى الملك، ورَجَتِ الثوابَ، وخافت العقاب، وافترقت طوائف:
    طائفة قالت: المدة طويلة، فلنبق على راحتنا وملاذِّنا إلى أن تنتصف المدة، ثم نسافر، ثم بقيت تسوِّف حتى انتهت المدة.
    وطائفة عزمت على السفر، ولكنها لما أرادت السير على تلك الطريق التي وصفها السفير رأت أنها طريق عادية، ودعاها داعٍ إلى طريق أخرى

    (5 جـ/44)


    مُعبَّدة، على حافتيها القصور والبساتين والملاعب، قائلًا لهم: ينبغي أن تكون هذه هي الطريق إلى بستان الملك، لا تلك الطريق العادية الناشفة، فتبعوه، وسلكوا تلك الطريق، فذهبت بهم إلى جهة غير جهة البستان، فهلكوا.
    وطائفة دعاها داعٍ إلى طريق أخرى ذات مناظر بهجة؛ من رياضٍ وغياضٍ وأنهارٍ، قائلًا: ينبغي أن تكون هذه هي الطريق إلى بستان الملك، لا تلك القاحلة، فتبعوه فهلكوا.
    وطائفة فكرت في أنفسها، فقالت: السفير الذي جاءنا قد عرفنا صدقه وأمانته، ونصحه وإخلاصه وقربه من الملك، وقد تكون لهذه الطريق التي يراها الناس ناشفة قاحلة مزيةٌ عَلِمها الملك وجهلها الناس، ولعله إنما تركها ــ في ما ترى العين ــ قاحلة ناشفة لاختبار من يصدقه ممن لا يصدقه، ولو لم يكن لها مزية إلا أنها موصلة لكفاها ذلك، فسلكوها، فنجوا.
    فصل
    والمكلَّف بطلبه ينقسم بالنظر إلى درجة التكليف إلى أضرب:
    الضرب الأول: ما هو من ضروريات الإيمان بحيث أن من لم يؤمن به فليس بمؤمن.
    الثاني: ما ليس كذلك، ولكن طلبه والإيمان به فرض على كل مُكلّف.
    الثالث: ما طلبه ومعرفته فرضٌ على الكفاية.
    الرابع: ما طلبه ومعرفته مستحبّ فقط.
    هذا، وربما يختلف حكم الأمر الواحد باختلاف الأشخاص والأحوال، فيكون على شخص وفي حال فرضًا، وعلى شخص حرامًا، وغير ذلك.

    (5 جـ/45)


    والذي ينبغي أن يُرَتَّب البحث التفصيلي بحسب الأربعة الأضرب المذكورة.
    وهذا آخر المقدمات، وأسأل الله تبارك وتعالى التوفيق والعون، اللهم يا مقلب القلوب ثبِّت قلبي على دينك، واهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، فإنه لا حول ولا قوة إلا بك.

    (5 جـ/46)


    [ص 23] الباب الأول: في الضروريات
    وهي أصول:

    الأصل الأول: وجود رب العالمين
    اعلم أن الأمم التي سمعنا بها من الأولين والآخرين وبلغنا شيء من أخبارها كلها مقرِّة بوجود رب العالمين، وقد بسطتُ في رسالة “العبادة” (1) ما تيسر لي من أدلة ذلك عن قوم نوح، وقوم صالح، وقوم هود، وقوم إبراهيم، والمصريين في عهده، ثم في عهد يوسف، ثم في عهد موسى، حتى فرعون نفسه، وأوضحتُ ذلك بالأدلة الشافية. وهكذا حال اليونان والهند والصين والمجوس والترك وغيرهم، وكذلك سائر الأمم المتوحشة، حتى زنوج أمريكا (2) التي لم تُكْتَشف إلا منذ أربعمائة سنة.
    وأما الأفراد فقد يكون من السابقين من تشكَّك في وجود رب العالمين، أو كابر فجحد، كما يقع نحو ذلك من أفراد من الإفرنج المتأخرين، الذين قَصَروا علمهم على المحسوسات، كما تقدم.
    فأما ما شاع في الكتب من تسمية فرقة من الفرق بـ “الدهرية”، فأصل هذا الاسم مأخوذ من قول الله تبارك وتعالى: {وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ (24) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ مَا كَانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا ائْتُوا بِآبَائِنَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [الجاثية: 24 – 25].
    _________
    (1) (ص 439 – 551).
    (2) المعروف أن الزنوج إنما جُلبوا إلى أمريكا مؤخّرًا عبيدًا للخدمة، ومن سكنها قديمًا إنما هم الهنود الحمر.

    (5 جـ/47)


    وقد أخبرنا الله تبارك وتعالى عن مشركي العرب أنهم يعترفون بوجود الله، وأنه الذي يرزقهم من السماء والأرض، والذي يملك السمع والأبصار، والذي يخرج الحي من الميت، ويخرج الميت من الحي، والذي يدبر الأمر، والذي له السموات والأرض، وأنه رب السموات السبع ورب العرش العظيم، وأنه بيده ملكوت كل شيء، والذي يجير ولا يجار عليه، وأنه الذي خلق السموات والأرض، وسَخَّر الشمسَ والقمر، وأنه الذي ينزل من السماء ماء فيحيي به الأرض بعد موتها، وأنه العزيز العليم (1). إلى غير ذلك مما بينت كثيرًا منه في رسالة “العبادة” (2).
    إذا عرفنا ذلك فقولهم: {وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ} لا يمكن أن يُحْمَل على إنكار وجود الرب، ولا إنكار تدبيره مطلقًا؛ إذْ لا دلالة فيه على ذلك، وقد عُلِم أن القوم كانوا يعترفون بوجود الرب، وأنه المُدبِّر مطلقًا.
    إذًا بقي أن يقال: إنهم إنما أنكروا أن يكون الله تعالى هو الذي يهلكهم، وهذا بعيد؛ لأنه يوجد في كلامهم ما يخالفه.
    والذي يظهر لي في قولهم: {وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ} احتمالان:
    الأول: أن يكون هذا قول فرد أو أفراد منهم، عاندوا به ما أُوْرِد عليهم في إنكار البعث، فإن سياق الآيات إنما هو لإثبات البعث، كأنه قيل لهم: إن الله تعالى إنما يميت الناسَ ليرجعهم إلى ما أعدّ لهم مما يستحقونه، وإلا
    _________
    (1) راجع سورة يونس الآية (31 – 33)، وسورة المؤمنون الآية (84 – 89)، وسورة العنكبوت الآية (61 – 63)، وسورة لقمان الآية (25)، وسورة الزمر الآية (38)، وسورة الزخرف الآية (9)، والآية (87) [المؤلف].
    (2) سبقت الإشارة إليها في الصفحة السالفة.

    (5 جـ/48)


    فلماذا يميتهم؟ !
    ويؤكد ذلك بأن كثيرًا من [ص 24] الناس يموتون قبل أن يلقوا في حياتهم الدنيا ما يُعدّ جزاءً لأعمالهم، فكثير من الأخيار يعيشون عيشةً نَكِدة حتى يموتوا، وكثير من الظَّلمَة يعيشون في رغدٍ من العيش حتى يموتوا، فإذا لم تكن هناك دارٌ أخرى فقد كان مقتضى الحكمة أن لا يُمِيت الله عز وجل أحدًا حتى يستوفي جزاءه، فكابر ذلك الفرد أو الأفراد، فقال ما قَصَّه الله تبارك وتعالى.
    وذلك كما كابر بعض اليهود فيما قصه الله تبارك وتعالى ورده بقوله: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ} [الأنعام: 90 – 91].
    الاحتمال الثاني: أن يكون الله عز وجل أراد به القول الذي كان شائعًا بينهم من نِسْبة الحوادث إلى الدهر، كما هو كثير في أشعارهم، فإن ذلك وإن كُنّا إذا عرضناه على ما عُلِم من اعترافهم بوجود الله عز وجل وأنه المدبر يترجَّح لنا أنهم إنما كانوا يطلقونه مجازًا، إلا أنه لمَّا شاع وذاع بينهم كان من أشدِّ أسباب الغفلة عن الله عز وجل وتدبيره، وصار أحدهم يطلقه تبعًا للاستعمال الشائع الذائع، وربما يغفل عن كونه مجازًا، وإن كان إذا نُبِّه وقُرِنَ له ذلك بما يعترف به من وجود الله عز وجل وأنه المُدبِّر تنبه لأنه مجاز.
    ونحن نجد كثيرًا من المسلمين يستعمل ذلك، كقوله: “الدهر معاند لي”، “الدهر لا يساعدني”، وذلك كثير في أشعارهم، وكثير منهم لا يستحضر عندما يقوله أنه مجاز، وإنما سمع الناسَ يقولون فقال، وإن كان إذا

    (5 جـ/49)


    نُبِّه انتبه، ويؤيد هذا المعنى ويُعيّنه الحديث الصحيح [قال – صلى الله عليه وسلم -: “قال الله عز وجلّ: يؤذيني ابن آدم يسبّ الدهر وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار”] (1).
    ثم أطلق المتكلمون لفظ “الدهري” على من قال من الفلاسفة بقدم العالم، وقد يُجْمع بينهما فيقال كما في “المصباح” (2): “الرجل الذي يقول بقدم الدهر ولا يؤمن بالبعث دهري”.
    * * * *
    فصل
    من سُنة القرآن: أن ما كان من الحق معروفًا بين الناس مسلَّمًا عندهم أن لا يَذْكُر ما يمكن أن يُورَد عليه من الشبهات، وإنما يَذْكُر ما يُؤخذ منه البرهان على ذلك الحق، والبراهين على وجود رب العالمين كثيرة، أشهرها الاستدلال بوجود الأثر على وجود المؤثِّر كما يعبر عنه جماعة، وقد تقدمت الإشارة إليه في الأصل الثاني (3) من المقدمة الأولى.
    وهذا القدر متفق عليه بين الناس، وقد نَبَّه عليه القرآن، فذكر كثيرًا من آيات الآفاق والأنفس، ودعا إلى النظر والتفكر فيها، وقال سبحانه: {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ} [الطور: 35 – 36].
    _________
    (1) ضاقت الحاشية على المؤلف فبيّض للحديث، وسقته اجتهادًا. وهو في البخاري (6181)، ومسلم (2246) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
    (2) (ص 77).
    (3) كذا، وإنما تقدمت الإشارة إليه في الأصل الأول (ص 8 – 10).

    (5 جـ/50)


    قال بعض الأكابر (1): “يقول سبحانه: أَحَدَثوا من غير مُحدِث، أم هم أحدثوا أنفسهم؟ ! ومعلوم أن الشيء لا يوجد نفسَه” (ص 15) (2).
    وحكوا عن بعض الأعراب أنه سُئل عن معرفته ربَّه فقال: “البعرة تدل على البعير، و [آثار الأقدام تدل على المسير] ” (3).
    [ص 25] واختلف الناس في تلخيص هذا المعنى على وجوه:
    الوجه الأول ــ وهو المشهور بين المتكلمين ــ قولهم: الحادث لا بد له من مُحدِث، فإن كان محدثه هو القديم فذاك، وإن كان حادثًا فله (4) في نفسه محدث، وهكذا فلا بد أن تنتهي السلسلة إلى محدث غير حادث.
    وقد اصطدمت هذه العبارة بأمور:
    الأول: الشبهة القائلة: هذا مسلَّم، ولكن قد لا يثبت به وجود رب العالمين؛ إذ قد يقال: هذا حادث فله محدث، ومحدثه حادث فله محدث، ومحدثه حادث، فله محدث، وهكذا بغير نهاية.
    والأمر الثاني: ما قد يقال: وجوب الانتهاء إلى قديم مسلَّم، ولكن قد يُدَّعَى قِدَم شيء أو أشياء ليست برب العالمين، كأن يُدَّعَى قدم الشمس مثلًا.
    _________
    (1) هو ابن أبي العزّ الحنفي في “شرح الطحاوية” (ص 112).
    (2) هكذا بخط المؤلف فوق السطر.
    (3) ذكره ابن الجوزي في “زاد المسير”: (1/ 166)، و”تلبيس إبليس” (ص 66)، والمقري في “نفح الطيب”: (5/ 289) بسياق آخر وزيادة. وما بين المعكوفين منها، وتركه المؤلف نقاطًا.
    (4) “فله” مكررة في الأصل.

    (5 جـ/51)


    الأمر الثالث: ما ذهب إليه أرسطو وشيعته من قدم العالم، وما ذهب إليه قوم من القِدَم النوعيّ للخلق.
    أجاب المتكلمون عن الأمر الأول بأن التسلسل إلى ما لا نهاية له في القدم مُحالٌ، وذكروا لبيان إحالته أدلةً تعتاص على الأفهام، ولا يأمن الناظر فيها تضليل الأوهام، وقد قدح فيها قوم وعارضوها.
    ودفعوا الأمرَ الثاني بالاستدلال على حدوث الشمس مثلًا بأنها جسم له أجزاء وحدود ونهاية، وأنها تتحرك وتنتقل وتتغير من حال إلى حال، وأن ذلك كله لا يكون إلا للمحدث القابل للفناء. وبذلك دفعوا الأمر الثالث.
    فأورِد (1) عليهم أنّ الكتابَ والسنة يصفان الرب عز وجل بشيء من جنس هذه الصفات، فالتزموا تأويل ذلك كله، وجرى في ذلك ما جرى. والله المستعان.
    الوجه الثاني: عبارة الفلاسفة ــ وقد استعملها المتكلمون أيضًا ــ قالوا: ممكن الوجود لا بد له من واجب الوجود لذاته، وقد شرحه أبو البركات (2) في “المعتبر” (3/ 20).
    وقد يعبِّرون عنه بقولهم: المعلول لا بدّ له من علة حتى ينتهي إلى علة غير معلولة، وأُورِدت عليه شبهة التسلسل إلى غير نهاية، فلخَّصَه بعضُ المتكلمين في عبارات لا ترِدُ عليها هذه الشبهة.
    _________
    (1) غير محررة، ورسمها: “فورد”. وما أثبته يدل عليه ما يأتي بعد أسطر.
    (2) انظر ما سبق عنه (ص 26، 32).

    (5 جـ/52)


    وأُورِد (1) عليه أيضًا: أن غايته إثبات واجب، وقد يُدَّعَى وجوب بعض الأشياء، فلا يحصل المقصود من الدلالة على وجود رب العالمين، فعادوا يستدلون على إمكان تلك الأشياء بنحو ما استدلَّ به المتكلمون على حدوثها.
    * * * *
    [ص 26] فصل
    الإنسان إذا رجع إلى نفسه وأنعم النظر في تفتيشها وجد عندها اطمئنانًا بأن للعالم ربًّا ليس من جنس ما تراه وتشاهده، وقد يشتبه عليك هذا الأمر في نفسك، فتجده أولًا كالشيء الذي يتراءى من وراء حجاب، بَيْنا تقول: قد أثبتُّه خَفِي عنك. أو كصورة قد نسيتها، فأنت تحاول أن تذكرها، فإنك قبل أن تذكرها قد يعرض لك أن تحسَّ كأنك قد ذكرتها ثم تغيب عنك، وهكذا في أشياء أخرى.
    وقد تتصفّح ما استدلّ به المتكلمون والفلاسفة، فلا تطمئن إليه نفسك، ثم تراجعها في ذاتها، فتجد اطمئنانها بوجود الرب على ما كان، فتعلم أن هذا الاطمئنان لم يأتها من جهة أدلتهم، ويتأكد هذا عندك بأنك تجد كثيرًا من الناس لم يسمع بأدلة المتكلمين والفلاسفة، واطمئنان نفسه بوجود الرب ثابت، لعله أظهر من اطمئنانك.
    وقد تعرض على نفسك الاستدلال بقول أسلافك في النسب والتعليم، فلا تجدها تطمئن إليه، وتعرض عليها أمورًا أخرى مضى عليها آباؤك
    _________
    (1) قبلها في الأصل: “ولم”، ولا معنى لها، ولعله أراد أن يكتب شيئًا ثم أضرب عنه ونسي أن يضرب عليها.

    (5 جـ/53)


    وأسلافك، فلا تجدها تطمئن إليها، ثم تراجعها في اطمئنانها بوجود الرب، فتجده بحاله، فتعلم أن ذلك لم يأتها من جهة التقليد.
    ويتأكد هذا عندك بما سبق (1): أن القبائل المتوحشة حتى زنوج أمريكا يعتقدون وجود الرب، ويتأكد الأمران معًا بأن بعض الأفراد يكون ملحدًا قد ردَّ أدلة المتكلمين والمتفلسفين، واستدل بزعمه على نفي وجود الرب، وعلى أنه لا يمكن العلم بوجوده ولا عدمه، وسفَّه التقليد، وتعصَّب لذلك جهده، ثم هو يجد نحو تلك الطمأنينة من نفسه على ما حُكِي عنهم.
    وأظهر ما تكون هذه الطمأنينة عندما يعتري الإنسان مرض أو خوف شديد، فيجدُ نفسَه تفزع إلى ذي قوة غيبية، تلتجئ إليه، وتستغيث به.
    قال الله تبارك وتعالى (2): [{وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا … } [يونس: 12]، وقال تعالى: {وَإِذَا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ … } [الروم: 33]، وقال تعالى: {فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ … } [العنكبوت: 65].
    فإن قيل: فإننا نجد كثيرًا من الناس إذا اعتراه مرض أو خوف يفزع إلى غير الله عز وجل، فقد يفزع النصراني إلى المسيح وأُمّه، والذين يعبدون الملائكة إلى الملائكة، وعوامّ المسلمين إلى من يعتقدون فيه الولاية من الموتى.
    _________
    (1) (ص 47 وما بعدها).
    (2) ترك المؤلف مكان الآيات فارغًا بمقدار ستة أسطر، فأكملناه بالآيات المناسبة للسياق.

    (5 جـ/54)


    فعنه جوابان:
    الأول: أنّ يُدَّعى أن هذا إنما يكون عند المرض أو الخوف الخفيف، فأما عند الشدة الشديدة فإنما يفزعون إلى رب [ص 27] العالمين، كما قَصَّه الله عز وجل عن المشركين (1).
    الثاني: أن الفزع إلى تلك الأشياء إنما هو من جهة اعتقاد علاقتها بالرب، فإن فُرِض أن من الناس من يزعم في بعض المخلوقات أنه هو الرب، فنفسه إنما فزعت إلى الرب، غير أنّ العادةَ والتقليد وجَّه الفزعَ إلى ذلك الشيء من جهة توهُّم أنه هو الرب.
    وإيضاح ذلك أن القَدْر المغروس في النفس مجمل تتكاثف عليه الحُجُب، ومثال ذلك: امرأة عمياء أضلَّت ولدها صغيرًا، فهي تعرف أن لها ولدًا تحبه طبعًا، وتبحث عنه، فقد يجيئها إنسان بولد فيقول لها: هذا ولدك، فتأخذه وتضمّه وتشمّه على أنه ولدها لا ترتاب فيه.
    وقد يأتيها إنسان ببعض ثياب ولدها، ويخبرها بذلك، فتأخذ ذلك الثوب فتشمه وتلتذّ به، وقد يأتيها بثوب لغير ولدها، فيزعم لها أنه ثوب ولدها، فيكون حالها كذلك، فهذا كله لا ينفي اعتقادها أن لها ولدًا، وأنها إنما تحبّ ولدها في نفس الأمر، وتحنو عليه، وتلتذّ بقربه.
    * * * *
    _________
    (1) في الآيات التي سلفت قريبًا. وفي قوله: {وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ … } الآية [الإسراء: 67].

    (5 جـ/55)


    فصل
    فإن قيل: هذا الإدراك النفسي كيف حصل للنفس؟
    قلت: قد يكون بقيَّة من بقايا ما أدركته قبل تقييدها في الجسد، إن قلنا: إن النفوس خُلِقت أو تُخْلَق قبل الأجساد بزمان طويل، وأن من شأنها إذا قُيِّدت بالجسد أن تنسى أو ينسيها الله عز وجل ما كان لها قبل ذلك.
    وعلى هذا فبقيَتْ لها هذه البقية؛ لأنها أظهر ما أدركته قبل تقيُّدِها بالجسد، ولأن حكمة الله تبارك وتعالى اقتضت إبقاء ذاك القَدْر لها؛ ليكون كالأساس لما أراده سبحانه من تكليفها في الحياة الدنيا.
    وقد يقال: إن للنفوس ذاتها إدراكًا ما غير ما تدركه بالحواس والقياس العادي.
    ومن تتبع أحوال نفسه وجد لها شيئًا من ذلك، فقد يعرض له ضيق وغمّ لا يعرف سببه، ثم يتبين أنه في ذلك الوقت جرى ما من شأنه أن يغمه، وقد يعرض له فرح وانبساط لا يعرف سببه، ثم يتبين أنه جرى في ذلك الوقت ما من شأنه أن يسره.
    وقد يقال: إن ذلك من آثار ملاحظتها لدلالة الأثر على المؤثر، أو غيره من الأدلة الآتية، فإننا نجد النفس قد تلاحظ بعض الدلائل ملاحظةً لا يشعر بها العقل، كأن يرى إنسانًا فتميل إليه، وآخر فتنفر (1) عنه، ولا تعرف سببًا لذلك. ويكون السبب أن الأول يشبه في صورته وشكله وهيئته وغير ذلك إنسانًا آخر تحبه، والثاني يشبه آخر تبغضه، وإذا أمعنت النظر عرفت ذلك،
    _________
    (1) هذا الفعل والذي قبله “فتميل” نقطها المؤلف بالياء والتاء معًا “فيميل … فينفر”.

    (5 جـ/56)


    وقد جَرَّبت هذا أنا وغيري.
    وقد يكون المرئي نفسه قد سبق أن أحسن إليك أو أساء، ولكن تقادم العهد ونسيته.
    وقد يشعر العقل، ولكن لا يمكنك شرح ذلك، كأن ترى إنسانًا فيقع لك أنه عربي، وترى أنك إنما أدركت ذلك من صورته، فإذا [ص 28] قيل لك: اشرح ذلك بأن تقول: لونه كذا، وشكل وجهه كذا، وعينه كذا، بما يبين اختصاصَ تلك الهيئات بالعرب غالبًا لم تستطع ذلك.
    واعلم أن العقل يأبى أن يقبل ما لا يدركه هو، حتى لقد يتردد أو يعاند فيما قد شعر به في الجملة، كما مر في صورة العربي. والذي ينبغي للعقل أن لا يلغي إدراك النفس، بل يتثبت فيه ويتدبر، ويمعن النظر حتى يتبين الأمر، فإن لم يتبين أخذ بالأحوط.
    * * * *
    فصل
    العاقل لا يلغي الدلالة التي هي ظنية عنده، أما في مصالح الدنيا فمعلومٌ أن عمادها الظن، فالزّارع يتعب ويصرف كثيرًا من المال على رجاء الثمرة، وحصولُها ليس بقطعي، وكذلك الصانع والتاجر وحافر البئر والناكح والحاكم وأرباب السياسة والقتال، وكذلك الطبيب والمتداوي، وغير ذلك، فتدبَّر وأنعم النظر.
    فإذا كان الأمر كذلك في جلب المنافع ودفع المضار التي يعلم الإنسان أنها منقطعة عنه عما قليل، إذ لعله يموت بعد ساعة أو يوم أو نحو ذلك، فإن طال عمره لم يجاوز في الغالب ثمانين سنة، فكيف لا يعمل هذا في المنفعة

    (5 جـ/57)


    والمضرّة التي لا نهاية لها في القَدْر، ولا في المدة وهي الأخروية؟ ! فمن حَصَل له ظنٌّ ما بأنّ للعالم ربًّا هو المدبر في الحياة، وإليه المرجع في الآخرة، فمِنْ أحْمَق الحُمْق أن يلغي هذا الظن، بل ينبغي أن يستعرض الأديان، فأيها كان أقرب إلى الحق التزمه وعمل به.
    بل نجد العقلاء في مصالح الدنيا إذا شكُّوا في شيء أخذوا بالأحوط، فقد يتكلف أحدهم التعب والمَغْرَم لجلب منفعة مهمة أو دفع مضرة شديدة، ليس عنده ظن بحصولهما، ولكنه يقول: يحتمل أن تقعا. فإن كانت تلك المنفعة أو المضرَّة لا تحصل أصلًا كنتُ قد أضعتُ تعبي ونفقتي، وإن كانت تحصل المنفعة وتندفع المضرَّة إذا تعبت وغرمت، وتفوت المنفعة وتقع المضرة إذا لم أتعب ولم أغرم، فقد فزت فوزًا عظيمًا بتعبي وغرامتي، فأنا بين أمرين: إن تعبت وأنفقت خشيت ضياع تعبي ونفقتي، وإن لم أتعب ولم أُنفق خشيت فوات تلك المنفعة العظيمة ووقوع تلك المضرَّة الشديدة، وضياعُ التعب والنفقة أهون من فوات تلك المنفعة ووقوع تلك المضرة، والعاقل إذا خُيّر بين [ص 29] ضررين اختار أهونهما.
    بل نجد العقلاء يصنعون مثل هذا في جلب المنافع العظيمة ودفع المضار الشديدة التي يُظنّ عدم حصولها، يقول أحدهم: يترجّح عندي أنها لا تكون، ولكن يحتمل أن تكون.
    أقول: فإذا كان هذا حالهم في منافع الدنيا ومضارها التي تنقطع عما قليل ــ كما مر ــ، فينبغي للعاقل مثل ذلك وأولى منه في أمر الدين.
    * * * *

    (5 جـ/58)


    فصل
    من نشأ على خلاف الحق يكون قد استولت عليه صوارف عنه، فهو حَرِيّ إذا عُرِض عليه دليلٌ على خلاف رأيه أن لا يمعن النظر فيه، وإذا أمعن أن يغالطه هواه بالشبه، فقد يكون الدليل قاطعًا فيرى أنه ظني، أو ظنيًّا فيرى أنه محتمل.
    فينبغي له أن يعرف هذا من نفسه، ويأخذها بالأحوط ــ كما مر ــ، فلعله إذا وطَّن نفسه على ذلك وأخذ بالأحوط أن تذهب تلك الصوارف، فيظهر له حقيقة ذلك الدليل، وأنه قطعيّ أو ظنيّ.
    فصل
    قد ثبت في الإسلام أن الله عز وجل إنما أنشأ الناس هذه النشأة ليبتليهم، وإذا كان كذلك فمن قَبِل ما ظهر له من الحق وأَخَذ بالأحوط فقد نجح في الامتحان، فهو حقيقٌ بأن يوفّقه الله عز وجل ويرشده، فيتبيّن له أن ما كان يراه ظنيًّا هو حق قطعًا، إما بأن ييسر الله تعالى له ترتيب الدليل الذي كان عنده ظنيًّا على وجهٍ قطعي، وحلّ ما كان يخالفه من الشبهات حلًا قطعيًّا، وإما أن يرشده إلى دليل آخر، وإما بأن يشرح صدرَه وينوّر قلبه، فيحصل له اليقين، وإن كان لا يدري من أين جاء.
    وعلى العكس من هذا يكون حال من أبى ما ظهر له من الحق، قال الله تبارك وتعالى (1): [{فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ
    _________
    (1) بيّض المؤلف مكان الآية عدة أسطر، فأكملته بما ظننتُ أنه المراد.

    (5 جـ/59)


    يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ}] [الأنعام: 125].
    * * * *
    فصل
    انظر فيما حولك من الآنية والآلات، وكيف صُنعت، ولماذا صُنعت، وتفكَّر هل كانت بغير صانع؟ ثم إذا عرفت دلالتها على صانع فانظر دلالتها على معرفة الصانع وعقله وحكمته، ومقدار ما تدل على ذلك، حتى تنظر في آلة الخياطة, والساعة, والحاكي, الفوتغراف, والراديو، فإذا انتهيت منها فانظر في صانعها الغريب.
    وانظر في خلق الإنسان وغيره من الحيوان، تجد أن بين الذكر والأنثى ميلًا طبيعيًّا إلى المقاربة، تكون نتيجته إلقاء النُّطفة في الرحم، والذَّكَر لم يكن يشعر مما تولَّدت نطفته، ولا كيف تولدت. وقد لا يشعر بأنه إذا قارب أنزل، ولا بأنه إذا أنزل كان لذلك نتيجة. وللأنثى ــ فيما يقول التشريح الحديث ــ مِبْيَض، من شأنه توليد البيض، ثم تكبر البيضة حتى تضيق عنها الغشاوة، فتنشق، فيسيل بها الدم حتى يلقيها في الرحم، وعن ذلك الدم يكون الحيض، وليس للأنثى شعور بشيء من هذا، بل جَهِلَه الفلاسفة وعلماء التشريح والطب السالفون.
    قالوا: وفي نطفة الذَّكَر حيوانات صغيرة جدًّا، لا تدرَك إلا بالمُكبِّرات، فإذا وقعت النطفة في المَمرّ إلى الرحم سعت تلك الحيوانات حتى يجيء واحد منها إلى البيضة فيغوص فيها، وبذلك تكون البيضة قد تلقَّحت، هذا والذكر والأنثى لا يشعران إلا بلذَّتهما التي قضياها.

    (5 جـ/60)


    فإن كانت الأنثى مما يلد كالمرأة تربَّت البيضةُ في الرَّحِم إلى أن يكون خلقًا سويًّا من جنس الأبوين، وإن كانت مما يبيض أُحيطت البيضة بذلك الغشاء الصُّلب المعروف، وألقتها الأنثى في مكان تعدُّه لذلك، ثم تحضنها إلى أن يخرج الفرخ حيًّا سويًّا كأبويه، وتخليق الجنين مما لا شعور للأبوين به ولا بكيفيته، ولولا العادة لما علما بأنه يكون ولد إلا أن يكون إلهام فوق العادة.
    ثم يكون من الأولاد ذُكْران ومنها إناث، وليس للأبوين ولا لغيرهما خيرة في ذلك ولا شعور، ويكون لكل مولود يولد صورة تخالف صورة جميع الناس، ثم انظر في تفصيل الخِلْقة، ثم في تيسير الغذاء المناسب للطفل، ثم في طريق التغذية.
    ثم ارجع إلى الشجر، توضع النواةُ في الطين، فلا تلبث أن تنشقّ وتنبت منها شجرة مثل أصلها، وانظر كيف تغذيتها، وكيف ثمرتها، إلى غير ذلك.
    ثم انظر كيف تيسير ما يحتاج إليه الحيوان والنبات، فإن أشد ما يحتاج إليه هو الهواء والنور والحرارة المعتدلة، ثم الماء، ثم الغذاء، وتجد هذه الأشياء قد قُسِّمت في الوجود بحسب شدة الحاجة إليها، وقِسْ عليها غير ذلك.
    ثم تدبَّر أمرَ الشمس مع الأرض، وكيف تتغير حتى يتكون الفصول، ثم انظر في السحاب والمطر والرياح، ثم سل الحُكَماء الكبار أولي العقول الكبيرة: هل استطاعوا أو يستطيعون أن يصنعوا ذرّة لها من الأعضاء والقُوى والإدراك والحياة ما لهذه الذرة التي نطؤها بأقدامنا كل يوم؟ أو بُرّةً تُغْرَس فتنبت كما ينبت البر؟ أم أن يُخَلِّدوا إنسانًا أو يبقوه معمرًا مائتي سنة مثلًا، أم

    (5 جـ/61)


    أن يحيوا ميتًا؟ أم هل يعرفون ما هي الروح؟
    ثم انظر في ارتباط الموجودات بعضها ببعض، كأنها أركان حكومة واحدة، أو أركان [ص 31] مصنع من المصانع، أو عائلة واحدة، أو أعضاء شخص واحد في التعاون والتباعد، أو آلات ساعة واحدة، فتجد تقدير الليل والنهار، والحر والبرد، والهواء والريح والمطر، والنور والظلمة، كلُّ ذلك على المقدار الصالح للحياة.
    وتفكَّر في تلقيح الشجر على ما يصفه علماء النبات، وأن كثيرًا منه يكون بواسطة النحل والفراش التي تقع على الزهرة المذكرة لتمتصَّ عَسلَها، فيَعْلَق برجلها وريشها شيء من طلع تلك الزهرة، ثم تقع على زهرة أخرى مؤنثة لتمتصَّ عسلها أيضًا، فيقع ذلك الطلع، فيتم لقاح الزهرة.
    وبالجملة، فمواضع العبرة في العالم كثيرة جدًّا.
    فتفكَّرْ وتدبَّرْ أيضطرُّك رؤية ملعقة من حديد إلى العلم بأن لها صانعًا، وهكذا إلى الساعة، أتَضْطَرُّكَ معرفَتُها إلى العلم بأن لها صانعًا عاقلًا، له قدرة وحكمة تناسب ذلك الإحكام وتلك الدقة، ثم لا يَضْطَرُّك ما رأيتَ من خَلْق الإنسان والحيوان والنبات، وسائر أجزاء العالم، وذلك الإحكام المدهش والنظام التام إلى العلم بأن للعالم خالقًا حيًّا عليمًا قديرًا مريدًا حكيمًا مدبرًا.
    أو لا يضطرُّك ما ترى من تدبير الأجَنَّة في بطون الأمهات، والنوى في باطن الأرض، وغير ذلك إلى أن تدبير الخالق مستمرّ لا يفتر؟ !
    * * * *

    (5 جـ/62)


    مَبْلَغُ عِلْم المُلْحدين
    إن من الأدلة على وجود الرب تبارك وتعالى وأن الهداية بيده هو: النظرُ في حال الملحدين، فإنهم تبحَّروا في النظر في عجائب المخلوقات، فأدركوا فيها ما لم يدركه مَن قبلهم، ولكنهم نظروا فيها لذاتها، لا ليهتدوا بها إلى حق، بل قام بهم من بغض الدين واحتقاره والاستكبار عن آياته ما استحقوا به خذلان الرب تعالى، فكان مبلغ علمهم أنهم يخرصون أن هذا الفضاء قديم، وأن فيه مادة مبثوثة يسمونها: “الأثير”، فيها عدة قُوى من جَذْب ودَفْع وحركة وغير ذلك، وأن تلك المادة بما فيها من القوى يتركَّب منها بعد عصورٍ ذرات صغيرة، سماها بعض المصريين: “الجواهر الفردة”، وهذه الذرات يختلف تركيبها من المادة الأصلية، وباختلافه تختلف، فمنها ما يكون ذهبًا، ومنها ما يكون فضة، إلى غير ذلك من العناصر.
    قالوا: وإذا أذبنا الذهب مثلًا إلى أقصى درجات الإذابة، فإنما ينحلّ إلى هذه الذرات، وهكذا سائر الأجسام حتى المائعات والغازات، وهي العناصر الهوائية.
    قالوا: وهذه الذرات صلبة لا يمكن هدمها.
    قالوا: وإذا صار بعض المادة ذرات أحدثت لها قوى أخرى، ثم كأنها بمجموع القوى التي فيها تتجمع وتكون كوكبًا واحدًا، ثم يعرض لذلك الكوكب ما يكسره، فتتطاير الكِسَر هنا وهنا، فحدسوا أن أرضنا هذه متعلقة هي والسيارات التي حولها بالشمس، وأن الشمس هي الأم، ولا يدرون أتكونت ابتداءً، أم هي قطعة من كوكب أعلى منها؟

    (5 جـ/63)


    قالوا: ثم تكسَّرت الشمس فتطايرت منها السيارات التي الأرض واحدة منها، وأخذت هذه السيارات تدور حول أصلها التي هي الشمس.
    قالوا: ثم انكسرت من الأرض كسرة هي [ص 32] القمر.
    قالوا: وأما الحيوان والنبات فإنا وجدنا لهما مادة خاصة، لا يتكون الحيوان والنبات إلا منها، فكأنها بالقوى الموجودة في المادة اتفق بالتبادل والتركب المستمرّ أن تكونت تلك المادة، وحصلت لها هذه القوّة الخاصة التي نسميها الحياة، وبحصول الحياة لها حصلت لها إرادة لها تأثير في تكوين جسمها وتركيبه، وفي توليد مثلها.
    قالوا: ثم لعلها أخذت تتوالد وتترقَّى صورها بفعل إرادتها حتى صارت إلى هذه الحال. وقوّى هذا الخَرْص عندهم بأنهم وجدوا الحيوان على درجاتٍ في الرُّقيّ، أدناه حيوانات حقيرة توجد في الماء، وأرقاه الإنسان، ووجدوا بعض الأنواع متقاربة كالخيل والحمير، ووجدوا الجنين يتشكَّل في بطن أمه على عدة أشكال، فتوهَّموا أنه يمر في تشكله على السلسلة التي ابتدأت من الحيوان الدنيء إلى أن وصلت إلى الشكل الذي عليه أبواه، وهم مع هذا متفقون أنه لا يوجد فيما يعلمونه حيٌّ إلا من حيّ، وأنهم لم يشاهدوا ولم يسمعوا بأن حيوانًا قد ترقَّى بإرادته من شكل إلى شكل آخر بخلاف العادة المعروفة في جنسه، وأنهم قد حفروا في مواضع كثيرة يقدرون في بعضها أنها اندفنت قبل مائة ألف سنة أو أكثر، ويجدون في بعضها جثث الناس، وبعض الحيوانات الموجودة الآن على ما هي عليه الآن، وأنه إن فُرِض صحة ذلك الترقّي فلا يكون القليل منه إلا في ملايين من السنين، وأنَّ عُمر الأرض على ما يَحْدِسونه لا يكفي لذلك، ولا لعُشْره، ولا لعُشْر عُشْره،

    (5 جـ/64)


    فعادوا يفرضون فرضًا آخر، وهو أن الحياة جاءت إلى الأرض من كوكب آخر.
    فيقال لهم: تلك المادة كيف وُجدت؟ وتلك القوى التي لها كيف حصلت؟ ثم تلك الحياة ما حقيقتها؟ وأنى جاءت؟ وما بال الحيوانات الدنيئة لا تزال موجودة بكثرة؟ فهل كان لبعضها تلك الإرادة الخارقة حتى رقَّتها إلى الإنسانية وبقي بعضها على تلك الحال؟ وإن كانت الحياة جاءت من كوكب آخر فهل جاءت بأبسط صورها ــ أي: الحيوانات الدنيئة ــ ثم ترقَّت في الأرض؟ لا يمكنُ هذا الفرض؛ فإنه يعود الإشكال. أم جاءت في صورة راقية، فإني وجدتُ في الأرض الحيوانات التي أدنى من ذلك النوع، أم جاءت بِعِدّة أنواع منها الدنيء ومنها الراقي؟ وكيف كان مجيئها؟ ثم أيّ حاجةٍ بالحيوانات الدنيئة إلى بقاء نسلها تلك الحاجة الشديدة التي تقتضي الإرادة الشديدة؟ ونحن نجد كثيرًا من أفراد أرقى الحيوان ــ وهو الإنسان ــ لا همَّ لهم في الولد ألبتة، وإنما يقارب الذكر الأنثى للشهوة، فإن كان لهما همٌّ في الولد فطلبًا للذة بمحبة الولد، فإن زاد عن ذلك فلكي يخدمهما الولد.
    ونجد الحيوانات الدنيئة ــ كما قالوه ــ يكون آخر عهد الأمّ بولدها حين تضعه، فإن عاشت لم تعد تعرفه، ونجد بعض الحيوانات التي هي أرقى من ذلك تربي الأم ولدها بالشفقة المغروزة [ص 33] فيها، فإذا قوي طردته ولم تعد تعرفه، كالحمام وغيرها من الطير.
    ثم قد كان الظاهر أن تلك الإرادة تترقَّى بترقِّي الحيوان، فتكون أرقى ما تكون في الإنسان، أو على الأقل تبقى كما كانت، ونحن نجد الأمر بالعكس، فالإنسان لا يستطيع بإرادته أن يغير شيئًا من تركيب جسمه ولا نسله، فقد

    (5 جـ/65)


    يجتمع الذكر والأنثى وهما كارهان للولد، كما يكون بين الزانيين المُسْتخْفِيين الخائفَيْن من الفضيحة، وقد يشتهيان الولد ويحبان أن يكون ذكرًا فيكون أنثى، وقد يحبان أن يكون شكله كذا، وهيئته كذا، فيكون على خلاف ذلك.
    وما أدري ما يقولون في النبات، وهل يقولون: إن له إرادة بها ترقَّى؟ ثم ما عسى أن يقولوا في النظام البديع في الموجودات ــ على ما تقدّم بعضُه ــ هل إرادة بعض الحيوانات الدنيئة هي التي رَتَّبت العالم على هذا النظام؟ أوَلا يهديكم العقل إلى أنه لا بد من إرادة عُليا هي التي دبرته وتدبره، وأنها إرادة الخالق ولا بُدّ؟ !
    وبالجملة، فالقوم أنفسهم يسلِّمون أن هذا الفَرْض الذي فرضوه إنما هو تَخَرُّص محض، وأنه يَرِدُ عليه من الإشكالات أضعاف أضعاف ما ذكرتُه، وأنّ هناك أشياء كثيرة في العالم لا تَنْحَلُّ بذلك الفرض.
    فإذا قلتَ لهم: فلماذا لا تُسَلِّمون بوجود الخالق المُدبِّر وتستريحون من هذا العناء، ثم إن وجدتم مُسبّبات عرفتم أسبابَها قلتم: هذا عن كذا، وهذا عن كذا، والخالق هو الذي جعلها كذلك، وما لم تعرفوا له سببًا قلتم: إرادة الخالق، وكفى؟
    قالوا: لم يقم عندنا دليل حِسّي على وجود الخالق.
    فيقال لهم: ولا قام عندكم دليل حِسيٌّ على هذه التخرُّصات!
    فيقولون: نعم، ولكنها أقرب إلى ما عرفناه.
    فيقال لهم: بل هي بعيدة عنه، ثم هي لا تشفي ولا تكفي، والقول بوجود

    (5 جـ/66)


    الخالق أقرب إلى ما تعرفون، فإنَّ مما تعرفون أن في البدن روحًا تدبِّره، ولا تدرون ما هي، فقولوا: إن للعالم روحًا تدبره، وإن لم تدروا ما هو.
    لا أريد أنَّ علاقة الرب بالعالم كعلاقة الروح بالجسد، وإنما أريد التدبير فقط. وقد رجع أكثر القوم إلى الاعتقاد بوجود الأرواح لما ظهر لهم من تجارب في ذلك، انظر كتاب … (1).
    وكذلك ارعوى كثيرٌ من عقلائهم، فاعترف بوجوب الرب، وسفَّه إخوانه المتشككين، ودَحَض شبهاتهم.
    * * * *

    فصل
    الباعث للمتشكِّكين على إصرارهم على دعوى الشك أمور:
    الأول ــ وهو عُمْدتهم ــ: أن فلسفتهم الحديثة كانت ردّ فعل لفلسفة اليونان وأتباعهم، كانت تلك تبالغ في التخيُّلات والتوهُّمات، فجاءت هذه تحصر العلم في المحسوسات، وقد انهدم هذا الأصل عند أساطينهم بما حدث فيهم من قضية الأرواح.
    الثاني: أن فيها ردّ فعل للنصرانية المبدلة التي أفرطت في الخرافات والخُزَعبلات.
    الثالث: أنهم وجدوا كتبهم الدينية فيها ما يُقْطَع بكذبه وبطلانه، ولا يحتمل تأويلًا.
    _________
    (1) بيّض المؤلف لاسم الكتاب. ولعل المؤلف أراد كتاب “تمييز الأرواح” من تعليم ألان كاردك. فإنه لخّصه في مجموع رقم (4712) من (ص 52 – 79)، وفيه مباحث تتعلق بما ذكره المؤلف.

    (5 جـ/67)


    الرابع: أن أوائلهم أرادوا تخليص قومهم من قيود ديانتهم، وعارضهم القسيسون والرُّهبان، فطال النزاع بينهم، فبالغ المتفلسفون [ص 34] في الطعن في الديانة وتسفيه المتمسكين بها إلى أن صوروهم بأقبح صور الجهل والجمود والحُمْق واعتقاد الخرافات، وطال ذلك ورَسَخ في النفوس، فصار المتمسِّك بالدين محتقرًا فيما بينهم، والطاعن في الديانة محمودًا بحرية الفكر، وغير ذلك، فيرى أحدهم أنه إذا عاد فاعترف بوجود الرب عُدَّ مُنْحطًّا رجعيًّا كما يقولون، ويكفي خصمَه أن يسقطَ سُمعته بقوله: نحن في عصر العلم والتجديد، وفلان يرجع بنا إلى خرافات القرون الجاهلية.
    الخامس: أن القوم نشأوا على الإباحة والتهافت على الملاذّ الدنيوية، ومن شأن الدين أن يقيِّد صاحبه، أو ينغِّص عليه ملاذَّه بِتوقُّع العقوبة، فنفوسهم تنفر من ثبوت الدين، وتعاديه أشد العداوة.
    السادس: أنه كما أن سليم البصر لا يرى في الظُّلمة، بل يحتاج إلى النور، فكذلك البصيرة تحتاج في إدراك ما يتعلق بالغيب إلى نور خاص، وهذا النور الخاص إنما يكون في التعليمات النبوية، وهم أبعد الناس عنها.
    السابع: أنهم يَحدِسون أنه إذا كان هناك دين حق فهو الإسلام، ولكنهم ينفرون عن الإسلام لأمور (1):
    منها: العداوة المتوارثة فيهم للمسلمين.
    ومنها: عداوة دولهم للإسلام، فهي لا تفتأ تنفِّر عنه بالطرق المختلفة.
    _________
    (1) انظر “الوحي المحمدي”: (ص 22 – 23) لرشيد رضا.

    (5 جـ/68)


    ومنها: أنهم ينظرون إلى أحوال المسلمين في هذا الزمان.
    ومنها: أنهم إنما ينظرون إلى العقيدة الإسلامية بصورتها المشوَّهة في كتب القسيسين الذي استعربوا ووصفوا الإسلام، فإن أمعنوا النظر نظروا في كتب المتفلسفين من المسلمين، فإن زادوا نظروا في بعض التراجم الناقصة للقرآن.
    الثامن: أنهم مع أخذهم في دنياهم بل وفي علمهم بالظن والاحتياط، يأبون ما هو أوضح من ذلك في الدين، وبذلك كانوا مستكبرين عن قبول الحق، وقد قال الله تبارك وتعالى: {سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ} [الأعراف: 146]. (1).
    * * * *
    [ص 35] فصل
    ومن الأدلة (2) ما يُشاهَد من تعجيل العقوبة لكثير من أهل البغي والظلم والجور، وسوء المِيْتة لأكثرهم، وذهاب ما جمعوه من الأموال الكثيرة بعوارض لم تكن في حساب، إمَّا في حياتهم، وإمَّا بعد هلاكهم، وأهل الخير والعدل بخلاف ذلك.
    _________
    (1) كتب المؤلف أول الآية فقط {سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ … } وترك عدة أسطر لإكمالها.
    (2) يعني على وجود ربّ العالمين، وأنّ الهداية بيده. وانظر ما سبق (ص 63).

    (5 جـ/69)


    ومنها: ما لا يخلو إنسان من الناس من وقوعه له، وهو أنه كثيرًا ما يقارب الخَطَر ولا يشعر، ويكاد يقع فيه، فيجد ما ينبهه فيسلم، أو يعرض عارض لم يكن في حساب فينجو، وقد جربنا هذا كثيرًا.
    ومنها: أن الإنسان الذي لا يخلو من خير يكثر أن تنزل به المصيبة التي كان يظن أنها إذا وقعت مات غمًّا، فيجد في نفسه عند وقوعها ما يهوِّنها عليه ويخفِّفها، بل لعله يرجو منها خيرًا، وعلى العكس من ذلك أهل الشر.
    ومن ذلك: ما يُشاهَد من حال الأغنياء الفَجَرة؛ تُسَدّ عنهم طرق الخير، فلا يكادون ينفقون فيها فلسًا، وتُيسَّر لهم طرق الشرّ فينفقون فيها الأموال الكثيرة لغير شهوة يُعتدّ بها أو لذّة تعقل.
    ومنها: ما جربه كلّ مؤمن من نفسه من إجابة الرب دعاءه، وإغاثته عند الكرب، وتخليصه من المهالك، وغير ذلك، ويشاركهم في ذلك أهل الأديان الباطلة؛ لأن عندهم اعتقادًا بوجود الرب، والتجاءً إليه، واستغاثةً به، فيمدهم سبحانه بجوده وكرمه في هذه الدنيا (1)،
    قال تعالى: {أَمَّنْ يُجِيبُ
    _________
    (1) قال شيخ الإسلام ابن تيمية في “اقتضاء الصراط المستقيم”: (2/ 314 – 315): “فمن دعاه موقنًا أنه يجيب دعوة الداعي إذا دعاه أجابه، وقد يكون مشركًا وفاسقًا، فإنه سبحانه هو القائل: {وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ} [يونس: 12] وهو القائل سبحانه: {وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا} [الإسراء: 12] وهو القائل سبحانه: {قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (40) بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ وَتَنْسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ} [الأنعام: 40 – 41]. =

    (5 جـ/70)


    الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ} [النمل: 62] (1).
    ومنها: ما يحكيه بعض المتدينين عن أنفسهم: أن أحدَهم إذا فعل خيرًا وجد أثر ذلك في تيسير الخير له في دينه ودنياه، وإذا فعل سوءًا أحسَّ بأثر ذلك من تغيُّر حاله في دينه ودنياه.
    وكثيرًا ما تنال أحدهم العقوبة، فيعرف [أنها] بذنبِ كذا لمناسبتها له. كان ابن سيرين ــ أحد أئمة التابعين ــ يتَّجِر وهو مع ذلك محتاط في تجارته، فاتفق أن عَرَض له ما أوقعه في خسارة تجارته، وأدى الأمر إلى أن رفعه خصومُه إلى القاضي فحبسه، فقال: إني لأعرف الذنب الذي عوقبت به، فقيل له: وما هو؟ قال: قلت يومًا لرجل: يا مفلس (2)!
    _________
    = ولكن هؤلاء الذين يُستجاب لهم ــ لإقرارهم بربوبيته وأنه يجيب دعاء المضطر إذا دعاه ــ إذا لم يكونوا مخلصين له الدين في عبادته ولا مطيعين له ولرسوله، كان ما يعطيهم بدعائهم متاعًا في الحياة الدنيا وما لهم في الآخرة من خلاق … وقد دعا الخليل عليه الصلاة والسلام بالرزق لأهل الإيمان فقال: {وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ} فقال الله تعالى: {وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (126)} [البقرة: 126].
    فليس كل من متعه الله برزق ونَصْر، إما إجابة لدعائه، وإما بدون ذلك يكون ممن يحبه الله ويواليه، بل هو سبحانه يرزق المؤمن والكافر والبر والفاجر، وقد يجيب دعاءهم ويعطيهم سُؤلهم في الدنيا، ومالهم في الآخرة من خَلاق” اهـ.
    (1) ذكر المؤلف أول الآية {أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ … } وترك سطرًا لإكمالها.
    (2) بنحوها في “الحلية”: (2/ 271)، و”تاريخ دمشق”: (43/ 546).

    (5 جـ/71)


    يعني أنه عَيَّره بذلك، فعاقبه الله عز وجل بأن أوقعه في مثل ما عيره به.
    وقال بعضهم: إني لأرى ذنبي في وجه خادمي ولسان امرأتي (1)، أو كما قال.
    يريد أنه إذا أذنب أنكر حال خادمه، فلا يجده كما كان من حُسْن الخدمة والطاعة، وأنكر حال زوجته فوجدها تطيل لسانها عليه على خلاف عادتها.
    ويحكي بعضُهم عن نفسِه أنه ربما أراد في نفسه مواقعة ذنب، فينكر حال الناس معه، ويجد منهم من يتكلم بكلام فيه ما يتعلق بذلك الذنب، حتى كأنه يعنيه، أو كأنه قد اطلع على ما في نفسه، وقد يتكرر ذلك من عدة أفراد، فيتوب في نفسه، فلا يلبث ذلك أن يزول. وأنه قد يعرض له باب خير، فيبخل من الإنفاق فيه، فلا يلبث أن يعرض له ما يضطره إلى إنفاق أضعاف ذلك.
    [ص 36] ولو فتشت لوجدت أفرادًا من الناس لأحدهم وارد من المال يكفيه وأهله براحة، ثم يقع في اكتساب الحرام، فتجد الحلال مع الحرام لا يكفيه كما كان يكفيه الحلال، ولو دقَّقتَ لوجدت أنها تعرض له عوارض لا يشعر بها، مثل كثرة انكسار الآنية، وتخرُّق الثياب قبل وقتها، وغير ذلك من الأسباب التي تضطره إلى الإنفاق، وهو يرى أنه لم ينفق إلا فيما لا بدَّ منه (2).
    _________
    (1) أخرج أبو نعيم في “الحلية”: (8/ 109) عن الفضيل بن عياض قال: “إني لأعصي الله فأعرف ذلك في خلق حماري وخادمي”. وذكره في “البداية والنهاية”: (13/ 662) في ترجمة الفضيل، وجاء في بعض نسخها الخطية: “في خلق حماري وخادمي وامرأتي وفأر بيتي”. وذكره في “الداء والدواء”: (ص 85 – ط عالم الفوائد) عن بعض السلف وفيه: “في خُلق دابتي وامرأتي”.
    (2) ترك المصنف (ص 36) بعد هذا الموضع فراغًا قَدْرُه عشرة أسطر.

    (5 جـ/72)


    ومن الأدلة (1): أن أفرادًا نشأوا نشأة طاهرة، عرفهم الناس فيها بالصدق والأمانة، والخير والطهارة، والنُّصْح للناس، والعقل والحِلْم، والفهم والذكاء، وعدم الميل إلى سمعة ولا جاه ولا شهرة، ثم أخبروا أن الله جعلهم أنبياء، فاختبرهم الناس بعد أن ادَّعَوا، فوجدوهم على ما كانوا عليه من الأخلاق، وازدادوا فضلًا وخيرًا، ثم اختبرهم الناس في العمل على ما يأمرون به، فوجدوهم أشد الناس محافظة عليه سرًّا وجهرًا.
    فإذا صرفنا النظر عن النبوة فأخبار مَن هذه حاله من الصدق والأمانة والعقل والفطنة وغير ذلك من خصال الخير لا يمكن إهماله.
    وقد اتفق عُقلاء الإفرنج على وصف محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالعقل الراسخ، والذكاء الخارق، والحكمة البالغة، والأخلاق الفاضلة (2)، ثم اعترفوا أخيرًا بنزاهته عن الكذب، وحاولوا بتمحّل للجمع بين ذلك وبين ما يتشكَّكون فيه من وجود الرب وملائكته، فقالوا ما تراه مع جوابه في كتاب “الوحي المحمدي” (3) للسيد محمد رشيد رضا رحمه الله تعالى.
    ومن الأدلة: ما ظهر على أيدي أولئك الأفراد من الآيات الخارقة التي تدل على أن لهذا العالم ربًّا قادرًا حكيمًا يفعل ما يشاء.
    ومنها: ما جاؤوا به من الشرائع الحكيمة.
    _________
    (1) يعني على وجود ربّ العالمين، وأن الهداية بيده سبحانه. وانظر (ص 63، 69).
    (2) انظر كتاب “قالوا عن الإسلام”: (ص 91 – 145) لعماد الدين خليل، الفصل الثاني محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. فقد ذكر أقوال اثنين وأربعين عالمًا منهم.
    (3) (ص 87 – 140).

    (5 جـ/73)


    وقد اعترف عقلاء الإفرنج على قلة علمهم بالشريعة الإسلامية بأنها أكمل تشريع يمكن [ص 37]، حتى قال (1): [جيبوب: إن الشريعة المحمدية تشمل الناس جميعًا في أحكامها، من أعظم مَلِك إلى أقل صعلوك، فهي شريعة حُبِكت بأحكم وأعلم منوال شرعي لا يوجد مثله قط في العالمين].
    _________
    (1) ترك المؤلف سطرين بياضًا ليلحق القول لكنه لم يفعل، والقول الذي أثبته وجدته في كنّاشة للمؤلف (رقم 4727) (ص 66) علّقه من جريدة البلاغ المصرية بتاريخ الاثنين 5/ ربيع الأول سنة 1347. ثم نقل المؤلف في كناشته السالفة قولًا آخر للمسيو ليون روش قال: “لم أذكر شيئًا في قوانيننا الوضعية إلا وجدته مشروعًا في الدين الإسلامي، بل إنني عدت إلى الشريعة التي يسميها جول سيمون “الشريعة الطبيعية” فوجدتها كأنها أخذت من الشريعة الإسلامية أخذًا. ولقد وجدت فيه حلّ المسألتين اللتين تشغلان العالم، الأولى: في قول القرآن: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10] فهذا جمل مبادئ الاشتراكية. والثانية: فرض الزكاة على كل ذي مال وتخويل الحكومة أخذ حقوق الفقراء من الأغنياء إذا امتنعوا من دفعها طوعًا”. ثم قال: “ولو أن هذا الدين وجد رجالًا يعلمون الناس حق التعليم، ويفسّرون تمام التفسير لكان المسلمون اليوم أرقى العالمين وأسبقهم في كل الميادين”.اهـ.
    ويمكن أن نذكر بعض كلماتهم مما نظن أن المؤلف أراد الإشارة إليه:
    قال درواني: “على صعيد القانون في مجال العدل والإنسانية وفي مجال الحكمة والشفقة، فإنَّ قانون الإسلام لا مثيل له بين أديان العالم … [وهو] لا يقيم وزنًا للأشخاص والذوات الشخصية، ولا يعترف بأية امتيازات أو طبقات … وهنا أيضًا لا يوجد أي قانون حتى في القرن العشرين يمكن أن يضاهي القانون الإسلامي … “.
    وقال ستوك: “أعتقد من صميم قلبي أن الإسلام منهج كامل للحياة يغاير المسيحية، والحق أن الإسلام هو الدين الكامل الوحيد”.
    انظر كتاب “قالوا عن الإسلام”: (ص 174، 194) لعماد الدين خليل.

    (5 جـ/74)


    و [من] تدبَّر هذه الشريعة وجد حِكمةً بالغة وإتقانًا باهرًا، يستحيل في العادة أن تكون من وضع بشر واحد، بل ولا من وضع البشر كلهم.
    فصل
    إذا كنت قد أنعمت النظر فيما تقدم فقد علمت أن الأدلة المذكورة ــ قطعيها وظنيها ــ لم يثبت بها وجود مُجرَّد، ولا وجود ذات مجردة، بل وجود رب هو المدبر لهذا العالم، فعُلِمَ بذلك أنه حي قدير مريدٌ، عليم حكيم، كريم رحيم، إلى غير ذلك من الصفات.
    ولهذا ــ والله أعلم ــ يُكتفَى في الكتاب والسنة في ذِكْر الإيمان بالإيمان بالله، ولا يُفرَّق فيهما بين الإيمان به والإيمان بصفاته، وإن أُفرد الاحتجاجُ على بعضها كقوله (1) تعالى: {أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الملك: 14].
    فصل
    العقل إنما يستثبت بالأدلة المتقدمة وغيرها وجودَ الربّ، وأنه حيٌّ عليم قدير، إلى غير ذلك من صفاته، بطريق القياس على ما عرفه من وجود الناس ــ مثلًا ــ وحياتهم وعلمهم وقُدرتهم، ونحو ذلك.
    وهو بنفس تلك الأدلة يعلم أن الرب ليس من جنس هذه المحسوسات، وأن مشاركته لها في تلك الصفات تكاد لِعِظَم التفاوت تكون مشاركةً في الاسم فقط، وأن هذه المشاركة لا تقتضي المشاركة في غير ما ثبتت فيه.
    _________
    (1) تحتمل قراءتها في الأصل: “بقوله”.

    (5 جـ/75)


    فصل
    النظر على الوجه الذي شرحناه يبيِّن في نفس الناظر أن الربَّ الذي وصل به النظرُ إلى معرفته ليس هو ذاك الكوكب، ولا القمر، ولا الشمس.
    أولًا: لأن هذه الأشياء من جنس ما يراه ويحسّه، وهل الكوكب إلا جِسْم منير، مثله في السماء كثير، وجنسه في الأرض موجود، وهو الشعلة والمصباح؟
    ثانيًا: لأن هذه الأشياء لا يظهر فيها أثر حياة ولا قدرة، ومجرد الإنارة والحرارة ليست من دلائل حياة ولا قدرة، فإنها موجودة في النار.
    ثالثًا: بل يظهر في الشمس وغيرها أنها جماد، وذلك ببقائها على وتيرة واحدة ونظام مستمر، يعلم به أن القادر الحكيم هو الذي وضعها عليه.
    رابعًا: ما يظهر عليها من علامات أنها مخلوقة لمصلحة الخلق، كما خُلِقت الأرض والهواء والماء والنبات.
    خامسًا: لاتفاق الأمم جميعًا على أن الشمس فما دونها ليست هي رب العالمين، فأما ما حُكِي عن عُبَّاد الكواكب فقد بيَّن المحقّقون ــ وأوضحتُ ذلك في رسالة “العبادة” (1) ــ أنهم إنما يرون في الكواكب نحو ما يرون في الأصنام، فإن القوم يعترفون برب العالمين، ثم يعبدون الملائكة ليشفعوا لهم إليه، ثم زعموا أن للملائكة تعلقًا بالكواكب، من جهة أن مع كل كوكب مَلَكًا يدبره. فعبدوا الكواكب على قصد عبادة الملائكة التي تدبرها.
    ثم لما رأوا أن الكواكب تغيب عنهم اتخذوا أوثانًا على أشكالٍ
    _________
    (1) (ص 671 وما بعدها).

    (5 جـ/76)


    تخيلوها للكواكب، وسموها بأسمائها؛ لتكون موجودة عندهم دائمًا، فيعبدوها متى أرادوا.
    وبهذا يُعْلَم تفسير قول الله عز وجل عن إبراهيم عليه السلام: {فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ (76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَاقَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (78) إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (79) وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِ وَلَا أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ رَبِّي شَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ (80) وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [الأنعام: 76 (1) – 81].
    فإنما أراد بـ”الرب” المعبود، على طريقة قومه في تسمية الكواكب أربابًا، على معنى أنها تستحق العبادة؛ لعلاقتها بالملائكة كما تقدم.
    وقوله: {لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ} أي: أن هذا يغيب، فإذا غاب لم تمكن عبادته على الطريقة المعروفة عندهم، وكانوا هم يسلِّمون هذا، ولأجله اتخذ الأصنام كما مر. وهكذا في الباقي.
    وقوله: {وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} أي: فإنه لا يغيب علمًا وقدرة.
    _________
    (1) الأصل: “77”.

    (5 جـ/77)


    وقوله: {وَلَا تَخَافُونَ …. } مما يبين أن القوم كانوا يعترفون بوجود الله.
    وعلى ذلك أدلة أخرى قد ذكرتها في رسالة “العبادة” (1).
    وقد خَلَّط المفسرون في هذا، ولاسيما المتأخرين. والله المستعان.
    * * * *
    _________
    (1) انظر (ص 458، 680 – 681).

    (5 جـ/78)


    الأصل الثاني (1): أنه عز وجل أَحَدٌ
    صرَّح المتكلمون ــ كما بينته في رسالة “العبادة” (2) ــ بأنه لم يخالف في هذا أحد من الناس، وإنما يقرب من الخلاف فيه فِرَق:
    الأولى: غلاة المجوس، زعموا أن الشيطان قديم، وأن له قدرة عظيمة، وأنها لا تزال المغالبة بين الله عز وجل وبينه حتى يُغلَب الشيطان أخيرًا، ويلقيه الله عز وجل في جهنم، هو ومن تَبِعه.
    والذي أوقعهم في هذا القول هو النظر بعقولهم، غير مستضيئين بنور الأنبياء، فرأوا أن الله عز وجل لا يمكن أن يكون منه شرّ، ثم رأوا في العالم شرورًا، فقال بعضهم: الشرور من إبليس. فقال آخرون: يعود الإشكال في خَلْق الله تعالى لإبليس الشرير. وهكذا أخذوا يفرضون وينقضون، حتى قال بعضهم: لا مَخْلَص إلا بالقول بأن إبليس قديم، لم يخلقه الله عز وجل.
    وهذا الفرض يكفي في بطلانه بقاء العالم على ما نشاهده من النظام، كما يشير إليه قوله عز وجل: {لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا} [الأنبياء: 22].
    فأما ما جهلوه من تفسير وقوع الشر، فإن أمكَن توجيهٌ يقبله العقل فذاك، وإلا وجبَ التوقفُ والعلمُ بأن لذلك [ص 40] تأويلًا صحيحًا وإن لم نعلمه.
    الفرقة الثانية: غُلاة النصارى في قولهم: إن الله ربٌّ واحد حقيقة، وهو مع ذلك ثلاثة أقانيم: الأب والابن والروح القدس (3).
    _________
    (1) تقدم الأصل الأول (ص 47).
    (2) انظر (ص 332 – 337).
    (3) انظر “الملل والنحل”: (2/ 245)، و”الجواب الصحيح”: (3/ 183 وما بعدها).

    (5 جـ/79)


    ولهم في ذلك خَبْطٌ طويل، قد بين أهل العلم بطلانه، والنصارى أنفسهم يقولون: إن قولهم مما يبطله العقل.
    الفرقة الثالثة: أتباع أرسطو، يقولون: إن واجب الوجود واحد، وسائر الموجودات ممكنة، ثم يتخَرَّصون بأن موجودًا ممكنًا صدر عن الله تعالى بطريق الإيجاب، فهو لم يزل معه، كما يصدر الشعاع عن الشمس، ولم يزل معها.
    ثم سموا هذا: عقلًا أول (1)، وخَرَصوا أنه صدر عن هذا الثاني عقل ثانٍ، إلى عشرة عقول.
    ويزعمون أن كلًا من العقول رب لما دونه، وهم أنفسهم يعترفون بأن هذا تخرُّص، وبنوه على أصول واضحة البطلان، كقولهم: الواحد لا يصدر عنه إلا واحد، وقولهم: إن الصدور عن واجب الوجود إنما كان بالإيجاب، وقولهم: إن العالم قديم، وغير ذلك مما هو بكلام المُبَرْسَمِين (2) أشبه منه بكلام العقلاء.
    وقد علمت أن الأدلة التي تقدم بيانها أوصلتك إلى العلم بأن للعالم ربًّا حيًّا عليمًا قديرًا حكيمًا، فإن فُرِض أن المدبِّر الذي تشاهد آثار تدبيره مربوب، فربُّه هو الرب، ولا بد أن يكون أكمل منه في الحياة والعلم والقدرة والحكمة.
    _________
    (1) كذا في الأصل.
    (2) المبرسَم من أصيب بداء الهذيان. والبِرْسام: علة يُهْذَى فيها. فارسي معرّب “بَر”: الصدرُ، “سام”: الورم أو المرض. انظر “التاج”: (16/ 48)، و”قصد السبيل”: (1/ 270).

    (5 جـ/80)


    وهكذا هذا الثاني إن فُرِض أنه مربوبٌ أيضًا.
    إذن فالربُّ الحقيقي هو الذي ليس فوقه رب، فهو الله عز وجل، فإن فُرِض أن مِن دونه مدبرًا، فلا يخلو أن يكون عمله إنما هو تنفيذ ما أمره الله عز وجل به، أو يتصرف بهواه وإرادته.
    إن كان الأول فهو عبد لا رب، وإن كان الثاني فلا يخلو أن يكون تدبيره بغير إذن الله عز وجل أو بإذنه. الأولُ مُحالٌ كما تقدم في الكلام على إبليس (1)، وأما الثاني فلا يخلو أن يكون أَذِنَ الله عز وجل له لعلمه أنه لا يفعل إلا ما يحبه الله ويرضاه، أو أَذِنَ له مع علمه بأنه يفعل ما لا يحبه الله ولا يرضاه.
    فالأول عبد لا رب، وأما الثاني فلا يخلو أن يكون الله عز وجل مراقبًا له، فإذا أراد أن يفعل ما لا يحبه الله عز وجل منعه وحالَ بينه وبين الفعل، أو أن يكون مهملًا له، فالأول عبد لا رب، وأما الثاني فلا يخلو أن يكون تصرفه المُخَلّى بينه وبينه واسعًا بما فيه تدبير الأمور [ص 41] العظيمة، كتسيير الشمس والقمر، وإرسال الرياح، وغير ذلك من الأمور العظيمة، أو يكون جزئيًّا لا يؤدي إلى فساد النظام المُشاهد.
    فالأول باطل لما مرَّ في الكلام على إبليس (2)، وأما الثاني فلا يخلو أن يكون الله عز وجل أذن له لغير حكمة أو لحكمة.
    الأول باطل؛ إذ قد ثبت بالأدلة التي ثبت بها وجود الرب عز وجل أنه
    _________
    (1) (ص 79).
    (2) الموضع نفسه.

    (5 جـ/81)


    حكيم، وسيأتي زيادة إيضاح لذلك إن شاء الله تعالى، وأما الثاني فما تلك الحكمة؟ أحاجة الله عز وجل إليه، أم خوفه منه؟ كلاهما باطل.
    أم محبته له؟ هذا أيضًا باطل؛ لأن المفروض أنه يفعل ما لا يحبه الله عز وجل ولا يرضاه، فكيف يحبه ويمكِّنه من فعل ما لا يحبه ولا يرضاه، ومقتضى محبة الله عز وجل أن يَحُول بين الذين يحبهم وبين فعل ما لا يحبه؟! أم تشريفه وتكريمه؟ هذا أيضًا باطل؛ فإن شرف المربوب وكرامته إنما هو في طاعة ربه، فتركه يفعل ما لا يرضي ربَّه ليس بتشريف، بل قد يكون إهانة له.
    أم الابتلاء والاختبار، كما في تمكين الله عز وجل الإنس والجن؟ فيلزمه نزول درجته إلى درجة الإنس والجن، وسيأتي استقصاء البحث في الكلام على توحيد الألوهية، إن شاء الله تعالى (1).
    [ص 43] فصل
    قد يقال: وحدانية الرب عز وجل وإن اتفق الناس عليها ــ على ما مضى ــ فقد يُجَوِّز الوهمُ وجودَ ربين أو أكثر.
    ثم إمَّا أن يُقال: إن هذا العالم الذي نشاهده مختصٌّ بأحدهما وللآخر عالم آخر، وإما أن يقال: إنهما ربان لهذا العالم ولكنهما لكمال علمهما وحكمتهما لا يمكن أن يختلفا حتى يلزم من اختلافهما فساد السموات والأرض.
    _________
    (1) كتب المصنف بعد هذا الكلام في رأس (الورقة 41 ب) تعليقًا نصه: (هذا مع الورقة الآتية (ص 41 – 42) يؤخّر إلى بحث توحيد الألوهية إن شاء الله تعالى). فأخرناه إلى آخر الكتاب لأن المؤلف لم يكتب المبحث المشار إليه.

    (5 جـ/82)


    والجواب: أن الفلاسفة والمتكلمين قد ذكروا عدة براهين لإبطال هذا الفرض، ولكن الكلامَ فيها دقيق، ومبنيٌّ على أصولهم، فليراجعها من شاء في كتبهم.
    والذي يليق برسالتنا هذه أننا سنقيم الدليل على صحة النبوة، وعلى نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وبذلك تثبت نبوة نوح وإبراهيم، وموسى وعيسى، وغيرهم ممن صرح القرآن بنبوَّته.
    وإذا ثبت ذلك فمعنى نبوّتهم أنهم مرسلون من جانب الربوبية؛ ليكونوا سفراء يبلغوا الناس عن ذلك الجانب، وقد عُلِم أن هؤلاء الأنبياء بلَّغوا الناس أنه لا يوجد إلا ربٌّ واحد، فالآمر لهم بذلك المؤيد لهم بالمعجزات إن كان أحد الربين المفروضين فقد كذب، وأمر بالكذب، واهتضم حق صاحبه، ومثل هذا لا يجوز على الرب.
    فإن أبيت إلا افتراض جوازه، فلا بدَّ من التنازع بين الربين، وذلك باطل كما تقدم في الكلام على إبليس (1).
    وإن فُرِض أن الأنبياء مرسلون من الربين معًا فكيف يجوز على الرَّبين أن يأمراهم بالكذب والزور، ونَفْي وجود أحدهما، والإعراض عنه؟ ! وتصوُّر هذا كافٍ في العلم ببطلانه.
    فإن عاد الوهم فجَوَّز كذبَ الأنبياء، فمعنى ذلك تجويز أن لا يكونوا أنبياء، وسيأتي إثبات نبوتهم.
    وهذا بحمد الله تبارك وتعالى برهان قاطع، إنما يبقى فيه إثبات النبوة، وسيأتي إن شاء الله تعالى.
    _________
    (1) (ص 79).

    (5 جـ/83)


    فصل
    قد علمت أن الأدلة على وجود رب العالمين تضمنت الدلالة على أنه حيٌّ قدير عليم حكيم، وأن ذلك على الوجه الذي دل عليه تدبير العالم من كمال الحياة وعِظَم القدرة وسَعَة العلم وتمام الحكمة.
    والإنسان إذا أيقن بهذا فقد حصل له الإيمان بالله على الوجه الكافي في هذا الباب، وتلك الأدلة كافية في تحصيل هذا اليقين، لكن أكثر الطلاب في هذا الزمان تعترضهم شبهات تكاد تشكِّكهم في ذلك، عامتها يرجع إلى: ما هو؟ وكيف هو؟ وأين؟ ومتى؟ [ص 44] وكيف؟ ونحو ذلك، فأجدُ الحاجةَ داعية إلى النظر في ذلك، وفيه مسائل:

    [المسألة] الأولى: ما هو؟
    ارجع فتدبر الأصل الأول في أوائل الرسالة، ثم استحضر أنك قد عرفت أن الرب عز وجل ليس من جنس ما تحسُّ به وتشاهده؛ فتعلم بذلك أنه لا سبيل إلى إدراك ما هو بحسٍّ ولا قياس.
    وإنما أدركنا أنه موجود حيّ قدير عليم حكيم؛ لأنَّ (1) لنا سبيلًا إلى ذلك من جهة القياس، وإن عَظُمَ الفرق.
    ثم ارجع إلى الأصل الثاني إلى الخامس، وانظر إلى ما قصه الله تبارك وتعالى من محاورة موسى عليه السلام لفرعون، قد أوضحتُ في رسالة “العبادة” (2) بالأدلة الشافية من الكتاب والسنة، والتاريخ والآثار التي
    _________
    (1) “لأن” يرسمها المصنف: “لئن”، وقد تشتبه بكلمة”بين”.
    (2) (ص 687 – 707).

    (5 جـ/84)


    اكتُشِفَت في مصر، وكلام المحققين من أهل العلم: أن فرعون وقومه كانوا يعترفون بوجود رب العالمين، وإنما كان أوائلهم قالوا: إن ربّ العالمين بغاية العَظَمة، والبشر بغايةٍ من الضعف والحقارة، فليس لهم لذلك أن يرفعوا أنفسهم إلى التصدِّي لعبادة رب العالمين، فإن ذلك يُعَدّ سوء أدب وانتهاك حُرْمة، كما لو قام جماعة من كنَّاسي المراحيض فقالوا: نذهب لنسلم على السلطان. قالوا هذا مع أنَّ ما بين السلطان والكنَّاسين قريب؛ لأن الفرق الذي بينه وبينهم عارض، فأما بين ربّ العالمين وبين البشر فالفرق عظيم جدًّا.
    قالوا: وكما أن بين السلطان وبين كنَّاسي المراحيض وسائط، حقُّ كناسي المراحيض أن يرفعوا حوائجهم إلى أقرب الوسائط إليهم، ثم ذلك الواسطة يرفع (1) أمره إلى من فوقه، وهكذا حتى ينتهي إلى المَلِك.
    فبين البشر وبين رب العالمين واسطة هم الملائكة، فحقُّ البشر أن يعبدوا الملائكة، ويرفعوا حوائجهم إليهم، وأما عبادة رب العالمين فهي حق للملائكة، حتى جاء فرعون فزاد ــ كما يقال ــ في الطُّنْبور نَغْمة، كأنه بعد أن تملَّك جمع أكابر قومه، وقرَّرهم بتلك العقيدة، ثم قال لهم: كما أن البشر ليس لهم أن يعبدوا رب العالمين لانحطاط درجتهم، فكذلك ينبغي أن يُتَوقَّف في عبادتهم للملائكة؛ لأن (2) درجة الملائكة وإن كانت مُنْحطّة عن درجة رب العالمين فهي بعيدة في العلو والعظمة عن درجة البشر.
    فكأنهم قالوا: وكيف نصنع؟ لا بدّ لنا من العبادة!
    _________
    (1) الأصل: “يرفعه” سبق قلم، والصواب ما أثبت.
    (2) الأصل: “لا”، سهو.

    (5 جـ/85)


    فقال فرعون: ينبغي لعامة البشر أن ينظروا من كان منهم أعلى درجة وأعظم شأنًا، فيجعلونه واسطة بينهم وبين الملائكة، هو يعبد الملائكة والعامّة يعبدونه، فقالوا: ليس هذا إلا الملك، فقرروا أن كلَّ قومٍ لهم ملك ينبغي لهم أن يتخذوه إلهًا، فيعبدوه، وهو يعبد الملائكة.
    وبذلك حصل فرعون على منصب الألوهية عندهم، ولذلك قال فرعون: {أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ} (1) [الزخرف: 51]، فقرر مَزِيَّته عليهم، وقال: {أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى} [النازعات: 24]، فقرر ربوبيته لهم، يعني: الملك، وقال: {مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي} [القصص: 38]، فقرر ألوهيته لهم.
    ولم يتعرَّض في هذا كله لغيرهم من الناس، كأهل الهند والصين والروم وغيرهم؛ لأن الأمر الذي قرره مع قومه [ص 45] أن المَلِك إنما يكون ربًّا وإلهًا لرعيته، وأما غيرهم فلهم ملوك غيره، فهم أرباب وآلهة كلٌّ لرعيته.
    وقال لموسى: {لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ} [الشعراء: 29]؛ لأنّ موسى عليه السلام عنده من رعيته.
    وقال له آلُه: {أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ} [الأعراف: 127]، فأثبتوا أن لفرعون آلهة، ومعنى الكلام: أن موسى لم يكتف بأن يَذَر عبادتك، بل ترك عبادة آلهتك، يعنون الملائكة، فلم يكتفِ بمساواتك، بل رفع نفسه إلى مساواة آلهتك.
    _________
    (1) “أفلا تبصرون” لم يكتبها المؤلف، وترك لها فراغًا.

    (5 جـ/86)


    قال الله تبارك وتعالى لموسى وهارون: {فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (16) أَنْ أَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ (17) قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ (18) وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ} [الشعراء: 16 – 19].
    لفرعون في هذا الكلام غرضان:
    الأول: المنُّ على موسى بالتربية.
    والثاني ــ وهو الأهم ــ: القدح في رسالته، كأنه يقول: إنما أنت بشر من عامة البشر، وقد لزمك النقص بقتل النفس وكُفْر النعمة، والرسالة أمرٌ عظيم لا يصلح لها البشر، فكيف البشر القاتل للنفس الكافر للنعمة؟ !
    وهذا كما حكاه الله تعالى عن قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم من قولهم للرسل: {إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا} [إبراهيم: 10].
    وقد تكرر ذلك في القرآن، اقرأ سورة الأنبياء (3)، وسورة المؤمنين (24)، وسورة الشعراء (154، و 186)، وسورة يس (15)، وسورة التغابن (6).
    بل قال الله تبارك وتعالى: {ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ (45) إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا عَالِينَ (46) فَقَالُوا أَنُؤْمِنُ لِبَشَرَيْنِ مِثْلِنَا وَقَوْمُهُمَا لَنَا عَابِدُونَ} [المؤمنون: 45 – 47].
    وقد تَسْتغرب استبعادهم أن يكون البشر رسولًا مع قولهم: إنه حيًّا وميتًا يكون إلهًا، وقد كشفت عن وجه ذلك في رسالة “العبادة” (1).
    _________
    (1) (ص 701).

    (5 جـ/87)


    ثم ذكر الله تبارك [وتعالى]: جوابَ موسى عليه السلام: {قَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ (20) فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا (1) وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ} [الشعراء: 20 – 21]. هذا جوابٌ عن الأمر الثاني، يقول: إن [ص 46] لزمني نقص بقتل النفس فإنما كان ذلك قبل الرسالة، وأما البشرية فإنها ليست مانعة من فضل الله، وقد تفضَّل عليَّ.
    {وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ} [الشعراء: 22]. هذا جوابٌ عن الأمر الأول، وعن كفر النعمة من الأمر الثاني، أي: أيُّ مَنٍّ لك على إنسان ربيته وعبَّدتَ قومَه تقتل أبناءهم وتستحيي نساءهم؟ !
    فعَدَل فرعونُ إلى سؤال آخر يحاول به أن يُرِي قومه أن موسى عليه السلام كاذبٌ في دعواه الرسالة: {قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ} [الشعراء: 23]. يريد: أن الرسول مِنْ شأنه أن يكون قد حضر عند مُرْسِلِه وشاهدَه وعَرَفه، فقل لنا: ما هو؟
    يحاول أن يقول موسى: لا أدري ما هو، أو: ليس لبشر أن يدري، أو نحو ذلك. فيقول: فلست برسول إذن.
    {قَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ} [الشعراء: 24]. هذا من النوع الذي يسميه البيانيون: الأسلوب الحكيم، وهو إجابة السائل بخلاف ما يترقب؛ لنُكْتة. كأنه يقول: ليس من شرط الرسول أن يعرف ذات مرسله، فقد يدعو الملك بعض الأمناء الذين لم يروه قط، فيكلمه من وراء حجاب، أو يبعث إليه ثقة من ثقاته، ويوجهه رسولًا، ولكن كأنك يا فرعون
    _________
    (1) الأصل: “حكمًا وعلمًا” سهو.

    (5 جـ/88)


    لم تعرف معنى قولي: “رب العالمين”، أو كأنك وملأك تجحدون وجود رب العالمين، فأنا أجيبك بحسب هذا.
    فتجاهل فرعون: {قَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلَا تَسْتَمِعُونَ} [الشعراء: 25]. أسأله عن شيء فيجيبني بغيره!
    فأجابه موسى: {قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ} [الشعراء: 26]. في هذا تأكيد للجواب قبله، مع إشعارهم بسوء صنيعهم، وتعرّضهم لغضب ربهم، وكأن في قوله: {وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ} تعريضًا بما أحدثه فرعون وتبعوه عليه كما تقدم.
    فأصر فرعون على تجاهله: {قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ} [الشعراء: 27]. يُسأل عن الشيء فيجيب بغيره، ويصرّ على ذلك!
    فاستمرّ موسى عليه السلام على توكيد جوابه السابق: {قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ} [الشعراء: 28] وإلا فأنتم المجانين؛ إذ ينبغي لكم أن تعرفوا كلامي، وهو أني ادَّعيت الرسالة من ربكم الذي تعرفون وجوده، وتعترفون به، فحقكم أن تسألوني بينة على دعواي فحسب.
    فأراد فرعون حسم المحاورة {قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ} [الشعراء: 29].
    فتلطَّف موسى عليه السلام بما منع حَسْم المحاورة، واضطرارهم إلى الجواب الذي كان ينبغي أن يأتوا به من أول مرة، وهو سؤاله البينة على دعواه، قال: {أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ} [الشعراء: 30].

    (5 جـ/89)


    فاضطر فرعون إلى إجابته؛ إذ لو لم يجبه لأنكر الناس عليه ــ ولو في نفوسهم ــ قائلين: ادعى وبذل البينة على دعواه، قال: {قَالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ … } [الشعراء: 31]. الآيات.
    فإذا عرفت هذا فاعلم أنه لا سبيل لك إلى معرفة ما هو رب العالمين، وأن الذي [ص 47] ينبغي لك: أن تكفَّ نفسَك عن التعب فيما لا سبيل إليه مع ما فيه من الخَطَر، وأن تشكر الله عز وجل على ما آتاك من الأدلة على القَدْر الذي عرفته، كما قال الله تبارك وتعالى لنبيه موسى عليه السلام: {فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ} [الأعراف: 144].

    المسألة الثانية: كيف (1)؟
    قال الراغب (2): “كيف: لفظ يُسأل به عما يصح أن يقال فيه: شبيه وغير شبيه، كالأبيض والأسود، والصحيح والسقيم؛ ولهذا لا يصح أن يقال في الله عز وجل: كيف”.
    فإن قيل: السؤال بكيف يرجع إلى الصفات، ولا يعقل موجود لا صفة له.
    قلت: السائل بكيف يطلب أن يُخْبَر بصفة يمكنه تصوُّرها وإدراكها، وصفاتُ الله عز وجل التي يُفْهَم السؤال عنها من قول القائل: “كيف الله؟ ” مما لا سبيل لنا إلى إدراكه بحس ولا قياس. فقول ذلك يقتضي أن السائل يعتقد أن المسؤول يدركها، وأن للسائل سبيلًا إلى إدراكها، والأمر بخلاف ذلك.
    _________
    (1) تقدمت المسألة الأولى (ص 84).
    (2) في “المفردات”: (ص 730).

    (5 جـ/90)


    فإن قيل: فقد أدركنا بعض الصفات، مثل أنه سبحانه قادر عليم حكيم، فما المانع من أن يقال لمنكر البعث مثلًا: أتؤمن بالله؟ فيقول: نعم. فيقال له: كيف هو؟ أقادر أم عاجز؟
    قلت: هذا السؤال لا يليق بهذا الباب، وحسبك أن تقول: “أليس بقادر”! ونحو ذلك.
    والمقصود هنا إنما هو تنبيهك على أن منع الكيف لا يستلزم نفيه، وأن نفيه قد لا يستلزم نفي الصفة، فإن استلزم ذلك فهو ــ أعني نفي الكيف ــ باطل. فافهم.

    [ص 48] المسألة الثالثة: أين؟
    لو أخبر إنسان بوجود موجود، فقيل له: أين هو؟ فقال: في بلد كذا، أو: في البحر، أو: في الهواء، أو: في السماء، أو: فوق السماء، أو: فوق كل شيء حيث لا يكون فوقه شيء يُحَسّ، لكان في مُتعارَفِ الناس قد أجاب عن السؤال، فقَصْرُ المكان على ما دون الأخير اصطلاح موجبٌ للمُغَالطة، فليتنبَّه له.
    ثم اعلم أن النُّظَّار بعد أن اتفقوا على أن الله تبارك وتعالى موجود قائم بذاته اختلفوا، فقال أكثرهم: ليس هو في مكان، فلا هو فوق ولا تحت، ولا خارج العالم ولا داخله.
    وقال آخرون: إنه لا يعقل موجود بهذه الصفة، بل ما كان كذلك (1) فهو
    _________
    (1) الأصل: “ذلك”.

    (5 جـ/91)


    عدم مَحْض، حتى قال المَعَرِّي (1):
    قالوا: لنا خالقٌ قديمٌ … قلنا: صدقتم كذا نقول (2)
    [زعمتموه بلا مكانٍ … ولا زمانٍ ألا فقولوا
    هذا كلامٌ له خَبيءٌ … معناه: ليست لنا عقولُ]فأجاب الأولون: بأن هذا وهمٌ اقتضاه اعتماد الإنسان على حِسّه وقياسه عليه، ولم يحس بموجود ليس في مكان، فلذلك يأبى أن يكون موجود إلا في مكان.
    فقال الآخرون: ليس هذا بوهم، بل هو حقيقة بينة بنفسها، والقول بأنها وهم سَفْسَطة محضة (3).
    فقال الأولون: إن الإنسان إذا ألِفَ النظرَ في المعقولات وتمكَّن فيها اتضح له أن ذلك وهم.
    قال الآخرون: يُردُّ على هذا بوجوه:
    الأول: أننا نجد مَن خاض في المعقولات وهو موافقٌ لنا.
    الثاني: أننا قد نظرنا في شيء من معقولكم، فوجدنا عامته شبهات ملفقة ومغالطات متعمقة، وقد اعترف بذلك جماعة من أكابركم، كما تقدم عن إمام الحرمين والرازي والغزالي (4).
    _________
    (1) في “اللزوميات”: (2/ 189). وصدر البيت الأول فيه: “قلتم: لنا خالق حكيم”.
    (2) ترك المصنف بعد هذا البيت سطرين للبيتين الآتيين فأكملناهما من المصدر.
    (3) السفسطة: قياس مركب من الوهميات، الغرض منه تغليط الخصم وإسكاته. انظر “التعريفات”: (ص 118)، و”التوقيف على مهمات التعاريف”: (ص 407).
    (4) انظر (ص 32 – 36).

    (5 جـ/92)


    الثالث: أننا وجدنا أكثر ما عندكم تقليد كبرائكم، وقد اعترف بذلك الغزالي إذ قال (1): [بل اعتقاد أكثر المتكلمين في نُصرة مذاهبهم بطريق الأدلة، فإنهم قبلوا المذهب والدليل جميعًا بحُسْن الظن في الصِّبا، فوقع عليه نشؤهم].
    فلعل ما يعرض للمتعمِّق منكم من السكون إلى موجود ليس في مكان إنما هو أثر من آثار التقليد والشبهات، والمُحَال إذا كثر سماعه واعتياد التصديق به تقليدًا ربما تألفه النفس، فترى كأنها مصدقة به مطمئنة إليه.
    الرابع: أنكم توافقون أن معرفة الله عز وجل واجبة على كل عاقل، ولو كانت المعرفة لا تحصل إلا بالتعمُّق في المعقولات لكان غالب الناس غير متمكنين منها.
    فإن قلتم: قد قال قوم بأنه يكفي العامة التقليد.
    قلنا لكم: قد اختلف عليهم الناس، فمَنْ يقلدون؟
    على أننا قد فتَّشنا كثيرًا من المقلدين الذين يُظْهِرون القول بقولكم، فوجدناهم إنما يقولون ما لا يفهمون، أو ما لا يعتقدون، فإذا حوققوا تبين أنهم معنا في ذلك القول، غاية الأمر أنهم قد لا يجزمون جَزْمنا؛ لتوهمهم أن ذلك ربما يفقدهم أعز شيء عليهم وهو الدين.
    _________
    (1) ترك المؤلف مكان القول بياضًا، فأكملناه بما بين المعكوفين؛ فالظاهر أن هذا هو النص الذي أراد المؤلف نقله، بدليل أنه نقله في “التنكيل ــ القائد”: (2/ 226).
    وهذا القول في “المستصفى”: (1/ 44)، وقد كرره الغزالي بنحوه في عدد من كتبه، انظر “المنقذ من الضلال”: (7/ 33 – ضمن رسائل الغزالي)، و”إلجام العوام عن علم الكلام”: (4/ 81 ضمن رسائل الغزالي).

    (5 جـ/93)


    الخامس: أن الأنبياء إنما بُعِثوا ليدعوا الناس إلى معرفة ربهم وطاعته، ولم نَعْلَمهم دعوا الناس إلى التصديق بأنه ليس في مكان، بل الأمر بعكس ذلك، كما يأتي.
    [ص 49] قال الأولون:
    أما الوجه الأول فلسنا ندعي أن كل من خاض في المعقولات تبين له الأمر، وإنما ادعينا أن من شأنه (1) ذلك، وقد يتخلف في بعض الأفراد، هذا إن سُلِّم أن الأفراد الذين وافقوكم (2) هم ممن تمكن في المعقولات.
    وأما الثاني فلسنا ننكر أن هناك شبهات ومغالطات، ولكننا نقول: إن النظر في المعقولات من شأنه أن يوصل إلى حل تلك الشبه، فغايتنا من النظر هو الوصول إلى الحقيقة وحل الشبه، فنذكرها لنحلها، ولا ندعي العصمة في كل شيء، فقد نخطئ، ولكن هذه المسألة مما اتضح لنا اتضاحًا لا يحتمل الخطأ.
    وما ذكرتم من حال إمام الحرمين والرازي والغزالي فلم تثبتوا أنهم رجعوا إلى قولكم في هذه المسألة، بل لعل المنقول خلاف ذلك. وهَبْهُم رجعوا إلى قولكم، فذلك لا يشكِّكنا فيما قام لدينا من الحجة، ولا يكون حجة لكم.
    وأما الثالث فلا ننكر أن منا من يقلد، ولكننا نعلم في كثير مما نقوله أننا لسنا مقلدين فيه، ومن جملته هذه المسألة.
    _________
    (1) غير بينة في الأصل، ولعلها ما أثبت.
    (2) رسمها في الأصل: “وافقوتم”، ولعل الصواب ما أثبت.

    (5 جـ/94)


    وأما أنّ النفس قد تسكن إلى المحال لكثرة سماعه واعتياد التصديق به تقليدًا، فهذا لا ننكره، ولكننا نعلم أن تصديقنا بهذه المسألة ليس من هذا القبيل؛ لقيام الحجة عليه (1).
    فقاطعهم الآخرون قائلين: جوابكم عن هذه الثلاثة الأوجه مداره على دعوى قيام الحجة القطعية عندكم، فلخِّصوا لنا أوضح حُججكم في ذلك لننظر فيها، ثم ننظر في جوابكم عن الوجهين الأخيرين (2).
    قال الأولون:
    الحجة الأولى: أنه قد ثبت بالبراهين القطعية أن الرب واجب الوجود، وأن المكان مخلوق مُحدَث، فقد كان سبحانه موجودًا قبل وجود المكان، فثبت أنه كان موجودًا لا في مكان.
    الحجة الثانية: ما لا يتصور وجوده إلا في مكان فهو محتاج في وجوده إلى وجود المكان، وما كان محتاجًا إلى غيره في وجوده، فوجوده متأخر عن وجود ذلك الغير.
    الحجة الثالثة: قد قامت الحجة على أن الرب قائم بذاته، فليس بعَرَض، فلو كان في مكان لكان جسمًا، والجسم إما حقير جدًّا، وهو الجزء المتناهي في الصغر الذي يسمى: الجوهر الفرد، وإما كبير، والجسم الكبير مركَّب من أجزاء، والمركَّب محتاج إلى جزئه، وهو غيره، والمحتاج إلى غيره ممكن لا واجب.
    _________
    (1) “عليه” ضرب المؤلف عليها سهوًا مع الكلام الذي كتبه أولًا ثم أخّره إلى موضع آخر.
    (2) سيأتي الجواب عن الوجهين الأخيرين (ص 104 – 105).

    (5 جـ/95)


    وشرحه بعضهم: بأن المركب ذو أجزاء، وجزؤه ليس بمعدوم، وإلا عدم الكل، ولا واجبًا وإلا تعدد الواجب، فتعين أنه ممكن … إلى آخر ما في حواشي [ص 50] “شرح المواقف” (1).
    وهناك حجج أخرى يدق فيها الكلام، ويصعب المرام، ويكثر الخصام.
    قال الآخرون:
    أما الحجة الأولى فقد نقلتم إطباق المتكلمين وبعض قدماء الفلاسفة أن المكان تعيُّنه (2) موهوم (3)، وحقيقته أنه الفضاء أو الخلاء، وهو أمر عَدَمي، وأدلتهم بغاية القوة، ودعوى مخالفيهم الضرورة مردود، بل لو ادعى الضرورة في أن هذا الفضاء بعد فرض نزع ما يملؤه من هواء وغيره هو في نفسه عدم محض لكان أقرب إلى فِطَر الناس.
    وما احتجوا به على وجوده من أنه يشار إليه، قد أُجِيب عنه بأنه إشارة تبعية، كما في حواشي “شرح المواقف” (4) وغيرها.
    ثم قد اتفقوا على أنه ليس خارج العالم أمر وجودي، مع أنه يمكن الإشارة، إما من هنا، فنقول: النقطة التي خارج العالم من هذه الجهة، والأخرى التي من هذه الجهة، وإما على فرض أن شخصًا على طرف العالم، فيشير هنا وهناك.
    وبقية الأدلة قد أجيب عنها، كما في حواشي “شرح المواقف” وغيره.
    _________
    (1) (8/ 21).
    (2) غير محررة، وتحتمل: “تعيينه”.
    (3) انظر “حواشي شرح المواقف”: (5/ 121، 138 – 139).
    (4) (5/ 115).

    (5 جـ/96)


    وقد قدمت فصلًا في ذلك (1).
    ومن أنصف علم أن الحجج المُثْبِتة أنه تبارك وتعالى في جهة أقوى بدرجات مما احتجَّ به على أن الفضاء شيء وجوديّ، هذا إن لم يسلم أن تلك قطعية.
    وإذا ثبت أو جاز أن يكون حقيقة الفضاء أمر عدمي (2) سقطت حجتكم الأولى، وكذلك الثانية، فإنه إذا كان الفضاء أمرًا عدميًّا لم يتصور الحاجة إليه في الوجود إلا بمعنى الحاجة إلى أن لا يرتفع بالكلية، وارتفاعه بالكلية محال، وارتفاعه في الجملة واجبٌ، وذاك وجود الرب عز وجل، وجائزٌ وذاك وجود غيره تعالى، والجائز محتاج في وجوده إلى الواجب.
    فغاية ما تلزمونا به احتياج الرب سبحانه في وجوده إلى عدمٍ ما، يستحيل وجوده بدون إيجاد الرب سبحانه له، ولا حرج في هذا، بل ولا في بعض ما هو أشد منه، كأن يقال: إن الرب محتاج في ربوبيته إلى عدم وجود ربّ آخر يُنازعه.
    فإن قلتم: فيلزم أن يكون عدم وجود الجائزات متقدمًا على وجود الرب.
    قلنا: بل يكفي المعية، والربّ أزلي، وذاك العدم أزلي (3).
    _________
    (1) لم نجد هذا الفصل المشار إليه فيما وقفنا عليه من هذه الرسالة.
    (2) كذا في الأصل بالرفع في اللفظين، وحقهما النصب.
    (3) من قوله: “كأن يقال … ” إلى هنا تتمة اللحق الطويل الذي بدأ في (الورقة 50 ب)، لكنه جاء في (الورقة 51 ب).

    (5 جـ/97)


    وقد رأيت من يقول: هب أنّ الفضاء أمر وجودي، فقد قال بعض أكابر القائلين بوجوده: إنه لا يتصور ارتفاعه، فهو عنده واجب الوجود، فلماذا لا يلتزم مثبتو الجهة لله عز وجل هذا القول على فرض أن الفضاء أمر وجودي؟
    فقلت له: في هذا إثباتُ قديمٍ مع الله عز وجل.
    فقال: وما الذي يبطله عقلًا؟
    فذكرت له ما حضرني.
    فقال: وما الذي يبطله نقلًا؟
    قلت: يقال لك: إنه قدح في ربوبية الله عز وجل وشرك به.
    فقال: لا أفهم كونه قدحًا في ربوبيته، إنما القدح القول بأن العالم غنيٌّ عن تدبير الله عز وجل، فأما القول بأن هذا الفضاء قديم، وكل ما فيه من الممكنات فهو خلق الله عز وجل وتدبيره، فلا أراه قدحًا في الربوبية.
    وأما الشرك فالذي [ص 51] أفهم أنه: إثبات رب مع الله عز وجل، أو معبود معه، أو يقول بنحو قول النصارى: إن الرب ثلاثة أقانيم، انفصل منها أقنوم، فكان منه عيسى، ثم انفصل الآخر، فنزل على عيسى.
    ومن يقول بقدم الفضاء لا يقول شيئًا من ذلك، فإنه يعرف أنه لا حياة للفضاء، ولا قدرة، ولا إرادة، ولا علم، ولا غير ذلك من الصفات التي يدور عليها أمر الربوبية والألوهية، ولا يقول: إنه أقنوم في الرب عزَّ وجلَّ.
    فذكرتُ له ما حضرني، ثم قلت: ويقال لك: هذا خرق للإجماع، فإن المسلمين أجمعوا على أن ما سوى الله حادث.
    فقال: هذا قول إجمالي، فلعلّ مِن المُجْمِعين من كان يرى أن الفضاء

    (5 جـ/98)


    أمر عدمي، كما هو المنقول عن إطباق المتكلمين، ولعل منهم من لم يخطر بباله؛ لأننا إذا كنا في حجرة ثم سألنا بعض العقلاء الذين معنا: أي شيء موجود في هذه الحجرة؟ لذهب يعدد لنا الأجسام التي فيها، فإن دقَّق عدَّ فيها الهواء، فأما أن يعد الفضاء فلا، إلا أن يكون قد سمع قول من يقول: إن الفضاء أمر وجودي، فقلَّده.
    فذكرتُ له ما حضرني، ثم قلت: ويقال لك: هو مخالف للنصوص، كقول الله عز وجل: {خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} [الأنعام: 102] ونحوها.
    فقال: أقول: إن هذا عام يخصه العقل، فإن العقل العادي إما أن لا يعد الفضاء شيئًا موجودًا، كما تقدم في المثال آنفًا، وإما أن يعلم أنه لا يتصور عدمه، وهذا التأويل أقرب بألف درجة من تأويلات من يقول: إن الله عز وجل ليس في جهة، مع أني أدعي إجماع السلف على القول بالجهة، وأذكر من نصوص الكتاب والسنة في إثباتها أضعاف أضعاف ما يمكن أن تذكره في أنه خالق كل شيء، وأن كل ما سواه حادث.
    وهذا الإجماع والنصوص نص في محل النزاع ــ وهو ثبوت الجهة ــ فأما ذاك الإجماع وتلك النصوص فإنما يمكن تناولها للفضاء على وجه العموم.
    فقلت له: أتعتقد هذا؟
    قال: لا، ولكني أراه أقرب إلى العقل والدين من القول بأن الله موجود لا في جهة، وأنه ليس داخل العالم ولا خارجه، وأنه خلق العالم لا في ذاته ولا خارجًا عنه.

    (5 جـ/99)


    قال: وكذلك يقال في جواب حجتهم الثانية.
    فيسألون على فرض صحة قولهم: إن الفضاء موجود محدَث: هل كان يمكن أن يحدثه الله عز وجل ويُحْدِث فيه جسمًا في وقت واحد بدون تقدم أحدهما على الآخر؟
    فإن لم يكابروا قالوا: نعم.
    وبذلك يعلم أنه لا يلزم التأخر، بل تجوز المعية.
    فإذا جاز أن يكون المكان قديمًا لم يمتنع أن يكون المتمكِّن قديمًا، ثم يقال [ص 52] بالقدم فيما قام الدليلُ على قدمه، وبالحدوث فيما قام الدليل على حدوثه.
    فكان مما قلت له: وكيف يكون الرب محتاجًا في وجوده إلى غيره؟ !
    فقال: هذه كلمة مشنعة بالإيهام، فإن الذي يتبادر من الحاجة في الوجود حاجة الحادث إلى محدثه، أو المعلول إلى علته، أو إلى جزئها، وليس ما هنا كذلك.
    قلت: فيقال لك: هو قريب من ذلك، وهو أنه احتياج الموجود إلى شرط وجوده.
    فقال: إذا لوحظ القدم في الجانبين وأن الرب حيٌّ قديرٌ مريدٌ عليمٌ حكيمٌ إلى غير ذلك من صفات العظمة والكبرياء، وأنَّ الفضاء خالٍ من ذلك كله هان الأمر.
    فإن بقيَتْ هناك شَناعة فيجاب عنها بنحو ما يجيبون عن قولهم: إن المحال لا يدخل تحت القدرة، كما يقول القائلون بحدوث المكان: إنه

    (5 جـ/100)


    شرط لوجود الأجسام، فلا يقدر الباري عز وجل أن يعدمه مع بقاء الأجسام.
    وبالجملة فالقول بما يستلزم هذا القدر من الاحتياج خير بألف درجة بل بما لا يُحْصَى من القول بما يستلزم عدم وجود الرب.
    فذكرت له ما حضرني، وكان من آخر ما قلت له: إن كنت مصممًا على أنه لا يمكن الوجود إلا في جهة، فخيرٌ لك أن تعتمد على أن الفضاء أمر عدمي، وتقف عنده.
    قالوا: وأما حجتكم الثالثة فإننا لا نطلق على الرب عز وجل أنه جسم، فإن عنيتم بالجسم ما له جهة، وهو قائم بذاته، فإننا نلتزم ذلك، ولا نقول: إنه جسم، ونقول: إن ذات الله تبارك وتعالى عظيمة. ولا نحدد قولكم: “مركب من أجزاء”.
    نقول: المركب ما ركبه غيره، والرب عز وجل قديم تعالى الله عن ذلك، والأجزاء مأخوذة من الجزء، وهو القسم، وذات الرب عز وجل لا تتجزأ، وكذلك الأبعاض والأقسام والأعضاء، كل هذا يتضمن التفصيل والتفريق، إما بالفعل، وإما بالإمكان، والباري عز وجل يتعالى عن ذلك.
    فإن قلتم: إننا نطلق المركب وذا الأجزاء على ما هو أعم مما ذكرتم، فالمقصود أن ذات ربكم بحيث يمكن لمن رآه أن يشير إلى شيء منها دون شيء، وما كان كذلك فهو في اصطلاحنا مركب ذو أجزاء.
    قلنا: يمكن أن [ص 53] نلتزم ما ذكرتم في ذاته تعالى، ولا نقول: مركب، ولا ذو أجزاء، تعالى الله عن ذلك.
    فإن قلتم: فإن قولنا: المركب محتاج إلى جزئه، يجري فيما ذكر،

    (5 جـ/101)


    فالذات محتاجة إلى الشيء المفروض الإشارة إليه منها، وذاك الشيء ليس هو إياها فهو غيرها، فالذات محتاجة إلى غيرها.
    قلنا: قولكم: “إلى غيرها .. ” وهم، فإن المفهوم من قولكم: “غيرها” أنه ليس شيئًا منها، فإنك لو قلت: في يدي شيء غير هذا القلم، ثم فسرت ذلك بشيء من القلم لأنكر عليك.
    وفي “شرح المقاصد” (2/ 76) في تفسير المتغايرين: “وتفسيرهما (1) بالشيئين أو الموجودَين أو الاثنين فاسد … قال صاحب “التبصرة”: وكذلك تفسيرهما بالشيئين من حيث إن أحدهما ليس هو الآخر يصدق على الكل مع الجزء، كالعشرة مع الواحد، وزيد مع رأسه، مع أنه لم يقل أحد: يكون الجزء غير الكل إلا جعفر بن حارث من المعتزلة، وعُدّ ذلك من جهالاته؛ لأن العشرة اسم للمجموع، يتناول كلّ فرد مع أغياره، فلو كان الواحد غير العشرة لصار غير نفسه؛ لأنه من العشرة ولن تكون العشرة بدونه”.
    وإذا كان هذا في الواحد من العشرة، فكيف برأس زيد مثلًا؟ ! فكيف بشيء من ذات الباري تبارك وتعالى، والانقسام فيها مستحيل؟ !
    فإن قلتم: دعوا قولنا: “غيرها”، ونقول: إن الذات من حيث هي ذات تامة محتاجة في تمامها إلى الشيء المفروض الإشارة إليه منها.
    قلنا: حاجة الذات إلى شيء منها هو في معنى حاجتها إلى نفسها، وليس في هذا ما ينافي وجوب الوجود.
    _________
    (1) من قوله: “وبالجملة فالقول … ” إلى هنا ضعيف في التصوير فلم تمكن قراءته إلا بصعوبة بالغة.

    (5 جـ/102)


    بقي قول ذاك المتحذلق ــ ما معناه ــ: ذاك الشيء إما واجب الوجود، فيلزم تعدد الواجب، وإما ممكن، فأشياء الذات ممكنة، فهي ممكنة.
    وجوابه: أن ذات الرب عز وجل يستحيل عليها الانقسام، فالذات واجبة، وما هو من الواجب فهو واجب.
    وهذا التعدد الموهوم ليس هو التعدد المنافي للتوحيد، فإن الذات واحدة، وذلك أن قولنا في الشيء المفروض الإشارة إليه: إنه واجب، إنما معناه أنه من ذات واجبة، فثبت له حكم الوجوب.
    وقد يمكن تقريب هذا بأن يقال: زيد مولود، ورأسه منه، فالرأس مولود، وهكذا قلبُه وكبده، فهل يلزم من هذا أن يكون زيد عدة مولودين؟
    هذا، ونستغفر الله ونتوب إليه مما اضطررنا إليه في هذا الفصل مما لا يخلو عن جرأة على الله تعالى وتهجُّم على ما لا ينبغي، وقد كان يكفينا وإياكم أن نعرف أنه تبارك وتعالى موجود حيٌّ قديرٌ مريدٌ عليمٌ حكيمٌ بما تقدم من الأدلة، ثم نعرف النبوة، ثم نتبع كتاب الله وسنة رسوله، فإنه [ص 54] لا أحد أعرف بالله من نفسه، ثم من رسله.
    قال الأولون: ما نراكم أنصفتم في اختيار قول من قال: إن المكان أمرٌ عدمي، ولا تدبر (1) المجوِّز أن المكان موجود واجب الوجود (2) والربّ محتاج في وجوده إليه ما يَرِد عليه من اللوازم الشنيعة، ولا أنصفتم في قولكم: إن وجوب الشيء المفروض الإشارة إليه لا يستلزم تعدد الواجب.
    _________
    (1) كذا في الأصل. والظاهر أنها معطوفة على قوله: “ما نراكم أنصفتم”.
    (2) الأصل: “الجود”، سبق قلم.

    (5 جـ/103)


    ولكننا ندع هذا، ونتمم الجواب عن بقية الأوجه التي ذكرتم.
    أما الوجه الرابع (1) فقد اختلف أصحابنا على أقوال:
    الأول: أن العامي يكفيه التقليد بأن الله عز وجل ليس في مكان.
    الثاني: أنه يكفيه أن يبقى خالي الذهن في هذه المسألة.
    الثالث: بل ولا يضره التردد فيها، مع نفي اللوازم الموجبة للكفر.
    الرابع: بل ولا يضره اعتقاد المكان، مع نفي اللوازم أيضًا.
    الخامس: بل ولا يضره أن يعتقد الجسمية على أنه جسم لا كالأجسام، بل قال بعض المحققين (2): ينبغي إقرار العوامِّ على ذلك؛ لئلا يتشككوا في وجود الرب عز وجل، بل قيل: يحرم التعرض لهم، بل قيل: إن التعرض لهم كفر.
    وأما الوجه الخامس فإن أصحابنا يفرقون بين الخاصة والعامة، فيقولون: أما الخاصة فقد دعاهم الرسل إلى التدبر والنظر، وبينوا أن الله هو الحق وما سواه باطل، وأنه الأول والآخر، وأنه خالق كل شيء، وأنه ليس كمثله شيء، وأنه لم يكن له كفؤًا أحد، وأنه القدوس، وهو المنزَّه عن كل نقص، إلى غير ذلك، وهذه إذا (3) تدبرها الخاصة وأعطوها حقها لم يخْفَ عليهم الحق.
    وأما العامة فاختلفوا فيهم على الأقوال المتقدمة.
    _________
    (1) تقدم الجواب على الثلاثة الأوجه الأولى (ص 94 – 96).
    (2) لعله الغزالي، قارن بكتابه “الاقتصاد في الاعتقاد” (ص 8)، و”إلجام العوام عن علم الكلام”: (4/ 82 – 83 ضمن رسائل الغزالي).
    (3) الأصل: “وهذا إذ”.

    (5 جـ/104)


    فالقائل إنه يكفيهم التقليد يقول: إن الشارع أمرهم بتقليد الخاصة، واكتفى منهم بذلك، وقس عليه.
    وقولكم: “بل الأمر بعكس ذلك” تشيرون به إلى ما جاء في الكتاب والسنة مما يوهم الجهة.
    والجواب: أنها محمولة على المجاز، وقد بيَّن أصحابنا ذلك في كتبهم، فأما الخاصة فإن ذلك لا يشتبه عليهم؛ لما لديهم من القرائن العقلية والنقلية، كما تقدم.
    وأما العامة فعلى ما تقدم، فلنبنِ (1) على القول الرابع أو الخامس، فيسقط اعتراضكم ألبتة.
    قال السعد التفتازاني في “شرح المقاصد” (2): [“فإن قيل: إذا كان الدين الحق نفي الحيِّز والجهة، فما بال الكتب السماوية والأحاديث النبوية مُشعرة في مواضع لا تُحصى بثبوت ذلك، من غير أن يقع في موضع منها تصريحٌ بنفي ذلك؟ … أجيب: بأنه لما كان التنزيه عن الجهة مما تقصر عنه عقول العامة حتى تكاد تجزم بنفي ما ليس في الجهة، كان الأنسب في خطاباتهم، والأقرب إلى اصطلاحهم، والأليق بدعوتهم إلى الحق ما يكون ظاهرًا في التشبيه وكونِ الصانع في أشرف الجهات، مع تنبيهات دقيقة على التنزيه المطلق عما هو من سمات الحدوث … “].
    قال الآخرون: أما القول بكفاية التقليد فقد فتشنا فوجدنا عامة المسلمين
    _________
    (1) غير محررة في الأصل.
    (2) ترك المؤلف لقول السعد خمسة أسطر، فلعله ما أكملناه من “شرح المقاصد”: (4/ 50 – 51).

    (5 جـ/105)


    يعتقدون أن الله فوق عرشه بذاته، إلا عددًا قليلًا جدًّا منهم، فإنهم يُظْهِرون القول بقولكم، فإذا فُتِّشوا وُجِدوا مع العامة، أو متشكِّكين، كما تقدم.
    [ص 55] فعامة المسلمين إلا أقل قليل يكونون عند من يقول القول الأول كفارًا أو فساقًا، ويلزمهم عنده الخوض في المعقولات حتى يصدِّقوا بأن الله عز وجل ليس في مكان، وتكليفهم الخوض في المعقولات باطلٌ إجماعًا.
    وأما القول الثاني فهو أشد بطلانًا، فإنَّ في فِطَر الناس اعتقادَ أن ربهم في جهة العلو، وقد أكد الشرع ذلك في نفوسهم بشرع رفع الأيدي وغيره.
    فأما من كان يفهم العربية في الجملة فشأنه أوضح، فليس في الخارج من هو خالي الذهن في هذه المسألة، بل الجمهور على اعتقاد جهة العلو، وقليل جدًّا أكثرهم مُتحيِّرون، وأقلهم مقلدون لكم تقليدًا غير جازم، ولم يبق إلا أفراد يجزمون بقولكم بألسنتهم، والله أعلم بقلوبهم.
    وأما القول الثالث فقد تقدم أن المترددين قليل جدًّا، وهم مع ترددهم في الجهة مترددون في اللوازم التي تعدونها كفرًا، ويمكننا أن نقول: إن ترددهم في الجهة قد يستلزم ترددهم في اعتقاد وجود الرب عز وجل.
    وأما القول الرابع فقد حاول صاحبه السلامة، لكن اشتراطه نفي اللوازم إن كان يعد منها ما تعبرون عنه بقولكم: “جسم لا كالأجسام” فلم يصنع شيئًا.
    وأما القول الخامس فقد قارب صاحبه السلامة، وسيظهر حاله في الكلام على الوجه الخامس.
    [ص 56] قالوا: أما جوابكم عن الوجه الخامس فإننا نستعرض ما ذكرتموه من الأدلة الشرعية هذه.

    (5 جـ/106)


    فقولكم: إن الرسل دعوا الناس إلى التدبر والنظر، فنسألكم: هل على الرسول أن يربي أصحابه على تفصيل ذلك، ثم على أصحابه أن يربوا تابعيهم على ذلك، ثم على تابعيهم في حق من بعدهم؟
    فإن قلتم: لا، أبطلتم.
    وإن قلتم: نعم، قلنا: فهذه السنة [ص 56] وأخبار السلف بين أظهركم، فانظروا هل تجدون في شيء منها نظرًا مثل نظركم، أو تعمقًا مثل تعمقكم، أو تجدون فيها التصريح بما تزعمون.
    وأما بيانهم أن الله هو الحق وما سواه باطل، وأنه الأول والآخر، وأنه خالق كل شيء، فهذا كله حق، ولكننا نسألكم: هل فسروه كما تفسرون؟ وهل نبهوا الناس على ما تزعمون من الدقائق التي تزعمون أنه لا تتم تلك الحقائق بدونها، بل لا تتحقق إلا بها؟
    وأما بيانهم أن الربّ عز وجل ليس كمثله شيء فحق، ولكننا نسألكم: هل وكَلَ الرسولُ إلى العرب أن تفهم تلك الجملة كما تفهم كلامها؟
    فإن قلتم: نعم.
    [ص 57] (1) قلنا: فماذا تفهم العرب بمقتضى لغتها من قوله تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: 11]؟ (2).
    قالوا: اذكروا ما عندكم في ذلك.
    _________
    (1) ضرب المؤلف على بقية (ص 56 – 57 أ) عدا السطر الأول من (ص 57 أ).
    (2) انظر كلام المصنف على هذه الآية ومعناها في “التنكيل ــ القائد”: (2/ 424 فما بعدها).

    (5 جـ/107)


    قلنا: قال ابن بري: “الفرق بين المُمَاثلة والمُساواة: أن المساواة تكون بين المختلِفَين في الجنس والمتفِقَين؛ لأن التساوي هو التكافؤ في المقدار لا يزيد ولا ينقص، وأما المماثلة فلا تكون إلا في المتفِقَين، تقول: نحْوُه كنَحْوِه، وفقهُه كفقْهِه، ولونُه كلونه، وطعمُه كطعمه، فإذا قيل: هو مثله على الإطلاق، فمعناه أنه يسدّ مسدَّه، وإذا قيل: هو مثله في كذا، فهو مساوٍ له في جهةٍ دون جهة”. “شرح القاموس” (1).
    وقال الراغب (2): “هو أعمّ الألفاظ الموضوعة للمشابهة، وذلك أن النِّدّ يقال فيما يشارك في الجوهر فقط، والشِّبْه [يقال] فيما يشارك في الكيفية فقط، والمُسَاوي يقال فيما يشارك في الكمية فقط، والشَّكل يقال فيما يشارك في القَدْر والمساحة فقط، والمِثْل عامّ في جميع ذلك”. ويأتي باقي كلامه.
    [ص 58] وهنا مباحث:

    الأول: المماثلة بين الشيئين تأتي على ثلاثة أضرب:
    الأول: المماثلة في أمر خاص واحد أو أكثر مدلولٍ على خصوصه باللفظ أو بقرينة حالية.
    الضرب الثاني: المماثلة في أمر خاص واحد أو أكثر يخصِّصها العرف، كقولك: زيد مثل الأسد، فيدل العرف أن المقصود في الجرأة، وتقول: عندي مطرف مثل مطرفك، فيعلم بالعرف أن المقصود المماثلة في الصفات المحسوسة الحاضرة، وأنه لا ينافي ذلك أن يكون أحدهما ملكك والآخر
    _________
    (1) (15/ 680). وانظر “اللسان”: (11/ 610).
    (2) في “المفردات” (ص 759).

    (5 جـ/108)


    ملك غيرك، وأن أحدهما نُسِج قبل الآخر، أو اشتُرِيَ بثمن أكثر من الآخر، أو لُبِس أكثر مما لُبِس الآخر، أو أن هذا نَسَجه مسلم، وذاك نسجه كافر، إلى غير ذلك من الصفات.
    الضرب الثالث: المماثلة من كل وجه، وهذا إن أُخِذَ على إطلاقه مستحيل؛ لأن من جملة الوجوه أن يكون هذا في ذاك المكان الخاص، ولا يمكن أن يكون الآخر مثله في ذلك؛ لأن معنى المماثلة في ذلك أن يكون الثاني في ذلك المكان الخاص الذي للأول.
    ومنها: أن لهذا هذه العينية الخاصة، ولا يمكن أن يكون الآخر مثله في ذلك؛ لأن معنى المماثلة في هذا أن يكون للثاني نفس العينية التي للأول.
    وإن قيل: من كل وجه تمكن فيه المماثلة، اندفعت الاستحالة العقلية، ولكن قد يقال: بقيت الاستحالة العادية من جهة أن الأوصاف في الوجود كثيرة، والاختلاف فيها كثير، والموجود إنما هو التماثل في بعضها دون بعض، فأما التماثل بين شيئين فيها جميعًا فلا يكون عادة، والأقرب أنه ممكن، ولكنه قليل.

    المبحث الثاني: المماثلة في الوصف أو الأوصاف على أربعة أوجه:
    الأول: التماثل في صحة اتصاف كلا الشيئين بذلك الوصف أو الأوصاف، كأن يقال: البرغوث مثل الفيل في الجسمية، على معنى أنه كما أن الفيل متصف بأنه ذو جسم، فكذلك البرغوث متصف بأنه ذو جسم.
    وكذلك أن يقال: بكر مثل زيد في العالِمِية، تريد أن بكرًا ثابت له هذا الوصف ــ أي: أنه عالم ــ كما هو ثابت لزيد.

    (5 جـ/109)


    ولا يخفى أن المماثلة على هذا الوجه لا تستلزم المماثلة في قدر الوصف وصفاته، ولا في الصفات الأخرى للممثّل به، فلا يلزم أن يكون علم بكر مثل علم زيد في القدر وغيره من الصفات، ولا أن بكرًا مثل زيد في وصف آخر.
    الوجه الثاني: المماثلة في الوصف بالنظر إلى مقداره مماثلة عرفية على سبيل المبالغة، كأن يقال: فلان مثل النخلة، أي: في مقدار الطول، أو: مثل الفيل، أي: في مقدار الجسم، وهذه لا يلزم منها المقاربة في المقدار، فضلًا عن المساواة الحقيقية فيه، فضلًا عما عدا ذلك من صفات الطول والجسم، أو من صفات النخلة والفيل، وإنما حاصلها أن فلانًا طويل جدًّا، أو ضخم جدًّا.
    الوجه الثالث: مثل الذي قبله، إلا أنه على غير المبالغة، بل على غض النظر عن التفاوت اليسير عرفًا، كأن يقال: بكر مثل زيد في العلم، وأَعْرفُ رجلًا مثل زيد، أي: في الشكل والصورة، وهذه مماثلة عرفية، هي في التحقيق مقاربة فقط.
    [ص 59] الوجه الرابع: تماثل الشيئين في الوصف أو في مقداره مماثلة حقيقية، كقوله صلى الله عليه وآله وسلم: “الذهبُ بالذهبِ مِثْلًا بمثل” (1) أي: في الزِّنَة.
    فإن قيل: إن المماثلة الحقيقية قد يتعذَّر العلم بها، إذ قد يحتمل أن يكون في أحدهما زيادة مثقال ذرة ــ مثلًا ــ لا يظهر لها أثر في الميزان.
    _________
    (1) أخرجه البخاري رقم (2176)، ومسلم رقم (1584) من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.

    (5 جـ/110)


    والجواب: أن هذا معفوٌّ عنه؛ إذ لا يمكن الاحتراز عنه، فالمراد المماثلة الحقيقية فيما يظهر للناس في وزنهم.

    المبحث الثالث: فيما بين هذه الأوجه من التلازم والتنافي:
    إطلاق المماثلة بالوجه الأول لا يستلزم صحة إطلاقها على بقية الأوجه.
    فقولنا: “البرغوث مثل الفيل في الجسمية” لا يستلزم أن يصح أنه مثله في مقدار الجسم، لا مبالغة، ولا مسامحة، ولا حقيقة.
    وإطلاقها بوجهٍ من الثلاثة الأخرى يستلزم صحة إطلاقها بالوجه الأول.
    وإطلاقها بالوجه الثاني ينافي إطلاقها بأحد الوجهين اللذين بعده؛ لأن مبناه على المبالغة، ولا بد فيها من تحقّق تفاوتٍ له قَدْر.
    وإطلاقها بالوجه الثالث ينافي إطلاقها بالوجه الذي بعده إذا تحقق التفاوت، وكذا بالوجه الذي قبله؛ لأن مبناه على المبالغة.
    وإطلاقها بالوجه الرابع لا ينافي إطلاقها بالثالث؛ إذ لا يشترط فيه تحقق التفاوت، ولا ينافي إطلاقه بالثاني؛ لأن مبناه على المبالغة.

    المبحث الرابع: في نفي المماثلة
    نفي المماثلة في وصفٍ لا يستلزم نفيها في غيره، ونفيها في وصفٍ بالنظر إلى مقداره لا يستلزم نفيها في مطلق الاتصاف به، ونفي المماثلة الحقيقية لا يستلزم نفي المماثلة العُرْفية. وقِس على ذلك.
    ونفيها في وصفين قد يُعنى به نفيها في كل منهما، وقد يُعنى به نفيها في

    (5 جـ/111)


    الجمع بينهما، وقد يُعنى به فيهما مجتمِعَين.
    فإذا قيل: ليس بكر مثل زيد في العلم والعمل، فقد يُعنى به ليس مثله في العلم ولا في العمل، وقد يُعْنَى به أنه ليس مثله في الجمع بينهما، فإن زيدًا عالم عامل، وليس لبكرٍ إلا أحدهما، وقد يُعنى به أنه ليس مثله فيهما مُجْتمِعَين، بل إما أن لا يكون مثله في هذا، أو لا يكون مثله في هذا كما تقول: لا مثل لزيد في العلم والعمل، تريد أنه يوجد من يماثله في (1) العلم، ولكن لا يماثله في العمل، ويوجد من يماثله في العمل، لكن لا يماثله في العلم.
    وإذا قيل: ليس له مثل في وصفٍ ما، كان المعنى أن كل وصف يتصف به فلا يماثله فيه غيره.
    [ص 60] وفي بعض ما قاله نظر، وتعبيره بالمشاركة قد يوهم أنه يكفي في المماثلة مطلق المشاركة، وليس كذلك، كما يُعْلَم بتدبر كلامه، مع ما تقدم عن ابن بَرّي وهو أعرف باللغة.
    وفي “الأساس” (2) للزمخشري: “مُثِلَ الشيءُ بالشيء: سُوِّي به وقُدِّر تقديرَه”. ومثله في كلامهم كثير.
    وفي “روح المعاني” (7/ 510) (3): “نُسِبَ إلى الأشعري أنه يشترط في التماثل التساوي من كل وجه. واعْتُرِض بأنه لا تعدّد حينئذٍ فلا تماثل، وبأن أهل اللغة مطبقون على صحة قولنا: زيد مثل عَمرو في الفقه إذا كان
    _________
    (1) تكررت في الأصل.
    (2) (ص 420).
    (3) جعل المؤلف الرقم في آخر النقل فقدمناه. وهو في الطبعة المنيرية: (25/ 19).

    (5 جـ/112)


    يساويه فيه ويسدُّ مسدَّه، وإن اختلف في كثير من الأوصاف، وفي الحديث: “الحنطة بالحنطة مِثْلًا بمثل”، وأُريدَ به الاستواء في الكيل دون الوزن وعدد الحبات وأوصافها. ويمكن الجواب بأن مراده التساوي في الوجه الذي به التماثل”.
    والذي يتحرر أن المماثلة بين الشيئين على ضربين: تامة وخاصة. فالتامة هي تساويهما في كل ما يمكن التساوي فيه مع التغاير، والخاصة هي التساوي في أمر خاص، كالفقه والكيل في المثالين السابقين.
    والخاصة تأتي في الكلام على وجهين:
    الأول: وهو الشائع الذائع كالمثالين السابقين.
    والثاني: كأن يقال: هذا الطفل مثل ذلك الإمام في أنه يعلم، يعني: أن كلًّا منهما يوصف بأنه يعلم مع صرف النظر عن مقدار العلم، ويقال: الذرة مثل الفيل في الجسمية، أي: أن كلًّا منهما له جسم، والبعوضة مثل جبريل في أن لكلٍّ منهما أجنحة.
    إذا تقرر هذا فلا نزاع بين العقلاء أنه ليس لله تبارك وتعالى مِثْل مماثلة تامة، ولا خاصة بالوجه الأول، وأما بالوجه الثاني فإن الله تبارك وتعالى موصوف بأنه موجود، قائم بذاته، حي قدير مريد، عالم (1) حكيم، سميع بصير، إلى غير ذلك، ويوصَف الإنسان وغيره بهذه الأوصاف أو بعضها.
    ويمكن أن يؤتَى بعبارة تفيد تمثيلًا خاصًّا بالوجه الثاني، ولكن لم يأت في الشرع إذنٌ بذلك، ولا استعمله العلماء فيما أعلم.
    _________
    (1) كذا، ولعله يريد “عليم” كما سبق مرارًا.

    (5 جـ/113)


    ومن الموانع عن ذلك أن العبارة قد توهم المماثلة التامة أو الخاصة بالوجه الأول، ويكون فيها سوء أدب، ألا ترى أن المصحف يُرَى، وأن القاذورات تُرى، ويمتنع أن تصاغ عبارة للتمثيل في ذلك، كأن يقال ــ وأستغفر الله ــ: كذا مثل المصحف في أن كلًّا منهما يُرى.
    لكن المنع من التعبير لا يقتضي صحة نفي تلك المماثلة الخاصة بالوجه الثاني؛ لأنها في نفسها ثابتة، وإنما مُنِع التعبير لما تقدم، فتدبر.
    وقد يقال: إن استعمال كلمة “مثل” في هذا الوجه الثاني توسّع، وإنما حق الكلمة أن تستعمل (1) فيما قبله، وقد يستشهد لهذا بأنك إذا قلت: ههنا أشياء كثيرة مثل الفيل من بعض الوجوه، ثم تركت سامعيك يتفكرون، ثم قلت لهم: منها الماء؛ لأن الفيل موجود قائم بذاته مرئي ينتفع به الناس، والماء مثله في كل أمر من هذه الأمور، إذًا لوجدتهم ينكرون أن يكون هذا هو المعنى الظاهر من سؤالك.
    [ص 61] إذا تقرر هذا فقول الله تبارك وتعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: 11] يمكن أن يقال في تفسيرها أقوال:
    الأول: أن المراد المُماثلة التامة، وهي أنه ليس شيء يساويه في جميع الأمور التي قد تُتَوهَّم المساواة فيها مع التغاير.
    وعلى هذا القول لا يكون في الآية إبطالٌ لوجود مماثلٍ مماثلةً خاصة، أي: من بعض الوجوه؛ لأن نفي المماثلة تامةً يصْدُق بانتفاء المماثلة في بعض الأمور؛ لأنها إذا انتفت المماثلة في بعض الأمور فقد انتفت المماثلة
    _________
    (1) الأصل: “يستعمل” بالياء.

    (5 جـ/114)


    التامة، وصح نفيها.
    قال الله تبارك وتعالى: {إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ (7) الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ} [الفجر: 7 – 8].
    القول الثاني: أن المراد المماثلة في أمور مخصوصة.
    وأولى ما يقال في تعيين هذه الأمور: إنها هي المذكورة قبل. قال تعالى: {أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِ الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (9) وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (10) فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: 9 – 11].
    والذي يتلخص من ذلك ــ بدون تعسُّف ــ سبعة أوصاف:
    الأول: الولاية، أي: العناية بمن يتولاه، ويمكن أن يعبَّر عنها بالقدرة المطلقة على النفع والضُّر.
    الثاني: إحياء الموتى، أي: بمحض قدرته.
    الثالث: القدرة على كل شيء.
    الرابع: الحكم، أي: الاستحقاق المطلق للحكم بين الخلق.
    الخامس: فَطْر السموات والأرض.
    السادس: جَعْله من أنفس الناس والأنعام أزواجًا.
    السابع: ذَرْؤهم فيه، أي: تدبير النطفة حتى تكون حيًّا سويًّا.
    بدأ سبحانه فبين اختصاصه بكل وصف من هذه الأوصاف، ثم أكدَّ ذلك

    (5 جـ/115)


    بقوله: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} أي: في شيء من ذلك.
    واختصاصه سبحانه بهذه وبأوصاف أخرى ذُكِرت قبلها وبعدها يستلزم اختصاصه بأوصافٍ أُخَر، وأنه لا مثل له فيها أيضًا.
    ومنها: استحقاق أن يعبد، وهو الألوهية، وهو المقصود من تلك الآيات، كما يُعْلَم من سياقها.
    وما لم تستلزم الاختصاصَ به من الأمور، وأنه لا مِثْل له فيه= لا يلزم عدم الاختصاص به، ولا وجود المِثل فيه، فيحتاج النظر فيه إلى دليل آخر. ودعوى اللزوم في شيء يحتاج إلى بيان أن العرب الذين هم أول من خُوطب وبلسانهم نزل الكتاب كانوا يعرفون وجه اللزوم، وسنوضح هذا في موضع آخر، إن شاء الله تعالى.
    وقد يقال: المعنى: ليس كمثله شيء في أمرٍ ما تُستَحَقّ به العبادة، فيعمّ ما تقدم وغيره، أو يقال: ليس كمثله شيء في صفةٍ من صفات الكمال، فيشمل ما تقدم وغيره. ومعروف في الكلام أنه إذا أتي بعبارة فيها نفي المماثلة مطلقًا، وكان المقام مقام المدح فُهِم [ص 62] أن المراد المماثلة في الصفات التي يُمْدَح بها.
    وعلى هذا فقد عُرِف أن صفاته تبارك وتعالى كلها صفات كمال، فيرجع المعنى إلى أنه لا شيء يماثله في صفة من صفاته، وتكون المماثلة هي الخاصة على الوجه الأول (1).
    _________
    (1) إلى هنا انتهى الموجود من هذا الكتاب.

    (5 جـ/116)


    (1) [فلا يخلو أن تكون دائرة تمكينه في أمور خاصة ليس منها التصرف في أحوال البشر بالنفع والضر، أو يكون بحيث تشمل ذلك. الأول لا شأن للبشر به، وأما الثاني فقد علمنا أن الله تبارك وتعالى لما مكَّن البشر من أن ينفع بعضهم بعضًا أو يضر جعل كلًّا منهم بحيث يرى غيره ويعرفه، وجعل لكل منهم سمعًا وبصرًا وعقلًا وقدرةً، وغير ذلك، فسهَّل لكل منهم السبيل إلى اجتلاب النفع من صاحبه ودفع ضره، وذلك المفروض أن الله تعالى مكنه في (2) التصرف فيهم لو كان حقًّا لجعل الله تعالى للناس سبيلًا إلى العلم به واستجلاب النفع منه ودفع ضره.
    فإن قيل: فقد يصل إلى الإنسان نفع من صاحبه بدون سعي منه، ويصله ضرر منه لم يكن يمكنه اتقاؤه.
    قلت: ما كان كذلك فهو مما قضاه الرب عز وجل حتمًا، فإن كان تصرف ذلك المفروض وجوده قاصرًا على مثل هذا فلا شأن للبشر به؛ لأن ما قضاه الله عز وجل حتمًا، بحيث لا يتوقف على سعي من الإنسان ولا تقصير فهو واقع حتمًا، فلا شأن لهم بالطريق التي يصل منها.
    فإن قيل: دع هذا، بل نقول: إن الله عز وجل جعل للناس وسيلةً إلى العلم بذلك المفروض وجوده، وهو أن كثيرًا من الأمم قالت بوجوده،
    _________
    (1) هذا النص كتبه المؤلف (ص 41 ب- 42 ب) ثم كتب فوقه: “هذا مع الورقة الآتية يؤخّر إلى بحث توحيد الألوهية إن شاء الله تعالى”. لكن المؤلف لم يكتب هذا المبحث فأثبته هنا في آخر الكتاب. والله المستعان.
    (2) كذا، ولعلها: “من”.

    (5 جـ/117)


    [وجعل لهم وسيلة إلى اجتلاب النفع منه ودفع الضر، وذلك بأن يعظِّموه ويتضرَّعوا إليه]. [*]قلت: الأمم التي قالت بوجوده ليس عندها أكثر من التخرُّص، فالعاقل إذا فكر وتدبر علم أنه إن فرض وجوده ثم أخذ يعظِّمه ويتضرع إليه كان بذلك قد سواه برب العزة في رجاء النفع الغيبي والتعظيم والتضرع لأجله، فهو في ذلك على خطر غضب الله عز وجل عليه؛ إذ سوَّى به غيره، بل سوى به ما لم يثبت وجوده.
    وإن أعرض عنه واقتصر على تعظيم الله عز وجل والتضرع إليه فإنه سبحانه لا يضيّعه؛ لعلمه أنه إنما حمله على ذلك الخوف من أن يقول على الله بلا علم، أو أن يسوِّي به غيره لمجرد تخرُّص.
    والعاقل يرى أن هذا الثاني هو المتعين، فإن فرض وجود ذلك المفروض فإن الله عز وجل يغنيه عن نفعه ولا يمكِّنه من ضره.
    ووجه آخر: وهو أن الأمم المشار إليها تقول بوجود عدد كثير بالصفة المذكورة، وأن الإنسان إذا عظَّم بعضَهم وتضرَّع إليه غضب عليه غيرةً منهم وأراد به الضر، وأن الإنسان قد يتضرع إلى فردٍ منهم ويعظمه، ويتضرّع عدوّه إلى فرد آخر ويعظمه، فيريد صاحب عدوه به الضر، وأنه إن تضرع إلى اثنين وعظَّمهما غضب عليه الذي يرى نفسه أنه أعظمهما، قائلًا: كيف سوَّى بيني وبين من هو دوني؟! فيريد به الضر، وأولى من ذلك إذا قال: أنا أتضرَّع إليهم كلهم، وأعظّمهم كلهم].
    __________
    [*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: ما بين المعكوفين ليس بالمطبوع، وهو ثابت في الأصل الوارد من «عطاءات العلم» جزاهم الله خيرا.

    (5 جـ/118)


  • معجم الشواهد الشعرية

    http://www.shamela.ws تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة
      الكتاب: معجم الشواهد الشعرية
    المؤلف: عبد الرحمن بن يحيى المُعَلِّمي اليماني (1313 – 1386 هـ)
    المحقق: مجموعة من الباحثين منهم المدير العام للمشروع علي بن محمد العمران
    الناشر: دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
    الطبعة: الأولى، 1434 هـ
    عدد الأجزاء: 25
    قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا
    [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

    معجم الشواهد الشعرية
    تأليف
    عبد الرحمن بن يحيى المعلمي

    تحقيق
    محمد عزير شمس

    (مقدمة 21/1)


    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    (مقدمة 21/2)


    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
    وبعد، فهذا معجم للشواهد الشعرية صنعه العلّامة المعلمي قديمًا في الهند، وجدناه ضمن الدفاتر والأوراق غير المفهرسة في مكتبة الحرم المكي الشريف، وقد عمد المؤلف فيه إلى استخراج الشواهد من مجموعة من الكتب، ورتبها ترتيبًا دقيقًا على القوافي والبحور، واتخذ لذلك منهجًا سار عليه من أوله إلى آخره.
    وقد كان الغرض من تأليف مثل هذه الكتب تيسير الاستفادة من كتب شروح الشواهد التي كانت غير مفهرسة ولا مرتبة، فكان يصعب على الباحثين الاهتداء إلى شاهد معيّن وما يتعلق به فيها، ولذا اتجهت هممهم إلى فهرسة هذه المصادر وغيرها والاعتناء بالشواهد الشعرية فيها خاصةً، وكان لهم فيها اتجاهان:
    الأول: فهرسة الشعر وغيره في مصدر معين، إما في كتاب مفرد أو ملحقًا بالكتاب المحقق. ومن أهم الفهارس المفردة ما يلي مرتَّبًا حسب ظهوره:
    1) فهارس الأغاني (للشعراء والقوافي والأعلام والأمكنة وغيرها)، صنعها المستشرق جويدي، ط. ليدن 1895 – 1900 م، نقلها إلى العربية محمد مسعود، ط. القاهرة 1323/ 1905 م.
    2) فهارس كتاب النقائض، صنعها المستشرق بيفان، ط. ليدن 1912 م.
    3) فريدة العصر في جداول “يتيمة الدهر”، صنعها أبو موسى أحمد الحق

    (مقدمة 21/5)


    القرشي الأموي العثماني، ونُشرت في كلكتا بالهند سنة 1915 م.
    4) مفتاح الخزانة (يشتمل على 12 فهرسًا لخزانة الأدب)، صنعه أحمد تيمور باشا، لم يُنشر. منه نسخة بخط المؤلف في 247 ورقة في دار الكتب المصرية [18 نحو تيمور].
    5) إقليد الخزانة (فهرس الكتب الواردة في خزانة الأدب)، لعبد العزيز الميمني، ط. لاهور 1927 م.
    6) فهارس العقد الفريد، صنعها الأستاذ محمد شفيع، ط. كلكتا 1935 – 1937 م، في مجلدين.
    7) فهارس سمط اللآلي (للشعراء والشعر والتراجم والأمثال)، لعبد العزيز الميمني، ط. القاهرة 1937 م.
    8) فهارس “لسان العرب” (أسماء الشعراء والقوافي وأنصاف الأبيات)، صنعها الأستاذ عبد القيوم، وطبعت في لاهور سنة 1938 م في مجلدين، وسنة 2007 م في أربعة مجلدات.
    9) فهارس المخصّص، صنعها عبد السلام محمد هارون، ط. الكويت 1969 م, ط 2. بيروت 1991 م.
    10) فهرس شواهد سيبويه، صنعة أحمد راتب النفاخ، ط. بيروت 1389/ 1970 م.
    11) فهارس كتاب سيبويه، صنعة محمد عبد الخالق عضيمة، ط. القاهرة 1395/ 1975 م.
    12) فهارس تهذيب اللغة، تأليف عبد السلام محمد هارون، ط. القاهرة 1976 م.

    (مقدمة 21/6)


    13) فهارس كتاب الأصول لابن السراج، صنعة محمود محمد الطناحي، ط. القاهرة 1406/ 1986 م.
    14) فهارس لسان العرب، صنعة خليل أحمد عمايرة، ط. بيروت 1407/ 1987 م، في 7 مجلدات.
    15) فهارس شرح المفصل لابن يعيش، صنعة عاصم بهجة البيطار، ط. دمشق 1411/ 1990 م.
    16) مجمع أشعار “معجم البلدان”، تأليف عمر الأسعد، ط. بيروت 1411/ 1991 م.
    17) فهارس “معاني القرآن” للفراء، إعداد فائزة عمر المؤيد، ط. الخبر 1414/ 1993 م.
    18) الفهارس المفصلة لخصائص ابن جني، صنعة عبد الفتاح السيد سليم، ط. معهد المخطوطات العربية، القاهرة 1418/ 1997 م.
    19) الفهارس المفصلة للأشباه والنظائر في النحو للسيوطي، صنعة عبد الإله نبهان، ط. معهد المخطوطات العربية، القاهرة 1419/ 1998 م.
    أما الفهارس الملحقة بالكتب المحققة فهي كثيرة، وجلُّ ما نُشِر من كتب الأدب واللغة والنحو وغيرها بتحقيق كبار المحققين يحتوي على فهارس متنوعة، فلا داعي لذكرها، فإنها معروفة لدى الباحثين.
    الثاني: فهرسة الشواهد الشعرية المتناثرة في مجموعة من المصادر، وجمعها وترتيبها بطريقة معينة في كتاب، ليستفيد منه الباحثون، ويتيسر لهم الوصول إلى بغيتهم في أسرع وقت. وكان العلامة المعلمي رائدًا لهذا الاتجاه، فقد صنع

    (مقدمة 21/7)


    الفهرس الذي بين أيدينا قبل سبعين عامًا تقريبًا، ولكنه بقي غير منشور مثل غيره من كتبه ورسائله المخطوطة التي ننشرها في هذه الموسوعة، فلم يعرفه الباحثون، ولم يتمكنوا من الاستفادة منه. وصدرت في هذه الفترة عدة فهارس للشواهد صنعها كلٌّ من الأساتذة: فيشر (A.Fischer) وبرونلش (E.Braunlich) في ألمانيا، وعبد السلام محمد هارون في مصر، وحنّا جميل حداد في الأردن، وإميل بديع يعقوب في لبنان. وسيأتي الحديث عنها والمقارنة بينها وبين هذا الفهرس قريبًا إن شاء الله.
    وفيما يلي تعريف بهذا المعجم، ومنهج المؤلف فيه، والمقارنة بينه وبين غيره من الفهارس، وعملي في التحقيق، عسى أن يكون مفيدًا للقراء والباحثين عند الرجوع إليه.

    * تأريخ تأليفه:
    بقي الشيخ في الهند من سنة 1345/ 1926 إلى 1371/ 1952 م، واشتغل بتحقيق الكتب وتصحيحها ومقابلتها على المخطوطات في دائرة المعارف العثمانية بحيدراباد، وكان من أوائل الكتب التي شارك في تحقيقها: “تنقيح المناظر لذوي الأبصار والبصائر” لكمال الدين الفارسي (ت 720) الذي طبع في مجلدين سنة 1928، 1929 م. واشتغل بعد ذلك بتحقيق كتب الحديث والرجال والتاريخ، كما شارك في تحقيق بعض كتب الأدب واللغة، مثل “الأمالي الشجرية” لابن الشجري (ت 542) الذي طبع سنة 1349/ 1930 م، و”أمالي اليزيدي” (ت 310) الذي طبع سنة 1367/ 1948 م. ولما قدَّم الأستاذ سالم الكرنكوي كتاب “المعاني الكبير” لابن قتيبة (ت 276) إلى دائرة المعارف للنشر أُوكِل أمر مراجعته والنظر فيه إلى الشيخ المعلمي، فعكَف على الكتاب مدةً، وزيَّنه بتعليقاته،

    (مقدمة 21/8)


    وقدَّم له بمقدمة علمية، وقام بفهرسة الشعر والشعراء في آخره، وقد طبع الكتاب سنة 1368 – 1369/ 1949 – 1950 م في مجلدين.
    ولا يخفى أن مراجعة كتاب مثل “المعاني الكبير” (الذي يحتوي على الشعر الغريب وشرحه) والتعليق عليه يتطلَّب اطلاعًا واسعًا على مظانّ هذا الشعر في كتب اللغة والأدب وشروح الشواهد، ولا يمكن الرجوع إليها والاستفادة منها إلّا بصنع فهرس الشعر المتناثر فيها. وقد كان المعلمي رحمه الله أعدَّ لذلك عدَّته من قبل، فصنع لنفسه هذا المعجم، واستفاد منه كثيرًا في مراجعة “أمالي اليزيدي” و”المعاني الكبير” كما يظهر من تعليقاته وإحالاته إلى “خزانة الأدب” وكتاب العيني وغيرهما. وأرجِّح أنه عمل هذا الفهرس خلال السنوات 1357 – 1364/ 1938 – 1945 م في فترات مختلفة، وتوقف عن فهرس شواهد “لسان العرب” لما علم بظهور فهارس اللسان للأستاذ عبد القيوم في لاهور سنة 1938 م.
    ونظير هذا الفهرس فهرس آخر عمله الشيخ لمواد سبعة كتب من المؤتلف والمختلف قبل الإقدام على تحقيق كتاب “الإكمال” لابن ماكولا (ت 487) الذي طبع المجلد الأول منه سنة 1962 م، ويوجد هذا الفهرس في مكتبة الحرم المكي برقم [4917] (81 ورقة).

    * منهج المؤلف فيه:
    أراد المؤلف في هذا المعجم أن يفهرس الشعر الموجود في أهم كتب النحو واللغة وشروح الشواهد، فاختار أولًا ستة كتب، وهي: “خزانة الأدب” لعبد القادر البغدادي (ت 1093)، و”المقاصد النحوية في شرح شواهد شروح الألفية” للعيني (ت 855)، و”شرح شواهد المغني” للسيوطي (ت 911)، و”أمالي ابن الشجري” (ت 542)، و”الأشباه والنظائر” للسيوطي، و”كتاب سيبويه” (ت 180).

    (مقدمة 21/9)


    ثم أضاف إليها: “الدرر اللوامع على همع الهوامع” لأحمد بن الأمين الشنقيطي (ت 1331)، و”مغني اللبيب” لابن هشام (ت 761)، و”معجم البلدان” لياقوت الحموي (ت 626)، و”لسان العرب” لابن منظور (ت 711). وكان قصده أن يصنع فهرسًا موحَّدًا لجميع ما ورد فيها من الشعر، إلّا أنه لم يستخرج من “الأشباه والنظائر” شيئًا، ولعله لم يفرغ له، ولم يُتِم فهرسة “معجم البلدان” و”لسان العرب”، فقد توقف في “معجم البلدان” عند رسم (بُسيان) وفي “لسان العرب” عند مادة (فيأ). ولعل السبب في انصرافه عن فهرسة “اللسان” ظهور فهرسٍ للشعر والشعراء فيه من صنع الأستاذ عبد القيوم بجامعة بنجاب بلاهور سنة 1938 م.
    وقد صنع الشيخ هذا الفهرس على مرحلتين، قام في المرحلة الأولى بجرد كلّ مصدر واستخراج ما فيه من القوافي مع ذكر البحر والقائل والمصدر. وفي المرحلة الثانية قام بدمْج جميع القوافي ووضعها في مكانها المناسب، مع ذكر الإحالات إلى جميع المصادر. وقد وصل إلينا دفتران برقم [4916 و 4918] في مكتبة الحرم المكي، نعرف بهما منهجه في المرحلة الأولى. فالأوراق (1 – 6) من الدفتر الثاني تبيِّن طريقة الشيخ في فهرسة “خزانة الأدب”، فقد ذكر أولًا في رأس كل صفحة حروفَ القافية (ت ث ج) (1) إلى (ن هـ ي)، ثم في يمين الصفحة يذكر مثلًا (جَ) ثم يترك فراغ أسطر، ثم يذكر (جِ) (جُ) (جْ)، ويذكر أمام كل منها صفحات “الخزانة” بمجلداته الأربعة مع الإشارة إلى المجلد برقم أكبر، فهو بهذه الطريقة قسَّم جميع القوافي الواردة في “الخزانة” مع تقييد الصفحات، ولما أراد نقلها إلى المعجم في المرحلة الثانية سَهُل عليه مراجعة كل قافية ووضعها في مكانها. وقد علَّم الشيخ على أرقام الصفحات في هذا الدفتر بعلامة تُشبه القوس،
    _________
    (1) الصفحات الأولى التي كانت تحتوي على قافيتي (أب) ضائعة.

    (مقدمة 21/10)


    ولعلها إشارةٌ إلى أنها نُقلت إلى مكانها من المعجم.
    ويفيدنا الدفتر رقم [4916] كيفية استخراج الشيخ أبيات بقية المصادر، ويقع هذا الدفتر في 163 صفحة، وقد خصص كل صفحة لقافية معينة، وقسَّمها قسمين بوضع خط عمودي في وسطها، يكتب في الجهة اليسرى قوافي “لسان العرب” مع ذكر البحر والقائل والمادة، وفي الجهة اليمنى قوافي كلٍّ من “كتاب سيبويه” و”أمالي ابن الشجري” و”الدرر اللوامع” و”معجم البلدان” لياقوت كذلك بالرموز، ولم أجد فيها الإحالات إلى كتاب العيني، ولعلها كانت في دفتر ثالث. ولم يستخدم الشيخ البطاقات، بل اعتمد في التقييد على الدفتر، لئلا يضيع شيء من الشعر بضياع البطاقات.
    وفي المرحلة الثانية عند دَمْج جميع ما استخرج من القوافي اتخذ دفترًا صغيرًا مسطَّرًا، وجعل في كل صفحة منه عشرة جداول أو أعمدة بوضع خطوط فاصلة بينها، وكتب في أول صفحة منه في أعلاها: (1) … قافية … بحر … شاعر … الخزانة … العيني … شواهد المغني … أمالي ابن الشجري … الأشباه والنظائر … كتاب سيبويه
    وقد ذكر كل معلومة وإحالة إلى المصدر بالجزء والصفحة بكل دقة، مع أنه لم يشر إلى عناوين هذه الجداول إلّا في الصفحة الأولى من الدفتر، ولم يكررها في كلّ صفحة. ونادرًا ما يخطئ في ذلك، وقد نبَّهت عليه بالرجوع إلى المصادر.
    رتّب المؤلف هذا المعجم على القوافي بعدد الحروف من الألف إلى الياء، وقسَّم كل قافية إلى المقيدة بالسكون ثم المفتوحة ثم المكسورة ثم المضمومة،
    _________
    (1) لم يكتب هنا شيئًا، وقد خصّص هذا العمود لذكر حرف الروي.

    (مقدمة 21/11)


    وألحق بكلّ قسمٍ منها ما وُصِل بالهاء، ففي حرف اللام مثلًا: (لْ، لا، لَه، لَها، لِ، لِه، لِها، لُ، لُه، لُها).
    كما قَسَّم قوافي كل حرف على البحور من الطويل إلى المتقارب (1) ويبيّن إذا كان مجزوءًا أو مشطورًا أو منهوكًا، أو دخله أيّ نوع من الزحاف، فيذكر في بحر الكامل مثلًا: كامل، كامل أحذ مضمر، كامل مجزوء … ، ثمَّ يجعل القوافي من بحر معيَّن في مجموعات حسب نظام القافية: المتواتر، المتدارك، المتكاوس أو المتراكب، المؤسَّسة، المردوفة بألف، المردوفة بواو أو ياء، مثل: (البقْل، يفعل، سُبُل، يحاول، خيال وأمثال، يطول وجميل).
    وعند ذكر قافية البيت كثيرًا ما يكتب كلمة أو كلمتين أو أكثر قبلها للتمييز بين القوافي المتشابهة أو لتذكُّر الأبيات المعروفة. ويذكر عدة قوافٍ من قصيدةٍ واحدة للشاعر في موضع واحد، ويجمع بين مصادرها عند الإحالة دون التمييز بينها، وعند الإشارة إلى أبيات المعلقات والقصائد المشهورة يقتصر على ذكر قوافٍ قليلة منها، ويضع بعدها نقطًا ( …. ) للدلالة على كثرة الاستشهاد بأبياتها، ثم يُحصي مواضع ورود جميع هذه الأبيات في المصادر إجمالًا.
    وإذا وجد قوافي من قصيدة واحدة في بقية المصادر، أدخلها في المكان المناسب بخط صغير، ووضع خطًّا فاصلًا ممتدًّا من يمين الصفحة إلى يسارها للتمييز بين القوافي ومصادرها، ولئلا تختلط الإحالات إليها والمعلومات المتعلقة بها من ذكر البحر والقائل. وأحيانًا يذكر بعض القوافي في الهوامش إلى
    _________
    (1) لا يوجد شيء من البحر المتدارك لعدم وجوده في الشعر القديم، ولذا لم يذكره الخليل، واستدركه الزجاج كما صرَّح بذلك القاضي أبو بكر ابن العربي في “أحكام القرآن” (4/ 1610). ووهم من قال: استدركه الأخفش، فقد طبع كتابه وليس فيه ذكر المتدارك.

    (مقدمة 21/12)


    اليمين، وإذا ضاق المكان كتبها في أسفل الصفحة أو أعلاها. وقد نقلتُ هذه القوافي إلى مكانها المناسب اتباعًا لمنهج المؤلف.
    وإذا كان هناك عدة قوافٍ من قصيدة لشاعر، وضع قبل بعض القوافي علامة × للدلالة على أنها من شواهد “كتاب سيبويه” دون غيرها، ولا يضع العلامة عندما تكون القافية أو جميع القوافي من شواهد سيبويه، فلا داعي هناك للتمييز.
    وقد يشير إلى نقل قافية من مكان إلى مكان آخر بوضع قوسٍ في أولها، ثم إيصالها بخطّ إلى المكان المطلوب.
    ولم يقتصر الشيخ على ذكر الشواهد النحوية فقط، بل قام بفهرسة جميع الأبيات الواردة في المصادر المختارة، ولكنه لم يذكر إلا قافية البيت الأول والأخير من المقطوعة أو القصيدة غالبًا، وقد يذكر غيرهما أيضًا. وأحيانًا يشير إلى مصدرٍ فيه بعض الأبيات من القصيدة، ولا يُثبت قوافيها استغناءً عنها بذكر أبيات منها في كتب شروح الشواهد، وغالبًا ما يفعل ذلك بأبيات “معجم البلدان” و”لسان العرب”.
    ويبدو أنه بدأ بذكر أبيات “الخزانة” أولًا بالاعتماد على الفهرس الأولي الذي أشرتُ إليه، ثم استعرض كتاب العيني و”شواهد المغني” مع “المغني” (للأبيات التي لا توجد في شرح شواهده) و”أمالي ابن الشجري” و”كتاب سيبويه”، وأضاف في أثناء القوافي المذكورة ما وجد من قوافٍ جديدة، ثم أضاف إليها قوافي أبيات “الدرر اللوامع” و”معجم البلدان” و”اللسان” نقلًا من الدفتر الذي استخرج فيه أبياتها. وقد أشار إلى مواد “اللسان” في الجدول الذي خصَّصه للأشباه والنظائر (الذي لم يستخرج شواهده)، كما أحال إلى “الدرر اللوامع” و”معجم البلدان” في الجدول الذي خصَّصه للعيني، فقد وَسِع للإحالات إلى هذه

    (مقدمة 21/13)


    المصادر الثلاثة. وإذا كثرت الإحالات إلى مصدر معين، وضاق المكان المخصص للإشارة إليها جميعًا، ذكر بعضها في أسفل الصفحة في التعليق، وقال: “وانظر … “.
    أما الجدول الخاص بذكر الشاعر فقد ذكر فيه اسمه، وإذا كان هناك اختلاف في نسبة البيت إلى أكثر من شاعر صرَّح بذلك. وأحيانًا يضع اسم الشاعر بين القوسين ( … )، ويذكر المصدر بجواره أو في التعليق، إشارةً إلى أن بقية المصادر لم تذكر اسم القائل. وفي مواضع كثيرة وضع رقم (50) بين القوسين مكان اسم الشاعر، للدلالة على أنها من الأبيات الخمسين (في “كتاب سيبويه”) التي لم يُعرف لها قائل، كما نُقل عن الجرمي: نظرتُ في كتاب سيبويه، فإذا فيه ألف وخمسون بيتًا، فأما الألف فقد عرفتُ أسماء قائليها فأثبتُّها، وأما الخمسون فلم أعرف أسماء قائليها. وقد روي هذا الكلام لأبي عثمان المازني أيضًا (1).
    والواقع أن جملة غير المنسوب في كتاب سيبويه تبلغ 342 موضعًا، منها 43 موضعًا سُمِّيت فيها قبيلة الشاعر ولم ينصّ على اسمه، ونسب الأعلم الشنتمري في شرحه لشواهد الكتاب المسمى “تحصيل عين الذهب … ” 57 موضعًا. فما يبقى بعد ذلك غير منسوب 242 موضعًا، نسب منها الأستاذ رمضان عبد التواب (2) 167 موضعًا، وسبقه إلى نسبة كثير منها ابن السيرافي في “شرح أبيات سيبويه”، إذ توصَّلَ إلى معرفة الشاعر في 129 موضعًا، وصحح النسبة عند
    _________
    (1) انظر “خزانة الأدب” (1/ 8) و”المقاصد النحوية” للعيني (2/ 162) و”طبقات النحويين واللغويين” للزبيدي (ص 75).
    (2) في بحثه “أسطورة الأبيات الخمسين في كتاب سيبويه” المنشور في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق، المجلد 49: 2 (1974 م) ص 61 وما بعدها.

    (مقدمة 21/14)


    سيبويه في 31 موضعًا. ونسب الأستاذ محمد علي سلطاني (محقّق كتاب ابن السيرافي) حوالي 45 موضعًا منها (1). وخلاصة القول أن غير المنسوب في كتاب سيبويه حتى الآن أكثر من خمسين موضعًا، فلا صحة لما نُسِب للجرمي والمازني بهذا الصدد. والشيخ المعلمي رحمه الله جرى على ما كان سائدًا عند شرّاح الشواهد، وتابعهم عليه، وهو معذور في ذلك إن شاء الله. أما الآن فيجب التثبُّت في كل ما يقال إنه من الأبيات الخمسين، ويُحقّق نسبته إلى قائله.

    * سبب اختياره مجموعة من الكتب للفهرسة:
    كان سبب اختياره للكتب السابقة أنها تحتوي على جميع الشواهد النحوية، وما يتعلق بها من شرح وذكر المناسبة والقصائد والمقطوعات التي منها هذه الشواهد، وإعرابها وبيان وجه الاستشهاد بها، وتحقيق نسبتها إلى قائليها وذكر الخلاف فيها. فهذه الكتب تعتبر موسوعة للشعر العربي القديم ومدخلًا إلى دراسته.
    و”كتاب سيبويه” هو الأصل للشواهد النحوية، وفيه أكثر من ألف شاهد شعري، ولم يعتن العلماء بكتاب آخر في النحو مثل اعتنائهم به. ثم كانت عنايتهم بكتاب “الجمل” للزجاجي (ت 340) و”الإيضاح” لأبي علي الفارسي (ت 377)، و”المفصل” للزمخشري (ت 538). ويوجد في “الجمل” 161 شاهدًا، وفي “الإيضاح” 340 شاهدًا، وفي “المفصل” 453 شاهدًا شعريًّا. وقد ألَّف العلماء كتبًا كثيرة في شرح هذه الكتب الأربعة وشرح شواهدها خاصة، لا أريد الخوض في تفصيلها، لأنه يخرج بنا عن المقصود.
    _________
    (1) انظر مقاله في مجلة المجمع، المجلد 49: 4 ص 882.

    (مقدمة 21/15)


    وفي القرن السابع ألَّف ابن الحاجب (ت 646) “الكافية”، ونظم ابن مالك (ت 672) “الألفية”، فانصرف الناس إليهما في بلاد الشرق والغرب. وشرح العيني شواهد أربعة شروح من شروح الألفية، لابن الناظم (ت 686) وابن أم قاسم (ت 749) وابن هشام (ت 761) وابن عقيل (ت 769)، ونسب كلّ بيت إلى من ذكره في كتابه برمزٍ اختاره لكل واحد منهم، وهو: ظ= ابن الناظم، ق= ابن أم قاسم، هـ= ابن هشام، ع= ابن عقيل. وعدد الشواهد في كتاب العيني 1294 شاهدًا.
    وشرح عبد القادر البغدادي شواهد “شرح الرضي على الكافية” في كتابه “خزانة الأدب ولبّ لباب لسان العرب”، وفيه 957 شاهدًا. وهو أوسع كتب شروح الشواهد وأهمها، وأكثرها استيعابًا للمباحث المتعلقة بالشعر والشعراء، ومسائل النحو واللغة، وتراجم الشعراء والأدباء، وأخبار العرب وأنسابها، وغيرها من المعارف العامة، لا يستغني عنه باحث في علوم اللغة العربية وآدابها.
    وكتابا العيني والبغدادي يستوعبان جميع شواهد “الجمل” و”الإيضاح” و”المفصل”، ولم يَفُتْهما من شواهد سيبويه إلا القليل. ثم لما ألّف ابن هشام “مغني اللبيب عن كتب الأعاريب” تلقّاه العلماء بالقبول وشرحوه، وشرح شواهدَه كلٌّ من السيوطي وعبد القادر البغدادي. وعدد شواهد المغني 1203 (مع التكرار) و 946 شاهدًا بدون تكرار، شرح منها السيوطي 879 شاهدًا، وأسقط البقية لأن صاحبها ممن لا يحتج به لتأخر عصره كالمتنبي مثلًا، أو لداعية الاختصار. وكثير من شواهد المغني لم يحظ بالشرح والتحليل عند السيوطي، بل كان سردًا لا يتبعه بشرح أو تعليق. أما البغدادي في “شرح أبيات مغني اللبيب” فلا يكاد يُغفِل بيتًا مما ورد في “المغني”، سواء كان مما يحتج به أو مما أورده ابن هشام للاستئناس.

    (مقدمة 21/16)


    وآخر كتاب نحوي اهتمَّ العلماء بشرح شواهده هو “همع الهوامع شرح جمع الجوامع” للسيوطي، الذي يحتوي على 1821 شاهدًا (1). وقد شرح هذه الشواهد العلامة أحمد بن الأمين الشنقيطي (ت 1331) في كتابه “الدرر اللوامع على همع الهوامع”.
    واطلعتُ أخيرًا على كتاب “جامع الشواهد” لمحمد باقر الشريف (من القرن الثالث عشر) الذي طبع لأول مرة في إيران سنة 1275. ذكر المؤلف في مقدمته أنه ألّف أولًا كتابه “الشواهد الكبرى” الذي كان يحتوي على شواهد ستين كتابًا في علوم النحو والصرف والبلاغة، مع شرحها وذكر تمام قصائدها وأسماء شعرائها وبيان الشاهد فيها. ثم اختار منه شواهد خمسة عشر كتابًا من الكتب الدراسية المتداولة، وهي: “شرح الأمثلة”، و”شرح التصريف”، و”الشافية”، و”شرح النظام”، وشرحا “العوامل”، و”شرح القطر”، و”شرح الأنموذج”، و”الهداية”، و”الكافية”، و”شرح الجامي”، والسيوطي (لعل المقصود به شرحه على الألفية المسمى “البهجة المرضية”)، و”المغني”، و”المختصر” و”المطول” شرحا التفتازاني على “التلخيص”. وقد رتب المؤلف هذه الشواهد على أوائل الأبيات دون قوافيها، وأشار في أنصاف الأبيات وأعجازها إلى مراجعتها بعد البيت الفلاني أو في البيت الفلاني، وشرحَ معنى البيت بالفارسية وكذا وجه الاستشهاد به، لأن الغرض من تأليفه إمداد الطلّاب الفرس بشرح الأبيات التي تمرُّ بهم في المقررات الدراسية المتداولة.
    يظهر لنا باستعراض الكتب السابقة أن (“الخزانة” والعيني والسيوطي و”الدرر اللوامع”) قد استوعبت جميع الشواهد النحوية تقريبًا، ولذا وقع اختيار المعلمي
    _________
    (1) ذكر الشنقيطي في خاتمة “الدرر اللوامع” أن الكتاب يحتوي على ألف وخمسمئة شاهد ونيف غير المكررات. وهو عدد غير دقيق.

    (مقدمة 21/17)


    عليها، وأضاف إليها “كتاب سيبويه” و”أمالي ابن الشجري”، لأن “الكتاب” هو الأصل، وينفرد بشواهد عديدة، وفي “الأمالي” أبيات مشكلة للمتنبي وغيره شرحها المؤلف وتكلم عليها، وأفاض في ذكر المسائل المتعلقة بها، وجمع أقوال كثير من النحاة واللغويين والأدباء، وقد أملاها في 84 مجلسًا (1).
    وراجع المؤلف “المغني” واستخرج منه الأبيات التي لم يشرحها السيوطي، كما بدأ بفهرسة أشعار “معجم البلدان” و”لسان العرب” ولكنه لم يتمها. ولو تمَّ لكان مغنيًا عن غيره من الفهارس. وهو في الوضع الراهن يرشد الباحثين إلى مظان الشعر والكلام عليه في كتب شروح الشواهد والمصادر الأخرى المهمة.

    * المقارنة بينه وبين غيره من فهارس الشواهد:
    صدرت عدة فهارس للشواهد بعدما صنع المعلمي هذا المعجم، وفيما يلي تعريف موجز بها وبمناهجها، وكلام إجمالي على قيمتها وأهميتها، ومقارنة بينها للتوصل إلى معرفة وجوه الخلل والقصور في بعضها، من حيث استيعابها للشواهد وترتيبها ونسبتها إلى أصحابها وعزوها إلى المصادر.
    1) وأول هذه الفهارس ظهورًا فهرس الشواهد (
    Schawahid Indices) الذي طُبع في ألمانيا سنة 1945 م، وصنعه المستشرقان فيشر وبرونلش. كان قصدهما جمع الشواهد المتفرقة في كتب شروح الشواهد وبعض كتب اللغة والنحو، ومنهجهما فيه أن يذكرا القافية أولًا، ثم البحر (بحرفٍ من الحروف الإفرنجية)، ثم
    _________
    (1) تضم طبعة حيدراباد 78 مجلسًا فقط، ونشر حاتم صالح الضامن “ما لم ينشر من الأمالي الشجرية” في مجلة المورد مج 3 ع 1 – 2 (1974)، ثم في بيروت سنة 1405/ 1985 م، وحقق محمود محمد الطناحي الكتاب بتمامه من جديد، ونشره في القاهرة سنة 1413/ 1992 م في ثلاثة مجلدات مع الفهارس اللازمة.

    (مقدمة 21/18)


    الشاعر مع الإشارة إلى اختلاف النسبة، ثم المصادر. وقد قسَّما القوافي على الحروف، وكل حرفٍ على القوافي المضمومة فالمكسورة فالمفتوحة فالساكنة، ولكنهما لم يراعيا ترتيب القوافي على البحور، بل رتّباها على أوائل كلمات القوافي.
    وهذه بعض النماذج منه بعد تعريبها:
    – أدبا، بسيط، سهم بن حنظلة الغنوي: الخزانة 4/ 123 (15 بيتًا)، لين 570، هوويل ج 2 – 3/ 230
    – (لقد) أصابا، وافر، جرير [ديوانه 1/ 30، 16]: سيبويه 2/ 326، 327، الشنتمري 2/ 298، 299، المفصل للزمخشري رقم 608، شرح ابن يعيش 1/ 29، 76، 485، 595، 609، 1280، العيني 1/ 91 (9 أبيات)، شرح شواهد المغني 258، الخزانة 1/ 34 (6 أبيات)، 164، 4/ 554، جامع الشواهد 25 (24)، 46 (45)، شرح شواهد الكشاف 36، الشنقيطي 2/ 103، 214، 236، الجرجاوي 2، قطّة 3، الآقشهري 46، هوويل ج 2 – 3/ 701، 4/ 851
    لم يقتصر المؤلفان على كتب شواهد النحو المعروفة، بل رجعا أيضًا إلى “شرح شواهد الكشاف” (لمحب الدين أفندي)، و”الاقتضاب” (لابن السيد البطليوسي)، و”معاهد التنصيص” (للعباسي) و”شرح المضنون به على غير أهله” (لابن عبد الكافي). كما اعتمدا أيضًا على بعض كتب الشواهد المتأخرة، مثل “جامع الشواهد” (لمحمد باقر الشريف)، و”شرح أبيات الكافية والجامي” (للآقشهري)، و”شرح شواهد ابن عقيل” (للجرجاوي)، وشرح شواهده (لقطة العدوي)، و”شرح شواهد شذور الذهب” (للفيومي) وغيرها. بل قد توسعا

    (مقدمة 21/19)


    في ذلك، فاستخرجا الأبيات الموجودة في معجم لين الذي سماه “مدّ القاموس” (An Arabic- English Lexicon)، وكتاب هوويل في قواعد اللغة العربية (A Grammar of the Classical Arabic Language). وهما من الكتب المتداولة عند المستشرقين، والأول يحتوي على كثير من شواهد “لسان العرب” و”تاج العروس”، والثاني يحتوي على كثير من شواهد كتب النحو.
    وكان الأولى الاعتماد على “اللسان” وغيره من المعاجم العربية وبعض كتب النحو القديمة، بدلًا من كتابي لين وهوويل، ولكن المؤلفينِ اعتمدا عليهما، جريًا على عادة المستشرقين في الإحالة إلى دراساتهم وطبعاتهم للكتب، وإن كانت نادرة الوجود ورديئة أو ناقصةً، فهما على سبيل المثال اعتمدا طبعة باريس من كتاب سيبويه دون طبعة بولاق التي هي أصحّ منها وأدقّ، ولكن اضطرَّا إليها للإحالة إلى الشنتمري، فكتابه في شرح شواهد سيبويه لا يوجد إلا بهامش طبعة بولاق!
    وقد كان ينبغي الاقتصار على كتب الشواهد الأصيلة دون الكتب التي أُلِّفت في القرنين الثالث عشر والرابع عشر، فليس فيها أيّ إضافة إلى الكتب السابقة. ولكنهما أكثرا من الاعتماد على هذه الكتب المتأخرة لأنها من كتب شروح الشواهد!
    ومهما يكن من أمر فقد قام المستشرقان بصنع هذا الفهرس، وعلَّقا عليه تعليقاتٍ مفيدة (ص 295 – 313)، وحقّقا نسبة الأبيات واختلاف رواياتها، وأحالا إلى الدواوين والمجاميع الأدبية. ومما يميِّز هذا الفهرس أنه أشار إلى عدد الأبيات الموجودة في كل مصدر، وأحال إلى عدة طبعات إذا كان للمصدر طبعات متعددة، ونبَّه على أوهام وأخطاء. وقد عمل المؤلفان فهرسًا للشعراء الذين ورد ذكرهم في فهرس القوافي (ص 321 – 349)، وهو فهرس مفيد لمن يريد معرفة شعر شاعر معين.

    (مقدمة 21/20)


    وقد صدر هذا الفهرس سنة 1945 م، ومع ذلك لم يعرفه العرب وعلماء المشرق، ولم يجد التقدير اللائق به عند المتخصصين في الغرب, كما قال سزكين في تاريخ التراث العربي (2: 1/ 11). وأعيد طبعه في ألمانيا سنة 1982 م (1).
    2) ثم ألّف الأستاذ عبد السلام محمد هارون “معجم شواهد العربية” الذي طبع في القاهرة 1393/ 1973 م في جزئين (2). ومنهجه فيه يُشبه منهج المعلمي في معجمه من حيث ترتيب القوافي، إلّا أنه جعل المعجم في قسمين: الأشعار والأرجاز، ورتّب أسماء الشعراء على الحروف في كل نوع من أنواع القافية.
    ومما يلاحظ عليه أنه فاته أبيات كثيرة حتى من كتاب سيبويه، ولم ينسب كثيرًا من الأبيات المنسوبة عند ابن السيرافي، ولم يستقص ذكر جميع المواضع في المصادر التي فهرسها. وعنده أخطاء كثيرة في الإحالات لا تكاد تخلو منها صفحة، وربما تتعدد الأخطاء في صفحة واحدة. وقد زاد حجم الفهرس عنده فبلغ أكثر من ستمئة صفحة بسبب تخريجه لكل بيت بيت من القصائد المشهورة (مثل المعلقات وغيرها). أما المعلمي فقد اقتصر على ذكر أبيات قليلة منها ووضع بعدها نقطًا للدلالة على كثرة الاستشهاد بأبياتها، وذكر مواضع ورود جميع الأبيات في المصادر إجمالًا. فالمقصود من التخريج: الإشارة إلى القصيدة أو المقطوعة التي منها البيت أو الأبيات ليُعرف موقعه أو موقعها منها، لا الإشارة في كل بيت بيت إلى أماكن وروده في المصادر، فهذا لا داعي له، ولا فائدة منه إلّا
    _________
    (1) أشكر صديقي الأخ نبيل نصّار لسعيه في الحصول على جزء من الكتاب بالألمانية ونماذج من الفهرس. وهذا الوصف مأخوذ مما وصلني بواسطته، فجزاه الله خيرًا.
    (2) صدرت له طبعة ثانية في القاهرة، زاد فيها بعض المصادر التي قام بفهرستها فبلغت 41 مصدرًا.

    (مقدمة 21/21)


    تكثير المصادر، فإن الأبيات المشهورة مثل أبيات المعلقات والحماسة وديوان المتنبي وغيرها توجد في أغلب كتب اللغة والأدب، ومعاجم البلدان، وكتب التاريخ والأنساب وغيرها. ولذا فمنهج الأستاذ عبد السلام هارون في معجمه، والأستاذ رمضان عبد التواب في تحقيقاته بعيد عن المنهج العلمي السليم الذي مشى عليه كبار المحققين أمثال الميمني وغيره.
    وقد اختار الأستاذ هارون للفهرسة ثلاثين كتابًا من كتب النحو والصرف وفقه اللغة والبلاغة والعروض، وسمَّى كتابه “معجم شواهد العربية”. فهو أوسع من معجم المعلمي الذي اقتصر على فهرسة تسعة كتب فقط من كتب النحو وشواهده واللغة والبلدان، ولكن (أي المعلمي) فهرسَ جميع الأبيات المذكورة في “الخزانة” والعيني وشواهد المغني، على عكس عبد السلام هارون الذي اقتصر على فهرسة الشواهد النحوية منها فقط، فزادت الأبيات عند المعلمي زيادة بيِّنة، واحتوت على مئات الأبيات التي وردت فيها عرضًا، ولا يستغني عنها الباحثون في دراساتهم.
    ثم إن اختيار المعلمي للمصادر المهمة كان بناءً على قيمتها العلمية وأصالتها وثقة العلماء واعتمادهم عليها في دراسة الشعر والنحو، وهكذا ينبغي لكل من يقوم بفهرسة الشعر والشواهد أن يقتصر على أمهات الكتب في النحو واللغة، والتي عليها الاعتماد في الاستشهاد، دون التوسع في ذكر الكتب والحواشي التي لم يكثر تداولُها والاعتماد عليها في الدراسة إلّا عند المتأخرين، فهذه ينبغي صرف النظر عنها، فإن وجود الشواهد فيها لا يزيد في أهميتها وقيمتها، وجُلُّها أو كلّها موجود في الكتب السابقة. فاستخراج الشواهد من “شذور الذهب” و”التصريح” لخالد الأزهري، و”شرح الأشموني” و”حاشية الصبان”، و”حاشية

    (مقدمة 21/22)


    يس العليمي” … وغيرها من الكتب المتأخرة ــ كما فعل الأستاذ هارون (1) وغيره ــ مما لا يجدي نفعًا. وكذلك الكتب التي حقِّقت وطبعت في العصر الحديث، ولم يكثر تداولها بين العلماء قديمًا والاهتمام بها من قبل الشرَّاح والمؤلفين، كان الاستغناء عنها أحسن، مثل: “المقتضب”، و”الخصائص”، و”المنصف”، و”المحتسب”، و”الإنصاف” و”المقرب” … وغيرها، فالشواهد الموجودة فيها موجودة في عامة كتب شروح الشواهد، ولا يشذُّ عنها إلا أبيات قليلة.
    وعلى كلٍّ فقد بذل الأستاذ عبد السلام هارون جهدًا مشكورًا في فهرسة الشواهد، واستفاد منه الباحثون خلال أربعين عامًا، وعامة المحققين لكتب النحو يعتمدون عليه اعتمادًا كليًّا، دون التنبُّه إلى الأخطاء في الإحالات.
    3) كانت الفهارس السابقة فهارس علمية يستفيد منها العلماء والباحثون الذين يعرفون العروض والقوافي، ويسهل عليهم مراجعتها والاستفادة منها. وعلى هذا المنهج جرى أعلام المحققين في فهرسة الشعر في أواخر الكتب التي قاموا بتحقيقها. ثم جاء بعضهم فقاموا بفهرسة الشواهد بذكرها بتمامها دون الاقتصار على قوافيها، ودون ترتيبها على البحور. فصنع الأستاذ حنّا جميل حداد “معجم شواهد النحو الشعرية” وطبع بدار العلوم في الرياض سنة 1404/ 1984 م. جمع فيه 3800 شاهد نحوي من كتب النحو بدءًا من “كتاب سيبويه” إلى “شرح الأشموني” المتوفى سنة 929، وقسمها ثلاثة أقسام: شواهد الشعر وشواهد الرجز وأنصاف الأبيات، ورقمها ترقيمًا مسلسلًا، وسردَ جميع الشواهد أولًا (ص 25 – 253) ثم
    _________
    (1) مع أنه قال في مقدمته إنه اختار من المصادر “ما هو أعلى قدرًا، وما هو أجمع من غيره وأشمل، وما هو أصل في الفن وأجزل في الفائدة”.

    (مقدمة 21/23)


    تخريج الشواهد (ص 257 – 782)، ثم عمل فهرس موضوعات الشواهد، وفهرس الشعراء والرجاز، وفهرس المصادر والمراجع.
    وقد اهتم المؤلف بتحقيق نسبة الأبيات إلى الشعراء، فأحال إلى الدواوين والمجاميع الشعرية وكتب الأدب واللغة والبلدان وغيرها، وبيَّن إذا كان الشاهد منسوبًا في المصدر أو غير منسوب. ولم يهتم باختلاف رواية الشاهد في المصادر المختلفة. ورتَّب الشواهد على القوافي المضمومة فالمفتوحة فالمكسورة فالساكنة، ثم رتَّب كلَّ نوع منها بالنظر إلى الكلمات الأخيرة من القافية، على أوائل حروف هذه الكلمات.
    ومما يؤخذ على هذا المعجم شيوع الأخطاء في ضبط الشعر وشَكْله، بسبب التزامه الشكل الكامل. وهو مقصور على شواهد النحو كما ذكر المؤلف، فليس فيه أبيات غيرها، بخلاف معجمَي المعلمي وعبد السلام هارون، ففيهما أبيات كثيرة غير الشواهد النحوية، ولكنه مع قلة الشعر الموجود فيه سهل التناول والاستفادة لمن لا يعرف العروض وبحور الشعر، ومفيد لتحقيق نسبة الشواهد إلى الشعراء ومعرفة الاختلاف فيها مع الإحالة إلى مصادر الأدب واللغة.
    4) وصدر معجم آخر بعنوان “المعجم المفصل في شواهد النحو الشعرية” إعداد الأستاذ إميل بديع يعقوب، من دار الكتب العلمية بيروت سنة 1413/ 1992 م. وهو أيضًا يُورد الشاهد بتمامه مثل المعجم السابق، والفرق بينهما من وجوه:
    1 – في هذا المعجم رُتِّبت الشواهد على القوافي الساكنة أولًا، ثم المفتوحة ثم المضمومة ثم المكسورة، والعبرة هنا أيضًا للكلمات الأخيرة من القوافي،

    (مقدمة 21/24)


    ولكن ترتيبها على عكس ترتيب المعجم الأول، فهذا المعجم رتّبها نظرًا لآخرها دون أولها.
    2 – ذكر الشاهد مع التخريج في موضع واحد، وهو أسهل في المراجعة.
    3 – تميّز ببيان البحر لكل شاهد.
    4 – ذكر وجه الاستشهاد عقب كلّ بيت.
    وقد استُدرك فيه بعض الشواهد التي فاتت المعجم السابق، وهي قليلة بالنسبة لعامة الشواهد. أما الكلام عليها وتحقيق نسبتها والإحالة إلى مصادرها فهي بطريقة واحدة في المعجمين تقريبًا، مع تغيير بعض المصادر واختلاف طبعاتها. وكلُّ من يرجع إلى المعجمين ويقارن بينهما يجد شواهد ذلك ماثلةً بين عينيه. ويجوز له أن يقول: إن صاحب هذا المعجم أغار على المعجم الأول، وزاد عليه بعض الأبيات ولاحظ بعض الأمور التي ذُكرت، وأخرجه إخراجًا ثانيًا، ونسبه إلى نفسه! والله أعلم بالسرائر.

    * وصف الأصل:
    وصلت إلينا نسخة الأصل لهذا المعجم في مكتبة الحرم المكي برقم [4915]، وهي بخط المعلمي في دفتر صغير مسطّر، من الدفاتر التي تُصنع بالهند بحجم 20×16 سم، في 168 صفحة، يقع المعجم منها في 160 صفحة كما رقمها الشيخ، وبعدها صفحات كتب فيها بعض الأبيات والإحالات، وبعضها بيضاء.
    ولم يجعل الشيخ لهذا المعجم عنوانًا ولا مقدمةً، وإنما اقتصر على ذكر الكتب التي قام بفهرسة شواهدها في أول الدفتر، وقسَّم كل صفحة إلى عشرة جداول أو أعمدة ميَّز بينها بخطوط فاصلة: الأول للإشارة إلى حروف

    (مقدمة 21/25)


    القوافي (أإ أُ بَ بِ بُ بَه … )، والثاني للقافية أو قطعة من آخر البيت، والثالث للبحر، والرابع لذكر اسم الشاعر، والخامس إلى العاشر لذكر المصادر الأساسية وما أضاف إليها أحيانًا من مصادر أخرى.
    وقد أصابها الاهتراء أو البلل في بعض الصفحات، والورقة الأولى منها مخروم ثلثها من أسفل، والصفحة الأولى شطب عليها المؤلف، لأنه نقل الأبيات المذكورة فيها إلى مكان آخر. ومع أن عدد الأسطر في كل صفحة من الدفتر المسطّر 18 سطرًا، إلا أن الشيخ يكتب أحيانًا بخطه الدقيق 35 سطرًا أو أكثر، ويُميِّز بين قافيتين وإحالاتهما بخطٍّ يمدُّه بينهما من اليمين إلى اليسار. ويضطر في كثير من الأحيان إلى زيادة أبياتٍ وقوافٍ في هوامش الصفحة أو في أعلاها أو أسفلها.
    وقد وصل إلينا هذا المعجم تامًّا من أوله إلى آخره، مرتَّبًا ترتيبًا دقيقًا على القوافي كما سبق، مستوعبًا للشعر الموجود في المصادر الأساسية (التي وقع الاختيار عليها) تقريبًا. ومع ذلك بقي مجهولًا لدى الباحثين، لم يُعثر عليه إلّا أخيرًا ضمن الأوراق والدفاتر التي لم تفهرس في المكتبة. فالحمد الله الذي بنعمته تتم الصالحات.

    * عملي في التحقيق:
    قمتُ بالنسخ من الأصل مع مراجعة المصادر التي أشار إليها الشيخ، لأن خطّه دقيق لا تظهر الكلمات في القوافي في مواضع كثيرة منه. وجعلتُ الكتاب في أربعة جداول بدلًا من عشرة لسهولة الطباعة والإخراج، وذلك بجعل الجداول الستة للمصادر جدولًا واحدًا، صرَّحتُ فيه باسم كل مصدر بالرمز الذي اختاره المؤلف في أول الكتاب، واستغنيتُ عن الجدول الأول (الذي وضعه المؤلف

    (مقدمة 21/26)


    لحروف القوافي) بوضع بداية كل حرف في وسط السطر، ووضعتُ القوافي (التي كُتبت في أعلى الصفحة أو أسفلها لضيق المكان) في أماكنها المناسبة حسب منهج المؤلف. ونقلتُ بعض الأبيات التي ذُكِرت خطأً في قوافٍ غير مناسبة إلى قوافيها الصحيحة، مع التنبيه عليها.
    بعد الانتهاء من النسخ قمت بمراجعة المصادر، وصححت الإحالات إلى الجزء والصفحة إذا وقع فيها خطأ، مع التنبيه عليه أحيانًا في الهامش، وزدتُ بين معكوفتين تلك الأبيات والإحالات التي فاتَ المؤلفَ ذكرُها في المصادر التي قام بفهرستها. وإذا لم يكن القائل مذكورًا بحثت عنه في المصادر وأثبتُّه بين معكوفتين. وكذلك إذا حصل سهوٌ في ذكر البحر نبَّهت على ذلك. وقد جعل المؤلف أكثر الرجز من السريع المشطور إذا كان على وزن: مستفعلن مستفعلن مفعولن. والخلاف فيه قديم، يراجع لتفصيل الكلام حوله كتب العروض المطوّلة.
    وبعد الانتهاء من تحقيقه كتبت هذه المقدمة التي تعرِّف بهذا المعجم ومنهج المؤلف فيه، وتُبيِّن سَبْقه إلى التأليف في هذا الباب، وتُبرِز جانبًا مجهولًا من جوانب حياته العلمية.
    وفي الختام أدعو الله أن يجزي المؤلف أحسن الجزاء على ما قام به من خدمة للعلم وأهله، وينفع الباحثين والطلاب بهذا المعجم، وييسّر لهم الاستفادة منه، ومراجعة أمهات كتب الأدب واللغة بواسطته، إنه سميع مجيب.

    كتبه
    محمد عزير شمس

    (مقدمة 21/27)


    الرموز والمختصرات

    الخزانة … خزانة الأدب، لعبد القادر البغدادي، ط. بولاق 1299.
    سيبويه … كتاب سيبويه، ط. بولاق 1316.
    ش … تحصيل عين الذهب، للأعلم الشنتمري، طبع بهامش كتاب سيبويه.
    ابن الشجري … الأمالي الشجرية، لابن الشجري، ط. حيدراباد 1349.
    شواهد المغني … شرح شواهد المغني، للسيوطي، ط. القاهرة 1322.
    العيني … المقاصد النحوية في شرح شواهد شروح الألفية، للعيني. طبع بهامش الخزانة.
    ق … معجم البلدان، لياقوت، ط. ليبزيج 1866 – 1870 م.
    ل … لسان العرب، لابن منظور، ط. بولاق 1300 – 1307.
    م … حاشية الأمير على مغني اللبيب لابن هشام، ط. دار إحياء الكتب العربية، القاهرة بدون تاريخ.
    مع … الدرر اللوامع على همع الهوامع، لأحمد بن الأمين الشنقيطي، ط. القاهرة 1328.

    (مقدمة 21/28)


    نماذج من النُّسخة الخطية

    (مقدمة 21/29)


    معجم الشواهد الشعرية

    تأليف
    عبد الرحمن بن يحيى المعلمي

    تحقيق
    محمد عزير شمس

    (21/1)



    thالقافية /thth البحر /thth الشاعر /thth المصادر/th
    وما رُضَى
    الأباهر والكُلَى … طويل … زيد الخيل … الخزانة 3/ 37، 4/ 148، شواهد المغني 165، ابن الشجري 2/ 268، سيبويه 1/ 65، 2/ 290، [مع 2/ 26]من الردَى … « … كعب بن زهير … الخزانة 4/ 151، شواهد المغني 165
    غلَا … « … ــــ … الخزانة 3/ 514
    الفتى … « … متمم … الخزانة 3/ 514، شواهد المغني 205
    من بكى … « … متمم … الخزانة 3/ 629، شواهد المغني 205، ابن الشجري 1/ 375، سيبويه 1/ 409
    أيّما فتى … « … الراعي … الخزانة 4/ 98، العيني 3/ 423، سيبويه 1/ 302 (1)، [مع 1/ 71]والبر والتقى … « … نسب لعلي بن أبي طالب … شواهد المغني 176
    البيض كالدُّمى … « … عمر بن أبي ربيعة … العيني 3/ 531، سيبويه 1/ 83
    نَما … كامل … ورقة … الخزانة 2/ 39
    اللِّحَى … « … الأسعر الجعفي … الخزانة 2/ 137
    رأى … « … « … الخزانة 4/ 22
    بكَى … رجز … ــــ … الخزانة 1/ 395


    _________
    (1) في الأصل ذِكر سيبويه أمام البيت التالي، والصواب ذِكره هنا.

    (21/3)



    نعم الفتَى … « … الشماخ … الخزانة 2/ 180، العيني 4/ 546، ابن الشجري 2/ 205
    والكُلَى … « … ــــ … الخزانة 3/ 24
    [طولَ السُّرى
    مبتلى … « … ــــ … سيبويه 1/ 162][شرًّا فا
    أنْ تا … « … ــــ … سيبويه 2/ 62]دُون ذاك الردى (1) … خفيف … الكميت بن معروف … العيني 4/ 109، شواهد المغني 261
    في ذا الفتى … متقارب … المتنبي … ابن الشجري 1/ 214


    ــ ءْ ــ

    عفراء … سريع … عروة بن حزام … الخزانة 3/ 263، 4/ 592
    الصيصاء … « … ــــ … الخزانة 4/ 593


    ــ أَ ــ

    لغيرهم الوفاء … وافر … ــــ … العيني 3/ 527
    سهاء … وافر … ــــ … العيني 2/ 199
    وأشهد الهيجاء … كامل … ــــ … شواهد المغني 234، م 2/ 120، 199
    وظِباء … خفيف … الأخطل (؟) … الخزانة 1/ 219، 2/ 463، 4/ 12، 380، شواهد المغني 45، 310، ابن الشجري 1/ 295، [مع 1/ 115]

    _________
    (1) عند العيني: «الرداءُ».

    (21/4)



    أضمرتْ لوأْيٍ وفاء … « … [ابن الدباغ النحوي] … م 1/ 18، 37، ابن الشجري 1/ 306
    خطيئه … س مشطور … ــــ … شواهد المغني 163
    بقاءَها … طويل … قيس بن الخطيم … الخزانة 1/ 423، العيني 3/ 222، شواهد المغني 186
    قضاءَها … « … « … الخزانة 3/ 168
    ذيلَه ورداءَه … كامل … ــــ … مع 1/ 29


    ــ إِ ــ

    بماء … طويل … ــــ … الخزانة 3/ 596
    حليف صداء … « … يزيد بن مخرم … سيبويه 1/ 335، [الخزانة 1/ 396، ابن الشجري 2/ 81]بيننا وسماء … « … ــــ … مع 1/ 38
    أو بإيماء … بسيط … ــــ … الخزانة 4/ 110، العيني 4/ 32، شواهد المغني 292، [مع 2/ 112]بعد إثراءِ … « … ــــ … مع 1/ 65
    الدلاءِ … وافر … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 1/ 138
    الحساءِ … « … عبد الله بن رواحة … الخزانة 1/ 362، 1/ 453
    ماء السماءِ … « … أنصاري (1) … الخزانة 2/ 230، العيني 1/ 3

    91
    _________
    (1) أوس بن الصامت.

    (21/5)



    « … « … زهير بن جناب … الخزانة 2/ 230
    عن الهجاء … « … [المتنبي] … ابن الشجري 1/ 213
    منوطة برجائي … كامل … ــــ … الخزانة 4/ 486، شواهد المغني 316
    بلواء … « … أبو عثمان المازني … شواهد المغني 302
    الرواء … خفيف … المتنبي … الخزانة 1/ 384
    حين بقاءِ … « … أبو زبيد … الخزانة 2/ 144، 151، 3/ 149، العيني 2/ 157، شواهد المغني 219، 324، [مع 1/ 99]، ل (سوأ) (1)
    ولاتَ حينَ إباء … « … ــــ … العيني 3/ 161
    الأحساء … « … الحسين بن مطير … الخزانة 2/ 487، ق (الأحساء)
    وطعنة نجلاء … « … عدي بن الرعلاء … الخزانة 4/ 187، العيني 3/ 342، شواهد المغني 138، 247، 290، ابن الشجري 2/ 244، [مع 2/ 41]ميِّت الأحياء … « … « … الخزانة 3/ 143، ابن الشجري 1/ 152
    وارعواء … « … ــــ … مع 1/ 82
    عن الهيجاء … س مشطور … ــــ … العيني 3/ 69، [مع 1/ 167]

    _________
    (1) بين القوسين هنا وفي المواضع الآتية ذكر مادة «لسان العرب» دون التصريح بالمصدر غالبًا. ورمز له المؤلف بـ «ل» في مواضع.

    (21/6)



    زمر الأعداء … « … ــــ … العيني 3/ 69
    واللهاء … « … أبو المقدام … العيني 4/ 507، [مع 2/ 211]اللحاء … خفيف … البحتري … الخزانة 4/ 188
    بجزائه … كامل … أبو العتاهية … الخزانة 2/ 395
    من لقائه
    من شوائه … رجز … أبو النجم … الخزانة 3/ 591، 4/ 287، سيبويه 1/ 460
    ورائها … « … عمر بن لجأ … الخزانة 1/ 361
    بَرْدَ مائِها (1)
    على أنسائها … « … جبر بن عبد الرحمن (2) … سيبويه 1/ 75، العيني 4/ 183
    إتلائها … « … ــــ … الخزانة 2/ 84، العيني 2/ 51، شواهد المغني 283، سيبويه 1/ 134، [ابن الشجري 1/ 222، مع 1/ 91]ببئبائِها … متقارب … – … ل (ب أب أ)


    ــ أُ ــ

    وراء … طويل … [عتي بن مالك] … الخزانة 3/ 133، [مع 1/ 177]القلوص بداء … « … محمد بن بشير الخارجي … الخزانة 4/ 36، مع 1/ 204، شواهد المغني 274، ابن الشجري 1/ 306




    _________
    (1) ذكره في موضعين وأحال على الكتابين، فجمعتُ بينهما في مكان.
    (2) ونُسب لأبي وجزة. [المؤلف]

    (21/7)



    لواء … « … ــــ … الخزانة 4/ 146، العيني 3/ 211 (1)
    الوجوهَ لقاء … طويل … محرز بن مكعبر الضبي … العيني 2/ 302
    أن لا يطول بقاؤها … « … ــــ … شواهد المغني 121
    الداء … بسيط … يزيد بن الحكم الثقفي … الخزانة 1/ 560
    ولا شاء … « … ــــ … ل (أوأ)
    أشياء … « … ــــ … الخزانة 2/ 448
    هي الداء … « … أبو نواس … الخزانة 4/ 580، م 1/ 131، [مع 2/ 24]الحياء … وافر … جميل بن المعلَّى الفزاري … الخزانة 1/ 192
    قومٌ براء … « … ــــ … ل (ب ر أ)
    كفاء
    × عسل وماء … « … حسان … الخزانة 1/ 200، 2/ 306، 4/ 40، 43، 63، شواهد المغني 287، م 2/ 165، 199، ل (سبأ)، سيبويه 1/ 23، [مع 1/ 88]أبدًا دواء … « … مسلم بن معبد الوالبي … الخزانة 1/ 364، 2/ 352، 4/ 162، 273، 517، 536، العيني 4/ 102، شواهد المغني 172، 262، [مع 2/ 95، 161]الظباء
    أم نساء … « … زهير … الخزانة 1/ 376، 390، 3/ 206، 520، شواهد المغني 48، 141، 277، ابن الشجري 1/ 266، 2/ 334، ل (أوأ، ب رأ، خلأ، ب وأ، جيأ)، [مع 1/ 136، 206، 2/ 89]

    _________
    (1) في الأصل: 111، خطأ.

    (21/8)



    الفناء … « … دثار بن شيبان النمري … الخزانة 1/ 569
    لها جزاء … « … الفرزدق … الخزانة 2/ 94، 3/ 108، مع 1/ 168، سيبويه 2/ 53
    الإباءُ … « … (بشر بن أبي خازم) (1) … الخزانة 3/ 23
    الهجاء
    × المودة والإخاء … « … الحطيئة … الخزانة 3/ 55، العيني 4/ 417، شواهد المغني 321، سيبويه 1/ 425، [مع 2/ 10]عياء … « … قيس بن الخطيم … الخزانة 3/ 169
    × والفتاء
    يهدمه الشتاء … « … الربيع بن ضبع (2) … الخزانة 3/ 306، العيني 4/ 481، سيبويه 1/ 106، 293، [مع 1/ 210]يدركك المراء … « … ــــ … الخزانة 3/ 626، مع 2/ 71، شواهد المغني 232
    ماء … « … زيد الخيل … الخزانة 4/ 126
    وزينتي الوفاء … « … عوف بن محلّم … شواهد المغني 279
    ولا سواء … « … أبو حزام العكلي … الخزانة 4/ 331، العيني 2/ 244، [مع 1/ 67، 116]


    _________
    (1) سماه في «اللسان» [المؤلف].
    (2) أو يزيد بن ضبة. [المؤلف]

    (21/9)



    ولا غناء … « … ــــ … العيني 4/ 513
    الإمساء … كامل … جاهلي … الخزانة 1/ 323
    داء … « … ــــ … الخزانة 1/ 324
    ومنهم الحكماء … « … ــــ … مع 1/ 34
    الجوزاء
    عن الظلام ضياء … « … المتنبي … الخزانة 1/ 510، م 1/ 79
    كلتاهما نجلاء … « … « … ابن الشجري 1/ 161
    هباء … « … ــــ … الخزانة 2/ 348، [سيبويه 1/ 88]في رضاك رجاء … « … ــــ … م 1/ 217
    الملسوع منه الداء … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 26
    وقلاؤها … « … ــــ … الخزانة 4/ 492
    الأعداء
    برآء … خفيف … الحارث بن حلزة … الخزانة 1/ 157، 2/ 49، 228، 285، 3/ 145، [4/ 5]، العيني 2/ 445، ق (برقاء النطاع، برقة سمنان) (1)، ابن الشجري 2/ 24، [مع 1/ 141]وإنّ ليتًا عناء … « … أبو زبيد … الخزانة 3/ 45، [89]، 282، سيبويه 2/ 32
    شعواء
    العقيلة العذراء … « … ابن قيس الرقيات … الخزانة 3/ 268، 4/ 555، ق (الأبواء)، شواهد المغني 212، ابن الشجري 1/ 383


    _________
    (1) الصواب: «برقة شماء» التالية لـ «برقة سمنان»، وفيها شعر الحارث بن حلزة.

    (21/10)



    مسبؤها
    وينكؤها … منسرح … ابن هرمة … الخزانة 1/ 484، 4/ 42، مع 1/ 81، [207]، شواهد المغني 277، 279، م 2/ 50، ابن الشجري 1/ 215، ل (بوأ، حضأ، سبأ، ضنأ)
    لو ينفعني العيعاء … رجز … ــــ … العيني 4/ 313، ابن الشجري 1/ 273
    احزيزاؤه … « … رؤبة … ل (حزأ)
    مغبرَّةٍ أرجاؤه
    أعماؤه
    سماؤه … « … « … العيني 4/ 557، شواهد المغني 328، ابن الشجري 1/ 366، 2/ 39


    ــ بْ ــ

    الطرب … طويل … المعذل … الخزانة 3/ 458
    والعرب … « … أبان اللاحقي … الخزانة 3/ 459
    حواشب … كامل … الأعلم الهذلي … الخزانة 3/ 409
    غرّ السحائب … «[مجزوء] … ــــ … [العيني 2/ 460]، مع 1/ 142
    التعب … « … مُحدَث … الخزانة 4/ 296
    لأب … رجز … نهشلي … الخزانة 1/ 224
    طلب … « … ابن المعتز … الخزانة 2/ 197
    الخرب … « … ــــ … الخزانة 2/ 232
    البيب … « … ــــ … الخزانة 3/ 368
    فوق البأب … « … ــــ … (ب أب أ)

    (21/11)



    العرب
    الذرب … « … الأعشى المازني … العيني 2/ 289
    ضوء اللهبْ
    قد وهب … « … هذلي … ق (أم خرمان)
    [النُّقَب
    المكتسب … « … ــــ … سيبويه 1/ 250]الحرب
    ولا تدعى لأب … رمل … مسكين الدارمي … الخزانة 1/ 468، العيني 3/ 193
    وجب … « … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 4/ 3
    المشِيب … سريع … مسلم بن الوليد … الخزانة 2/ 487
    الأغلب … س مشطور … كلبة … الخزانة 1/ 332
    المعلوب … « … الحارث بن ظالم … الخزانة 3/ 186
    وأصباب
    العصاب … « … رؤبة … الخزانة 4/ 204، العيني 2/ 302
    الذنب … متقارب … خداش بن زهير … الخزانة 2/ 108
    السبَب
    ثم اضطرب … « … أبو دُواد … الخزانة 4/ 191، شواهد المغني 124، العيني 4/ 131، [مع 2/ 174]ذاك النسَبْ … « … ــــ … شواهد المغني 95


    ــ با ــ

    أن تُحدِثا حَربا … طويل … طالب بن أبي طالب … العيني 4/ 119، [مع 2/ 153]أن أُسْبَى … « … ــــ … العيني 3/ 623


    (21/12)



    ويا قلبُ ما أصبى … « … المتنبي … العيني 4/ 266، م 1/ 175، 184
    [والجدبا … « … « … ابن الشجري 2/ 323]نجْبا … « … جرير … الخزانة 3/ 28
    ومغضبا … « … ــــ … العيني 3/ 168، 229
    أصهبا
    ماء تحلبا … « … ربيعة بن مقروم … شواهد المغني 291، ابن الشجري 1/ 33
    ترتبا … « … الأخطل الضبعي … الخزانة 1/ 121
    إلا معذَّبا … « … ــــ … الخزانة 2/ 129، العيني 2/ 92، شواهد المغني 79
    متأشِّبا … « … ابن الدمينة … الخزانة 3/ 14
    فيُعقبا … « … الأعشى … سيبويه 1/ 423، الخزانة 3/ 323
    كفًّا مخضّبا … « … « … الخزانة 3/ 156، ابن الشجري 1/ 158، 223، 227، ل (ب هـ أ)
    ولا الصبا
    [ومسحبا][كبكبا] … « … الأعشى … سيبويه 1/ 12، 449 (1)
    تنسبا … « … « … الخزانة 4/ 203
    أرنبا … « … « … [ابن الشجري 1/ 223]أقربا … « … عبد الله بن الزَّبير الأسدي … الخزانة 3/ 174
    تكتَّبا … « … الحصين بن الحمام … الخزانة 3/ 355
    قال مرحبا … « … أبو الأسود … مع 1/ 145



    _________
    (1) في الأصل: 49، خطأ.

    (21/13)



    أم تصوَّبا … « … الأسود بن يعفر … الخزانة 4/ 162، شواهد المغني 262
    وأحربا … « … ــــ … شواهد المغني 258
    كلاب تعذبا … « … الأعور بن براء الكلابي … شواهد المغني 16
    [ومَحْربا … « … عمرو بن أحمر … سيبويه 1/ 119]غائبا … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 146
    راغبا … « … ابن دارة … الخزانة 1/ 495
    والرغائبا … « … الحسين بن مطير … الخزانة 2/ 485
    كنت طالبَا … « … سعد بن ناشب … العيني 1/ 471
    الكرائبا … « … « … الخزانة 3/ 444 (1)، العيني 1/ 471
    غائبا … « … ــــ … الخزانة 4/ 315
    بغضوبا … « … ــــ … الخزانة 3/ 569، مع 1/ 97، شواهد المغني 32
    كل حيٍّ معقب عقبا … مديد … ــــ … مع 1/ 82
    ينسبون أبا … بسيط … الحطيئة … الخزانة 1/ 567 (وانظر 4/ 191)، مع 2/ 131، ابن الشجري 1/ 79، 276
    شدَّ ما اغتربَا
    أو كربا … « … « … مع 1/ 108، 208، م 2/ 170، ابن الشجري 1/ 79، 371
    ومنتقبا … « … « … العيني 3/ 242



    _________
    (1) في الأصل: 344، خطأ، وفيه أنه من بحر البسيط، وهو وهم.

    (21/14)



    ذَهَبا
    الحقبا … « … ابن أحمر … الخزانة 3/ 36، 40، مع 1/ 170
    أو كَلِبا … « … أبو الطفيل عامر بن واثلة … الخزانة 2/ 90، مع 1/ 188، [ابن الشجري 1/ 239، سيبويه 1/ 357][خَرِبا … « … ــــ … سيبويه 1/ 457]ترى في ريشه زغبا … « … الهزّانية … ابن الشجري 2/ 278
    العضبا … « … أبو الغريب … الخزانة 2/ 424
    بان أوكربا … « … [ذو الرمة] … مع 1/ 39
    النُّجبا … « … [ابن هرمة] (1) … الخزانة 3/ 21
    الطُّنُبا … « … مرة بن محكان … العيني 4/ 510
    من قبل يصطحبا … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 226
    الشيمة الأدبا (2)
    والسَّوءة اللقبَا … « … [الفزاري] … العيني 3/ 89
    على أنصابه رجبَا … « … ربيعة بن سعد النمري … الخزانة 3/ 428
    غلاب وإن غلبا … « … ــــ … مع 1/ 91
    أدبا … « … سهم بن حنظلة الغنوي … الخزانة 4/ 123
    أم كذبا … « … المجنون … الخزانة 4/ 212، مع 2/ 54
    فنصطحبا … « … ــــ … العيني 4/ 389
    الأعداء إرهابا … « … ــــ … العيني 4/ 428، [مع 2/ 74]


    _________
    (1) كما في «شرح المفصل» لابن يعيش (4/ 49).
    (2) وانظر «الأدبُ».

    (21/15)



    شَنباء أنيابَا
    كهباء هُدّابا … « … أبو زبيد … العيني 3/ 593، سيبويه 1/ 101، 102
    وأوصابَا … « … الأعشى … شواهد المغني 180
    بالحق غلَّابا … « … ــــ … مع 2/ 196، شواهد المغني 294
    × أصابَا
    هو المصابا
    × والخشابا
    × ولا اجتلابا
    × [ولا كلابا] … وافر … جرير … الخزانة 1/ 34، 163، 2/ 454، 3/ 144، 4/ 169، 424، ق (أريحا)، العيني 1/ 91، 114، 2/ 344، 533، 4/ 594، شواهد المغني 17، 258، 296 (1)، ابن الشجري 1/ 42، 106، 331، 2/ 39، 215، 317، ل (ب وأ)، سيبويه 1/ 52، 119، 169، 489، 2/ 160، 298، 299، [مع 1/ 46، 144، 213، 2/ 92، 214، 240]واغترابا … « … « … الخزانة 1/ 308، العيني 3/ 49، 4/ 215، 506، سيبويه 1/ 170، 173
    هابا … « … الراعي أو ابنه … الخزانة 1/ 35، شواهد المغني 258
    نابا … « … الفرزدق … (فقأ)



    _________
    (1) في الأصل: 256، خطأ.

    (21/16)



    غضابا … « … معوّد الحكماء (1) … الخزانة 2/ 139، 4/ 44، 174
    صاروا كعابا … « … [«] … سيبويه 2/ 97
    غضابا … « … العباس بن يزيد الكندي … الخزانة 1/ 310، العيني 3/ 50
    الكتابا … « … أمية بن حرثان بن الأسكر … الخزانة 2/ 505
    أجابا … « … ــــ … الخزانة 4/ 165
    ما نعدُّ لها حسابا … « … ــــ … مع 1/ 20
    التهابا … « … ربيعة بن مقروم … الخزانة 4/ 201، شواهد المغني 159، ابن الشجري 1/ 143
    الشعر الرقابا … « … الحارث بن ظالم … العيني 3/ 609، ابن الشجري 2/ 143، سيبويه 1/ 103
    فتطرَّبا … كامل … ــــ … الخزانة 2/ 100
    هيا ربَّا … « … ــــ … شواهد المغني 23
    أغضبا … « … جرير … الخزانة 4/ 45
    ولا طلبا … كامل أحذّ … أوس بن حجر … ابن الشجري 1/ 361
    جانبا … كامل مجزوء … قيل: لعمرو بن معد يكرب … الخزانة 3/ 664
    أن أرى جَدَبَّا … س مشطور … ربيعة بن صبح (2) … العيني 4/ 549، سيبويه 2/ 282
    الأكرمين قلبا … « … ــــ … العيني 4/ 420
    بالقطيع ضربا
    إذا أحبَّا … « … [أبو محمد الفقعسي] … ابن الشجري 1/ 58


    _________
    (1) واسمه معاوية بن مالك. [المؤلف]. والبيتان من قصيدة له في «المفضليات».
    (2) أو رؤبة. [المؤلف]

    (21/17)



    والعقور كلبا … « … رؤبة … الخزانة 3/ 480، العيني 3/ 617، سيبويه 1/ 103
    [إرزبَّا … « … طهوي … سيبويه 2/ 64]أو أقربَا … رجز … العجاج … الخزانة 4/ 277، العيني 3/ 253، ق (أم أو عال)، سيبويه 1/ 392
    قد لبستُ أثْوبا … « … معروف بن عبد الرحمن (1) … العيني 4/ 522، سيبويه 2/ 185
    يبابا … متقارب … أبو سهم الهذلي … العيني 2/ 212، [مع 1/ 104]كسوبَا … « … حرملة بن حكيم ابن عَسلة … الخزانة 4/ 230
    أرنبا … « … امرؤ القيس الحميري … العيني 1/ 546، ق (الأحاسب)
    والخببا … منسرح … ــــ … الخزانة 3/ 326، شواهد المغني 244
    [ثقبا … « … لبيد … سيبويه 2/ 306]لأُنكِحنَّ ببَّهْ … منسرح منهوك … هند بنت أبي سفيان … العيني 1/ 403، [مع 1/ 47]عريبا … رمل … عمر بن أبي ربيعة (2) … الخزانة 2/ 424، شواهد المغني 301، [سيبويه 1/ 381]تيَّم القلب حبَّا … خفيف … ــــ … الخزانة 4/ 263، مع 2/ 28
    أو مجيبا … « … ــــ … [شواهد المغني 244] (3)
    الرأس طيْبا … « … [ابن قيس الرقيات] … م 2/ 157، سيبويه 1/ 144



    _________
    (1) أو حميد بن ثور. [المؤلف](2) أو العرجي. [المؤلف](3) بيَّض له المؤلف.

    (21/18)



    يدبُّ دبيبا … « … أبو أمية الحنفي … العيني 2/ 379، [شواهد المغني 312]

    ــ بَهْ ــ

    قُتيبَه … وافر … أبو محمد اليزيدي … الخزانة 4/ 427
    قيسٍ ابن ثعلبه … رجز … الأغلب … الخزانة 1/ 332، م 2/ 173، ابن الشجري 1/ 382، سيبويه 2/ 148
    شَهْربَه … « … عنترة بن عروس … الخزانة 4/ 328، 344 (1)، العيني 1/ 535، 2/ 251، [4/ 439]، شواهد المغني 206، م 1/ 191
    ربَّه
    قلبه … س مشطور … ــــ … العيني 2/ 519، شواهد المغني 312


    ــ بِ ــ

    ذا ذنْب … طويل … عبد العزى (2) … الخزانة 1/ 142، العيني 2/ 496 (3)، ابن الشجري 1/ 102
    [والحرب
    ومن صعب … « … ــــ … سيبويه 1/ 250][من الكرب … « … مالك بن أبي كعب … سيبويه 2/ 250]

    _________
    (1) في الأصل: 444، خطأ.
    (2) ابن امرئ القيس الكلبي. [المؤلف](3) في الأصل: 469، خطأ.

    (21/19)



    غبت عن قلبي … « … [أبو العتاهية] … مع 2/ 48، شواهد المغني 228
    كعبِ … « … أبو طالب … الخزانة 1/ 261
    هيّنة الخطبِ … « … قيس بن ذريح … مع 2/ 91، شواهد المغني 183
    شغْبِ … « … جميل … الخزانة 4/ 137، ق (بدا)
    مفعمة القلب … « … [عمارة بن عقيل] (1) … العيني 4/ 496
    الطيب … « … عَبيد … الخزانة 1/ 323
    وأصحاب حردب … « … مازني … ابن الشجري 2/ 89، سيبويه 1/ 336
    بيترب … « … ابن عبيد الأشجعي … الخزانة 1/ 27، سيبويه 1/ 137، [مع 2/ 122]ولا أب … « … عامر بن الطفيل … الخزانة 3/ 527، العيني 1/ 242، شواهد المغني 322
    المعذَّب
    × شأوَ مغْرب
    لم يثقَّب
    بأتأب … « … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 565، 1/ 162، 4/ 264، 2/ 197، العيني 2/ 126، 431، 506، 4/ 368، شواهد المغني 34، 298، ق (أخرب، أنطاكية)، سيبويه 1/ 211، [مع 1/ 101، 114]المحصَّب … « … قريبة الأعرابية … الخزانة 1/ 234
    أمٍّ ولا أب … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 62
    المذبَّب … « … البعيث بن حريث الدؤلي … الخزانة 1/ 350



    _________
    (1) انظر «سمط اللآلي» (2/ 692).

    (21/20)



    التجنُّب … « … علقمة … الخزانة 1/ 565، العيني 2/ 507
    كلَّ كوكب … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 33
    يضرب … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 185، سيبويه 2/ 202
    المعذَّب … « … [«] … الخزانة 3/ 374
    يذهب … « … المجنون … الخزانة 4/ 552
    لم تقضَّب … « … حماسي (1) … مع 1/ 186، شواهد المغني 253
    لون مذهب … « … طفيل … العيني 3/ 24، مع 2/ 129، ق (الأعراف)، ل (ب وأ)، سيبويه 1/ 39
    لما يثقَّب … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 313
    متى أحمل على الشر أركب … طويل … هُدبة … شواهد المغني 96
    [لم تؤنَّب … « … أنصاري … سيبويه 2/ 29][مؤرْنَب … « … ليلى الأخيلية … سيبويه 2/ 331]بجر الحقائب
    ندل الثعالب … « … أعشى همدان (2) … العيني 3/ 46، 523، سيبويه 1/ 59
    وأسمح واهب … « … ــــ … العيني 2/ 446، [مع 1/ 140]سواد بن قارب … « … سواد بن قارب … العيني 2/ 114، 3/ 417، شواهد المغني 282، م 2/ 146
    العواقب … « … ــــ … العيني 1/ 215
    نفس راكب … « … ــــ … العيني 3/ 527، [مع 2/ 122]


    _________
    (1) هو جندل بن عمرو.
    (2) أو الأحوص أو جرير. [المؤلف]

    (21/21)



    جانب … « … أبو جندب الهذلي … الخزانة 1/ 135، 141
    السواكب … « … أبو تمام … الخزانة 1/ 168
    سليك المقانب … « … فرار الأسدي … سيبويه 1/ 319
    مجاوبي … « … ــــ … الخزانة 1/ 172
    آخر الليل ناصب … « … مزاحم العقيلي … سيبويه 2/ 417
    عراض المواكب … « … نسب للحارث بن خالد … الخزانة 1/ 217، العيني 1/ 577، 4/ 474، شواهد المغني 65، ابن الشجري 1/ 285، [290]، 2/ 348
    × الكواكب
    يوم السباسب
    كل التجارب
    × [بصاحب]× [الكتائب] … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 370، 391، 560، 2/ 9 – 10، 2/ 196، 260، 316، 4/ 147، 404، العيني 3/ 270، 606، 4/ 303 (برقة هارب)، شواهد المغني 121، 131، 249، ابن الشجري 2/ 58، 83، 180، 352، [مع 1/ 160، 195، 2/ 68، سيبويه 1/ 315، 346، 365، 367]الذوائب
    الحباحب … « … القطامي … الخزانة 1/ 393، 3/ 188، 213، العيني 3/ 427، شواهد المغني 156، ابن الشجري 1/ 223، 2/ 58

    (21/22)



    في القرائب … « … ــــ … الخزانة 1/ 487، 3/ 674، العيني 3/ 359
    عظام الحواجب … « … ــــ … ل (درأ)
    وياشرَّ سالب … « … تأبط شرا … الخزانة 3/ 156، ابن الشجري 1/ 17، 2/ 327
    من خطِّ كاتب … « … المتنبي … م 1/ 213
    فنضارب … « … قيس بن الخطيم … الخزانة 3/ 163، 164، ابن الشجري 1/ 333، سيبويه 1/ 434
    ألْقَه غير واهب … « … ــــ … الخزانة 3/ 627، مع 2/ 71، شواهد المغني 233
    محارب … « … ابن عباد الكلابي … الخزانة 4/ 183
    بالمتقارب … « … المرار بن همَّاس الطائي … العيني 4/ 24، شواهد المغني 303، [مع 2/ 116]متقارب … « … عبد الله بن رواحة … الخزانة 4/ 231، مع 2/ 49، شواهد المغني 315
    لا لجَرْمٍ وراسب … « … [القطامي] … ابن الشجري 1/ 127، 2/ 89
    يسار الكواعب … « … الفرزدق … ابن الشجري 1/ 119
    شيخ الأباطح طالب … « … [معاوية بن أبي سفيان] … العيني 3/ 478، [مع 2/ 67]كلّ تباب … « … ــــ … الخزانة 3/ 560
    لديك ذنوبي … « … ــــ … مع 1/ 90

    (21/23)



    مريب
    بلبيب … « … أبو الأسود الدؤلي (1) … الخزانة 1/ 137، شواهد المغني 184، سيبويه 2/ 409، [مع 2/ 128]قريبي … « … النمر بن تولب … الخزانة 1/ 265، 2/ 164
    مغيب … « … عقبة بن هبيرة الأسدي … الخزانة 1/ 343
    غير نجيب … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 62
    قريب … « … ــــ … الخزانة 3/ 181
    سكوب … « … هدبة … الخزانة 4/ 82، سيبويه 1/ 478، 2/ 269
    بعد قريب … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 31
    وقربى خالدٍ وحبيب … « … هشام بن معاوية … العيني 4/ 106
    دنت لغروب … « … (أبو سفيان) … العيني 3/ 429، [مع 1/ 185]ليس في العنب … بسيط … المتنبي … ابن الشجري 1/ 235
    الشجب … « … « … الخزانة 1/ 383
    خلط الجدّ باللعب … « … ــــ … العيني 3/ 185
    وذا نشَبِ … « … أعشى طرود (2) … الخزانة 1/ 164، شواهد المغني 247، ابن الشجري 1/ 365، 2/ 240، سيبويه 1/ 17
    وللشّبان للعجب … « … ــــ … الخزانة 1/ 296، العيني 4/ 257، [مع 1/ 155]


    _________
    (1) وقيل: مودود العنبري. [المؤلف](2) وعمرو بن معد يكرب أو العباس بن مرداس أو خفاف بن ندبة أو زرعة بن السائب. [المؤلف].

    (21/24)



    ولم تصب … « … حسان … سيبويه 2/ 130، 170
    الطحلب اللزِب … « … ــــ … سيبويه 2/ 178
    من أعظم القُرب … « … ــــ … الخزانة 2/ 64، مع 1/ 199، شواهد المغني 141
    عرى الذَّنَب … « … أبو الغريب … الخزانة 2/ 323، شواهد المغني 325، [مع 2/ 70]والأيام من عجب … « … ــــ … الخزانة 2/ 338، العيني 4/ 163، سيبويه 1/ 392، [مع 1/ 90، 2/ 192]تهب … « … المتنبي … الخزانة 3/ 111، 252
    من الذهب … « … أبو نواس … الخزانة 3/ 500، 516، 517، العيني 4/ 53، م 2/ 45
    من العجب … « … ــــ … الخزانة 4/ 58، العيني 2/ 28
    على تَرَب … « … ــــ … العيني 4/ 398، [مع 2/ 11]على النوب … « … ــــ … مع 1/ 12
    أنفيهما رابي
    أسكفّة الباب … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 63، 480، 2/ 201، العيني 1/ 157، شواهد المغني 188، [مع 1/ 16]ولا لذّات للشِّيبِ … « … سلامة بن جندل … الخزانة 2/ 85، العيني 2/ 326، ق (اضم)، ل (ب ك أ)، [مع 1/ 126]الأراكيب … « … ــــ … الخزانة 2/ 402

    (21/25)



    تذبيب … « … ــــ … الخزانة 3/ 369، 371، ابن الشجري 1/ 12
    محبوب … « … نغبة الغنوي … الخزانة 3/ 460
    لا تنصبك للشيب … « … الجميح الأسدي … الخزانة 4/ 295، ابن الشجري 1/ 332
    من غير تجريب … « … النابغة الذهلي … شواهد المغني 30
    ضباب … وافر … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 470
    السغاب … « … الكميت بن معروف … الخزانة 2/ 197
    الثواب … « … سلمة بن الحارث … الخزانة 2/ 502
    من العذاب … « … ــــ … مع 1/ 4
    عتاب … « … ــــ … الخزانة 3/ 132، 133
    في شبا ظفر وناب
    قتيلًا بالكلاب … « … امرؤ القيس … مع 2/ 40، شواهد المغني 191
    كلاب … « … القتال الكلابي … الخزانة 3/ 513
    العراب … « … ــــ … الخزانة 4/ 33، 271، العيني 2/ 41
    للخراب … « … [علي بن أبي طالب] … الخزانة 4/ 163، [مع 2/ 31]الكلاب … « … ــــ … الخزانة 4/ 593
    غربال الإهاب … « … منذر بن حسان … العيني 3/ 140، [مع 2/ 136]من قبل المشيب … « … نُسب لحسان … العيني 4/ 406، شواهد المغني 327، [مع 2/ 5]مردانٍ وشيب … « … حسان … العيني 4/ 77

    (21/26)



    تعرّض للأريب … « … ــــ … العيني 4/ 263
    للذنوب
    عن القلوب … « … زهير … شواهد المغني 49
    فاغضب … كامل … النمر بن تولب … الخزانة 1/ 156
    المكارم محتبي … « … [الفرزدق] … سيبويه 1/ 296
    الأجرب … « … لبيد … الخزانة 1/ 338
    يثرب … « … بشر بن أبي خازم … الخزانة 2/ 182
    الأعضب … « … الأخطل … الخزانة 2/ 372
    نعْف الأطرب … « … سلمة بن دريد … ق (أطرب)
    وتخضَّبي … « … عنترة (1) … الخزانة 2/ 385، 3/ 8، ابن الشجري 1/ 260، سيبويه 2/ 302
    لم يعتب … « … طفيل … سيبويه 2/ 291
    [فاذهبي … « … خزز بن لوذان … سيبويه 2/ 302]الحاجب … « … موسى بن جابر الحنفي … الخزانة 1/ 145
    الغلَّاب … « … كعب بن مالك … الخزانة 1/ 200، 3/ 143
    غلابِ … « … الأسود بن يعفر … الخزانة 3/ 588، 4/ 421
    أثوابي … « … ضمرة بن ضمرة … الخزانة 4/ 49
    بخوالف الأطناب … « … لبيد … سيبويه 2/ 150
    بالباب
    كلابي … « … ابن هرمة … الخزانة 4/ 211، 584
    الأثواب … « … ــــ … الخزانة 4/ 554



    _________
    (1) أو خُزَز بن لوذان. [المؤلف]

    (21/27)



    فارس الأحزاب … « … ــــ … العيني 3/ 422، م 1/ 124، [مع 2/ 63]يا بني جوَّاب … « … [القتّال الكلابي] … ابن الشجري 2/ 258
    أينق جرْب … « … دريد … شواهد المغني 323
    خَطْبي … « … أسماء بن خارجة … الخزانة 3/ 623
    مبارك الجرب
    صاحب الذنب … « … ذؤيب بن كعب … العيني 1/ 534
    الهضْب … هزج … أبو دواد … الخزانة 3/ 356، 4/ 21، مع 2/ 152
    معجب … رجز … ــــ … الخزانة 1/ 348
    رخيَّ اللَّبَب
    بهال وهب … « … قصي بن كلاب … الخزانة 3/ 306، العيني 4/ 565، [مع 1/ 5]الأخشب … « … عمرو بن خثارم البجلي … الخزانة 3/ 399
    بالحوأب … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 27
    ألْبُبي
    ألْبُبه … « … ــــ … الخزانة 3/ 292 (1)، سيبويه 2/ 61، 403
    كانت صاحبي … « … ــــ … شواهد المغني 60، [ابن الشجري 1/ 154]ستة الأواطب … « … ــــ … سيبويه 2/ 200
    الذاهب … سريع … الأقيشر … الخزانة 2/ 282



    _________
    (1) في الأصل: 222، خطأ.

    (21/28)



    فالآئب … « … ابن زيّابة … الخزانة 2/ 331، 4/ 397، شواهد المغني 158، [ابن الشجري 2/ 210، مع 2/ 150]مُسْحَنفَر لاحب
    حوزة الغائب … « … ــــ … العيني 4/ 226، ابن الشجري 2/ 104
    انطواء الحضْب … س مشطور … رؤبة بن العجاج … ابن الشجري 2/ 141، سيبويه 2/ 244
    الوطْب … « … ــــ … الخزانة 3/ 360، 366، ابن الشجري 1/ 20
    رشاءا خُلْب … « … [رؤبة] … الخزانة 4/ 356، العيني 2/ 299، سيبويه 1/ 480
    للهوى من طب
    قَهْرَ وجدٌ صب … « … ــــ … العيني 3/ 483، مع 2/ 67
    الشمال هُبِّي … « … ــــ … العيني 4/ 294
    من العقراب … « … ــــ … شواهد المغني 269
    ذؤيب … « … خالد بن زهير الهذلي … الخزانة 2/ 320
    الغريب … « … ــــ … الخزانة 2/ 325
    الخارئ المطيب … « … الأعشى … ل (خرأ)
    الأدب … منسرح … دعبل … الخزانة 1/ 541
    العجب … « … يزيد بن مفرّغ … الخزانة 2/ 516
    لجب … « … أبو محجن … الخزانة 3/ 556
    في العلب … « … جرير … سيبويه 2/ 22

    (21/29)



    مِلْكذب … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 97، 386
    كأنه الخمرة ابنة العنب … « … أبو المرجَّى (1) … ابن الشجري 2/ 62
    عن ذا التصابي … خفيف … [عمر بن أبي ربيعة] … مع 1/ 174
    منازل الأحباب … « … ــــ … الخزانة 1/ 193، 313
    والتراب
    المحراب
    الرباب … « … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 1/ 220، 239، 553، شواهد المغني 14، ابن الشجري 1/ 266، سيبويه 1/ 157، [مع 1/ 162]القباب … « … ــــ … الخزانة 3/ 413، العيني 1/ 176
    وضرب الرقاب … « … ابن الأيهم التغلبي … سيبويه 1/ 365
    العلاب … « … [إسماعيل بن يسار] (2) … الخزانة 4/ 19
    الحلاب … « … ــــ … الخزانة 4/ 457
    الأوصاب … « … حماد الراوية … الخزانة 4/ 131
    لفرقة الأحباب … « … ــــ … مع 1/ 156، سيبويه 1/ 320
    غير مجاب … « … ــــ … الخزانة 4/ 410، ابن الشجري 2/ 74، [193]لو تُحابي … « … ــــ … مع 1/ 37
    في الخطوب … « … الأعشى … الخزانة 2/ 463، 3/ 654، 4/ 380، 493، شواهد المغني 312، ابن الشجري 1/ 295، سيبويه 1/ 439



    _________
    (1) من أهل البطيحة. [المؤلف](2) كما في «الأغاني» (4/ 411).

    (21/30)



    النجيب … « … عاتكة بنت زيد … الخزانة 4/ 351
    غير خائب … خفيف مجزوء … عبد الصمد بن المعذل … ابن الشجري 2/ 60
    × كأبي مرحب
    × من تنضب
    معشب
    تضرب
    تخضب … متقارب … النابغة الجعدي … الخزانة 1/ 23، 485، 509، ابن الشجري 1/ 17، [152]، 156، 2/ 327، سيبويه 1/ 110، 2/ 138
    من غراب … « … [خلف الأحمر] (1) … ابن الشجري 2/ 134
    لم أعجب … « … [المتنبي] … ابن الشجري 2/ 134


    ــ بِه ــ

    لحبِّه … طويل … ابن الخياط … الخزانة 4/ 528
    من عَطَبه … بسيط … ــــ … العيني 3/ 257، مع 1/ 45
    ذهابه … رجز أو سريع … ــــ … الخزانة 4/ 91
    شربه
    كتبه … سريع … المتنبي … الخزانة 1/ 383، 3/ 112


    ــ بِها ــ

    ولما بها … كامل [مجزوء] … الأعشى … ابن الشجري 1/ 36
    كتائبها … منسرح … أبو نواس … الخزانة 2/ 249
    أنيابها … متقارب … ابن المعتز … الخزانة 1/ 250


    _________
    (1) انظر «الحيوان» (3/ 500).

    (21/31)



    أعنابها
    بقصابها
    × أودى بها … « … الأعشى … الخزانة 3/ 415، 4/ 578، العيني 2/ 466، 4/ 327، ق (أثافت)، ابن الشجري 1/ 105، 227، 2/ 345، سيبويه 1/ 239
    وانتيابها
    ولم أُورابها … رجز … ــــ … مع 1/ 28، سيبويه 2/ 165


    ــ بُ ــ

    الحبُّ … طويل … أبو تمام … الخزانة 1/ 170، 508
    المهذَّب … « … النابغة … الخزانة 1/ 169، شواهد المغني 80، 156، ابن الشجري 1/ 267
    × أهلٌ ومرحب
    تحلب
    أين يركب … « … طفيل الغنوي … الخزانة 1/ 271، مع 1/ 145، شواهد المغني 94، سيبويه 1/ 149
    مطلب
    به القار أجربُ … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 288، 3/ 275، 4/ 137، ق (أيهب)، شواهد المغني 29، ابن الشجري 2/ 268، [مع 2/ 13]يسلب
    من لا يجرِّب … « … المتنبي … الخزانة 1/ 384، ابن الشجري 2/ 313، [351]تجلب … « … النابغة الجعدي … الخزانة 1/ 514
    كاد يَعطِبُ … « … الأعشى … ل (دأدأ)

    (21/32)



    له أبُ … « … اللعين المنقري … الخزانة 1/ 530، 3/ 608، [سيبويه 1/ 420]وعقرب … « … حماسي … الخزانة 1/ 532
    منها فيثقبُ … « … النابغة؟ (1) … ق (أجداد)
    في حبل غيرك تحطِب … « … ــــ … مع 2/ 241
    تترقَّب … « … ابن نباتة … الخزانة 2/ 197
    × ومعرب
    ألبُب
    تحسبُ
    يلعب … « … الكميت … الخزانة 2/ 205، 4/ 5، 448، العيني 2/ 413، 3/ 111، شواهد المغني 12، ابن الشجري 1/ 267، ل (ظمأ)، سيبويه 2/ 30، [مع 1/ 134، 167، 2/ 85]يغضبوا … « … حريث بن محفّض … الخزانة 2/ 511 (2)
    تصرُّ وتحلبُ … « … ــــ … الخزانة 3/ 13، سيبويه 1/ 259، 2/ 7، 65
    مُغرِب (3) … « … ــــ … الخزانة 3/ 205



    _________
    (1) علامة الاستفهام إشارة إلى أنه الذبياني أو الجعدي. والبيت للنابغة الذبياني في ديوانه.
    (2) ذكر المؤلف بعده: سيبويه 1/ 469، والمذكور هناك بيت آخر بهذه القافية من بحر الكامل، وسيُذكر في موضعه.
    (3) ذكر الشيخ الشاهدين في الباء المضمومة، وآخرهما: «عنقاءُ مغرب»، والمشهور فيه الإضافة، وعليه بيت الفرزدق من قصيدته. وذكر ابن جني في «التمام» (ص 157) أن مما يوصف به تارة ويضاف إليه تارةً قولهم: قدحٌ نُضارٌ وقدحُ نُضارٍ، وسهمٌ غربٌ وسهمُ غربٍ، وعنقاءُ مُغرِبٌ وعنقاءُ مُغْربٍ، وله نظائر. وكأن المؤلف لاحظ هذا الأمر، فلا غبار عليه.

    (21/33)



    مُغرِب … « … [الفرزدق] … الخزانة 3/ 206
    وأعذبوا … « (1) … عبيد بن الأبرص … الخزانة 3/ 246
    فتنكبوا … « … ــــ … الخزانة 3/ 381
    المصلَّى ومذهب … « … بشر بن أبي خازم … ق (أجياد)
    فتصوَّبوا … « … النابغة الجعدي … الخزانة 3/ 421، شواهد المغني 265، سيبويه 1/ 240
    أم أين يذهب … « … ــــ … مع 2/ 180
    مائل القرن أعضب … « … ــــ … م 2/ 168، ابن الشجري 1/ 361
    ما على الدهر معتَبُ … « … الغطمش الضبي … العيني 4/ 465
    من الأرض سبسب
    يهشُّ ويطرب … « … أبو صخر الهذلي … العيني 4/ 470، شواهد المغني 220
    ذو كواكب أشهب … « … مقّاس العائذي … سيبويه 1/ 21
    متأوّب … « … هذلي … الخزانة 3/ 429
    منه أطيبُ … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 497، العيني 4/ 43، [مع 2/ 137]نعذَّب … « … كثيّر … الخزانة 3/ 546، ق (أيلة)
    الشمس تغربُ … « … نصيب … مع (1/ 175)، ابن الشجري 2/ 260
    والتمر أحسبُ … « … حكيم بن قميصة … الخزانة 4/ 5
    والأرحبيّ
    المهلَّب … « … ــــ … مع 1/ 64



    _________
    (1) من بحر الكامل لا الطويل.

    (21/34)



    وتُرأبُ … « … ــــ … الخزانة 4/ 38
    النجيبة والأب … « … ــــ … العيني 2/ 265، [مع 2/ 199]يتلهَّب … « … جوشن الكندي … الخزانة 4/ 183
    أقول فأعرب … « … ــــ … العيني 4/ 543
    إذ يتقلَّب … « … ــــ … مع 1/ 57
    فنضارب … « … الأخنس (1) … الخزانة 1/ 344، 3/ 166
    وللشرّ جالب … « … الفضل بن عبد الرحمن … الخزانة 1/ 465، العيني 4/ 113، 308، م 2/ 190، سيبويه 1/ 141
    عليه الثعالب … « … راشد بن عبد ربه … شواهد المغني 109، ابن الشجري 2/ 271، [مع 2/ 14]إلى الله راغب … « … مسكين الدارمي … الخزانة 1/ 467
    أين بالسيف ضارب … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 267
    من البيت جانب … « … العجير الهلالي … الخزانة 2/ 298، سيبويه 1/ 222
    فخاطِب … « … الفرزدق … ابن الشجري 1/ 119
    الحقائب … « … نصيب … الخزانة 2/ 413
    وتجاذب … « … أبو نصر بن نباتة … ابن الشجري 2/ 183
    العرف حاجب … « … [مروان بن أبي حفصة] … شواهد المغني 307
    نجيب (2) … « … العجير السلولي … الخزانة 1/ 72، 2/ 396، ش عن خ (3) 1/ 14، ابن الشجري 2/ 208



    _________
    (1) ابن شهاب اليشكري، وتابعه غيره. [المؤلف].
    (2) الصواب: «ذلول» أو «طويل». انظره في (لُ). [المؤلف].
    (3) أي عند الشنتمري في «تحصيل عين الذهب» عن الأخفش.

    (21/35)



    ما أكاد أجيب … « … الأحوص … الخزانة 1/ 534 (1)، 3/ 615، ق (براق حورة)، سيبويه 1/ 430
    بعد ذاك لبيب … « … [المخبل السعدي] (2) … الخزانة 1/ 270، ابن الشجري 1/ 164
    موته فيجيب … « … ــــ … الخزانة 1/ 377، العيني 4/ 287، ابن الشجري 1/ 129
    لحبيب … « … عروة بن حزام … الخزانة 1/ 533، العيني 3/ 156
    رقيب … « … قيس بن ذريح … الخزانة 1/ 536
    ذنوب … « … كثيّر … الخزانة 1/ 536، ق (البزواء)
    × جلدها فصليب
    مشيب
    وكليب
    × فركوب
    × [ذنوب] … « … علقمة … الخزانة 2/ 223، 241، 4/ 517، العيني 3/ 15، 4/ 105، مع 2/ [14]، 179، ابن الشجري 1/ 149، 2/ 181، 267، سيبويه 1/ 107، 414، 2/ 379، 423
    وثوب … « … الحسين بن مطير … الخزانة 2/ 486
    أتوب
    × بالفراق تطيب … « … المخبّل السعدي (3) … الخزانة 2/ 536، 3/ 235، مع 1/ 208، ش 1/ 108
    فصليب … « … [علقمة] … الخزانة 3/ 379



    _________
    (1) في الأصل: 233، خطأ.
    (2) انظر «أمالي القالي» (2/ 171).
    (3) أو أعشى همدان أو قيس. [المؤلف]

    (21/36)



    من جوّ السماء يصوب … « … [«] … ابن الشجري 2/ [20]، 292، العيني 4/ 532
    لهنَّ ندوب … « … [«] … مع 1/ 63
    صليب … « … الحطيئة … الخزانة 3/ 438
    عسيب … « … امرؤ القيس … الخزانة 3/ 612، العيني 1/ 96، شواهد المغني 243
    عسيب … « … صخر أخو الخنساء … شواهد المغني 243
    لغريب … « … ضابئ … الخزانة 3/ 81، 4/ 323، العيني 2/ 318، شواهد المغني 293، م 2/ 164، سيبويه 1/ 38، [مع 2/ 200]لخطيب … « … ثابت قطنة … الخزانة 4/ 185، شواهد المغني 34
    قريب
    مجيب
    × وقليب … « … كعب بن سعد الغنوي (1) … الخزانة 4/ 370، العيني 3/ 247، شواهد المغني 236، م 2/ 78، ابن الشجري 1/ 62، 237، سيبويه 2/ 139، [مع 2/ 33، 142]هبوب … « … أبو القمقام … الخزانة 4/ 432، مع 2/ 182
    منك نصيب … « … ــــ … العيني 4/ 420، شواهد المغني 203



    _________
    (1) ونسب لغيره. [المؤلف]

    (21/37)



    يا أباة غريب … « … [أبو الحدرجان] (1) … العيني 4/ 253، [مع 2/ 215]القنّتين عجيب … « … جزء بن ضرار … العيني 3/ 38
    لمحة فتغيب … « … حميد بن ثور … العيني 1/ 177، ق (الأخرجان، البراق)، [مع 1/ 21][ضروب … « … ــــ … سيبويه 1/ 57][خصيب … « … ــــ … سيبويه 1/ 254]× عجمٌ ولا عرب
    شنب
    × في غرزها تثب
    مقترب … بسيط … ذو الرمة … الخزانة 1/ 378، 560، 2/ 26، 325، 365، 3/ 89، [4/ 108] العيني 4/ 202، ابن الشجري 2/ 90، سيبويه 1/ 141، 333، 433، [مع 1/ 145، 2/ 162]العرب … « … جرير … الخزانة 2/ 279
    ضربة رغب … « … مزاحم العقيلي … سيبويه 1/ 87
    كله رجب (2) … « … [عبد الله بن مسلم الهذلي] … الخزانة 2/ 358، العيني 4/ 96
    يرنأ الطرب … « … الكميت … ل (رنأ، ضبأ)
    الكرب … « … رؤبة؟ … الخزانة 3/ 18
    الشيمة الأدب (3) … « … فزاري … الخزانة 4/ 5، 332، العيني 2/ 411، [مع 1/ 135]ولا طنب … « … ــــ … شواهد المغني [19]


    _________
    (1) كما في نوادر أبي زيد (ص 239).
    (2) انظر «رجبَا». [المؤلف].
    (3) انظر «الشيمة الأدبا».

    (21/38)



    مسلوب … « … ذو الرمة … الخزانة 1/ 123
    والجناب رطيب … « … ــــ … مع 1/ 113
    وتأويب … « … جرير؟ … مع 1/ 15
    المرد والشِّيب … « … أبو قيس بن رفاعة … العيني 1/ 167، شواهد المغني 244، ابن الشجري 2/ 238، [مع 1/ 19]يلقها ذِيب … « … (50) (1) … الخزانة 1/ 227، 3/ [572]، 644، 649، [4/ 170]، شواهد المغني 200، ابن الشجري 1/ 339، [سيبويه 1/ 437]مكذوب
    تحنيب … « … أبو دواد … الخزانة 2/ 60، العيني 3/ 132، مع 1/ 171
    مطلوب
    سرحوب … « … امرؤ القيس (2) … الخزانة 2/ 112، 4/ 502، شواهد المغني 169، سيبويه 1/ 353، 2/ 272
    الذيب … « … ــــ … الخزانة 2/ 402
    مكروب … « … عبد الله بن عنمة … الخزانة 3/ 576، سيبويه 1/ 411
    [أسكوب … « … ــــ … سيبويه 2/ 316]


    _________
    (1) أي أنها من الأبيات الخمسين (في كتاب سيبويه) التي لا يعرف لها قائل. وانظر مقال رمضان عبد التواب «أسطورة الأبيات الخمسين» في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق مج 49: 2 (1974 م).
    (2) والراجح أنها لرجل من الأنصار. قاله أبو عبيدة في كتاب الخيل. [المؤلف]

    (21/39)



    قشيب … «(1) … عبيد بن الأبرص … الخزانة 4/ 160
    لا يخيب … «مجزوء (2) … عَبيد … شواهد المغني 93
    مغلوب … « … ريطة (3) … الخزانة 4/ 356، 505، العيني 1/ 395
    الغراب … وافر … أمية بن أبي الصلت … الخزانة 1/ 120
    السغاب … « … الكميت بن معروف … الخزانة 2/ 197
    الغراب … « … عبيد بن الأبرص … الخزانة 2/ 403
    ذباب … « … أمية بن أبي الصلت … الخزانة 3/ 286
    الرغاب … «؟ (4) … ــــ … الخزانة 3/ 325
    الوطاب … « … امرؤ القيس … الخزانة 4/ 186
    ثياب … « … ــــ … الخزانة 4/ 455
    السراب … « … المتنبي … ابن الشجري 2/ 61
    ما أصابوا … « … الحارث بن كلدة (5) … العيني 4/ 60، ابن الشجري 1/ 5، 8، 326، 2/ 334، سيبويه 1/ 45، 66
    الكذوب
    قريب
    إلا اللغوب … « … رجل بحتري … الخزانة 2/ 336، 4/ 92، العيني 2/ 170، شواهد المغني 206، [مع 2/ 194]

    _________
    (1) البيت من مخلع البسيط= مستفعلن فاعلن فعولن.
    (2) هو من مخلع البسيط.
    (3) أخت عمرو ذي الكلب. [المؤلف](4) وضع المؤلف علامة الاستفهام هنا لأن البيت في المصدر ناقص.
    (5) أو غيلان بن سلمة، أو جرير، أو غيرهم. [المؤلف]

    (21/40)



    أدركني المشيب … « … عويف القوافي … الخزانة 3/ 88
    بكُنْتيٍّ يجيب … « … ــــ … مع 2/ 229
    بما فعل المشيب … « … أبو العتاهية … العيني 2/ 225، م 1/ 221
    دون أدناه الخطوب … « … جابر بن رألان الطائي (1) … الخزانة 3/ 567، شواهد المغني 32، م 2/ 190، [مع 1/ 97]× فرجٌ قريب
    لناظره قريب … « … هدبة … الخزانة 4/ 81، العيني 2/ 184، شواهد المغني 96، 152، م 2/ 143، سيبويه 1/ 478
    أنها لا تخيب … « … ــــ … الخزانة 4/ 141، مع 2/ 16، شواهد المغني 127
    على تلك القضية أعجب
    إن كان ذاك ولا أب … كامل … هُني بن أحمر (2) … الخزانة 1/ 241، العيني 2/ 339 (3)، ق (أجأ)، شواهد المغني 311، سيبويه 1/ 161، 352، [مع 2/ 198]أتجنَّب … « … سليمان بن أبي دُباكل … الخزانة 1/ 249
    غيَّب … « … طرفة … الخزانة 1/ 417
    الطريقَ الثعلبُ … « … ساعدة بن جؤيّة … الخزانة 1/ 474، العيني 2/ 544، ق (الأخشبان)، شواهد المغني 5، 299، م 2/ 142، ابن الشجري 1/ 42، 2/ 248، ل (دفأ)، سيبويه 1/ 16، 109، [مع 1/ 169، 2/ 105]


    _________
    (1) ونسب لإياس بن الأرت. [المؤلف](2) ونسب لضمرة بن ضمرة ولغيره. [المؤلف](3) في الأصل 399، خطأ.

    (21/41)



    مضاعفًا يتلهَّب … « … زيد الفوارس … الخزانة 1/ 515، 3/ 156، ابن الشجري 1/ 167، 2/ 327، [مع 1/ 201]يتقلَّب … « … ــــ … الخزانة 2/ 64
    جاعُ وأجدبوا … « … ــــ … مع 1/ 33
    المذهبُ … « … الزيات (1) … الخزانة 2/ 100
    بجانبيه الطحلب … « … ــــ … ل (حفأ)
    يغضبوا … « … أبو أسماء بن الضريبة (2) … الخزانة 4/ 310، سيبويه 1/ 469
    يتذبذبُ … « … ــــ … شواهد المغني 162
    دخلتُها لا أحجب … « … ــــ … العيني 3/ 191
    والممات قريب … « … سحيم العبد … الخزانة 1/ 274
    المكذوب … « … ــــ … الخزانة 4/ 72
    الرياح رطيب … « … نافع بن لقيط … ل (فيأ)
    شَبُّوا … «أحذّ مضمر … ــــ … الخزانة 4/ 414، ابن الشجري 1/ 357
    يا كعب
    ودونه الرحب … « … ذؤيب بن كعب … العيني 1/ 534





    _________
    (1) محمد بن عبد الملك الزيات. [المؤلف](2) وقيل لعطية بن عفيف، ونسبه بعضهم للفرزدق. [المؤلف].

    (21/42)



    من دونك الأسباب (1) … « … ــــ … م 2/ 128، مع 2/ 215
    عليه والتقليبُ … « … أسدي (2) … العيني 3/ 640
    وفوك الأشنب … رجز … بعض بني تميم … العيني 4/ 310، شواهد المغني 266، [مع 2/ 139]مرحب … « … مرحب اليهودي … الخزانة 2/ 524
    والإله الطالب
    ليس الغالب … « … نفيل بن حبيب … العيني 4/ 123، شواهد المغني 240، [مع 2/ 190]الأقاربُ … « … أبو النجم … الخزانة 1/ 407
    يكشف الضباب … « … رؤبة … الخزانة 1/ 412، العيني 4/ 302، سيبويه 1/ 255، 327
    الأركاب … « … ــــ … الخزانة 2/ 341
    عجيب … « … الأغلب … الخزانة 1/ 333
    العراب … رمل … المتنبي … الخزانة 1/ 167، العيني 1/ 515
    كعب … س مشطور … كعب بن مالك … الخزانة 2/ 525
    شهمٌ قلب
    كهام ينبو … « … ــــ … العيني 3/ 577، [مع 2/ 134]وقع الكتاب … « … أبو ذؤيب … شواهد المغني 11
    والحسب … منسرح … يزيد بن الحكم … الخزانة 1/ 55
    × لهنّ مطلب
    وتنسكب … « … ابن قيس الرقيات … الخزانة 3/ 268، شواهد المغني 211، ابن الشجري 2/ 226، سيبويه 2/ 59


    _________
    (1) ذكره المؤلف في موضعين، فجمعتُ بينهما.
    (2) وهو: الجميح، أو نافع بن لقيط، أو نافع بن نويفع. [المؤلف]

    (21/43)



    منكم أرب … « … ــــ … مع 2/ 43
    المريب … خفيف … ابن شبرمة … الخزانة 2/ 428
    وأنت خطيب … « … صالح بن عبد القدوس (1) … الخزانة 4/ 285، العيني 3/ 347، شواهد المغني 245، [مع 2/ 41]هند غضوب … « … طائي (2) … العيني 2/ 189، [مع 1/ 105]إلا الصدى والجبوب … « … ــــ … العيني 3/ 105، [مع 1/ 194]دائمًا فأجابوا … « … ــــ … العيني 3/ 259، شواهد المغني 296، [مع 2/ 20]مذنب … متقارب … أبو الطفيل … الخزانة 2/ 92
    يُغضبوا … « … أيمن بن خريم … الخزانة 3/ 566
    الكذوب … « … ــــ … الخزانة 3/ 11
    ما نبحته الكلاب … « … ــــ … ق (إسبيل)


    ــ بُه ــ

    جاع صاحبُه … طويل … ــــ … الخزانة 1/ 178
    أقاربه … « … أبو النشناش … الخزانة 1/ 186
    جانبه … « … أسدي … الخزانة 1/ 272
    أبوه يقاربه … « … الفرزدق … ش عن خ 1/ 14
    أحاربه
    × أنا طالبُه
    × السليط أقاربه … « … « … الخزانة 1/ 395، 2/ 348، [386]، 3/ 293، 334، 4/ 554، العيني 2/ 556، شواهد المغني 299، ابن الشجري 1/ 133، ل (شنأ)، سيبويه 1/ 236، 1/ 418


    _________
    (1) أو مطيع بن إياس. [المؤلف](2) أو الكلحبة. [المؤلف]

    (21/44)



    مذاهبُه … « … عمير بن جُعيل التغلبي … الخزانة 1/ 458
    أُقاربه … « … ــــ … الخزانة 2/ 206
    سَنام وغاربه … « … عبد الرحمن بن حسان (1) … الخزانة 2/ 227، العيني 3/ 373
    باثنين صاحبه … « … ــــ … الخزانة 2/ 359
    ثعالبه … « … عبد الله بن أمية بن المغيرة … الخزانة 3/ 288، ق (أطرقا)
    ذوائبه
    × وأخاطبه
    × وملاعبه (2) … « … ذو الرمة … الخزانة 3/ 295، العيني 2/ 176، شواهد المغني 210، ابن الشجري 2/ 39، سيبويه 2/ 235
    الجَزْعَ ثاقبُه
    كواكبه … « … أبو الطمحان … الخزانة 3/ 426، العيني 1/ 567
    كاذبه … « … ــــ … الخزانة 3/ 586
    على المسح شارُبه … « … فرعان بن الأعرف … العيني 2/ 398، [مع 1/ 133]لم تخنه مضاربه
    مات صاحبه … « … نهشل بن حرّي … شواهد المغني 171، 245، العيني 3/ 334
    يغلب صاحبه … « … ــــ … مع 1/ 62
    السرير جوانبه … « … المتمنية … شواهد المغني 229
    عواقبه … « … المتلمس … شواهد المغني 103
    دابُه … كامل … زيد بن عمرو بن نفيل … الخزانة 3/ 99


    _________
    (1) أو أبو الغمر الكلابي. [المؤلف](2) ذكر المؤلف هذه القافية مرتين. فجمعت بينهما.

    (21/45)



    كُذُبه … رجز … ــــ … الخزانة 3/ 11
    كثير صخبه … « … بشير بن النكث … سيبويه 2/ 228
    لم أضرِبه … « … زياد الأعجم … مع 2/ 234، سيبويه 2/ 287، [مع 2/ 234]بنامَ صاحبه
    الليان جانبه … « … ــــ … الخزانة 4/ 106، العيني 4/ 3، ابن الشجري 2/ 148، [مع 1/ 3، 2/ 153]ضجَّةً ركائبُه … « … ــــ … سيبويه 2/ 420
    لا أحبُّه … س مشطور … ــــ … الخزانة 3/ 367
    تنتابه
    أربابه … « … يماني، سعدي … الخزانة 1/ 168، العيني 1/ 530


    ــ بُها ــ

    إلا ببَيْنٍ غرابها … طويل … الأخوص الرياحي … الخزانة 2/ 140، 3/ 507، 613، شواهد المغني 295، سيبويه 1/ 83، 154، 418
    نابها … « … مغلِّس بن لقيط … الخزانة 2/ 415، العيني 1/ 333، ابن الشجري 1/ 89، 2/ 201، سيبويه 1/ 384
    [إهابُها … « … دارمي … سيبويه 1/ 421]انسكابها … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 536
    إلا غرابها
    أو صوابها
    أو صوابها … « … ــــ … ل (خطأ)

    (21/46)



    يعرف الحقَّ عابها … « … ــــ … مع 1/ 96، شواهد المغني 243
    أرشدٌ طِلابها … « … أبو ذؤيب … مع 2/ 176، شواهد المغني 9، 52
    ونعم شهابها … « … ــــ … العيني 4/ 11
    خطيبها … « … سحبان … الخزانة 1/ 153، 4/ 346، 411
    ذيبها … « … نميري … الخزانة 4/ 32
    × كومها وشبوبها
    منيبها
    بادٍ عيوبها … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 465، ابن الشجري 1/ 105، 283، سيبويه 1/ 225
    ثم أنت حسيبها … « … المجنون … الخزانة 4/ 593، مع 2/ 219
    عينٍ حبيبها … « … نصيب … العيني 1/ 537
    غاب عنها حبيبها … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 274
    قفرًا كثيبها … « … القتّال الكلابي … ق (أجلى، البردان)
    السُّماة ربيبها … « … العنبري … سيبويه 1/ 294، 2/ 144
    [كواكبها … منسرح … عدي بن زيد (1) … الخزانة 2/ 18، سيبويه 1/ 361]

    ــ تْ ــ

    وبعدَمَت … رجز … [أبو النجم] … الخزانة 2/ 148، 3/ 187، العيني 4/ 559، [مع 2/ 214، 235]

    ــ تَ ــ

    مكبوتا … بسيط … المتنبي … الخزانة 1/ 383


    _________
    (1) أو أحيحة بن الجلاح.

    (21/47)



    يا أنتا … س مشطور … ابن دارة … الخزانة 1/ 289، العيني 4/ 232، ابن الشجري 2/ 79، [مع 1/ 151]خُضتُها وكَعَعْتا … خفيف … ــــ … مع 2/ 27
    شِمْلَتِها شِملتا … متقارب … ــــ … مع 2/ 232، ابن الشجري 2/ 165 (1)


    ــ تِ ــ

    الخَفْت … طويل … ــــ … الخزانة 3/ 47
    استقلَّت … « … ــــ … سيبويه 1/ 244، [305]وإن هي جلَّت … « … عبد الله بن الزَّبير (2) … الخزانة 1/ 345، ابن الشجري 1/ 363
    فاز بأرَّت
    أجرَّت … « … عمرو بن معديكرب … الخزانة 1/ 422، 4/ 332، العيني 2/ 436، شواهد المغني 143، ل (درأ)، [مع 1/ 139]المصوِّت … « … الشنفرى … الخزانة 2/ 18
    وصرَّت … « … الحطيئة … الخزانة 2/ 139
    اشمعلَّت … « … مرة بن محكان … الخزانة 2/ 173
    فشلَّت
    وتخلَّت … « … كثير … الخزانة 2/ 376، 4/ 71، 328، العيني 2/ 408، 4/ 204، شواهد المغني 25، 275، 282، ابن الشجري 1/ 49، 118، 165، م 942، ل (سوأ)، سيبويه 1/ 215


    _________
    (1) لم أجد البيت فيه. وانظر «سرّ صناعة الإعراب» (1/ 167).
    (2) انظر الخلاف في نسبته في «سمط اللآلي» (1/ 166).

    (21/48)



    شُمَّت … « … « … الخزانة 4/ 147، مع 2/ 194، ق (بابليون)
    استعجمتْ ثم صمَّت
    فادهأمَّت … « … « … مع 2/ 230
    حُلَّت … « … بثينة … الخزانة 3/ 94
    لكلَّت … « … ــــ … ق (إيلياء)
    علَّت … « … جميل … الخزانة 3/ 94
    أوارةِ … « … زهير … ق (أوارة، أوريشلم)
    أو أقلَّت … « … (50) (1) … الخزانة 4/ 467، سيبويه 1/ 490
    حين سلَّت … « … الفرزدق … شواهد المغني 263، م 2/ 62
    إذا الطير مرَّت … « … طائي … مع 1/ 72، [العيني 1/ 518]من التي … « … الأعشى … ابن الشجري 2/ 165
    المصبّح هامتي … « … ــــ … مع 2/ 97
    لأبياتي … « … البسوس … الخزانة 1/ 301
    فبرقة العيرات … « … امرؤ القيس … ق (برقة العيرات)
    الغفلات … « … ــــ … الخزانة 2/ 103، العيني 2/ 361، شواهد المغني 76، 270
    عن مظهر العبرات … « … ــــ … مع 1/ 125
    من شَيَرات … « … [جعيثنة البكائي] (2) … العيني 4/ 589



    _________
    (1) نسبه ابن السيرافي في «شرح أبيات سيبويه» (2/ 149) إلى مليح بن علاق القعيني.
    (2) انظر «سمط اللآلي» (2/ 834).

    (21/49)



    بالأكباد منكسرات … « … ــــ … مع 1/ 83
    الملمّات (1) … بسيط … ــــ … العيني 3/ 419، شواهد المغني 188، مع 2/ 61
    أولادًا لِعلَّات … « … ــــ … سيبويه 1/ 172
    المداراةِ … « … الخطابي … الخزانة 1/ 282
    الصلاة … وافر … جرير … الخزانة 1/ 481
    اجتنبوا أذاتي … « … ــــ … الخزانة 2/ 148، مع 1/ 99
    الكماةِ … « … ــــ … الخزانة 2/ 411
    صُنَيبعات … « … أبو حنش … الخزانة 2/ 502
    بالترَّهات … « … سراقة البارقي … شواهد المغني 232، ابن الشجري 2/ 20، 200
    حاميات … « … أبو عطاء السندي … العيني 1/ 560
    في جوارهم هنات … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 38
    [متتابعات
    وقريسيات … « … ــــ … ش 2/ 36]ولات هنا حنَّت
    أجنَّت … كامل … حجل بن نضلة (2) … الخزانة 2/ 156، 480، العيني 1/ 418، شواهد المغني 311، [مع 1/ 99]

    _________
    (1) ذكره الشيخ في موضعين، فجمعتُ بين مصادرهما.
    (2) أو شبيب بن جعيل. [المؤلف]

    (21/50)



    فانهلَّت
    والتي
    خلَّتي
    فملَّت … « … سلمي بن ربيعة الضبي … الخزانة 2/ 371، 560، 3/ 377، 400 (1)، 4/ 542، مع 1/ 35، ابن الشجري 1/ [25]، 43، 121، 2/ 69
    فارتدَّت … « … كاثبة بن حُرقوص … الخزانة 3/ 79
    [وأغدَّت
    المتنبِّت … « … عنز بن دجاجة المازني … سيبويه 1/ 368]× واللتيَّا والتي
    تردَّت … رجز … ــــ … الخزانة 2/ 559، م 2/ 166، ابن الشجري 1/ 24، [25]، ل (جشأ)، سيبويه 1/ 376، 2/ 140
    مدَّت … « … العجاج … الخزانة 3/ 508
    عقبتي … « … ــــ … الخزانة 4/ 15، [سيبويه 1/ 122 نثرًا]هنَّتْ ولاتَ هنَّت … « … ــــ … مع 1/ 52
    في بيتِ … سريع … ابن أبي دواد … الخزانة 1/ 216
    فهذا بتِّي … س مشطور … رؤبة … العيني 1/ 561، ابن الشجري 2/ 255، سيبويه 1/ 258، [مع 1/ 78، 2/ 84]واللاتي … « … ــــ … الخزانة 2/ 530، 559، [ابن الشجري 1/ 24]مولاتي … « … ــــ … الخزانة 3/ 408



    _________
    (1) في الأصل: 450، خطأ.

    (21/51)



    بالموماة … « … ــــ … الخزانة 3/ 529
    من حاجاتي
    عفرنياتي … « … ــــ … سيبويه 2/ 116
    هيَّاتِ … « … ــــ … العيني 1/ 124
    المصيبات … منسرح … [أبو دهبل الجمحي] … الخزانة 3/ 265
    على الموت … « … قيس بن ذريح … شواهد المغني 184
    بالشهوات … خفيف … موسى شهوات … الخزانة 1/ 144
    الطلحات … « … ابن قيس الرقيات … الخزانة 2/ 251، 3/ 392، 4/ 145، [مع 2/ 162]عن فؤادك الغفلات … « … ــــ … العيني 3/ 126، [مع 1/ 171]أيِّدُ القصراتِ
    الناقلات … « … أبو دواد … ق (أُفيق)
    حسراتي … « … سعد الوراق … الخزانة 3/ 118


    ــ تِه ــ

    علاته … كامل … البهاء زهير … الخزانة 1/ 327
    وشقوته … رجز … [نفيع بن طارق] … الخزانة 3/ 105، العيني 4/ 488، [مع 2/ 204]من خيار أمّته
    في زمرته … « … ــــ … مع 1/ 57
    وميقاته … سريع … الزمخشري … الخزانة 3/ 117
    طلحاته … متقارب … البحتري … الخزانة 3/ 394

    (21/52)


    ــ تِها ــ

    مجلوةً وجناتها … كامل … ــــ … مع 2/ 134
    حدائداتها … رجز … [الأحمر] … الخزانة 1/ 101
    نعّاتها … « … أسدي (1) … الخزانة 3/ 478، العيني 3/ 583، ل (د رأ)، [مع 2/ 135]دُولاتها
    زفراتها … « … ــــ … العيني 4/ 396، 517 (2)، شواهد المغني 155


    ــ تُ ــ

    صيّت … طويل … الأخطل … الخزانة 4/ 584
    كاذبًا فعميت … « … حميد … شواهد المغني 12
    أموات … « … البسوس … الخزانة 1/ 301
    الحبطات … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 282
    الحجرات … « … حبطي … الخزانة 4/ 282
    شمالات … مديد … جذيمة الأبرش … الخزانة 4/ 567، العيني 3/ 344، 4/ 328، شواهد المغني 134، 245، م 1/ 120، ابن الشجري 2/ 243، سيبويه 2/ 153، [مع 2/ 41، 99]ما هذه الصوت … بسيط … رويشد بن كثير الطائي … الخزانة 2/ 167، مع 2/ 216


    _________
    (1) ونسبه العيني لعمير (أو عمر) بن لحا (بالحاء المهملة) التيمي، وتعقّبه البغدادي. [المؤلف].
    (2) في الأصل: 417، خطأ.

    (21/53)



    يومًا ملمَّات
    إياي ميآت
    ضريجيات … « … ابن مقبل (1) … العيني 2/ 376، [مع 1/ 130]قتلت … وافر … الأسد الرهيص … الخزانة 1/ 62
    الأساة … « … ــــ … الخزانة 2/ 385، العيني 4/ 551، [مع 1/ 33]تبيتُ … « … نسب لعمرو بن قعاس … الخزانة 1/ 459، 2/ 112، 156، 4/ 477، العيني 2/ 366، 3/ 352، شواهد المغني 77، 219، م 2/ 154، سيبويه 1/ 359
    ما أتيت … « … عمرو بن قعاس … الخزانة 1/ 459، 3/ 143، 4/ 409، شواهد المغني 77، سيبويه 1/ 312
    طويت … « … سنان بن الفحل الطائي … الخزانة 2/ 511، العيني 1/ 436، ابن الشجري 2/ 306، [مع 1/ 59]مثل ما وقيت … رجز … رؤبة … سيبويه 2/ 250
    على الحساب مقيت
    منشورةً ودعيت … خفيف … السموأل … العيني 4/ 332، مع 2/ 100
    الغراب الميت
    واستقيت … س مشطور … ــــ … ابن الشجري 1/ 152 (2)



    _________
    (1) وقيل: بل أبو شنبل. [المؤلف](2) في الأصل: 52، خطأ.

    (21/54)



    حوقلت أو دنوت
    الرجال الموت … « … ــــ … العيني 3/ 573
    ما سليت
    وإن غنيت … « … رؤبة … ابن الشجري 1/ 139، ل (خطأ)
    شيئًا ليتُ
    فاشتريتُ … « … رؤبة؟ … العيني 2/ 524، شواهد المغني 277، [مع 1/ 206، 2/ 222]دببت … متقارب … الأخفش … الخزانة 4/ 490


    ــ تُه ــ

    لحيته … رجز … يزيد بن مفرغ … الخزانة 2/ 213
    داجَيته … « … ــــ … ل (ب أب أ)


    ــ تُها ــ

    عَبَراتها … طويل … الأعشى … سيبويه 2/ 176 (1)
    به فتياتها … « … « … شواهد المغني 106


    ــ ثْ ــ

    عبَث … رجز منهوك … ــــ … الخزانة 1/ 264


    ــ ثِ ــ

    محروث … بسيط … محبوب النهشلي … الخزانة 4/ 504
    الثلاث … وافر … ــــ … الخزانة 4/ 89، [مع 1/ 102]الكرَّاث … كامل … جرير … الخزانة 3/ 129


    _________
    (1) في الأصل: 186، خطأ.

    (21/55)


    ــ ثُ ــ

    نعم الحارث … رجز … ــــ … مع 1/ 152


    ــ جْ ــ

    بالفرج … رجز … [النابغة الجعدي] … الخزانة 4/ 159، شواهد المغني 114
    الفلج … « … النابغة الجعدي … الخزانة 4/ 160
    حجَّتِج … « … بعض اليمانيين … العيني 4/ 570، [مع 1/ 155، 2/ 214]الهوج
    دَبيج … س مشطور … ــــ … الخزانة 3/ 298
    سيهوج … « … ــــ … مع 1/ 19، ابن الشجري 2/ 254، [مع 1/ 19]

    ــ جَا ــ

    مفلجا … طويل … ريسبان بن عميرة … الخزانة 1/ 557
    ونارًا تأجَّجا … « … الحطيئة (1) … الخزانة 3/ 660، مع 2/ 166، سيبويه 1/ 446
    تأجَّجا … « … الشمردل … الخزانة 3/ 663
    الخمجا … بسيط … ساعدة … الخزانة 4/ 486، ل (فتأ)
    الدجاجا … وافر … ــــ … الخزانة 4/ 376
    النشيجا … « … ورقة بن نوفل … الخزانة 2/ 39، العيني 1/ 365


    _________
    (1) أو عبيد الله بن الحر. [المؤلف]

    (21/56)



    إذا الليل دجا
    يرندجا … رجز … سويد بن أبي كاهل … مع 2/ 26، شواهد المغني 166، الخزانة 2/ 547
    من ضَعَوات تولجا … « … [جرير] … ابن الشجري 2/ 57
    شجا
    أجا
    أنهجا … « … العجاج … الخزانة 1/ 39، 4/ 475، العيني 1/ 26، شواهد المغني 268، [سيبويه 2/ 299]وأجا … « … أبو النجم … ل (أج أ)
    المرتجى … سريع … أشجع السلمي … الخزانة 1/ 144
    يقول جِيجا
    الفروجا … س مشطور … ــــ … ل (ج أج أ)


    ــ جِ ــ

    المفرّج … طويل … سُحَيم العبد … الخزانة 1/ 274
    × اليرندج
    بالمتولج
    مخدج … « … الشماخ … الخزانة 1/ 470، مع 1/ 67، 2/ 21، ابن الشجري 1/ 232، سيبويه 1/ 454
    قصد المخارج … « … ــــ … مع 1/ 133، [2/ 131]حجَّاج … بسيط … المتمنية … الخزانة 2/ 108
    الكاتب الهاجي … « … أبو وجزة … ق (أنشاج، أوطاس)
    درَّاج … « … ــــ … الخزانة 3/ 344
    [من الساج … « … ــــ … سيبويه 1/ 80]أصوات الفراريج … « … ذو الرمة … الخزانة 2/ 119، 250، ل (ظمأ)، سيبويه 1/ 92، 295، 347

    (21/57)



    محلوج … « … ــــ … الخزانة 2/ 324
    السراج … وافر … الأقيشر … الخزانة 2/ 280
    ×بالفهر واجي
    الغمرات داجي … « … عبد الرحمن بن حسان … مع 2/ 34، سيبويه 2/ 170
    الإرتاج … كامل … ابن ميادة … الخزانة 1/ 76، العيني 4/ 352، سيبويه 2/ 17
    التشحاج
    الحجاج … « … جرير … الخزانة 2/ 142، 256
    الحجاج
    وعجاج … « … جحدر … الخزانة 2/ 356، 3/ 342
    مانع فضله المحتاج … « … ــــ … العيني 3/ 469
    مقطّع الأوداج … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 243
    ماء الحشرج … « … جميل (1) … العيني 3/ 279، شواهد المغني 110
    حارج
    ودارج … رجز … جندب بن عمرو … الخزانة 2/ 174، العيني 4/ 173، ابن الشجري 2/ 167
    الكنافج
    المحالج … « … أبو جندل الطهوي … العيني 3/ 457
    الدمالج … « … ــــ … الخزانة 3/ 343
    يغلق من خارج … سريع … ــــ … [مع 1/ 68]على منهج
    الهودج … س مشطور … العرجي … الخزانة 2/ 429، شواهد المغني 175



    _________
    (1) أو عمر، أو عبيد بن أوس الطائي. [المؤلف]

    (21/58)



    وأبو علجّ … « … ــــ … العيني 4/ 585، سيبويه 2/ 288
    داجي … خفيف … أبو عيينة … الخزانة 1/ 373
    في عساس الخلنج … « … ابن قيس الرقيات … شواهد المغني 212


    ــ جُ ــ

    أعوجُ … طويل … أبو دهبل … الخزانة 4/ 79
    مزلَّج
    تخلج … « … الجعدي … ق (أهوى)
    هيوج
    نئيج … « … أبو ذؤيب … الخزانة 3/ 193، العيني 3/ 249، 282، 4/ 423، شواهد المغني 109، م 2/ 21، ابن الشجري 2/ 270، سيبويه 1/ 56
    الزجاج خروج … « … ــــ … الخزانة 3/ 474
    أروى به فأعيج
    عجلى القيام خروج … « … ــــ … العيني 3/ 671
    تَجْرٌ عنده وحجيج
    العزاء هيوج … « … الراعي … العيني 3/ 536
    في آثارهم لججوا … بسيط … مرة بن الرواغ … العيني 4/ 573
    دحاريج … « … [النابغة الجعدي] … سيبويه 2/ 28
    الشروج … وافر … الداخل بن حرام … الخزانة 3/ 148
    المخرج … كامل … إبراهيم بن العباس … الخزانة 2/ 545
    دموج … خفيف … ــــ … الخزانة 1/ 84

    (21/59)


    ــ حْ ــ

    فانتزح … كامل … الضبي يهجو المتنبي … الخزانة 1/ 382
    من سمَح … « … المتنبي … الخزانة 1/ 382
    جحاجح … « … أمية بن أبي الصلت … الخزانة 1/ 121، 2/ 43، ق (الأواشح)
    جوانح … « … بكر بن النطاح … الخزانة 2/ 197
    وإن كان برح … رمل … أبو دواد … الخزانة 3/ 13


    ــ حَا ــ

    صباحا … وافر … جذع بن سنان … الخزانة 3/ 6، العيني 4/ 499
    السريحا … « … مضرس بن ربعي (1) … الخزانة 1/ 117، شواهد المغني 204، ابن الشجري 2/ 72، سيبويه 1/ 9، 2/ 291
    واجدزَّ شِيحا … « … « … الخزانة 4/ 402، العيني 4/ 591
    بالحجاز فأستريحا … « … نسب إلى المغيرة بن حبناء … الخزانة 3/ 600، العيني 4/ 390، شواهد المغني 169، ابن الشجري 1/ 279، سيبويه 1/ 423، 448، [مع 1/ 51، 2/ 7، 10، 90]ورُمْحا … كامل [مجزوء] … ــــ … الخزانة 1/ 230، 500، 4/ 6، ابن الشجري 2/ 321، ش 1/ 307


    _________
    (1) ونسب ليزيد بن الطثرية. [المؤلف]

    (21/60)



    للصبابة جانحا … « … ــــ … العيني 1/ 120، 4/ 341، شواهد المغني 258، [مع 2/ 99]يمصحا … رجز … رؤبة … الخزانة 4/ 90، العيني 2/ 215، سيبويه 1/ 478، [مع 1/ 105]أحراحا … س مشطور … [الفرزدق] … ابن الشجري 2/ 38
    الصباحا … « … أبو حرب الأعلم (1) … الخزانة 2/ 506، العيني 1/ 427، شواهد المغني 281، [مع 1/ 36، 56]إلى سليمان فنستريحا … « … أبو النجم … العيني 4/ 387، ق (الأخاشب)، [سيبويه 1/ 421، مع 1/ 158، 2/ 7]تحسبه مكسوحا … « … [«] (2) … سيبويه 1/ 465
    قتلوا المسيحا … « … ــــ … الخزانة 1/ 155
    [طليحا … متقارب … أبو ذؤيب الهذلي … سيبويه 1/ 238]

    ــ حَه ــ

    من أردانها نافحَه … سريع … ــــ … مع 2/ 64، 241


    ــ حِ ــ

    بأروح … طويل … الطرماح … الخزانة 1/ 173
    عند ماوانَ رُزَّح … « … عروة بن الورد … مع 2/ 147


    _________
    (1) العقيلي، ونسب لرؤبة ولليلى الأخيلية. [المؤلف](2) كما في «أساس البلاغة» (طوح).

    (21/61)



    الخطوب الفوادح … « … ــــ … العيني 4/ 166
    ولستُ برائح
    فوق الجوانح … « … أبو الطمحان (1) … شواهد المغني 96، ابن الشجري 1/ 276، 286، 300
    رامح … « … ابن مقبل … الخزانة 1/ 111
    سليم الجوانح … « … ــــ … الخزانة 2/ 98، مع 1/ 124
    بالقوادح … « … جميل … الخزانة 2/ 379، 3/ 93، شواهد المغني 25
    الكُلى والجوانح … « … قسّام بن رواحة السِّنبسي … الخزانة 4/ 87، شواهد المغني 152
    المتتاوح (2) … « … توبة … شواهد المغني 220
    [السوانح … « … ذو الرمة … سيبويه 1/ 271، 2/ 44]بغير سلاحِ … « … مسكين الدارمي … الخزانة 1/ 465، العيني 4/ 305، سيبويه 1/ 129، [مع 1/ 146، 2/ 158]قروح … « … ابن الدمينة … الخزانة 3/ 560
    رمّاحِ … بسيط … أوس بن حجر … الخزانة 1/ 76
    إصلاح … « … ــــ … الخزانة 1/ 320
    إلا على ناحي … « … مالك بن حيان … ابن الشجري 2/ 341
    الأضاحي … وافر … الأخطل … الخزانة 1/ 221
    بين قتلي والصلاح … « … جميل … الخزانة 3/ 47، مع 2/ 209



    _________
    (1) أو هدبة. [المؤلف](2) من قصيدة توبة [الحائية مضمومة القافية]، وفيها أبيات أخر مكسورة. [المؤلف].

    (21/62)



    بمنتزاح … « … ــــ … الخزانة 3/ 378، ابن الشجري 1/ 122، 221، 2/ 158
    وهمُ جناحي … « … هذلي … مع 1/ 58، شواهد المغني 282، ابن الشجري 2/ 308
    بطونَ راحِ
    × بمستباح … « … جرير … الخزانة 4/ 508، العيني 1/ 114، 4/ 75، شواهد المغني 15، 46، 297، 302، م 2/ 160، 169، ابن الشجري 1/ 5، [78]، 265، 326، سيبويه 1/ 45، 66
    إلى قومي شراحي … « … يزيد بن مخرم الحارثي … العيني 1/ 385، شواهد المغني 261، م 2/ 173، [مع 1/ 63]من غدوٍّ أو رواحِ … « … ــــ … شواهد المغني 308
    أو تستريحي … « … ابن الإطنابة … الخزانة 1/ 423، العيني 4/ 415، شواهد المغني 186، ل (جشأ)
    ومضرّح … كامل … أبو ذؤيب … شواهد المغني 10
    للأبطح … « … مسعود بن وضام الرياحي … الخزانة 1/ 237
    وذبائح
    لاقح … « … زياد الأعجم (1) … الخزانة 1/ 105، 141، 4/ 192، العيني 2/ 502، ابن الشجري 1/ 45، 304، 2/ 176
    صالح … « … ــــ … الخزانة 4/ 91



    _________
    (1) وقيل: الصلتان. [المؤلف]

    (21/63)



    × بغير قداح
    × صحاح
    سرداح … « … ابن ميادة … الخزانة 2/ 293، 3/ 183، مع 1/ 179، سيبويه 1/ 227
    ضاحي … « … فاطمة بنت الأجحم … الخزانة 2/ 513
    الرزاح … «[مجزوء] … [القاسم بن معن] … الخزانة 3/ 559، العيني 2/ 297
    الرماح … س مشطور … لبيد … الخزانة 4/ 174، 524، العيني 4/ 458، 466، شواهد المغني 228، [مع 1/ 115]الشحِّ … « … ــــ … الخزانة 4/ 533
    والسماح
    الفتى النفّاح … « (1) … (50) … الخزانة 1/ 296، العيني 4/ 268، سيبويه 1/ 319، [مع 1/ 156]بالبطاح … « … أبان اللاحقي … الخزانة 3/ 458


    ــ حُ ــ

    تسفح … طويل … ــــ … الخزانة 1/ 320
    × يمصحُ
    × فتروَّحوا
    مِتْيَحُ … « … الراعي … الخزانة 2/ 159، سيبويه 1/ 191
    سَوام مبرِّح … « … السريّ بن حاتم … ق (الأحاسن، برقة الخرجاء)
    أكدح … « … ابن مقبل … الخزانة 2/ 308، 4/ 266، سيبويه 1/ 376، [مع 2/ 151]

    _________
    (1) البيتان من بحر الخفيف.

    (21/64)



    يَبْرَح
    يتبطَّح
    فللموت أروح … « … ذو الرمة … الخزانة 4/ 74، 262، 423، 534، شواهد المغني 207
    وأنجح
    تضبح … « … جِران العَود … الخزانة 4/ 198، العيني 1/ 492، ق (الأشاقر)، ابن الشجري 1/ 39
    بثنة يقرح … « … جميل … شواهد المغني 303
    شوق مبرِّح … « … طائي … العيني 3/ 378
    الظعينة أملح … « … جرير … العيني 4/ 52
    لم تستمعْه المسارح … « … ــــ … مع 2/ 57
    جندل وصفائح
    به العين صالح … « … توبة … العيني 4/ 453، شواهد المغني 201، 220، [مع 2/ 80]أنت بائح … « … عنترة … العيني 1/ 478، ابن الشجري 1/ 7
    له فيه مادح
    بعد موتك فارِحُ … « … أشجع السلمي … الخزانة 1/ 143، العيني 3/ 574
    تطيح الطوائح … « … الحارث بن نهيك (1) … الخزانة 1/ 147، 3/ 443، العيني 2/ 454، م 2/ 163، سيبويه 1/ 145، 183، [199، مع 1/ 142]صالح … « … ابن دريد؟ … الخزانة 1/ 491



    _________
    (1) أو نهشل بن حري. [المؤلف]

    (21/65)



    الحزن قادح … « … ورقة بن نوفل؟ … الخزانة 2/ 40 (1)
    بكرمان ناصح … « … جرير … الخزانة 2/ 400، 3/ 203، شواهد المغني 301
    نازح … « … عمارة بن عقيل … الخزانة 2/ 497
    القوامح … « … زيد الخيل … ق (إمّدان)
    فأصارح … « … ــــ … الخزانة 3/ 118
    حمول روائح … « … القُحيف العقيلي … ق (أوق)
    صوالح
    ونوائح … « … معن بن أوس … الخزانة 3/ 258، شواهد المغني 273، [مع 1/ 204]الدوالح … « … البعيث … الخزانة 3/ 596
    طلائح
    جامح … « … ابن مقبل … ل (زنأ)، سيبويه 1/ 467
    فتَّل الزندَ قادح … « … ــــ … الخزانة 4/ 46، 234، شواهد المغني 278، [مع 2/ 210]ذابح … « … ذو الرمة … الخزانة 4/ 461
    [نابح … « … ــــ … سيبويه 1/ 251]وتراوح
    الفسائح … « … مصاد بن مذعور … مع 1/ 179
    والجبال جنوح … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 378، 2/ 303
    للخلاف جنوح … « … ــــ … شواهد المغني 283



    _________
    (1) بعده في الأصل: «مع 1/ 81». وهناك بيت آخر، ولذا حذفته.

    (21/66)



    تصيح
    سبوح … « … أبو ذؤيب؟ … الخزانة 2/ 3، العيني 4/ 517، سيبويه 1/ 364
    قد تغتدي وتروح … « … عبيد بن الأبرص … شواهد المغني 35
    ففيم تنوح … « … أبو كبير … شواهد المغني 278
    فتريح … « … عوف بن محلّم … شواهد المغني 279
    مرحوا … بسيط … المتنخل … الخزانة 2/ 137
    ينعٌ وإفضاح … « … أبو ذؤيب … سيبويه 2/ 306
    الريح … « … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 1/ 240
    مذبوح … « … أبو ذؤيب … الخزانة 1/ 501
    مصبوح
    السوح … « … أبو ذؤيب (1) … الخزانة 2/ 103، 212، 342، 4/ 425، العيني 2/ 368، شواهد المغني 72، ابن الشجري 1/ 61، 2/ 315، سيبويه 1/ 356
    الريح … « … نبيتي … الخزانة 2/ 165
    والروح
    الربابيح … « … أبو دهبل … ق (الأنقور)
    براح … وافر … ــــ … الخزانة 1/ 530
    النبوح
    إذٍ صحيح … « … أبو ذؤيب … الخزانة 2/ 496، 3/ 147، 571، العيني 2/ 161، شواهد المغني 92
    قبيح … « … معزو إلى آدم … الخزانة 4/ 556، ابن الشجري 1/ 384، [مع 2/ 209]


    _________
    (1) ونسب لحاتم ورجل نبيتي. [المؤلف]

    (21/67)



    صرد يصيح … « … ــــ … شواهد المغني 167
    الصالح … كامل … لبيد … الخزانة 1/ 337، العيني 1/ 7، شواهد المغني 57
    الذبح … « … ابن عبدل … الخزانة 3/ 178
    قوسه قزح … « … شقيق بن سليك … العيني 4/ 479، [مع 2/ 204]والقلوب صحاح … « … ــــ … العيني 4/ 474
    × لابراح
    × المراح
    فاستراحوا … «[مجزوء] … سعد بن مالك (1) … الخزانة 1/ 223، 303، 2/ 4، [90]، العيني 2/ 150، شواهد المغني 198، 208، 225، م 2/ 168، ابن الشجري 1/ 275، 282، 323، 2/ 83، 224، سيبويه 1/ 28، 354، 366
    [ذودٌ صحاح … خفيف … قيس بن الخطيم … سيبويه 2/ 141]

    ــ خَ ــ

    ببربخا … طويل … ــــ … ق (بربخ)
    أخّا … س مشطور … نسب للعجاج (2) … الخزانة 3/ 103


    ــ خِ ــ

    طبّاخ … بسيط … طرفة … الخزانة 3/ 481
    السنْخ … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 533


    _________
    (1) ابن ضبيعة. ونسب للحارث بن عُباد. [المؤلف](2) وإنما هو لأعرابية. [المؤلف].

    (21/68)


    ــ خُ ــ

    أخُ … بسيط … الخطابي … الخزانة 1/ 283
    [حين لا مستصرخ (1) … رجز … رؤبة … سيبويه 1/ 357، ابن الشجري 1/ 282]

    ــ دْ ــ

    الصمدْ … طويل … هند بنت معبد بن نضلة … الخزانة 4/ 509
    سحْقُ بجاد … بسيط مجزوء … [أبو مارد الشيباني] (2) … ابن الشجري 2/ 206
    لتالدْ … كامل … سحبان … الخزانة 3/ 395، 4/ 348
    المعتمد … رجز … الحطيئة … الخزانة 1/ 411
    بين قلبٍ وكبد … « … ــــ … سيبويه 1/ 329
    من ولد … «منهوك … ــــ … الخزانة 1/ 520
    والفرس نقد … رمل … [صخر الغي الهذلي] … شواهد المغني 295
    ممن تودّ … « … ربيعة الرقّي … الخزانة 3/ 56
    فضال بن كلَد … « … أوس [بن حجر] … ابن الشجري 2/ 89
    [والحسد … « … ــــ … سيبويه 2/ 167، 168]بقول إفناد … س مشطور … ــــ … الخزانة 1/ 367
    بقول أنجاد … « … ــــ … الخزانة 4/ 509


    _________
    (1) في كتاب سيبويه: «حين لا مستصرخ ولا براح» كأنه شطر بيت، وهو مركب من قطعتين من بيتين، ذكرهما الزجاج في «معاني القرآن» (1/ 270)، أولهما من الرجز:
    والله لولا أن تحشّ الطبَّخُ … بيَ الجحيمَ حين لا مستصرخُ
    والثاني من مجزوء الكامل:
    من فرَّ عن نيرانها … فأنا ابنُ قيس لا براحُ
    (2) انظر «سمط اللآلي» (1/ 23).

    (21/69)



    الكُشَى بالأكباد … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 135
    [الجارودْ … « … حرمازي … سيبويه 1/ 313]كلّ يد … متقارب … المتنبي … الخزانة 1/ 388
    قد جَمَد … « … أبو محمد بن أبي الثبات … الخزانة 1/ 388


    ــ دَا ــ

    نقْدا … طويل … ــــ … الخزانة 3/ 388
    مُرْدا … « … الصمة القشيري … الخزانة 3/ 411، العيني 1/ 170، ابن الشجري 2/ 53، ق (أذرعات)
    فرْدا … « … ــــ … الخزانة 3/ 593
    إن حرَّاسنا أُسْدا … « … (عمر بن أبي ربيعة) … الخزانة 4/ 294، شواهد المغني 45، [مع 1/ 111]جلْدا … « … قيس بن معاذ … الخزانة 4/ 331، شواهد المغني 141
    تقري به بدّا … « … ــــ … شواهد المغني 33
    المسهَّدا
    محمدا
    × والله فاعبدا … « … الأعشى … الخزانة 1/ 85، 453، العيني 3/ 57، 326، 4/ 340، شواهد المغني 196، 240، 247، 257، 268، م 2/ 165، ابن الشجري 1/ 268، 297، 384، 2/ 44، 246، 268، [سيبويه 2/ 149، مع 1/ 153، 161، 185، 2/ 95]

    (21/70)



    مخلَّدا … « … حُطائط بن يعفر (1) … الخزانة 1/ 195، العيني 1/ 369
    المولَّدا
    وتجرَّدا … « … الأخطل … الخزانة 3/ 529، ابن الشجري 1/ 80
    عوَّدا
    الحمار المقيَّدا … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 57، العيني 2/ 24، شواهد المغني 237، م 2/ 159، ابن الشجري 2/ 241، [مع 1/ 87، 122]أقْودا … « … جرير … شواهد المغني 237
    مصعِدا … « … ــــ … الخزانة 4/ 153
    مصعَدا … « … ــــ … الخزانة 4/ 191
    فتبدّدا … « … ابن الطثرية … الخزانة 4/ 417
    ليبعدا … « … الطهوي … الخزانة 4/ 484
    لو نُعان فنَنْهدا … « … ــــ … العيني 4/ 413، 465
    لك مُنجِدا … « … ــــ … العيني 2/ 17، [مع 1/ 84]عنها معرّدا … « … ــــ … العيني 2/ 381
    قبلَ محمدا … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 112
    مجدٍ وسؤددا … « … ــــ … م 2/ 96
    وضحَّى وعيَّدا … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ [165]، 346
    وأسعدا … « … ذو الرمة … العيني 3/ 307
    لتجمدا … « … [العباس بن الأحنف] … العيني 3/ 181
    ثمَّت عرّدا … « … ــــ … مع 2/ 135


    _________
    (1) أو حاتم. [المؤلف]

    (21/71)



    من اليوم أو غدا
    حتى تقدَّدا
    [مِرْفدا] … « … كعب بن جُعيل … سيبويه 1/ 35، 150، 86، 299، 353
    الذاكرات عهودا … « … ــــ … شواهد المغني 283، [مع 1/ 182]والدا … « … الأعشى … الخزانة 2/ 61
    عن عطائيَ جامدا … « … « … مع 1/ 48، [ابن الشجري 1/ 262]قعدا … بسيط … اللعين … الخزانة 1/ 531
    رشَدا … « … ابن مفرغ … الخزانة 2/ 214
    والأثرون من عددا … « … ــــ … الخزانة 2/ 548، مع 1/ 70، شواهد المغني 253، ابن الشجري 2/ 312، [مع 1/ 70]أبدا … « … ــــ … الخزانة 3/ 47
    بهم أحدا … « … أبو وجزة … العيني 2/ 195
    الشردا
    يلعج الجِلِدا … « … عبد مناف بن رِبْع … الخزانة 3/ 170 (1)، 182، مع [1/ 174]، 2/ 214، ق (أنف)، ابن الشجري 1/ 358، 2/ 289، ل (ج ب أ)
    الظاعنين غدا … « … جرير … الخزانة 3/ 443
    لا تُشعِرا أحدا … « … ــــ … الخزانة 3/ 559، العيني 4/ 380، شواهد المغني 37، م 2/ 201



    _________
    (1) في الأصل: 110. خطأ.

    (21/72)



    فما وردا … « … مامة … الخزانة 4/ 111، العيني 4/ 255، ابن الشجري 2/ 150
    نكدا … « … ثابت قطنة … الخزانة 4/ 186
    الرحيل غدا … « … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 4/ 535، 539، شواهد المغني 208
    عبدا … « … يزيد بن الحكم الثقفي … الخزانة 1/ 55 (1)
    ولا عضدا … « … ــــ … مع 1/ 24
    ما ليس موجودا … « … عمر بن أبي ربيعة (2) … الخزانة 3/ 96، شواهد المغني 267
    أو أُودا … « … ــــ … ق (أود)
    جودا
    محسودا … « … ربيعة بن مقروم … الخزانة 4/ 19، 234، شواهد المغني 180
    لمجهودا … « … ــــ … الخزانة 4/ 330، العيني 2/ 310، [مع 1/ 117]مجدودا … « … ــــ … مع 2/ 17، شواهد المغني 128
    حمدا … وافر … ــــ … الخزانة 2/ 395
    يا عمر الجوادا
    أبيك زادا … « … جرير … الخزانة 2/ 263، 4/ 108، العيني 4/ 30، 254، شواهد المغني 20، 292، ابن الشجري 1/ 307، 2/ 299، [مع 1/ 153]


    _________
    (1) في الأصل: 62، خطأ.
    (2) أو يزيد بن الحكم. [المؤلف]

    (21/73)



    بين قردة أو عرادا … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 317
    العبادا
    والجيادا … « … [شقيق بن جزء] … ابن الشجري 1/ 66، سيبويه 1/ 153
    والوحيدا … « … الربيع بن زياد … الخزانة 1/ 205
    الوليدا … « … بنت لبيد … الخزانة 1/ 338، شواهد المغني 57، ابن الشجري 1/ 16
    ولا الحديدا
    [البعيدا] … « … عقيبة بن هبيرة (1) … الخزانة 1/ 343، [2/ 143]، 4/ 564، شواهد المغني 294، سيبويه 1/ 34، 352، 375، 448
    سمودا … « … عبد الله بن الزَّبير … الخزانة 1/ 344، العيني 2/ 417
    والوليدا
    جنودا … « … خداش بن زهير … الخزانة 2/ 504، العيني 2/ 371
    لا خلودا … « … امرؤ القيس … ق (أسيس)
    مجيدا … « … [خداش بن زهير] … الخزانة 4/ 78، العيني 2/ 64
    بها وفودا … « … ــــ … الخزانة 4/ 223، مع 2/ 48
    شريدا … « … الشريد والد الخنساء … شواهد المغني 18
    مجتنبًا هوًى وعنادا … كامل … عبد الله بن رواحة … العيني 3/ 663
    أن يحصدا … « … ــــ … م 2/ 125، ابن الشجري 1/ 194
    السيّدا … « … ــــ … الخزانة 3/ 413
    يصلن الأمردا
    ببرقة أنقدا … « … الأعشى … ق (برقة أنقد)



    _________
    (1) وانظر «سمط اللآلي» (1/ 148، 149).

    (21/74)



    ولدودا … « … عبيد بن الأبرص … الخزانة 1/ 323
    مواثقًا وعهودًا … « … جميل … الخزانة 2/ 353، العيني 4/ 114، [مع 2/ 159]ركّعًا وسجودا … « … كثيِّر … العيني 4/ 460
    صدودا … « … ثابت قطنة … الخزانة 4/ 186
    طارقًا وتليدا … « … ــــ … العيني 4/ 385
    رعْدا … « … الحارث بن حلزة … الخزانة 2/ 333
    زنْدا … « … عمرو بن معديكرب … الخزانة 4/ 488
    العدا … « … ابن وكيع التنّيسي … الخزانة 3/ 72
    حفدا … رجز … ــــ … الخزانة 2/ 358
    محمدا … « … عمرو بن سالم الخزاعي … الخزانة 3/ 121
    توسّدا
    أو كفّ اليدا … « … ــــ … الخزانة 3/ 347، 355، 4/ 480، ق (أبو قبيس)، [مع 1/ 13]إذا تمعددا
    أُجلدا … « … العجاج … الخزانة 3/ 562، العيني 4/ 410، [مع 1/ 82، 2/ 2]لا أطيق العنَّدا … « … ــــ … الخزانة 4/ 533، م 2/ 191، ابن الشجري 1/ 276
    وخمسون عددا … « … ــــ … مع 2/ 214
    إلا سيّدا
    ذو الهدى … « … رؤبة؟ … العيني 2/ 521، [مع 2/ 144]باردا … « … [ذو الرمة] … الخزانة 1/ 499
    تقدم راشدا
    إلّا حامدا … « … [أبو النجم] … الخزانة 2/ 206

    (21/75)



    إلا المجد والقصائدا
    الأكرمين والدا … « … ــــ … مع 1/ 191
    كرمًا وسُودا … س مشطور … ــــ … مع 2/ 70
    قصيدا … « … الأغلب … الخزانة 1/ 337
    يزيدا … « … القطامي الكلبي … الخزانة 1/ 393
    عودا … « … ــــ … الخزانة 2/ 337
    اللَّذْ كِيدا
    أُملودا
    أحضِروا الشهودا … « … هذلي (1) … الخزانة 2/ 498، 499، 4/ 574، العيني 1/ 118، 3/ 648، 4/ 334، شواهد المغني 257، ابن الشجري 2/ 305
    وئيدا … « … الزبّاء … الخزانة 3/ 272، العيني 2/ 448، شواهد المغني 308، ش 1/ 12، [مع 1/ 141]للقيامة زادَا … خفيف … ــــ … مع 1/ 167
    يزيدا … « … ابن مفرغ … الخزانة 3/ 537، ابن الشجري 1/ 87
    البريدا … متقارب … امرؤ القيس … الخزانة 3/ 611
    ساد عشيرتَه أمردا … « … الخنساء … ابن الشجري 1/ 249


    ــ دَه ــ

    أبي مزادَه … كامل [مجزوء] … ــــ … الخزانة 2/ 251، العيني 3/ 468، [ش 1/ 88]

    _________
    (1) وزعم ع أنه لرؤبة. [المؤلف]. ع= العيني.

    (21/76)



    بخالده … « … ــــ … الخزانة 3/ 235
    بواحده … رجز … ــــ … الخزانة 1/ 62، العيني 1/ 159، [مع 1/ 16]أبا جعْدَه … متقارب … عبيد بن الأبرص … الخزانة 2/ 428
    الوالده … « … شتيم بن خويلد (1) … الخزانة 4/ 163، شواهد المغني 195


    ــ دَها ــ

    × وسادَها
    أزوادها
    زادها … كامل … عديّ بن الرقاع … الخزانة 1/ 98، 2/ 269، 4/ 470، ق (الأحصّ)، شواهد المغني 180، سيبويه 2/ 26
    وما همُ أولادَها … « … [«] … العيني 2/ 137


    ــ دِ ــ

    وعن هند … طويل … دوسر بن دهبل القريعي … الخزانة 1/ 72، العيني 4/ 366
    بالزَّند … « … ــــ … الخزانة 1/ 150
    جلدي … « … خفاف بن غضين … الخزانة 1/ 159
    المهدي … « … المتنبي … الخزانة 1/ 383
    أحفظ للودّ
    إفساد ذي عهد … « … ــــ … العيني 3/ 21، مع 2/ 144، شواهد المغني 253
    بل أعظم الوجْد … « … ــــ … العيني 2/ 453


    _________
    (1) الفزاري، وعبيد بن الأبرص، وسماك بن عمرو الباهلي. [المؤلف]

    (21/77)



    بادي الخصاصة والجهد … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 268
    لا سبيلَ إلى الخلد … « … ــــ … مع 1/ 86
    كأنكمُ عندي … « … ــــ … العيني 3/ 160
    في ذرى المجد … « … ــــ … العيني 2/ 499، شواهد المغني 296
    إلى هند … « … ــــ … العيني 2/ 332، [مع 1/ 125]أبا سعد … « … ــــ … العيني 1/ 508
    تُغرِيه بالوجد … « … ــــ … العيني 1/ 252، مع 1/ 30
    مُصغي الخدّ … « … ــــ … العيني 1/ 251
    ملكتْ يدي … « … ــــ … العيني 3/ 213
    الزنْد … « … ــــ … الخزانة 2/ 83
    على الكَرْد … « … الفرزدق … ل (درأ)
    في غِمْد
    مثلًا بعدي … « … أبو ذؤيب … الخزانة 2/ 320، 3/ 597، العيني 1/ 295، [مع 1/ 40، 2/ 5]في غمد … « … العُديل بن الفرخ … الخزانة 3/ 598، 4/ 62
    ليشفي من الوجْد
    خير من البعْد … « … ابن الدمينة … الخزانة 2/ 461، شواهد المغني 145
    الثعْد … « … ــــ … الخزانة 3/ 48
    وأثوابِ السيادة والحمدِ … « … حسّان … مع 1/ 65
    سعْد … « … ــــ … الخزانة 3/ 245
    يستطاع من الوجد … « … ــــ … العيني 2/ 385، [مع 1/ 133]بعدي … « … نُصيب (1) … الخزانة 3/ 465، شواهد المغني 66





    _________
    (1) ونسب للنمر بن تولب. [المؤلف]

    (21/78)



    وُدِّي … « … ــــ … الخزانة 4/ 248
    عمد … « … ــــ … الخزانة 4/ 491
    آكله وحْدي … « … قيس بن عاصم (1) … شواهد المغني 199
    × أو أنا مُفتدي
    × مُخلدي
    بمؤيّد
    × أرفد
    × [وازدد] … « … طرفة … الخزانة 1/ 57، 505، 556، 2/ 302، 3/ 329، 481، 514، 623، 650، 4/ 139، العيني 1/ 410، 4/ 402، 422، ق (برقة ثهمد)، شواهد المغني 94، 156، م 2/ 157، 172، ابن الشجري 1/ 83، 111، 2/ 268، سيبويه 1/ 428، 442، 452، 2/ 303
    بسيِّد … « … أبو نخيلة … الخزانة 1/ 80
    الحسان بإثمد … « … حسان … شواهد المغني 295
    أنجد
    بقعدد … « … دريد بن الصمّة … الخزانة 1/ 125، 2/ 324، 4/ 513، العيني 2/ 121، شواهد المغني 317
    أو غدٍ … « … الكلحبة … الخزانة 1/ 189
    ليس بمخلد
    ولا بحقلَّد … « … زهير … شواهد المغني 219، 300، [مع 2/ 82]


    _________
    (1) ونُسب لحاتم. [المؤلف]

    (21/79)



    الندِي … « … علقمة أو غيره (1) … الخزانة 1/ 563
    أبعد
    منجد … « … النجاشي … الخزانة 2/ 105
    يومًا بأسعد … « … ــــ … مع 1/ 47، [العيني 1/ 508]توسَّد
    ما لم أعوّد … « … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 2/ 150، شواهد المغني 110، 314، ابن الشجري 1/ 320
    × خير موقِد
    عازبٍ ندِي … « … الحطيئة … الخزانة 2/ 376، 3/ 215، 662، العيني 4/ 439، شواهد المغني 105، 163، ابن الشجري 1/ 66، 2/ 278، سيبويه 1/ 445
    لصرخد … « … الأخطل … الخزانة 2/ 387
    ما كان في غد … « … الطرماح … ابن الشجري 1/ 45، 304، [2/ 176]من محمد
    إليّ إذًا يدي
    كالأخذِ باليد … « … أنس بن زُنيم … الخزانة 3/ 121، شواهد المغني 29، 94، م 2/ 151
    يسدّد … « … ــــ … الخزانة 3/ 207
    هامة اليوم أو غد … « … كثيِّر أو غيره … ق (برقة الخرجاء، برقة منشد)، ابن الشجري 2/ 19، سيبويه 2/ 130



    _________
    (1) انظر «سمط اللآلي» (1/ 429).

    (21/80)



    وتفتدي … « … ثروان بن فزارة … الخزانة 3/ 232
    فاشْهد … « … الأعشى … شواهد المغني 85
    فابْعد … « … عدي بن زيد … الخزانة 3/ 439، ابن الشجري 2/ 126، 129
    كل فتى ندِي … « … ــــ … شواهد المغني 325
    بأوحد … « … ــــ … الخزانة 3/ 487
    مع الردي … « … ــــ … شواهد المغني 299
    لم يقيَّد … « … هُدبة … الخزانة 4/ 87، شواهد المغني 97
    وثهمد … « … الراعي … شواهد المغني 35
    وفرقد … « … خارجة بن فليح المَلَلي … الخزانة 4/ 381
    العين تشهد … « … ــــ … العيني 3/ 147، سيبويه 1/ 276
    السنام المسرهد … « … أسيد بن أبي إياس الهذلي … العيني 3/ 84
    المتجدد (1) … « … ليلى الأخيلية … شواهد المغني 202
    الرجالِ الأباعد … « … [الفرزدق] … الخزانة 1/ 213، العيني 1/ 532، شواهد المغني 287، [مع 1/ 76]الفراقِد … « … مالك بن الريب … الخزانة 1/ 323
    غرلة خالد … « … الفرزدق … ابن الشجري 2/ 4، ش 2/ 424
    [كالموارد … « … ــــ … سيبويه 1/ 97]المتقاود … « … ــــ … الخزانة 1/ 384



    _________
    (1) كذا في شواهد المغني. وفي كامل المبرد (3/ 1404)، وأمالي القالي (1/ 89): «المتحدّر» من قصيدة رائية، وهو الصواب.

    (21/81)



    عذرًا لقاعد … « … قطري … شواهد المغني 299
    يا أم خالد … « … الأشهب بن رُميلة … الخزانة 2/ 500، 507، 3/ 473، العيني 1/ 482، شواهد المغني 175، م 2/ 130، ابن الشجري 2/ 307، سيبويه 1/ 96، [مع 1/ 24، 2/ 90]فكيف الأباعد … « … ــــ … مع 2/ 190، شواهد المغني 189
    في القبور وحامد … « … ــــ … الخزانة 4/ 180، مع 2/ 19
    خلاف معاند … « … ــــ … شواهد المغني 206
    في الشدائد … « … ــــ … الخزانة 4/ 203
    حرف واحد … « … بنت عدي بن الرقاع … شواهد المغني 168
    المساجد … « … تليد الضبي … الخزانة 4/ 338
    عند الثرائد … « … [حرثان بن عمرو] (1) … العيني 4/ 468، شواهد المغني 227
    كيد العوائد … « … ــــ … مع 1/ 66، م 2/ 166
    ببعاد … « … مالك بن الريب … الخزانة 1/ 321، 3/ 176
    بجاد … « … سَلْم الخاسر … الخزانة 4/ 146
    مزاد … « … كثيّر … الخزانة 4/ 330، العيني 2/ 249، شواهد المغني 206، [مع 1/ 117]ذورَشَد … بسيط … ــــ … الخزانة 1/ 14، مع 1/ 61



    _________
    (1) أو غيره. انظر «سمط اللآلي» (2/ 779).

    (21/82)



    والأحد … « … الأعور الكلبي … الخزانة 1/ 87
    × وارد الثَّمَد
    × بالمسَد
    × فَقَد
    × الأبد
    الرفَد
    مفتأد
    إليّ يدي … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 288، 368، 521، 2/ 44، 76، 125، 315، 364، 478، 3/ 8، 30، 571، 4/ 297، 362، 409، 478، العيني 2/ 254، 4/ 315، 578، شواهد المغني 27، 72، 85، 127، 236، م 2/ 202، ابن الشجري 1/ 156، 274، 2/ [82]، 142، 241، 271، 277، 289، سيبويه 1/ 85، 178، 282، 364
    في برثن الأسد … « … حسان … العيني 1/ 553
    بالجدَد … « … الطرماح … الخزانة 3/ 140
    على الحسَد … « … ــــ … مع 1/ 13
    نيرانهم تقِد … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 162، ابن الشجري 1/ 333، سيبويه 1/ 434
    تدعو إلى رشَد … « … ــــ … م 1/ 170، [شواهد المغني 304، مع 2/ 93]زورق البلد … « … ذو الرمة … الخزانة 4/ 119
    مُدية بيدي … « … ــــ … شواهد المغني 292
    والكمَد … « … ــــ … الخزانة 4/ 410
    يَلْوي على أحد … « … ــــ … الخزانة 4/ 538، العيني 2/ 388، [مع 1/ 132]

    (21/83)



    في ذلك البلد … « … ــــ … الخزانة 4/ 580، العيني 1/ 357، شواهد المغني 191، [مع 2/ 102]في الجسد … « … ــــ … العيني 4/ 388
    ذو الجلَد … « … ــــ … العيني 4/ 496
    ذي غيٍّ وذي رشَد … « … ــــ … م 2/ 159
    الصادي
    ابلاد
    غير صُدّاد … « … القطامي … الخزانة 1/ 533، 3/ 354، العيني 4/ 521
    هيدٌ ولا هاد
    أعواد … « … ابن هرمة … الخزانة 3/ 89، 4/ 495
    بفِرْصاد … « … عَبيد بن الأبرص … الخزانة 4/ 502، مع 2/ 89، شواهد المغني 169، سيبويه 2/ 307، [ابن الشجري 1/ 212، مع 2/ 89][حيّة الوادي … « … الأسود بن يعفر … سيبويه 1/ 344][أجسادي
    غادي … « … حارثة بن بدر … سيبويه 1/ 373]وِرْدٌ لِوُرَّاد … « … ــــ … مع 1/ 4
    إلا بعدّاد … « … جرير … العيني 4/ 144، شواهد المغني 73، م 1/ 215، [مع 2/ 181]بإزباد
    أسداد … « … عمرة (الفارعة) بنت شداد … الخزانة 4/ 505، ابن الشجري 1/ 247

    (21/84)



    الخيل والنادي … « … [عبيد بن الأبرص] … ابن الشجري 1/ 164، [الخزانة 4/ 504]عمير ظالم عادي … « … [القطامي] … ابن الشجري 1/ 132
    فراط لورّاد … « … ــــ … شواهد المغني 217
    بين أذواد … « … السليك … ابن الشجري 2/ 53
    السُّود
    لمحدود … « … الجموح (1) … الخزانة 1/ 221، 4/ 499، ابن الشجري 2/ 211
    مجهود … « … أوس بن حجر … الخزانة 2/ 182
    في العود … « … الحسين بن مطير … الخزانة 2/ 486
    بالمقاليد … « … أبو عطاء … العيني 1/ 560
    وتهتان التجاويد … « … أبو صخر الهذلي … العيني 1/ 162
    حسّانة الجيد … « … [الشماخ] … ابن الشجري 1/ 41
    [حنجود … « … ــــ … سيبويه 1/ 235]ولا فرد لفَرْدِ … وافر … ــــ … شواهد المغني 191
    لصَيْد … « … أبو الطمحان … الخزانة 3/ 426
    وكلّ جهد … « … أُحيحة بن الجُلاح … سيبويه 1/ 409
    بني مَعَدّ … « … ــــ … العيني 1/ 477، شواهد المغني 59، [مع 1/ 61]صعصعة بن سَعْد … « … شريح بن الأحوص (2) … العيني 4/ 300، [سيبويه 1/ 329، مع 1/ 158]


    _________
    (1) أو راشد بن عبد الله السلمي. [المؤلف](2) كتب الشيخ أولًا: «الأحوص بن شريح» كما عند العيني، ثم صححه.

    (21/85)



    دواد
    × بني زياد … « … قيس بن زهير … الخزانة 1/ 408، 3/ 534، 4/ 111، 161، 191، العيني 1/ 230، ق (الإصاد)، شواهد المغني 112، 273، ابن الشجري 1/ 84، 85، 215، سيبويه 1/ 15، ش ح 2/ 59، [مع 1/ 128]في البلاد … « … عبد الله بن الزبير (1) … الخزانة 2/ 100، 451، ابن الشجري 1/ 239، سيبويه 1/ 355، [مع 1/ 123]بالقياد … « … خِداش بن زهير … الخزانة 2/ 504
    في رماد … « … حسان … الخزانة 2/ 537، العيني 4/ 554، شواهد المغني 241، ابن الشجري 2/ 233، [مع 2/ 238]من جَراد … « … وَعْلة الجرمي … ق (أكتال)
    × حماد
    مع الفساد … « … المتلمس … الخزانة 3/ 70، شواهد المغني 75، 93، 103، سيبويه 2/ 39، ابن الشجري 2/ 113
    ودادي
    × مراد … « … عمرو بن معديكرب … الخزانة 3/ 79، 4/ 281، سيبويه 1/ 139، [مع 1/ 145]


    _________
    (1) وقيل: لفضالة بن شريك، وقيل: لابنه عبد الله بن فضالة. [المؤلف].

    (21/86)



    بزاد
    البجاد
    عاد … « … ــــ … الخزانة 3/ 140، 4/ 457
    المراد … « … ابن الخياط … الخزانة 4/ 8
    يا ابن أبي زياد … « … ــــ … الخزانة 4/ 140، العيني 3/ 265، [مع 2/ 16]يُلبك بالشُّهاد … « … أمية بن أبي الصلت … مع 1/ 53
    التنادي … « … موألة بن الحارث … الخزانة 4/ 561
    المنوطة بالتنادي
    يلقب بالجواد … « … المتنبي … م 1/ 45، 2/ 179، ابن الشجري 2/ 303
    على العباد … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 303
    العوادي … « … كثيِّر … العيني 2/ 205، ل (جنأ)، [مع 1/ 104]وقت الهوادي … « … ــــ … العيني 3/ 492
    من تزيد … « … عمر بن إلاه القضاعي … ابن الشجري 1/ 99
    يزيد
    ولا الحديد … « … عُقيبة بن هبيرة … الخزانة 1/ 343، شواهد المغني 294، [مع 1/ 131]صلود … « … أشجع … الخزانة 2/ 156
    الوريد
    أسيد … « … خالد بن جعفر … الخزانة 2/ 403
    الأسود … « … أعرابي … الخزانة 4/ 56، 370، 375
    يا ابن أبي يزيد … « … ــــ … الخزانة 4/ 140

    (21/87)



    كَمَدِ … «مجزوء … عمر [بن أبي ربيعة] … الخزانة 1/ 239
    من أحد … «« … الأحوص … الخزانة 4/ 409
    وكأنْ قَد
    مزوَّد … كامل … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 34، 286، 3/ 30، 232، 373، 627، [4/ 362، 505]، العيني 1/ 80، 2/ 314، 3/ 201، 307، شواهد المغني 167، 259، [مع 1/ 121]× يهتدي
    يرتدي … « … ابن أحمر … الخزانة 1/ 232، ابن الشجري 1/ 349، سيبويه 1/ 163
    لا تبعد … « … الفرّار … الخزانة 1/ 378، 2/ 304
    × ضرغد
    يقصد … « … عامر بن الطفيل … الخزانة 1/ 470، 4/ 216، ق (إثمد)، شواهد المغني 316، ابن الشجري 1/ 349، 2/ 221، 248، سيبويه 1/ 82، 109، [مع 2/ 47]الأسود … « … حماسي … الخزانة 2/ 365
    [مفسد … « … الحارث بن هشام … سيبويه 1/ 185]فلْيبعد … « … المتلمس … الخزانة 3/ 75، شواهد المغني 103
    نار الموقد … « … زهير … الخزانة 4/ 112، العيني 4/ 21، شواهد المغني 309

    (21/88)



    المتعمد … « … عاتكة بنت زيد … الخزانة 4/ 348، العيني 2/ 278، شواهد المغني 26، [مع 1/ 119]مثل محمد ومحمد … « … الفرزدق … شواهد المغني 163، [مع 2/ 167]بفدفَد … « … ابن المعتز … الخزانة 4/ 416
    عَصْف الإثمد … « … خُفاف … شواهد المغني 111، سيبويه 1/ 9
    من قريش مهتدي … « … هاتف … شواهد المغني 109
    المَعِين المُقْصَد … « … مهيار … ابن الشجري 1/ 302
    ومعاهد … « … ابن ميادة … العيني 3/ 278، شواهد المغني 197
    محمد بن عطارد … « … ــــ … سيبويه 2/ 27
    الوادي … « … الأعشى … الخزانة 1/ 27
    بُعيدَوداد … « … الأعشى … مع 2/ 217 (1)، سيبويه 1/ 10
    وسادي
    جوادي
    سوادي … « … الأسود بن يعفر … الخزانة 1/ 195، 508، 2/ 162، 232، 3/ 385، شواهد المغني 188، 247، ق (الأمراج، أنقرة، بارق)
    معيّن بسواد … « … [الأعشى] (2) … الخزانة 2/ 370، مع 2/ 221، سيبويه 1/ 80



    _________
    (1) في الأصل: ص 218، خطأ.
    (2) في الأصل: «(50)»، أي أنها من الأبيات الخمسين من كتاب سيبويه التي لا يعرف لها قائل. وقد نسبه سيبويه للأعشى.

    (21/89)



    بالصعيد بَداد … « … عوف بن الخرع (1) … الخزانة 3/ 80، ابن الشجري 2/ 113، سيبويه 2/ 39، [مع 1/ 10]فلم يزداد غير تماد … « … ــــ … مع 1/ 34
    بالمزْداد … « … الشريف الرضي … الخزانة 4/ 522، ابن الشجري 1/ 186، 333، العيني 4/ 503، شواهد المغني 283
    وللمولود … « … أعشى همدان … ابن الشجري 1/ 390
    في غمد … « … يزيد بن خذّاق … الخزانة 3/ 598
    قدِي … رجز … حميد الأرقط (2) … الخزانة 2/ 449، 3/ 34، العيني 1/ 357، شواهد المغني 166، ابن الشجري [1/ 4]، 2/ 142، سيبويه 1/ 387
    [باديْ بدي … « … أبو نخيلة … سيبويه 2/ 54]الإحَد … « … المرّار بن سعيد … الخزانة 3/ 293 (3)
    في زمان عاد
    مبارك الجلاد … « … ــــ … سيبويه 2/ 27
    الراعد … سريع … ــــ … الخزانة 1/ 157



    _________
    (1) ونسب للجعدي. [المؤلف](2) أو أبو بجدلة؟ قاله العيني عن ابن يعيش. [المؤلف]. وانظر «سمط اللآلي» (2/ 649).
    (3) في الأصل: 193، خطأ.

    (21/90)



    أشُدِّي
    الأشدّ … س مشطور … أبو نُخيلة … الخزانة 1/ 78
    الذي بعهدي
    الأمور بعدي … « … ــــ … العيني 4/ 556
    عدوات الوادي … « … رؤبة؟ … العيني [2/ 475] (1)، م 1/ 135، سيبويه 1/ 146
    في الدآدي … « … ــــ … ل (دأ دأ)
    الأبِيد … « … ذو الرمة … الخزانة 1/ 51، العيني 1/ 412
    وجبهة الأسدِ … منسرح … الفرزدق … الخزانة 1/ 369، 2/ 246، 4/ 271، العيني 3/ 451، شواهد المغني 270، م 2/ 163، سيبويه 1/ 92
    لم تجد … « … ــــ … الخزانة 1/ 564
    عتوُّهم في ازدياد … خفيف … ــــ … العيني 4/ 256
    العباد … « … عمران بن حطّان … الخزانة 2/ 440
    رَيْطة وبرود … « … (ابن مناذر) … العيني 2/ 192، شواهد المغني 321
    لبس القرود … « … المتنبي … ابن الشجري 2/ 195
    وعديدي … « … يزيد بن مفرّغ … الخزانة 2/ 214، 515
    بين اللوى فزرود … « … ــــ … م 1/ 73



    _________
    (1) مطموس في الأصل.

    (21/91)



    × كلَّ هجود
    × شديد
    بعيد
    توريد … « … أبو زبيد … الخزانة 3/ 322، [654، سيبويه 1/ 239، 318، ابن الشجري 2/ 74، 131، العيني 4/ 222، 427، مع 2/ 70]ثلاثة بصدود
    وعقود … « … المتنبي … م 1/ 73، 2/ 113، ابن الشجري 1/ 77، 352
    × قبلة المسجد
    معبد
    تُنفي من المسجد … متقارب … جرير … الخزانة 1/ 107، 3/ 622، العيني 1/ 224، [مع 1/ 29، سيبويه 1/ 140]ولم ترقد
    عن أبي الأسود … « … امرؤ القيس بن عابس … الخزانة 1/ 135، العيني 2/ 30، شواهد المغني 249، ق (إثمد)
    والحجر الأسود
    السرمد … « … أمية بن أبي عائذ … الخزانة 4/ 231، مع 2/ 49، شواهد المغني 315
    الأدرد … « … دريد بن الصمة … الخزانة 4/ 447
    × قعد
    الأسود
    × أبو معبد
    × الأصيد
    فلم يوأدد … « … الفرزدق … شواهد المغني 5، سيبويه 1/ 238، 327، 2/ 131
    الشهود … « … المتنبي … الخزانة 1/ 382

    (21/92)


    ــ دِها ــ

    × وأعقادها
    × وإغمادها
    × أزنادها
    رقادها
    ميعادها … « … الأعشى … الخزانة 1/ 262، 2/ 61، 3/ 478، 480، العيني 4/ 526، ق (أجياد)، ابن الشجري 1/ 159، [329]، سيبويه 1/ 245، 2/ 176


    ــ دُ ــ

    الخلْد … طويل … ــــ … الخزانة 1/ 378، 2/ 303
    ولا حمْد
    النأي والبعْد
    × [ردُّوا] … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 411، مع 2/ 115، ابن الشجري 1/ 59، 2/ 36، [329]، سيبويه 2/ 294
    سَدُّوا … « … « … الخزانة 2/ 119
    والحمد … « … أبو الشمقمق … الخزانة 3/ 54
    البُرْد … « … ــــ … الخزانة 3/ 64
    نسي الجهد … « … ــــ … العيني 4/ 497، مع 1/ 213، شواهد المغني 174
    وفَتْ هند
    × ولا نقْد … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 301، العيني 4/ 538، سيبويه 2/ 71
    من ذمُّه حمد … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 213
    إن ذهب الورد … « … « … ابن الشجري 1/ 235
    [الرعْدُ … « … أبو عطاء السندي … سيبويه 1/ 265]

    (21/93)



    محمَّد … « … حسان … الخزانة 1/ 108
    مخلَّد
    منضَّد … « … مسكين الدارمي (1) … الخزانة 2/ 116، ابن الشجري 2/ 114، ش 1/ 348
    مزرّد … « … مزرّد … العيني 2/ 117، شواهد المغني 17
    المسهّد … « … ــــ … الخزانة 3/ 470
    تذمُّ وتحمد … « … ــــ … مع 1/ 95
    أن لا يجور ويقصد … « … عبد الرحمن (2) … الخزانة 3/ 613، شواهد المغني 263، سيبويه 1/ 431
    سيفٌ مهنّد … « … ــــ … شواهد المغني 303
    غد … « … ــــ … الخزانة 4/ 590
    مثنَى وموحد
    شرع ممدّد … « … ساعدة بن جُؤية … ق (الأصاغي)، العيني 4/ 350، شواهد المغني 318، سيبويه 2/ 15
    فيها يُخلَّد … « … حسان … العيني 3/ 526، [مع 2/ 128]الروافد … « … ــــ … الخزانة 1/ 100
    مفائد … « … زيد الفوارس … الخزانة 4/ 218، مع 2/ 46
    بك الحيّ عاهد … « … ذو الرمة … ابن الشجري 2/ 152، سيبويه 1/ 308
    أنا كائد … « … كثيّر … العيني 2/ 198، [مع 1/ 104]


    _________
    (1) برواية: يمتع، يرصع. [المؤلف].
    (2) عبد الرحمن بن أم الحكم أو أبو اللحام التغلبي. [المؤلف]

    (21/94)



    سواد … « … بشار … الخزانة 1/ 540
    الممات معاد
    والبلاد بلاد … « … رجل من عاد (1) … شواهد المغني 320، ق (أجبالُ [صُبْح])
    لعميد … « … ــــ … الخزانة 1/ 8، 4/ 343، العيني 2/ 247، شواهد المغني 206
    قرود … « … أبو هلال العسكري … الخزانة 1/ 112
    تذود … « … هوذة بن الحارث … الخزانة 1/ 166
    ويزيد
    فيعود
    شهيد … « … جميل … الخزانة 1/ 191، 4/ 380، ق (برقاء ذي ضال)، شواهد المغني 267
    هجود … « … مسكين الدارمي … الخزانة 1/ 466
    شديد
    × لا يزال يزيد … « … المعلوط (2) … الخزانة 1/ 536، العيني 2/ 22، شواهد المغني 32، 244، م 1/ 36، 2/ 190، سيبويه 2/ 306، [مع 1/ 97]وذاك زهيد … « … ــــ … الخزانة 2/ 497
    البخيل يزيد … « … حاتم … الخزانة 3/ 72، شواهد المغني 75
    ولود … « … كلبي … الخزانة 3/ 433



    _________
    (1) في معجم البلدان: «صُبْح رجل من عاد كان ينزلها على وجه الدهر، قال الشاعر … » ثم ذكر البيتين فالظاهر أن القائل غيره.
    (2) ونسب للمخبّل. [المؤلف]. انظر «سمط اللآلي» (1/ 434).

    (21/95)



    والوفود شهود … « … قيس بن سعد … الخزانة 3/ 597
    وفود … « … أبو عطاء السندي … الخزانة 4/ 167
    بالوفاء حميد … « … ــــ … مع 1/ 132، [العيني 2/ 373]تليد … « … تليد الضبي … الخزانة 4/ 338
    ما جنى لسعيد … « … حسان … شواهد المغني 115 (1)
    سالمته لسعيد … « … أبو عَزَّة … العيني 2/ 245، [مع 1/ 115]في الصفاء يزيد … « … ــــ … العيني 4/ 436، [مع 2/ 79]وهو حميد … « … جعفري … شواهد المغني 57
    قد بعدوا … مديد … فاطمة بنت الأخرم … شواهد المغني 185
    سوقة بادوا … « … ــــ … العيني 4/ 495، شواهد المغني 174، [مع 1/ 211]أحَدُ … بسيط … مهلهل … الخزانة 1/ 303
    فوقه حَصِد … « … الزبرقان … ق (أطد)، سيبويه 1/ 84
    والجُمدُ … « … ورقة بن نوفل (2) … الخزانة 2/ 37، 3/ 247، ابن الشجري 1/ 348، 2/ 250، سيبويه 1/ 164، [مع 1/ 163]والوتد … « … المتلمس … الخزانة 3/ 75
    × العقل والجسد
    إلا النؤي والوتد … « … الأخطل … سيبويه 1/ 329، العيني 3/ 103، شواهد المغني 230
    ورَدوا … « … ــــ … الخزانة 3/ 184



    _________
    (1) وفي ص 116 بيتان آخران لابنه وحفيده. [المؤلف].
    (2) أو أمية بن أبي الصلت. [المؤلف].

    (21/96)



    في أصلابها أوَد … « … الراعي … الخزانة 3/ 284، ق (إصمت)
    من خلْقِه أحد (1) … « … جرير … مع 2/ 2
    [ماله] حسدوا … « … ــــ … الخزانة 4/ 234
    [قد] حسدوا … « … ــــ … الخزانة 4/ 235
    عد الأمر الذي وعدوا … « … الفضل بن العباس اللهبي … العيني 4/ 573
    قعدوا
    حسدوا … « … زهير … شواهد المغني 49
    نصحه رَشَد … « … ــــ … م 2/ 136، 181
    والمستغفر الصمد … « … ليلى … شواهد المغني 201، [شواهد المغني 304]الأجاليد … « … ذو الرمة … الخزانة 1/ 47
    فعبُّود … « … أبو وجزة … ق (الأشداخ)
    معبود … « … الحسين بن مطير … الخزانة 2/ 486
    بالقلب معمود … « … الأخطل … شواهد المغني 180
    فيه تحديد … « … الراعي … سيبويه 1/ 118
    أُوذِيتُ معتاد … « … ــــ … مع 1/ 116
    صاد … وافر … ــــ … الخزانة 1/ 169
    زياد … « … مسكين الدارمي … الخزانة 1/ 468
    يا زياد … « … موألة بن الحارث … الخزانة 4/ 561
    زرود … « … الأعشى … الخزانة 1/ 28
    العديد … « … رؤبة … الخزانة 1/ 44



    _________
    (1) الرواية: «بشَرُ». [المؤلف].

    (21/97)



    رابعة تعود … « … (50) … الخزانة 1/ 177، ابن الشجري 1/ 326، سيبويه 1/ 44
    عنيد … « … ينسب للوليد بن يزيد … الخزانة 1/ 328
    إذا ازدحم الجدود
    الخوالد والهنود … « … جرير … الخزانة 1/ 447، ق (إياد)، سيبويه 1/ 73، 2/ 98
    أضاءهما الوقود … « … جرير … شواهد المغني 325
    أريد … « … ــــ … الخزانة 1/ 469
    أمانةَ الله الثَّريد … « … (مصنوع) … سيبويه 1/ 434، 2/ 144
    من يسود … « … أنس بن مدركة الخثعمي … الخزانة 1/ 476، 2/ 545، ابن الشجري 1/ 186، سيبويه 1/ 116، [مع 1/ 168]تجود … « … ربيعة الرقّي … الخزانة 3/ 53
    ثمود … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 74
    ما أكيد … « … عمرو بن معديكرب … الخزانة 3/ 79
    سعيد … « … حماسي … الخزانة 3/ 147
    جدَّ به الوعيد
    فديد … « … زيد الخيل … الخزانة 3/ 456، العيني 3/ 545، ش 1/ 58
    الوقود … « … عقيل بن عُلَّفة … الخزانة 4/ 12
    معشر عنهم أذود … « … ــــ … مع 1/ 64
    سوائكم الوحيد … « … ــــ … مع 1/ 171
    فليس جود … « … عبد الرحمن بن حسّان … مع 1/ 85، سيبويه 1/ 193 (1)



    _________
    (1) في الأصل: 183، خطأ.

    (21/98)



    وهمُ قعود … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 134
    لها فرعٌ وجِيد … « … المرقش الأكبر … العيني 4/ 72
    وما يُنَهْنِهني الوعيد
    لا أحيد … « … مالك بن رقبة … العيني 3/ 192
    مرصدُ … كامل … أمية بن أبي الصلت … الخزانة 1/ 120، 121
    ألندد … « … الطرمّاح … سيبويه 2/ [112]، 317
    يوجد
    والأكبد … « … المتنبي … الخزانة 2/ 59، 3/ 485، ابن الشجري 2/ 124
    يتنضّد … « … الأقيشر … الخزانة 2/ 281
    مفرد
    أبرد … « … عبيد بن الأبرص … ق (أورال)
    حماد … « … بشّار … الخزانة 1/ 541، 4/ 132
    العواد … « … عُويف القوافي … الخزانة 3/ 88
    خلود
    مشهود … « … لبيد … الخزانة 1/ 339، ق (الأُفاقة)
    يستزِدْك مزيدُ … « … عبد الله بن عنمة … الخزانة 3/ 641، مع 2/ 74
    ليست لها عضد … «أحذّ … [أوس بن حجر] … سيبويه 1/ 362
    يكفيه الوعيد … «مجزوء … مالك بن الريب … الخزانة 1/ 321
    عبّاد … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 530 (1)
    بني يزيدُ
    لهم قديد … « … رؤبة؟ … الخزانة 1/ 130، العيني 1/ 388، 4/ 370، شواهد المغني 202، م 2/ 166



    _________
    (1) في الأصل: 536، خطأ.

    (21/99)



    والبرود
    ما له مزيد … « … رؤبة … العيني 3/ 45، ابن الشجري 2/ 141
    رمدوا
    البُجُد … منسرح … صخر الغيّ … الخزانة 4/ 286، ق (أرْيَح، ألُومة)
    الأسود
    أم أقعد … متقارب … عمرو بن معديكرب … الخزانة 3/ 79، ق (أبارق)
    ما أكيد … « … الأخرم السِّنبسي … شواهد المغني 102


    ــ دُه ــ

    مات واحدُه … طويل … مسعود أخو ذي الرمة … العيني 1/ 412
    [حدائدُه … « … أشعث بن معروف … سيبويه 1/ 239]فيما قَصْدُه
    ويُعلَمْ رُشْده … رجز … ــــ … العيني 4/ 552، [مع 2/ 235]جَدُّه … خفيف … أبو نواس … الخزانة 4/ 411، م 1/ 107، [مع 2/ 173]

    ــ دُها ــ

    فأعودُها … طويل … (صخر (1) الخضري) … الخزانة 2/ 435، العيني 2/ 227، [شواهد المغني 153، مع 1/ 110]خدودها … « … الحسين بن مُطَير … الخزانة 2/ 483


    _________
    (1) كتب الشيخ فوق الاسم «ع» إشارة إلى أن النسبة من العيني، واسم القائل عنده: «صخر بن العود الحضرمي». صوابه: صخر بن الجعد الخضري، كما في «الأغاني» (22/ 31).

    (21/100)



    عُودها … « … محمد بن بشير الخارجي … الخزانة 4/ 37
    والجرهميّ عميدها … « … ــــ … ل (عبأ)
    سأعودها … « … تليد الضبي … الخزانة 4/ 338
    ممن يقودها … « … [مغلّس بن لقيط] … مع 1/ 153، سيبويه 1/ 24
    أضحى جليدها … « … ــــ … مع 1/ 85
    أعودها … « … أبو العوّام بن عقبة (1) … العيني 2/ 442، 4/ 457
    عودها … « … [«] … الخزانة 4/ 552، [العيني 4/ 457]دماثًا يرودها … « … حميد بن ثور … ل (ب وأ)، [سيبويه 2/ 242]أن نرى من يصيدها … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 312
    سُمْرٍ قيودها … « … [علي بن عميرة] (2) … مع 1/ 195
    بالٍ جديدُها … « … جرير … ق (إثبيت)
    تزدادُها … رجز … ــــ … الخزانة 3/ 24
    يرقدها
    ينكِّدها … منسرح … المتنبي … الخزانة 2/ 563، م 1/ 194، 2/ 56، 80، ابن الشجري 1/ 192، 2/ 223


    ــ ذِ ــ

    لذيذ … طويل … ضابئ … الخزانة 1/ 411، شواهد المغني 163


    _________
    (1) ابن كعب بن زهير. [المؤلف](2) الجرمي. انظر «أمالي القالي» (1/ 5) و «سمط اللآلي» (1/ 19).

    (21/101)


    ــ ذا ــ

    مجذوذا … بسيط (1) … ــــ … مع 2/ 17، شواهد المغني 128
    تحمَّلْتُ منه الأذى … متقارب … ــــ … مع 2/ 117


    ــ رْ ــ

    فتنبهر … طويل … ــــ … الخزانة 2/ 48
    اعتذر
    مضر … « … لبيد … الخزانة 2/ 217، 4/ 424، العيني 3/ 375، شواهد المغني 304، م 2/ 186، ابن الشجري 2/ 317، [مع 2/ 58، 222]من الأنس والخفر
    من ربيعة أو مضر … « … عمران بن حطّان … الخزانة 2/ 439، ابن الشجري 1/ 267
    ضرر … « … جبلة بن الأيهم … الخزانة 2/ 243
    وإذا سكر
    ليلة الجوع والخصر … « … امرؤ القيس … الخزانة 2/ 306، العيني 4/ 280، سيبويه 1/ 336، [مع 1/ 9، 138، 157]الظفر … « … ــــ … الخزانة 4/ 191
    يرجَّى ولا حضر … « … ــــ … مع 1/ 187
    القمر … « … ابن عنقاء … الخزانة 4/ 381
    به الماء والشجر
    الإبر … « … طرفة … العيني 4/ 181، 581، شواهد المغني 314، [الخزانة 1/ 499]صائر … كامل مجزوء … قُسّ بن ساعدة … الخزانة 4/ 25، العيني 1/ 13


    _________
    (1) في الأصل: «طويل» خطأ.

    (21/102)



    تامِر … « … [الحطيئة] … سيبويه 2/ 90
    فجَبَر
    شعر
    مُذْ أن غفر
    إذا البازي كسر
    × لا منتظر
    × [وخطر]× [صدر] … رجز … العجاج … الخزانة 1/ 50، 2/ 95، 4/ 490، مع 2/ 213، ابن الشجري 1/ 223، 389، ل (طرأ)، سيبويه 1/ 314، 2/ 189
    ذكَر
    × انْعَصر … « … أبو النجم … الخزانة 1/ 50، سيبويه 2/ 258
    أسود ونمر … « … حكيم بن معية … سيبويه 2/ 179، العيني 4/ 586
    من الكبر … « … ــــ … الخزانة 1/ 431
    كثيرات الوبر … « … ــــ … شواهد المغني 184
    وحجر … « … ــــ … الخزانة 2/ 312، [شواهد المغني 157، ابن الشجري 2/ 149]أبو حفص عمر … « … عبد الله بن كيسبة … الخزانة 2/ 351، [362]، 383، العيني 1/ 392، 4/ 115
    ولكني نهر … « … ــــ … العيني 4/ 541، سيبويه 2/ 91
    أمِر … « … أعرابي … الخزانة 3/ 104
    حد النقر
    أثابي زمر … « … فدكي بن أعبد المنقري؟ … العيني 4/ 559، سيبويه 2/ 284، [شواهد المغني 285، مع 2/ 141]الشجر … « … الزرقاء … الخزانة 4/ 299

    (21/103)



    [من خزر … « … ــــ … سيبويه 2/ 239]وإن طال السفر … « … ــــ … العيني 4/ 511، [مع 2/ 211]أم يومَ قدر … « … ينسب لعلي (1) … الخزانة 4/ 589، العيني 4/ 447، شواهد المغني 231
    كان من أرمى البشر … « … ــــ … العيني 4/ 66، شواهد المغني 157، ابن الشجري 2/ 149، [الخزانة 2/ 312، مع 2/ 152]له الله الشجر … « … رؤبة … ابن الشجري 1/ 186
    فيكم ظفر
    ينتصر … « … ــــ … العيني 3/ 70
    منّاع الخفر … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 324
    جأر … رمل … عدي بن زيد … الخزانة 1/ 31، 3/ 241
    طيَّار طِمِرّ … « … المرار بن منقذ … ل (طأطأ)
    قبِر … « … الحزين بن الحارث … الخزانة 1/ 266
    تحرى وتدر … « … امرؤ القيس … ابن الشجري 1/ 41، شواهد المغني 8
    لحمًا وحر … « … ــــ … العيني 4/ 19، [مع 2/ 109، 111]بالظهُر
    وطمر
    × غير فخر
    × [الشُّطر] … « … طرفة … الخزانة 2/ 11، 306، 3/ 464، 4/ 101، 124، العيني 3/ 208، 548، ابن الشجري 2/ 55، 157، ل (ب د أ، ب وأ)، سيبويه 1/ 58، 2/ 408، [مع 2/ 55، 108، 131، 157]


    _________
    (1) ابن أبي طالب، أو الحارث بن منذر الجرمي. [المؤلف].

    (21/104)



    طارقات وذكر … « … ــــ … الخزانة 2/ 538، 3/ 197، مع 2/ 237، شواهد المغني 241، ابن الشجري 2/ 233
    بالسرر … « … [حسين بن عرفطة] … الخزانة 4/ 72، [مع 1/ 93]بادئ شرّ
    اليوم يسرّ … « … هدبة … الخزانة 4/ 86، شواهد المغني 97
    النذر
    ينجحر … سريع … عمرو بن أحمر الباهلي … الخزانة 1/ 123، 4/ 273، العيني 1/ 177، ابن الشجري 1/ 192
    [سُوُرْ … « … عدي بن زيد … سيبويه 2/ 369]الأنبار … س مشطور … ــــ … ق (الأنبار)
    تغور … « … ــــ … الخزانة 1/ 370
    يعفّيها المور … « … سعدي … سيبويه 1/ 302
    مؤتزر … خفيف مجزوء … ابن المعتز … الخزانة 4/ 416
    × وثوب أجرّ
    الغدر
    أخر … متقارب … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 180، 459، 2/ 371، 3/ 37، 238، 264، 356، 378، 4/ 20، 43، 489، العيني 1/ 95، 545، 4/ 264، شواهد المغني 217، 293، [300]، م 2/ 169، ابن الشجري 1/ 93، 122، 123، 251، 326، 2/ 72، 80، 101، 300، سيبويه 1/ 44

    (21/105)



    عن بصر … « … المرقش الأكبر … الخزانة 2/ 139
    بأيتها قد قُدِر … « … ــــ … مع 1/ 60
    وبين السرر … « … أبو ذؤيب … الخزانة 4/ 73
    لنقاس بكر … « … أوس … العيني 4/ 590
    ويوم نُسَرّ … « … النمر بن تولب … العيني 1/ 565، سيبويه 1/ 44، [مع 1/ 76، 2/ 22]من كاشحٍ لم يضر … « … عمر بن أبي ربيعة … شواهد المغني 251


    ــ رَ ــ

    والغمْرا … طويل … كثيّر … الخزانة 1/ 385، ق (بذر)، سيبويه 2/ 7
    عذْرا … « … طرفة (1) … الخزانة 1/ 492، 3/ 121، 122
    فخرا … « … زيادة بن زيد العدوي … الخزانة 2/ 229، 384
    على لذّةٍ خمرا
    قد تركنا لهم وترا … « … عقيلي … الخزانة 3/ 131، العيني 3/ 436، ق (أبين)، [مع 1/ 186]× بلدًا قفرا
    سجرا … « … ذو الرمة … الخزانة 4/ 49، شواهد المغني 79، ابن الشجري 2/ 90، 95، 124، سيبويه 1/ 428، [مع 1/ 88، 195]تُشبه البدرا … « … ابن قيس الرقيات … العيني 3/ 542
    شهرا … « … ــــ … الخزانة 4/ 92، العيني 2/ 172


    _________
    (1) أو أنس بن زنيم. [المؤلف].

    (21/106)



    ولا نصرا … « … ــــ … العيني 3/ 172
    نفعًا ولا ضرَّا … « … ــــ … شواهد المغني 240
    بَهرا
    فلا صبْرا … « … ابن ميادة … العيني 1/ 523، شواهد المغني 296، ابن الشجري 1/ 286، 2/ 349، سيبويه 1/ 157، 193، [مع 1/ 74]بزوبَرا
    ابن أحمرا … « … ابن أحمر … الخزانة 1/ 71، مع 2/ 13، شواهد المغني 81، ق (أبهر)
    كان بالخلْف أغدرا
    لو تذكَّرا … « … خداش بن زهير … الخزانة 1/ 92، سيبويه 1/ 399
    تحدَّرا
    المعوّرا … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 468، ق (برقان)، شواهد المغني 99
    × وقد كان أظهرا
    × أن تعقّرا
    نيّرا
    × وتجأرا
    × لأثْأرا … « … النابغة الجعدي … الخزانة 1/ 513، 3/ 317، العيني 4/ 193، 336، شواهد المغني 209، م 2/ 182، سيبويه 1/ 31، 32، 2/ 151، 174، [مع 1/ 193، 2/ 137]نوَّرا … « … أبو قيس بن الأسلت … الخزانة 2/ 49
    وتأزَّرا … « … رجل من عبد مناة (1) … الخزانة 2/ 102، العيني 2/ 355، سيبويه 1/ 349



    _________
    (1) ونسب للفرزدق. [المؤلف].

    (21/107)



    بقيصرا
    × فنعذرا
    وما كان أصبرا … « … امرؤ القيس … الخزانة 2/ 249، 3/ 609، 4/ 35، 161، 273، 300، العيني 3/ 668، 4/ 169، ق (الأفلاج، بر بعيص)، ابن الشجري 1/ 192، 2/ 319، سيبويه 1/ 427
    تصدرا … « … الأمين المحلي … الخزانة 2/ 329
    أزهرا … « … كثيّر … الخزانة 2/ 381، سيبويه 1/ 485
    خشيةً أن أعيَّرا … « … الأشعث بن عبد الحجر … ق (أندرين)
    تطهرا … « … زياد الأعجم … الخزانة 2/ 548
    أغبرا … « … أبو الطمحان … الخزانة 3/ 426
    من الدهر أعصرا … « … [أبو حُزابة] (1) … سيبويه 2/ 387
    يدعون كوثرا … « … المخبّل … الخزانة 3/ 427، سيبويه 2/ 191
    يتحيَّرا … « … ــــ … الخزانة 3/ 616
    آل أبجرا … « … ــــ … الخزانة 4/ 106، مع 2/ 114
    فيه تحدَّرا … « … ــــ … ل (جوأ)
    لقيصرا
    × فأقصرا … « … زيادة بن زيد … الخزانة 4/ 137، 468، 469 (2)، سيبويه 1/ 490
    أعذرا … « … عروة بن الورد … الخزانة 4/ 218
    قصَّرا … « … عاتكة بنت زيد … الخزانة 4/ 351
    نوَّرا … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 379



    _________
    (1) انظر «الأغاني» (22/ 268).
    (2) في الأصل: 9.

    (21/108)



    هجَّرا … « … الأخطل … ق (ألجام)
    أثرى وأقترا … « … الكميت … العيني 4/ 84
    إلَّا ميسَّرا … « … ــــ … العيني 3/ 525
    أطبَّ وأشعرا
    حتى تيسَّرا … « … ابن مقبل … ابن الشجري 1/ 72
    أخضرا … « … الشمّاخ … الخزانة 4/ 403
    مصدرا … « … ــــ … الخزانة 4/ 415
    فنعذرا … « … ــــ … الخزانة 4/ 428
    من تعذّرا … « … جرير … ق (إصطخر)
    خالف تذكرا … « … ــــ … الخزانة 4/ 588، العيني 4/ 345
    الأحمق الأمّ عيَّرا … « … [الكميت] … مع 1/ 58، ابن الشجري 2/ 309
    جذام وحميرا
    على الموت أصبرا … « … زفر بن الحارث … العيني 2/ 382، مع 2/ 137، شواهد المغني 314
    مبدًى ومحضرا … « … الطويق بن عاصم النميري … ق (بان)
    والْتفتْنَ جآذرا … « … الأعشى … الخزانة 1/ 538، شواهد المغني 271، [ابن الشجري 2/ 274]الأياصرا … « … مقّاس … الخزانة 3/ 81
    عاد بالرشد آمرا … « … [سواد بن قارب] … مع 1/ 82، 87 (1)
    × طائرا
    × حرائرا
    فحامرا … « … النابغة الذبياني … الخزانة 3/ 579، سيبويه 1/ 185



    _________
    (1) في الأصل: 86، خطأ.

    (21/109)



    بَنِينا الأصاغرا … « … ــــ … مع 2/ 188، شواهد المغني 128
    يستخفُّ المعابرا … « … ــــ … العيني 4/ 176
    شاحطٍ دارا … مديد … [عدي بن زيد] … العيني 3/ 621، شواهد المغني 290، سيبويه 1/ 102
    عبَرا
    عمرا … بسيط … الفرزدق … الخزانة 1/ 81، 2/ 87، العيني 2/ 322، [مع 1/ 127]زمرا … « … مروان بن أبي الجنوب … الخزانة 2/ 197
    ولا اعتمرا … « … (باهلي) … الخزانة 2/ 401، سيبويه 1/ 12
    الأزُرا … « … حوط بن رئاب … الخزانة 3/ 86
    أثرا … « … ــــ … الخزانة 3/ 195
    إلّا بما قدرا … « … ــــ … مع 1/ 125
    من هجرا … « … الفرزدق (1) … الخزانة 4/ 454، سيبويه 2/ 23
    لم تزل حذرا … « … ــــ … العيني 4/ 423
    مبتدرا … « … ــــ … العيني 1/ 287
    يا عمرا
    نجوم الليل والقمرا … « … جرير … العيني 4/ 229، 273، شواهد المغني 17، 268، [مع 1/ 155، 2/ 205]والخلْد في سقرا … « … بجير بن زهير؟ … العيني 3/ 489، [مع 2/ 67]يزداد تنويرا … « … ــــ … الخزانة 2/ 169، 330، العيني 3/ 396، شواهد المغني 298
    أخاك بِشْرا … وافر … بشر بن عوانة الأسدي … ابن الشجري 2/ 192



    _________
    (1) أو الأخطل. [المؤلف]

    (21/110)



    الديارا … « … المجنون … الخزانة 2/ 169، 236
    أحد ضرارا (1) … « … ــــ … شواهد المغني 303، مع 1/ 34
    وتستطارا
    الحرارا … « … عنترة … الخزانة 2/ 200، 3/ 359، 377، 477، 489، 4/ 56، العيني 3/ 174، ابن الشجري 1/ 19، [22، مع 2/ 80]فطارا
    واستعارا … « … الراعي … الخزانة 2/ 223، 4/ 250
    تعارا
    × حوارا … « … ابن أحمر … الخزانة 2/ 371، ابن الشجري 2/ 302، سيبويه 1/ 431
    أم عسفوا الكفارا … « … ــــ … العيني 3/ 490، [مع 2/ 68]سلبناه الإزارا … « … عمير بن عمارة التيمي … شواهد المغني 177
    سارا … « … ــــ … الخزانة 3/ 602
    ولا افتقارا … « … ــــ … شواهد المغني 243
    خمارا … « … شمعلة بن أخضر … الخزانة 4/ 32
    [حراءَ نارا … « … جرير … سيبويه 2/ 24]× استعارا
    عشارا … « … امرؤ القيس والتوءم … ق (أضاخ)، شواهد المغني 8، سيبويه 2/ 28
    بصاحبهم خبيرا … « … ــــ … العيني 1/ 519
    مهدوا الحجورا … « … سُلميّ … العيني 1/ 429، ابن الشجري 2/ 308، [مع 1/ 57]


    _________
    (1) ذكره المؤلف في موضعين، فجمعت بينهما.

    (21/111)



    أذفرا … كامل … المتنبي … الخزانة 3/ 377
    كما ترى … « … ابن سناء الملك … الخزانة 4/ 528
    حتى تعذرا
    مخافةً أن أُوسرا … « … ــــ … مع 2/ 82، شواهد المغني 229
    أن تذلّ وتقهرا … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 35
    جريرا … « … الراعي … الخزانة 1/ 34
    ومزورا
    كلا كلًا وصدورا
    قتيرا … « … جرير … الخزانة 2/ 114، العيني 3/ 144، سيبويه 1/ 81، 353، 2/ 138
    مذكورا … « … ليلى … الخزانة 3/ 33
    [بعدك مورا … « … الأحوص … سيبويه 1/ 312]على الثلاث كسيرا … « … ــــ … شواهد المغني 248، ابن الشجري 1/ 56
    كلّما قدرا … «أحذّ … ــــ … العيني 2/ 313، مع 1/ 207، شواهد المغني 280
    فراقها قهرا … «« … القلب العنبري؟ … شواهد المغني 145
    وأكبرا … رجز … ــــ … الخزانة 3/ 487، 500
    أن يهجرا
    فيجبرا … « … ــــ … العيني 3/ 353، [مع 2/ 40][الخنزرا … « … ــــ … سيبويه 2/ 185][غائرا … « … العجاج … سيبويه 1/ 49]

    (21/112)



    اليتيم بطرا … « … ــــ … مع 2/ 65، 242 (1)
    كَرا … «منهوك … ــــ … الخزانة 1/ 394
    أن يضجرا … سريع … ــــ … العيني 3/ 317، م 2/ 55، 147، [مع 1/ 202]سُطِرن سَطْرا
    نصْرٍ نصرا … «مشطور … رؤبة … الخزانة 1/ 325، العيني 4/ 116، شواهد المغني 274، م 2/ 87، سيبويه 1/ 304 (2)، [مع 1/ 205، 2/ 153]اللذانِ فرّا
    تُكْسِبانَا شرّا … «« … ــــ … الخزانة 1/ 358، العيني 4/ 215، ابن الشجري 2/ 305، [مع 1/ 151]لكانت برَّا
    مشمخرَّا … «« … ــــ … مع 1/ 56، [الخزانة 2/ 498، ابن الشجري 2/ 305]حرَّا
    شرَّا … «« … أبو النجم … الخزانة 1/ 407، ابن الشجري 1/ 48
    في عَيْرِها الكِمرَّى … «« … ــــ … سيبويه 2/ 323
    صخرا … «« … ــــ … الخزانة 2/ 498
    أن تبورا … « … العجاج؟ … العيني 2/ 210
    [ويمشي تيرا … « … ــــ … سيبويه 2/ 188]


    _________
    (1) في الأصل: 241، خطأ.
    (2) في الأصل: 305، خطأ.

    (21/113)



    شَطيرا
    أو أطِيرا … «« … [رؤبة] … الخزانة 3/ 574 (1)، العيني 4/ 383، شواهد المغني 26، [مع 2/ 6]برَّا
    مكرَّا
    السلميّ فرَّا … «« … ــــ … ابن الشجري 1/ 382
    قرة وقارا … «« … الأغلب … العيني 1/ 551
    نبطًا أنصارا … «« … [العجاج] … ابن الشجري 1/ 79، 371
    والأصحارا … «« … العجاج … الخزانة 1/ 124
    [مختارا … « … العجاج … سيبويه 1/ 35][نزارا … « … رؤبة … سيبويه 1/ 191][زَبْرا … « … صفية بنت عبد المطلب … سيبويه 1/ 488]عصرا
    ومولدي حجرا
    × إن نفرا
    × الرياح والمطرا
    من جماعنا وطرا … منسرح … الرُّبَيع بن ضبع … الخزانة 3/ 308، 4/ 10، العيني 3/ 397، ابن الشجري 2/ 118، سيبويه 1/ 46، مع 2/ 60، م 2/ 196
    افتخارا … خفيف … رؤبة … الخزانة 1/ 44، شواهد المغني 20
    تحلّ الإزارا … « … ــــ … شواهد المغني 94
    أم حمارا … « … ــــ … شواهد المغني 203



    _________
    (1) في الأصل: 475، خطأ.

    (21/114)



    والفقيرا … « … عدي بن زيد (1) … الخزانة 1/ 183، 2/ 534، 3/ 182، 4/ 552، شواهد المغني 246، 296، ابن الشجري 1/ 243، 288، سيبويه 1/ 30
    أين المصيرا … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 32
    الفجورا … « … الكميت … ابن الشجري 1/ 23، ل (رنأ)
    كوني عقيرا … « … أمية بن أبي الصلت … العيني 4/ 377
    [المهجورا] … « … ــــ … الخزانة 2/ 208
    ناشطًا مذعورا … « … كعب بن زهير … الخزانة 3/ 163، [سيبويه 1/ 434]البيقورا … « … أمية بن أبي الصلت … شواهد المغني 106، 247، ابن الشجري 2/ 246
    جعفرا … متقارب … ــــ … الخزانة 3/ 212
    عشارا
    × وتُلقي الإزارا … « … الكميت … الخزانة 1/ 82، ل (ضأضأ)، سيبويه 2/ 60، [مع 1/ 18]× وأبرحتَ جارا
    اغترارا
    عشارا … « … الأعشى … الخزانة 1/ 575، 2/ 30، 182، 3/ 241، 253، 377، 4/ 47، شواهد المغني 240، سيبويه 1/ 299
    × أولى فزارا
    مغارا … « … عوف بن عطية بن الخرع … الخزانة 4/ 20، سيبويه 1/ 331



    _________
    (1) ونسبت لابنه سوادة. [المؤلف].

    (21/115)



    ويومًا فرارا … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 246
    بالليل نارا … « … أبو دواد … الخزانة 4/ 191، 394، العيني 3/ 445، شواهد المغني 239، ابن الشجري 1/ 296، سيبويه 1/ 33
    ينادي جهارا … « … ــــ … العيني 3/ 241، شواهد المغني 291
    × ريحا دبورا
    هريرا … « … الأعشى … الخزانة 1/ 32، م 2/ 151، سيبويه 2/ 20، [مع 1/ 189]

    ــ رَه ــ

    مفاقره … طويل … النابغة الذبياني … الخزانة 3/ 556
    بقُدسِ أواره (1) … « … زهير … ق (أوارة، أوريشلم)
    المغيره … وافر … ــــ … الخزانة 2/ 211
    × بالحجاره
    × الجزاره
    جاره … كامل مجزوء … الأعشى … الخزانة 1/ 83، 2/ 246، 578، 3/ 131، 140، العيني 3/ 453، 638، ق (أوارة، أوريشلم)، سيبويه 1/ 91، 295
    الإشاره … « … الصَّلَتان الفهمي … الخزانة 1/ 308، 321
    زراره … « … عمرو بن مِلْقط … الخزانة 3/ 140
    جئت المغيره
    وأخو العشيره … « … أبو دهبل … الخزانة 1/ 453، 4/ 106، العيني 4/ 35، [مع 2/ 114]

    _________
    (1) القافية: «أُوارةِ». فينبغي أن تذكر مع التاء المكسورة.

    (21/116)



    من حَمير خَنْزره
    مائتان كَمَره … رجز … [الأعور بن براء] … سيبويه 1/ 106، 293 (1)
    حيدره … « … ينسب لعلي عليه السلام … الخزانة 2/ 523، [534]، ابن الشجري 2/ 152، [مع 1/ 62]يا عنتره … « … عنترة بن عروس … الخزانة 4/ 329
    في عومره
    بئس المَرَه … « … ــــ … العيني 4/ 29 (2)
    مسحنفره
    مثعنجره … «منهوك … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 162، 3/ 612، العيني 1/ 96، ق (أنقره)
    الهجين عنتره … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 90
    مُفيضًا خيرَه … رمل … ــــ … الخزانة 2/ 46، 3/ 138، شواهد المغني 156
    ضَمْره … س مشطور … الحمراء بنت ضمرة … الخزانة 3/ 142
    سَبْره … « … سبرة بنت عمرو … الخزانة 4/ 155
    ابن داره … « … زُميل … الخزانة 1/ 294، 4/ 561
    العذِره … خفيف … ــــ … الخزانة 4/ 381


    ــ رَها ــ

    شِرارها … رجز … صخر أخو الخنساء … الخزانة 1/ 209


    _________
    (1) في الأصل: 283، خطأ.
    (2) كتب الجزء والصفحة في خانة الخزانة، خطأ.

    (21/117)


    ــ رِ ــ

    من فِهْر … طويل … الفضل بن العباس اللهبي … الخزانة 1/ 98
    على العَشْرِ … « … عُتيبة بن مرداس … الخزانة 1/ 104
    والفزر … « … موسى بن جابر الحنفي … الخزانة 1/ 146
    على جمر … « … نهشل بن حَرِّيّ … الخزانة 1/ 151
    بدري … « … ــــ … الخزانة 1/ 269
    وبين أبي عمرِو … « … حبّان بن قيس … ق (الأودات)
    أبي بكر
    بالهجر … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 409، العيني 2/ 432
    والهجر … « … « … الخزانة 1/ 423
    أوقحَ والغَرِّ … « … أم الضحاك الضبابية … ق (أوقح)
    من سَفاهتِه كسرِي … « … ابن أبي الذئبة الثقفي … الخزانة 1/ 530، شواهد المغني 264
    من الجمر … « … أبو العميثل … الخزانة 2/ 309
    على عمرو … « … الفرزدق (1) … الخزانة 2/ 388، [سيبويه 1/ 357]لدى جانب الجسر
    شُرَّدٍ ذُعر … « … عبيد الله بن الحرّ … ق (باجِسْرى)
    يصيد ولا يدري
    عن الغدر
    راغية البكر … « … الأخطل … الخزانة 2/ 401، 4/ 418


    _________
    (1) نسبه سيبويه لجرير.

    (21/118)



    شفْر
    الخمر … « … ذو الرمة … الخزانة 3/ 298، 483، ق (أذرح)
    لسعد ابي عمرو … « … حسّان … العيني 1/ 393
    يا قيس عن عمرو … « … راشد بن شهاب … العيني 1/ 502، 3/ 225، [مع 1/ 53، 209]التعسُّرِ من يُسْر … « … ــــ … العيني 3/ 233
    حالب يمري … « … ــــ … شواهد المغني 94
    لا سبيل إلى الصبر … « … ــــ … العيني 3/ 662، [مع 2/ 121]أزمة الدهر … « … ــــ … العيني 3/ 631
    قبائلها العَشْر … « … النواح الكلابي … الخزانة 3/ 312، العيني 4/ 484، سيبويه 2/ 174، [مع 2/ 204]دَمِثٍ مُثري … « … هلال بن الأشعر المازني … ق (إهالة، فليج)
    تجري … « … ــــ … الخزانة 3/ 344
    ولا بِكْر … « … ابن فَسْوة … ق (إنبط)
    بني نصر … « … ــــ … الخزانة 3/ 380
    × هنّ يتركن للفقر
    وهو لا يدري
    × فنصبر للصبر … « … هُدبة … الخزانة 4/ 86، العيني 1/ 334، شواهد المغني 96، 243، ابن الشجري [1/ 334]، 2/ 236، سيبويه 1/ 72، 131
    لَيْمُنُ اللهِ ما ندري … « … نُصيب … مع 2/ 44، شواهد المغني 104، سيبويه 2/ 147، 273
    [سرابيلها الخضر … « … ــــ … سيبويه 1/ 167]

    (21/119)



    من بكر
    بالشّفر … « … الرحّال … الخزانة 4/ 199، العيني 1/ 493
    من الصَّخر … « … ــــ … شواهد المغني 325
    العمر … « … ــــ … الخزانة 4/ 334
    من ثمن الشكر … « … بنت زهير … شواهد المغني 256
    وأبا بكر
    والخضر … « … خِداش بن زهير … الخزانة 4/ 338
    عِدًى آخِرَ الدهر … « … [الأخطل] … ابن الشجري 2/ 151
    الشّبر … « … ــــ … الخزانة 4/ 559
    الخدائع والمكر … « … ــــ … مع 1/ 129
    شبه البدر
    بالخمر … « … قيس بن ذريح … الخزانة 4/ 580، شواهد المغني 184
    ذا الخيانة والغدر … « … ــــ … العيني 4/ 475، ابن الشجري 1/ 353
    فأسكتها هدري … « … ــــ … شواهد المغني 307
    في العسر واليسر … « … ــــ … العيني 3/ 421
    [أهل] الخيانة والغدر … « … ــــ … العيني 1/ 422، شواهد المغني 244
    من الصبر … « … يحيى بن طالب الحنفي … العيني 1/ 305
    أخا يُسْر
    من الفقر … « … أبو الهول … ابن الشجري 1/ 9
    بالتحيُّل والمكرِ … « … زبّان بن سيّار الفزاري … العيني 2/ 374، شواهد المغني 312، [مع 1/ 132]

    (21/120)



    مسكر السكر … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 160
    المكفر … « … أبو الطمحان … الخزانة 1/ 142
    وعنبر … « … يُنسب للثريا … الخزانة 1/ 239
    مُدبِر … « … عامر بن الطفيل … الخزانة 1/ 423، 2/ 472
    ومنكر … « … مُسافع بن حذيفة العبسي … الخزانة 2/ 358
    مع المتغوّر … « … ليلى [الأخيلية] … الخزانة 2/ 551، ابن الشجري 1/ 50
    وشمِّري … « … سادنُ العُزَّى … الخزانة 3/ 240، 244
    الساقَ مئزري … « … (أبو جندب الهذلي) … الخزانة 3/ 321، العيني 4/ 588
    مَجْزَر
    فأجدِر … « … عروة بن الورد … الخزانة 4/ 196، العيني 3/ 650
    وأبشر … « … ــــ … الخزانة 4/ 211 (1)
    موطن الصبر نصبر … « … نافع بن خليفة … شواهد المغني 94
    فاصبر … « … أم النحيف … الخزانة 4/ 432
    ابن مِنْقر … « … الأسود بن يعفر (2) … الخزانة 4/ 450، العيني 4/ 138، شواهد المغني 51، سيبويه 1/ 485
    المشاعر … « … يروى لزيد بن حارثة … الخزانة 1/ 363
    خامرِي أمَّ عامرِ … « … الشَّنفرى … الخزانة 2/ 18، ابن الشجري 1/ 360



    _________
    (1) في الأصل: 311، خطأ.
    (2) وقيل: اللعين، وروي نحوه لأوس بن حَجر. [المؤلف].

    (21/121)



    وقيس بن جابر … « … زيد الخيل … الخزانة 2/ 447، سيبويه 2/ 97
    ماطر
    وحازر … « … سلمة بن الخرشب … الخزانة 3/ 26، 4/ 176، ق (بتيل)
    × الليل زائر
    المقادر … « … ذو الرمة … الخزانة 3/ 296، ل (طرأ)، سيبويه 1/ 212
    واعتزينا لعامر … « … الراعي … سيبويه 1/ 391
    مادر … « … ــــ … الخزانة 3/ 366
    ناظر … « … ليلى … الخزانة 4/ 99، ل (ب وأ)
    أم جابر … « … النابغة الذبياني … الخزانة 4/ 128، ق (برقة صادر)
    من سليم وعامر
    × كِلابٌ خامرِي أمَّ عامر … « … الأخطل … الخزانة 4/ 143، مع 2/ 178، سيبويه 1/ 259، ش 1/ 486
    الشواجر … « … الجحّاف … الخزانة 4/ 143، مع 2/ 178
    الغوابر … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 231
    بعد كابر … « … يماني … الخزانة 4/ 241، ابن الشجري 2/ 283، 270
    بعدَ كابر … « … حماسي … الخزانة 4/ 241
    إلّا لصابر … « … ــــ … العيني 4/ 384، شواهد المغني 74، [مع 1/ 7]المشافر (1) … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 378، 493، شواهد المغني 239، سيبويه 1/ 282، [مع 1/ 114، 191]


    _________
    (1) الصواب: «مشافرُه». [المؤلف].

    (21/122)



    [ثائر
    عاشر … « … ــــ … سيبويه 1/ 253]بن عمرو بن عامر … « … ــــ … ل (شنأ)
    ناظر … « … ابن أبي الحديد … الخزانة 4/ 528
    ريح الأعاصر … « … زياد الأعجم … العيني 2/ 420، [مع 1/ 137]من عمير بن عامر … « … ــــ … العيني 4/ 179
    من حنين الأباعر … « … ــــ … العيني 3/ 275، [مع 2/ 35]بالخدود النواضر … « … العُتبي … العيني 2/ 473
    بالكراكِر … « … ليلى الأخيلية … شواهد المغني 202
    لِوَبار … « … دُعَيميص … الخزانة 1/ 350
    بنهار … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 60
    يُفشِ بكِير … « … [معاوية الأسدي] … الخزانة 2/ 442، 3/ 623، 625، العيني 4/ 400، شواهد المغني 284
    الصباح جسور … « … حسّان … العيني 3/ 358
    والسَّمُر
    من البشر … بسيط … الحسين (1) … الخزانة 1/ 45، 4/ 95، العيني 1/ 416، 3/ 643، 4/ 518، شواهد المغني 324، ابن الشجري 2/ 130 (2)، [مع 1/ 49، 50، 2/ 119، 229]


    _________
    (1) ابن عبد الرحمن العريني. وقيل: لثقفي يقال له كامل. ونسب للعرجي. [المؤلف].
    (2) في الأصل: 1/ 30. خطأ.

    (21/123)



    غِيَر … « … نسب لورقة بن نوفل … الخزانة 2/ 41
    مُنجحر … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 372
    الغِيَر … « … المعري … الخزانة 3/ 377
    الناس بالقمر … « … عمر بن أبي ربيعة (1) … الخزانة 3/ 638، العيني 4/ 88، شواهد المغني 175، [مع 2/ 155]بالسُّوَر … « … الراعي والقتَّال … الخزانة 3/ 667، ق (أمر)، شواهد المغني 34، 116، م 2/ 188، ل (جزأ، قرأ)
    من الظفر … « … التهامي … الخزانة 4/ 8
    من الشجر
    السكر … « … ابن أحمر (2) … الخزانة 4/ 94، شواهد المغني 308
    على الأثر … « … ابن المعتز … الخزانة 4/ 417
    بين الله والمطر … « … الورل (3) الطائي … شواهد المغني 106، 247
    على قدر … « … جرير … الخزانة 4/ 424، العيني 2/ 485، 4/ 145، شواهد المغني 70، ابن الشجري 2/ 317، [مع 2/ 181]ما شئت من ظفر … « … ــــ … مع 1/ 46



    _________
    (1) أو كثيّر. [المؤلف].
    (2) وروي نحوه لأبي حية. [المؤلف].
    (3) في الأصل: «الودك» خطأ.

    (21/124)



    على العفر … « … رجل من جَرْم … الخزانة 4/ 505
    × في عورة الدبُر
    في السحر
    بالسحر … « … ابن مقبل … مع 2/ 83، شواهد المغني 328، ق (أسن، أُقر)، ابن الشجري 1/ 367، سيبويه 1/ 94
    صفو بلا كدر … « … ــــ … العيني 1/ 447، 4/ 479، [مع 1/ 68]بالنار
    وأغوار … « … الكميت … الخزانة 1/ 87، 4/ 79
    نظّار
    وأظفار
    أكوار
    × دوّار
    × [أم عمار] … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 111، 443، 2/ 142، 332، 3/ 60، 65، 4/ 134، العيني 4/ 441، ق (أقر، أم صبار)، شواهد المغني 213، سيبويه [1/ 144]، 2/ 150
    بالنار … « … كليب وائل … الخزانة 1/ 157، 3/ 254
    × ياللناس من عار
    للعار … « … ابن دارة … الخزانة 1/ 291، 293، 557، 3/ 144، 4/ 169، 561، العيني 3/ 186، ابن الشجري 2/ 285، سيبويه 1/ 257
    منظور بن سيَّار … « … [جرير] … سيبويه 1/ 48، 86
    أقدار
    (؟ وإعذار) … « … أبو قيس بن الأسلت … الخزانة 2/ 49

    (21/125)



    لم يوفون بالجار … « … ــــ … الخزانة 3/ 626 (1)، العيني 4/ 446، شواهد المغني 231، 258، [مع 2/ 72]ابن عمار … « … الفرزدق … سيبويه 2/ 148، 237
    يجري بمقدار
    الضاري … « … الأخطل … الخزانة 3/ 659 (2)، شواهد المغني 46، 221، ابن الشجري 1/ 210، سيبويه 1/ 450، [2/ 231]الساري … « … ــــ … الخزانة 4/ 242
    ناري
    × وأيساري
    × رافعًا ناري
    × على الجار … « … الأحوص … الخزانة 4/ 304، سيبويه 1/ 463
    أَيْما إلى نار … « … النحيت (3) … الخزانة 4/ 431، العيني 4/ 153، شواهد المغني 67
    على سمعان من جار … « … ــــ … الخزانة 4/ 479، العيني 4/ 261، شواهد المغني 269، ابن الشجري 1/ 325، 2/ 153، سيبويه 1/ 320، [مع 1/ 150، 2/ 86]


    _________
    (1) في الأصل: 2/ 626، خطأ.
    (2) في الأصل: 2/ 659، خطأ.
    (3) وهو سعد بن قرط الجذمي. [المؤلف].

    (21/126)



    بنو الإموان بالعار … « … القتّال الكلابي … سيبويه 2/ 99، 192، ابن الشجري 2/ 53
    من النار … « … مساور بن هند … الخزانة 4/ 573
    ابن دينار … « … المرَّار الأسدي … الخزانة 4/ 574
    حزًّا بمنشار … « … أبو كلبة … شواهد المغني 85
    الباب والدار
    عن حرمة الجار … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 318
    جرَّار … « … الأعشى … ق (الأبلق، بانِقْيا)، ابن الشجري 2/ 80
    إلا الله بالنار … « … ــــ … العيني 2/ 492
    عن النار … « … ذو الرمة … العيني 1/ 412، شواهد المغني 52
    غير مكفور … « … أبو زبيد … مع [1/ 116]، 2/ 59، شواهد المغني 322، سيبويه 1/ 281
    بالإحسان والخير
    مخّهارير
    محاسير
    × ذات توغير
    الدهارير
    × بعد المَحْل ممطور … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 115، 2/ 409، 547، العيني 1/ 274، [3/ 137 برواية «والدين» خطأ]، مع 1/ 196، 2/ 77، شواهد المغني 252، ابن الشجري 1/ 40، 2/ 312، سيبويه 1/ 269، [437]

    (21/127)



    الجماخير
    العصافير
    التنانير … « … حسّان (1) … الخزانة 2/ 103، العيني 2/ 362، شواهد المغني 75، ابن الشجري 2/ 80، ل (فجأ)، سيبويه 1/ 254، 358، [مع 1/ 148]مشكور … « … ــــ … الخزانة 4/ 35
    هِزَّة الغيور … « … أبو المرجَّى (2) … ابن الشجري 2/ 63
    من آل عمرو … وافر … العرجي … الخزانة 1/ 47
    يا ابن عمرو … « … ــــ … سيبويه 1/ 170
    من بني سعد بن بكر … « … ــــ … الخزانة 1/ 353
    نوفلٍ ابن جسر … « … [الفارعة] … سيبويه 2/ 147
    وابن بشر … « … صخر أخو الخنساء … الخزانة 2/ 474
    إجمال صَبْر … « … دريد بن الصمة … الخزانة 4/ 442، العيني 4/ 148، سيبويه 1/ 134، 471، [2/ 67]أطوي بجَمْر … « … [عمرو بن قيس] … مع 1/ 84
    أبا صخر بن عمرو … «(3) … [يزيد بن سنان] (4) … مع 2/ 240، سيبويه 2/ 148
    كان قدري … « … [«] … ابن الشجري 1/ 350
    يا أخا سعد بن بكر … « … ــــ … العيني 4/ 480
    قبح الحمار … « … يزيد بن مفرّغ … الخزانة 2/ 210



    _________
    (1) ويُروى لخداش بن زهير. [المؤلف].
    (2) من أهل البطيحة. [المؤلف].
    (3) ذكر أن بحره «بسيط» خطأ.
    (4) كما في «فرحة الأديب» (ص 122)

    (21/128)



    مقيّدة الحمار
    أو إياك حار … « … [فاختة بنت عدي] … ابن الشجري 2/ 80، سيبويه 1/ 380
    المزار … « … معدان الطائي … الخزانة 2/ 296
    أجيج نار … « … ــــ … ق (أوريشلم)
    هاتا بدار … « … عمران بن حطّان … الخزانة 2/ 440، شواهد المغني 313، سيبويه 2/ 139
    بأرماح قصار … « … عبد الرحمن بن سلامة … الخزانة 3/ 167
    فزار … « … الكميت بن ثعلبة … الخزانة 3/ 365، 4/ 485
    أن تُضاري
    ولا قصار … « … زياد الأعجم … الخزانة 3/ 524، شواهد المغني 74
    أو جُبار … « … ــــ … العيني 4/ 367، [مع 1/ 11][بلدٍ قفار … « … النابغة الجعدي … سيبويه 1/ 109]العلماء جَيْرِ … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 374 (1)، 2/ 324
    تحوري
    مدير … « … المهلهل … الخزانة 1/ 303، 3/ 520، 4/ 525، العيني 4/ 463، شواهد المغني 224
    نذور … « … ــــ … الخزانة 2/ 482
    الفقير … « … أبو قيس بن الأسلت … الخزانة 2/ 47
    السعير … « … رُشيد بن رُميض … الخزانة 3/ 209، العيني 1/ 500، شواهد المغني 151



    _________
    (1) في الأصل: 375، خطأ.

    (21/129)



    الذكور … « … [قطيب بن سنان] … الخزانة 3/ 413
    المنير … « … مؤمَّل بن أُميل … الخزانة 3/ 524
    إذلال المجير … « … ــــ … مع 1/ 103
    وابن أبي كثير
    حذر الصقور … « … [إمام بن أقرم] … ابن الشجري 1/ 344، سيبويه 1/ 254
    بكُنْتيٍّ كبير … « … ــــ … مع 2/ 230
    والطفل الصغير … « … ــــ … العيني 3/ 132، مع 1/ 197
    بني النضير … « … حسان؟ … العيني 3/ 120، [مع 1/ 171]مِلْجزيرة كالشعير
    شهرزور … « … عمر بن إلاه … ابن الشجري 1/ 96
    [كذبٍ وزور … « … عروة بن الورد … سيبويه 1/ 252]الأزْور … كامل … متمم … الخزانة 1/ 237
    الضمَّر … « … ابن هانئ … الخزانة 1/ 446، 460
    المدبر … « … صخر أخو الخنساء … الخزانة 2/ 474، [مع 1/ 7]منكر
    والأعصُر … « … أعصُر (1) … الخزانة 3/ 266
    مَقْصر … « … حماسي … الخزانة 3/ 294
    المنذر … « … أوس بن حجر … الخزانة 3/ 299
    معمري
    الشباب المدبر … « … أبو كبير … الخزانة 3/ 588، 4/ 167، 421، شواهد المغني 83، ابن الشجري 1/ 117



    _________
    (1) واسمه منبه بن سعد بن قيس عيلان. [المؤلف].

    (21/130)



    بنات الأوبر … « … ــــ … العيني 1/ 498، شواهد المغني 61، م 1/ 184
    مشهَّر
    احذر … « … سهم بن حنظلة … الخزانة 4/ 125
    بسيف الأبحر … « … ــــ … الخزانة 4/ 248
    لم يأثر (1) … « … – … –
    وأنت المشتري … « … ابن المولى … العيني 3/ 125، [مع 1/ 170]الغابر
    كالعباب الطائر … « … يزيد بن الحكم الثقفي … الخزانة 1/ 55، شواهد المغني 267
    بخير باكر
    وشباب فاخر … « … ــــ … العيني 4/ 2
    عن كابر … « … ــــ … الخزانة 4/ 241
    عن كابر … « … ــــ … الخزانة 4/ 242
    خمسة الأشبار
    × عشاري
    × الأبكار
    × الأبصار
    نهار
    فخار … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 99، 3/ 126، 4/ 242، العيني 1/ 550، 3/ 321، 4/ 489، شواهد المغني 174، 256، سيبويه 1/ 253، 294، 295، 2/ 207، مع 1/ 185، [211، 2/ 206]ذو المجاز بدار … « … [مؤرج السلمي] … الخزانة 2/ 272، شواهد المغني 292، ابن الشجري 2/ 37



    _________
    (1) صوابه: «لم يقصد». [المؤلف].

    (21/131)



    فجار
    الأكوار … « … النابغة … الخزانة 3/ 65، العيني 1/ 405، 2/ 439، 3/ 170، ق (الأمرار)، ابن الشجري 2/ 113، سيبويه 2/ 38، 2/ 150، [مع 1/ 9]نهار … « … الربيع بن زياد … الخزانة 3/ 359، 538
    من الأقدار … « … [أبان اللاحقي] … الخزانة 3/ 456، العيني 3/ 543، ابن الشجري 2/ 107، سيبويه 1/ 58
    الأنصار … « … كعب بن زهير … الخزانة 4/ 243
    راكد الأحجار … « … دُبيري … ق (الأنبار)
    خوَّار … « … الأخطل … الخزانة 4/ 384
    اليدين حضار
    إلى رمال وبار … « … الطرماح … العيني 4/ 184
    فكان وكنت غير غدور … « … الفرزدق … سيبويه 1/ 38
    لجرير … « … مروان بن أبي الجنوب … الخزانة 1/ 37
    طرقَ الهوى ومَزُور … « … ــــ … مع 1/ 89
    المعذور … « … جرير … الخزانة 1/ 481، [مع 1/ 152]ليس لي بأمير … « … ــــ … شواهد المغني 191
    ما يدري
    الذُّعْر … «أحذّ مضمر … الأعشى (1) … الخزانة 1/ 542، 3/ 62، 252، شواهد المغني 297، م 2/ 170، ابن الشجري 2/ 190، 278



    _________
    (1) أو المسيّب بن عَلَس. [المؤلف].

    (21/132)



    وآفة الجُزْر
    معاقد الأزْر … « … خِرنق بنت هفّان … الخزانة 2/ 301، العيني 3/ 602، 4/ 72، ابن الشجري 1/ 345، سيبويه 1/ 104، 246، 249، [مع 2/ 150]× الذُّعر
    وسابئ الخمر
    ×[لا يفري] … « … زهير … الخزانة 3/ 61، 4/ 126، 222، العيني 3/ 312، مع 1/ 119، [186، 2/ 39]، شواهد المغني 254، ابن الشجري 2/ 111، ل (عبأ)، سيبويه 2/ 37، 289، 300
    الحضْر … « … الخنساء … الخزانة 3/ 277
    طويلةَ البَظْر … « … حسّان … مع 2/ 194
    موهبةٍ على خمر … « … ــــ … العيني 4/ 54، مع 2/ 137
    بعد تقارب الأمر … « … [عمر بن أبي ربيعة] … شواهد المغني 111
    الحصار … كامل مجزوء … خالد بن المهاجر … الخزانة 1/ 331
    وإضمار … هزج … الحريري … الخزانة 3/ 114
    بالمحتنك الثَّرّ … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 82
    المصعرر … رجز … [غيلان بن حُريث] … سيبويه 2/ 242
    [أو مصدَّر … « … ــــ … سيبويه 1/ 391]الأحمر … « … ابن دارة … الخزانة 1/ 292
    وابن الأخْيَر … « … ــــ … مع 2/ 224
    بمعمر … « … طرفة … الخزانة 1/ 417، شواهد المغني 13
    لكأنْ لم تشعُر … « … ــــ … مع 1/ 118

    (21/133)



    فاصبري … « … عبد ناجز الإيادي … الخزانة 3/ 83
    خيرُ دفتر … « … ــــ … مع 1/ 49
    بعضْبٍ باتر
    وجائر … « … ــــ … الخزانة 2/ 345، العيني 4/ 174، ابن الشجري 2/ 167
    بالعواور … « … جندل بن المثنى … العيني 4/ 571، [سيبويه 2/ 374]وقاح الحافر … « … ــــ … العيني 3/ 134
    [الزاجر … « … ــــ … سيبويه 2/ 413]بالمشافر
    يوم ماطر … « … ــــ … العيني 1/ 166
    بخير باكر
    وشبابٍ فاخر … « … ــــ … العيني 4/ 2، [مع 2/ 108][الخمر
    القمر … « … أزدي … سيبويه 1/ 253]انتظاري
    × اعتصاري … رمل … عدي بن زيد … الخزانة 3/ 594، 4/ 460، 524، العيني 4/ 454، شواهد المغني 225، ل (حكأ)، سيبويه 1/ 462، [مع 2/ 81]× المئزر
    الأشقر … سريع … الأقيشر (1) … الخزانة 2/ 279، العيني 4/ 516، ابن الشجري 2/ 37، 38، سيبويه 2/ 297، [مع 1/ 32]


    _________
    (1) ونسبه ش [أي ابن الشجري] للفرزدق. [المؤلف]

    (21/134)



    × الفاخر
    أخي جابر
    ومن ساخر … « … الأعشى … الخزانة 1/ 89، 230، 528، 2/ 21، 41، 110، 3/ 46، 56، 247، 251، 489، 4/ 241، العيني 4/ 38، شواهد المغني 305، ابن الشجري 1/ 75، 347، 364، 2/ [105]، 250، سيبويه 1/ 163، [مع 1/ 77، 164، 2/ 65]المُهْرة الضامر … « … [الأعشى] … مع 1/ 77، ابن الشجري 2/ 105
    الصادر … « … سُحيم العبد … الخزانة 1/ 274
    في دار … « … أبو هشام الباهلي … الخزانة 1/ 542
    شِعْري … س مشطور … أبو النجم … الخزانة 1/ 211، شواهد المغني 321، [ابن الشجري 1/ 244، مع 1/ 35، 2/ 76]جُشَآتِ الفجر … « … ــــ … ل (جشأ)
    عنصري … « … ــــ … الخزانة 1/ 269
    أم عمرو … « … ــــ … الخزانة 1/ 520
    على الظّرار
    قانئ الأظفار … « … [ابن أحمر] … سيبويه 2/ 177، 202
    حَذَار … « … [أبو النجم العجلي] … ابن الشجري 2/ 110، سيبويه 2/ 37
    نظارِ … « … [رؤبة] … ابن الشجري 2/ 110، سيبويه 2/ 37

    (21/135)



    أهلَ الدار … « … ــــ … الخزانة 1/ 485، 2/ 172، 179، ابن الشجري 2/ 250، سيبويه 1/ 89، [90، 99]أينُق عِكار
    بالصرار … « … ــــ … مع 1/ 58
    قَرقار … « … أبو النجم … الخزانة 3/ 58، سيبويه 2/ 40
    من الأُوار … « … ــــ … شواهد المغني 106، 108
    بالكرور
    جمهور
    المحبور
    الهبور
    [محجور]السُّور
    عذيري
    [تيقوري]بعيرى
    وفي مكور … « … العجاج … الخزانة 1/ 81، 99، 283، 488، العيني 4/ 277، ابن الشجري 2/ 88، سيبويه 1/ 185، 325، 330، 2/ 9، 232، 356
    في ظُهَيري
    إلى العُصَير … « … طائي … العيني 3/ 429، مع [1/ 184]، 2/ 53، [230]العشاء بالسَّحَر … منسرح … الرضي … ابن الشجري 1/ 275
    في خَفَر … « … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 3/ 546
    ولا قُلامة ظُفْر … خفيف … ــــ … الخزانة 2/ 330
    يُسْره بعد عُسْر … « … ــــ … العيني 4/ 495، شواهد المغني 174، [مع 1/ 212]

    (21/136)



    جئتماني بنُكْر
    عيشَ ضُرّ … « … ينسب لزيد بن عمرو (1) … الخزانة 3/ 95، شواهد المغني 266، سيبويه 1/ 290، 2/ 170، [مع 2/ 139]ذا أيسار … « … ــــ … مع 2/ 40
    فجانب الثرثار … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 100
    أبًا للكسور
    في سابور … « … ابن نباتة السعدي … ابن الشجري 1/ 95
    فلَبَّي يَدَي مِسْوَر … متقارب … (50) … الخزانة 1/ 269، العيني 3/ 381، شواهد المغني 307، سيبويه 1/ 176
    والمنظر … « … حسّان … الخزانة 3/ 47
    أيِّد الزافر … « … خِداش بن زهير … الخزانة 4/ 21
    عن كابر كابر … « … حسّان … الخزانة 4/ 241


    ــ رِه ــ

    إلى ضوء ناره … طويل (2) … ــــ … العيني 4/ 558
    من نفَره
    في حَجَره … مديد … أبو نواس … الخزانة 3/ 57، 330، ابن الشجري 2/ 353
    [جريره … رجز … غيلان بن حريث … سيبويه 2/ 311]

    _________
    (1) ابن نفيل، ولابنه سعيد، ولمنبه بن الحجاج. [المؤلف](2) في الأصل: «مديد»، خطأ.

    (21/137)


    ــ رِها ــ

    وسعيرها … طويل … ــــ … العيني 4/ 166
    بحارها
    وعذارها … كامل … النمر بن تولب … الخزانة 4/ 161، ق (بحار)، ل (ب د أ)
    شاربٌ بعُقارها … «مجزوء … ــــ … مع 1/ 78
    من أسيرها
    على قصورها … رجز … [أبو النجم] (1) … شواهد المغني 60، [مع 1/ 53]

    ــ رُ ــ

    أم ثَغْر … طويل … المتنبي … الخزانة 1/ 75
    عُذْر … « … أبو تمام … الخزانة 1/ 172
    وإن جَبأتْ عَقر … « … ــــ … ل (ج ب أ)
    فلا صَبْر (2) … « … ابن ميَّادة … الخزانة 1/ 217
    العُسر … « … مروان بن أبي حفصة … الخزانة 1/ 453
    العذر … « … ــــ … الخزانة 1/ 469
    بلَّلَه القَطر
    الذُّعْر
    من بعدنا عصر … « … أبو صخر الهذلي … الخزانة 1/ 553، 2/ 170، 3/ 617، العيني 3/ 67، 278، مع 1/ [166]، 175، [2/ 87، 231]، شواهد المغني 62، 75، 299، [ابن الشجري 1/ 386]

    _________
    (1) انظر «شرح المفصل» لابن يعيش (1/ 44).
    (2) الرواية: «فلا صبرا»، انظره هناك. [المؤلف].

    (21/138)



    ولا أسر
    الصدر … « … حاتم … الخزانة 2/ 162، 4/ 179، ابن الشجري 1/ 59، 130، 2/ 339، [مع 1/ 44، 137، 2/ 56]مخالطُه بُهر (1) … « … الأخطل … الخزانة 2/ 294، سيبويه 1/ 227
    لبَّده القطْرْ … « … الرحّال … العيني 1/ 493
    الزَّهْر … « … ابن المعتز … الخزانة 2/ 487
    منهمُ شفْر … « … ــــ … الخزانة 3/ 298، [مع 1/ 192]النظر الشَّزْر … « … ــــ … مع 1/ 86
    العذْر … « … الحصين بن الحمام … الخزانة 3/ 313
    الخبزُ أحسبُ والتمر (2) … « … ــــ … مع 1/ 136
    القطر
    ولا نزر … « … [ذو الرمة] … الخزانة 3/ 483، العيني 2/ 6، 4/ 285، شواهد المغني 210، ابن الشجري 2/ 78، 151، ل (شنأ)
    يظهر السِّرُّ … « … الدماميني … الخزانة 4/ 103
    المثقَّفة السُّمر … « … أبو عطاء … شواهد المغني 284
    في الناسِ والأجْرُ … « … ــــ … الخزانة 4/ 160، مع 1/ 101، [العيني 2/ 134]لم يثفّ له قَدْر (3) … « … ــــ … العيني 4/ 593


    _________
    (1) بعدها في الأصل: «ولا صدر، هجر» وأحال إلى الخزانة 4/ 58. والصواب أنهما من بحر البسيط من قصيدة أخرى للأخطل.
    (2) انظر: «الخبز والتمر أحسب». [المؤلف].
    (3) في اللسان (ثفي): «قِدري».

    (21/139)



    أو طلع البدر … « … ــــ … الخزانة 4/ 380، مع 1/ 114
    ولا صدْر … « … جرير … العيني 2/ 343
    لا خَلٌّ هواك ولا خمر … « … فائد بن المنذر الرقاشي (1) … العيني 3/ 81، شواهد المغني 63، [الخزانة 1/ 193]موعده الحشْر … « … سلمة بن يزيد الجعفي … العيني 3/ 273، [مع 2/ 35]ثاب له وَفْرُ
    يهاض بها كَسْر
    ولا جَبْر
    براثنه الحفْر … « … الزبرقان (2) … العيني 4/ 171، 172، [مع 2/ 169]بما فعل الدهر … « … شمعلة بن فائد التغلبي … ابن الشجري 1/ 126
    وإن بلَّها القَطر … « … أعشى تغلب … ابن الشجري 1/ 123
    السدائف والخمر … « … الفرزدق … العيني 2/ 456
    في خليقتِه أمْر … « … ــــ … العيني 2/ 214، [مع 1/ 109]عريان أحمر … « … ــــ … الخزانة 1/ 71
    في معدَّ مخيَّرُ … « … ــــ … سيبويه 2/ 27
    يذكر … « … ابن نباتة المصري … الخزانة 1/ 75
    ولا متيسّر … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 181، 2/ 133، مع 1/ 102، سيبويه 1/ 31
    بالغيب تُذكَر … « … زهير … الخزانة 1/ 373، العيني 4/ 290، ابن الشجري 1/ 126، 2/ 88، سيبويه 1/ 343


    _________
    (1) عند العيني: «القشيري».
    (2) أو خالد بن الصليفان. [المؤلف].

    (21/140)



    × والمتغوّر
    حيث تنظر … « … جميل … الخزانة 1/ 500، 3/ 592، 4/ 286، 483، العيني 4/ 407، شواهد المغني 170، سيبويه 1/ 151
    فتعذر … « … أبو قيس بن الأسلت … الخزانة 2/ 48
    هَوبر
    يتذكر
    × يتمرمر … « … ذو الرمة … الخزانة 2/ 232، 4/ 91، 480، مع 2/ 64، ابن الشجري 1/ 153، سيبويه 1/ 223
    لا يتغيّر
    بعدكِ منظر … « … كثيِّر … الخزانة 2/ 382، العيني 2/ 380، شواهد المغني 235
    معبر … « … ــــ … الخزانة 2/ 404
    قد يتغيَّر
    × [ومعصر] … « … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 2/ 420، 3/ 43، 312، 4/ 552، العيني 1/ 314، 2/ 15، 483، شواهد المغني 63، 170، ابن الشجري 2/ 87، سيبويه 2/ 175، [مع 1/ 113، 2/ 84، 226]أنت أقْدَر … « … قيس بن ذريح … سيبويه 1/ 395
    يزهر … « … نصيب الأصغر … الخزانة 2/ 487
    ومفخر … « … حسَّان … الخزانة 3/ 56
    من ثلاثٍ وأكثر … « … القتّال الكلابي … سيبويه 2/ 175
    وتزهر … « … أبو المضراب … الخزانة 3/ 230، شواهد المغني 107

    (21/141)



    أجْدَر
    وهي تصفِر … « … تأبط شرًّا … الخزانة 3/ 356، 540، 4/ 90، العيني 2/ 165، 3/ 486، شواهد المغني 329، م 2/ 173، [مع 1/ 22، 107، 2/ 67]من حيث يحذر … « … أبو العتاهية … الخزانة 3/ 457، 4/ 327
    ما كان يحذر … « … ــــ … مع 1/ 177
    أنور … « … ــــ … الخزانة 3/ 487
    والصغير فيكبر … « … ــــ … الخزانة 3/ 588، 4/ 421، مع 2/ 172
    أم لست تصبر … « … ــــ … شواهد المغني 288
    وشرٌّ ميسَّر … « … أبو زبيد … مع 1/ 162، سيبويه 1/ 157
    المرزبان المسوَّر … « … سويد بن أبي كاهل … ابن الشجري 1/ 174، 175
    وياصِرُ … « … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 1/ 137
    بعده آبِرُ … « … حنظلة بن فاتك … سيبويه 1/ 11
    ما يبادر … « … جمانة الجعفي … الخزانة 1/ 170
    غيرك ناصر … « … الكميت … سيبويه 1/ 373
    حائر … « … وعلة الجرمي … الخزانة 1/ 199
    وقلبك طائر … « … ــــ … الخزانة 1/ 206
    السرائر … « … الأحوص … الخزانة 1/ 233
    × جازر
    × الجآذر
    × ناظر
    المقادر … « … ذو الرمة … الخزانة 1/ 450، 3/ 644، 645، العيني 4/ 217، شواهد المغني 227، ابن الشجري 1/ 34، سيبويه 1/ 42، 276، [437]

    (21/142)



    أباعر … « … النجاشي … الخزانة 1/ 467
    فإنك عاقر … « … أبو طالب … الخزانة 2/ 176، 3/ 447، العيني 3/ 539، ابن الشجري 2/ 106، سيبويه 1/ 57
    متظاهر … « … أبو الرُّبَيْس (1) … الخزانة 2/ 532
    عَوْضُ إلّاه ناصر … « … ــــ … العيني 1/ 255
    بهنّ الأباعر … « … معقِّر بن حمار البارقي … ابن الشجري 1/ 26
    قاصر
    الحيِّ سامر
    والمقابر … « … حميد بن ثور … الخزانة 3/ 24، ابن الشجري 1/ 324
    ويحابر … « … سويد بن أبي كاهل … الخزانة 2/ 548
    بالإياب المسافر … « … راشد بن عبد ربه (2) … الخزانة 3/ 98، 161، شواهد المغني 109
    حاذر
    × في المقام تدابر
    × شاجر … « … لبيد … الخزانة 3/ 133، 190، 649، 4/ 210، مع 2/ 77، سيبويه 1/ 432، 441
    متساكر … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 65، شواهد المغني 296، سيبويه 1/ 23
    ونقامر
    ريطةَ ظاهر … « … سَبْرة بن عمرو الفقعسي … الخزانة 4/ 152، ابن الشجري 1/ 219



    _________
    (1) وقيل: للجَوْن المحرزي. [المؤلف].
    (2) قاله السيوطي عن المدائني. [المؤلف]. وينسب لمعقر بن حمار ولمضرس الأسدي. انظر «البيان والتبيين» (3/ 40) و «لسان العرب» (عصا).

    (21/143)



    حملتك العشائر … « … ــــ … الخزانة 4/ 156
    كإيَّاك آسِر … « … ــــ … الخزانة 4/ 274، مع 2/ 27
    التهاجر … « … ــــ … الخزانة 4/ 332
    [مرَّ طائر … « … ــــ … سيبويه 1/ 294]أنّ قلبك طائر … « … عمر بن أبي ربيعة … سيبويه 1/ 468
    أبادر … « … ورقاء بن زهير … الخزانة 4/ 378
    فالأصافر … « … كثيِّر … ق (الأصافر)، ل (فيأ)
    تلك المسالات عامر … « … ــــ … الخزانة 4/ 530، العيني 4/ 450
    ويسلم عامر … « … قيس بن زهير … الخزانة 4/ 535، 539، مع 2/ 10، سيبويه 1/ 427
    الماء غامر (1) … « … ــــ … مع 2/ 12، شواهد المغني 42
    عليه الدوائر … « … ليلى … شواهد المغني 202
    من بيوتي سائر … « … ــــ … الخزانة 4/ 540 (2)
    من آلِ عزَّة عامر … « … ــــ … مع 1/ 56
    عليه المآزر … « … عمر بن أبي ربيعة … العيني 3/ 629
    بهنّ الأباعر … « … الراعي … شواهد المغني 35
    إلا المخاطر … « … ــــ … مع 1/ 182
    ذاك التساتُر … « … [كثير عزة] … مع 2/ 116
    في يديك أسِير … « … الأخطل الضبعي … الخزانة 1/ 221
    أدور … « … الأحوص … الخزانة 1/ 233
    والصُّروف تدور … « … وائل بن شرحبيل … الخزانة 2/ 307



    _________
    (1) الرواية «غارف». انظره هناك. [المؤلف].
    (2) في الأصل: «538، 540». ولا يوجد البيت في الموضع الأول.

    (21/144)



    أن العاقبات تدور … « … ــــ … الخزانة 2/ 397
    عليك يسير … « … ــــ … العيني 2/ 15، [مع 1/ 83]لديك عسير … « … [أبو نواس] … ابن الشجري 1/ 318
    يُستقاد وَتِير … « … ــــ … الخزانة 2/ 462
    جزور … « … معاوية بن خليل النصري … الخزانة 3/ 625
    وهْي حسير … « … ضابئ … الخزانة 4/ 81
    حضور … « … ــــ … الخزانة 4/ 337
    إليك فقير … « … هُدبة … شواهد المغني 97
    لهنّ هدير … « … كثيِّر … شواهد المغني 83، مع 1/ 147
    إن الزّمام كبير … « … قيس بن الملوَّح (1) … ابن الشجري 1/ 55
    قد هوِيتُ أطير … « … العباس بن الأحنف … العيني 1/ 431، [مع 1/ 69]كلُّ وانٍ ليس يعتبر … مديد … ــــ … مع 1/ 81
    أين أين الفرار … « … مهلهل … الخزانة 1/ 300، سيبويه 1/ 318
    الزُّفَر … بسيط … أعشى باهلة … الخزانة 1/ 89، 3/ 135، ابن الشجري 1/ 226
    × له الظفر
    قدروا
    سواتهم هَجَر
    × بقر
    ولا صَدَر
    ما شعروا
    × باسل ذكر
    به المطر … « … الأخطل … الخزانة 1/ 97، العيني 2/ 24، شواهد المغني 46، 328، ابن الشجري 1/ 367، سيبويه 1/ 160، 248، 451



    _________
    (1) هو المجنون.

    (21/145)



    قِصَر … « … البحتري … الخزانة 1/ 104
    وأطراف القنا وَزَر … « … كعب بن مالك … سيبويه 1/ 371
    النظر … « … عبدٌ لبَجِيلة … الخزانة 1/ 111
    والخوَر (1) … « … اللعين المنقري … الخزانة 1/ 124، العيني 2/ 404، سيبويه 1/ 61، [مع 1/ 135]وَزَر … « … الخطّابي … الخزانة 2/ 282
    أنتظر
    الحُمر
    الحجر … « … ابن أحمر … الخزانة 1/ 320، 3/ 83، 4/ 94
    × ومنتظر
    عُمَر
    × الصارم الذكر … « … لبيد … الخزانة 1/ 339، شواهد المغني 78، سيبويه 1/ 337، 370، [العيني 4/ 288]في سوءةٍ عُمَر
    × اضطرَّك القَدر
    من خلْقِه بَشَر … « … جرير … الخزانة 1/ 359، [2/ 116]، 4/ 273 (2)، العيني 4/ 240، 307، 573، مع 2/ 2، [154]، شواهد المغني 289، ابن الشجري 1/ 342، 2/ 83، سيبويه 1/ 26، 128، 314
    عن أحسابها مُضَر … « … عمر بن لجأ … الخزانة 1/ 361، شواهد المغني 290



    _________
    (1) «والفشل». [المؤلف].
    (2) في الأصل: «1/ 273» خطأ.

    (21/146)



    السَّهَر … « … ــــ … الخزانة 1/ 457
    ولا شَجَر … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 571، العيني 4/ 524، شواهد المغني 310، ابن الشجري 1/ 329
    وما تَذَر … « … ــــ … الخزانة 2/ 82، شواهد المغني 44
    × ما مثلهم بشر
    به الأزر
    × رأسِه الشَّعَر … « … الفرزدق … الخزانة 2/ 130، العيني 2/ 96، 3/ 625، شواهد المغني 84، 265، م 2/ 114، 154، سيبويه 1/ 29، 438
    ولا قِصَر … « … ــــ … الخزانة 2/ 364
    تأتمر … « … ــــ … الخزانة 2/ 400، العيني 1/ 452، [مع 1/ 38]الكبر … « … ذو الإصبع … الخزانة 2/ 408
    ولا ظفروا … « … يُنسب لعلي عليه السلام … الخزانة 2/ 526، شواهد المغني 176
    والبصر … « … ــــ … الخزانة 3/ 412
    بعدها سقر … « … المؤمَّل بن أُميل … الخزانة 3/ 523، 4/ 228، م 1/ 198
    ما جنى القمر … « … امرؤ القيس … الخزانة 3/ 611
    مخبوءٌ له القدر … « … كعب بن زهير … الخزانة 4/ 11
    وأرستْ عزَّها مُضَر … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 305

    (21/147)



    القتر
    ومنتظر … « … أبو زبيد … الخزانة 4/ 177، العيني 4/ 288، ابن الشجري 2/ 87، [سيبويه 1/ 337]يحتقر … « … ينسب للزرقاء … الخزانة 4/ 303
    أينما ذكروا … « … ــــ … شواهد المغني 235
    الخبر … « … ــــ … الخزانة 4/ 433
    كالذي نصروا … « … عبد الله بن رواحة … شواهد المغني 101، 102
    العلا قصر … « … ــــ … الخزانة 4/ 588
    عافت البقر … « … أنس بن مدركة الخثعمي … العيني 4/ 399، [مع 2/ 11]حتى اضطرَّها القدر … « … ينسب لكعب بن زهير … العيني 1/ 449
    باقٍ بها الأثر … « … ــــ … العيني 4/ 523
    المقدور ينتصر … « … ــــ … العيني 2/ 501
    في الحرب تنتظر … « … زهير … العيني 4/ 178، شواهد المغني 239
    ولا انتظروا … « … بشامة بن الغدير … العيني 4/ 573
    لها زمر … « … نهشل بن حرّي … العيني 4/ 573
    سِنِمَّار … « … سليط بن سعد … الخزانة 1/ 135، 142، العيني 2/ 495، ابن الشجري 1/ 101، [مع 1/ 45]× وإدبار
    في رأسه نار … « … الخنساء … الخزانة 1/ 207، 240، 2/ 486، 3/ 433، شواهد المغني 90، ابن الشجري 1/ 71، سيبويه 1/ 169

    (21/148)



    مذ كانت النار … « … ينسب لبشّار … الخزانة 1/ 542
    طاروا … « … ــــ … الخزانة 2/ 385
    وهو مختار … « … يزيد بن حمار السَّكوني … مع 2/ 6، شواهد المغني 326
    إلّاك ديَّار … « … ــــ … الخزانة 2/ 405، العيني 1/ 253، شواهد المغني 285
    بالسلمين وكّار … « … [عبدة بن الطبيب] … ابن الشجري 1/ 370، 2/ 220، 222، [مع 2/ 220]فأنظُور … « … [ابن هرمة] … الخزانة 1/ 58، 3/ 157، 477، 540، شواهد المغني 266، ابن الشجري 1/ 221، 2/ 158، [مع 2/ 107]منشور … « … أوس بن حجر … الخزانة 2/ 139
    أيَّتما حالٍ دهارير … « … نجدي (1) … العيني 1/ 275، سيبويه 1/ 122
    لمغرور … « … ــــ … العيني 2/ 476، ابن الشجري 2/ 153، [مع 2/ 225]يمشي الشقارير … « … ابن الزِّبَعْرى … العيني 4/ 140
    × إذ دارت مياسير
    تعفوه الأعاصير … « … ــــ … مع 1/ 173، شواهد المغني 86، ابن الشجري 2/ 207، سيبويه 2/ 158
    [قراقير … « … ــــ … سيبويه 2/ 186]


    _________
    (1) انظر الخلاف في نسبته في «سمط اللآلي» (2/ 800).

    (21/149)



    الكُبار
    × وبار … بسيط مجزوء (1) … الأعشى … الخزانة 1/ 345، 3/ 223، العيني 1/ 551، 4/ 238، 358، ابن الشجري 2/ 15، 115، سيبويه 2/ 40، [مع 1/ 8، 154]إنّ الحرَّحُرُّ … وافر … . – … الخزانة 4/ 203
    يسار … « … زهير … الخزانة 2/ 477
    فأمسى الحيُّ ساروا … « … ــــ … مع 1/ 83
    × كان أمّك أمْ حمار
    مع المعلهجة العشار … « … ثروان بن فزارة (2) … الخزانة 3/ 230، 4/ 66، 67، 389، 464، شواهد المغني 310، سيبويه 1/ 23، ش 1/ 23
    الفرار
    مستعار … « … بشر بن أبي خازم … الخزانة 3/ 359، العيني 1/ 158، ق (أبانان، الأوار)، سيبويه 2/ 65
    المعار … « … [بشر بن أبي خازم] … الخزانة 4/ 17، سيبويه 2/ 65
    الخيار … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 378، ابن الشجري 1/ 122
    تعلمه نِزار … « … ــــ … مع 1/ 20
    درَّةٍ منها غرار
    غُرَّته خمار … « … السُّليك بن السُّلكة … سيبويه 1/ 85، 2/ 322
    [والفخار … « … ــــ … سيبويه 1/ 151][أين الخيار … « … المجنون … سيبويه 1/ 336]


    _________
    (1) يُسمّى مخلّع البسيط.
    (2) أو خداش بن زهير أو زرارة بن فزوان. [المؤلف].

    (21/150)



    لا أزور ولا أُزار … « … ــــ … مع 1/ 107
    ولا الغضار … « … أخت زهير خنساء … شواهد المغني 49
    زَوْر … « … الكلحبة … الخزانة 1/ 189
    أو زَمِير
    تضمَّنَهن إيرُ … « … الشماخ … ق (إير)، سيبويه 1/ 11، [مع 1/ 34]نطير … « … طرفة … الخزانة 1/ 395، 412
    قد تدور … « … زهير … ق (إير)
    بالعِظَم البعيرُ
    مِقلاتٌ نَزُور … « … (1) … الخزانة 2/ 105، شواهد المغني 25، ابن الشجري 2/ 288
    الصدور … « … ــــ … الخزانة 2/ 277، ابن الشجري 2/ 38، سيبويه 2/ 101 ش
    ذكر العُمور … « … الفرزدق … سيبويه 2/ 97
    الصبور … « … زيد بن عمرو (2) … الخزانة 3/ 244
    النصور … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 106
    وخِير … « … عروة بن الورد … العيني 2/ 463
    الحُمَّرُ … كامل … أبو المهوِّش الأسدي … الخزانة 3/ 83
    الأيسر … « … ذو الرمة … ق (الأيسر)
    لمعمَّر … « … نهشل بن حرِّي … الخزانة 3/ 85
    لمما أحقر … « … ــــ … العيني 2/ 252



    _________
    (1) حكى السيوطي القصة والأبيات لكثيّر، والمشهور أنها. [المؤلف].
    كذا في الأصل، والأبيات للعباس بن مرداس في «الحماسة» (1/ 580، 581)، ولكثيِّر في «أمالي القالي» (1/ 46، 47). وانظر الخلاف في نسبتها في «سمط اللآلي» (1/ 190).
    (2) ابن نفيل. [المؤلف]

    (21/151)



    فإن محمدًا لا يغدر … « … حسَّان … شواهد المغني 115
    بأرضنا يَسْتَنْسر … « … ــــ … م 2/ 116
    وشَفَى الغليلَ الغادر … « … ــــ … الخزانة 4/ 486، ابن الشجري 1/ 308، 323
    ورُبَّ قتلٍ عارُ … « … ثابت قطنة … الخزانة 3/ 656، 4/ 184، شواهد المغني 33، 134، م 2/ 108، ابن الشجري 2/ 301، [مع 1/ 73]وسادة أطهار … « … جرير … العيني 2/ 363، سيبويه 1/ 286
    لاتَ مجيرُ (1) … « … شمردل (2) الليثي … الخزانة 2/ 146، 4/ 477، العيني 2/ 103، 4/ 178، شواهد المغني 313، [مع 1/ 85]ولا ميسور … « … ــــ … الخزانة 4/ 223، مع 2/ 48
    مسلم معذور … « … الأقيشر … العيني 1/ 377، [مع 1/ 197]أيُّنا المقهور … « … ــــ … مع 2/ 52
    ذنب الحب مغتفر … «أحذّ … ــــ … العيني 2/ 418
    والجدر … «أحذّ مضمر … مسكين الدارمي … الخزانة 1/ 468
    جارتي الخدر … «« … «(3) … الخزانة 1/ 469، 3/ 661
    لِلُبِّها زَبْر … «« … ابن أحمر … سيبويه 1/ 272



    _________
    (1) أو «ليس مجير». [المؤلف].
    (2) وضع المؤلف قبل الاسم حرف «ع» للدلالة على أن البيت منسوب إليه عند العيني.
    (3) وينسب لحاتم. [المؤلف].

    (21/152)



    وَيْبَ أبيك والفخرُ … «« … المخبَّل … الخزانة 2/ 337، 535، مع 2/ 196، سيبويه 1/ 151
    الهجْر … «« … أبو زبيد … الخزانة 2/ 155
    اللّبَّات والنحر … «« … [المخبل] … ابن الشجري 1/ 76، 2/ 65، 341
    وحلَّت الخمر … «« … أبو نواس … الخزانة 3/ 533
    فتشابه الأمر … «« … ــــ … الخزانة 3/ 552
    نظير … كامل مجزوء … ابن المولى … الخزانة 3/ 53
    ولم يبقَ حمار … رمل … (الأفوه؟) … الخزانة 1/ 66
    الفِرار
    سَتُمار
    فغاروا
    وانحدار … « … الأفوه الأودي … الخزانة 2/ 147، 196، 3/ 178، 4/ 549، مع 1/ 100، ابن الشجري 2/ 352
    من الموت هرير … « … دريد بن الصمة؟ … شواهد المغني 186
    مِن بعدك يا عامر
    مَن ليس له ناصر … سريع … ــــ … ابن الشجري 2/ 160
    وذُعْر … س مشطور … الحطيئة … الخزانة 1/ 411
    لا نفرّ … « … ــــ … الخزانة 1/ 412
    عليه الليلُ والنهار … « … ــــ … مع 1/ 172
    نهارُ
    واعتبار … خفيف … يُنسب لقُسّ بن ساعدة … الخزانة 1/ 168
    بحيثُ يُعلى الإزار … « … ــــ … الخزانة 3/ 157، مع 1/ 181

    (21/153)



    عينُ البصير اعتبار … « … ــــ … مع 1/ 86
    فأين الفرار … « … ــــ … الخزانة 3/ 597
    حسرةٌ وخسار … « … ــــ … مع 1/ 171
    × أن يقسّمن جار
    كالغصون غِزار
    بينهنّ المهار … « … أبو دواد (1) … الخزانة 4/ 188، العيني 3/ 328، مع 2/ [20، 41]، 165، شواهد المغني 139، م 2/ 9، ابن الشجري 2/ 243، سيبويه 1/ 111
    المسامعَ الصرَّارُ … « … ــــ … العيني 3/ 292
    يا إلاهي فقير … « … ــــ … مع 1/ 146
    × تصير
    والخابور
    خبير … « … عدي بن زيد … الخزانة 1/ 153، 3/ 499، العيني 2/ 302، مع 1/ [79، 84]، 169، [2/ 145]، شواهد المغني 160، ابن الشجري 1/ 89، 91، سيبويه 1/ 70
    البحور … « … نهار بن توسعة … الخزانة 2/ 485
    إذْ أنا بور … « … ابن الزِّبعرى … شواهد المغني 188
    إلا الصبا والدَّبور … « … ــــ … العيني 3/ 105، [مع 1/ 194]كامح مكفهرُّ … « … ــــ … العيني 3/ 633
    وشتّت الأخبار … مجتث … أبو الهول الحميري … الخزانة 3/ 54
    العسكرُ … متقارب … ــــ … الخزانة 2/ 432



    _________
    (1) أو عدي بن الرقاع.

    (21/154)



    الأيسر … « … ــــ … الخزانة 3/ 127


    ــ رُه ــ

    لا أغامره
    حاذره … طويل … أبو سدرة (1) … الخزانة 1/ 279، سيبويه 1/ 159
    أنا حاضره … « … ــــ … الخزانة 1/ 384
    قادرُه … « … مضرِّس بن ربعي … الخزانة 2/ 293
    كاسره
    مشافره
    تصاهره … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 74، 4/ 379، العيني 1/ 555، شواهد المغني 123، 239، [مع 1/ 87]× الحيّ حاضره
    سامره … « … الحطيئة … الخزانة 3/ 389، سيبويه 1/ 109
    [زنابره … « … ــــ … سيبويه 1/ 158]عساكره … « … ــــ … الخزانة 3/ 485
    دعاثره … « … مضرس بن ربعي … الخزانة 4/ 235، العيني 4/ 98، شواهد المغني 125، ق (الأقيشر)، [مع 2/ 158]فصدائره … « … زهير … الخزانة 4/ 453
    اليوم ناصره … « … النابغة الجعدي … سيبويه 2/ 38، ابن الشجري 2/ 113
    استهلَّت مواطره … « … ــــ … شواهد المغني 83
    فالدهر كاسره … « … نصيب … شواهد المغني 197


    _________
    (1) سحيم بن الأعرف. [المؤلف]

    (21/155)



    قد يضرُّه … كامل مجزوء … النابغة الجعدي … الخزانة 1/ 514، 4/ 10، ابن الشجري 2/ 118
    توقيره … سريع … ابن الحجاج … الخزانة 1/ 386، شواهد المغني 212
    أكداره … «مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 90


    ــ رُها ــ

    ليلها ونهارها … طويل … ابن قيس الرقيات … شواهد المغني 212
    ثمّ غيارها … « … أبو ذؤيب … العيني 3/ 115
    أدماء سارُها … « … [أبو ذؤيب] … ابن الشجري 1/ 210
    وعرارها … « … كثيِّر … شواهد المغني 35
    أيّ شيء يضيرها … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 17، [مع 2/ 139]بصيرها … « … ــــ … الخزانة 1/ 28
    ضريرها … « … ــــ … الخزانة 1/ 217، 3/ 367، 4/ 551
    شكيرها … « … ــــ … الخزانة 2/ 83، 4/ 489، 566، شواهد المغني 258، سيبويه 2/ 153
    وقيرها
    حفيرها … « … (جرير) … ق (الأملحان، بئر حصن)
    صدورها … « … ــــ … الخزانة 2/ 250

    (21/156)



    وعورها
    كسورها
    عصيرها … « … مضرس بن ربعي … الخزانة 2/ 291، العيني 3/ 567، [مع 2/ 129]يسيرها … « … خالد بن زهير الهذلي … الخزانة 2/ 321، 3/ 598، 648، م 2/ 117
    صقورها … « … شبيب بن البرصاء … الخزانة 2/ 349
    تبورها … « … مالك بن زغبة … ل (فرأ)
    أسيرها … « … ــــ … الخزانة 2/ 376
    ووجهك نورها … « … ــــ … مع 1/ 86
    أزورها … « … [الفرزدق] … الخزانة 2/ 481، 558، 559، شواهد المغني 274، م 2/ 146، [مع 1/ 62]فقيرها … « … الحسين بن مطير … الخزانة 2/ 486
    بان صغيرها … « … ــــ … شواهد المغني 244
    لا يضيرها … « … أبو ذؤيب … الخزانة 3/ 647، العيني 4/ 431، سيبويه 1/ 438
    العزالى مطيرها … « … العوّام بن عقبة (1) … العيني 2/ 442
    الغوادي سعيرها … « … الشمّاخ … العيني 4/ 86
    بطيء جبورها … « … جرير … ابن الشجري 1/ 359
    × أزورها … فجورها « … توبة … الخزانة 4/ 424، ق (أوال)، شواهد المغني 70، 201، ابن الشجري 2/ 317، سيبويه 1/ 312، [مع 2/ 181]


    _________
    (1) بن كعب بن زهير. [المؤلف]

    (21/157)



    هريرها … « … حاتم … شواهد المغني 132
    لا نزورها … « … كثيِّر … ابن الشجري 1/ 6
    إذا شبَّ نورها … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 61
    وعذارها … كامل … النمر بن تولب … الخزانة 4/ 161
    ما أجنّ إزارها … « … ــــ … شواهد المغني 94
    أين نارها
    نِجارها … رجز … ــــ … الخزانة 3/ 213، شواهد المغني 106
    [أبصارها … « … ــــ … سيبويه 1/ 179][ولا أيسارها … « … ــــ … سيبويه 1/ 366]بسفوان دارها
    لديه دارها
    حمؤها وجارها … « … منظور الأسدي … الخزانة 3/ 313، 629، العيني 4/ 444، شواهد المغني 205، ل (حمأ)، [مع 2/ 71]محدودبًا غارها … متقارب … نسب لزهير (1) … العيني 4/ 491، [سيبويه 1/ 295]مقاديرها
    مأمورها … « … الأعور الشنّي … الخزانة 4/ 254، 2/ 131، شواهد المغني 146، 295، م 2/ 221، سيبويه 1/ 31، [مع 1/ 102، 2/ 23]


    _________
    (1) ولابنه كعب. [المؤلف]

    (21/158)


    ــ زُ ــ

    وما بيننا عَنْز … طويل … ــــ … الخزانة 3/ 356
    × أو معارِز
    الجنائز
    وهو ضامز … « … الشماخ … الخزانة 1/ 411، شواهد المغني 302، ابن الشجري 1/ 191، سيبويه 1/ 271، 371
    [البرّ مكنوز … بسيط … المتنخل الهذلي … سيبويه 1/ 261]بتُقًى فائز … متقارب … ــــ … م 2/ 138


    ــ زِ ــ

    الجازي … بسيط … ابن دارة … الخزانة 1/ 292
    من قرع القواقيز … « … الأسود بن يعفر … ابن الشجري 2/ 309
    [الخز باز … كامل … ــــ … سيبويه 2/ 51]× ذو التنزِّي
    حيَّةً بالنكز
    × أمّ حَمْزِ
    × وجَمْزِي … رجز … رؤبة … العيني 4/ 219، سيبويه 1/ 308، 333، [ابن الشجري 2/ 121]رؤوس العزِّ … « … رؤبة … سيبويه 1/ 58
    المنقزِّ … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 533، شواهد المغني 162، ابن الشجري 2/ 121، 300


    ــ زا ــ

    تحته وَقزّا
    محشوّةٍ إوزَّا … س مشطور … ــــ … ابن الشجري 1/ 324

    (21/159)



    قرعا وغمزا … متقارب … الخنساء … شواهد المغني 88، 254، ابن الشجري 1/ 241


    ــ سْ ــ

    الفرس … رجز … الأشهب بن رُميلة … الخزانة 2/ 510
    على عدس … « … ــــ … الخزانة 2/ 517


    ــ سَا ــ

    ما تلبَّسا
    تحوَّلن أبؤُسا … طويل … امرؤ القيس … الخزانة 3/ 611، 4/ 297، شواهد المغني 237، [مع 1/ 83]× فأبرحت فارسا
    القوانسا … « … العباس بن مرداس … الخزانة 1/ 575، 3/ 517، م 2/ 162، سيبويه 1/ 299، [مع 2/ 119]صاغرين الرؤوسا … « … [يزيد بن الخذّاق] … ابن الشجري 1/ 283، 341
    الأحامسا … « … عمرو بن معد يكرب … الخزانة 3/ 520
    وما شفيت نَسِيسا … كامل … المتنبي … العيني 4/ 233، م 2/ 172
    بقَرقَرى كَوانسا
    أن ينام البائسا … رجز … [العجاج] … مع 1/ 45، [2/ 149، 164]، م 2/ 86، 103، سيبويه 1/ 255
    [الروائسا
    العطامسا … « … غيلان … سيبويه 2/ 119]تقيَّسا … « … رؤبة … الخزانة 1/ 67
    [أقعسا … « … العجاج … سيبويه 2/ 123]

    (21/160)



    مُذْ أمسا … س مشطور … (50) … الخزانة 3/ 219، العيني 4/ 357، ابن الشجري 2/ 260، سيبويه 2/ 44، [مع 1/ 175]شكيسا
    العاطوسا … « … ــــ … الخزانة 1/ 351
    فعدت يؤوسا … خفيف … ــــ … العيني 3/ 267، شواهد المغني 127، [مع 2/ 15]المستآسا
    نحاسا … متقارب … النابغة الجعدي … الخزانة 1/ 512، 2/ 387، العيني 1/ 505، شواهد المغني 209، ل (ضوأ)


    ــ سَها ــ

    لبوسَها
    بُوسها … رجز … بيهس الفزاري … الخزانة 3/ 272، 4/ 439


    ــ سِ ــ

    له نفسي … طويل … ــــ … الخزانة 3/ 115
    وعيناي في عرس … « … أبو تمام … ابن الشجري 1/ 123
    احْبسِ احْبِس … « … ــــ … الخزانة 2/ 353، العيني 3/ 9، 4/ 97، ابن الشجري 1/ 243، [مع 2/ 145، 158]المجالس … « … الأسود بن يعفر … الخزانة 1/ 193، 268، 4/ 308، 310، سيبويه 1/ 468

    (21/161)



    غير لابس (1) … « … سحيم العبد … الخزانة 1/ 271، العيني 3/ 401، سيبويه 1/ 175، [مع 1/ 162]زمام الفوارس … « … مفروق بن عمرو … ل (ج ب أ)
    الهجارس … « … جرير … الخزانة 1/ 306
    العوابس … « … عبد الرحمن بن الزَّبير … الخزانة 1/ 345
    غير مختلس … مديد … ابن قيس الرقيات … الخزانة 3/ 587، العيني 4/ 379، [مع 1/ 30]من الدنَس … بسيط … أبو العتاهية … الخزانة 1/ 530
    والعينُ في عُرُس … « … الرضي … ابن الشجري 1/ 123
    بأكياس
    أنكاس
    بين الله والناس … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 569، 3/ 55، شواهد المغني 76، 94، 309، [مع 2/ 124]بمرداس … « … عمران بن حِطّان … الخزانة 2/ 440
    مثل جسّاس … « … عَبْسي … ابن الشجري 1/ 115
    القناعيس
    قلَّ تعريسي … « … جرير … سيبويه 1/ 265، 2/ 72، شواهد المغني 61
    بالنباريس … « … « … ق (الإياد)
    بالنواقيس
    الفراديس … « … جميل … الخزانة 1/ 485، 568
    الجواميس … « … ــــ … الخزانة 3/ 371، ابن الشجري 2/ 38، 343



    _________
    (1) عند سيبويه: «للبرد لابسُ» مضمومة الروي.

    (21/162)



    خير منك أمس … وافر … أبو العتاهية … الخزانة 4/ 286
    بالتأسِّي … « … الخنساء … الخزانة 4/ 550
    وهو قاسي … « … المتنبي … العيني 4/ 548
    أو ذو نواس … « … عمرو بن معديكرب … ابن الشجري 1/ 171
    نفسي … «مجزوء … ــــ … الخزانة 4/ 23
    في المجلس … كامل … الحطيئة … الخزانة 1/ 410
    لم ييأس … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 73، العيني 4/ 292، شواهد المغني 103، ابن الشجري 2/ 87، سيبويه 1/ 337
    فاجلس … « … مروان بن الحكم … الخزانة 3/ 74، العيني 4/ 293
    × المخْلَس
    × صهبة متعيِّس
    × المطيّ عرندس
    وإن لم تيأس … « … المرار بن سعيد الفقعسي … الخزانة 4/ 289، 298، 333، 334، 493، شواهد المغني 246، ابن الشجري 2/ 242، سيبويه 1/ 60، 85، 212، 283
    لا للناس … « … أبو نواس … ابن الشجري 2/ 176
    أو شعاع شموس … « … الأشتر … ابن الشجري 1/ 82
    والحلْس … «أحذّ مضمر … خُزَز بن لوذان (1) … الخزانة 1/ 329، ابن الشجري 2/ 320، سيبويه 1/ 306
    بطعنةٍ خِلْس … « … ــــ … الخزانة 2/ 336
    بفصلِ قضائه أمس … « … [أسقف نجران] … العيني 4/ 373، [مع 1/ 175]


    _________
    (1) وقيل: خالد بن المهاجر. [المؤلف].

    (21/163)



    والقوانس
    الدائس … رجز … عمرو بن كلثوم … العيني 3/ 461
    إمرِسْ إمْرِس
    وإلّا اقْعَنْسس … « … ــــ … مع 2/ 115، ابن الشجري 2/ 149
    محندس بالتوسوس … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 368
    بعَنْس
    والقَلَنْسِي … « … ــــ … سيبويه 2/ 60
    [خمس
    مُلْس … « … العجاج … سيبويه 1/ 215][شؤون الراس … « … « … سيبويه 1/ 100]جديس … س مشطور … ينسب للشموس (1) … الخزانة 1/ 349، 4/ 302
    الطيس
    ليسي … « … رؤبة … الخزانة 2/ 425، 454، [4/ 56]، العيني 1/ 344، شواهد المغني 167، 261، [مع 1/ 41]من الهَوَس … منسرح … ابن حكينا … الخزانة 3/ 118
    قَونس الفرس … « … نُسب إلى طرفة … الخزانة 4/ 588، العيني 4/ 337، شواهد المغني 315، [مع 2/ 103]لِمُخْتَبِس … « … ــــ … ل (ختأ)



    _________
    (1) الجديسية.

    (21/164)


    ــ سِه ــ

    على بأسِه … سريع … عباس الخياط … الخزانة 2/ 197
    لنفسه
    بعرسه … «مشطور … ينسب للشموس … الخزانة 1/ 349


    ــ سُ ــ

    عَبْس (1) … طويل … ــــ … الخزانة 2/ 432
    ههنا راس … « … ــــ … مع 2/ 133
    ما يتلمس … « … [أبو الغطريف الهدادي] … سيبويه 1/ 160، [مع 1/ 7]المتلمس
    بيهس … « … المتلمس … الخزانة 2/ 152، 3/ 270، شواهد المغني 17، 103، 104
    أشوس … « … ــــ … الخزانة 2/ 312
    وهجرس … « … ــــ … الخزانة 2/ 492
    المكيَّس … « … زيد الخيل … الخزانة 4/ 393، سيبويه 2/ 250
    المجالس … « … عبد الرحمن بن الزَّبير … الخزانة 1/ 345
    رامس … « … ربيعة بن جحدر الهذلي … الخزانة 2/ 321
    ودارس
    خامس … « … أبو نواس … الخزانة 2/ 459، م 2/ 32، ابن الشجري 1/ 11، [مع 2/ 168]بالأُنَيْعِم دارس … « … حضرمي بن عامر … ق (الأنيعم)
    الفلافس
    وهو حارس … « … عبد الله بن همّام (2) … الخزانة 3/ 639


    _________
    (1) في غير هذا الكتاب بدل هذه الكلمة «حسن»، ونسب البيت لعمرو بن العاص. [المؤلف].
    (2) السلولي.

    (21/165)



    نعم الممارس … « … يزيد بن الطَّثرية … الخزانة 4/ 106، العيني 4/ 34، [مع 2/ 115]العرامس … « … حكيم بن عياش … ق (البراق)
    الراس … بسيط … الخنساء … الخزانة 1/ 209
    خلَّاس
    عبَّاس
    وفرَّاس
    همّاس
    والآس … « … الهذلي (1) … الخزانة 2/ 360، 4/ 231، شواهد المغني 195، ابن الشجري 1/ 369، سيبويه 1/ 225، 251، 2/ 144، [مع 2/ 29، 44]أعْنزٌ كلف وأتْياس … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 290
    في القرية السوس … « … المتلمس … الخزانة 3/ 75، العيني 2/ 548، شواهد المغني 102، م 2/ 154، ابن الشجري 1/ 365، سيبويه 1/ 17
    رجل عبوس
    السّرِيس
    شوس … وافر … أبو زبيد … الخزانة 4/ 309، مع 2/ 68، ابن الشجري 1/ 97، 388، ل (عبأ)
    ولا أُنْس … «مجزوء … ــــ … شواهد المغني 174
    النِّقرس … كامل … المتلمس … الخزانة 2/ 119
    إذا اطمأنَّ المجلس … « … العباس بن مرداس … الخزانة 3/ 636، سيبويه 1/ 432



    _________
    (1) أبو ذؤيب، أو مالك بن خالد الخُناعي، أو أمية بن أبي عائذ، أو عبد مناف بن رِبْع. وقد نسبه بعضهم لأبي زبيد الطائي، وبعضهم للفضل بن العباس اللهبي. [المؤلف].

    (21/166)



    [يا كليب] المجلس … « … مهلهل … الخزانة 3/ 637، ابن الشجري 1/ 51، 184، 324
    الدعس … « … « … الخزانة 3/ 254
    أين مني فقعس
    يأخذها كروّس … رجز … ــــ … العيني 4/ 272، [مع 1/ 148، 155]× أنيس
    × العِيس … س مشطور … جِران العَوْد … الخزانة 2/ 125، 4/ 54، 197، 324، العيني 2/ 321 (1)، 3/ 107، سيبويه 1/ 133، 365، [مع 1/ 192، 2/ 202]إذ يعسّ … « … ــــ … الخزانة 4/ 533
    تضمَّن أمْسُ … خفيف … ــــ … العيني 4/ 372 (2)، [مع 1/ 175]لا تدنس … متقارب … ــــ … الخزانة 3/ 484


    ــ شْ ــ

    احترشْ
    حِرِشْ … رجز … ــــ … الخزانة 4/ 594


    ــ شَا ــ

    عائشا … طويل … ــــ … العيني 4/ 251
    قريشا … خفيف … المشمرخ بن عمرو … الخزانة 1/ 98


    _________
    (1) نسبه لرؤبة. [المؤلف].
    (2) في الأصل: 272، خطأ.

    (21/167)


    ــ شِ ــ

    أبْغِيْش
    ترضيش … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 594
    يطبْ كلُّ المعاش … وافر … ــــ … مع 2/ 89
    من العكرِش … متقارب … ــــ … الخزانة 2/ 248


    ــ صْ ــ

    جهْد الحريص
    للقنيص … سريع … عدي بن زيد … الخزانة 1/ 170، العيني 4/ 298


    ــ صَا ــ

    الأحاوصا
    القوارصا … طويل … الأعشى … الخزانة 1/ 88، العيني 4/ 579، ق (الأحاسب)
    القلوصا … وافر … الحارثي … الخزانة 3/ 19
    أن يملصا … رجز … ــــ … الخزانة 4/ 90
    [حفصا … « … ــــ … سيبويه 2/ 300]رقصا
    توقصا … « … ــــ … الخزانة 4/ 421، ابن الشجري 2/ 336


    ــ صِ ــ

    الخبيص
    البريص … وافر … وعلة الجرمي … الخزانة 2/ 237، ق (البريص)
    لَحَاص … [كامل] … [أمية بن أبي عائذ] … سيبويه 2/ 51
    فمجمع الأبواص … « … « … ق (الأبواص)

    (21/168)



    فلات حين مَناص … « … ــــ … شواهد المغني 281
    المنغصِّ (1) … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 533


    ــ صُ ــ

    زمنٌ خميص … وافر … ــــ … الخزانة 3/ 371، [379]، ابن الشجري 1/ 311، 2/ 25، 38، 343، سيبويه 1/ 108، [مع 1/ 25]حريص … « … [عدي بن زيد] … ابن الشجري 1/ 188، سيبويه 1/ 440
    فإني لِصُّ … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 533
    منقص … متقارب … الأعشى … الخزانة 2/ 44، شواهد المغني 306


    ــ صُه ــ

    شديدًا وَهَصُه … رجز … أم النحيت … مع 2/ 208، شواهد المغني 68


    ــ ضَا ــ

    مقبوضا … بسيط … عروة بن حزام … الخزانة 1/ 535
    تُقضَى … س مشطور … (2) … الخزانة 1/ 34، العيني 3/ 139، سيبويه 2/ 300


    _________
    (1) وروي «المنقضِّ». [المؤلف].
    (2) حكى العيني عن ابن بري أنه لرؤبة. [المؤلف].

    (21/169)



    وَخْضا … « … العجاج … الخزانة 1/ 274، العيني 3/ 399، سيبويه 1/ 175، [مع 1/ 162]سمكا وفرضا
    وذهبت عرضا … « … عماني … سيبويه 1/ 82
    فيضا … « … طلحة الطلحات … الخزانة 3/ 18
    تطلبُ أم قريضَا … « … ــــ … مع 1/ 74
    من ذي الجلال الرضا … متقارب … ــــ … الخزانة 2/ 64، مع 1/ 199


    ــ ضِ ــ

    أهْونُ من بعض … طويل … طرفة … سيبويه 1/ 174
    مِن بعض
    وإن جلَّ ما يمضي … « … أبو خراش (1) الهذلي … الخزانة 2/ 321، 458، شواهد المغني 94، 144
    في الأرض … « … ثعلبة بن عبيد العدوي … ل (دفأ)
    دائمة الركْض … « … « … لسان (جزأ)
    ولا خفض … « … طرفة … ق (أسبذ)
    بالشَّبْح ينهضِ … « … ذو الرمة … العيني 3/ 451، سيبويه 1/ 56
    الهجير نهوضِ … « … امرؤ القيس … شواهد المغني 138، [مع 2/ 27]لأريض … « … « … ق (أريض)
    حيَّةَ الأرض … هزج … ذو الإصبع العدواني … الخزانة 2/ 408، العيني 4/ 364، سيبويه 1/ 139


    _________
    (1) وقع في الموضع الأول «أبو جحدر». [المؤلف]. يقصد الموضع الأول من الخزانة.

    (21/170)



    الماضي
    بالإيماض
    إباض … س مشطور … [رؤبة] … الخزانة 1/ 75، 3/ 481، م 2/ 196
    في نقضي … « … العجاج أو الأغلب … الخزانة 2/ 168، العيني 3/ 395، شواهد المغني 298، سيبويه 1/ 26
    المنقضِّ … « … ــــ … الخزانة 4/ 533
    من جزيز الحمض … « … [أبو عوف] … سيبويه 2/ 200
    المرفضّ … « … ــــ … الخزانة 4/ 571
    فقالت مِضِّ
    رأسها بالنغض … « … ــــ … مع 2/ 141
    على الرضيض … « … ــــ … لسان (خلأ)
    المواضي … خفيف … الطرماح … الخزانة 2/ 157
    تبيضضّي … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 220


    ــ ضُ ــ

    مفضّضُ … طويل … ابن المعتز … الخزانة 4/ 416
    العين مغمض … « … الحسين بن مطير … العيني 2/ 18
    الفرائض … « … قوال الطائي … الخزانة 2/ 295، 514
    المضائض … « … ــــ … الخزانة 3/ 401
    خضاض … « … ــــ … الخزانة 3/ 483
    عريض … « … العُديل بن الفرخ … الخزانة 2/ 368
    بيوض … « … النابغة الجعدي … الخزانة 4/ 32

    (21/171)



    جرض … بسيط … ــــ … الخزانة 1/ 205
    عوارض … رجز … الشماخ … الخزانة 1/ 470، ق (أدبي)


    ــ ضُها ــ

    بيوضها … طويل … ابن أحمر … الخزانة 4/ 31
    سريع نفوضها … « … حامية بن نصر الفقعسي … ق (برقة أروى)


    ــ طْ ــ

    الذئبَ قط … رجز … [العجاج] … الخزانة 1/ 275، 2/ 293، 482، 3/ 203، 334، 4/ 295، العيني 4/ 61، شواهد المغني 214، م 2/ 146، ابن الشجري 2/ 149، [مع 2/ 148]وأَقِط … « … [«] … الخزانة 1/ 500


    ــ طا ــ

    سقطا … بسيط … ابن المعتز … الخزانة 4/ 416
    فاجعلوني وسطا … رجز … ــــ … الخزانة 4/ 533، م 2/ 191، ابن الشجري 1/ 276
    هابطا
    العلابطا … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 386
    وردتُه التقاطا … س مشطور … [نِقادة الأسدي] … سيبويه 1/ 186
    ناصره لقيطا … « … ــــ … ل (جشأ)

    (21/172)


    ــ طِ ــ

    قطاطِ … وافر … عمرو بن معديكرب … الخزانة 3/ 75
    والعلاطِ
    وفي الرياط
    × كَدَمِ العباط … « … (المنتخل الهذلي) … الخزانة 4/ 231، العيني 3/ 349، ق (أجدث)، ابن الشجري 1/ 366، سيبويه 2/ 58، [مع 2/ 51]أولو النياط
    وفي الرياط … « … تأبط شرًّا (1) … ابن الشجري 1/ 143، 144
    المستنبط … كامل (2) … ابن هرمة … ق (إنبط)
    لا أحْبَنْطي
    كثرة التمطّي … س مشطور … [العجاج] … لسان (حبطأ)
    بالذكر الضابط … متقارب … أسامة بن الحارث (3) … العيني 3/ 93، سيبويه 1/ 153، [مع 1/ 190]

    ــ طُ ــ

    الفرشاط … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 532
    سليط … « … جرير … الخزانة 2/ 387
    قرط … خفيف … ابن الرومي … الخزانة 4/ 416


    _________
    (1) أخطأ ابن الشجري في نسبة البيتين إلى تأبط شرا، والصواب أنهما للمتنخل الهذلي من قصيدته المشهورة، وقد نسبهما إليه ابن الشجري نفسه (1/ 366).
    (2) في الأصل: وافر، خطأ.
    (3) الهذلي.

    (21/173)



    العائط … متقارب … الهذلي … ل (درأ)


    ــ طَهْ ــ

    مفرطَه … رجز … أعرابية … الخزانة 1/ 107


    ــ ظا ــ

    وغَيْظا … وافر … ــــ … الخزانة 2/ 470
    راءً ومَظَّا … « … ــــ … ل (روأ)


    ــ ظَه ــ

    غائظه
    اللافظه … متقارب … ــــ … الخزانة 1/ 64، 4/ 110، العيني 1/ 572


    ــ ظِ ــ

    بذي حِفاظ … وافر … حسّان … العيني 4/ 563، ابن الشجري 1/ 126، [129]، 2/ 91
    إلى عكاظ … « … أمية بن خلف … العيني 4/ 563


    ــ ظُ ــ

    أنت حافظُها (1) … منسرح … محمد بن الحسن (2) … العيني 1/ 573
    تكاد تفيظ … طويل … الزبيدي أيضًا … العيني 1/ 574


    _________
    (1) وجوابها. [المؤلف].
    (2) الزبيدي.

    (21/174)


    ــ عْ ــ

    في صقع … رجز … [جواس بن هرم] … الخزانة 4/ 533
    ما نفع … « … ــــ … ل (خلأ)




    لا دَعَهْ ولا شبعْ
    فالْطَجَع … « … منظور بن حبَّة الأسدي … العيني 4/ 584
    جذَعْ … «منهوك … دريد بن الصمة … الخزانة 4/ 447
    منتزعْ
    لم يطع … رمل … سويد بن أبي كاهل … الخزانة 2/ 349، 546، 3/ 119، 120، 377، مع [1/ 69]، 2/ 19، شواهد المغني 252، ابن الشجري 1/ 120، 2/ 169
    المنايا في الفَرَعْ … « … ــــ … مع 2/ 54
    الجزع … سريع … ذو جدن الحميري … الخزانة 1/ 355
    بصَاع
    الذراع … « … السفّاح بن بكير (1) … الخزانة 1/ 135، 140، 578، 2/ 536، 4/ 400، [مع 1/ 149، 208، 2/ 119]الشاسع
    للتاسع … منسرح … التهامي … الخزانة 4/ 426
    بيربوع … «منهوك … بعض الكلابيين … الخزانة 2/ 325


    ــ عا ــ

    لنفسه مَقْنَعا … طويل … مالك بن خُريم الهمداني … سيبويه 1/ 10


    _________
    (1) وقيل غيره. [المؤلف].

    (21/175)



    أَلْمَعا … « … ــــ … الخزانة 1/ 15
    الكميَّ المقنَّعا … « … جرير … الخزانة 1/ 129، 461، 4/ 498، العيني 4/ 475، شواهد المغني 229، ابن الشجري 1/ 279، 334، 2/ 210، [مع 1/ 130]سرًّا ممنَّعا … « … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 1/ 136
    بالفتى أن تقطّعا
    × إلّا مضيّعا
    أصنعا … « … الكلحبة العريني … الخزانة 1/ 186، 2/ 36، 245، العيني 3/ 442، م 2/ 165، سيبويه 1/ 372
    × فأوجعا
    فييجعا … « … متمم بن نويرة … الخزانة 1/ 234، 483، 2/ 433، 3/ 406، 498، 4/ 214، شواهد المغني 192، 237، 254، ابن الشجري 2/ 271، سيبويه 1/ 169
    دارة أجمعا
    × فزارة تمنعا … « … الكميت بن ثعلبة (1) … الخزانة 1/ 293، 3/ 366، 4/ 559، العيني 4/ 330، سيبويه 2/ 152، [مع 2/ 100]قد تقطّعا … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 463
    عاد وتُبَّعا … « … زهير … سيبويه 2/ 27
    أفرعا … « … حماسي … الخزانة 1/ 482





    _________
    (1) ونُسب لحفيده الكميت بن معروف، ونسب بعض أبياتها لعوف بن عطية بن الخرع. [المؤلف].

    (21/176)



    الحديث المقطَّعا … « … ــــ … مع 1/ 31
    سِلْكِه فتسرَّعا
    × الناس مَصْرعا … « … ابن الطَّثرية … الخزانة 2/ 48، سيبويه 2/ 298
    مَرْبَعا … « … الحسين بن مُطير … الخزانة 2/ 487
    بالحرب أوقعا … « … ــــ … سيبويه 1/ 251
    [بالتفرق أوقعا … « … ــــ … سيبويه 2/ 302]من خشية أن تقطّعا
    وشَعباكما معا … « … الصِّمة القشيري … الخزانة 2/ 563، العيني 3/ 431
    بذاك وأجزعا … « … دريد بن الصمة … سيبويه 1/ 425، ابن الشجري 1/ 373 (1)
    فأهجعا … « … ــــ … الخزانة 3/ 133
    وممزَّعا … « … مدني … الخزانة 3/ 256
    أفرعا … « … قُراد بن حنش الصاردي … الخزانة 3/ 304
    عن الضرب مسمعا … « … المرار الأسدي (2) … الخزانة 3/ 439، العيني 3/ 40، 501، سيبويه 1/ 99، [مع 2/ 125]أن تغرّ وتخدعا … « … جميل (3) … الخزانة 3/ 584، العيني 3/ 244، 4/ 379، شواهد المغني 173، [مع 2/ 5]


    _________
    (1) في الأصل: 673، خطأ.
    (2) أو مالك بن زغبة الباهلي. [المؤلف].
    (3) ونسب لحسان. [المؤلف].

    (21/177)



    ونضيّعا
    × ذا كواكب أشنعا
    × يردي مقنَّعا … « … عمرو بن شأس … الخزانة 3/ 599، سيبويه 1/ 22، 297، مع 1/ 213
    لأسمعا … « … ــــ … الخزانة 3/ 622
    الذمّ أجمعا
    حاجاتنا معا … « … حاتم … الخزانة 3/ 635، مع 1/ 186، [2/ 73]، شواهد المغني 253
    يمس منا مفزّعا … « … هشام المرّي … الخزانة 3/ 640، شواهد المغني 281، سيبويه 1/ 458، [مع 2/ 75]فأوجعا
    بأجدعا … « … هدبة … الخزانة 4/ 86، شواهد المغني 97
    جوّعا … « … ــــ … الخزانة 4/ 89
    فودَّعا … « … عامر بن قدامة … الخزانة 4/ 223
    مدفعا … « … امرؤ القيس … الخزانة 4/ 227
    وتُبَّعا … « … ــــ … الخزانة 4/ 312
    مضى فتسرَّعا … « … الراعي … الخزانة 4/ 381، ق (أُديّات، أضرع)، سيبويه 1/ 439
    عِرضًا ممنَّعا … « … [سويد بن كراع] … الخزانة 4/ 402
    أعناقها أن تقطّعا … « … أبو زيد الأسلمي … العيني 2/ 193
    أن يلاقي مجمعا … « … حماسي (1) … مع 1/ 200
    فأسرعا … « … عبد الرحمن بن دارة … الخزانة 4/ 563



    _________
    (1) هو تأبط شرًّا.

    (21/178)



    الخير ينفعا … « … قيل: إنه للنجاشي … الخزانة 4/ 563، العيني 4/ 344، سيبويه 2/ 152، [مع 2/ 97]إنائك أجمعا … « … حُريث بن عنّاب … الخزانة 4/ 580، العيني 1/ 354، 3/ 360، شواهد المغني 190، 281، [مع 2/ 44]فأقنعا … « … «(1) … الخزانة 4/ 587
    إلّا بأجدعا … « … سويد بن أبي كاهل … شواهد المغني 164، ابن الشجري 2/ 267
    الشمسِ استوى فترفَّعا … « … [يزيد بن الطثرية] … ابن الشجري 2/ 229
    مواقعا … « … ــــ … الخزانة 2/ 197
    جنادعا … « … [الراعي] … سيبويه 2/ 27
    جائعا … « … أم حاتم … الخزانة 4/ 293
    جمعا … مديد … يزيد بن معاوية … الخزانة 3/ 278، العيني 1/ 149، ق (أندرين)
    والوجَعا
    والشرعا
    لعا … بسيط … الأعشى … الخزانة 1/ 359، 2/ 205، 4/ 373، 550، شواهد المغني 281
    طمعا … « … المجنون … الخزانة 1/ 530
    راءٍ كمن سمعا … « … ــــ … العيني 4/ 389
    امرؤ سمعا … « … ــــ … شواهد المغني 292



    _________
    (1) ونسب لمزرد. [المؤلف].

    (21/179)



    والوجعا
    يغشاكمُ قِطعا … « … لقيط بن يعمر الإيادي … مع 1/ 170، ابن الشجري 1/ 42
    من حَبْلها رجعا … « … زهير … شواهد المغني 180
    فالجُدَّينِ فالفرعا … « … الأعشى … شواهد المغني 180
    الهمَّ والجزعا … « … محمد بن بشير الخارجي … مع 2/ 102
    مباعدة ذراعا … وافر … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 1/ 138
    أرحبهم ذراعا … « … موسى شهوات (1) … الخزانة 1/ 144، 3/ 119، [مع 2/ 132]× ومصرعه السباعا
    بها ذراعا
    × الوداعا
    المئة الرِّتاعا
    الغمر انقشاعا
    × ويهيج ساعا
    × اتباعا … « … القطامي … الخزانة 1/ [391]، 451، 3/ 442، 4/ 2، 64، العيني 3/ 505، 4/ 295، مع 1/ 49، [88، 160، 2/ 127]، شواهد المغني 287، 328، ابن الشجري 2/ 141، 142، 307، سيبويه 1/ 143، 331، 2/ 189، 244
    حلمي مضاعا … « … بَجلي أو خثعمي (2) … الخزانة 2/ 368، العيني 4/ 192، سيبويه 1/ 78
    القناعا … « … أبو زياد الكلابي … الخزانة 3/ 119
    ترقبه وقوعا … « … المرار الفقعسي … الخزانة 2/ 193، 364، 383، العيني 4/ 121، سيبويه 1/ 93



    _________
    (1) ونسب لأبي زياد الكلابي. [المؤلف].
    (2) أو عدي بن زيد. [المؤلف].

    (21/180)



    المكرعا … كامل … الأعشى … الخزانة 2/ 182
    في وقتٍ معا … « … المتنبي … م 2/ 194، ابن الشجري 1/ 14
    يومًا أجمعا … رجز … ــــ … الخزانة 1/ 87، 2/ 357، العيني 4/ 95، [مع 2/ 157]صبيا مرضعا … « … ــــ … الخزانة 2/ 357، العيني 4/ 93، م 2/ 161، [مع 2/ 157]جمعا
    والصيد معا … « … ــــ … شواهد المغني 172
    أن تبايعا
    أو تجيء طائعا … « … (50) … الخزانة 2/ 373، سيبويه 1/ 78، العيني 4/ 199
    سهيلٍ طالعا … « … ــــ … الخزانة 3/ 155، العيني 3/ 384، شواهد المغني 134، [مع 1/ 180]رواجعا … « … (50) (1) … الخزانة 4/ 290، سيبويه 1/ 284، [شواهد المغني 236، مع 1/ 112]غرابًا واقعًا … « … الأخطل … ابن الشجري 1/ 359
    ونرامي معا … سريع … محمد المخزومي … شواهد المغني 254
    معنيين معا … منسرح … أبو نواس … الخزانة 3/ 111
    فلن أزال مطيعا … خفيف … ــــ … العيني 1/ 301، مع 1/ 40



    _________
    (1) يُنسب للعجاج أو لرؤبة في بعض المصادر.

    (21/181)


    ــ عَه ــ

    على المعه … رجز … ــــ … الخزانة 1/ 14، العيني 1/ 475، شواهد المغني 59، [مع 1/ 61]× الأربعه
    × صعصعه
    لا تأكل معه … « … لبيد … الخزانة 2/ 79، 4/ 171، العيني 2/ 68، شواهد المغني 68، سيبويه 1/ 327، [مع 2/ 17]أربعه … « … الحطيئة … شواهد المغني 163
    معه … «مجزوء … الزرقاء … الخزانة 4/ 300
    وَدَعَه
    × وضعه … رمل … أنس بن زُنيم (1) … الخزانة 2/ 350، 3/ 119، العيني 4/ 493، سيبويه 1/ 296، [مع 1/ 212، 2/ 206]قد رفعَه … منسرح … الأضبط بن قُريع … الخزانة 4/ 588، العيني 4/ 334، شواهد المغني 155، م 2/ 173، ابن الشجري 1/ 385، [مع 1/ 111، 2/ 102]

    ــ عِ ــ

    بالزرع والضرع … طويل … ــــ … العيني 3/ 483
    ببيداءَ بلقع … « … ــــ … الخزانة 1/ 8، 3/ 585، العيني 4/ 405، شواهد المغني 173
    وأبناء صعصع
    الخير ينفع … « … النجاشي … الخزانة 4/ 564، العيني 4/ 344


    _________
    (1) وقيل: أبو الأسود الدؤلي، وقيل: عبد الله بن كريز. [المؤلف].

    (21/182)



    غداةَ غدٍ معي … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 191، 2/ 111
    بالكميّ المقنَّع … « … ــــ … العيني 3/ 295، [مع 2/ 28]نفسه شرَّ مطمع … « … [غضوب] … ابن الشجري 1/ 309
    لم أتخشع
    لم تقطع … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 126
    بالمصانع
    البلاقع … « … ذو الرمة … الخزانة 2/ 269، 3/ 19، 31
    بسريع … « … الأقيشر … الخزانة 2/ 281
    للمسلمين وجيع
    وبقيع … « … ابن الزَّبير … ق (بئر رومة)
    ولم تدعِ … بسيط … ــــ … الخزانة 3/ 533، العيني 1/ 234، ابن الشجري 1/ 85
    من طمع … « … ــــ … مع 2/ 46
    زنباع … « … عمران بن حطّان … الخزانة 2/ 439
    غداة الروع أوزاع
    عند الموت لذاع … « … ضرار بن الخطاب … العيني 4/ 157، [مع 2/ 186، 226]مقطوع … « … سُحيم العبد … الخزانة 1/ 273، شواهد المغني 112
    ممنوع … « … تميمي يهجو الأقيشر … الخزانة 2/ 280
    غير توديع … « … ــــ … شواهد المغني 206
    قعيدته لكاع … وافر … الحطيئة … الخزانة 1/ 408، العيني [1/ 473]، 4/ 229، ابن الشجري 2/ 107، [مع 1/ 55، 154]

    (21/183)



    في خيلٍ سِراع … « … ــــ … مع 1/ 17
    الرقاع … « … أبو تمام … الخزانة 3/ 277
    وزنادَ راعي … « … قيسي … مع 1/ 178، شواهد المغني 270، سيبويه 1/ 87
    صناع
    سماعي … « … نهشلي … الخزانة 4/ 57، 295، شواهد المغني 309، [مع 1/ 83]بمستطاع
    لن تراعي … « … قطري (1) … العيني 3/ 51، شواهد المغني 186
    للواشي المطاع … « … قيس بن ذريح (2) … العيني 4/ 259، سيبويه 1/ 319
    ليلة لا هجوع
    مع المضيع … « … الشمّاخ … الخزانة 2/ 95، ابن الشجري 2/ 84، ل (حدأ، دفأ)
    العرش الرفيع … « … ــــ … الخزانة 2/ 335
    [من الصقيع … « … ــــ … سيبويه 2/ 180]السميع … « … خليد … شواهد المغني 107
    فاجزعي … كامل … النمر بن تولب … الخزانة 1/ 152، 450، 3/ 642، 4/ 410، العيني 2/ 535، شواهد المغني 161، 281، ابن الشجري 1/ 332، 2/ 346، سيبويه 1/ 67
    لم تهجع … « … ــــ … ل (ب ذ أ)
    الرماح وتدّعي … « … ــــ … الخزانة 1/ 425
    لم يربع … « … الحادرة … الخزانة 3/ 437



    _________
    (1) ونسب لأبي قيس بن الأسلت. [المؤلف].
    (2) ونسب لحسان. [المؤلف].

    (21/184)



    ماجدٍ نفّاع … « … (50) (1) … الخزانة 3/ 122، سيبويه 1/ 296
    دوالي الزرّاع … « … ــــ … مع 1/ 30
    أو سافع … « … حميد بن ثور … العيني 4/ 146، شواهد المغني 72
    بليلة الملسوع … « … المرتضى … مع 2/ 10، م 2/ 186
    غير مطيعي … « … ــــ … مع 1/ 203، 2/ 241
    تدّعي
    لم أصنع
    واهجعي … رجز … أبو النجم … الخزانة 1/ 173، 445، 3/ 44، العيني 4/ 224، شواهد المغني 185، م 2/ 169، ابن الشجري 1/ 8، 93، 326، 2/ 74، سيبويه 1/ 44، 318، [مع 1/ 73]تُصْرَع (2) … « … عمرو بن خثارم البجلي … الخزانة 3/ 399
    مناعها
    لدى أرباعها … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 111، سيبويه 1/ 123، 2/ 36
    أسماعي … سريع … أبو قيس بن الأسلت … الخزانة 2/ 72، 533، 3/ 24، 167، ل (جنأ)
    وأوجاعي … « … العباس بن الأحنف … الخزانة 3/ 596
    الخرق على الراقع … سريع … أنس بن عباس السلمي (3) … العيني 2/ 351، 4/ 567، شواهد المغني 205، 312، سيبويه 1/ 349، [359، مع 2/ 198، 238]


    _________
    (1) ينسب للفرزدق.
    (2) انظر «تصرعُ».
    (3) وقيل: بل أبو عامر جد العباس. [المؤلف].

    (21/185)



    تراعي … «مشطور … الحارث بن ظالم … الخزانة 3/ 186
    بذلك الانخداع … خفيف … ــــ … الخزانة 1/ 525
    ببديع … « … الأحوص … الخزانة 1/ 233
    مُقلٍّ قنوع … « … ــــ … العيني 2/ 73، [مع 1/ 80]في مجمع
    ولم أُمْنَع … متقارب … العباس بن مرداس … الخزانة 1/ 71، 122، العيني 4/ 69، 365، شواهد المغني 313، م 2/ 166، ل (درأ)، [مع 1/ 11، 2/ 153]لم تطلع … « … ــــ … الخزانة 3/ 626
    فلم أسمع … « … حميد الأمجي … ق (أمج)


    ــ عُ ــ

    الْيُجدَّع … طويل … ذو الخِرق الطُّهوي … الخزانة 1/ 14، 2/ 488، العيني 1/ 467، شواهد المغني 59، [مع 1/ 160]الدهر أجمع … « … جميل … الخزانة 1/ 190، 3/ 623، العيني 1/ 525، شواهد المغني 286، ابن الشجري 1/ 5 (1)، 330, [مع 1/ 75]يشرع … « … الخيمي … الخزانة 1/ 324
    الكتيبة أجمع … « … أوس بن حجر … الخزانة 1/ 338


    _________
    (1) ونسبه لكثيِّر. [المؤلف].

    (21/186)



    أسود أسفع … « … أبو تمام … الخزانة 1/ 527، 3/ 485
    ومصرع
    × موضَّع … « … مسكين الدارمي … الخزانة 2/ 116، سيبويه 2/ 24
    إلى الشمس أجمعُ … « … ــــ … الخزانة 2/ 173، مع 2/ 156، سيبويه 1/ 92
    غزال مقنَّع
    سوف يهجع
    × لا أباك يُمتَّع … « … مسكين الدارمي (1) … الخزانة 2/ 179، [216]، 366، 3/ 247، 480، ابن الشجري 2/ 205، سيبويه 1/ 346
    مفجَّع … « … طفيل الغنوي … الخزانة 2/ 205
    والقبائل تسمع … « … غالب بن الحر الطائي … الخزانة 2/ 297
    في أشاوِهَ تنفع … « … ــــ … ل (شيأ)
    ترتع
    ويمنع
    مرقع … « … المتنبي … الخزانة 2/ 371، 3/ 376، 4/ 153، ابن الشجري 1/ 120، 217، [220]، 2/ 223
    الناب أجمع … « … ذو الإصبع العدواني … الخزانة 2/ 409
    عُراة وجُوّع … « … عمران بن حطّان … الخزانة 2/ 440
    ملآن مُتْرع … « … هشام أخو ذي الرمة … الخزانة 2/ 461
    كنت أمنع … « … معبد بن سعنة الضبي … ابن الشجري 1/ 115
    في البلاد وأفرع
    بالحجاز وأشجع … « … عبد الله بن همام السلولي … الخزانة 3/ 638، ابن الشجري 2/ 245، سيبويه 1/ 432



    _________
    (1) أو ابنه عقبة. [المؤلف].

    (21/187)



    قعقعوا … « … أبو الرُّبيس أو غيره … الخزانة 2/ 529
    أستقيم وتظلع … « … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 3/ 48
    كيما يضرُّ وينفع … « … قيس بن الخطيم (1) … الخزانة 3/ 196، 591، 592، العيني 3/ 245، 4/ 379، شواهد المغني 173
    عند الأهلّة يُصرع … « … ــــ … الخزانة 3/ 446
    فاضت العين تدمع … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 267
    × الضرَّ أنفع
    × كنتُ أصنع … « … العُجير … الخزانة 3/ 651، 652، العيني 2/ 85، ابن الشجري 2/ 339، سيبويه 1/ 36، 442، [مع 1/ 46، 80]للمحبين مقنع … « … ــــ … الخزانة 4/ 8
    أم يتضرَّع … « … ــــ … مع 1/ 137
    جنبيك تدفع … « … زيد بن رزين بن الملوَّح … الخزانة 4/ 252، شواهد المغني 149، [مع 2/ 15]كلّما هزّ يقطع … « … الفرزدق … مع 1/ 71
    تشرع … « … مجمع بن هلال … الخزانة 4/ 360
    بلوم مرقَّع … « … المتنبي … م 1/ 194، [ابن الشجري 2/ 223]نديمي مولع … « … ــــ … العيني 1/ 363، 3/ 134، [مع 1/ 197]


    _________
    (1) ونسب للنابغة الذبياني وللجعدي. [المؤلف].

    (21/188)



    في رحمة الله أطمع … « … نسب للمجنون … العيني 1/ 497، شواهد المغني 190، 297، م 2/ 127، [مع 1/ 64]يملُّوا ويمنعوا … « … ــــ … العيني 2/ 182، [مع 1/ 106]فذاك المذرَّع … « … الفرزدق؟ … العيني 3/ 414، شواهد المغني 94، [مع 1/ 174]البلاقع
    الجراشع
    × رواجع … « … ذو الرمة … الخزانة 1/ 103، العيني 2/ 477، 3/ 324، ق (برقاء مطرف)، سيبويه 2/ 178، [مع 2/ 106]×الأقارع
    × تجادع
    عنك واسع
    × وذا العام سابع
    × السمُّ ناقع
    × والشيب وازع … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 145، 288، 426، 3/ 151، 572، العيني 3/ 406، 4/ 73، 357، 482، شواهد المغني 30، 90، 276، 298، 299، 305، ق (أريك، ألال)، ابن الشجري [1/ 46، 344]، 2/ 132، 264، سيبويه 1/ 252، 260، 261، 369، [مع 1/ 187، 2/ 148]حرير ورافع
    متتابع … « … الأسود بن يعفر … الخزانة 1/ 195، 4/ 524، ابن الشجري 1/ 29، 2/ 179
    ضائع … « … ليلى العامرية … الخزانة 1/ 239، 2/ 72
    في كليب تواضع … « … الصلتان العبدي … الخزانة 1/ 304، 2/ 232، سيبويه 1/ 328

    (21/189)



    ساطع … « … جرير … الخزانة 1/ 361
    من الفجر ساطع … « … مقّاس العائذي … ش (1) 1/ 21
    جامع … « … ابن الدُّمينة … الخزانة 1/ 373
    وموتك فاجع … « … سلولي (2) … الخزانة 2/ 89، ابن الشجري 2/ 230، سيبويه 1/ 358، [مع 1/ 129]المنون تتابع … « … ــــ … العيني 2/ 333، مع 1/ 126
    والجنوب مصارع … « … البعيث (3) … العيني 3/ 352، [مع 2/ 192]أم هو الآن واقع … « … ــــ … العيني 4/ 136، شواهد المغني 49، [مع 2/ 175]نوازع … « … أبو الطفيل عامر بن واثلة … الخزانة 2/ 91
    يقظان هاجع
    الذي هو صانع … « … حميد بن ثور … الخزانة 2/ 197، العيني 1/ 562، ابن الشجري 2/ 352
    الودائع … « … لبيد … الخزانة 2/ 333
    أنا وادع … « … ــــ … الخزانة 3/ 121
    لذي الجهل وازع … « … ــــ … الخزانة 3/ 152
    الفوارع … « … معن بن أوس … الخزانة 3/ 255، ق (أحوس)، شواهد المغني 16
    البارقات اللوامع
    الأسير الروائع … « … قيس (بن العيزارة) … الخزانة 3/ 323، ق (أقتد)


    _________
    (1) أي الشنتمري على شواهد سيبويه.
    (2) الضحاك بن هنّام الرقاشي. [المؤلف].
    (3) ونسب لقيس بن ذريح. [المؤلف].

    (21/190)



    وغدْوًا بلاقع … « … لبيد … الخزانة 3/ 348، العيني 1/ 508، ابن الشجري 2/ 35، سيبويه 2/ 80
    × مُذْ أنا يافع
    ما الله صانع
    أن بيتيَ واسع … « … الكميت بن معروف (1) … الخزانة 3/ 366، 4/ 220، 535، 545، 578، العيني 3/ 324، [4/ 327]، سيبويه 1/ 239
    بالأكفِّ الأصابع
    × الرياح الزعازع
    × أو مجاشع … « … الفرزدق … الخزانة [2/ 240]، 3/ 669، 4/ 141، 208، العيني 2/ 542، 3/ 354، شواهد المغني 3، 130، 325، م 2/ 173، ابن الشجري 1/ 14، 186، 364، [2/ 160]، سيبويه 1/ 18، 413، [مع 1/ 143، 2/ 16، 37، 106]تلك مجاشع … « … جرير … الخزانة 3/ 671
    عند النبيِّ المجامع … « … معاوية الجرمي … ق (الأقيصر)
    المطامع … « … ــــ … الخزانة 4/ 160
    وهو جائع … « … ــــ … الخزانة 4/ 293
    بالحبيبين واسع … « … ابن الزقَّاق … الخزانة 4/ 426
    بوجرةَ ظالع … « … المرار … الخزانة 4/ 473



    _________
    (1) أو سلولي. [المؤلف].

    (21/191)


    لي نافع … « … عُليَّة بنت المهدي … الخزانة 4/ 483
    على من أقاطع … « … ــــ … العيني 1/ 516، شواهد المغني 303، [مع 1/ 157]إلا النبيُّون شافع … « … حسّان … العيني 3/ 114، [مع 1/ 192]وأيدينا إليه شوارع ¶فوقهنّ أواقع … « … ــــ … العيني 3/ 524
    شأنها (1) متتايع … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 38، سيبويه 2/ 81
    ساطع … « … عبد الله بن رواحة … شواهد المغني 101
    سباعُ ¶شِباع … « … أبو عامر … الخزانة 2/ 197
    لمنيع … « … عبد العزيز بن أبي دهبل … الخزانة 2/ 298
    والديار جميع … « … مع (2): قيس بن ذريح … الخزانة 4/ 223، 541، مع 2/ 47
    واليمين قطيع … « … ــــ … الخزانة 4/ 259، العيني 3/ 306، شواهد المغني 151، [مع 2/ 37]الغداةَ شفيع … « … قيس بن ذريح … شواهد المغني 285، [مع 1/ 201]يتوع … « … معاذ بن كليب المجنون … العيني 1/ 375
    لم تأكلهم الضّبع … بسيط … العباس بن مرداس … الخزانة 2/ 80، 473، 3/ 144، 4/ 421، العيني 2/ 55، شواهد المغني 43 (3)، [65]، م 2/ 199، ابن الشجري 1/ 34، 353، 2/ 350، سيبويه 1/ 148، [مع 1/ 92]
    _________
    (1) كتب المؤلف تحتها بين القوسين: (كلها)، إشارة إلى ما في كتاب سيبويه.
    (2) إشارة إلى أن هذه النسبة في «الدرر اللوامع».
    (3) في الأصل: 34، خطأ.

    (21/192)



    [ما صنعوا
    قد قنعوا
    وما جمعوا … « … ابن مقبل … سيبويه 2/ 301]وأدنى دارِها بُلَع … « … الراعي … ق (ابنا عُوار)
    على أحيائهم تقع … « … المتنبي … الخزانة 2/ 197
    فالمِقرات فالجرع … « … ابن مقبل … ق (أود)
    إن شرَّ الشِّيمة الجزعُ … « … يزيد بن مفرِّغ … الخزانة 2/ 516
    خلفها فزع … « … ــــ … مع 1/ 173
    بلْهَ ما أسع … « … أبو زبيد … الخزانة 3/ 27
    الذي صنعوا … « … ابن ميَّادة … العيني 4/ 573
    وفي إبطائنا سَرع … « … وضّاح اليمن … العيني 2/ 216
    فينصدع … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 147
    يستطاع … وافر … (حماسي) (1) … الخزانة 2/ 413، العيني 1/ 302، شواهد المغني 116



    _________
    (1) عبيدة بن ربيعة. [المؤلف].

    (21/193)



    معبلة وقيع … « … ــــ … الخزانة 1/ 425
    ظعنوا كتيع … « … ــــ … الخزانة 3/ 297
    وأصحابي هجوع … « … عمرو بن معد يكرب … الخزانة 3/ 460، 4/ 446، ق (براقش)، ابن الشجري 1/ 64، 2/ 106
    ضربٌ وجيع … « … نُسب لعمرو أيضًا … الخزانة 4/ 53، سيبويه 1/ 365، 429
    ويُرويني النقيع … « … [نقيع بن جرموز] … العيني 4/ 247، [مع 2/ 69]من يتقصَّع
    × لا هَناكِ المرتع … كامل … الفرزدق … الخزانة 1/ 18، ابن الشجري 1/ 80، سيبويه 2/ 170
    الأذرع … « … ــــ … الخزانة 1/ 132
    × لا يتتلَّع
    مصرع
    وقبل مالك ينفع … « … أبو ذؤيب … الخزانة 1/ 201، 523، 3/ 183، 371، 4/ 422، العيني 3/ 493، 498، مع 1/ 185، شواهد المغني 92، 93، 94، 206، 267، م 2/ 116، ابن الشجري 1/ 12، 281، 2/ 269، ق (البثر)، ل (جشأ)، سيبويه 1/ 205، [مع 1/ 27، 136، 174، 179، 185، 2/ 68]ثم تصدَّعوا … « … [عبدة بن الطبيب] … العيني 2/ 472
    الأوكع … « … المتنبي … الخزانة 1/ 385

    (21/194)



    ولا مديحا ينفع … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 571
    أعزّ وأمنع … « … خِداش بن زهير … سيبويه 1/ 399
    وتشبعوا … « … عبد الرحمن بن حسان … الخزانة 2/ 104، مع 2/ 3، شواهد المغني 76، سيبويه 1/ 475
    الخضَّع
    × والجبال الخشَّع
    يا مَربع … « … جرير … الخزانة 2/ 166، 3/ 140، 437، 4/ 131، ق (أبرق ضيحان)، شواهد المغني 38، ابن الشجري 1/ 252، سيبويه 1/ 25
    وأنت لاهٍ ترتع … « … عمران بن حطّان … الخزانة 2/ 440
    ويودّعوا … « … ــــ … الخزانة 3/ 87
    نفس الجبان تطلَّع … « … عنترة … ابن الشجري 1/ 145، 312، 2/ 237
    ودنيا تنفع … « … المثلَّم بن رياح المري … الخزانة 3/ 508، العيني 4/ 376
    عليك فتجزع
    إخالني لا أجزع … « … مويلك المزموم … الخزانة 3/ 604، شواهد المغني 294، مع 1/ 137، ابن الشجري 2/ 183
    أين المفزَع … « … الأفوه … العيني 1/ 421، [مع 1/ 52]ماجدٌ نفّاع … « … الفرزدق … العيني 4/ 492
    يمنع
    خروع … رجز … ــــ … الخزانة 1/ 44

    (21/195)



    أجمع
    وإصبع … « … حميد (1) الأرقط … الخزانة 1/ 104، العيني 4/ 504، سيبويه 2/ 308 ش (2) عن الجرمي
    تُصْرع … « … عمرو بن خثارم البجلي … الخزانة 3/ 396، 643، 4/ 541، العيني 4/ 430، شواهد المغني 303، ابن الشجري 1/ 84، مع [1/ 47، 2/ 77، سيبويه 1/ 436]والمنَى لا تنفع
    وأمري مجمع … « … ــــ … مع 1/ 204، شواهد المغني 274
    ساءه سميع … س مشطور … ــــ … ابن الشجري 1/ 64
    من الذي ودعوا … منسرح … ــــ … الخزانة 3/ 120
    لوجهه تبع … « … عبد بني الحسحاس … شواهد المغني 117
    يفوق ما أستطيع … خفيف … ــــ … مع 1/ 178
    وما له قد يضيع … « … ــــ … مع 1/ 79
    بلقع … متقارب … أشجع … الخزانة 1/ 143
    ذو الشيبة الأصلع … « … [حميد الأمجي] … الخزانة 4/ 555، ابن الشجري 1/ 382، 2/ 182



    _________
    (1) كتب المؤلف فوق الاسم «ع» للدلالة على أن النسبة عند العيني.
    (2) أي الأعلم الشنتمري بهامش كتاب سيبويه.

    (21/196)


    ــ عُه ــ

    مراتعه … طويل … النحيت العبدي … شواهد المغني 67
    [واضعُه … « … حسان … سيبويه 1/ 242]مسامعه … كامل أحذ مضمر … ابن قيس الرقيات … الخزانة 3/ 268
    لَمَحُوا شعاعه … كامل مجزوء … عاتكة بنت عبد المطلب … العيني 3/ 11، م 2/ 159
    وأتبعه (1) … منسرح … الأحوص … الخزانة 1/ 233


    ــ عُها ــ

    شفيعها … طويل … الصمة القشيري (2) … الخزانة 1/ 463، 2/ 513، 3/ 597، 4/ 498، 524، العيني 3/ 416، 4/ 457، 478، شواهد المغني 79، 309، م 1/ 213، 2/ 8، 146، [مع 2/ 83]لا إلينا رجوعُها … « … ــــ … مع 1/ 129، ابن الشجري 2/ 225، سيبويه 1/ 355، [الخزانة 2/ 88، مع 1/ 129][وجميعها
    وضيعها … « … ــــ … سيبويه 1/ 289]

    ــ غْ ــ

    ومن صُدُغ … رجز … [جواس بن هريم] … الخزانة 4/ 533


    _________
    (1) في الديوان والمصادر الأخرى: «وأتبعُ».
    (2) وقيل غيره. [المؤلف].

    (21/197)


    ــ غِ ــ

    ربيعة بن مفرّغ … كامل … ــــ … الخزانة 2/ 213


    ــ غِه ــ

    عند فراغِه … كامل … ــــ … الخزانة 1/ 62


    ــ فْ ــ

    هائمًا دَنِفْ … طويل … ــــ … العيني 4/ 543، [مع 2/ 232]اكْفُف اكْفُفْ … كامل … الحريري … الخزانة 3/ 113
    والرّغف … رجز … لقيط بن زرارة … سيبويه 2/ 100
    لام الِف … « … أبو النجم … الخزانة 1/ 48، شواهد المغني 267، سيبويه 2/ 34
    براها إسكاف … س مشطور … [الشماخ] … ابن الشجري 2/ 180
    شاء النجف … متقارب … بعض مَن حضر صفِّين … الخزانة 1/ 528، 537


    ــ فا ــ

    والعرفا … طويل … العباس بن مرداس … الخزانة 1/ 558
    أو أُجْفى … « … ــــ … الخزانة 2/ 105
    انتصفا … بسيط … طرفة … الخزانة 4/ 191، شواهد المغني 272
    إذ وقفا
    × يتبع القذفا … « … ابن مقبل … ل (دفأ)، سيبويه 2/ 316
    ألفافا … « … البحتري … الخزانة 3/ 533

    (21/198)



    عريفا
    الطروفا … وافر … كعب بن مالك … الخزانة 1/ 263
    إذا ما أسدفا … رجز … الخطفى … الخزانة 1/ 36، شواهد المغني 177
    × مما وَجَفا
    × فزُلَفا
    × احقوقفا
    × [الذرَّفا]خياشيم وفا … « … العجاج … الخزانة 2/ 62، 261، 3/ 135، 252، العيني 1/ 26، 152، سيبويه 1/ 180، 2/ 299، [مع 1/ 14]إذا تشوَّفا
    أو قلمًا محرفا … « … العماني … الخزانة 4/ 292، شواهد المغني 175
    حنيفا
    السيوفا … س مشطور … [رؤبة] … الخزانة 4/ 577، العيني 1/ 122
    والخريفا
    والصيوفا … « … العجاج … العيني 2/ 261، سيبويه 1/ 285، [مع 2/ 200]معترفا … منسرح … الأنصاري (1) … سيبويه 1/ [335]، 450
    واتصافا … متقارب … [سحيم العبد] (2) … ابن الشجري 1/ 220


    ــ فَه ــ

    وسَحْفَه … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 570
    فذِي الحَلِفَه … منسرح … ابن هرمة … ق (أرْيم)
    أحسبها زلفه … متقارب … ابن جرموز … الخزانة 2/ 167


    _________
    (1) عمرو بن الإطنابة.
    (2) البيت في «ديوانه» 43.

    (21/199)


    ــ فِ ــ

    لم تقصَّف
    أقرَّتْ لمردف … طويل … ــــ … الخزانة 4/ 475، ق (أجأ)
    [لم تحنَّف … « … أبو الأخزر الحماني … سيبويه 2/ 29، 104][المشعَّف … « … الفرزدق … سيبويه 2/ 202]أخطأ الغارَ مطنفِ … « … الشنفرى عمرو بن براق (1) … العيني 4/ 85
    ابن واقف … « … ــــ … الخزانة 4/ 597
    ريح أُطايِف … « … المرقش … ق (أطايف)
    [الزعانف … « … الفرزدق … سيبويه 1/ 367]على ابن طريف … « … سلمى بنت طريف (2) … شواهد المغني 54، [مع 1/ 111]أغريته بخلاف … « … ــــ … م 2/ 59
    من النجف … بسيط … إسحاق الموصلي … الخزانة 1/ 529
    مغترف … « … ــــ … الخزانة 4/ 491
    الصياريف … « … الفرزدق … الخزانة 2/ 255، العيني 3/ 521، 4/ 586، ابن الشجري 1/ 142، 221، 2/ 93، 157، سيبويه 1/ 10


    _________
    (1) كذا في الأصل نقلًا عن العيني، والشنفرى غير عمرو بن براق، فالجمع بينهما خطأ. والبيت للشنفرى من قصيدة فائية مضمومة في «الأغاني» (21/ 190).
    (2) وانظر «سمط اللآلي» (2/ 913).

    (21/200)



    تَلْهيفي … « … أبو زبيد … الخزانة 4/ 3
    الأثافي … وافر … خفاف بن ندبة … الخزانة 2/ 122، 4/ 521
    من أسماء كاف
    إذ طال شافي
    من إساف … « … بشر بن أبي خازم … الخزانة 2/ 261، ق (إساف)، ابن الشجري 1/ 183، 283، 296
    إلى خلاف … « … ــــ … الخزانة 2/ 383، ابن الشجري 1/ 68، [113، 305]، 2/ 132، 209
    عن كرم عجاف … « … [سعيد بن مسحوج] (1) … ابن الشجري 1/ 233، [شواهد المغني 299]ثقيف … « … يزيد بن الحكم … الخزانة 1/ 55
    منيف
    × الشفوف … « … ميسون … الخزانة 3/ 592، 621، العيني 4/ 397، شواهد المغني 224، 264، م 2/ 98، 130، ابن الشجري 1/ 280، سيبويه 1/ 426، [مع 2/ 10]أَصطفي … كامل … ــــ … الخزانة 3/ 208
    لم يشرف … « … البحتري … الخزانة 3/ 277
    متكلف … « … أبو كبير … الخزانة 4/ 167، شواهد المغني 83



    _________
    (1) أو أبو خالد القناني الخارجي. ونسب لغيرهما. انظر شعر الخوارج: 57.

    (21/201)



    بالطائف … « … يزيد بن الحكم الثقفي … شواهد المغني 267
    قتيبةَ شافي … « … بنت مرة بن عاهان … الخزانة 4/ 565، العيني 4/ 330، سيبويه 2/ 152، [مع 2/ 100]المستاف … « … المعري … ابن الشجري 1/ 28
    وفارس الأجراف … « … [حسان بن ثابت] (1) … ابن الشجري 1/ 236
    مُسْنِتين عجاف … « … ابن الزِّبعرى … العيني 4/ 140
    لأشربنْ بخروف … « … أعرابي … الخزانة 4/ 539، شواهد المغني 207، [مع 2/ 51]بنعجة وخروف … « … امرأته … شواهد المغني 207
    × أيَّما ازْدهاف
    أن تتركني كفاف … س مشطور … رؤبة وأبوه … الخزانة 1/ 244، شواهد المغني 323، ابن الشجري 1/ 28، 2/ 294، سيبويه 1/ 182
    في السّدف … منسرح … سعد القرقرة … الخزانة 4/ 38، العيني 4/ 55، شواهد المغني 286
    لمستعطف … متقارب … ــــ … الخزانة 1/ 113، العيني 4/ 354، [مع 1/ 7]

    ــ فُ ــ

    ولا اللّحف … طويل … البحتري … الخزانة 2/ 249
    وإن تَرِبوا عفُّوا … « … ــــ … مع 1/ 57


    _________
    (1) أو غيره.

    (21/202)



    أو مجلّف
    × ومزعف
    × أعرف
    × يُعنَّف … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 115، 344، 2/ 299، 347، 3/ 607، العيني 4/ 390، شواهد المغني 167، ق (أعشاش، إيلياء، بحيرة هجر)، ل (طنأ)، سيبويه 1/ 222، [420]، 2/ 260، [مع 1/ 26]نتنصَّف … « … الحرقة بنت النعمان … الخزانة 3/ 178، شواهد المغني 246، م 2/ 40، ابن الشجري 2/ 175، [مع 1/ 178]وقّفوا … « … جميل (1) … شواهد المغني 24، 198
    [أوجفوا … « … ابن مقبل … سيبويه 2/ 302]فينا يُعنَّف … « … [أخو يزيد بن عبد الله] … شواهد المغني 167، 277، [مع 1/ 206، 2/ 89]والأسنَّة ترعف … « … نُصيب … ق (أفي، أول)
    × أنا عارف
    × العواطف
    × المتقاذف … « … مزاحم العقيلي (2) … الخزانة 1/ 229، 3/ 43، العيني 2/ 98، شواهد المغني 328، سيبويه 1/ 36، 73 ، 184، 2/ 52
    بالحيّ عارف … « … المنذر بن درهم الكلبي … الخزانة 1/ 277، العيني 1/ 539، سيبويه 1/ 161، 175، [مع 1/ 163]


    _________
    (1) وسرقه الفرزدق. [المؤلف].
    (2) ونسب للجعدي. [المؤلف].

    (21/203)



    للذُّلّ عارف … « … [لقيط بن زرارة] … سيبويه 1/ 454
    راجف … « … مضرّس بن قرطة المزني … الخزانة 2/ 293
    والأوق آلف … « … ــــ … ق (أوق)
    كاسف … « … ــــ … الخزانة 2/ 323
    من جُذامَ المطارف … « … [حميدة] (1) … سيبويه 2/ 25
    غوط نفانف … « … (مسكين الدارمي) … الخزانة 2/ 338، العيني 4/ 164
    مساعف … « … [أوس بن حجر] … الخزانة 2/ 467
    ×خلف الحقيبة رادف
    حالف
    عارف … « … أوس بن حجر … الخزانة 3/ 214، مع 2/ 12، شواهد المغني 42، 106، سيبويه 1/ 145
    المصاحف … « … ــــ … الخزانة 4/ 498
    عليه العواطف … « … ــــ … العيني 3/ 434، [مع 1/ 177]رديف … « … جميل … الخزانة 3/ 94
    وسيوف … « … ــــ … الخزانة 3/ 198
    الدموع وكيف (2) … « … الحطيئة … الخزانة 3/ 436، ابن الشجري 1/ 351
    أنتم الخزف … بسيط … ــــ … الخزانة 2/ 124، العيني 2/ 91، شواهد المغني 31، [مع 1/ 95]وقفوا
    دونها شرف … « … الأعشى … ق (إطان)



    _________
    (1) بنت النعمان بن بشير. انظر «سمط اللآلي» (1/ 180).
    (2) في المصدرين: «ماء الشؤون وكيف».

    (21/204)



    ولا سرف
    ماء المزنة الرصف … « … جرير … الخزانة 3/ 45، العيني 3/ 474، ق (أدمى، أسنمة، بردى)، [مع 2/ 66]ونأتلف … « … ــــ … الخزانة 4/ 324
    إن انصرفوا … « … الحسين بن مطير … العيني 4/ 573
    لكن الآجال تختلف … « … ــــ … مع 1/ 86
    إلاف … وافر … [مساور بن هند] … الخزانة 4/ 574
    عن كرم عجاف … « … أبو خالد الخارجي … شواهد المغني 299
    والقروف … « … معقّر البارقي … الخزانة 2/ 289، 3/ 15، ابن الشجري 1/ 260
    أو تتلف
    × أو تُزحِف
    × لا ينزف … كامل … ــــ … الخزانة 1/ 72، مع 2/ 59، 165، سيبويه 1/ 222
    من ورائنا نطف … منسرح … عمرو بن امرئ القيس … الخزانة 2/ 188، [337، 483، 3/ 400، 473]، العيني 2/ 276، م 2/ 164، ابن الشجري 1/ 296، 310، [سيبويه 1/ 95]والرأي مختلف … « … قيس بن الخطيم؟ (1) … سيبويه 1/ 38، [مع 2/ 142]أنف … « … قيس بن الخطيم … الخزانة 2/ 192، العيني 1/ 557، ق (الأثلة)
    أنِفوا … « … مالك بن العجلان … الخزانة 2/ 191



    _________
    (1) أو عمرو بن امرئ القيس.

    (21/205)



    الشرف … « … حسان … الخزانة 2/ 192


    ــ فُه ــ

    شفّاع المدينة أوجفه … طويل … ــــ … مع 1/ 34


    ــ قْ ــ

    قد بَرَق … طويل … عَبيد بن الأبرص … الخزانة 1/ 324
    × بدن وسَنَقْ
    × يطوي للسَّبَق
    × [الحقق]× المخترقْ … رجز … رؤبة … الخزانة 1/ 38، 3/ 529، 4/ 201، 213، 266، العيني 1/ 38، 3/ 290، 346، شواهد المغني 259، 264، 323، ابن الشجري 1/ 104، 105، سيبويه 1/ 179، 2/ 55، [301، مع 2/ 38]كالثوب الخلق … رمل … مسكين الدارمي … الخزانة 1/ 467
    فيه نصب وأرق … « … [عدي بن زيد] … ابن الشجري 1/ 227
    أخلاق … س مشطور … ــــ … الخزانة 1/ 114


    ــ قا ــ

    قد تفلَّقا
    ريِّقا … طويل … الفرزدق … الخزانة 1/ 478، ابن الشجري 2/ 258، [مع 1/ 169]اعتادَ أولقا … « … طائي … العيني 1/ 222، مع 1/ 7
    أن تُجابَ وتُرْزقا … « … ــــ … ل (خبأ)
    فتسعد أو تَشْقى … « … ــــ … العيني 2/ 447، مع 1/ 140

    (21/206)



    من يُؤمِّلُه يَشْقى … « … ــــ … العيني 3/ 135
    واثقا … « … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 161
    حتى يفارقا … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 389، ل (ب س أ)
    طرقا … بسيط … زهير … الخزانة 1/ 376، 3/ 180، 184، ابن الشجري 1/ 59
    نغقا … « … ــــ … الخزانة 2/ 142
    واللَّثَقا … « … كعب بن زهير … الخزانة 3/ 26
    صدقا … « … بلعاء بن قيس الليثي … الخزانة 3/ 154
    إقلاقا … « … قيس بن الحدادية … شواهد المغني 180
    فما أفاقا … وافر … المتنبي … ابن الشجري 1/ 160
    من حدقٍ نطاقا … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 332
    وعروقا … كامل … (البحتري) … الخزانة 1/ 98
    المرقّقا
    الفستقا … رجز … أبو نخيلة … العيني 3/ 276، شواهد المغني 111، 250
    لاحقا … « … ــــ … الخزانة 1/ 270
    الحمْقى … س مشطور … رؤبة … ل (رهأ)
    الفروقا … « … ــــ … ل (حصأ)
    رنقا
    وتُقى … رمل … ــــ … الخزانة 4/ 162، 535، [مع 1/ 117]وسحقا … خفيف … ــــ … شواهد المغني 70

    (21/207)



    خنفقيقا … متقارب … [الكميت] … الخزانة 2/ 358


    ــ قَه ــ

    محمقه
    معلَّقه … رجز … امرأة … الخزانة 3/ 368
    لهذه الفليقه
    القوباء الريقه … س مشطور … ــــ … شواهد المغني 268
    حُرَقه … منسرح … هانئ بن قبيصة … الخزانة 3/ 181
    نسلم الحلقه … « … ــــ … الخزانة 3/ 218
    بابك الحلقه … « … ــــ … شواهد المغني 235، م 2/ 202، [م 2/ 4]ذو شفقه … « … منسوب للحسين بن علي … شواهد المغني 235
    مرفقه … متقارب … ــــ … الخزانة 3/ 367


    ــ قِ ــ

    بالحقّ … طويل … المسيَّب بن علَس … الخزانة 1/ 545
    همَّ بالنَّهْق … « … ــــ … ل (فرأ)
    له الحق
    ويتَّقي
    يعشق … « … المتنبي … الخزانة 1/ 384، 2/ 377، م 2/ 157
    رأس المطلّق … « … ــــ … الخزانة 1/ 432
    بمفرقي … « … البحتري … الخزانة 1/ 527، 3/ 486
    المذلَّق … « … ــــ … الخزانة 2/ [232]، 452

    (21/208)



    كلّ ممزَّق … « … ــــ … الخزانة 3/ 114
    وواعد مصدق … « … خفاف بن ندبة … الخزانة 3/ 121، [مع 2/ 108]كلّ موثَّق
    متألّق … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 51
    بالمحلَّق … « … ــــ … الخزانة 3/ 214، شواهد المغني 233
    ولما أُمزَّق
    المطرق … « … الممزّق … الخزانة 3/ 266، العيني 4/ 590، شواهد المغني 17، [233]، ابن الشجري 1/ 135
    بالحوادث تطرق … « … ــــ … الخزانة 3/ 626، مع 2/ 71
    الأرض يزلَق … « … كعب بن زهير … سيبويه 1/ 447 (1)
    من عبيد ومشرق … « … [غيلان بن شجاع] … الخزانة 4/ 122، شواهد المغني 264
    القطاةِ فتزلق … « … عمرو بن عمار الطائي … سيبويه 1/ 452
    الفرزدق … « … زياد الأعجم … الخزانة 4/ 193
    وترتقي … « … امرؤ القيس … الخزانة 4/ 262، ابن الشجري 2/ 286، 229
    غير مضيّق … « … أبو الأسود … مع 1/ 145، سيبويه 1/ 149
    جفونك يعشق … « … المتنبي … م 1/ 226، ابن الشجري 1/ 295
    سرباله لم يمزّق … « … سلامة بن جندل … العيني 3/ 210



    _________
    (1) في الأصل: 445، خطأ.

    (21/209)



    لمخارق … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 54
    علائقي … « … عبد الله بن السائب (1) … الخزانة 4/ 137
    الأصادق … « … ابنه … الخزانة 4/ 137
    شديد المفارق … « … العُديل بن الفرخ … شواهد المغني 321
    صادق … « … ــــ … الخزانة 4/ 336
    عقد المياثق … « … عياض بن أم درة … العيني 4/ 537
    بالحبيب المفارق … « … ــــ … شواهد المغني 261
    فينا بسارق … « … أخو يزيد بن عبدالله البجلي … شواهد المغني 167
    كل شارق … « … ــــ … العيني 1/ 546، شواهد المغني 292، [مع 1/ 76]به الساقي … « … ابن المعتز … الخزانة 4/ 416
    أبيض الخلق … بسيط … سُحيم العبد … الخزانة 1/ 272، شواهد المغني 112
    خُلُقي … « … أبو محجن الثقفي … الخزانة 3/ 555، شواهد المغني 38، ل (فنأ)
    عَونِ بن مخراق … « … (50) (2) … الخزانة 3/ 476، العيني 3/ 563، سيبويه 1/ 87، [مع 2/ 204]بعض أخلاقي … « … تأبط شرا … ابن الشجري 2/ 198، شواهد المغني 18
    جوّاب آفاق … « … [«] … شواهد المغني 19



    _________
    (1) المخزومي.
    (2) جابر بن رألان أو تأبط شرا أو جرير.

    (21/210)



    البطاريق
    أفواه الأباريق … « … الأُقيشر … الخزانة 2/ 282، العيني 3/ 508، شواهد المغني 301
    وتحنيق … « … حاجب الفيل … الخزانة 4/ 185
    في جانب السوق
    تشفيق … « … ــــ … ق (الأهواز)
    من ألم الفراق … وافر … عبيد الله بن الحرّ … الخزانة 1/ 296
    ما ألاقي … « … أمية بن الأسكر … الخزانة 2/ 505، ق (بساق)
    أوعفاق … « … (متمم (1) بن نويرة) … الخزانة 3/ 206، ابن الشجري 2/ 318
    ذات العراقي … « … عوف بن الأحوص … ل (درأ)
    في شقاق … « … بشر بن أبي خازم … الخزانة 4/ 315، 324، العيني 2/ 271، سيبويه 1/ 290
    قضاعة بالعراق … « … مكحول بن حرثة … ق (البردان)
    ولا الخليق … « … ــــ … الخزانة 2/ 133
    للحين المسوق … « … خِرنق بنت هفّان … الخزانة 2/ 307، العيني 3/ 603
    ومنبسطٍ أنيق … « … علقمة … ق (براقش)
    ولا العتيق … « … ــــ … الخزانة 4/ 225، العيني 4/ 409، شواهد المغني 41
    خمر الطريق … « … ــــ … مع 2/ 196، 242 (2)
    الأبلق … كامل … جرير … الخزانة 1/ 480



    _________
    (1) كتب الشيخ فوق الاسم: «ش» إشارة إلى أن النسبة عند ابن الشجري.
    (2) في الأصل: 241، خطأ.

    (21/211)



    كمطبّق … « … الكميت … الخزانة 2/ 7
    من الحرب يأرق … « … ضرار بن الأزور … ق (بانِقيا)
    [بالأبرق] … « … ــــ … الخزانة 2/ 208
    المحرق … « … ــــ … الخزانة 2/ 338
    طويل المنطق
    ما لم ترزق
    الرشاش … « … القطامي … الخزانة 2/ 413، 4/ 539، العيني 4/ 40، [مع 2/ 50] المستقي
    لم تخلق … « … كعب بن مالك … الخزانة 3/ 20، 514، شواهد المغني 122، [مع 1/ 200]إذا لم يصدق … « … زُميل بن الحارث … العيني 4/ 298، [مع 1/ 159]متّعتها بطلاق … « … أبو محجن … سيبويه 1/ 212، 350
    الإحماق … « … جبّار بن سلمى … الخزانة 2/ 216
    مائقِ
    لمخارق … « … دعبل … ابن الشجري 1/ 59
    معلّق
    وأرتقي … رجز … ابن دارة … الخزانة 1/ 290
    من مَغْبق … « … [سالم بن قحفان] … سيبويه 2/ 343
    فطلِّق
    تملَّق … « … رؤبة … الخزانة 3/ 533، العيني 1/ 236، [ابن الشجري 1/ 86، مع 1/ 28]موارق
    بغير سائق … « … رؤبة … العيني 1/ 439، ابن الشجري 2/ 306، [مع 1/ 58]

    (21/212)



    نحن بنات طارق (1) … رجز منهوك … هند الإيادية … شواهد المغني 273
    على الراتق (2)
    ما حملت عاتقي … سريع … [أنس بن العباس] … العيني 2/ 351، شواهد المغني 205، ابن الشجري 2/ 72
    الأواقي
    من تلاقِ
    × بكأس حلاق … خفيف … مهلهل … الخزانة 1/ 300، العيني 4/ 211، 225، ابن الشجري 1/ 115، 2/ 9، 114، سيبويه 2/ 38، [مع 2/ 115]كأس الساقي … « … عدي بن زيد … الخزانة 1/ 456، 3/ 639، ابن الشجري 1/ 332، سيبويه 1/ 458، [مع 2/ 75]نَحْوها للتلاقي … « … عبد الله بن همّام … سيبويه 1/ 432
    إلى الأعناقِ … « … ــــ … الخزانة 3/ 348
    لم تخلق … متقارب … باقل … ابن الشجري 2/ 206
    [يصدُقِ … « … بعض العباديين … سيبويه 1/ 337]

    ــ قُ ــ

    × يترقرق
    × محلّق
    نجم فيغرق … طويل … ذو الرمة … الخزانة 1/ 311، 4/ 416، العيني 1/ 578، 4/ 178، 236، 449، 579، م 2/ 108، سيبويه 1/ 266، 311، [مع 1/ 50، 74]

    _________
    (1) ذكره المؤلف في القافية المكسورة، والرواية مقيدة بالسكون في سيرة ابن هشام (2/ 68) وغيره.
    (2) يروى «على الراقعِ» كما في كتاب سيبويه (1/ 349).

    (21/213)



    ترقرق … « … زهير بن جناب … الخزانة 1/ 312
    موماةٌ وبَيْداء سَمْلق
    لا نتفرق … « … الأعشى … الخزانة 1/ 551، 2/ 204، 410، 3/ 209، مع 1/ 183 (1)، شواهد المغني 105، 107، 142، 190، م 1/ 132، 2/ 149، ابن الشجري 1/ 317، ق (الأبلق)
    تخفق … « … قيس بن خزاعي … الخزانة 2/ 25
    اليومَ بيداء سملق … « … جميل … الخزانة 3/ 601، العيني 4/ 403، شواهد المغني 162، سيبويه 1/ 422، [مع 2/ 8، 171]القول بيداء سملق … « … ابن المولى … الخزانة 3/ 603
    ومشرق … « … [غيلان بن شجاع] … الخزانة [1/ 39]، 4/ 122، شواهد المغني 264
    أفرق (2)
    أخرق … « … جعفر بن علبة … الخزانة 4/ 319
    تطلق … « … عبد الله بن أبي بكر … الخزانة 4/ 351
    والحمام المطوَّق … « … [ذو الرمة] … مع 1/ 50
    تخون وتسرق … « … أنس بن زنيم … العيني 4/ 296، [مع 1/ 159]


    _________
    (1) في الأصل: 163، خطأ.
    (2) في الأصل: «أرفق» خطأ.

    (21/214)



    والأرحبيّ المعلّق … « … ــــ … مع 1/ 64
    في ثيابك خِرنق … « … ــــ … مع 2/ 197
    البنائق
    عاشق … « … المجنون … الخزانة 1/ 372، 2/ 558
    لاحق … « … ــــ … الخزانة 4/ 140
    بكفَّيك لائق … « … طريف بن تميم العنبري … سيبويه 2/ 417
    بوارق … « … كعب بن زهير … الخزانة 4/ 238
    السوابق … « … عمران بن حطان … ق (بابليون)
    طريق
    تروق … « … حميد بن ثور … الخزانة 1/ 313، 4/ 252، ق (الأبطح، الأخرجان)، شواهد المغني 143، ل (فيأ)، [مع 2/ 23]طليق … « … يزيد بن مفرّغ … الخزانة 2/ 216، 514، 3/ 89، العيني 1/ 442، 3/ 216، 4/ 314، شواهد المغني 291، ابن الشجري 2/ 170، [مع 1/ 59]لهنّ طريق … « … [عقيل بن علّفة] … الخزانة 2/ 278
    فوثيق … « … جرير … الخزانة 2/ 355
    عن أعراضها لحقيق … « … [غيلان بن حريث] … سيبويه 2/ 408
    وأنت صديق … « … ــــ … الخزانة 2/ 465، 4/ 352، العيني 2/ 311، شواهد المغني 39
    سروق … « … عمرو بن الأهتم … الخزانة 4/ 134

    (21/215)



    كان يضيق … « … ــــ … مع 1/ 126
    وهنّ صديق … « … ــــ … العيني 1/ 519
    فعتيق … « … جميل … الخزانة 4/ 552
    منك دقيق … « … المجنون … الخزانة 4/ 595
    دون النطاق نطاق … « … السريّ الموصلي … ابن الشجري 2/ 332
    فتنتفق … بسيط … ذو الخِرق الطُّهوى … الخزانة 1/ 20
    الحلق … « … ــــ … الخزانة 1/ 169
    ينعم الورق … « … ــــ … سيبويه 2/ 227
    خِرق … « … ينسب لقُسّ بن ساعدة … الخزانة 1/ 264
    الطرق … « … المضرّب بن كعب (1) … الخزانة 1/ 376
    احمرَّت الحِدق … « … ينسب لزيد الخيل … الخزانة 2/ 164
    احمرَّت الحِدق … « … زهير بن مسعود الضبي … الخزانة 4/ 505
    تختفق … « … ابن جهور … الخزانة 2/ 197
    لم تدركهما الحدق … « … عدي بن عمرو الطائي … الخزانة 4/ 15، ق (البُسيطة)
    مشنق شنق … « … الأخطل … ق (برقة حنيف)
    بمن تثق … « … سالم بن وابصة الأسدي … الخزانة 4/ 252، مع 2/ 15، شواهد المغني 143
    زلّاء منطيق … « … جرير … الخزانة 4/ 110، العيني 4/ 7، [مع 2/ 112]


    _________
    (1) ابن زهير.

    (21/216)



    السويق … وافر … [زياد الأعجم] … الخزانة 1/ 500، سيبويه 1/ 152
    نغيق … « … ــــ … الخزانة 2/ 142
    يا قروق … « … ــــ … م 2/ 10
    فريق … « … العبدي (1) … الخزانة 4/ 308، العيني 2/ 235، شواهد المغني 62، سيبويه 1/ 468، [مع 1/ 278]منتكثٌ حذيق … « … أبو شقيق الباهلي … شواهد المغني 243
    كما انخرط العقيق … « … ابن المعتز … ابن الشجري 1/ 60، 2/ 340
    إلا ما أطيق … « … عروة بن الورد … شواهد المغني 328
    المحنق … كامل … قُتيلة … الخزانة 4/ 496، العيني 4/ 471، شواهد المغني 222، ق (الأثيل)، ل (ضنأ)
    يخنق … « … ــــ … الخزانة 4/ 574
    من لا يعشق
    المشرق
    عما تحرق … « … المتنبي … م 2/ 200، ابن الشجري 1/ 80، 81، 82
    [الحِقَقُ … « … المسيب بن علس … سيبويه 2/ 184]الموثوق … « … ــــ … الخزانة 2/ 521



    _________
    (1) حكى العيني عن الجمحي أنه للمفضل بن معشر البكري؟، وعن الحماسة البصرية أنه لعامر ابن أسحم الكندي، وهي من المنصفات. [المؤلف] وضع الشيخ علامة الاستفهام على «البكري» لأنه كذلك عند العيني، وصوابه «النّكري».

    (21/217)



    المنَعْلق
    معلّق … رجز … ــــ … الخزانة 4/ 369
    وأين مني دابق … « … غيلان بن حُريث … سيبويه 2/ 23
    ليس له حوازق
    جمِّه نقانق … « … ــــ … مع 2/ 213، سيبويه 1/ 344
    يخصف الورق … منسرح … العباس … ابن الشجري 2/ 337، ل (ضوأ)
    علاق
    يهراق … خفيف … الأعشى … الخزانة 1/ 369، 3/ 375، 4/ 62
    إبريق … « … عدي بن زيد … الخزانة 4/ 130
    ضيق … متقارب … ابن الرومي … الخزانة 1/ 525
    ولا تغرق … « … عوف بن محلم … شواهد المغني 278


    ــ قُه ــ

    طرائقه … طويل … الأحوص … الخزانة 1/ 234
    بيض بنائقه … « … نُصيب … سيبويه 2/ 234
    رواهقه … « … (مصنوع)؟ … الخزانة 2/ 188، سيبويه 1/ 96
    شتَّى طرائقه … « … [الراعي] … سيبويه 2/ 301
    درادقه
    ذو أنا عارقه … « … عارق الطائي … الخزانة 3/ 330، ابن الشجري 2/ 304
    فاتقه … « … الراعي … الخزانة 3/ 344، ق (أود، برقة اللكاك)
    ناعقه … « … كثيّر … الخزانة 3/ 546
    وشقائقه … « … ــــ … الخزانة 4/ 539
    من الوجد خانقه … « … ابن الدُّمينة … شواهد المغني 292

    (21/218)


    ــ قُها ــ

    أن لا أذوقها … طويل … أبو محجن الثقفي … الخزانة 3/ 550، العيني 4/ 381، شواهد المغني 37، ابن الشجري 1/ 253، [مع 2/ 2]ذائقها
    × يوافقها … منسرح … أمية بن أبي الصلت (1) … الخزانة 1/ 457، العيني 2/ 187، سيبويه 1/ 479، [مع 1/ 103، 106]

    ــ كْ ــ

    اليوم آلكْ … كامل مجزوء … عبد المطلب … مع 2/ 62
    ولا درك
    عن عبد الملك … رجز … رؤبة … الخزانة 1/ 131، شواهد المغني 19، ابن الشجري 2/ 299
    أي شيء قتلك
    فيمن هلك … رمل مجزوء … أم السُّلَيك … الخزانة 4/ 386


    ــ كا ــ

    أو لالكا … طويل … أخو الكلحبة … الخزانة 1/ 190، مع 1/ 49
    ويبَ غيرك دلَّكا … « … كعب بن زهير … شواهد المغني 177
    من عيالكا
    × لسوائكا … « … الأعشى … الخزانة 2/ 3، 59، العيني 3/ 137، ابن الشجري 1/ 235، 2/ 45، [119]، 124، 253، سيبويه 1/ 13، 203، [مع 1/ 193، 197، 2/ 194]

    _________
    (1) أو خارجي. [المؤلف].

    (21/219)



    تقوم بمالكا … « … ــــ … الخزانة 2/ 312
    أنا ذالكا … « … خفاف بن ندبة … الخزانة 2/ 470
    حميت ذماركا … « … نُصيب … ق (بساق)
    سواكا … « … عويف القوافي … الخزانة 3/ 88
    ردَّاكا … بسيط … عبد الله بن همّام … الخزانة 3/ 639
    الملوكا … وافر … أخت طرفة … الخزانة 1/ 416
    هذا أبوكا … « … العلاء بن منهال الغنوي … ل (درأ)
    أسفًا عليكا … « … ــــ … الخزانة 2/ 470
    هُدى السبيلِ هُداكا … كامل … العباس بن مرداس … سيبويه 2/ 126
    أم هلكا … كامل أحذ … دِعبل … الخزانة 2/ 487
    امتداحيكا … هزج … [معاذ بن مسلم] … ل (ج أج أ، جيأ)
    وما لكا … رجز … ــــ … الخزانة 2/ 117
    سُمًا مباركا
    إيثاركا … « … أبو خالد القناني … ابن الشجري 2/ 66، العيني 1/ 154
    حتى بكى … « … دكين … الخزانة 2/ 488
    بيتَك لا أبا لكا … « … ــــ … سيبويه 1/ 176، [مع 1/ 15، 24]دلوي دونكا … « … ــــ … الخزانة 3/ 15، العيني 4/ 311، م 2/ 162، [مع 2/ 138]من عبادكا … « … الطفيل بن عمرو الدوسي … الخزانة 3/ 246
    إلهي وحدَكا
    يا إلهي قبلكا … « … عبد الله بن عبد الأعلى … العيني 3/ 397، شواهد المغني 233، سيبويه 1/ 316، [مع 2/ 60]

    (21/220)



    سومكا … سريع … ــــ … الخزانة 3/ 113
    على الدخان رُمْكا
    أن زَكَّا … س مشطور … رؤبة … العيني 4/ 536، سيبويه 2/ 139
    × عساكا
    × الفتى أخاكا
    × فعليك ذاكا … « … رؤبة بن العجاج (1) … الخزانة 1/ 34، 2/ 441، العيني 1/ 572، 4/ 252، شواهد المغني 151، م 2/ 202، سيبويه 1/ 98، 388، 2/ 299، [ابن الشجري 2/ 76، 104، مع 1/ 77، 109، 110، 2/ 124]إذْهِ من هواكا … « … ــــ … الخزانة 1/ 227، 2/ 399، 3/ 443، سيبويه 1/ 9، [ابن الشجري 2/ 208، مع 1/ 36]إلى أُلَّاكا … « … ــــ … مع 1/ 50
    عصيكا … « … حميري … الخزانة 2/ 257، العيني 4/ 591، [شواهد المغني 153]بلغتْ إيّاكا … « … حميد الأرقط … الخزانة 2/ 406، سيبويه 1/ 383، [ابن الشجري 1/ 40]من بعضِ تَعْدائِكا … متقارب … ــــ … ابن الشجري 2/ 87
    بأمّاتِكا … « … ــــ … مع 1/ 6
    × وإن تاركا
    امرأً هالكا
    وأرهنهم مالكا … « … عبد الله بن همّام … العيني 2/ 378، 3/ 190، شواهد المغني 312، سيبويه 1/ 132، [مع 1/ 131، 203]

    _________
    (1) أو أبوه. [المؤلف].

    (21/221)



    أنتم ملوكا … « … ــــ … شواهد المغني 285


    ــ كِ ــ

    شُمس بن مالك … طويل … تأبّط شرًّا … الخزانة 1/ 97
    النساء العوارك … « … هند بنت عتبة … الخزانة 1/ 556، العيني 3/ 142، سيبويه 1/ 172 (1)
    الإماء العوارك … « … عقيل بن عُلَّفة … الخزانة 2/ 278
    إلى ذكر مالك
    في الهوالك … « … ــــ … العيني 4/ 558
    من حلالك … « … ــــ … الخزانة 4/ 200
    سعد بن مالك … « … طرفة … مع 1/ 98، سيبويه 2/ 97
    المبارك … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 379
    الصقالِ بواتك
    يوم ذاك لمالك … « … فراس بن غنم … ق (بارق)
    عند مالك … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 379
    من كلّ هالك … « … (أنشده الحجاج) … شواهد المغني 262
    من لم يبالك
    ولا بين ذالك … « … ابن الدمينة … ابن الشجري 2/ 166
    بالسنابك … « … ابن جذل الطعان … ق (برزة)
    الباكي … بسيط … ابن دريد … الخزانة 2/ 487
    طوباك … « … ابن المعتز … الخزانة 4/ 291، م 1/ 222


    _________
    (1) في الأصل توجد الإحالة إلى سيبويه في البيت التالي، وهو خطأ.

    (21/222)



    كانوا أهاليك … « … ــــ … مع 1/ 149
    تدلكي … رجز … ــــ … الخزانة 3/ 525، [مع 1/ 51]وأبو مالك … سريع … ــــ … مع 2/ 113
    في مجال ضنْك … س مشطور … واثلة بن الأسقع (1) … الخزانة 3/ 340، شواهد المغني 140، ابن الشجري [1/ 11]، 2/ 197، [مع 1/ 18]فكّها والفكّ … « … [منظور بن مرثد] … الخزانة 3/ 343، ق (برك الغماد)، [ابن الشجري 1/ 10]وهو بعيش ضَنْك
    وخلّي عنك … « … ــــ … شواهد المغني 282


    ــ كِها ــ

    تَراكِها … رجز … طفيل بن يزيد الحارثي … الخزانة 2/ 354، 409، ابن الشجري 2/ 111، [135]، سيبويه 1/ 123، 2/ 37


    ــ كُ ــ

    × له الشَّبَك
    × أين تنسلك
    ولا ملك
    معترك … بسيط … زهير … الخزانة 2/ 475، 4/ 208، [478]، العيني 4/ 276، ق (أسنمة)، ابن الشجري 2/ 80، ل (سيأ)، سيبويه 1/ 100، 2/ [145]، 150، [مع 1/ 50، 160]

    _________
    (1) أو جحدر. [المؤلف].

    (21/223)



    مشترك … « … أوس بن حجر … الخزانة 2/ 476
    إلا ذالكُ … رجز … ــــ … مع 1/ 51
    إذ تُحاك
    ولا تشاك … س مشطور … ــــ … العيني 2/ 526، [مع 2/ 223]

    ــ لْ ــ

    وقد فعل … طويل … ينسب لأبي الأسود (1) … الخزانة 1/ 134، ابن الشجري 1/ 102، [مع 1/ 44]وقد فعل … « … النابغة (2) … الخزانة 1/ 136، العيني 2/ 487
    بما فَعَل … « … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 1/ 138، سيبويه 1/ 71
    ألا بَجَل … « … طرفة … الخزانة 3/ 35، العيني 1/ 381، شواهد المغني 119
    [بالهَزَل … « … ــــ … سيبويه 2/ 182]على خفِّه جمل … « … امرأة سالم بن قحفان … الخزانة 4/ 48
    معتمد الوسائل … كامل مجزوء … الطرمّاح … العيني 4/ 11
    الرجلْ … رجز … أم جرير … الخزانة 1/ 36
    يا ابنةَ جَلْ
    قبلكِ مَل … « … عجرد الأمراري … ق (الأمرار)
    مشمعل … « … الشماخ (3) … الخزانة 2/ 172، 3/ 474، ابن الشجري 1/ 125، 2/ 250، سيبويه 1/ 90


    _________
    (1) الدؤلي.
    (2) أو عبد الله بن همارق. [المؤلف].
    (3) أو جبار ابن أخي الشماخ. [المؤلف].

    (21/224)



    أشبِه حَمَل … « … قيس بن عاصم … ل (زنأ)
    الحيَّهل … « … ــــ … الخزانة 3/ 89
    كما يحبو الجمل … « … ــــ … ل (حبأ)
    المحل … « … ــــ … الخزانة 3/ 158
    وعلان وعل
    قد أجمناه (1) بَجَلْ … « … غيلان بن حُريث الربعي … الخزانة 3/ 233، 236، العيني 1/ 510، سيبويه 2/ 64، 273، [مع 1/ 52]إياك أسل … « … [عروة بن حزام] (2) … الخزانة 3/ 262
    [وجُعَلْ … « … ــــ … سيبويه 1/ 226]يعتمل
    يتكل … « … ــــ … الخزانة 4/ 252، شواهد المغني 143، ابن الشجري 2/ 168، سيبويه 1/ 443
    بنو عِجِل
    بالرِّجِل … « … (أنشده أبو سوار الغنوي) … العيني 4/ 567 (3)
    البردان تغتسل
    نهلاتٍ وتعل … « … ــــ … ق (البردان)
    مؤمّل … رجز منهوك … (في قصة عمرو بن كلثوم) … الخزانة 1/ 520
    بأطراف الأسَلْ … رمل … ــــ … الخزانة 1/ 206، 3/ 133



    _________
    (1) يروى: «مللناه» كما عند سيبويه. وقد أشار إليه المؤلف.
    (2) كما في «شرح المفصل» لابن يعيش (9/ 47).
    (3) في الأصل: 557، خطأ.

    (21/225)



    أثمر حمّاض الجبل … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 266
    تميِّلْها تمِل … « … كعب بن جعيل (1) … الخزانة 1/ 457 (2)، 3/ 640، العيني 4/ 424، 571، ابن الشجري 1/ 332، 2/ 347، سيبويه 1/ 458، [مع 2/ 76]الأول
    حيَّهل
    × ليس الجمل
    × ابن المعَل … « … لبيد … الخزانة 2/ 25، 98، 2/ 333، 3/ 34، 39، 4/ 68، 476، العيني 4/ 176، 548، ق (أفاق)، ابن الشجري 2/ 73، ل (صدأ)، سيبويه 1/ 370، 2/ 291، [مع 2/ 233]نهْد ذو خُصَل
    ولا نكْس وكَل … « … حارثية (3) … الخزانة 4/ 521، العيني 2/ 539، شواهد المغني 228، 307، ابن الشجري 1/ 187، 333، [مع 2/ 81]وجه وقبل … « … ابن الزبعرى … شواهد المغني 187، ل (جيأ)، [مع 2/ 61]لو عدل … « … حسّان … العيني 3/ 418، شواهد المغني 187



    _________
    (1) ونسب للحسام بن ضرار. [المؤلف].
    (2) في الأصل: 547، خطأ.
    (3) ونسب لعلقمة. [المؤلف].

    (21/226)



    واغلًا فيمن يَغِل … « … ــــ … العيني 4/ 239، [مع 1/ 152]أليفًا رحل … سريع … ــــ … الخزانة 3/ 486
    دروج الأذيال
    بلاء السربال … س مشطور … العجاج … الخزانة 1/ 430، العيني 4/ 514
    × كعصفٍ مأكول
    أصحاب الفيل … « … حميد الأرقط (1) … الخزانة 4/ 270، العيني 2/ 402، شواهد المغني 171، سيبويه 1/ 203، [مع 1/ 133]عطبول
    القرنفول … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 158
    إسبيل
    تضليل … منسرح منهوك … ــــ … الخزانة 4/ 440
    بأعلى جبل
    سواه جَلل … متقارب … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 161، شواهد المغني 126، [مع 2/ 88]يُسمَّى الجُعَل
    × منِ اسْتِ الجمل … « … عتبة بن الوغل (2) … الخزانة 1/ 220، 458، سيبويه 1/ 207
    فاذهب فخل … « … ــــ … الخزانة 2/ 341
    انقضاء الأجل … « … ــــ … الخزانة 3/ 354
    يراخي الأجل … « … ــــ … الخزانة 3/ 439، العيني 3/ 500، سيبويه 1/ 99، [مع 2/ 52]لذاك الحَجَل … « … ــــ … مع 2/ 234



    _________
    (1) نسبه العيني لرؤبة. [المؤلف](2) ونُسب للأخطل. [المؤلف].

    (21/227)


    ــ لا ــ

    والأهْلا … طويل … الخطّابي … الخزانة 1/ 282
    فقلت لها مَهْلا … « … سالم بن قحفان … الخزانة 4/ 49
    من دمنا عقلا … « … كثيّر … ابن الشجري 1/ 38، 2/ 61
    ضعافًا ولا عزْلا
    مخيّسة بُزْلا … « … عمرو بن شأس … العيني 3/ 596، شواهد المغني 282، ق (أرماث)، سيبويه 1/ 101، [مع 2/ 64]الخوالف أعقلا … « … القُلاخ بن حَزْن … العيني 3/ 535، مع 2/ 129، سيبويه 1/ 57، [مع 2/ 129]إلّا معلَّلا … « … ــــ … الخزانة 2/ 129
    أخولَ أخولا … « … ضابئ … مع 1/ 208
    فيخذلا … « … ــــ … الخزانة 2/ 144، العيني 2/ 145، [مع 1/ 97]البريء المغفّلا … « … [عائشة بنت طلحة] … ابن الشجري 2/ 309
    ومن عام أوّلا … « … القحيف العقيلي … الخزانة 2/ 341
    حتى تكلّ وتعملا
    أن أتحوّلا … « … أوس بن حجر … الخزانة 2/ 561، 3/ 659، شواهد المغني 136، ابن الشجري 1/ 25
    × عن ذاك معْزِلا
    × الكريم فيقتلا
    أغرَّ محجَّلا
    إذ احَمْيُها غلا … « … النابغة الجعدي … الخزانة 3/ 31، 514، العيني 1/ 569، ق (بحار)، ل (فثأ)، سيبويه 1/ 62، 470

    (21/228)



    عليك بأخيلا
    آخر الدهر مقبلا … « … حسان … العيني 4/ 348
    آخر الدهر مقبلا
    ملاذًا وموئلا … « … ــــ … مع 1/ 70
    الأكارم نهشلا … « … الأخطل … الخزانة 4/ 382، 385، ابن الشجري 1/ 322
    كيف نفعلا … « … (50) (1) … الخزانة 4/ 558، العيني 4/ 325، سيبويه 2/ 151، [مع 2/ 97]رحيمًا وموئلا … « … [الشاطبي] … م 2/ 89
    في هواك مضلّلا … « … ــــ … العيني 4/ 50
    ما كان أمَّلا … « … ــــ … العيني 1/ 387، م 2/ 25، 173، [مع 1/ 43]ليفعلا … « … ليلى الأخيلية … [الخزانة 3/ 33]، العيني 1/ 569، سيبويه 2/ 151
    [نحرًا وكلكلا … « … المرار الأسدي … سيبويه 1/ 75]فناءك موئلا … « … ــــ … العيني 3/ 2
    المطافلا … « … البُرج بن مُسْهر … العيني 3/ 137
    تأمر فاعلا … « … ــــ … العيني 4/ 425
    أصبح ثاقلا … « … لبيد؟ … العيني 2/ 384، ق (البدي)، [مع 1/ 132]أن يعدّ خليلا … « … ــــ … الخزانة 1/ 14



    _________
    (1) نسبه ابن السيرافي إلى النابغة الجعدي.

    (21/229)



    سواه خليلا … « … ــــ … شواهد المغني 322، [مع 2/ 59]مطيلا … « … نهشل بن حَرِّي … الخزانة 3/ 167
    علون رمالا … « … مضرِّس بن ربعي … مع 2/ 59، شواهد المغني 35
    وأما المقترون فلا … بسيط … أحمد اللخمي المالكي … الخزانة 1/ 125
    إلّا جُبَّأٌ بطلَا … « … ــــ … العيني 2/ 490، [مع 1/ 143]جادَ أو بخلا … « … ــــ … العيني 3/ 202، [مع 1/ 203]البكريّ ما فعلا … « … الأخطل … سيبويه 2/ 299
    [الخللا
    والغزلا … « … عمر بن أبي ربيعة … سيبويه 1/ 142][شُملا … « … الأزرق العنبري … سيبويه 2/ 194]استسلامكم فشلا … « … ــــ … العيني 1/ 289، مع 1/ 39
    رأسي اشتعلا … « … ــــ … العيني 3/ 240، شواهد المغني 291
    في إبعادها الأملا … « … طائي … العيني 3/ 153، [مع 1/ 201]وما عدلا … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 230 (1)، 233، م 1/ 13
    فاحتملا … « … عمر … الخزانة 4/ 473
    سربالا … « … نسب للبيد (2) … الخزانة 1/ 337، العيني 1/ 6، شواهد المغني 57



    _________
    (1) في الأصل: 231، خطأ.
    (2) وذكر السيوطي عن ابن سعد أنه لقَرَدة بن نُفاثة. [المؤلف].

    (21/230)



    ما سائلٌ سالا … « … عدي بن زيد … الخزانة 4/ 286
    إسبالا
    محلالا … « … أبو الصلت الثقفي (1) … الخزانة 4/ 433، ابن الشجري 1/ 152، 162، 169، 2/ [274]، 328
    مطويًّا وسربالا … « … ــــ … العيني 3/ 86
    إذا قيلا … « … النعمان بن المنذر … الخزانة 2/ 78، 4/ 173، العيني 2/ 66، ق (برقاء شمليل)، شواهد المغني 68، ابن الشجري 1/ 341، 2/ 347، سيبويه 1/ 131، [مع 1/ 90]إلى أرواحنا سُبُلا … « … المتنبي … م 1/ 185
    ولا طولا … « … الربيع بن زياد … الخزانة 2/ 79، العيني 2/ 99
    حيث حلّا … وافر … [جميل] … ابن الشجري 1/ 244
    قال يا لا … « … زهير بن مسعود الضبي … الخزانة 1/ 228، العيني 1/ 520، شواهد المغني 203، 286، [مع 1/ 156]ينتسج الشمالا … « … « … الخزانة 2/ 384، ابن الشجري 1/ 305
    ورَنَتْ غزالا
    كواكبها خصالا … « … المتنبي … الخزانة 1/ 537، ابن الشجري 2/ [274]، 322
    مارَ سَرْجسَ لا قتالا … « … جرير … سيبويه 2/ 50



    _________
    (1) ونسب لابنه أميه. [المؤلف].

    (21/231)



    المطالا
    فعالا … « … الأخطل … الخزانة 2/ 36، 37، العيني 3/ 136، شواهد المغني 127
    بالمكروه عالا
    يرون به الهلالا
    × ثقالا … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 74، العيني 4/ 293، سيبويه 2/ 227
    حيث مالا … « … [عمرو بن الأهتم] … الخزانة 3/ 434
    له عيالا … « … ــــ … مع 1/ 20
    من شيء تبالا … « … [الأعشى] (1) … الخزانة 3/ 629، [666]، العيني 4/ 418، شواهد المغني 204، م 2/ 172، ابن الشجري 1/ 375، سيبويه 1/ 408، [مع 2/ 71][السؤالا
    الخدالا … « … المرار الأسدي … سيبويه 1/ 40]بلالا
    وصِرْن آلا
    نعم خالا
    زلالا … « … ذو الرمة … الخزانة 4/ 17، 50، 107، 292، ابن الشجري 1/ 176، [مع 1/ 34]يُمسِكه لسالا … « … المعرّي … م 1/ 216، 2/ 126، العيني 1/ 540، [مع 1/ 77]إلّا نكالا … « … مغلس بن لقيط؟ … العيني 2/ 148، [مع 1/ 94]


    _________
    (1) أو حسان أو أبو طالب.

    (21/232)



    وآونة أثالا … « … ابن أحمر … العيني 2/ 421، ابن الشجري 1/ 126، 127، 128، 137، 2/ 92، 93، 94، سيبويه 1/ 343، [مع 1/ 134]ذمولا … « … [المرَّار بن سعيد] … الخزانة 1/ 262
    الحسن الجميلا … « … الخنساء … شواهد المغني 90
    الريح القبولا … « … ــــ … الخزانة 1/ 471
    يجعله قفولا … « … ــــ … الخزانة 4/ 369
    فقدت عقيلا … « … ــــ … العيني 2/ 241، سيبويه 1/ 477
    [سلسبيلا … « … عبد العزيز الكلابي … سيبويه 1/ 146]لها سبيلا … « … محمد بن يزيد الأموي … ابن الشجري 1/ 232
    أو صُنْبلا … كامل … مهلهل … الخزانة 1/ 300، 2/ 235، شواهد المغني 225
    مجدَّلا … « … نسب لمهلهل … الخزانة 1/ 304
    وأحسنَ الأقوالا … « … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 1/ 136
    × وفكَّكا الأغلالا
    × خيالا
    الأثقالا … « … الأخطل … الخزانة 1/ 521، 2/ 499، 3/ 13، 473، 4/ 452، العيني 1/ 423، شواهد المغني 46، 52، ابن الشجري 1/ 189، 2/ 306، 335 (1)، سيبويه 1/ 95، 484، [مع 1/ 23]

    _________
    (1) في الأصل: 235، خطأ.

    (21/233)



    تمثالا … « … ــــ … الخزانة 2/ 224
    الرياح زُلالا … « … ابن مقبل … سيبويه 2/ 419
    صدرن ثقالا … « … أبو العتاهية … الخزانة 2/ 413
    ويُكرِم الأخوالا … « … ــــ … الخزانة 4/ 328، العيني 1/ 556
    وتمثَّل الأمثالا
    أخوالا
    ورجالا
    وأبٌ له لينالا … « … جرير … الخزانة 4/ 453، العيني 4/ 160، 468، مع 2/ 191، شواهد المغني 46، 227، ق (برقة عاقل)، ابن الشجري 1/ 194
    الأوعالا … « … سفيح بن رباح … ابن الشجري 1/ 194، سيبويه 2/ 356 ش
    × ذلولا
    × أن تميل مميلا
    للأمير أفيلا
    × [مقيلا] … « … الراعي … الخزانة 1/ 502، العيني 2/ 59، 3/ 99، شواهد المغني 251، ابن الشجري 2/ 61، ق (أحامر)، سيبويه 1/ 154، 2/ 211، 247، [مع 1/ 92، 2/ 211]جزيت جميلا … « … ــــ … الخزانة 4/ 539، مع 2/ 51، شواهد المغني 207
    بيض الوجوه فحولا … « … ــــ … مع 1/ 10، سيبويه 2/ 28
    تمدحنّ قبيلا … « … (50) مقنّع … الخزانة 4/ 558، العيني 4/ 340، سيبويه 2/ 151، [مع 2/ 96]

    (21/234)



    [مبذولا … « … ــــ … سيبويه 1/ 262][فحولا … « … ــــ … سيبويه 2/ 28]لا يجدن غليلا … « … جرير … العيني 4/ 591، شواهد المغني 228، [مع 2/ 83]منك نوالا … « … ــــ … العيني 3/ 392، [مع 2/ 57]على النفوس دليلا … « … أبو تمام … ابن الشجري 1/ 231
    أنواع البلى … «مجزوء … الباخرزي … الخزانة 3/ 98
    × مالكًا وحنظلا
    المجلجلا … رجز … [غيلان بن حريث] … سيبويه 1/ 342، ابن الشجري 1/ 127
    بهيد وهلا
    صار علا … « … [«] … الخزانة 3/ 89
    × نوشًا من علا
    أجواز الفلا … « … غيلان بن حُريث الربعي … الخزانة 4/ 125، 261، سيبويه 2/ 123
    لأهلي إبلا … « … ــــ … الخزانة 4/ 291، سيبويه 2/ 46
    منهلا
    طيسلا … « … ــــ … العيني 1/ 345
    الحلاحلا
    كاهلا … « … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 161، 322، شواهد المغني 128، ل (خطأ)، ش (1) 1/ 308، [مع 2/ 7، 129]حلائلا …
    إلا حاظلا « … رؤبة … الخزانة 4/ 274، العيني 3/ 256، سيبويه 1/ 392، [مع 2/ 27]


    _________
    (1) أي الشنتمري على سيبويه.

    (21/235)



    بحدجٍ جملَا … رمل … ــــ … الخزانة 1/ 155
    بينهما أسهلا … سريع … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 1/ 280، ابن الشجري 1/ 344، سيبويه 1/ 143
    يومًا فلا … « … دعبل … ابن الشجري 1/ 224 (1)
    لو أنّ ما لا
    من غنم إما لا … س مشطور … ــــ … مع 1/ 93
    مثلها عجلا … منسرح … حضرمي بن عامر … الخزانة 2/ 56، شواهد المغني 78، ل (جزأ)
    × إذ مضوا مهلا
    فنعم ما نجلا … « … الأعشى … الخزانة 4/ 381، العيني 3/ 477، شواهد المغني 84، 208، م 2/ 158، ابن الشجري 1/ 322، سيبويه 1/ 284، [مع 1/ 113، 2/ 67]تعسَّفن رملا … خفيف … عمر [بن أبي ربيعة] … العيني 4/ 161، سيبويه 1/ 390
    إلى أن يزولا … « … أمية بن أبي الصلت … الخزانة 1/ 121
    أطاق النزولا … « … مهلهل … الخزانة 2/ 305
    ونكثر التأميلا … « … (50) حارثي … الخزانة 3/ 604، 606، 615، شواهد المغني 295، سيبويه 1/ 419
    أجشّ الصهيلا … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 143
    فاتّخذْني خليلا … « … ــــ … مع 1/ 70



    _________
    (1) في الأصل: 335، خطأ.

    (21/236)



    عهدتُ فيك عذولا … « … ــــ … العيني 3/ 366، [مع 2/ 56، 124]أن يصيد الهلالا … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 237
    آخره أوَّلا … متقارب … ــــ … الخزانة 3/ 431
    الهدالا … « … المرقّش … ق (برقة رعم)
    وابتهالا … « … ضرار بن الأزور … الخزانة 2/ 8
    يبذُّ الفِحالا … « … ابن مقبل … ل (رزأ)
    وهبَّت شمالا
    تكون الثمالا … « … أخت عمرو ذي الكلب … الخزانة 2/ 466، 4/ 352، العيني 2/ 282، شواهد المغني 39
    اتخذْني خليلا
    × إلّا قليلا … « … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 1/ 137، 4/ 554، شواهد المغني 316، ابن الشجري 1/ 383، سيبويه 1/ 85، [مع 2/ 230]حولًا كميلا
    تدعو هديلا … « … (50) (1) … الخزانة 1/ 573، 3/ 120، العيني 4/ 489، شواهد المغني 307، سيبويه 1/ 292، [مع 1/ 210]إلّا قليلا … « … كثير بن عبد الله النهشلي … الخزانة 4/ 118
    فإن لكلّ مقامٍ مقالا … « … الحطيئة … مع 1/ 162
    اعتاض ذلَّا … « … ــــ … العيني 3/ 566، [مع 2/ 128]


    _________
    (1) نسب للعباس بن مرداس. [المؤلف].

    (21/237)


    ــ لَه ــ

    بعد ما كدتُ أفعلَه … طويل … عامر بن جُوين الطائي … العيني 4/ 401، شواهد المغني 315، سيبويه 1/ 155، [مع 1/ 33، 2/ 13]ما أنت فاعلَه … « … عامر بن الطفيل … الخزانة 3/ 44
    لا يمنع الجود قاتلَه … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 228، 231، [شواهد المغني 217]أعامًا وقابلَه … « … [حُميد بن ثور] … الخزانة 3/ 65، ابن الشجري 2/ 113، سيبويه 2/ 39، [مع 1/ 8]حرمة الرجله … مديد … ــــ … ابن الشجري 2/ 287
    الجهالَه
    لا محاله
    تكفيه المقاله … كامل مجزوء … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 1/ 138
    على إبالَه … « … أسماء بن خارجة … ل (حشأ)
    لأفعلَه … رجز … شهاب بن العيف (1) … الخزانة 4/ 228، شواهد المغني 212، ابن الشجري 2/ 94، 228، ل (زنأ)
    هويَّ التَتْفُلَه … « … ــــ … سيبويه 2/ 348
    أكلتْه باهلَه … « … ــــ … الخزانة 3/ 206


    _________
    (1) أو عبد المسيح بن عسلة.

    (21/238)



    من الموت محالَه
    من لا أخا له … رمل مجزوء … حنظلة بن عفراء الطائي … الخزانة 4/ 511
    ما بالَه
    يوعد أخوالَه … سريع … ابن زيابة … الخزانة 2/ 334
    الخطوِ مِكساله … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 109
    من عند اللَّه
    المغلَّهْ … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 341، ابن الشجري 2/ 16
    بَجِيله
    القبيله … « … عُويف القوافي … الخزانة 3/ 88
    النفس من باهله … متقارب … ــــ … الخزانة 3/ 657
    ولو كان من باهله … « … ــــ … شواهد المغني 95


    ــ لَها ــ

    فحَلَّها
    فقلتُ لعلّها … طويل … جميل … الخزانة 3/ 94، مع 1/ 113
    ×سِبالَها
    لكيما أنالها … « … الشمّاخ … الخزانة 1/ 525، سيبويه 1/ 188
    لا أخالها … « … ــــ … الخزانة 2/ 118
    واحتفالها … « … ــــ … الخزانة 4/ 50
    انسحالها … « … كثيّر … ق (الأردن)
    يومًا صقالها … « … « … العيني 1/ 459، [مع 1/ 57]واكتحالها … « … الكميت … العيني 3/ 612، [ابن الشجري 1/ 106]

    (21/239)



    × أطفالها
    أبطالها
    مَن ذا قالها … كامل … الأعشى … الخزانة 2/ 181، 335، [341]، 3/ 131، 549، مع 1/ 59، [2/ 57، 192]، شواهد المغني 327، [سيبويه 1/ 94]خدودهنّ نعالها … « … كثير … شواهد المغني 12
    إبقالَها … متقارب … عامر بن جُوين الطائي … الخزانة 1/ 21، 279، 3/ 330، العيني 2/ 464، شواهد المغني 319، م 2/ 186، سيبويه 1/ 240، [ابن الشجري 1/ 158، 161، مع 2/ 224]× لا فالَها
    سربالها
    أولى لها … « … الخنساء … الخزانة 1/ 24، 4/ 89، ابن الشجري 1/ 243، 2/ 325، سيبويه 1/ 159
    وأشبالها … « … عباسي … الخزانة 1/ 250
    أوقى لها … « … ــــ … الخزانة 3/ 354


    ــ لِ ــ

    على قتلي
    قاتله قبلي … طويل … جميل … الخزانة 1/ 191
    في عدم الشكل … « … الخطابي … الخزانة 1/ 282
    في عراقيبها نَصْلي … « … ذو الرمة … الخزانة 1/ 284، 4/ 290، م 2/ 116
    في كرب النخل … « … جرير … الخزانة 1/ 306

    (21/240)



    ذا نخْل … « … الصلتان (1) … الخزانة 1/ 306
    عدد النمل … « … ينسب للشَّموس (2) … الخزانة 1/ 349
    ولا السهل … « … عمر بن لجأ … الخزانة 1/ 361
    والأعيُنِ النُّجل … « … مسلم بن الوليد … الخزانة 1/ 393، 3/ 189
    مشترك الرحل … « … متمم … الخزانة 1/ 446
    خلائقه مثلي … « … أسدي … الخزانة 2/ 147
    في الجهل
    أنا أو مثلي … « … الفرزدق … الخزانة 2/ 271، العيني 1/ 277، شواهد المغني 245، [مع 1/ 39]ذا فضل … « … النجاشي … الخزانة 2/ 400، 4/ 367، شواهد المغني 239، ابن الشجري 1/ 385، سيبويه 1/ 9، [مع 2/ 210]زُبَى النمل
    × للدعائم والأصل … « … الكميت [بن معروف] … الخزانة 2/ 498، سيبويه 1/ 139
    منّي ومن جُمْل … « … [جميل] … الخزانة 3/ 235، العيني 4/ 569
    منقطع الحَبْل … « … ــــ … الخزانة 3/ 298
    الجدّ بالهزْل … « … ــــ … سيبويه 2/ 182
    عن الأصل … « … الصفي الحلّي … الخزانة 4/ 470
    سوى حِجْلي … « … ــــ … مع 1/ 154



    _________
    (1) أو خُليد عينين. [المؤلف].
    (2) الجديسية.

    (21/241)



    إياك لا أقْلي … « … ــــ … الخزانة 4/ 490، شواهد المغني 83، 280، م 2/ 23، [مع 1/ 207، 2/ 87]والضنين من البخل
    والمطل … « … البعيث … ق (أطحل)، شواهد المغني 246، ابن الشجري 1/ 72
    مجذفة النسل … « … [عمرو بن معديكرب] … ابن الشجري 1/ 97
    لا نخطُّ على النمل … « … ــــ … شواهد المغني 121
    السيوف عن السّلّ … « … ــــ … العيني 2/ 208
    ولا عزل … « … حويرثة بن بدر (1) الدارمي … مع 1/ 205، شواهد المغني 273، ابن الشجري 1/ 215
    كالدائم البُخْل … « … ــــ … مع 1/ 46
    × بعدك بالجهل
    ينازعني شغلي
    كالحدأ القبل … « … أبو ذؤيب … الخزانة 4/ 498، العيني 1/ 455، 2/ 388، شواهد المغني 230، 282، سيبويه 1/ 61، [مع 1/ 57، 77، 131]جاوبني مثلي … « … الشمردل (2) … الخزانة 4/ 550
    ومن وَحْلِ … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 268
    بمال ولا أهل … « … دعبل … العيني 2/ 480
    دَمْعة العين بالمهْل … « … [ذو الرمة] … مع 1/ 86
    مِلْأسرِ والقتلِ … « … ــــ … العيني 3/ 391



    _________
    (1) وقيل: جويرية بن زيد. [المؤلف]. وفي النقائض: جويرية بن بدر.
    (2) وقيل غيره. [المؤلف].

    (21/242)



    × معوَّلِ
    × مُغيل
    فحومل
    × مكلَّل
    … « … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 28، 193، 372، 411، 507، 538، 546، 559، 2/ 48، 63، 179، 327، 3/ 639، 4/ 21، 61، 89، 108، 120، 202، 244، 389، 397، 413، 489، 496، العيني 3/ 66، 225، 336، 338، 449، 4/ 127، 130، 146، 269، 289، 317، 374، 414، 586، 587، شواهد المغني 6، 137، 138، 141، 155، 158، 163، 189، 195، 223، 253، 260، 262، 265، 271، 290، 292، 295، 298، 304، م 2/ 116، 162، 192، ابن الشجري 1/ 90، 275، 2/ 39، 84، 88، 93، 131، سيبويه 1/ 284، 294، 335، 2/ 298، 303، 309
    يُهْزَلِ … « … تأبط شرًّا (1) … الخزانة 1/ 65



    _________
    (1) ونسب لامرئ القيس. [المؤلف].

    (21/243)



    رهْط ابن مقبل … « … النجاشي … الخزانة 1/ 113
    بها الريح تنزل … « … ــــ … مع 2/ 80
    قطّ مضلّل … « … المتلمس … الخزانة 1/ 446
    ناقفُ حنظل … « … امرؤ القيس (1) … الخزانة 2/ 234، العيني 4/ 201
    بالظاعن المتحمل
    بزيزاء مجهل … « … مزاحم العقيلي … الخزانة 3/ 45، 4/ 253، العيني 3/ 301، شواهد المغني 145، م 2/ 121، ق (الأزوران)، سيبويه 2/ 310، [مع 2/ 36]كل مجفل … « … ــــ … الخزانة 3/ 277
    خير معقل … « … ــــ … مع 1/ 85
    من الوحش تؤهل … « … ذو الرمة … الخزانة 3/ 626، ق (الأقدحان)، العيني 4/ 445، شواهد المغني 232، [مع 2/ 71]زيدًا ابن مهلهل … « … الحطيئة … ابن الشجري 1/ 382
    مثل الفنيق المرحّل … « … ــــ … العيني 4/ 195
    بالناس يفعل
    أمالِ بنَ حنظل … « … [الأسود بن يعفر] … العيني 4/ 480 (2)، ابن الشجري 1/ 127، 2/ 89، سيبويه 1/ 332, [437][وتجهل … « … جرير … سيبويه 1/ 425]


    _________
    (1) وقيل: إنه لابن خذام. [المؤلف].
    (2) لم أجد البيتين في هذا المصدر.

    (21/244)



    عود إسحل … « … طفيل (1) … العيني 3/ 32، سيبويه 1/ 40، [مع 1/ 46]أهل الفضائل … « … ابن ميّادة … الخزانة 1/ 77
    دروء القبائل … « … ــــ … ل (درأ)
    التهازل
    مفرد من حمائل … « … أبو طالب … الخزانة 1/ 251، 3/ 13، العيني 4/ 5، ق (إساف)، شواهد المغني 135، ابن الشجري 2/ 341، [مع 2/ 109]بالمناصل
    الحق باطلي … « … ــــ … الخزانة 1/ 425
    رسائلي
    غير غافل … « … الأحوص … الخزانة 2/ 14، مع 2/ 61، شواهد المغني 217
    فاصل
    مواكل … « … يزيد بن ثمامة الأرحبي … الخزانة 2/ 124
    نواهل … « … أبو تمام … الخزانة 2/ 196، ابن الشجري 2/ 353
    عوذ مطافل
    بالأصائل … « … أبو ذؤيب … الخزانة 2/ 489، 564، مع [1/ 60]، 2/ 56
    الخليط المزايل … « … بِشر [بن أبي خازم] … العيني 3/ 560
    المطارة عاقل … « … [النابغة] … ابن الشجري 1/ 52، 324، ق (برقة نعمى)



    _________
    (1) ونسب لعمر وللمقنع. [المؤلف].

    (21/245)


    [لعاقل … « … ــــ … سيبويه 1/ 155]في المفاصل ¶ في صيف قابل ¶المنازل ¶× آهل … « … ذو الرمة … الخزانة [1/ 379]، 3/ 423، 4/ 10، 519، 597، ق (أميل)، ابن الشجري 1/ 318، 2/ 123، سيبويه 2/ 90
    جهدي ونائلي … « … أبو الطمحان … الخزانة 3/ 424
    السنين الكوامل ¶وأقصر باطلي … « … أبو حية … ابن الشجري 1/ 364
    حيَّا تميم ووائل … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 379
    باردات الأنامل … « … [الفرزدق] … سيبويه 2/ 37
    القواعل … « … امرؤ القيس … الخزانة 4/ 471، العيني 3/ 308، 4/ 154، شواهد المغني 151، 210، ق (أجأ)، ل (حلأ)، [مع 2/ 24]وسائلي … « … النابغة … ابن الشجري 1/ 362
    البغاث الأجادل … « … ــــ … العيني 3/ 465
    × نظر عالي ¶من المال ¶ ….. « … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 26، 158، 221، 317، 393، 507، 3/ 611، 4/ 24، 61، 209، 221، 231، العيني 1/ 196، 433، 2/ 13، 3/ 35، 216، 4/ 540، شواهد المغني 94، 117، 134، 168، 203، 207، 219، 277، 285، 297، م 1/ 213، 2/ 77، 94، 147، 171، ابن الشجري 1/ 274، 369 (1)، 389، ق (أذرعات، أو عال، البراهق)، سيبويه 1/ 41، 2/ 18، 91، 147، 227

    (21/246)



    ناعمي بال … « … عدي بن زيد … الخزانة 4/ 381، 391، شواهد المغني 238، ابن الشجري 1/ 183، 295، [مع 1/ 114، 123]فأوعال … « … عمرو بن الأهتم … ق (أوعال)
    بفَتْل حبال … « … طليحة بن خويلد … العيني 3/ 154
    باكرات وآجال … « … الشماخ … العيني 3/ 642، شواهد المغني 269، سيبويه 2/ 307
    بغير قتيل … « … يزيد بن الحكم الثقفي … الخزانة 1/ 56
    صقيل … « … ــــ … الخزانة 2/ 335
    غير مُنِيل … « … [ابن الدمينة] (2) … مع 1/ 127، شواهد المغني 278
    من زفرةٍ وعويل … « … ــــ … الخزانة 2/ 434، شواهد المغني 237



    _________
    (1) في الأصل: 469، خطأ.
    (2) انظر «ديوانه» (ص 86).

    (21/247)



    بعده بحمول … « … ــــ … شواهد المغني 328
    غير خذول … « … الأجدع الهمداني … الخزانة 3/ 513
    بقؤول … « … كعب بن سعد الغنوي … الخزانة 3/ 619، سيبويه 1/ 426
    [ظهر سبيل … « … ــــ … سيبويه 1/ 282][وراء دبيل … « … ــــ … سيبويه 2/ 54]أشفى إذًا لغليلي
    ليلى بكل سبيل
    برسول
    × [كل بخيل]أم بحبول
    كالمقصى لكل منيل … « … كثيّر (1) … الخزانة 4/ 309، 330، العيني 1/ 506، 2/ 249، 3/ 403، 4/ 141، شواهد المغني 198، 263، ابن الشجري 1/ 222، [سيبويه 1/ 466]صخرة بعسيل … « … ــــ … العيني 3/ 481، [مع 2/ 66]والجدل … بسيط … الفرزدق … الخزانة 1/ 14، العيني 1/ 111، 445، شواهد المغني 17، [مع 1/ 61]والسفل … « … ــــ … الخزانة 1/ 566
    في كل مرتحل … « … مسلم بن الوليد … الخزانة 2/ 196، ابن الشجري 2/ 353
    الدنيا بلا أمل … « … أبو نصر ابن نباتة … ابن الشجري 2/ 314



    _________
    (1) جميل وسرقه كثيّر. [المؤلف].

    (21/248)



    من الإبل … « … مهلهل … الخزانة 2/ 512
    لا إلى أجل … « … ــــ … مع 2/ 187، شواهد المغني 120
    الشارب الثمِل … « … ابن أحمر (1) … الخزانة 4/ 93، العيني 2/ 173، شواهد المغني 308، [مع 1/ 102]ولا وكل … « … ــــ … شواهد المغني 117
    قائلًا فقُلِ
    الذُّبل … « … المتنبي … الخزانة 4/ 100، ابن الشجري 1/ 248
    ذوات الأعين النُّجل … « … [أبو سعيد المخزومي] (2) … العيني 4/ 530، [مع 2/ 227]السُّؤْل والأمل … « … ــــ … مع 1/ 165
    الشوق والأمل … « … ــــ … العيني 2/ 416
    [دينه يملِ … « … ابن همام السلولي … سيبويه 1/ 442]العَلّ والنَّهَل
    على الفضل … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 28
    وذا مال … « … الكلحبة … الخزانة 1/ 189
    قلة المال … « … ــــ … الخزانة 1/ 469
    كثرة المال … « … ــــ … الخزانة 1/ 564
    أفنيتَ آمالي … « … الببغاء … ابن الشجري 2/ 314



    _________
    (1) لكن الرواية في القافية: «السكِر»، ونسب لأبي حية النميري وللحكم بن عبدل. [المؤلف].
    (2) انظر «أمالي القالي» (1/ 259).

    (21/249)



    ذات أوقال … « … أبو قيس بن الأسلت (1) … الخزانة 2/ 45، 3/ 152، شواهد المغني 156، م 2/ 114، ابن الشجري 1/ 46، 2/ 264، سيبويه 1/ 369، [مع 1/ 188]إلا ابن حمال … « … ــــ … الخزانة 2/ 185، 454، 4/ 578
    استيفاء آجال … « … ــــ … مع 1/ 127
    غير أوكال … « … ــــ … العيني 4/ 156
    لاقاه أمثالي … « … قيس بن الملوّح … العيني 2/ 358، شواهد المغني 15، 77، [مع 1/ 128]عنهنّ آمالي … « … ــــ … العيني 3/ 31
    وِردٌ لِنُزَّال … « … ــــ … مع 2/ 45
    بالمصاقيل … « … أمية بن الأسكر … الخزانة 2/ 503
    ضلُّ بن ضلِّ … وافر … ــــ … مع 1/ 153
    من الشمال
    عطائك جلُّ مالي … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 288، 3/ 674، 4/ 331، شواهد المغني 323
    من عمٍّ وخالِ … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 410
    بيتك بالمطالي … « … زبّان بن سيّار … ق (جنفاء)، سيبويه 2/ 322
    أم حدث الليالي
    × على عيالي … « … الحطيئة … الخزانة 3/ 299، 312، العيني 4/ 485، سيبويه 2/ 175، [مع 1/ 209، 2/ 204، 224]


    _________
    (1) أو أبو قيس بن رفاعة. [المؤلف].

    (21/250)



    تهامةُ بالرجال … « … مسكين الدارمي … الخزانة 1/ 500، سيبويه 1/ 155
    نَغَصِ الدِّخال … « … لبيد … الخزانة 1/ 524، العيني 3/ 219، ق (برقة واحف)، ابن الشجري 2/ 284، سيبويه 1/ 187
    والدِّخال … « … المتنبي … ابن الشجري 2/ 284
    بني عقال … « … اللعين المِنْقري … الخزانة 1/ 531
    ولا رجال … « … [القحيف العقيلي] (1) … سيبويه 2/ 196
    يبلغهنّ مالي … « … ــــ … الخزانة 1/ 564
    والقبائل من هلال … « … يُروى للبيد … سيبويه 2/ 235 ش
    تجربة الرجال … « … مسلم بن الوليد … الخزانة 2/ 354
    أبو بلال … « … عمران بن حطّان … الخزانة 2/ 439، شواهد المغني 300
    × وأفقد جلَّ مالي
    دُعيت نَزال … « … زيد الخيل … الخزانة 2/ 446، 623، العيني 1/ 346، ابن الشجري 2/ 111، سيبويه 1/ 386، [مع 1/ 41]من الطِّحال … « … [شعبة بن قمير] (2) … العيني 3/ 102، سيبويه 1/ 150، [مع 1/ 190]بعض دم الغزال … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 235





    _________
    (1) انظر «الأمثال» لمؤرج (ص 49).
    (2) كما في «فرحة الأديب» (ص 73).

    (21/251)



    في الحقب الخوالي … « … ــــ … العيني 2/ 531
    قبل السؤال … « … كثيّر … مع 1/ 109، ق (براقُ بدر)
    ملبسة الجلال … « … مسكين الدارمي … الخزانة 3/ 484
    من الهلال … « … [جرير] … مع 1/ 20
    لا أبالي … « … الأحوص … الخزانة 3/ 546
    التقالي
    لا تبالي … « … زهير … شواهد المغني 278
    لا خيار مع الليالي … « … ــــ … الخزانة [2/ 135]، 4/ 226، شواهد المغني 228، [مع 2/ 82]بارك في الرجال … « … ــــ … الخزانة 4/ 335، 341
    مسلوب وبال … « … باهلي (1) … شواهد المغني 262، سيبويه 1/ 214
    دَرَجُ السُّيول … « … ابن هرمة … الخزانة 1/ 203، سيبويه 1/ 206، 207
    مجاملة الخليل … « … ــــ … مع 2/ 110
    رياح أبي عقيل … « … الوليد بن عقبة … الخزانة 1/ 338، ابن الشجري 1/ 15
    من هديل … « … الكميت … الخزانة 3/ 621



    _________
    (1) أو ابن ميادة. [المؤلف].

    (21/252)



    الكلأ الوبيل … « … أرطاة بن سُهيّة (1) … شواهد المغني 265، ابن الشجري 1/ 135، 2/ 162
    هامَهنَّ عن المقيل … « … المرّار بن منقذ … العيني 3/ 499، سيبويه 1/ 60، 97
    [على الفصيل … « … الفرزدق … سيبويه 1/ 266]ناحلًا بالمفصل
    كالجدول … كامل … تأبط شرًّا … الخزانة 1/ 72، 3/ 351، ابن الشجري 2/ 34
    × السواد المقبل
    كالثغام الممحل
    لم تقتل … « … حسان … الخزانة 1/ 411، 2/ 236، [240]، 4/ 476، 494، العيني 163 (2)، شواهد المغني 22، 130، 325، ابن الشجري 2/ 159، 181، ق (البريص)، سيبويه 1/ 413، [مع 2/ 7، 64، 97]لم نُقلِل … « … عبد الله بن طاهر … الخزانة 1/ 541
    هيكل
    إذا لم أنزل … « … ربيعة بن مقروم … الخزانة 2/ 305، 3/ 62، 564، 4/ 420، ق (أسنمة)، ابن الشجري 2/ 110
    إن لم أقتل … « … عنترة … الخزانة 2/ 79



    _________
    (1) أو علفة بن عقيل بن علفة. [المؤلف].
    (2) كذا في الأصل بدون ذكر الجزء، ولم أجد الشاهد فيه.

    (21/253)



    بالمقبل … « … ذو الإصبع … الخزانة 2/ 409
    عين المجتلي … « … أبو تمام … الخزانة 3/ 215
    [من عل … « … جرير … سيبويه 2/ 309]× غير مهبّل
    × طيَّ المحمل
    بهيضل
    كأن لم يفعل
    قد أتتْها أرسُلي
    السلسل … « … أبو كبير … الخزانة 3/ 466، 4/ 165، 420، العيني 3/ 54، 361، 558، شواهد المغني 81، 298، 325، ابن الشجري 1/ 148، 2/ 4، 302، سيبويه 1/ 56، 180، مع 2/ 14
    والنُّقاع بمنخل … « … ــــ … الخزانة 3/ 596
    خصاصةً فتحمَّل
    فاعْجل … « … عبد قيس بن خفاف … [الخزانة 2/ 176]، العيني 2/ 202، شواهد المغني 95، [مع 1/ 173]غمرتي لا تنجلي … « … ــــ … شواهد المغني 270
    ونصْل أبيض مصقل
    كريم المأكل … « … عنترة … مع 1/ 202، ابن الشجري 2/ 45
    كالقناع المسبل … « … البحتري … الخزانة 4/ 21
    الهازل … « … جميل … الخزانة 2/ 382، مع 2/ 29
    في الإمام العادل
    تُرَّهات الباطل … « … جرير … شواهد المغني 71، 276، [مع 1/ 65]من بني بلَّال … « … أبو خراش الهذلي … الخزانة 2/ 458
    فتيلِ ذُبال … « … [ابن مقبل] … سيبويه 2/ 365

    (21/254)



    ذا مال … « … نبيه بن الحجاج … الخزانة 3/ 101
    بغير جعال … « … ــــ … مع 2/ 237، سيبويه 2/ 274
    على الجهّال … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 107
    [وأوال … « … النابغة الجعدي … سيبويه 1/ 81]جوائز الأمثال … « … ابن مقبل … الخزانة 4/ 76، ق (أوال)
    إجابة وسؤال … « … ــــ … مع 1/ 103
    حالم بخيال … « … [ابن مقبل] … الخزانة 4/ 420
    رقاب المال … « … كثيّر … العيني 4/ 480، ق (أثيل، أُرابن، أملال، أُنا)
    كصالح الأعمال
    وطحال … « … نسب للأخطل … ق (الأشق، البسيطة)، شواهد المغني 47
    مع البقل … كامل أحذ مضمر … ــــ … الخزانة 1/ 23
    خير حقيبة الرحل … « … امرؤ القيس … شواهد المغني 85
    من بني ذُهْل … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 409
    رائش نبلي … « … امرؤ القيس (1) … ق (أقرن)، سيبويه 1/ 83
    يَفِنٍ بالي
    وأوصالي … هزج … الفِنْد الزِّمّاني … الخزانة 1/ 305، 3/ 200، [مع 1/ 183]× اليعملات الذُّبَّل
    فانزل … رجز … عبد الله بن رواحة … الخزانة 1/ 362، العيني 4/ 221، شواهد المغني 289، م 2/ 163، سيبويه 1/ 315، [مع 2/ 154]


    _________
    (1) أو النمر بن تولب. [المؤلف].

    (21/255)



    × من أيمُنٍ وأشمُلٍ
    الأجلل
    × عن فُلِ
    من عَلِ (1)
    بالصبا والشَمأل
    × [المجزل]× [أوحل]× وأظلل … « … أبو النجم … الخزانة 1/ 401، العيني 3/ 448، 4/ 228، 595، شواهد المغني 154، 273، ابن الشجري 1/ 306، 2/ 45، [101]، سيبويه 1/ 113، 333، 2/ 46، 47، [122، 161، 195، 302]المرمِل
    البطَّل
    الأفضل
    [الممرجل] … « … العجاج … الخزانة 2/ 322، 327، سيبويه 1/ 217، 334، 2/ 345
    حوب حل
    لأبي الهجنجل
    وأضحى من عل … « … أبو الهجنجل … شواهد المغني 153
    من التدلدل
    ثنتا حنظل … « … خِطام المجاشعي (2) … الخزانة 3/ 314، 360، 367، العيني 4/ 485، ابن الشجري 1/ 20، سيبويه 2/ 177، 202، [مع 1/ 209]كلّها من أرجُل … « … ــــ … الخزانة 4/ 291



    _________
    (1) في كتاب سيبويه (2/ 46): «من علُ» شاهدًا على أنه مبنيٌّ على الضم. وهو من أرجوزة مكسورة الروي.
    (2) ونسب لغيره. [المؤلف].

    (21/256)



    بأيادي غزّل … « … [جندل بن المثنى] … ابن الشجري 2/ 36
    وردتُه عن منهل … « … ــــ … شواهد المغني 148، ابن الشجري 2/ 269
    من أهل الحلال … رمل … عبيد بن الأبرص … الخزانة 3/ 223، 236، العيني 1/ 511
    من قيلٍ وقال … « … ابن مقبل … سيبويه 2/ 35
    بالماء الزلال … « … عدي بن زيد … الخزانة 4/ 42
    قلنا يا لَمالِ … « … مرة بن الرّواغ … العيني 4/ 300
    لم تخمل … سريع … المتنخل الهذلي … ق (الأهيل، برقة أجول)
    × ولا واغلِ
    الباسل … « … امرؤ القيس … الخزانة 2/ 118، 279، 3/ 530، ابن الشجري 1/ 264، سيبويه 2/ 297، [مع 1/ 32]لدى السائل … « … سعية بن غريض (1) … الخزانة 3/ 565
    عن الجاهل … « … كعب بن زهير … الخزانة 4/ 11
    أو وائل … « … ــــ … الخزانة 4/ 588
    مشغول بمشغول … « … ــــ … مع 1/ 90
    × أو عيهلِّ
    على الكلكل
    تعتلّي
    المولّي … س مشطور … منظور بن مرثد الأسدي … الخزانة 2/ 283، 551، سيبويه 2/ 282، ابن الشجري 1/ 50، 2/ 26



    _________
    (1) في الأصل: «سعيد بن عريض» نقلًا عن الخزانة، وهو تحريف. انظر «الأغاني» (3/ 129). وفي «الأغاني» (22/ 122): « … عريض». وانظر «الإكمال» لابن ماكولا (7/ 9).

    (21/257)



    لم يصلّ … « … ــــ … الخزانة 3/ 624
    لا تسالي
    من ذي آل … « … محمد بن الحتحات … ق (ألال)
    يا مَرْبع الضلال … س مشطور … غضوب أخت بني ربيعة … شواهد المغني 38
    ذي الجلال … « … رقيم … الخزانة 3/ 169
    أيما تهليل … « … ــــ … الخزانة 1/ 48، 53، 54، 56
    يا خيرة الفسيل
    أن تقيلي
    ولا وبيل … « … أحيحة بن الجُلاح … الخزانة 2/ 308، العيني 4/ 36، ابن الشجري 1/ 343
    كمعرس الدئل … منسرح … كعب بن مالك … العيني 4/ 563
    عن حيال … خفيف … الحارث بن عُباد … الخزانة 1/ 226، ابن الشجري 2/ 270
    بطائف الأهوال
    نصال
    بالخال
    خلود الجبال … « … الأعشى … الخزانة 2/ 157، 223، 3/ 235، 4/ 155، 176، العيني 2/ 106، 3/ 251، 4/ 198، شواهد المغني 234، 317، م 2/ 147، ق (با دَولي)، ابن الشجري 1/ 30، 2/ 269، [مع 1/ 5، 80، 99، 2/ 3]البوالي … « … يزيد بن مفرّغ … الخزانة 2/ 215، 516

    (21/258)



    كحلّ العقال … « … أمية بن أبي الصلت (1) … الخزانة 2/ 541، 4/ 194، العيني 1/ 484، شواهد المغني 240، ابن الشجري 2/ 238، سيبويه 1/ 270، 362، [مع 1/ 4، 69]وكل هلال … « … (2) … الخزانة 2/ 543
    لفتنة الرحال … « … حنيف بن عمير اليشكري … الخزانة 2/ 543
    والأوحال … « … حنيف أيضًا (3) … الخزانة 2/ 544
    وسط الرحال … « … السُّليك … الخزانة 3/ 128
    مولع بالمعالي … « … ــــ … مع 2/ 117
    كثيرة الأقتال … « … ابن قيس الرقيات … الخزانة 4/ 178
    بحكمة المتعالي … « … ــــ … مع 1/ 79، شواهد المغني 286
    فيها نزال … « … ــــ … الخزانة 4/ 275، العيني 3/ 265، [مع 2/ 27]والسنين الخوالي … « … عبيد بن الأبرص … العيني 4/ 461، مع 1/ 157، [شواهد المغني 317، ابن الشجري 2/ 269]حولي … « … نبيه بن الحجاج … الخزانة 3/ 101
    بأعظم سُول … « … ــــ … العيني 2/ 294، [مع 1/ 120]من سبيل … « … ــــ … العيني 4/ 230



    _________
    (1) وجاء في الأشعار الثلاثة الآتية. [المؤلف].
    (2) نسب لأبي قيس اليهودي، وقيل: لابن صرمة الأنصاري، وقيل: لأبي قيس صرمة بن أبي أنس الأنصاري. وانظر في «الإصابة» ترجمتي صرمة بن أنس وصرمة بن مالك. [المؤلف].
    (3) ونسبت لنهار ابن أخت مسيلمة. [المؤلف].

    (21/259)



    لم يقتل … متقارب … أوفى بن مطر المازني … الخزانة 4/ 527، ل (خطأ)
    × مثل السعالي
    × ذي دلال … « … أمية بن أبي عائذ الهذلي … الخزانة 1/ 417، 2/ 223، 301، 3/ 362، العيني 4/ 63، سيبويه 1/ 199، 250، 319
    البغال … « … المؤمل بن أميل المحاربي … الخزانة 3/ 524


    ــ لِه ــ

    عن سبيله … رجز (1) … عبد الله بن رواحة … شواهد المغني 101
    من شراك نعله … « … حكيم النهشلي … شواهد المغني 177
    وابن خاله … « … ــــ … الخزانة 3/ 470
    على جَملِه
    من جلَلِه … خفيف محذوف … جميل … الخزانة 3/ 179، 4/ 199، 201، العيني 3/ 339، شواهد المغني 126، 138، 246


    ــ لِها ــ

    جحدها واحتفالها … طويل … ــــ … الخزانة 4/ 50
    من آهالها … رجز … ــــ … الخزانة 3/ 425


    ــ لُ ــ

    أنبت البقل
    الذي يبلو
    لا يخرِّقها النَّبل … طويل … زهير … الخزانة 1/ 24، 3/ 426، العيني 2/ 482، 4/ 533، شواهد المغني 49، 108، ق (الأقيصر)، [مع 2/ 228]طواء هما الحبل … « … طرفة … العيني 4/ 515


    _________
    (1) أو س مشطور. [المؤلف].

    (21/260)



    حُلَّ من قبل … « … المجنون … العيني 1/ 430
    من أهلِه أهلُ … « … المتنبي … م 1/ 100، ابن الشجري 1/ 201
    × المغارات والرَّبْل
    يا مَيُّ ما أسلو … « … [ذو الرمة] … ابن الشجري 1/ 139، سيبويه 1/ 352
    اليتعمَّلُ … « … ــــ … الخزانة 1/ 14
    مبقل … « … ابن هرمة … الخزانة 1/ 23
    بيشةَ أشْبُل
    وتأمَّلوا … « … قيس بن الخطيم … ق (بئر الدُّريك)
    مقبل
    عليك المعوّل
    العناء المطوّل … « … الكميت … الخزانة 1/ 70، العيني 1/ 534، 4/ 111، شواهد المغني 241، ابن الشجري 2/ 234، [مع 1/ 76، 2/ 6، 159]من الذلّ دوبل
    × غولًا تغوّل
    ماء دجلة أشكل … « … جرير … الخزانة 1/ 220، 3/ 534، [4/ 142، العيني 1/ 227، 4/ 386، شواهد المغني 130، 194، مع 1/ 207، 2/ 16، 31، سيبويه 2/ 59]طول السلامة يفعل
    الجلد من عل
    يؤوب المنخل
    إن أناخ محول
    وهو أول … « … النمر بن تولب … الخزانة 1/ 323، 4/ 134، 233، العيني 2/ 395، 4/ 342، شواهد المغني 214، 315، [مع 1/ 133، 137]

    (21/261)



    وفوَّز جرول … « … كعب بن زهير … الخزانة 1/ 411
    [وكلكل
    مفصل
    ذُبَّل … « … « … سيبويه 1/ 88][مُنخل … « … ــــ … سيبويه 1/ 201]ما دام يذبل … « … حسان … العيني 2/ 2، [مع 1/ 4]الطرائد أبسل
    من أحاظة مجفل
    وعرفاء جيأل … « … الشنفرى … الخزانة 2/ 14، 3/ 334، [390]، 410، 4/ 26، 29، [205]، 291، 541، 544، العيني 2/ 117، 3/ 206، 269، 4/ 51، شواهد المغني 303، ابن الشجري 1/ 328، [مع 1/ 101، 2/ 26]فأحمد مرسل … « … ينسب لورقة بن نوفل … الخزانة 2/ 41
    الحوار ويحمل … « … أبو زبيد … الخزانة 2/ 155
    تستهلُّ فتحفل … « … الخنساء … ل (فثأ)
    للخير يفعل … « … الأقيشر … الخزانة 2/ 281
    الحاجبية أول
    مدامع نهّل … « … كثيّر … الخزانة 2/ 382، العيني 4/ 509، ل (سبأ)
    أن ما شئت يفعل
    من الدهر أوّل … « … مزاحم العقيلي … الخزانة 3/ 45
    المنية أول
    فيك أفضل … « … معن بن أوس … الخزانة 3/ 133، 487، 505، 4/ 205، العيني 3/ 439، ابن الشجري [1/ 328]، 2/ 263

    (21/262)



    كنت أفعل … « … خزاعي بن عبد نهم … الخزانة 3/ 246
    ضيَّعتْه وتعمل … « … الكميت … ل (حلأ)
    بين بيتيه نُؤكل … « … زياد الأعجم … الخزانة 3/ 290
    اللحم يُجعل … « … ــــ … ل (بدأ)
    في البطن أزمل … « … ــــ … الخزانة 3/ 409
    الكمال فيكمل … « … ــــ … الخزانة 3/ 586، 660، مع 2/ 5
    مِن صدر يومٍ ومأكل … « … ــــ … سيبويه 1/ 396
    مقتولة حين تُقتَل
    × والمعوّل
    يقمل … « … الأخطل … الخزانة 4/ 122، 144، 453، العيني 4/ 26، 197، ش (1) 1/ 486
    إنني من تأمَّلُ … « … ــــ … الخزانة 4/ 287
    وهو أعزل … « … أمية بن أبي الصلت … الخزانة 4/ 380، شواهد المغني 239، ابن الشجري 1/ 295، سيبويه 1/ 439
    العِشار ويفصل … « … أمية بن أبي عائذ … مع 2/ 193، العيني 4/ 182 (2)، [مع 2/ 193]قرط مسلسل … « … الأشهب بن رُميلة … الخزانة 4/ 416
    الوُشاة وجندلُ … « … ــــ … مع 1/ 166، سيبويه 1/ 158
    منهنّ أكسل … « … ذو الرمة … العيني 4/ 44
    أطابوا وأجزلوا … « … مروان بن أبي حفصة … ابن الشجري 1/ 248



    _________
    (1) أي الشنتمري على سيبويه.
    (2) ذكر الجزء والصفحة في خانة «الخزانة» خطأ.

    (21/263)



    العادي وعرفاء جيأل … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 89
    من خليليَ مهمل … « … ــــ … العيني 3/ 14، شواهد المغني 296، [مع 1/ 45، 2/ 143]والكتاب الذي تتلو … « … عبد الله بن همام … ابن الشجري 1/ 205
    تصفرُّ منها الأنامل
    × فلتزعْك العواذل
    القرون الأوائل
    × وباطل … « … لبيد … الخزانة 1/ 45، 339، 451، 2/ 556، 561، 3/ 669، العيني 1/ 5، 7، 15، 291، 440، 3/ 134، 4/ 535، شواهد المغني 55، 134، 137، 180، 183، 242، 293، م 2/ 166، ابن الشجري 1/ 25، 2/ 49، 131، 2/ 171، 305، ق (أجأ، الأُفاقة)، سيبويه 1/ 34، 405، [مع 1/ 2، 40، 193، 197، 2/ 75، 147، 228]أيدٍ عواسل … « … أبو تمام … الخزانة 1/ 214
    إلّا ليالٍ قلائل … « … ــــ … العيني 2/ 511
    الذي هو آمل … « … مسكين الدارمي (1) … الخزانة 2/ 180، [ابن الشجري 2/ 204]ما أنا قائل … « … أوس بن حجر … الخزانة 2/ 236
    الأشافيّ سائل … « … الأعشى … ق (الأشافيّ)



    _________
    (1) أو حميد بن مالك الأرقط. [المؤلف].

    (21/264)



    قلاقل … « … المتنبي … الخزانة 3/ 548
    أو سلاسل … « … جعفر بن عُلبة … مع 2/ 181، شواهد المغني 73
    الذي أنا قائل
    الأشاء الحوامل … « … زهير … الخزانة 4/ 153، شواهد المغني 35، ابن الشجري 1/ 219
    شخصه متضائل … « … ــــ … الخزانة 4/ 536، مع 2/ 220
    ما يُرضيكما لا يحاول … « … ــــ … العيني 4/ 426
    كلّها وهو ناهل … « … ــــ … شواهد المغني 176، [مع 2/ 90]جَوْدٌ ووابلُ
    ما قال قائل … « … النابغة الذبياني … سيبويه 1/ 422
    [أمّك هابل … « … ــــ … سيبويه 2/ 272]الهواطل
    ليالٍ قلائل … « … النابغة؟ … العيني 3/ 203، 4/ 167
    ما أنا قائل … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 215
    الطيب الأصل والخال … « … ــــ … العيني 2/ 316، [مع 2/ 202]إن الخطوب دوال … « … ضباب بن سبيع الحنظلي … الخزانة 1/ 271
    عليّ دليل … « … العُديل بن الفرخ … الخزانة 2/ 368
    إنّ البقاء قليل … « … ــــ … الخزانة 2/ 397
    رِخْوُ الملاط ذلول
    طويل … « … العجير … الخزانة 2/ 397، 398
    ليلى ما حييت سبيل … « … ــــ … ق (إمرة)
    والرفاق نزول … « … المخلّب الهلالي … الخزانة 2/ 397
    العذري قبل جميل … « … ــــ … مع 1/ 176، 2/ 241

    (21/265)



    فتطول
    وحجول
    وسلول … « … السموأل … الخزانة 3/ 24، 32، 641، 4/ 331، العيني 2/ 76، شواهد المغني 180، ق (الأبلق)
    وهو طويل … « … عبيد الله بن الحر … الخزانة 3/ 167
    لهنّ هديل (1) … « … [كثيّر] … مع 1/ 147
    مالك وعقيل … « … أبو خراش … الخزانة 3/ 498، شواهد المغني 193
    إليها ما حييت سبيل … « … ليلى الأخيلية … شواهد المغني 201
    الكرام قليل … « … مويال بن جهم (2) … العيني 3/ 412، شواهد المغني 299، [مع 1/ 187]فهو ذليل
    لدليل … « … ــــ … العيني 2/ 224
    [الحماسِ طويل … « … حسان … سيبويه 1/ 158]إلا الأقلُّ … مديد … الشنفرى (3) … الخزانة 3/ 532
    × أحتمل
    مع المستعجل الزلل
    والساسة الأول … بسيط … القطامي … الخزانة 1/ 129، 2/ 384، 447، 3/ 122، العيني 3/ 297، 4/ 494، مع 1/ 212، شواهد المغني 156، 223، ابن الشجري 1/ 69، 305، 2/ 332، سيبويه 1/ 295



    _________
    (1) انظر «هدير». [المؤلف].
    (2) أو مبشر بن الهذيل. [المؤلف].
    (3) ونسبت لتأبط شرا، وقيل: إنها لخلف الأحمر. [المؤلف]. انظر «نمط صعب» للعلامة محمود شاكر.

    (21/266)



    أيها الرجل … « … ــــ … الخزانة 1/ 424
    إليه الوجه والعمل … « … (50) … الخزانة 1/ 486، العيني 3/ 226، سيبويه 1/ 17، [مع 2/ 106]حابٍ له زجل … « … ساعدة بن جؤية … شواهد المغني 254
    اللؤم والفشل … « … اللعين المِنْقري … الخزانة 1/ 124، العيني 2/ 404
    يحتمل … « … الأخطل؟ … العيني 1/ 115
    × ولا عُزُل
    ولا عجل
    × معشر نُزل
    × وينتعل
    × [خبل] … « … الأعشى … الخزانة 2/ 48، 328، 466، 3/ 547، 612، 4/ 132، 263، 357، 534، 545، 547، العيني 2/ 287، 504، 3/ 189، 283، 291، 516، 529، شواهد المغني 40، 94، 247، 326، ق (برقة الخنزير)، ابن الشجري 1/ 264، 2/ 2، 30، 31، 286، 229، 246، 345، سيبويه 1/ 202، 282، 429، 440، 476، 480، 2/ 123، 167، [مع 1/ 119، 168، 2/ 29، 76]الخيعل الفُضُل
    الأوب والسبل
    قهوة ثمل
    ننتعل … « … المتنخل … الخزانة 2/ 284، 328، 4/ 505، العيني 3/ 516، 4/ 437، ابن الشجري [1/ 77]، 2/ 30، 32، 33، [مع 1/ 160، 2/ 203]

    (21/267)



    لك الغزل … « … ــــ … الخزانة 3/ 189
    واصل تصل … « … ــــ … مع 2/ 170، شواهد المغني 158
    تنتضل … « … جرير؟ … العيني 1/ 115
    السهل والجبل … « … ــــ … العيني 2/ 50، شواهد المغني 225، [مع 1/ 91]في هذا ولا جمل
    تلقائك الأمل … « … الراعي … العيني 2/ 336، سيبويه 1/ 354، 2/ 245
    المكنونة الطلل
    سارٍ ماؤه خضل … « … [عمر بن أبي ربيعة] … شواهد المغني 312، سيبويه 1/ 142
    حُيِّيتَ يا رجل … « … كثيّر … العيني 4/ 214، [مع 1/ 149]وفضول العيش أشغال … « … المتنبي … الخزانة 1/ 378، 385، 2/ 303
    لا عمٌّ ولا خال … « … ــــ … الخزانة 1/ 469
    يخبر الفال … « … ــــ … الخزانة 4/ 327
    لديه فهو مسؤول … « … [عبدة بن الطبيب] … مع 1/ 79
    مفعول
    العساقيل
    مأمول … « … كعب بن زهير … الخزانة 2/ 118، 4/ 7، 526، العيني 2/ 412، شواهد المغني 177، 221، 282، 285، 328، ابن الشجري 1/ 367، 2/ 118، [122، مع 1/ 31، 136، 2/ 141، 223]يكثر القيل … « … كعب بن مالك … الخزانة 2/ 538، 540، شواهد المغني 242، ابن الشجري 2/ 234

    (21/268)



    تسبيح وتهليل … « … الربيع بن ضبع … ق (الأقيصر)
    قبلُ مأمول … « … الأعشى بن نباش التيمي … الخزانة 3/ 101
    أم خُسْرٌ وتضليل … « … ــــ … مع 1/ 65
    من الأنساب مجهول … « … ثابت قطنة (1) … الخزانة 4/ 185
    يا حاجب الفيل … « … ثابت قطنة … الخزانة 4/ 186
    لأيدينا مناديل … « … عبدة … ابن الشجري 2/ 153
    شفاء النفس مبذول … « … هشام أخوذي الرمة … شواهد المغني 240، سيبويه 1/ 37، 73
    [الحاريّ مكحول … « … طفيل الغنوي … سيبويه 1/ 240]والقلب مشغول … « … جِران العَوْد … الخزانة 4/ 450
    محبول … « … الأخطل … شواهد المغني 180
    الغرابيل … « … ابن نباتة المصري … الخزانة 4/ 529
    الزاد مأكول … « … طفيل … شواهد المغني 94
    ممن داره صول … « … حندج بن حندج المرّي … العيني 1/ 238، [مع 2/ 224]دعْجٌ ولا جبل … « … [المتنخل] الهذلي … م 2/ 31، ابن الشجري 1/ 77، [2/ 32]إيسارٌ وتنويل … « … ــــ … العيني 2/ 242
    فاحتملوا … « … نصيب … العيني 4/ 573
    بينهمُ جدال … وافر … يزيد بن الحكم (2) … الخزانة 1/ 53



    _________
    (1) وحاجب الفيل. [المؤلف].
    (2) أو عيسى بن عمر. [المؤلف].

    (21/269)



    يا ابن غلفاءَ الحبالُ
    أنّ ما أنفقتُ مالُ … « … أوس بن غلفاء … الخزانة 3/ 515، العيني 4/ 249، [مع 2/ 69]في غوائبكم قليل … « … عتيبة (1) بن الحارث … الخزانة 1/ 99
    طيبة قبول … « … الأخطل … سيبويه 2/ 26
    بالحسن السبيل … « … ــــ … الخزانة 1/ 562، ابن الشجري 2/ 5
    فالحسن الجميل
    وهو الرسول … « … عائد الكلب الزبيدي … الخزانة 2/ 168
    سيف صقيل … « … عبد الله بن عنمة … ل (أل أ)
    يقارب أو يُزيل … « … أبو حية النميري … الخزانة 2/ 253، العيني 3/ 470، ابن الشجري 2/ 250، سيبويه 1/ 91، [مع 2/ 66]فلول … « … زيد الخيل … ق (أراق، أوب)
    التحمحم والصهيل … « … شمير بن الحارث الضبي … الخزانة 2/ 362، 365
    من المليحات البديلُ … « … [رفاعة الفقعسي] … مع 2/ 111
    الوسيقة أو زميل … « … ــــ … الخزانة 2/ 402
    حمامات مثول … « … أبو الغول الطهوي … شواهد المغني 277، [مع 1/ 206]ذلٌّ ذليل … « … كعب بن مالك … سيبويه 2/ 130
    في بنائقها فضول … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 38، 2/ 60
    لا يقال له قليل … « … ــــ … م 1/ 100، 2/ 188



    _________
    (1) في الخزانة: «عتبة».

    (21/270)



    ضَبُعًا يبول … « … ــــ … مع 1/ 150
    والخشب القطيل … « … ساعدة بن جؤية … لسان (جنأ)
    يلوح كأنه خلل … « … نسب لكثير … الخزانة 1/ 533، العيني 3/ 163، شواهد المغني 88، م 2/ 76، 181، سيبويه 1/ 276
    وبه الفؤاد موكَّلُ
    × مع الصدود لأمْيَلُ … كامل … الأحوص … الخزانة 1/ 247، 3/ 459، 4/ 15، سيبويه 1/ 190
    لَلانَ الجندل … « … [الأحوص] … مع 1/ 68، شواهد المغني 281
    وجرول
    من يتذلل
    أعزُّ وأطول
    مِن عل … « … الفرزدق … الخزانة 2/ 536، 3/ 145، 486، العيني 3/ 447، 4/ 42، شواهد المغني 225، [مع 1/ 177]يا فرزدق من علُ … « … جرير … سيبويه 2/ 309
    عتيبة أفضل … « … مالك بن نويرة … الخزانة 3/ 488
    متمنّع متدلِّل … « … ابن أبي الحديد … الخزانة 4/ 528
    وجاء شهرٌ مقبل … « … [أبو العيال الهذلي] … العيني 4/ 128، [مع 1/ 17]الغنيّ الباخل … « … مسلم بن الوليد … الخزانة 1/ 564
    ترك الجميل جمال … « … ــــ … العيني 3/ 368
    وما لديك قليل … « … المقنّع الكندي … الخزانة 2/ 29، العيني 4/ 412، شواهد المغني 128، [مع 2/ 6]لمن تحب قليل
    يا أمام جميل … « … جرير … الخزانة 2/ 356، ق (برقة الرامتين)

    (21/271)



    صارم وسليل … « … زبَّان بن سيّار … الخزانة 3/ 333
    إخال ذاك قليل … « … ــــ … شواهد المغني 315
    فما إليك سبيل … « … ــــ … العيني 3/ 162
    لا يحفلوا … كامل مجزوء … أسدي … الخزانة 3/ 660، سيبويه 1/ 446
    العينانِ تنهلُّ … هزج … امرؤ القيس … الخزانة 3/ 370، 378، ابن الشجري 1/ 121، [مع 1/ 24]أغفلها الخليل … رجز … ــــ … ابن الشجري 2/ 214
    لا يُغضِبه النَّذْل … سريع أصلم … ــــ … الخزانة 1/ 173
    تعظيم وتبجيل … « … ــــ … الخزانة 1/ 28
    ماجدٌ نبيل … س مشطور … فاطمة بنت أسد … الخزانة 4/ 40، العيني 2/ 39، [مع 1/ 89]كَسْفَةٌ وأفول … خفيف … ــــ … مع 2/ 187، م 1/ 103، [مع 2/ 187]ما إلى اتفاق سبيل … « … ــــ … مع 1/ 165
    كما تشوق الحمول … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 26
    لبما كان يؤهل … خفيف مجزوء … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 4/ 223، 541، مع 2/ 47
    قد كربتْ تكمُل
    هو الأزْول … متقارب … الكميت … الخزانة 1/ 558، 3/ 214، ابن الشجري 1/ 191، [مع 1/ 210]على أيِّهم أفضل … « … [غسان بن وعلة] … الخزانة 2/ 522، شواهد المغني 83، 281، م 2/ 130، [مع 1/ 60]

    (21/272)



    بينهم مُشْمِل … « … ــــ … شواهد المغني 294، ل (رقأ)
    يا أخطل … « … أعرابي … العيني 1/ 115، شواهد المغني 17
    فكلُّهمُ يعذل … « … [أمية بن أبي الصلت] … مع 1/ 142، شواهد المغني 265، [العيني 2/ 460]قولًا ولا يفعل … « … ــــ … العيني 4/ 338
    الجاهل العاذل … « … ــــ … العيني 4/ 16، [مع 2/ 117]

    ــ لُه ــ

    الخلافة كاهله … طويل … ابن ميَّادة … الخزانة 1/ 327، 3/ 252، العيني 1/ 218، 509، شواهد المغني 60، ابن الشجري 2/ 252، 342
    الذي أنت سائله
    فليتَّقِ الله سائله … « … عبد الرحمن بن الزبير … الخزانة 1/ 345، شواهد المغني 94
    لمن أنا قائله … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 410
    ثوبك غاسله
    بالعقيق تحاوله … « … جرير … الخزانة 1/ 482، العيني 3/ 7، 4/ 311، ق (أعيار)، [مع 2/ 145]حبُّ كلبةَ شاغلُه … « … الشماخ … الخزانة 2/ 117
    × ظماءٌ مفاصله
    قد يُهلِك المالَ نائلُه
    فإنك قاتله … « … زهير … الخزانة 2/ 306، العيني 2/ 374، شواهد المغني 318، سيبويه 1/ 186

    (21/273)



    [لم تبيَّن مفاصله … « … ــــ … سيبويه 1/ 141]شهر نواصله
    أهنأ البرِّ عاجله … « … المسهر التميمي … الخزانة 3/ 53
    خليل يواصله … « … (أبو حية) … الخزانة 3/ 152، العيني 3/ 386، شواهد المغني 107، 134، [مع 1/ 180]النهال نوافله … « … عامري … الخزانة 3/ 225، م 2/ 108، ابن الشجري 1/ 6، سيبويه 1/ 90، [مع 1/ 172]فضلُه وجداوله … « … الأخطل … سيبويه 2/ 259
    لم تفتني أوائله … « … ــــ … الخزانة 3/ 282، سيبويه 2/ 33، [مع 1/ 3]حمَّلتَه فهو حامله … « … زينب بنت الطثرية … مع 1/ 79
    × واسْتِ عبدٍ تعادلُه
    السنان وعامله … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 368، العيني 3/ 110، سيبويه 1/ 84
    جَمٌّ بلابلُه … « … (50) … الخزانة 3/ 572، العيني 2/ 309، شواهد المغني 327، سيبويه 1/ 280، [مع 1/ 113]غيرَ جودٍ يعادله … « … ــــ … مع 2/ 12
    لا ينشط عاقله … « … القعقاع بن عطية الباهلي … الخزانة 3/ 579
    ما كان عاجله
    في البيت داخله … « … النمري (1) … العيني 4/ 124، شواهد المغني 173



    _________
    (1) ونسب لحاتم. [المؤلف].

    (21/274)



    ترحالُه وجعائله … « … ــــ … شواهد المغني 285
    تبكي حلائله … « … ضابئ … الخزانة 4/ 80
    لعنَّك سائله … « … ــــ … مع 1/ 111
    طويل حمائله … « … عنبري … الخزانة 4/ 146
    أضعفتْها صواهله … « … [ابن مقبل] (1) … مع 1/ 7
    تلوح شواكله
    رواء أسافله
    النعاج عقائله … « … طفيل … الخزانة 4/ 236، العيني 4/ 98، شواهد المغني 35، 125، [مع 2/ 52]هو نائله
    دانٍ تواصله … « … طرفة … العيني 2/ 510، مع 1/ 145
    وما نعلِّلُه … بسيط … ــــ … الخزانة 2/ 400، مع 1/ 36، سيبويه 1/ 12
    وحيّهلُه … « … كلابي … الخزانة 3/ 42، سيبويه 2/ 52
    وهذا أَزْحِلُه … رجز … أبو النجم … ل (ظمأ)، سيبويه 2/ 287
    لا أظلِّله
    من عَلُه … « … أبو ثروان؟ … العيني 4/ 545، شواهد المغني 153، [مع 1/ 172، 2/ 210]إلّا عملُه
    وإلّا رملُه … « … ــــ … العيني 3/ 117، سيبويه 1/ 374، [مع 1/ 193]تفرِكه حلائله
    معشق أنازله … « … الأضبط بن قريع السعدي … الخزانة 4/ 591



    _________
    (1) انظر «ديوانه» (ص 252).

    (21/275)


    ــ لُها ــ

    قلبي نبالها
    عليّ أنالها
    خيالها
    × احتيالها … طويل … ذو الرمة … الخزانة 2/ 482، [4/ 427]، العيني 4/ 150، مع 2/ 183، شواهد المغني 70، ابن الشجري 2/ 345، سيبويه 2/ 54
    جحدها واحتفالها (1) … « … ــــ … الخزانة 4/ 50
    دانٍ ظلالُها … « … عُقيلي … ق (الأنعمان)
    نهالها
    طيالها … « … أثال بن عبدة بن الطبيب … الخزانة 4/ 146، العيني 4/ 588، ابن الشجري 1/ 56 (2)
    يُهدى ضلالُها … « … الفرزدق … سيبويه 1/ 445
    واكتحالها … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 106
    بطيئًا نصولها … « … عميرة بن جعيل … الخزانة 1/ 458
    مُودٍ ذليلها … « … [الأعشى] (3) … سيبويه 2/ 27
    زويلها
    قليلها … « … ذو الرمة … الخزانة 2/ 184، 564، ل (رجأ)
    أُنثى حليلها … « … الأخطل … الخزانة 3/ 474، سيبويه 1/ 90
    سَمْحٍ حجولها … « … [جرير] … سيبويه 2/ 37
    إذنْ لا أقيلها … « … كثيّر … الخزانة 3/ 570، 580، 4/ 540، العيني 4/ 382، شواهد المغني 24، سيبويه 1/ 4

    12
    _________
    (1) سبق ذكرها في قافية «لِها».
    (2) وفيه: «طيالها». [المؤلف]. وكان قد كتب أولًا في القافية «طوالها»، ثم غيَّرها إلى «طيالها».
    (3) كما في «المقتضب» (3/ 363).

    (21/276)



    كاذب من يقولها … « … ــــ … الخزانة 4/ 334، 336، 344، [مع 1/ 118]وقَتْلُها وقتالها … كامل … ــــ … الخزانة 3/ 203
    بينها أطفالُها … « … الأعشى … سيبويه 1/ 94
    محدثًا صقالها … رجز … الحسين بن مطير … الخزانة 2/ 486
    نارًا مثلُها
    معدٌّ كلّها … « … ــــ … العيني 3/ 239


    ــ مْ ــ

    أو حجمْ … طويل … أبو هلال العسكري … الخزانة 1/ 112
    × من الأدَمْ
    × والذِّمم
    × أشَم
    كما زعم
    والقسم … « … عمرو بن شأس … الخزانة 4/ 3، مع 1/ 131، سيبويه 1/ 288، 289
    يا قلمَّس بالكرم … « … هند ابنة الخسّ … الخزانة 4/ 301
    إلى وارق السَّلَم … « … علباء بن أرقم اليشكري (1) … الخزانة 3/ 587، 4/ 357، 359، 364، 489، العيني 2/ 301، 4/ 384، شواهد المغني 41، ابن الشجري 2/ 3، سيبويه 1/ 281، 481، [مع 1/ 120، 2/ 12]

    _________
    (1) ونسب لأرقم اليشكري، ولابن صريم اليشكري، ولباعث بن صريم اليشكري، ولأصرم اليشكري، ولراشد بن شهاب. [المؤلف]

    (21/277)



    زُيِّن بالكَتَم … « … ــــ … مع 1/ 58
    أو لِمامْ
    أو شيام … مديد … الطرماح … العيني 4/ 15 (1)، 562، [مع 2/ 119]ولا عدم … كامل … ــــ … شواهد المغني 280
    برقٌ بالتَّهم
    لا يُلَمْ … رجز … ــــ … الخزانة 1/ 74
    في الليل الأحم
    نبيًّا في الحرم … « … هاتف (2) … الخزانة 1/ 263
    ما تخطَّاها الغنم … « … ــــ … الخزانة 1/ 270
    بين بابينِ وجم … « … ــــ … ق (بابين)
    أو وادي خيم … « … جرير … الخزانة 2/ 355، ل (ب أب أ)
    [بسوَّاقٍ حُطَم … « … الحطم القيسي … سيبويه 2/ 14]في الشهر الأصم … « … ــــ … مع 1/ 19
    آلَى بقسم
    إلَّا ما احتكم … « … ــــ … الخزانة 2/ 400، مع 1/ 36
    في غنم
    كراز أجم … « … ــــ … الخزانة 4/ 294
    لا ذا جرم
    في النعم … « … كلابي … الخزانة 4/ 313
    في الكرم
    فما ظلم … « … رؤبة؟ … العيني 1/ 129، [مع 1/ 12]


    _________
    (1) في الأصل: 3/ 15، خطأ.
    (2) في قصة إسلام عبد القيس. [المؤلف]

    (21/278)



    من وَبْل الدِّيَم … « … ــــ … العيني 3/ 451
    من لُكَيزٍ ذي غَنَمْ
    وقد كاد ولَمْ … « … ــــ … مع 2/ 72
    آبا لكم
    أيمالكم … «منهوك … ــــ … الخزانة 4/ 432، [مع 2/ 182]من عُقابٍ ونعَمْ … رمل … ــــ … الخزانة 1/ 64
    على عهد إرم … « … ــــ … مع 2/ 62
    من صمَمْ
    كما كان زعم … « … المثقّب … الخزانة 4/ 3، 431
    من قُثَم … سريع … داود بن سلم … الخزانة 1/ 453
    الأديم قَلَم … « … المرقش … الخزانة 3/ 515، شواهد المغني 17، 300، ابن الشجري 1/ [52]، 297
    سريع التمام … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 288، 371
    أَرْيَحيٍّ همام … « … ــــ … ق (إفريقية)
    غير ظلام … س مشطور … ــــ … الخزانة 1/ 441
    الأقدام
    همهام … « … ــــ … الخزانة 3/ 58
    الرزام
    وأبو كموحام … « … أبو عزّة … العيني 2/ 246
    ذي صُعُدٍ وآكام … « … ــــ … شواهد المغني 138
    والعناق والنوم
    في ظلّ الدَّوم … « … لقيط بن زرارة … الخزانة 3/ 49، 57

    (21/279)



    وأنت الحكَمْ … متقارب … أمية بن أبي الصلت … الخزانة 1/ 122
    في المزدحم
    وذات اللجم … « … ــــ … الخزانة 1/ 216، 2/ 331، 534
    ومن قد يتم
    إذا لم ترِمْ
    من كل حيٍّ عصم … « … الأعشى … الخزانة 1/ 359، 2/ 264، ق (أوريشلم)، شواهد المغني 302
    خالي وعم … « … الأقيشر … الخزانة 2/ 281
    لبحر خضم … « … ــــ … الخزانة 3/ 103


    ــ ما ــ

    سيدًا ضخما
    ولا قحما … طويل … أخت طرفة … الخزانة 1/ 416
    ولا هَضْما … « … ــــ … العيني 4/ 434، شواهد المغني 304
    في رَوْمك المرمَى … « … ــــ … مع 1/ 82
    بمنطقها فما … « … ــــ … الخزانة 1/ 17
    عليّ فأشتما
    أن أتقدما
    أتجذَّما … « … شبيب بن البرصاء … الخزانة 1/ 190
    × على حيِّ خثعما
    أن تصحَّ وتسلما
    تَرْحةً وترنّما … « … حميد بن ثور … الخزانة 1/ 323، 4/ 299، ق (ببمبم)، شواهد المغني 93، سيبويه 1/ 120
    مع الليل مظلما
    منك تكرُّما … « … البحتري … الخزانة 1/ 373، 2/ 306

    (21/280)



    لو أجاب مُتيَّما … « … بشار … الخزانة 1/ 393
    إذا قام أهْضما … « … طرفة … الخزانة 1/ 415، 417
    × الليئم تكرُّما
    × حتّى تحلَّما
    يجمع مغنما … « … حاتم … الخزانة 1/ 491، 4/ 194، العيني 3/ 75، 4/ 328، شواهد المغني 321، سيبويه 1/ 184، 464، 2/ 240، [مع 2/ 42، 99]فأصبح أصلما
    صريعًا بعقرما … « … جعفي … الخزانة 2/ 6
    تترك الحجل أقصما … « … ــــ … العيني 1/ 453
    بنيان قوم تهدَّما … « … عبدة بن الطبيب … شواهد المغني 93، سيبويه 1/ 77
    إلّا المشرفي المصمّما
    يقطر الدما
    × أو أسوءك علقما … « … الحصين بن الحمام … الخزانة 2/ 7، 3/ 352، العيني 4/ 411، ق (أظلم)، ابن الشجري 2/ 34، 187، سيبويه 1/ 429
    جلدًا وأعظُما … « … الأحوص … الخزانة 2/ 13
    يطلب الدما … « … ــــ … ل (ب وأ)
    حضينُ تقدما
    ما أعفَّ وأكرما … « … علي بن أبي طالب … الخزانة 2/ 90، العيني 3/ 649، [مع 2/ 121]الأمر معظما … « … (1) … الخزانة 2/ 186، 187، سيبويه 1/ 96، [مع 2/ 215]


    _________
    (1) س: «زعموا أنه مصنوع». [المؤلف]

    (21/281)



    وإن كنت مكرما
    من الليل نوَّما … « … ابن ميّادة … ق (أياير)
    النطاسيّ حِذْيما … « … أوس بن حجر … الخزانة 2/ 232، 452
    تترك الجوّ أقتما … « … البعيث … الخزانة 3/ 25
    وبالنسر عندما
    ابن مريما
    صمّما … « … عمرو بن عبد الجن … الخزانة 3/ 240، العيني 1/ 500، ابن الشجري [1/ 154]، 2/ 341
    يديًّا وأنعما … « … ــــ … الخزانة 3/ 348
    لا يمسّ دمٌ دما
    وإن كنت أينما
    الشجاع لصمّما
    لها ابنما … « … المتلمس … الخزانة 3/ 351، 4/ 214، 215، العيني 4/ 568، ابن الشجري 1/ 92، ل (درأ)
    تقطر الدما … « … العباس بن عبد المطلب … الخزانة 3/ 353
    واحد يقطر الدما … « … ــــ … الخزانة 3/ 376
    كان مذمّما … « … ــــ … م 2/ 89
    × مِن نجدةٍ دما
    معدم المال مصرما … « … حسّان … الخزانة 3/ 430، 4/ 106، العيني [2/ 497]، 4/ 527، شواهد المغني 90، ق (برقة أظلم)، [سيبويه 2/ 181، ابن الشجري 2/ 147]صبًّا متيَّما … « … ــــ … مع 1/ 37

    (21/282)



    المستجير فيُعْصما … « … الأعشى (1) … الخزانة 3/ 526، ق (بانِقيا)، سيبويه 1/ 423
    وإن كان مبرما … « … ــــ … شواهد المغني 181
    يومًا فربّما … « … نسب لعروة بن الورد (2) … الخزانة 4/ 194، [مع 2/ 42]في السرّ والجهر مسلما … « … ــــ … العيني 4/ 200، شواهد المغني 284، م 2/ 86
    عبيدًا وأزنما … « … العوّام بن شوذب (3) … العيني 4/ 458، [467]، شواهد المغني 227
    مجده الدهر مطعما … « … حسان؟ … العيني 2/ 497، شواهد المغني 296
    كان خيرًا وأكرما … « … ــــ … العيني 3/ 423
    أن يكون المقدَّما … « … العباس بن مرداس … العيني 3/ 656، 4/ 593، [مع 2/ 119، 221، 240]أن يُصاب وعزَّما … « … [الخنساء] … مع 1/ 68
    على الغيّ لائما … « … المرقّش … الخزانة 1/ 164، 4/ 590، شواهد المغني 156
    كراكما … « … نسب لقسّ بن ساعدة (4) … الخزانة 1/ 261



    _________
    (1) س: طرفة؟ [المؤلف]. أي هو منسوب إليه عند سيبويه.
    (2) ولحاتم. [المؤلف].
    (3) زعم السيوطي أنها لجرير. [المؤلف](4) ولعيسى بن قدامة الأسدي، وللحزين بن الحارث العامري، ولنصر بن غالب. [المؤلف].

    (21/283)



    في هزيلة طالما
    يبرم الحكم عالما … « … نُسب لهزيلة (1) … الخزانة 1/ 348
    طَللاهما
    مصطلاهما … « … الشماخ … الخزانة 2/ 198، 3/ 477، 478، العيني 3/ 587، سيبويه 1/ 102، [مع 2/ 132]إذا كان ظالما … « … ــــ … الخزانة 3/ 55
    أن نسالما
    بعين كما هما
    المقاحما … « … عوف بن الخرع … الخزانة 3/ 483
    بلاد سواهما
    الواديان كلاهما … « … كثيّر (2) … الخزانة 4/ 136، مع 2/ 170، 171، شواهد المغني 158، ق (بدا)
    العجارما … « … أبو محمد اليزيدي … الخزانة 4/ 427
    السلامة نادما … « … ــــ … العيني 4/ 433
    نبْوةً فدعاهما … « … دُرنى بنت عبعبة (3) … العيني 3/ 472، [سيبويه 1/ 92، مع 2/ 66]يعلو سناهما … « … [الشمردل بن شريك] (4) … العيني 2/ 222، ق (أبو قبيس)، سيبويه 1/ 474



    _________
    (1) الجديسية.
    (2) ونسب لجميل. [المؤلف].
    (3) أو عمرة الخثعمية. [المؤلف](4) كما نسبه ابن السيرافي.

    (21/284)



    يسّرت غنماهما … « … أبو سيدة الدبيري … العيني 2/ 403، [مع 1/ 135]الرجال قياما
    نضرةً وسلاما … « … المسيّب بن علس … الخزانة 1/ 510، ابن الشجري 1/ 17
    ثُمَّة انكتما
    ارتسما … بسيط … القطامي … الخزانة 1/ 81
    الأشمط البرما
    حُلُما
    من إضما … « … النابغة الذبياني … الخزانة 2/ 166، مع 2/ 205، شواهد المغني 180
    الذي دهما … « … القرطاجني … م 1/ 79
    وإن حُرِما … « … ــــ … العيني 3/ 618، [مع 2/ 137]عن ليلكم ناما … « … [أبو مكعت] … الخزانة 4/ 292، شواهد المغني 309، ابن الشجري 1/ 332، [مع 1/ 113]والأصداء والبوما … « … الأسود بن يعفر … الخزانة 2/ 34
    تقول البعد محتوما … « … ــــ … العيني 2/ 438، شواهد المغني 327، [مع 1/ 140]حازمًا أن يسأما … بسيط مجزوء … ــــ … العيني 1/ 470
    عامًا فعاما
    × سنابكها مداما … وافر … الأعشى … الخزانة 1/ 27، 3/ 135، شواهد المغني 274، م 2/ 67، 171، سيبويه 1/ 460، [مع 2/ 63]ويكره أن يلاما … « … ــــ … الخزانة 1/ 212

    (21/285)



    × شاسعةً أُماما
    × اللُّغاما
    كعهدك يا أماما … « … جرير … الخزانة 1/ 389، العيني 4/ 282، 302، ابن الشجري 1/ 126، 2/ 89 (1)، سيبويه 1/ 343
    عرفت لها خياما … « … ــــ … الخزانة 2/ 61
    بها مقاما … « … تأبَّط شرًّا … ل (حضأ)
    تذرّيت السناما … « … حميد بن بحدل … الخزانة 2/ 390
    عموا ظلاما … « … شمير (2) بن الحارث … الخزانة 3/ 2، العيني 4/ 498، 557، سيبويه 1/ 402، [مع 2/ 218، 237]يحبُّون الطعاما … « … يزيد بن الصعق … الخزانة 3/ 136، 137، 138، شواهد المغني 283، م 2/ 171، سيبويه 1/ 460، [مع 2/ 63]زيارتكما لماما … « … جرير أو الراعي … العيني 3/ 432، ابن الشجري 1/ 245، 2/ 254، سيبويه 2/ 45
    ليلًا لناما … « … حَذامِ بنت الريّان … العيني 4/ 371، شواهد المغني 203
    بالمروينِ هاما … « … ــــ … الخزانة 3/ 228
    لن تذلّ ولن تُضاما … « … بكري … شواهد المغني 216، ابن الشجري 2/ 226



    _________
    (1) في الأصل ذكر الصفحة دون ذكر الجزء الثاني.
    (2) بالمعجمة، وقيل بالمهملة. [المؤلف]

    (21/286)



    عشيرته الظلاما … « … ــــ … العيني 1/ 337
    أو تستقيما … « … زياد الأعجم … العيني 4/ 385، شواهد المغني 74، ابن الشجري 2/ 319، سيبويه 1/ 428
    سُداسَ أن لا يستقيما … « … ــــ … مع 1/ 8
    تنازع أسحما … كامل … المستوغر … الخزانة 1/ 25
    أن تهضما … « … ــــ … الخزانة 3/ 348، 355
    أنجما
    معدما … « … المتنبي … ابن الشجري 2/ 7
    ولو تكون عديما … « … ــــ … العيني 4/ 469، شواهد المغني 221
    لئيما
    × فيهم وإن مظلومَا … « … النابغة … ق (الأُنَيس)، العيني 2/ 87، سيبويه 1/ 132، [مع 1/ 90]× أبدًا وإن مظلوما … « … ليلى الأخيلية … العيني 2/ 47، ابن الشجري 1/ 341، 2/ 347، سيبويه 1/ 132، [مع 1/ 90]أنهما قد التأما … كامل مجزوء … ــــ … ل (جزأ)
    يا اللَّهمَّ ما … رجز … ــــ … الخزانة 1/ 359، [مع 2/ 220]لا تليق درهما … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 72
    لأن يؤكْرما … « … [أبو حيان الفقعسي] … الخزانة 1/ 368، العيني 4/ 578، 593، [مع 2/ 239]تأسِّيًا فما
    معتصما … « … ــــ … الخزانة 2/ 124، العيني 2/ 92، 4/ 110، [مع 1/ 95، 2/ 161]

    (21/287)



    حتى أحكما
    من ساتيدما … « … أبو النجم … الخزانة 2/ 249
    سليمى إنما
    يحرقون الأرّما … « … ــــ … الخزانة 3/ 297
    ما ازدحما
    هذا بعدما … « … ــــ … الخزانة 4/ 178
    ما لم يعلما
    على كرسيّه معمّما
    منه القدما … « … ابن جُبابة (1) … الخزانة 4/ 569، العيني 4/ 80، 329، شواهد المغني 329، ابن الشجري 1/ 384، سيبويه 1/ 145، 2/ 152، [مع 1/ 144، 2/ 97]عينا سليمى والفما … « … ــــ … مع 1/ 13
    والأكم
    أخاكماا … « … عمرو بن خثارم البجلي … الخزانة 3/ 398
    ملحًّا دائما
    أني عسيت صائما … « … [رؤبة] … الخزانة 3/ 540، 4/ 77، العيني 2/ 162، شواهد المغني 152، [ابن الشجري 1/ 164، مع 1/ 107]يا فاطما … « … زيادة بن زيد (2) … الخزانة 4/ 85، العيني 2/ 427، شواهد المغني 96، ابن الشجري 2/ 84، سيبويه 1/ 331



    _________
    (1) واسمه المغوار بن الأعنق. ونسبت لأبي حيان الفقعسي، ولمساور بن هند، وللعجاج، وللدبيري. [المؤلف](2) أو هدبة بن الخشرم.

    (21/288)



    الحازما
    اللهازما … « … هدبة بن الخشرم … الخزانة 4/ 85، العيني 2/ 427، شواهد المغني 96، [مع 1/ 139][المآزما … « … ــــ … سيبويه 2/ 81]وسينًا طاسما … « … ــــ … سيبويه 2/ 31
    قم قائمًا قم قائما
    إني عسيت صائما … رجز مجزوء … ــــ … الخزانة 4/ 77، العيني 2/ 162، 3/ 184، ابن الشجري 1/ [164]، 347، [مع 2/ 160]بعظام ودما … رمل … … الخزانة 3/ 352، ابن الشجري 2/ 34، [مع 1/ 13]فأصابوا مغنما … « … ــــ … العيني 3/ 215
    ما حدثٌ ألمَّا
    يا اللهمّا … س مشطور … [أمية بن أبي الصلت] (1) … الخزانة 1/ 358، العيني 4/ 216 (2)، ابن الشجري 2/ 103، [مع 1/ 155]من حاميما
    إبراهيما … « … [الحماني] … سيبويه 2/ 30
    [وابْنيما … « … رؤبة … سيبويه 1/ 322]تغفر جمّا … لا ألمّا « … أمية بن أبي الصلت؟ (3) … الخزانة 1/ 358، [2/ 76]، العيني 4/ 16، شواهد المغني 213، ابن الشجري 1/ 144، 2/ 94



    _________
    (1) أو أبو خراش الهذلي.
    (2) في الأصل: 16، خطأ.
    (3) الصحيح أن هذا إنما كان متوارثًا في العرب، وقد ورد أن زيد بن عمرو بن نفيل قاله، وفي حديث حسن غريب أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قاله. [المؤلف]

    (21/289)



    إن تمَّا … « … أبو خِراش … الخزانة 1/ 358، شواهد المغني 213
    وقد أتمّا
    بني إذا ما … « … ــــ … الخزانة 3/ 526
    شجرًا أياما
    سوَّدتْ عصاما … « … عصام بن شهبر الجرمي … الخزانة 4/ 97
    أرماما
    × أكتل أو رِزاما
    × الهاما … « … أسدي … ابن الشجري 2/ 318، شواهد المغني 72، سيبويه 1/ 287
    يحسبه مكسوما … « … ــــ … الخزانة 4/ 201
    الخُلُق الأضخمَّا … « … رؤبة … سيبويه 1/ 11، 2/ 283
    يا ابنَ عمَّا
    ونُكفَى الهمّا … « … ــــ … العيني 4/ 250
    نثره ديما … منسرح … المتنبي … الخزانة 1/ 388
    رسومها قلما … « … ــــ … الخزانة 2/ 252
    أو يولغان دما … « … ــــ … الخزانة 3/ 64
    × سَيْلِه العَرِما
    للناس ما زعما
    فنفسه ظلما … « … النابغة الجعدي … الخزانة 4/ 3، العيني 1/ 505، شواهد المغني 210، ل (سبأ)، سيبويه 2/ 28
    كأنْ قد ألمّا … خفيف … ــــ … العيني 2/ 306
    من أجاره قد ضِيما … « … ــــ … العيني 4/ 107، [مع 2/ 161]

    (21/290)



    ×فلن يعدما
    أن تصرما
    أن تقدما … متقارب … النمر بن تولب … الخزانة 3/ 635، 4/ 299، 434، العيني 1/ 574، 4/ 151، شواهد المغني 65، م 2/ 200، ابن الشجري 1/ 367، سيبويه 1/ 135
    كانوا نعاما
    عنا إذا ما
    بيضا وهاما … « … بشر بن أبي خازم … ابن الشجري 1/ 290، 2/ 165
    روبَى نياما … « … [بشر بن أبي خازم] … ابن الشجري 2/ 348، سيبويه 1/ 42


    ــ مَه ــ

    ابن فاطمه … طويل … عبيد الله بن الحرّ … الخزانة 1/ 298
    يشتري وغلامَه … « … ــــ … الخزانة 3/ 211، مع 1/ 183
    الندى والكرامه … « … ــــ … العيني 4/ 553، [مع 2/ 239]إلى القيامه
    × الحمامه … كامل مجزوء … عبيد بن الأبرص … الخزانة 1/ 160، سيبويه 2/ 387
    تكفيه الملامه … « … ــــ … الخزانة 1/ 321
    أيام برامه … « … يزيد بن مفرِّغ … الخزانة 2/ 213، 516
    أشجع من أسامه … « … عمران بن حطّان؟ … الخزانة 2/ 440، شواهد المغني 313
    نَسَمَه
    مجثمه … رجز … نسب للمبرد … الخزانة 1/ 26

    (21/291)



    أكلتَه لِمَهْ
    عليه حرَّمَه … « … [سالم بن دارة] … العيني 4/ 555
    عند الحمه
    ابن جعيل أمه … س مشطور … كعب بن جعيل والأخطل … الخزانة 1/ 220
    ألا هَلُمَّه … « … ــــ … سيبويه 2/ 279
    وامْسلمه … منسرح … بجير بن عنمة … العيني 1/ 464، شواهد المغني 58، [مع 1/ 53]بني فاطمه … متقارب … ابن هرمة … الخزانة 1/ 204


    ــ مَها ــ

    × من لامَها
    × فيها وأعمامها
    أعلامها … سريع … عمرو بن قميئة … الخزانة 2/ 247، سيبويه 1/ 91، [99]، 144


    ــ مِ ــ

    شريكك في العُدْم … طويل … النعمان بن بشير … الخزانة 1/ 461، العيني 2/ 377، [مع 1/ 130]ذوي شرفٍ ضَخْم … « … الأخوص اليربوعي … الخزانة 2/ 142
    حززْن إلى اللحم (1) … « … ــــ … الخزانة 2/ 169
    بالمرَسِ الضخم … « … ــــ … مع 1/ 199
    وقعتَ على لحم
    صبورًا على العُدْم … « … أبو خراش (2) … الخزانة 2/ 316، 365، 3/ 18، 4/ 415


    _________
    (1) المعروف «إلى العظم». [المؤلف](2) أو ابنه خراش. [المؤلف]

    (21/292)



    بكيت على سلْم … « … ابن عرادة السعدي … الخزانة 2/ 395
    [معتدل الجِرم … « … عمرو بن عمار النهدي … سيبويه 1/ 81]يجنحون إلى السلم … « … ــــ … مع 1/ 165
    أهواؤنا العَزْم … « … ــــ … العيني 3/ 488
    القساوة للرّحْم … « … ــــ … شواهد المغني 156
    بعُسْرٍ ولا سُقْم … « … ــــ … مع 2/ 44
    × ومُظلِم
    × في الدم
    بعدها أو تأيَّم
    من مُحِلٍّ ومُحرِم … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 152، مع 1/ 88، ل (سوأ)، سيبويه 1/ 288
    يُعجَّل فينقم
    لا أبا لك يَسْأم
    × من الدهر يُسأَم
    …… … « … زهير … الخزانة 1/ 376، 410، 436، 2/ 75، 305، 521، 3/ 157، 359، 435، 439، 635، 660، 4/ 105، 107، 221، 390، 416، 420، العيني 3/ 194، ق (أنطاكية)، شواهد المغني 132، 251، 253، ابن الشجري 1/ 119، 362، 2/ 180، 219، 247، م 2/ 28، سيبويه 1/ 445، [مع 1/ 11، 29، 129، 181، 2/ 35، 47، 74، 79، 122]

    (21/293)



    غير ميمّم … « … المتنبي … الخزانة 1/ 384
    أظفارها لم تقلَّم
    × المكرَّم … « … أوس بن حجر … الخزانة 1/ 443، 3/ 161، [494]، ابن الشجري 2/ 81، سيبويه 1/ 336
    السمين بدرهم … « … زياد الأعجم … الخزانة 2/ 90
    عينيك والفم … « … ــــ … الخزانة 2/ 138
    لا يَبُؤ الدمُ بالدم … « … تغلبي (1) … سيبويه 1/ 450
    بين عرب وأعجم … « … أبو محمد بن حزم … الخزانة 2/ 330
    القناة من الدم
    السماء بسُلَّم … « … الأعشى … الخزانة 2/ 330، العيني 3/ 378، شواهد المغني 298، ق (أجياد)، ل (ب رأ)، سيبويه 1/ 25، 231، [مع 2/ 59]× من وراءٍ ومقدم
    كفّ ومعصم
    أيّ مأتم
    × اللسان من الفم … « … أبو حية النميري … الخزانة 2/ 366، 3/ 379، 4/ 282، شواهد المغني 245، 251، ابن الشجري 1/ 123، 2/ 244، سيبويه 1/ 205، 477، [مع 2/ 35، 41]لا تخلُّوا (2) لهم دمي … « … كبشة بنت معد يكرب … الخزانة 3/ 77، 332
    دمع عينيك يسجم … « … سلولي … الخزانة 3/ 163، سيبويه 1/ 434



    _________
    (1) هو جابر بن حُني، والبيت من قصيدة له في «المفضليات».
    (2) في الأصل: «لا تعقلوا».

    (21/294)



    من يأتها يتدسَّم … « … ابن مقبل … سيبويه 1/ 441
    على ظهر شَيْهم … « … ــــ … الخزانة 3/ 191
    عليّ وأنعم
    ذو مترسم
    × الأعيط المتظلم
    الصمّان فالمتثلّم … « … النابغة الجعدي … الخزانة 3/ 253، 4/ 406، ق (الأحص)، شواهد المغني 35، ابن الشجري 1/ 116، 117، سيبويه 1/ 237
    يمان مسهَّم … « … [أوس بن حجر] … الخزانة 3/ 491، [494]في رأس تختم … « … الطفيل الحارثي … ق (إياد، تختم)
    ماوي يندم … « … ــــ … الخزانة 3/ 631
    خلفهم للتندم … « … ــــ … شواهد المغني 106
    يَصْرِمْ ويُصْرم … « … ذو الرمة … الخزانة 3/ 631
    سُمْر العواليِّ بالدم … « … ــــ … مع 1/ 30 (1)
    العلالة صلدم … « … ــــ … الخزانة 3/ 642
    تِمَّ حول مجرّم … « … طفيل … شواهد المغني 106
    جبهةَ ضيغم … « … أبو صخر الأسدي … الخزانة 4/ 72، العيني 2/ 63
    الجيوب من الدم … « … ــــ … مع 1/ 24
    صاع بدرهم
    رهط عيسى بن مريم … « … أبو عطاء السندي … الخزانة 4/ 170
    أريكٍ بسلَّم
    قتلهم بمحرّم
    القيقاء فالمتثلم … « … جابر بن حُنَي … الخزانة 4/ 182، 409، ق (أريك)، شواهد المغني 191، ابن الشجري 1/ 66



    _________
    (1) في الأصل: 24، خطأ.

    (21/295)



    أونين مُتْئم
    كل ماشٍ ومُصْرم … « … سعديّ … الخزانة 4/ 363 (1)
    سويد بن أصرم … « … عكبر بن حديد (2) … شواهد المغني 192
    بالجمّ ترتمي … « … ليلى الأخيلية … الخزانة 4/ 463
    أو في جهنّم … « … عمر [بن أبي ربيعة] … شواهد المغني 12
    ولم أتلعثم … « … الزبير [بن العوام] … العيني 1/ 571، شواهد المغني 285
    أم جهنم … « … ــــ … العيني 4/ 143
    مثل الفنيق المسدَّم … « … طائية … ابن الشجري 1/ 276
    ما من منعّم … « … ــــ … العيني 4/ 495
    [والتكرُّم … « … ــــ … سيبويه 2/ 70][وأسْهُم … « … ــــ … سيبويه 2/ 84][المنظَّم … « … يزيد بن عبد المدان … سيبويه 2/ 186]والمراجم
    × المطيّ بنائم
    × الريح صائم … « … جرير … الخزانة 1/ 37، 223، 3/ 303، مع 2/ 149، ابن الشجري 1/ 36، 301، سيبويه 1/ 80، 211، [مع 2/ 149]ظالم وابن ظالم … « … ابن ميَّادة … الخزانة 1/ 78
    أحناءُ حقٍّ فخاصم … « … ــــ … مع 2/ 196، سيبويه 1/ 303



    _________
    (1) في الأصل: 263، خطأ.
    (2) أو غيره. [المؤلف]

    (21/296)



    دارم وابن دارم
    × عند المواسم
    × ابن خازم
    بدائم
    غير قادم
    الأهاتم
    × [والغلاصم] … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 78، 2/ 134، 3/ 206، 302، 380، 397، 655، 4/ 64، العيني 1/ 404، 2/ 135، 149، 3/ 389، 4/ 480، شواهد المغني 32، 262، مع [1/ 88، 101]، 2/ 8، [29، 92]، ابن الشجري 1/ 267، 2/ 24، 64، ل (فقأ)، سيبويه 1/ [420]، 465، 479
    الكرام الخضارم
    × من مناف وهاشم … « … الفرزدق … مع 1/ 88، سيبويه 1/ 39
    بالجماجم
    ميل العمائم
    والقوائم … « … عقيل بن علَّفة وابنه وبنته … ابن الشجري 1/ 136، 137
    من عبد شمس وهاشم … « … [عبد الرحمن] (1) بن جهم … الخزانة 1/ 313
    بوادي عبد شمس وهاشم … « … ــــ … شواهد المغني 234
    ولا في الأعاجم … « … نسب لأوس بن حارثة … الخزانة 2/ 165
    الرياح النواسم
    أم أمّ سالم … « … ذو الرمة … الخزانة 2/ 169، 4/ 423، العيني 3/ 367، ابن الشجري 1/ 321، سيبويه 1/ 25، 33، 2/ 168، [مع 1/ 147]


    _________
    (1) هنا بياض في أصل «الخزانة».

    (21/297)



    والأغرّ ابن حاتم … « … ربيعة الرقي … الخزانة 3/ 45
    في حكم حاكم … « … بشار … الخزانة 3/ 54
    حيث ليّ العمائم … « … ــــ … الخزانة 3/ 152، العيني 3/ 387، شواهد المغني 133، [مع 1/ 180]حيث ليّ العمائم … « … كثيِّر … الخزانة 3/ 154، ل (حدأ)، مع 1/ 18
    من ملوك (1) أعاظم … « … أعرابي … الخزانة 3/ 503، العيني 1/ 247
    صنيع الألائم … « … ــــ … م 2/ 118
    القفا واللهازم … « … (50) … الخزانة 4/ 303، سيبويه 1/ 472
    [براسم
    بالبهائم … « … ــــ … سيبويه 1/ 288]عقْد التمائم … « … ــــ … مع 1/ 93
    أحلام نائم
    إحدى العظائم … « … عبد الله بن أبي بكر (2) … الخزانة 4/ 351
    السنين الحواطم … « … القطامي … شواهد المغني 121
    أنتمُ آل دارم … « … ــــ … العيني 1/ 518
    بياض اللهازم … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 164
    من فرائصها دامي … « … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 162



    _________
    (1) كتب المؤلف تحتها: «كرام» إشارة إلى رواية أخرى.
    (2) الصديق رضي الله عنه.

    (21/298)



    من بصرة وسلام
    × [بسهام]× [صيام] … « … ذو الرمة … الخزانة 1/ 50، 2/ 220، [3/ 89، سيبويه 1/ 266]عِذارَ لجام … « … عمرو بن قميئة … الخزانة 1/ 338، شواهد المغني 99
    كلّ مرام … « … مالك بن نويرة … ل (جنأ)
    عروة بن حزام … « … ناعي عروة … الخزانة 1/ 535
    عروة بن حزام … « … عفراء … الخزانة 1/ 535
    أشدَّ رجام
    قائمًا ومقام
    زور كلام … « … الفرزدق … الخزانة [1/ 108]، 2/ 269، 3/ 346، م 2/ 59، سيبويه 1/ 173، 2/ 83، 202، [مع 1/ 26]من أبِينَ كرام … « … أبو طالب … الخزانة 2/ 275
    كالحنيّ عظامي … « … منازل بن فرعان … العيني 2/ 398
    راحة ابن هشام … « … جرير … شواهد المغني 17
    هابي التراب عقيم … « … [هوبر الحارثي] … مع 1/ 14
    نحو تميم … « … عمرو القنّاء وقطريّ … بلدان (دولاب)، ابن الشجري 1/ 97، 2/ 4
    كل حليم … « … ــــ … العيني 3/ 410، شواهد المغني 298
    من حادثٍ وقديم … « … ــــ … العيني 4/ 512، [مع 2/ 211]جارتنا أيام ذي سَلَمِ … بسيط … الأحوص … الخزانة 1/ 231، مع 2/ 53، ابن الشجري 1/ 349، سيبويه 1/ 163

    (21/299)



    كالحلُم
    من الظلم
    بالغ الحلم … « … المتنبي … الخزانة 1/ 383، 526، 3/ 484، م 2/ 126، ابن الشجري 1/ 70، 2/ 281، 229
    حياة الدين والكرم … « … محمد بن علي القنبري … الخزانة 1/ 454
    بالبأساء والنعم … « … ابن مقيل … سيبويه 2/ 355
    والأعناقِ بالوزَمِ … « … [ساعدة بن جؤية] (1) … سيبويه 2/ 78
    أشراكًا من الحلم … « … أبو تمام … الخزانة 4/ 44
    × الليل لم ينم
    ذو خدم
    من ندم
    من بارق تشم … « … ساعدة بن جؤية … الخزانة [3/ 450، 635]، 4/ 233، 422، شواهد المغني 57، 195، 253، م 2/ 75، ابن الشجري 2/ 336، سيبويه 1/ 58، [مع 2/ 73، 180]القاع ذي الأكم … « … زيد الخيل … الخزانة 4/ 506، شواهد المغني 262، ابن الشجري 1/ 108، 2/ 334، [مع 2/ 95، 178]في سبيل المجد والكرم … « … ــــ … مع 1/ 53
    عن سبيل المجد والكرم … « … ــــ … مع 1/ 69، [العيني 1/ 446]الخلّان من شيمي … « … ــــ … الخزانة 4/ 578، العيني 4/ 339
    الموت والهرم … « … ــــ … العيني 2/ 20، [مع 1/ 87]


    _________
    (1) انظر «شرح أشعار الهذليين» (1134).

    (21/300)



    بالعهد من قدم … « … ــــ … العيني 3/ 119
    ذوي رحم … « … ــــ … العيني 3/ 394، [مع 2/ 57]من الإمحال كالأدم … « … النابغة … مع 2/ 29
    في أيام ذي سلم … « … ــــ … العيني 4/ 322، [مع 2/ 96]ساغ لحمي عندها ودمي … « … ــــ … مع 2/ 33
    أمثالها عام
    ضرَّارًا لأقوام … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 285، [2/ 119]، 4/ 409، ابن الشجري 2/ 80، ل (حدأ)، سيبويه 1/ 335، 346، [مع 1/ 148]عن منزل الذّام
    أدلوها بأقوام … « … همّام الرقاشي … الخزانة 3/ 345، 4/ 93
    [صُوّام … « … النمر بن تولب … سيبويه 2/ 29
    من نسْج سلَّام … « … الحطيئة … مع 2/ 208
    أطراف أقلام … « … عدي بن زيد … الخزانة 4/ 293
    يضْبَحْن والهام … « … النمر بن تولب … شواهد المغني 147
    عمرو بن كلثوم … « … ــــ … الخزانة 1/ 519
    عند أطراف البراعيم … « … ذو الرمة … ق (براعيم)
    في جوف عكم … وافر … الحطيئة … الخزانة 2/ 137
    خواررزم … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 220
    واضعة اللثام … « … ذو الرمة … الخزانة 1/ 52، شواهد المغني 150

    (21/301)



    تحت الرجام … « … المتنبي … الخزانة 1/ 383
    × قَرَدَ القمام
    وبها تسامي
    × كانوا كرام
    من بيض النعام … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 452، 4/ 37، 356، 497، العيني 2/ 42، شواهد المغني 236، سيبويه 1/ 95، 289
    والناس الكهام … « … الفرزدق وجرير … الخزانة 1/ 456
    إلّا ابنَي شمام … « … أسعد الذهلي … الخزانة 2/ 52
    إلى الكلام … « … عبسي … سيبويه 1/ 396
    فروع ابنَي شمام … « … ــــ … الخزانة 2/ 52
    إلى البلد الشآمي … « … بشر بن أبي خازم … الخزانة 2/ 262
    الكرام من اللئام … « … أحمد بن أبي طاهر … الخزانة 2/ 395
    حبّ الطعام
    منها والسنام … « … يزيد بن الصعق … الخزانة 3/ 139
    إلى الغرام … « … أوس بن غلفاء … الخزانة 3/ 139
    ذات البشام … « … الجموح … ق (بشام)
    من غير رامي … « … ــــ … الخزانة 3/ 322
    ابن حارثة بن لام … « … أبو براء عامر … ق (برام)
    نقَّب عن هشام
    من رجلٍ تهامي
    من سلام … « … (ابن شعوب) (1) … الخزانة 4/ 109، العيني 3/ 227، 4/ 14، شواهد المغني 177، [مع 2/ 112]


    _________
    (1) أو بَحِير بن عبد الله. [المؤلف].

    (21/302)



    تكلّل بالسنام
    من سلام … « … ــــ … الخزانة 4/ 177، ابن الشجري 1/ 17، 54
    مثل أطواق الحمام … « … ــــ … الخزانة 4/ 561
    في الشهر الحرام … « … ــــ … مع 1/ 7
    ما قالت حَذامِ … « … لُجيم بن صعب (1) … العيني 4/ 370، شواهد المغني 203، ابن الشجري 2/ 115
    بالتحية والسلام … « … النابغة … ابن الشجري 2/ 115
    ذكر حُسام
    قَتَر الظلام … « … قضاعي … مع 2/ 34
    [الذِّمام … « … ــــ … سيبويه 1/ 97]بقيسٍ أو تميم … « … نهار بن توسعة … سيبويه 1/ 348، [مع 1/ 125]الماء الحميم … « … يزيد بن الصعق … الخزانة 1/ 204
    بالماء الحميم … « … عبد الله بن يعرب … الخزانة 1/ 206، 3/ 133، 135، العيني 3/ 435
    فقْد أبي اليتيم … « … جرير … الخزانة 2/ 167، 3/ 74، ق (برقة الوداء)، سيبويه 1/ 25، 32
    من حميم … « … الخنساء … الخزانة 2/ 475
    ذات الوسوم … « … ــــ … ل (دأدأ)



    _________
    (1) أو ديسم بن ظالم. [المؤلف].

    (21/303)



    لا تعوّذ بالتميم … « … ــــ … الخزانة 2/ 499، مع 1/ 56، ابن الشجري 2/ 308
    يد الكريم … « … [معقل بن عامر] … الخزانة 3/ 347، ابن الشجري 2/ 35
    الهواجر والسموم … « … لبيد … الخزانة 3/ 423
    إلى المجالس والخصوم … « … أبو قيس بن الأسلت … مع 1/ 168
    سراةَ بني تميم … « … عفيف بن المنذر … الخزانة 3/ 436
    شرَّ بني تميم
    والرجل الحليم … « … زياد الأعجم … الخزانة 4/ 278، العيني 3/ 346، 348، ابن الشجري 2/ 235، شواهد المغني 74
    شطر بني تميم … « … أبو زنباع الجذامي … مع 1/ 170
    الفنيق المكدم
    × في لبان الأدهم
    × [واسلمى]*** … كامل … عنترة … الخزانة 1/ 59، 163، 423، 539، 2/ 443، 449، 3/ 95، 101، 310، 540، 4/ 4، 16، 145، العيني 1/ 327، 3/ 188، 198، 380، 551، 4/ 318، 487، شواهد المغني 164، 184، 186، 252، 266، 212، 232، ابن الشجري 1/ 279، 306، 2/ 5، 6، 90، 158، 170، 270، 271، سيبويه 1/ 332، 342، 2/ 302، [مع 1/ 134، 143، 160، 2/ 91]

    (21/304)



    بذات العجرم … « … ــــ … الخزانة 1/ 188
    سبّابة المتندم … « … ابن شرف القيرواني … الخزانة 1/ 434
    بأمر مبرم … « … باعث بن صريم الغبري … الخزانة 3/ 17
    ابنا يقدم … « … ابن أبي حلاس الكلبي … الخزانة 3/ 210
    المعجم
    المرزم … « … جرير … ق (الأنعم)
    إن وصلت وإن لم
    إن فعلت وإن لم … « … ابن هرمة … الخزانة 3/ 628، العيني 4/ 443، مع 2/ 72، شواهد المغني 233
    من يمينك مقسم … « … الفرزدق … العيني 3/ 484
    دم امرئ مستسلم … « … نسب للفرزدق … العيني 2/ 314
    لباذلٍ متكرّم … « … أبو كبير … الخزانة 4/ 167، شواهد المغني 83
    أمّ القاسم … « … عدي بن الرقاع … شواهد المغني 168
    ومقعد الآطام … « … هاتف (1) … الخزانة 1/ 203، شواهد المغني 10
    بنو الأعمام
    والأحلام … « … مهلهل … سيبويه 1/ 225، 248، 335
    صاحب الأحلام … « … عَبِيد بن الأبرص … الخزانة 1/ 321، ابن الشجري 2/ 320، سيبويه 1/ 307
    وضبّة الأغنام … « … المتنبي … الخزانة 1/ 381



    _________
    (1) في قصة قدوم أبي ذؤيب. [المؤلف].

    (21/305)



    كما بكى ابن حذام (1)
    ورهطُه أعمامي … « … امرؤ القيس … الخزانة 2/ 234، مع 1/ [111]، 203، ق (أطيط، أقدام)، شواهد المغني 324، ابن الشجري 1/ 27
    حرمًا من الأحرام … « … ــــ … الخزانة 2/ 304
    أولئك الأيام
    × [من الأيام]فارجعي بسلام … « … جرير … الخزانة 2/ 467، العيني 1/ 408، شواهد المغني 71، 225، ل (اتء)، سيبويه 2/ 299، [مع 1/ 81]رواسي الأعلام
    كان والإسلام … « … الفرزدق … الخزانة 2/ 466، 4/ 35
    غير ذات سنام … « … ــــ … الخزانة 2/ 527
    من لوعةٍ وغرام … « … ــــ … مع 1/ 56
    لِما فعلتْ يهود صمام … « … الأسود بن يعفر … العيني 4/ 112
    حوادث الأيام … « … محمد بن بشير الخارجي … الخزانة 4/ 112
    بباردٍ بسام … « … حسّان … شواهد المغني 114، [مع 1/ 144]مرة وأمامي
    متخوِّفًا لِحمام … « … قطري … الخزانة 4/ 258، العيني 3/ 150، 305، شواهد المغني 150، م 2/ 121، ابن الشجري 2/ 229، 254، [مع 1/ 200]


    _________
    (1) بالحاء المهملة، ويقال بالخاء المعجمة، ويقال «ابن حمام». [المؤلف].

    (21/306)



    من الإعدام … « … الشريف الرضي … ابن الشجري 1/ 29، [2/ 179]فارتقى الأعلامِ … « … ــــ … العيني 3/ 341، [مع 2/ 67]آباؤهم باللوم … « … حسّان … الخزانة 2/ 244
    عن زراعة فوم … « … أبو محجن … مع 1/ 138
    وديمةٌ تَهْمي … كامل أحذّ … طرفة … العيني 2/ 8، شواهد المغني 211، [مع 1/ 201]والرهْم … « … أبو صخر الهذلي … الخزانة 1/ 18
    فخابط السلْم … « … ــــ … ل (سأسأ)
    على الملحاة والشتم
    ببكمه فدم … « … (الجميح الأسدي) … الخزانة 2/ 150، العيني 3/ 129، مع 1/ 196، شواهد المغني 127
    لأوهنَنْ عظمي
    قُرِعتْ لذي الحلم … « … الحارث بن وعلة … الخزانة 4/ 200، مع 1/ 161، [2/ 88]، شواهد المغني 125
    [على رغْم
    على الظلم … « … النابغة الجعدي … سيبويه 1/ 368]وأنت ذو حِلْم … « … حرملة بن عسلة … الخزانة 4/ 230
    أسناها بنو لَأْم … « … عنترة … ق (أُضْم)
    فاقبلي سلْمي … هزج … ــــ … ابن الشجري 1/ 325
    لم تِيْثم
    في حسبٍ وميسم … رجز … حكيم بن معية (1) … الخزانة 2/ 311، العيني 4/ 71، سيبويه 1/ 375، [مع 2/ 151]من أعقاب السُّمِي … « … أبو نخيلة … سيبويه 2/ 194



    _________
    (1) ونُسب لأبي الأسود الحماني. [المؤلف].

    (21/307)



    البلد المقسَّم
    × من وُرْقِ الحمي … « … العجاج … الخزانة 4/ 366، العيني 3/ 554، 4/ 285، سيبويه 1/ 8، 56، [مع 1/ 157، 2/ 218]ضرَّجوني بالدم … « … [عقيل بن علفة] (1) … ابن الشجري 1/ 136
    [قوِّم
    العُوَّم … « … ــــ … سيبويه 2/ 297][اليمي … « … ــــ … سيبويه 2/ 379][المبهم … « … ضبّي … سيبويه 1/ 95]بالسّجن والأداهم
    شَثْنة المناسم … « … نسب للعُديل بن الفرخ … الخزانة 2/ 366، العيني 4/ 190، [مع 2/ 164][الهاجم
    اللهامم
    يحامم … « … غيلان بن حريث … سيبويه 2/ 408]في عرض الغمام … رمل … أعشى همدان … الخزانة 3/ 121
    كاللذعة بالميسم … سريع … ضمرة بن ضمرة … الخزانة 4/ 104، [167، 188]، 479، العيني 3/ 330، ابن الشجري 2/ 153، [مع 2/ 42]فلِوى بُرثُم … « … آدم بن عمر (2) … ق (برثم)
    عن كالْبَرَد المنهمّ … س مشطور … العجاج … الخزانة 4/ 263، العيني 3/ 294، شواهد المغني 171، [مع 2/ 28]


    _________
    (1) أو أبو أخزم الطائي.
    (2) كذا في الأصل «عمر». وفي «معجم البلدان»: «عمرو».

    (21/308)



    ولدتْني أمّي … « … نُسِب لعلي بن أبي طالب … الخزانة 4/ 533، شواهد المغني 54
    « … « … نسب لأبي جهل … ابن الشجري 1/ 276
    سوابق الحمام
    للبلد الشآمي … « … رؤبة … الخزانة 3/ 324، 4/ 104
    التمتام
    البنام … « … رؤبة … العيني 4/ 580
    وتجلَّى همّي … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 37
    من ريبةٍ وذمِّ
    إلا بنات العمّ … « … ــــ … العيني 2/ 471، 479، [مع 2/ 226]أبا عصامِ
    دُقَّ باللجام … « … ــــ … العيني 3/ 480، [مع 2/ 67]أبي يكسوم … « … ــــ … العيني 4/ 130
    جرد القصيم … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 276
    الحباء من أدم … منسرح … مهلهل … الخزانة 1/ 304، شواهد المغني 247، ق (أبانان)، [مع 2/ 221]كلّ مكتتم … « … الجعدي … ق (براقش)، شواهد المغني 210، ل (ج ب أ)
    على القدم … « … ــــ … الخزانة 4/ 136
    لحاجزي كرمي … « … كثير … العيني 2/ 308، سيبويه 1/ 472، [مع 1/ 203]حموّة الألم … « … ــــ … العيني 2/ 386

    (21/309)



    بعارض سلْم … خفيف … ــــ … م 2/ 188
    ولا أحلام … « … الكميت … الخزانة 1/ 69
    من تشرُّد النمّام
    قبل الكلام … « … أبان اللاحقي … الخزانة 3/ 458
    نار لوعةٍ وغرام … « … ــــ … مع 1/ 73
    لعرس النديم … « … ــــ … الخزانة 3/ 484
    حِمَى الصين والبُتَّم … متقارب … الكميت … ق (البتم)
    على ذلك النسب المظلم … « … خفاف بن ندبة … الخزانة 2/ 473
    ذي لجبٍ مبهم … « … ــــ … ق (أعواء)


    ــ مِه ــ

    من داره بحسامه … طويل … المتنبي … الخزانة 3/ 673
    من عظامه … كامل مجزوء … أبو محمد اليزيدي … الخزانة 4/ 425
    خرجت من فمِّه
    أسطمِّه … س مشطور … العجاج (1) … الخزانة 1/ 269، 2/ 282، [ابن الشجري 2/ 35، مع 1/ 13]ومحترمه … منسرح … أبو تمام … الخزانة 1/ 454


    ــ مِها ــ

    لهيب سُهامِها … كامل … الكميت … ل (ب د أ)
    مروِّي هامِها … رجز … ــــ … الخزانة 3/ 228
    مِن عامِها … سريع … الطرماح … سيبويه 1/ 312


    _________
    (1) أو العماني.

    (21/310)


    ــ مُ ــ

    من ثَدْيها حَجْم … طويل … المجنون … الخزانة 2/ 171
    ليس له حلم … « … معن بن أوس … الخزانة 3/ 259
    كذب الزعم … « … عبيد الله بن عبد الله بن عتبة … الخزانة 4/ 3
    همُ همُ … « … أبو خراش … الخزانة 1/ 211، 2/ 321، ل (رفأ)
    فاستأخروا أو تقدَّموا … « … [ضِرار بن الأزور] … سيبويه 2/ 302
    إلا المشرفيّ المصمّم … « … ضرار بن الأزور … الخزانة 2/ 5، العيني 3/ 109، سيبويه 1/ 366
    أعقُّ وأظلم … « … ــــ … الخزانة 2/ 69، 3/ 646، 4/ 56، شواهد المغني 61
    صبَّه الله علقم … « … ــــ … الخزانة 2/ 400، العيني 1/ 451، مع 1/ 37، [2/ 216]، شواهد المغني 285
    الجوى المتقدم … « … ابن دريد … الخزانة 2/ 460
    وإياه تخدم … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 41
    فهمُ همُ … « … ــــ … العيني 2/ 94
    وهي أحرم … « … بجير بن زهير … شواهد المغني 178
    أمثالها أتكلم … « … أوس بن حجر … الخزانة 2/ 531
    الذي يتقسَّم
    منْعُها الجارَ محكم … « … البعيث … الخزانة 3/ 48، ل (ربأ)
    من القوم أحلم … « … المؤمّل بن أُميل … الخزانة 3/ 525

    (21/311)



    المدى يتصرَّم … « … ــــ … الخزانة 3/ 548
    من الشرِّ مظلم … « … المسيَّب بن علس … الخزانة 4/ 224، 531، العيني 4/ 418، شواهد المغني 41، سيبويه 1/ 455
    وهو بالثوب معصم … « … ابن هرمة … الخزانة 4/ 584، ق (أخزم)
    ذا حقّ قومك تظلم … « … ــــ … العيني 4/ 444
    في أغمادها تتبسّم … « … المتنبي … ابن الشجري 2/ 322
    حصَّنتها الأعاجم … « … ابن ميّادة … الخزانة 1/ 77
    وهو قائم … « … الحزين الكناني … الخزانة 2/ 382
    والأنف سالم … « … زهير … الخزانة 2/ 403
    للسيف قائم
    عليه وجارم
    يالَهمدانَ ظالم … « … عمرو بن براقة الهمداني … الخزانة 3/ 13، العيني 3/ 332، شواهد المغني 72، 170، 247، 263، [مع 2/ 42، 170]فإنك طاعم
    والليل عاتم
    × ويسأم سائم
    × وعِرضك سالم
    × [للبين واجم] … « … الأعشى … الخزانة 3/ 55، شواهد المغني 106، 297، ابن الشجري 1/ 275، 363، سيبويه 1/ 423، 2/ 150، 298
    وجارك سالم … « … [الحارث بن ظالم] (1) … الخزانة 3/ 368
    ما أقام ألائم … « … نسبه العيني للفرزدق … الخزانة 3/ 500، العيني 4/ 57، شواهد المغني 270، ق (أسود العين)



    _________
    (1) البيت من قصيدة له في «المفضليات».

    (21/312)



    الحاجبية عالم … « … كثيّر … الخزانة 3/ 544
    بالليل حاتم … « … يزيد بن قنافة العدوي … الخزانة 4/ 113، العيني 4/ 9، [مع 2/ 110]لعلَّما أنت حالم … « … [سويد] بن كراع … الخزانة 4/ 297، ابن الشجري 2/ 241، سيبويه 1/ 283
    ضيَّعتْه الأراقم … « … ــــ … الخزانة 4/ 337
    العَنْزَ ظالم … « … أسدي … العيني 4/ 448، [سيبويه 1/ 436]لضنَّ بالماء حاتم … « … الفرزدق … العيني 4/ 186
    بك هائم … « … ــــ … العيني 4/ 323
    لامني فيك لائم … « … الجحّاف … مع 2/ 178، 179، سيبويه 1/ 486
    بالبكاء الحمائم … « … المجنون … العيني 4/ 473
    ما دام فيها الجُراضم … « … الفرزدق (1) … العيني 4/ 420، شواهد المغني 216، ابن الشجري 2/ 226
    [الحوائم … « … الفرزدق … ش 1/ 94]إن ذا لحرام … « … نصر بن حجاج … الخزانة 2/ 111
    كاهلٌ وسنام … « … زياد الأعجم … الخزانة 2/ 548
    بهنّ بَرام … « … معن بن أوس … ق (برام)
    الحبيبِ تنام … « … ــــ … الخزانة 4/ 92
    لوعة وغرام … « … ذو الرمة … العيني 4/ 235، م 2/ 172، [مع 1/ 150]


    _________
    (1) أو الوليد بن عقبة. [المؤلف].

    (21/313)



    أن يقال عديم … « … مزاحم العقيلي … سيبويه 1/ 355
    [وتئيم … « … ساعدة بن جؤية … سيبويه 1/ 462]القلاص دميم … « … ــــ … الخزانة 2/ 397
    الصدود يدوم … « … (عمر) (1) … م 2/ 145، 149، ابن الشجري 2/ 139، 244، مع 2/ 107، [240]، شواهد المغني 244، سيبويه 1/ 12، 459
    من أن يقال لئيم
    وهي رميم … « … حاتم … الخزانة 3/ 560، شواهد المغني 75
    من برقٍ عليَّ كريم … « … [محمد بن مسلمة] … الخزانة 4/ 334، 339، العيني 3/ 168، شواهد المغني 205، [مع 1/ 118]وأنت تلوم … « … ــــ … م 1/ 222
    وأما واسط فمقيم … « … كثيّر … الخزانة 4/ 453
    مبعد وحميم … « … ابن قيس الرقيات … العيني 2/ 461، شواهد المغني 266، 267، ابن الشجري 1/ 131، [مع 1/ 141]ولا عجم
    على أمثالهم قلم … بسيط … المتنبي … الخزانة 1/ 384، 4/ 464



    _________
    (1) أو المرار الفقعسي كما قال الأعلم. [المؤلف].

    (21/314)



    أم عادني حلم … « … زياد بن منقذ العدوي (1) … الخزانة 2/ 391، 521، العيني 1/ 256، 4/ 137، شواهد المغني 49، 147، 270، ق (الأشاءة، أشيّ، الأميلح)، [مع 1/ 37، 2/ 117، 175]لا خُورٌ ولا قُزم (2) … « … نسب للكميت (3) … الخزانة 3/ 448، 451، مع 2/ 131، سيبويه 1/ 59، [العيني 3/ 569، مع 2/ 131]دمعها سجم … « … ــــ … الخزانة 2/ 404
    لولا الليل والحرم … « … خِداش بن زهير … الخزانة 3/ 143، 232
    الهيجاء تضطرم … « … ــــ … الخزانة 3/ 196، العيني 4/ 378، شواهد المغني 172، 189، [مع 1/ 184]× ذا حاجةٍ صمم
    × ولا حرم
    والديم
    × فيطَّلم … « … زهير … الخزانة 3/ 643، 652، 4/ 405، 452، العيني 4/ 429، 582، شواهد المغني 283، سيبويه 1/ 73، [436]، 2/ 421، ش 1/ 484، [مع 2/ 76]


    _________
    (1) انظر تحقيق نسبته في «سمط اللآلي» (1/ 70).
    (2) ذكره المؤلف في قافية الميم المكسورة، وأشار هنا إلى ذلك.
    (3) ولابن مقبل. [المؤلف].

    (21/315)



    وإن عدموا … « … يُنسب للفرزدق (1) … الخزانة 4/ 464، العيني 2/ 513، 3/ 273، مع 2/ 55، شواهد المغني 249
    كالآثار تتّهم … « … ابن سينا … الخزانة 4/ 465
    مالٍ له قسم … « … الحطيئة … مع 1/ 182
    زانها كرم … « … ــــ … الخزانة 4/ 548، العيني 4/ 452، م 2/ 161
    مرماهما الرحم … « … ــــ … مع 1/ 66
    بعده هرم … « … ــــ … العيني 2/ 360، شواهد المغني 76، [مع 1/ 128]× الناس قد علموا … « … أوس بن حبناء … العيني 4/ 283، ابن الشجري 1/ 126، 2/ 92، سيبويه 1/ 343، [مع 1/ 157]شفَّني السقم … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 369
    معكوم
    × [مصروم]× مشكوم
    مغيوم
    × [حوم]× [عيثوم] … « … علقمة … الخزانة 1/ 132، 2/ 141، 4/ 516، 519، العيني 4/ 576، ابن الشجري 1/ 210، 2/ 334، ل (سلأ، فيأ)، سيبويه 1/ 487، 2/ 72، 325، [مع 2/ 55، 93، 177]


    _________
    (1) وبعض القصيدة ينسب لأبي دهبل، وبعضها لداود بن سلم، وبعضها للحزين. [المؤلف].

    (21/316)



    باسم الماء مبغوم
    من عينيك مسجوم
    هينوم … « … ذو الرمة … الخزانة 2/ 220، 3/ 86، 4/ [314]، 495، العيني 1/ 412، ق (الأشأمان)، شواهد المغني 149
    إلّا وهو مهموم … « … ــــ … الخزانة 4/ 50
    ترجى الخواتيم … « … جرير … الخزانة 4/ 344
    × الودْع منظوم
    عنه وهو ملموم
    من طِلْخام مركوم … « … ابن مقبل … الخزانة 4/ 524، العيني 4/ 458، شواهد المغني 227، ق (أبارق طلخام)، ل (ج ب أ)، سيبويه 1/ 262
    كلّ فؤاد عليك أمُّ … بسيط مجزوء (1) … ــــ … الخزانة 2/ 400، العيني 1/ 452
    ورحمة الله السلام … وافر … [الأحوص] … الخزانة 1/ 192، 312، 496، العيني 1/ 527، شواهد المغني 126، 263، م 2/ 181، ابن الشجري 1/ 180، [مع 1/ 148، 190، 2/ 169، 193]× يا مطر السلام
    مطرًا لزام
    مفرقك الحسام … « … الأحوص … الخزانة 1/ 294، 3/ 134، العيني 1/ 108، 3/ 466، 4/ 211، 435، شواهد المغني 260، 316، 322، ابن الشجري 1/ 341، سيبويه 1/ 313، [مع 2/ 78، 105]


    _________
    (1) هو مخلع البسيط.

    (21/317)



    فيها كلام … « … ــــ … الخزانة 1/ 263
    ما نُسِيَتْ جذام … « … بشر بن أبي خازم … الخزانة 2/ 262، ق (برقة عيهل)
    لدنْ أني غلام … « … عمرو بن حسّان … الخزانة 3/ 198، ق (أبو قبيس)، ابن الشجري 1/ 222
    والشهر الحرام
    × ليس له سنام … « … النابغة الذبياني … الخزانة 3/ 361، 4/ 95، العيني 3/ 579، 4/ 434، شواهد المغني 30، ابن الشجري [1/ 21]، 2/ 143، [سيبويه 1/ 100]سُقِي البشام
    عليَّ إذًا حرام
    × أيتها الخيام … « … جرير … الخزانة 3/ 515، 671، العيني 2/ 468، 560، 4/ 423، شواهد المغني 107، 266، 293، ابن الشجري 1/ 21، 2/ 35، 53، 153، سيبويه 2/ 298، [مع 2/ 107]على مراغمها القسام … « … ــــ … الخزانة 4/ 366
    ليس بها هشام … « … [الحارث بن خالد] … شواهد المغني 174، [مع 1/ 111]الغلامة والغلام … « … [أوس بن غلفاء] … ابن الشجري 2/ 287
    معدن الذهب الرغام … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 235
    لأستار لئيم … « … الأخطل … الخزانة 1/ 220
    الليل البهيم … « … ــــ … الخزانة 1/ 432

    (21/318)



    طلل قديم … « … ــــ … الخزانة 1/ 532
    [والطلل القديم … « … ــــ … سيبويه 1/ 421]أبدا مقيم
    × الذموم … « … (أمية بن أبي الصلت) … الخزانة 2/ 283، 3/ 247، العيني 2/ 346، 3/ 183، ل (خطأ) (1)، سيبويه 1/ 164
    بها أديم
    ورادعة ردوم … « … ــــ … ل (جيأ)
    سمحٌ هضوم … « … [الأشهب بن رميلة] (2) … سيبويه 1/ 295
    الهباءة ما يريم … « … قيس بن زهير … الخزانة 3/ 538
    عليَّ وأستقيم … « … علي بن الطفيل السعدي … الخزانة 3/ 624
    حمِقٌ لئيم … « … [المرار الأسدي] (3) … الخزانة 4/ 82، سيبويه 1/ 478
    قمر وريم
    ونعم تيم … « … ــــ … الخزانة 4/ 117
    في دمشق فلا تريم … « … الوليد بن عقبة … الخزانة 4/ 314
    يد غشوم … « … ــــ … الخزانة 4/ 332
    عرب وروم … « … عبد الله بن رواحة … شواهد المغني 315
    إن أمّكمُ شريم … « … ــــ … الخزانة 4/ 368، العيني 3/ 247
    تغوَّرت النجوم
    منّا والعديم … « … البرج بن مسهر … شواهد المغني 98، 308



    _________
    (1) وضع المؤلف فوقه علامة استفهام، للشك في أن البيت الذي هنا من قصيدة أمية أم لا؟
    (2) نسبه إليه ابن السيرافي.
    (3) نسبه إليه ابن السيرافي.

    (21/319)



    ذو الحمق اللئيم
    والرجل الحليم … « … زياد الأعجم … شواهد المغني 74، 171
    بني كلاب أكرمُ … كامل … عامري … الخزانة 2/ 118
    في الحوادث مُعْلَم
    يتوسَّم … « … طريف بن تميم العنبري … سيبويه 2/ 129، 215، 378
    أين المطعم … « … أبو وجزة … الخزانة 2/ 147، [4/ 104]ولا يُهِمُّ المغنم … « … [الأخزم بن قارب] (1) … ابن الشجري 2/ 114، سيبويه 2/ 38
    ما يكون يقسم … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 35
    الهدى إعلام … « … أشجع … الخزانة 1/ 145
    ميسرٌ ونِدام … « … [لبيد] (2) … مع 1/ 78، سيبويه 1/ 98
    على الرجال حرام … « … أبو نواس … الخزانة 1/ 454
    قتلي عليك حرام … « … امرؤ القيس … شواهد المغني 324، ابن الشجري 1/ 27
    لنا الأيام … « … محمود الإربلي … الخزانة 1/ 456
    بمضيعة أيتام … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 156
    عليك والإسلام … « … راشد بن عبد الله السلمي … الخزانة 3/ 245
    يملكها عليَّ حرام
    عليه من قدّام
    عليهم للئام … « … تميمي … العيني 3/ 437، ابن الشجري 1/ 329، 2/ 263



    _________
    (1) أو المقعد بن عمرو، كما في «لسان العرب» (حلق).
    (2) انظر «ديوانه» (288).

    (21/320)



    حقّه المظلوم
    كلّ المرام يروم
    × ندبٌ لها وكلوم
    × والمختوم … « … لبيد (1) … الخزانة 1/ 334، 2/ 329، 3/ 441، 456، العيني 3/ 512، شواهد المغني 269، ابن الشجري 1/ 228، 2/ 32، سيبويه 1/ 57، 2/ 274، [مع 2/ 202]القذى خرطوم
    × ولا محروم … « … الأخطل … الخزانة 1/ 552، 2/ 553، ابن الشجري 2/ 297، سيبويه 1/ 259، 398
    مبتغيه وخيم … « … [محمد بن عيسى] (2) … الخزانة 2/ 147، العيني 2/ 146، [مع 1/ 99]إذا فعلتَ عظيم … « … المتوكل الليثي (3)؟ … الخزانة 3/ 617، العيني 4/ 393، شواهد المغني 194، 264، سيبويه 1/ 424
    طلل يلوح قديم … « … ــــ … الخزانة 4/ 403
    حديثهن رخيم … « … كثيّر … ابن الشجري 2/ 268
    شؤونها سَجْم … كامل أحذ … المخبل … الخزانة 1/ 82، ق (الأغدرة)، ل (ظمأ)



    _________
    (1) أو ابن أحمر. [المؤلف](2) ابن طلحة، أو مهلهل بن مالك الكناني.
    (3) أو أبو الأسود الدؤلي. ونسب للأخطل ولسابق البربري وللطرماح. [المؤلف]

    (21/321)



    تحيةً ظلم … « … الحارث بن خالد (1) … الخزانة 1/ 218، العيني 3/ 502، شواهد المغني 301، م 2/ 188، ابن الشجري 1/ 107، [مع 2/ 126]قطع الوصال هم … « … طرفة … الخزانة 2/ 410، مع 1/ 35، ابن الشجري 1/ 40
    وفي فيه مدام … كامل مجزوء … سعد الورّاق … الخزانة 3/ 118
    كما لا تظلموا
    × كما لا تشتم … رجز … رؤبة … الخزانة 3/ 592، 4/ 282، 286، العيني 4/ 409، سيبويه 1/ 459، [مع 2/ 34]لو ولدتْ تميم
    لهم صميم … س مشطور … الأخطل؟ … الخزانة 2/ 503، العيني 1/ 425، ابن الشجري 2/ 308
    ديمومُ … « … ــــ … سيبويه 2/ 325
    المنطق الليِّن والطُّعيِّم … « … ــــ … الخزانة 4/ 533، م 2/ 191، ابن الشجري 1/ 276
    قد رُزِئته الإعدام … خفيف … أبو دواد … الخزانة 1/ 461، 3/ 438، 4/ 190، العيني 2/ 391، شواهد المغني 124، [مع 1/ 130]تُبليهم الأيّام … « … ــــ … مع 1/ 166
    الحروب اضطرام … « … ــــ … العيني 2/ 402



    _________
    (1) ونسب للعرجي. [المؤلف].

    (21/322)



    دُونَ ذاك حِمام … « … الكميت بن معروف؟ … العيني 4/ 109، شواهد المغني 261، [مع 2/ 161]أو ما عليك حرام … « … المتنبي … ابن الشجري 1/ 216
    بظهر غيبٍ لئيم … « … حسّان (1) … الخزانة 4/ 461، العيني 4/ 135، ابن الشجري 2/ 334، سيبويه 1/ 488
    النجوم
    النعيم … « … حسّان … الخزانة 4/ 142، 462، شواهد المغني 116
    من الرجال الكريم
    في الضلال يهيم … « … عبد الرحمن بن حسان … الخزانة 4/ 463
    عقعقان وبُوم … «(2) … ــــ … مع 1/ 144، شواهد المغني 330، [مع 1/ 144]لها حَمُ … خفيف مجزوء … ــــ … ابن الشجري 2/ 37 (3)
    كلِفٌ مُغْرم
    هو الدرهم … متقارب … ــــ … الخزانة 3/ 477
    وكلُّهمُ ألْوم … « … [أمية بن أبي الصلت] … العيني 2/ 460، شواهد المغني 265، ابن الشجري 1/ 133، [مع 1/ 142]


    _________
    (1) أو ابنه عبد الرحمن. [المؤلف].
    (2) في الأصل: «متقارب»، والصواب أنه من الخفيف.
    (3) الجزء غير مذكور في الأصل.

    (21/323)


    ــ مُه ــ

    إلا جماجمُه
    أشفاه ساجمه … طويل … المتنبي … الخزانة 2/ 196، م 2/ 125، ابن الشجري 1/ 193، 2/ 353
    [دعائمه … « … الفرزدق … سيبويه 1/ 238]تمائمه … « … مزاحم بن الحارث … العيني 1/ 375
    ساقه قدمُه … مديد … طرفه … الخزانة 3/ 162، ابن الشجري 2/ 262، [مع 1/ 181]وطويل سُلَّمه … رجز … الحطيئة (1) … الخزانة 1/ 411، شواهد المغني 162، [مع 2/ 171]توصّمه … « … أبو محمد الفقعسي … ل (جشأ)
    اظلمي وأظلمه
    ملكًا لا يرحمه … « … ــــ … الخزانة 2/ 231، [مع 1/ 80]أخٌ لا نعدمه … « … ــــ … م 2/ 146
    يلقمه
    وفي البحر فمه
    من يطعمه
    × فيُعْجِمه … « … العجاج أو رؤبة … الخزانة 2/ 266، 3/ 253، العيني 1/ 139، 3/ 335، شواهد المغني 120، ابن الشجري 1/ 144، سيبويه 1/ 430، [مع 1/ 14، 2/ 38]في كل سورةٍ سِمُه … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 66
    وقرضابٌ سِمُهْ … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 66


    _________
    (1) أو رؤبة.

    (21/324)


    ــ مُهاـ

    جبرئيل أمامها … طويل … كعب بن مالك … الخزانة 1/ 199
    إلّا بغامها … « … ذو الرمة … الخزانة 2/ 51، شواهد المغني 78، 248، سيبويه 1/ 370، [مع 1/ 194] , ل (شكأ)
    من أُوالَ زِمامها … « … السَّمْهَري العُكْلي … ق (أُوال)
    عليّ كلامها … « … جميل … الخزانة 3/ 94
    ابتسامها … « … ــــ … الخزانة 3/ 483
    النيَّام إلّا كلامُها … « … أبو الغمر الكلابي … العيني 4/ 578
    ما بي كلامُها … « … المجنون … العيني 2/ 480، مع 1/ 143، 195
    وشامُها … « … ــــ … العيني 2/ 493، [مع 1/ 143]عليمها … « … حسّان … الخزانة 1/ 201
    نعيمها … « … الحارث بن خالد … الخزانة 1/ 218
    طاب نسيمها … « … حضرمي بن الفَلَنْدح … الخزانة 2/ 57
    بالغبيط نسيمها … « … ضبعان بن عباد النميري … ق (بِراق الخيل)
    مُعنًّى غريمها
    فصريمها … « … كثيِّر … الخزانة 2/ 382، العيني 3/ 3، ق (برقة حسمى)، [مع 2/ 146]للتقاضي غريمها … « … ــــ … شواهد المغني 282، 298
    هزومها … « … مغلِّس بن لقيط … الخزانة 2/ 416
    تلوح وميمها … « … [الراعي] … الخزانة 4/ 533، سيبويه 2/ 31

    (21/325)



    قد تعلَّتْ نجومها … « … الأحوص (1) … ابن الشجري 2/ 254، سيبويه 1/ 206
    وغيومها
    × لئيمًا صميمها … « … الفرزدق … الخزانة 4/ 584، العيني 2/ 522، سيبويه 1/ 18
    مستديمها
    إليَّ نسيمها … « … المجنون … العيني 1/ 374، شواهد المغني 22
    وحقّ قدومها … « … أسماء المريّة … شواهد المغني 23
    جال بريمها … « … الكروَّس بن الحصن … العيني 4/ 32
    × وأمامها
    حين هبَّ نيامها
    × سهامها … كامل … لبيد … الخزانة 1/ 483، 3/ 622، 4/ 13، 157، [332]، 396، العيني 2/ 405، 3/ 181، 4/ 125، شواهد المغني 280، ق (البدي)، ابن الشجري 1/ 108، 110، 130، 2/ 39، 252، ل (ب ط أ، ب وأ)، سيبويه 1/ 202، 456، [مع 1/ 5، 37، 178]فرزامها
    كمامها … رجز … القطامي … الخزانة 1/ 351
    العشيرة شتّامها … متقارب … طيف حاتم … الخزانة 1/ 495



    _________
    (1) أو عبد الرحمن بن حسّان. [المؤلف].

    (21/326)


    ــ نْ ــ

    لأحسابنا حسنْ … طويل … ينسب لعمرو بن العاص … العيني 3/ 260
    أبِنْ أبِنْ
    الفروس واللبنْ … رجز … ابن دارة … الخزانة 1/ 290
    لا حينَ مَحَن … « … (50) … الخزانة 2/ 93، سيبويه 1/ 358، [ابن الشجري 1/ 239]والقطن … « … عبد المسيح … ل (ج أج أ)
    ربَّتَ إنسانٍ حسنْ … « … ــــ … الخزانة 3/ 323، 4/ 105
    يا سلمى وإن
    قالت وإن … « … ينسب لرؤبة … الخزانة 3/ 630، العيني 1/ 104، 4/ 436، شواهد المغني 316، [مع 2/ 78]وكأنَّ وكأنْ
    إلى من ومن … « … خطام المجاشعي (1) … العيني 4/ 100، [مع 2/ 160]في خير سنَنْ … رمل … ــــ … العيني 4/ 388، [مع 2/ 8]لم يمتَّع بكفن … « … [عدي بن زيد] (2) … الخزانة 1/ 503
    في سماع وأَذَن … « … عدي بن زيد … ابن الشجري 2/ 36
    والصولجانْ … سريع … بشّار … الخزانة 1/ 541
    إلى ترجمان … « … عوف بن محلّم … الخزانة 3/ 646، شواهد المغني 278، م 2/ 50، ابن الشجري 1/ 215، [مع 1/ 207]

    _________
    (1) أو الأغلب. [المؤلف].
    (2) انظر «ديوانه» (178).

    (21/327)



    على بغضائه واغتدين … « … عمرو بن قميئة … ابن الشجري 2/ 311، سيبويه 1/ 270
    اليزيدان
    ويزيد الديّان … س مشطور … ــــ … الخزانة 1/ 198، 397
    منذ الآن … « … ابن دارة … الخزانة 1/ 293، 2/ 88
    بعض الأحيان … « … ــــ … شواهد المغني 285، م 2/ 113
    أخت شيبان
    ووالداها حيَّان … « … أبو النجم … الخزانة 1/ 407
    ككما يؤثْفَيْن
    ظهور التُّرسَين … « … خطام المجاشعي (1) … الخزانة 1/ 367، 2/ 353، 3/ 374 (2)، 4/ 270، 273، 550، العيني 4/ 89، [592]، شواهد المغني 172، ابن الشجري 1/ 12، 2/ 203، سيبويه 1/ 13، 203، 241، 2/ 202، 331
    ومخلدًا حليفَيْن
    رضيعَيْن … « … الكميت … الخزانة 2/ 428، 3/ 218، العيني 1/ 312، 592
    إحدى العينين
    بالسَّمت لا بالسمتين … « … ــــ … الخزانة 3/ 376
    علينا دمُّون
    معشر يمانون … « … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 161



    _________
    (1) ونسب لهميان بن قحافة. [المؤلف].
    (2) في الأصل: 74 و 3، خطأ.

    (21/328)



    صيفيُّون
    رِبْعيّون … « … [سعد بن مالك] (1) … الخزانة 2/ 260، 293
    [الملبونْ
    ومن دون … « … ــــ … سيبويه 2/ 47][الجعدين
    مناتين … « … ــــ … سيبويه 2/ 204]الثوبَ في الوعائين … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 367
    جندل الأحرّين … « … [زيد بن عتاهية] (2) … ابن الشجري 2/ 56
    يا ذا البُرْدين
    نفسًا أو اثنتين … « … ــــ … مع 1/ 200، 2/ 46، شواهد المغني 234
    فذاك حيُّ خولان … منسرح منهوك … ــــ … العيني 4/ 91، [مع 2/ 155]زيَّنَها بالرَّجَنْ
    ولا بالتّون
    × أن يأتيَنْ
    × أنكرَنْ … متقارب … الأعشى … الخزانة 2/ 182، 3/ 324، 4/ 558، العيني 2/ 440، 4/ 324، ابن الشجري 2/ 73، سيبويه 2/ 151، 290، [مع 1/ 140، 2/ 96]

    ــ نَا ــ

    الغصن اللَّدْنا … طويل … الصلتان الضبي … الخزانة 1/ 308
    هوانًا ولا وَهْنا … « … ــــ … مع 2/ 40


    _________
    (1) أو أكثم بن صيفي.
    (2) انظر «لسان العرب» (حرر).

    (21/329)



    ولا من سوائنا … « … المرار بن سلامة (1) … الخزانة 2/ 60، العيني 3/ 126، سيبويه 1/ 13، 203
    لنا الموت وحدنا … « … ــــ … مع 2/ 60
    لها متباينا … « … ــــ … سيبويه 2/ 377
    أن تكون فلانا … « … ــــ … الخزانة 4/ 48
    أو نموت كلانا … « … معروف … سيبويه 1/ 451
    يختبزونا … « … ــــ … الخزانة 1/ 28
    قبل الفراق قرينا … « … [الأسود بن يعفر] … ابن الشجري 2/ 230
    يخال أمينا … « … ــــ … الخزانة 4/ 179، مع 1/ 119
    لهم ورئينا … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 65
    بالكماة حصينا … « … ــــ … العيني 2/ 140، شواهد المغني 208
    أو شطنا … بسيط … الثعالبي … الخزانة 1/ 282
    وانثنتْ غُصُنا … « … ــــ … الخزانة 1/ 538
    عيش من قطنا … « … ــــ … العيني 1/ 512
    عاداك نيرانا … « … ــــ … العيني 3/ 485
    إلّا دارمروانا … « … الفرزدق … سيبويه 1/ 373
    × صبَّحنا ربي ومسّانا
    × من رأس مُجرانا
    أخرانا بأولانا … « … أمية بن أبي الصلت … الخزانة 1/ 120، العيني 4/ 412، ابن الشجري 1/ 29، 2/ 179، سيبويه [1/ 420]، 2/ 250
    قبل العين أحيانا … « … بشّار … الخزانة 1/ 541



    _________
    (1) العجلي، أو رجل من الأنصار. [المؤلف]

    (21/330)



    الخلق إنسانا (1) … « … عمران بن حطّان … الخزانة 2/ 436
    من الأقوام إنسانا … « … ــــ … شواهد المغني 28
    فرسانًا وركبانا … « … قُريط العنبري … الخزانة 3/ 37، 332، 516، 569، العيني 3/ 72، 277، شواهد المغني 25، 108، 220، [ابن الشجري 2/ 288، مع 1/ 167، 2/ 14]من سليمانا
    يسقي الأرض أحيانا … « … أبو الغور النهشلي … الخزانة 3/ 108
    يا ثارات عثمانا … « … ــــ … الخزانة 3/ 238
    عثمان بن عفّانا … « … أوس بن مغراء … الخزانة 4/ 117، العيني 4/ 17، ق (أطم الأضبط)، ل (ب د أ)، [مع 2/ 113]يرعى أبا حفص وإيانا … « … ــــ … مع 1/ 40، سيبويه 1/ 380
    × شرقيّ حورانا
    × وحرمانا
    الريّان من كانا
    إلى الديرين تحنانا … « … جرير … الخزانة 4/ 480، [العيني 3/ 364]، شواهد المغني 242، 298، 303، سيبويه 1/ 113، 201، 212، [مع 1/ 59، 2/ 56، 115، 116]يُحيين قتلانا
    منكم وحرمانا … « … جرير … العيني 1/ 114، 3/ 364، شواهد المغني 17



    _________
    (1) وذكر نقائضها. [المؤلف]

    (21/331)



    بني ذُهل بن شيبانا … « … [لقيط بن زرارة] … الخزانة 4/ 522، شواهد المغني 228
    إذ ذاك أفنانا … « … [الأعلم بن جرادة] … شواهد المغني 87، مع 1/ 172، ابن الشجري 2/ 198
    من غير من كانا
    بهل بن بهلانا … « … نائحة مرة بن عاهان … الخزانة 4/ 565
    إخوانا … « … الأخطل … شواهد المغني 88، ابن الشجري 1/ 200
    أزمان أزمانا … « … ابن المعتز (1) … شواهد المغني 87
    بعد سبعينا … « … لبيد … الخزانة 1/ 339
    متْنَه لِينا … « … ــــ … الخزانة 1/ 475
    وتبكينا … « … أبو الطفيل عامر بن واثلة … الخزانة 2/ 92
    وصلناها بأيدينا … « … ــــ … الخزانة 3/ 24، 167
    من مِسْك دارينا … « … الأحوص … الخزانة 3/ 343
    فادْعِينا
    فاسقينا … « … المرقِّش الأكبر … الخزانة 3/ 510
    فاسقينا … « … بشامة بن حزن النهشلي … الخزانة 3/ 510، العيني 3/ 370
    وتؤذونا … « … الفضل بن العباس … الخزانة 3/ 521
    عمّا كان مكنونا … « … ــــ … مع 1/ 103
    إن للشبّان أفنونا … « … أفنون التغلبي … الخزانة 4/ 460، شواهد المغني 54



    _________
    (1) أو الأعلم بن جرادة أو جرير.

    (21/332)



    لا ينفكُّ مأمونا … « … ــــ … العيني 1/ 308
    في اليمّ مشحونا … « … ــــ … العيني 3/ 149
    البر واللينا … « … [القلاخ بن جناب] (1) … ابن الشجري 1/ 248
    لهم دينا … « … ــــ … العيني 4/ 270، [مع 1/ 156]باديةٍ ترانا … وافر … [القطامي] … م 2/ 110
    [أُنانا … « … المغيرة بن حبناء … سيبويه 1/ 171]للحبشان دَينا … « … نفيل بن حبيب … الخزانة 1/ 178
    وما اعتدينا … « … ــــ … الخزانة 4/ 312
    × أم متجاهلينا
    × أريد به الذوينا
    ماكوينا
    والظبينا … « … الكميت … الخزانة 1/ 67، 86، 288، 434، 2/ 284، 560، 3/ 213، 411، 4/ 24، 262، العيني 2/ 429، 4/ 361، ابن الشجري 2/ 58، ل (جيأ)، سيبويه 1/ 63، 2/ 43، [مع 1/ 140، 2/ 62]أسودين وأحمرينا … « … حكيم الأعور الكلبي … الخزانة 1/ 86، 3/ 395، [مع 1/ 19]بميَّافارقينا
    مجنّبينا … « … عمرو بن مالك التزيدي … الخزانة 1/ 133، العيني 1/ 389، ق (آمد)
    منكِ العالمينا … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 410، ابن الشجري 2/ 63



    _________
    (1) أو ابن مقبل.

    (21/333)



    × مجراها اليمينا
    ومقدّرينا
    الجاهلينا
    *** … « … عمرو بن كلثوم … الخزانة 1/ 517، 3/ 107، 326، 420، 493، 498 (1)، 610، 628، 4/ 360، ق (أراطي، أندرين)، شواهد المغني 44، 106، ابن الشجري 1/ 71، 99، سيبويه 1/ 113، 201
    ودولة آخرينا … « … فروة بن مُسَيك … الخزانة 2/ 121، 4/ 487، العيني 4/ 462، شواهد المغني 30، ق (براقش)، سيبويه 1/ 475، 2/ 305، [مع 1/ 94]قد قطع القرينا … « … ــــ … الخزانة 2/ 144، 148، [مع 1/ 100]إن عليك عينا … « … جرير … العيني 4/ 319
    دواب (2) المسلمينا … « … يزيد بن مفرغ … الخزانة 2/ 213، 515، العيني 1/ 443
    الصبُّ الحنينا … « … ــــ … الخزانة 2/ 273
    [ودونا … « … النابغة الجعدي … سيبويه 2/ 47]كشرّ بني الأخينا … « … رافع بن هُريم (3) … الخزانة 2/ 276
    لا تأمنينا … « … وهب بن جابر الهذلي … الخزانة 2/ 320



    _________
    (1) «مجراها اليمينا»، «لا تصبحينا»، ونسبا لعمرو بن عدي. [المؤلف](2) كتب المؤلف تحته «خيول»، إشارة إلى رواية أخرى.
    (3) ونُسب في «اللسان» (أخا) إلى عقيل بن علفة.

    (21/334)



    بسحر البابلينا … « … ــــ … ق (أندرين)
    الخوارج أجمعينا … « … ينسب لكثيّر … الخزانة 2/ 283
    بآخرينا
    كما لقينا … « … ذو الإصبع العدواني … الخزانة 2/ 409
    عما تعلمينا … « … عفيف بن معد يكرب … الخزانة 2/ 427
    عن شزن حزينا
    × به جنونا … « … ابن أحمر … الخزانة 2/ 493، 3/ 109، 4/ 404، ق (أراق)، ل (فقأ)، سيبويه 2/ 52
    من كنانة معلمينا … « … أمية بن الأسكر … الخزانة 2/ 504
    الداعي دُعينا … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 185
    منك ولا سبينا … « … ابن مقبل … الخزانة 3/ 197، ابن الشجري 2/ 233
    الذاهبينا
    يقتلونا … « … امرؤ القيس … الخزانة 3/ 609
    أم متجاهلينا … « … ــــ … الخزانة 4/ 23
    عرفوا اليقينا … « … ــــ … ل (ب ث أ)
    لها خدينا … « … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 4/ 212
    للحوادث مستكينا … « … جعفر بن عُلبة الحارثي … الخزانة 4/ 323
    فرطَ الأجونا … « … الأخطل … ق (براق)
    وحقّقن الظنونا … « … ــــ … العيني 1/ 415
    ثم امْطُلِينا … « … ابن قيس الرقيات … مع 2/ 45
    بعذل العاذلينا … « … ــــ … العيني 2/ 419، شواهد المغني 273، [مع 1/ 136]

    (21/335)



    الحواجب والعيونا
    قلائص يعتلينا … « … الراعي … العيني 3/ 91، 4/ 173، شواهد المغني 263، ق (أثينيات)، [مع 1/ 191، 2/ 169]البعولة والأبينا … « … [غيلان بن سلمة] (1) … ابن الشجري 2/ 37، 290
    مثوى الكافرينا … « … عبد الله بن رواحة … شواهد المغني [101]حسبتك أن تحينا … « … ــــ … مع 1/ 51، [138]، شواهد المغني 172
    كذبًا ومَيْنا … « … عدي بن زيد … شواهد المغني 263، ل (حجأ)، [مع 2/ 167]لو تنطقينا … « … ــــ … مع 1/ 49
    والقنا … كامل … المتنبي … الخزانة 1/ 515، [ابن الشجري 1/ 168]محمد إيَّانا … « … أنصاري (2) … الخزانة 2/ 545، العيني 1/ 486، شواهد المغني 116، 252، ابن الشجري 2/ 169، 311، سيبويه 1/ 269، [مع 1/ 70، 145]مجلس ألوانا … « … الراعي … ق (أهوى)
    يوم الطعان جبانا
    إذا قصرن خطانا … « … حِنَاك بن سَنّة العبسي … الخزانة 3/ 167



    _________
    (1) انظر «لسان العرب» (أبي).
    (2) حسّان، أو بشير بن عبد الرحمن بن كعب بن مالك، أو كعب نفسه. كذا في العيني. [المؤلف].

    (21/336)



    ما نريد خطانا … « … النابغة الحارثي (1) … الخزانة 3/ 167
    غيرنا وجفانا … « … [جميل بن معمر] … م 2/ 27
    في التراب دفينا
    قبلُ أمينا
    البرية دينا … « … أبو طالب … الخزانة 1/ 161، 571، 4/ 110، العيني 4/ 8، شواهد المغني 235، م 2/ 162، [مع 2/ 45]من الهوى ولقينا … « … المعلوط السعدي (2) … الخزانة 2/ 558، ابن الشجري 1/ 268
    إليَّ قطينا … « … جرير … ابن الشجري 2/ 276
    الدار تجمعنا … كامل أحذ … عمر بن أبي ربيعة … العيني 2/ 434، سيبويه 1/ 63
    إذلالًا وحينا … كامل مجزوء … عبيد بن الأبرص … الخزانة 1/ 322، 356، 4/ 148، العيني 1/ 490، شواهد المغني 91، م 2/ 166، ابن الشجري 1/ 29، 2/ 179، 308، [مع 1/ 68، 2/ 240]الأُناس الآمنينا … « … ذو جدن الجميري … الخزانة 1/ 351، ابن الشجري 1/ 124، 2/ 12
    دهمًا وجونا … « … لبيد … الخزانة 2/ 60
    الأرض سودانا … هزج … ــــ … سيبويه 2/ 12



    _________
    (1) واسمه يزيد بن أبان. [المؤلف].
    (2) أو جرير.

    (21/337)



    نقتل إيَّانا …
    أبيض حسّانا « … ذو الإصبع … الخزانة 2/ 406، ابن الشجري 1/ 39، سيبويه 1/ 271، 383
    خالط اليرنّا
    من هاهنا وهنّا … رجز … ــــ … مع 1/ 51
    القاتلي أنت أنا (1) … رمل … ــــ … الخزانة 2/ 527، [534]لو رأيت اليوم شنّا … رمل مجزوء … يقال إنه لخلف الأحمر … الخزانة 1/ 82، [مع 1/ 8]ذي الهمّة الشانا
    جابي خراسانا … سريع … أشجع السلمي … الخزانة 4/ 154، ابن الشجري 1/ 218
    الفارسَ إلا أنا … « … عمرو بن معد يكرب … العيني 1/ 518، شواهد المغني 245، سيبويه 1/ 379
    محمليها هنّا
    كدتُ أن أُجنَّا … س مشطور … [يزيد بن الأعور] … الخزانة 2/ 156 (2)
    عشرون لها من أنَّى … « … مدرك بن حصين (3) … الخزانة 3/ 187
    بها حسّانا
    والليَّانا
    بيع الأصل والقيانا … « … (زياد العنبري) … الخزانة 2/ 328، العيني 3/ 520، شواهد المغني 294، ابن الشجري 1/ 228، 2/ 31، سيبويه 1/ 98، [مع 2/ 203]والعينانا
    ظبيانا … « … [رؤبة] … الخزانة 3/ 336 (4)، العيني 1/ 184، [مع 1/ 21]


    _________
    (1) وهناك سؤال وجواب على هذا النمط. [المؤلف](2) في الأصل: 256، خطأ. والشطران من أرجوزة له في «الخصائص» (1/ 247).
    (3) وقع في عدة كتب «حصن». [المؤلف](4) في الأصل: 339، خطأ.

    (21/338)



    أخبرانا
    عريانا … « … ــــ … الخزانة 4/ 23، شواهد المغني 282
    أبو عفّانا … « … ــــ … مع 2/ 222
    ما استغنينا
    × [علينا] … « … عبد الله بن رواحة (1) … الخزانة 3/ 209، شواهد المغني 100، 258، م 1/ 213، 2/ 13، 125، 199، سيبويه 2/ 150
    لولا الله ما اهتدينا … « … عامر بن الأكوع … الخزانة 4/ 530، العيني 4/ 451، شواهد المغني 100، [مع 2/ 49، 95]وقد سُبينا
    وقد شجينا … « … [المسيب بن زيد مناة] … الخزانة [2/ 105]، 3/ 379، سيبويه 1/ 107
    إلّا دُهَيدِهينا
    وأُبَيكرينا … « … ــــ … الخزانة 3/ 401، 408، سيبويه 2/ 142
    فطينا
    إسرائينا … « … ــــ … العيني 2/ 425، [مع 1/ 139]تهتانا
    القربانا … « … الشماخ … العيني 1/ 166
    عصبًا ثُبينا … « … [الأغلب العجلي] … ابن الشجري 2/ 58
    وبه بَدينا
    وحبَّ دينا … « … عبد الله بن رواحة … العيني 4/ 28، [مع 2/ 115، 116][أكرم السعدينا … « … رؤبة … سيبويه 1/ 289، 2/ 96]


    _________
    (1) أو عامر بن الأكوع أو كعب بن مالك.

    (21/339)



    يا خلّ قد أمسينا
    ولم تنام العينا … منسرح منهوك … ــــ … الخزانة 3/ 339
    أن يكون ذاك وكانا … خفيف … الأعشى … مع 1/ 103
    كما زعمت تلانا … « … ابن أحمر … الخزانة 2/ 147، العيني 1/ 480
    اللهو والشبّانا … « … ــــ … شواهد المغني 283، [مع 2/ 139]إذا هو كانا … « … [المتنبي] … ابن الشجري 1/ 226
    أين مثلك أينا … « … مالك بن أسماء … الخزانة 2/ 485
    ذلك الوجه زينا … « … عمر بن أبي ربيعة … ابن الشجري 1/ 259
    تصادفيه سخينا … « … ــــ … م 1/ 221
    حوائج المسلمينا … « … ــــ … الخزانة 3/ 630، [666]، شواهد المغني 205، م 2/ 130
    بالإساءة دينا … « … ــــ … مع 2/ 189، شواهد المغني 130
    ما لم يعاص كان جنونا … « … حسان … ابن الشجري 1/ 309
    مجانيننا
    لكانوا كَنَا … متقارب … أبو محمد اليزيدي … الخزانة 4/ 275، [مع 1/ 38]يعزّي الحزينا … « … أمية بن أبي عائذ … الخزانة 1/ 422، العيني 1/ 441
    وفَدَّيْننا بالأبِينا … « … زياد بن واصل السلمي … الخزانة 2/ 119، 275، ابن الشجري 2/ 37، سيبويه 2/ 101
    على المسلمينا … « … ــــ … الخزانة 4/ 490

    (21/340)



    حقًّا يقينا … « … حماسي … العيني 1/ 283 (1)


    ــ نَه ــ

    من ذاك إنَّه … وافر … ــــ … الخزانة 4/ 238، شواهد المغني 125، [مع 2/ 52، 89]فلم يجبنه … « … ــــ … شواهد المغني 233، [مع 2/ 52، 53][وألومهنَّه]فقلتُ إنَّه … كامل مجزوء … ابن قيس الرقيات … الخزانة 4/ 485، شواهد المغني 47، م 2/ 175، ابن الشجري 1/ 322، سيبويه 1/ 475، 2/ 279
    حتى تكونَه … « … خليفة بن براز … الخزانة 4/ 47، 233، العيني 2/ 75، [مع 1/ 81]فعليَّ بدنَه
    أنّي مَن أنَه … رجز … ــــ … الخزانة 2/ 389
    مِن أمكنه
    ومن هُنَه … رجز منهوك … ــــ … مع 1/ 52، 2/ 214
    مارسه ألفَ سنَه … رمل … ــــ … الخزانة 4/ 93
    المتّقين الجنَّة
    والمنى والمنَّه … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 119
    من عرينه
    شهرينه … « … فقعسية … الخزانة 3/ 338


    _________
    (1) في الأصل: 183، خطأ.

    (21/341)



    نعمٌ تحوونه … « … ضبّي (1) … الخزانة 1/ 196، العيني 1/ 529، سيبويه 1/ 65
    تفعلونه
    تنهلونه … « … ــــ … الخزانة 2/ 148
    ماء لينه
    أربعونه … « … ــــ … الخزانة 3/ 340


    ــ نَها ــ

    صوانَها … طويل … المتنبي … الخزانة 4/ 54


    ــ نِ ــ

    تخفق للطعن … طويل … عبد الرحمن بن الزَّبير … الخزانة 2/ 48
    بين لهزمتَي هنِّ … « … ــــ … مع 1/ 11
    من ندى الحيّ أبينِ … « … الأسود بن يعفر … شواهد المغني 35
    قرع القسيّ الكنائن
    كرام المعادن … « … (الطرماح) … الخزانة 2/ 252، العيني 2/ 276، 3/ 462، ل (شقأ)، [مع 1/ 181]قطّاعة للقرائن … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 281
    تخفق أكفاني
    سواه بخزّان
    × بأرسان … « … امرؤ القيس … الخزانة 1/ 161، 3/ 611، 4/ 224، العيني 3/ 319، شواهد المغني 129، 254، م 1/ 115، سيبويه 1/ 417، 2/ 203، [مع 1/ 186، 2/ 22، 188]

    _________
    (1) أو حصين بن يزيد الحارثي.

    (21/342)



    أنني غير خوّان
    القارح العدوان
    والنزوان … « … العريان بن سهلة الجرمي … الخزانة 2/ 521
    مضجعي ومكاني … « … صخر أخو الخنساء … الخزانة 1/ 209، العيني 4/ 459، م 2/ 114
    على الوخدان … « … الصاحب بن عباد … الخزانة 1/ 210
    من الرجفان … « … أبو أحمد العسكري … الخزانة 1/ 210
    مشحوذ الغرار يماني (1) … « … طائي … الخزانة 1/ 327، 2/ 161، 3/ 252، العيني 3/ 371، شواهد المغني 60
    × لم يَلْده أبوانِ
    في ذلة وهوان … « … رجل من أزد السراة … الخزانة 1/ 397، العيني 3/ 354، شواهد المغني 136، ق (آبل)، سيبويه 1/ 341 (2)، 2/ 258، [مع 1/ 31، 2/ 18]ريب من الحدثان … « … النجاشي الحارثي … الخزانة 1/ 400، 2/ 378
    ذو نفيان … « … عميرة بن جعل (3) التغلبي … الخزانة 1/ 459، ق (البردان)
    إن هما شفياني
    غير ثمان
    العشي يدان … « … عروة بن حزام … الخزانة 1/ 535، 2/ 31، العيني 2/ 552، 4/ 519، [شواهد المغني 141، مع 1/ 6، 2/ 22، 65]


    _________
    (1) ويروى: «ماضي الشفرتين يماني». [المؤلف](2) في الأصل: 141، خطأ.
    (3) مكبَّرًا. وكان الشيخ قد كتب عليه رقمًا ونسي التعليق عليه. وانظر الخزانة.

    (21/343)



    له أرقان
    على طهيان … « … يعلى الأحول الأزدي … الخزانة 2/ 260، 401، 4/ 132
    كيف تلتقيان … « … نسب للفرزدق (1) … الخزانة 2/ 375، العيني 4/ 201، شواهد المغني 189، 284، [مع 2/ 166]قوما هما أخوان
    × يصطحبان … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 48، العيني 1/ [461]، 543، [شواهد المغني 182، 281، سيبويه 1/ 404، ابن الشجري 2/ 311، مع 1/ 64، 65، 2/ 91]من لقيت مكاني
    الذي تريان
    أي أوان … « … عمرو بن الأهتم … الخزانة 3/ 253، ابن الشجري 1/ 115
    بالبلى الملوان … « … ابن مقبل … الخزانة 3/ 275، العيني 4/ 542، 579، ق (إطان، ألوة، برقة ملحوب)، سيبويه 2/ 322
    وهنّ ثماني … « … عقيلي … الخزانة 3/ 276
    ظلَّتا تكِفانِ … « … ــــ … الخزانة 3/ 378، مع 1/ 25، ابن الشجري 1/ 122
    شلّت له إبلان … « … المساور بن هند … الخزانة 3/ 382
    إن جرى فرسان … « … بدر بن مالك … ق (الإصاد)



    _________
    (1) ولعمر بن أبي ربيعة.

    (21/344)



    لولا الأسى لقضاني … « … [عروة بن حزام] … الخزانة 3/ 440، شواهد المغني 141، م 2/ 142، [العيني 2/ 552، مع 2/ 22]وجهُ الجبانِ
    وتنهملان … « … امرؤ القيس … الخزانة 3/ 622، مع 2/ 22، ق (بدلان)
    قلبانا بنا يجفان … « … ــــ … مع 1/ 26
    أم بثمان … « … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 4/ 447، العيني 4/ 142، شواهد المغني 11، ابن الشجري 1/ 266، 2/ 335، سيبويه 1/ 485، [مع 2/ 175]ومن جول الطويّ رماني … « … ابن أحمر … مع 1/ 85، ق (برقة الأجادل)، سيبويه 1/ 38
    بالهوى دنفان … « … ــــ … العيني 2/ 274، شواهد المغني 293، م 2/ 164
    مختضبان … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 160
    ماؤه بمكان … « … ــــ … العيني 3/ 173
    بكل مكانِ (1) … « … كثيّر … ابن الشجري 1/ 222
    على سفوان … « … ودَّاك بن ثميل … العيني 4/ 321، شواهد المغني 289
    فويقَ أبان … « … زهير … شواهد المغني 35
    واللؤمُ مؤتلفانِ … « … ــــ … مع 2/ 42



    _________
    (1) ويروى: «بكل سبيل». [المؤلف]

    (21/345)



    صاحبي وقريني … « … النمر بن تولب … الخزانة 1/ 265
    بالغيب غير أمين … « … ــــ … مع 1/ 69، 2/ 21، [43]، سيبويه 1/ 271
    فصليني … « … جميل … الخزانة 3/ 94، ق (أحامر، برقة هجين)
    كفَاغِرَي الأفواه عند عرين … « … ــــ … مع 1/ 25
    بالهمّ والحزن … مديد … أبو نواس … الخزانة 1/ 167، 4/ 171، العيني 1/ 513، م 1/ 138، 2/ 188، ابن الشجري 1/ 32، [مع 1/ 72]من كيس دهقان … « … ــــ … العيني 4/ 93
    سادة اليمن … بسيط … يزيد بن مفرغ … الخزانة 2/ 216
    لم ترني
    الثوب لم يبن … « … المتنبي … الخزانة 2/ 523، 546، 4/ 554، م 1/ 101، 2/ 135
    لم ترني … « … المتنبي … م 2/ 185
    خضرة الدمن … « … الحريري … الخزانة 3/ 117
    من عدن
    من الحزن … « … عمر بن أبي ربيعة … ق (أجياد)
    ولم يكن … « … ــــ … الخزانة 2/ 208
    أمر صالح يكن … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 245
    فيما مضى وهن … « … ابن هرمة … الخزانة 3/ 260، [مع 1/ 48]ولم يبن … « … ابن مقبل … ق (أفيق)

    (21/346)



    بيوت الحيّ بالعُنَن
    المائح الأسن … « … زهير … الخزانة 4/ 222، 505، مع 2/ 48
    إذا ما ضنّ باللبن … « … أفنون التغلبي … الخزانة 4/ 455، 517، 519، شواهد المغني 53، ابن الشجري 1/ 37، ل (سوأ)، [مع 2/ 179]في السرّ والعلن … « … ــــ … مع 1/ 66
    عنهما بغني … « … ــــ … العيني 3/ 393، [مع 2/ 57]واستيلاء ذي الإحن … « … ــــ … العيني 4/ 6
    قد مضى زمني … « … جرير … شواهد المغني 71
    بالأضغانِ والإحن … « … ــــ … العيني 1/ 286
    مطاياهن للظعن … « … ــــ … العيني 1/ 532، [مع 1/ 76]تلاقيَ ما يمني لك الماني
    فألْبان … « … أبو قلابة الهذلي … الخزانة 1/ 517، 2/ 122، ق (الأحث، ألبان)
    يبيّن ما يمني لك الماني
    الجديدان … « … سويد بن عامر المصطلقي … الخزانة 2/ 120، 4/ 537
    من لخم وغسّان
    معديًّا فعدناني … « … عمران بن حِطّان … الخزانة 2/ 438
    والفتى الثاني … « … الرائش الحميري … الخزانة 3/ 134
    عند الله مثلانِ (1) … « … عبد الرحمن بن حسان (2) … الخزانة 3/ 644، [655]، 4/ 547، العيني 4/ 433، شواهد المغني 65، 100، 159، ابن الشجري 1/ 84، 290، 371، م 1/ 123، 163، 2/ 69، 114، 170، 173، [سيبويه 1/ 435]


    _________
    (1) عند سيبويه: «عند الله سيّان». [المؤلف](2) أو كعب بن مالك. [المؤلف]

    (21/347)



    من شأننا شاني … « … ــــ … العيني 2/ 325، [مع 1/ 129]بغي وعدوانِ … « … ــــ … العيني 4/ 271، [مع 1/ 156]في سرّ وإعلان … « … مادحُ بشر بن مروان … الخزانة 4/ 115، العيني 1/ 487، شواهد المغني 252، م 2/ 75، 76، ل (زكأ)، [مع 1/ 70، 2/ 114]نَضْحَ إرقانِ … « … أبو المثلَّم … الخزانة 4/ 504
    وجيرانًا بجيران … « … ــــ … شواهد المغني 94
    إسراري وإعلاني … « … المتنبي … ابن الشجري 2/ 303
    لمن أعلاج سودانِ … « … ــــ … شواهد المغني 206، [مع 1/ 117]في الهيجا جمالَين
    سعى عمرو عقالَيْن … « … عمرو بن العداء الكلبي … الخزانة 3/ 387
    بين إثنينِ … « … ابن عبد ربه … الخزانة 4/ 426
    للمحبَّينِ … « … غانم بن الوليد المالقي … الخزانة 4/ 426
    الهامة اسْقوني
    ديَّاني فتخزوني … « … ذو الإصبع العدواني … الخزانة 1/ 265، 3/ 222، 4/ 243، العيني 3/ 286، شواهد المغني 147، ابن الشجري 2/ 13، 269

    (21/348)



    [فيطغوني … « … عبد الله بن الحارث السهمي … سيبويه 1/ 171]حينَ لاحينِ … « … جرير … الخزانة 1/ 530، 2/ 94، شواهد المغني 225، ابن الشجري 1/ 239، 2/ 230، سيبويه 1/ 358، [مع 1/ 168]دنيا ولا دينِ … « … ــــ … الخزانة 2/ 92
    الغيب تأتيني … « … الحطيئة … الخزانة 2/ 263، 4/ 111
    من بعد النبيين … « … الفرزدق … الخزانة 3/ 412، 415، شواهد المغني 263، [مع 1/ 22]في بضع وستين … « … حماسي … الخزانة 3/ 416
    أبدال الأناسين … « … ــــ … العيني 4/ 531
    كاد يبريني … « … ــــ … العيني 1/ 536، شواهد المغني 227، [مع 1/ 77]أن تعوديني … « … حماسي … العيني 2/ 443، [مع 1/ 141]بالإسلام والدين … « … ــــ … العيني 3/ 137، [مع 1/ 196]يحتازه دوني … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 243، 2/ 325
    ولا لَوَانّي … وافر … ــــ … الخزانة 1/ 63، العيني 4/ 248، ابن الشجري 2/ 74
    ولا المُدَنِّي … « … ــــ … ل (دنأ)
    بالوصل عنِّي (1) … « … (50) … الخزانة 1/ 358، مع 1/ 152، سيبويه 1/ 310



    _________
    (1) ويروى: «بالودّ عنّي». [المؤلف]

    (21/349)



    خلف رِجْلَيه بشَنِّ
    يوم عكاظ إنِّي
    ولستَ منّي … « … النابغة الذبياني … الخزانة 2/ 312، العيني 4/ 67، ابن الشجري 2/ 165، سيبويه 1/ 375، 2/ 290
    بالتجنِّي
    خلف رجليه بشنّ … « … صخر بن حبناء … الخزانة 2/ 313
    وليتَ أمّي لم تلدني … « … ــــ … مع 1/ 112
    خطل اللسان … « … لبيد … الخزانة 1/ 205
    جحفلة الأتان
    بذي أبان … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 206، 4/ 292
    وقد أراني … « … مالك بن نويرة … الخزانة 1/ 236، ق (برقة حِرحان)
    في المغاني … « … المتنبي … الخزانة 1/ 388
    متحالفان … « … الطرماح … الخزانة 1/ 470
    بعد ذاك وحجّتان
    × أن أخطلكم هجاني … « … النابغة الجعدي … الخزانة 1/ 513، 4/ 306، العيني 1/ 504، شواهد المغني 209، 311، سيبويه 1/ 469، [مع 1/ 47، 189]إلا الفرقدان … « … حضرمي بن عامر (1) … الخزانة 2/ 52، [4/ 79]، شواهد المغني 78، م 2/ 138، سيبويه 1/ 371، [مع 1/ 194]


    _________
    (1) أو عمرو بن معديكرب. [المؤلف]

    (21/350)



    من الرجل اليماني (1) … « … يزيد بن مفرغ (2) … الخزانة 2/ 211، 218، العيني 1/ 444
    عن الرمح اليدان … « … جبار بن سلمى … الخزانة 2/ 217
    × لعلي أو عساني
    عوبثان … « … عمران بن حطّان … الخزانة 2/ 430، 435، 438، العيني 2/ 229، سيبويه 1/ 388
    بصحصحان … « … أبو الغول الطهوي … الخزانة 3/ 108
    فِتيةٍ بالجوزجان … « … ابن الغريرة النهشلي (3) … الخزانة 4/ 118
    منجلان … « … حماد الراوية … الخزانة 4/ 170
    فذاك بنا تداني
    رخص البنان … « … جحدر … الخزانة 4/ 480 (4)، شواهد المغني 139، م 2/ 26
    أو عبد المدان … « … حاجب بن زرارة … ابن الشجري 1/ 116
    ومعي لساني … « … شريك بن الأعور … ابن الشجري 1/ 117، 2/ 47
    غير داني … « … ــــ … العيني 3/ 411، [مع 1/ 187]عمن هجاني … « … ــــ … مع 1/ 66
    قافيةً هجاني … « … معن بن أوس … العيني 1/ 20
    على الدنيا اعتراني … « … [جحدر] … مع 1/ 167
    أن ينادي داعيانِ … « … الأعشى (5) … العيني 4/ 392، شواهد المغني 280، سيبويه 1/ 426



    _________
    (1) ويروى: «من الرجل الهجان». [المؤلف](2) أو عبد الرحمن بن الحكم. [المؤلف](3) واسمه كثير بن عبد الله. [المؤلف](4) في الأصل: 280، خطأ.
    (5) أو الحطيئة أو ربيعة بن جشم أو دثار بن شيبان النمري. [المؤلف]

    (21/351)



    في دمانِ (1) … « … [حسان] … ابن الشجري 2/ 233
    الفرقدين … « … أبو العتاهية … الخزانة 2/ 54
    بقرير عَين … « … مطير بن الأشيم … ق (البرَّتان)
    إذا فَلَيْني
    كدريّ وجَوْن … « … عمرو بن معد يكرب … الخزانة 2/ 445، العيني 1/ 379، م 2/ 163، سيبويه 2/ 154، [مع 1/ 43]في يوم غَيْن … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 210
    ليعجزوني … « … أبو جندب الهذلي … العيني 2/ 400
    ذو لم يحسدوني … « … [حاتم الطائي] … العيني 1/ 451
    مداورة الشؤون
    × العمامة تعرفوني … « … سحيم بن وثيل … الخزانة 1/ 78، 123، [2/ 312]، 3/ 413، 414، 415، 416، 4/ 112، العيني 1/ 191، 4/ 356، شواهد المغني 157، 254، م 2/ 166، سيبويه 2/ 7، [مع 1/ 10، 22]كأن تبيني
    × بالمغيب نبئيني
    غثي من سميني … « … المثقب العبدي … الخزانة 1/ 129، 288، 2/ 554، 4/ 429، العيني 1/ 191، 488، 4/ 149، شواهد المغني 69، 243، ابن الشجري 2/ 344، ل (درأ)، سيبويه 1/ 405



    _________
    (1) والرواية: «في رماد». انظره هناك. [المؤلف]

    (21/352)



    بالخبر اليقين … « … علي بن بدّال السلمي (1) … الخزانة 1/ 129، 3/ 349، العيني 1/ 191، 337، ابن الشجري 2/ 34، 344
    من البنين … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 410
    منقطع القرين
    كالرجل اللعين … « … الشماخ … الخزانة 1/ 453، 2/ 222، ابن الشجري 1/ 24، 2/ 165، ل (جزأ)
    عندي باليمين … « … أبو نواس … الخزانة 1/ 454
    لا أباك تخوِّفيني … « … أبو حية النميري … الخزانة 2/ 116، 118، 119، ابن الشجري 1/ 362 (2)، [مع 1/ 125]أيهما يليني … « … ــــ … الخزانة 2/ 512، العيني 1/ 437
    إلى شيخ بطين … « … ــــ … الخزانة 2/ 524
    حينًا بعد حين … « … أبو الغول الطهوي … الخزانة 3/ 106، 515، ل (سوأ)
    زغانفَ آخرين … « … جرير … الخزانة 3/ 390، العيني 1/ 187، [مع 1/ 21]صامتة البرين … « … الطرماح … الخزانة 3/ 416
    مُوَيّ لها جبيني … « … حاتم … الخزانة 3/ 631
    لا أبا لك يزدريني … « … مغلّس بن لقيط … مع 1/ 159



    _________
    (1) ونسبت للفرزدق، ولمرداس بن عمرو، وللأخطل، ولأوس بن حجر. وأدرجها بعضهم في قصيدة المثقب. [المؤلف](2) ونسبه للأعشى. [المؤلف]

    (21/353)



    أكرم باني
    بعمر ثاني … كامل … أبو نصر الميكالي … الخزانة 1/ 150
    شاةُ إران … « … لبيد … سيبويه 1/ 378
    وترفع شاني
    بكل مكان … « … الأحوص … الخزانة 1/ 233، شواهد المغني 261
    الألوان
    بعمان … « … جرير … الخزانة 1/ 280، ق (أبرق الروحان، الأعزلان)
    بالحبس والسوبان … « … لبيد … ق (برقة الكبوان)، العيني 4/ 246، ش 1/ 8، [مع 2/ 208]ساطع البرهان … « … ــــ … الخزانة 1/ 328
    تناطح البحران
    على النيران … « … الفرزدق … الخزانة 2/ 501، 3/ 214، شواهد المغني 106، ابن الشجري 1/ 266، 2/ 182
    وميّتٌ أحياني … « … ــــ … الخزانة 3/ 54
    من الحنان … « … ــــ … ل (حنأ)
    يا ابنة النعمان … « … المغيرة بن شعبة … الخزانة 3/ 182، ابن الشجري 2/ 175
    بنو ذبيان
    لفلان … « … المرار الأسدي … الخزانة 3/ 252
    تشاء بالأظعان … « … [الحارث بن خالد] (1) … الخزانة 3/ 455



    _________
    (1) انظر «لسان العرب» (شأي).

    (21/354)



    به الريحانِ
    وصائب التهتان … « … ــــ … سيبويه 2/ 21
    كيف يعتقبان … « … خويلد بن نوفل الكلابي … الخزانة 4/ 230، شواهد المغني 213
    منازل النعمان … « … الرضي … ابن الشجري 2/ 172
    مخدّمة من الخزّان … « … ــــ … ابن الشجري 2/ 307
    قلتُ لا يعنيني … « … (من شواهد سيبويه) (1) … الخزانة 1/ 173، [528]، 2/ 161، [166]، 293، [497]، 4/ 104، العيني 4/ 58، شواهد المغني 107، 284، ابن الشجري 2/ 302، سيبويه 1/ 416، [مع 1/ 4، 2/ 192]تُعين من يبغيني … « … ــــ … م 2/ 35
    كأنْ ثدياه حُقَّانِ … هزج … (50) … الخزانة 4/ 357، 358، العيني 2/ 305، ابن الشجري 1/ 237، 2/ 3، 243، سيبويه 1/ 281، [مع 1/ 120]ودار البَخْدَن … رجز … [رؤبة] … سيبويه 1/ 305
    عند المنن
    وفَقْء الأعين … « … ــــ … الخزانة 1/ 433



    _________
    (1) يُنسب لشمر بن عمرو في «الأصمعيات» (ص 126)، ولعميرة بن جابر في «حماسة البحتري» (ص 271).

    (21/355)



    لم يكن
    لم يُبْكني … « … ــــ … الخزانة 4/ 331
    طالتْ يَكْفِني
    × [الأركُنِ]× لدِين المُفْتَن
    × [العَيّن] … « … رؤبة … شواهد المغني 20، سيبويه 2/ [181]، 241، [372]من حراءٍ مُنْحن … « … العجاج … سيبويه 2/ 24
    ولا قيس مني … رمل … ــــ … الخزانة 2/ 448، العيني 1/ 353
    يحيى بن حضين … رمل مجزوء … الفرزدق … الخزانة 2/ 90، ابن الشجري 1/ 31
    حديثٌ سِنِّي
    كأني جنّي … س مشطور … يُنسب لعلي بن أبي طالب … الخزانة 4/ 533، شواهد المغني 54، 324
    العوان منّي
    حديث سنّي … « … أبو جهل … الخزانة 4/ 534، شواهد المغني 54، 324، ابن الشجري 1/ 276
    ذا السُّبْحان … « … ــــ … الخزانة 3/ 250، ابن الشجري 1/ 348، [مع 1/ 164]يسرنديني … « … ــــ … شواهد المغني 299
    قَطْني … « … ــــ … العيني 1/ 361، ابن الشجري 1/ 313، 2/ 140
    قذاذ خشن
    من ابن تقن … « … ــــ … العيني 4/ 46
    بَيْدَ أنّي
    أن تَرِنّي … « … ــــ … مع 1/ 196، شواهد المغني 122

    (21/356)



    قالبًا مِجَنِّي
    زيادًا عنّي … « … الفرزدق … شواهد المغني 325
    اللذينِ
    المحملجين … « … ــــ … الخزانة 2/ 531، مع 1/ 62
    ولهذمَيْنِ
    جُنَّتين … « … ــــ … الخزانة 3/ 375
    اصْرِمني
    أوصِليني … « … جميل … الخزانة 1/ 191
    لَبَّيْهِ لمن يدعوني … « … ــــ … الخزانة 1/ 269، العيني 3/ 383، شواهد المغني 307، [مع 1/ 163]بقرًا سمين … « … حميد الأرقط … سيبويه 1/ 101
    على مبين … « … [حنظلة بن مصبح] … ابن الشجري 1/ 276
    لخير مدفونِ … منسرح … ابن الزيات … الخزانة 1/ 216
    أضعف المجانين … « … ــــ … الخزانة 2/ 143، العيني 2/ 113، [مع 1/ 96]كيف يلتقيان … خفيف … عمر بن أبي ربيعة … الخزانة 1/ 238، شواهد المغني 15، ابن الشجري 1/ 349
    أمكنتني اليدان … « … الحارث بن عُباد … الخزانة 1/ 303
    فالصمّان … « … حسّان … الخزانة 2/ 243، ق (أفيق)
    في غابر الأزمان … « … ــــ … الخزانة 3/ 162، العيني 4/ 426، شواهد المغني 134، [مع 2/ 40]

    (21/357)



    مشتركان … « … ــــ … الخزانة 4/ 275
    أطاع يستويان … « … ــــ … م 2/ 165
    بعد فاقة وهوان … « … ــــ … العيني 4/ 262، شواهد المغني 267
    مكثر الأحزان … « … ــــ … مع 2/ 40
    يا ابن سنان … « … ــــ … مع 2/ 137
    اجتناب التواني … « … ــــ … العيني 3/ 369، [مع 2/ 60]من عدنان … « … ــــ … شواهد المغني 63
    بالماطرون … « … أبو دهبل الجمحي (1) … الخزانة 3/ 280، العيني 1/ 141
    أم بهجين … « … جذيمة الأبرش … الخزانة 3/ 497
    للتزيين
    الصبا والمجون … « … رقاش أخت جذيمة … الخزانة 3/ 497، 4/ 42
    ولا تؤيِسيني … « … ــــ … الخزانة 4/ 212، مع 2/ 54
    أو خلايا سَفينِ
    ذات اليمين … « … المرقش … ق (براق النعاف)
    الساطرون
    رجل زبون … « … أبو دواد … ابن الشجري 1/ 100، 109، [361]لا درَّ دَرّ أبانِ … مجتث … أبو نواس … الخزانة 3/ 458
    رَيْثما ينثني … متقارب … ــــ … مع 1/ 182


    ــ نِه ــ

    وبَقْلُ مِتانه … كامل … ــــ … ل (شطأ)


    _________
    (1) ونسبت لعبد الرحمن بن حسّان. [المؤلف]

    (21/358)



    وتحبسانِه
    ملبثانه … س مشطور … ــــ … الخزانة 3/ 339


    ــ نِها ــ

    أمُّه بلبانها … طويل … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 2/ 426، العيني 1/ 310، سيبويه 1/ 21


    ــ نُ ــ

    بُعضهم متماين … طويل … الهذلي (مالك بن خالد) … ق (أوائن)، سيبويه 1/ 124
    تُبنى المساكن … « … [سابق البربري] … الخزانة 4/ 163، م 1/ 179، [مع 2/ 31]كنتُ وعاجن … « … [الأعشى] … مع 2/ 229
    بحبوحة الهونِ كائن … « … ــــ … العيني 1/ 544، شواهد المغني 286، [مع 1/ 75، 2/ 142]المقدَّر كائن … « … ــــ … مع 2/ 49، شواهد المغني 311
    ما أكاد أُدان … « … معن بن أوس … الخزانة 3/ 255
    والزمان زمان … « … الأعشى (1) … شواهد المغني 320
    اعتراك جنون … « … جرير … الخزانة 2/ 395
    في دنِّها وسنينُ … « … أبو نواس … الخزانة 3/ 418
    لمخضوب البنان يمين … « … ــــ … الخزانة 4/ 518
    الحديثِ قمينُ … « … قيس بن الخطيم … العيني 4/ 566، [مع 2/ 237]فسوف يكون … « … (مع: الأفوه الأودي) … العيني 2/ 315، [مع 1/ 80]

    _________
    (1) لم أجده منسوبًا إليه في المصدر والديوان.

    (21/359)



    منزل قَمِنُ … بسيط … الحارث بن خالد … الخزانة 1/ 217، ق (الأقحوانة)
    عندهم أذنوا
    من صالحٍ دفنوا
    من قلبك الرهن … « … قعنب بن أم صاحب … شواهد المغني 180، 326، ابن الشجري 2/

    36

    وإن ضننوا … « … « … سيبويه 1/ 11، 2/ 161
    والماء غسّان … « … حسَّان … الخزانة 1/ 399
    بما لا تشتهي السُّفن … « … المتنبي … م 1/ 170
    ولكن منه شيبان … « … ابن الرومي … الخزانة 4/ 411، م 1/ 107
    للحرب نيران … « … ــــ … شواهد المغني 242
    يُلقي المساكين … « … حميد الأرقط … الخزانة 4/ 58، العيني 2/ 82، ابن الشجري 2/ 203، سيبويه 1/ 35، 73
    وهو غضبان … « … ــــ … العيني 1/ 579، [مع 1/ 77]لكنّ ذلك عدنان وقحطان … « … ــــ … مع 1/ 72
    يومٌ أرونان … وافر … النابغة الجعدي … سيبويه 2/ 317
    منهم شؤون
    بي الظنون … « … النابغة الذبياني … الخزانة 1/ 287، العيني 1/ 81، شواهد المغني 29
    عند صاحبه مكين … « … ليلى العامرية … الخزانة 2/ 171
    على سنابكها القرون … « … ــــ … الخزانة 3/ 137
    حَجِئٌ ضنين … « … ــــ … ل (حجأ)
    ونحن له بنين … « … سعيد بن قيس … الخزانة 3/ 413، 418، العيني 1/ 156

    (21/360)



    أم جنون … « … أبو قيس بن الأسلت … الخزانة 4/ 66، 68، سيبويه 1/ 23
    في مصانعِه المنون … « … جديلة بن أسد … شواهد المغني 87
    كلهنّ أمانُ … كامل … ــــ … الخزانة 3/ 208
    كما تَدين تُدان … « … خويلد بن نوفل الكلابي … ل (زنأ)
    بيت العُلَى عدنان … « … ــــ … العيني 4/ 245، [مع 1/ 152]ملعونُ
    معيونُ … « … العباس بن مرداس … العيني 4/ 574، ابن الشجري 1/ 111، 210
    دِنّاهم كما دانوا … هزج … الفِند الزِّماني … الخزانة 2/ 57، العيني 3/ 122، شواهد المغني 319 (1)، [مع 1/ 170، 2/ 134]القذانُ
    العينانُ … س مشطور … رؤبة بن العجاج (2) … الخزانة 1/ 44، العيني 1/ 183، شواهد المغني 20، [مع 1/ 22]أربعٌ حسان
    فثغرها ثمانُ … « … ــــ … الخزانة 3/ 300
    ما مثلها نجران … « … ــــ … مع 1/ 96
    شيءٌ هيِّن … « … ــــ … الخزانة 4/ 533، مع 1/ 182، م 2/ 191، ابن الشجري 1/ 276
    عزة وأمان … خفيف … ــــ … الخزانة 3/ 157، م 1/ 117
    وليتٌ يقولها المحزون … « … أبو طالب … الخزانة 4/ 386، سيبويه 2/ 32



    _________
    (1) في الأصل: 819، خطأ.
    (2) ابن شدقم الباهلي أبو بيهس. [المؤلف]

    (21/361)



    ما ابتغى المستعين … « … ــــ … العيني 1/ 299
    ضلال مبين … « … ــــ … العيني 2/ 14، [مع 1/ 81]وقد عَنَتْهم شؤون … « … ــــ … العيني 2/ 334، [مع 1/ 126]فقر مهين … « … ــــ … مع 2/ 65


    ــ نُها ــ

    حان حينُها
    الحياة ولينها … طويل … بُثينة … الخزانة 1/ 192، شواهد المغني 37
    أتاك يقينُها … « … مغلِّس بن لقيط … الخزانة 2/ 416
    جُنَّ جنونها … « … جهم بن العباس؟ … الخزانة 3/ 89
    والموت دونُها … « … موسى بن جابر … مع 1/ 182
    عنك بَيْنها … « … مهدي بن الملوح … العيني 1/ 375
    لا تدينها … رجز … ــــ … سيبويه 1/ 337، [2/ 152]خوّانُها … متقارب … حارثة بن بدر … الخزانة 3/ 122
    ديوانها … « … أنس بن زُنَيم … الخزانة 3/ 122
    ثناءُ الرجالِ ووحدانها … « … ــــ … مع 1/ 9


    ــ هْـ ــ

    وخيارُه فيه
    يده إلى فيه … س مشطور … عمرو بن عدي اللخمي … الخزانة 3/ 497
    ما أشقاه
    وكلّ ليلاه … « … [دلم أبو زغيب] … مع 2/ 228، شواهد المغني 55

    (21/362)


    ــ ها ــ

    بالمكرمنّي والدها … كامل … أبو الأسود الدؤلي … الخزانة 4/ 335، ابن الشجري 2/ 16


    ــ اها ــ

    للعُصاةِ مناها … طويل … ليلى الأخيلية … شواهد المغني 200، [مع 2/ 32]بُراها … وافر … أبو سدرة … الخزانة 1/ 280
    × إلى المقامة لا يراها
    أم سواها … « … العباس بن مرداس … الخزانة 1/ 423، 2/ 60، 230، 338، سيبويه 1/ 399
    عن حماها … « … ــــ … ل (ج أج أ)
    رُقاها … « … الحطيئة … الخزانة 1/ 431
    فيمن قضاها … « … بشر بن أبي خازم (1) … الخزانة 1/ 455، 2/ 165، 263، 4/ 111، العيني 4/ 255، ق (براق خبت)
    هو ابتناها … « … ــــ … الخزانة 2/ 322
    رحاها … « … الخنساء … الخزانة 4/ 56
    قبَّلت فاها
    في نداها … « … المجنون … الخزانة 4/ 210، شواهد المغني 308
    أعجبني رضاها … « … القُحيف العقيلي … الخزانة 4/ 247، 309، العيني 3/ 282، شواهد المغني 142، 322، ابن الشجري 2/ 269، [مع 2/ 22]

    _________
    (1) أو جندب بن خارجة الطائي. [المؤلف]

    (21/363)



    منتهاها … « … ــــ … شواهد المغني 117، [مع 1/ 101]سلوانًا هواها … « … ــــ … العيني 3/ 180، شواهد المغني 304
    ويحك عن هواها … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 274
    على أذاها
    بكَمِ اشتراها … « … رجلٌ والنابغة … شواهد المغني 30
    نعلَه ألقاها … كامل … أبو مروان النحوي (1) … الخزانة 1/ 445، 4/ 140، العيني 4/ 134، شواهد المغني 127، م 1/ 115، سيبويه 1/ 50، [مع 2/ 16، 188]هما نسجاها … « … عدي بن الرقاع … الخزانة 3/ 277
    مَن أباها … كامل مجزوء … الشريف الرضي … ابن الشجري 1/ 30
    عيناها … رجز … يماني … الخزانة 1/ 499، العيني 3/ 101، 4/ 181، شواهد المغني 314، ابن الشجري 2/ 321، [مع 2/ 169]فطِرْ علاها … س مشطور … ــــ … الخزانة 3/ 199، 337، العيني 1/ 133، شواهد المغني 47



    _________
    (1) أو المتلمس.

    (21/364)



    واهًا واها
    وأبا أباها
    غايتاها … « … [أبو النجم] (1) … الخزانة 3/ 337، العيني 1/ 133، 3/ 636، 4/ 311، شواهد المغني 47، 199، 266، م 1/ 111، [مع 1/ 12]عدا سليمي وعدا أباها … « … ــــ … مع 1/ 196


    ــ ـَيْها ــ

    وابْهتي علَيها … « … أبو النجم … الخزانة 1/ 407 (2)


    ــ ـِيها ــ

    عَفَتْ إلّا أثافيها … بسيط (3) … [الحطيئة] … ابن الشجري 1/ 296، [سيبويه 2/ 55]من أرانيها … « … النمر بن تولب … العيني 4/ 583، سيبويه 1/ 344، [مع 1/ 157، 2/ 213]عن ذكر واديها … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 109
    بالجيران وافيها … « … حسّان … الخزانة 1/ 213، العيني 1/ 534، [مع 1/ 76]فيَقْريها … « … ابن قيس الرقيات … الخزانة 2/ 197
    من مواليها … « … جرير … الخزانة 2/ 300


    _________
    (1) أو رؤبة.
    (2) في الأصل: 704، خطأ.
    (3) في الأصل: طويل، خطأ.

    (21/365)



    أمر غاويها
    دارٌ نُخلِّيها … « … ابن خياط العكلي … الخزانة 2/ 301، سيبويه 1/ 249
    سَيْل واديها … « … ــــ … الخزانة 2/ 402، 3/ 112، [مع 1/ 34]وناديها … « … عمرو بن الأهتم … الخزانة 3/ 512، مع 1/ 147، سيبويه 1/ 327
    القوس باريها … « … ــــ … الخزانة 3/ 530
    بني النجّار يبكيها … « … هبيرة بن أبي وهب … ابن الشجري 2/ 153
    لو أننا نشكيها … س مشطور … ــــ … الخزانة 4/ 530
    يا نعْمُ لا تَدْنيها (1) … « … ــــ … الخزانة 4/ 558، سيبويه [1/ 337]، 2/ 152


    ــ هِـ ــ

    كاد يُفنيه … [بسيط] … ــــ … مع 2/ 8
    إلا دهٍ فلا دهِ
    من تألُّهي … رجز … رؤبة … الخزانة 3/ 90، ابن الشجري 2/ 15
    بعد مَهْمهِ … « … [رؤبة] … العيني 3/ 345
    [صِئبان السَّهِ … « … ــــ … سيبويه 2/ 122]إليه … رمل مجزوء … ابن الزيات … الخزانة 1/ 216
    الذي في يديه … متقارب … محمود النحاس … شواهد المغني 116


    _________
    (1) في سيبويه: «لا تَدِينُها».

    (21/366)


    ــ هُـ ــ

    وأنكروه
    يعرفوه … وافر … ــــ … الخزانة 1/ 525
    ومثلها أصباه … كامل … باهلي (1) … سيبويه 1/ 39
    وإيَّاك وإيَّاه … هزج … ــــ … مع 1/ 145
    وعمرو بن الزبيراه … « … ــــ … العيني 1/ 273
    ولا في البعد أنساه
    لك الله لك الله … « … ــــ … العيني 4/ 97، [مع 2/ 160]مِن دونِ مُناه … رمل مجزوء … ــــ … مع 1/ 199
    يتعدَّاه … سريع … ــــ … الخزانة 1/ 508
    أباه … خفيف … محمد بن حكينا … الخزانة 3/ 117
    قواه … متقارب … المتنخل … الخزانة 2/ 135


    ــ وِ ــ

    بمرعوي
    × منهوي
    مقتوي … طويل … يزيد بن الحكم الثقفي (2) … الخزانة 1/ 495، 2/ 430، 3/ 328، 4/ 332، 390، العيني 3/ 86، 262، شواهد المغني 237، ابن الشجري 1/ 176، [182]، 285، [294]، 2/ 212، سيبويه 1/ 388، [مع 1/ 190، 2/ 33]

    _________
    (1) هو وعلة الجرمي كما ذكره ابن السيرافي.
    (2) ونسبت لزيد بن عبد ربه. [المؤلف]

    (21/367)


    ــ وَا ــ

    وادْلُواها دَلْوا … س مشطور … ــــ … ابن الشجري 2/ 35 أخاه غَدْوا


    ــ وَهْ ــ

    وهمُ شَنُوَّهْ
    ختم النبوَّهْ … س مشطور … ــــ … الخزانة 3/ 135، ل (شنأ)
    مَن هُوَهْ … متقارب … حسّان … الخزانة 1/ 418، العيني 4/ 560، شواهد المغني 131


    ــ يْ ــ

    ولقيط وعليْ
    وهّاب المئيْ … رجز … عقيلية … الخزانة 3/ 304، 400، 4/ 554، 555، [591]، العيني 4/ 565، ابن الشجري 1/ 383
    باللهِ العلي
    لمن خير المطي … « … ــــ … الخزانة 4/ 328، مع 1/ 116
    أضرِبُ الكميّ
    يَشْقَى بيَ السميّ … «(1) … أسيد بن مالك العامري … الخزانة 2/ 107
    لا يؤرِّقني الكرِي
    أجراسَ المطي … « … ــــ … سيبويه 1/ 450


    _________
    (1) كأنه محذوف، ولم يذكره العروضيون. وقد يجيبون بأنه «الكميَّا» «السميُّ» على الإقواء. [المؤلف]

    (21/368)



    العوان منّي (1)
    ولدتني أمّي … س مشطور … أبو جهل … الخزانة 4/ 534، شواهد المغني 54، 324، ابن الشجري 1/ 276
    ومرُّ العشيّ (2) … متقارب … الصلتان العبدي … الخزانة 1/ 308
    وإلّا العصيّ (3)
    مليٌّ وفيّ … « … أبو ذؤيب الهذلي … الخزانة 3/ 285، العيني 1/ 397، ق (أطرقا)


    ــ يَا ــ

    بطولِ فقْرٍ وأحْرِيا … طويل … ــــ … شواهد المغني 258، العيني 3/ 645، [مع 2/ 98]لا عليَّ ولا ليا … « … ــــ … الخزانة 1/ 3
    لو كان باديا
    فلا حبَّذا هيا … « … يُنسب لذي الرمة (4) … الخزانة 1/ 52، العيني 4/ 12، [مع 2/ 118]أبصرن بازيا
    شفاءٌ لما بيا
    × لياليا … « … ذو الرمة … الخزانة 1/ 396، مع 2/ 128، شواهد المغني 51، سيبويه 1/ 352
    × إذا كان جائيا
    أصبحت غاديا
    × [ما بداليا] … « … زهير (5) … الخزانة 1/ 58، 2/ 131، 3/ 588، 612، 665، 4/ 325، 421، العيني 2/ 267، 3/ 351، شواهد المغني 98، 124، م 2/ 96، 190، ابن الشجري 2/ 326، سيبويه 1/ 83، 154، [290]، 418، 429، 452، 486، 2/ 278


    _________
    (1) سبق في قافية (نِ).
    (2) ذكره المؤلف في قافية (يِ).
    (3) ذكرهما المؤلف في قافية (يُّ).
    (4) وقيل: إنه لكنزة أم شملة بن برد. [المؤلف](5) أو صرمة الأنصاري. [المؤلف]

    (21/369)



    مولى مواليا … « … الفرزدق … الخزانة 1/ 114، 2/ 347، العيني 4/ 375، سيبويه 2/ 58، [مع 1/ 10]هنيدة ماليا … « … « … شواهد المغني 282
    سبعِ سمائيا … « … أمية بن أبي الصلت … الخزانة 1/ 118، سيبويه 2/ 59
    × للمرء ناهيا
    جديدًا وباليا … « … سحيم العبد … الخزانة 1/ 129، 273، 3/ 87، 4/ 244، العيني 1/ 34، 3/ 597، 665، شواهد المغني 112، ابن الشجري 1/ 227، 2/ 239، سيبويه 2/ 308، [مع 1/ 110]خِلْوًا كما هيا … « … (50) … الخزانة 1/ 153، 218، 3/ 395، 4/ 421، 552، العيني 2/ 529، شواهد المغني 159، 295، سيبويه 1/ 70، [72]، [مع 1/ 79]أشدّ تقاضيا … « … سيار بن هبيرة … الخزانة 1/ 181
    أشدّ تفانيا … « … « … شواهد المغني 189

    (21/370)



    من كنت كاسيا … « … الأبيرد … شواهد المغني 189
    حتى بدا ليا … « … عبد الله بن معاوية … شواهد المغني 189
    من لسانيا … « … جميل … الخزانة 1/ 191
    ثقلًا عليَّ كما هيا … « … [جميل] … مع 2/ 3، شواهد المغني 36
    أن لا تلاقيا
    عليَّ وعاديا … « … عبد يغوث الحارثي … الخزانة 1/ 199، 313، العيني 4/ 206، شواهد المغني 231، سيبويه 1/ 312، 2/ 382
    أن لا تلاقيا
    × بفلْجٍ كما هيا … « … مالك بن الريب … الخزانة 1/ 313، 317، 378، 2/ 303، 4/ 519، العيني 3/ 165، 4/ 589، شواهد المغني 215، سيبويه 1/ 487
    عن منكبيَّ ردائيا
    × لها ها وذاليا … « … لبيد … الخزانة 1/ 339، 2/ 479، 4/ 478، ش 1/ 223، سيبويه 1/ 379، [مع 1/ 50]كنتُ باللوم مغريا … « … ــــ … مع 1/ 103
    سيُفْني اللياليا … « … ــــ … الخزانة 1/ 378، 2/ 303
    أن يكنّ أمانيا … « … المتنبي … الخزانة 1/ 384، 2/ 21، 3/ 646، م 1/ 196، ابن الشجري 1/ 76، [184]، 282، 2/ 224
    وحاشاك فانيا
    ولا المال باقيا
    إلّا تماديا
    النفوس كما هيا … « … زفر بن الحارث … الخزانة 1/ 394
    جوى الحزن باليا … « … ــــ … الخزانة 1/ 530

    (21/371)



    رجلان حافيا … « … ــــ … شواهد المغني 290
    أصبحت ثاويا … « … علقمة الخصي … الخزانة 1/ 565
    × إذا كان باكيا
    × الضواريا
    × عليه وزاريا
    × من المال باقيا
    ولا عن حبّها متراخيا … « … النابغة الجعدي … الخزانة 2/ 12، 298، العيني 2/ 141، مع 1/ 198، شواهد المغني 208، ابن الشجري 1/ 282، ل (شيأ)، سيبويه 1/ 178، 222، 367
    لا يرى ليا … « … ــــ … الخزانة 2/ 168
    نفعه الدهر ساعيا … « … ــــ … شواهد المغني 240
    غرثان ظمآن عاريا … « … ــــ … مع 1/ 91
    هي ما هيا … « … جرير … الخزانة 2/ 356
    من الجنّ راقيا … « … « … شواهد المغني 71
    الظماء الصواديا … « … عويف القوافي … الخزانة 3/ 86، العيني 4/ 309
    ومَتاليا … « … [الراعي] … سيبويه 2/ 200
    عند هند فؤاديا
    ما إخالك راضيا … « … سوّار بن المضرّب … الخزانة 3/ 176، 4/ 393، العيني 2/ 451، ابن الشجري 1/ 185، [مع 1/ 159]فرقة وتنائيا … « … ــــ … الخزانة 3/ 506
    عذولًا وواشيا … « … ــــ … مع 1/ 23
    حين يُظلم واديا
    ما وقى الله ساريا … « … سحيم بن وثيل … الخزانة 3/ 521، العيني 4/ 48، سيبويه 1/ 233
    عليَّ وثاقيا … « … أبو محجن الثقفي … الخزانة 3/ 554، شواهد المغني 37

    (21/372)



    تحت التراب الدواهيا … « … ــــ … الخزانة 4/ 259
    ما كفانيا … « … منظور بن سحيم الفقعسي … العيني 1/ 127، 436، شواهد المغني 281، [مع 1/ 59]يترك الماء صاديا … « … [المتنبي] … شواهد المغني 239، ابن الشجري 1/ 184، 297
    بي كافيا … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 183
    في ظلمة الليل هاديا … « … حسان؟ … شواهد المغني 157
    للكرام التآسيا … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 131
    عمّي الأكرمان وخاليا … « … ــــ … العيني 4/ 73، م 2/ 162، [مع 2/ 151]أزيروا المنائيا … « … عبيدة بن الحارث … العيني 4/ 188، 572
    غيرك الله راضيا … « … أمية بن أبي الصلت … العيني 4/ 243
    اهتدى ليا
    أن لا تلاقيا … « … المجنون … الخزانة 4/ 395، العيني 3/ 42، ق (بتران)، شواهد المغني 238، [مع 1/ 29]غيابيا … « … ابن أحمر … الخزانة 4/ 425، ابن الشجري 2/ 317
    تأمرآتيا … « … ــــ … العيني 4/ 425
    له الله واقيا
    إلاهة ثاويا … « … أُفنون التغلبي … الخزانة 4/ 460، ق (إلا لاهة)
    للشمس باديا
    ضغري شماليا … « … بعض بني عقيل … الخزانة 4/ 535، 538، العيني 4/ 438، شواهد المغني 208

    (21/373)



    القوافيا … « … عويف … شواهد المغني 17
    أجدل بازيا … « … القطامي … العيني 4/ 346
    من توالي مواليا (1) … « … ــــ … العيني 2/ 101، م 2/ 199
    قضى الله واقيا … « … ــــ … العيني 2/ 102، شواهد المغني 208، [مع 1/ 97]وواكِلْ أمره واللياليا … « … ــــ … العيني 3/ 99
    عواطيا … « … عنترة … ابن الشجري 1/ 244
    أطرافهنّ نوابيا … « … ــــ … ابن الشجري 1/ 281
    الرباعة وانيا … « … الأعشى … شواهد المغني 148، [مع 2/ 25]والقضيب اليمانيا … « … معاذ (2) … العيني 4/ 347
    ما لستُ لاقيا … « … أنس بن زُنَيم … ابن الشجري 1/ 9
    قلَّ منها نصيبيا … « … ــــ … مع 1/ 81
    بَرًّا حفيّا
    واسطيّا … وافر … فضل الرقاشي … الخزانة 4/ 454
    وأستدرجْ نويَّا … « … أبو دواد … شواهد المغني 284، م 2/ 97، ابن الشجري 1/ 280
    يحترش القطايا … « … ــــ … الخزانة 1/ 229
    وهما نجيَّا … « … ــــ … مع 1/ 24



    _________
    (1) ويروي: «من تؤاتي مواتيا». [المؤلف](2) أعشى بن عقيل.

    (21/374)



    أم عياليا … كامل … [أبو النجم] … ابن الشجري 1/ 292، 2/ 152
    الصحاريا … هزج … الوليد بن يزيد … الخزانة 3/ 324
    ضاحيا
    أو رُجيلًا عاديا … رجز … أحيحة بن الجُلاح … الخزانة 2/ 23، 3/ 37، ل (ج ب أ)
    القطا القواريا … « … القطامي … الخزانة 1/ 393
    ومن يُعَيْليا … « … [الفرزدق] … مع 1/ 11، سيبويه 2/ 59، [العيني 4/ 359]من أحدٍ باقِيا … سريع … ــــ … العيني 3/ 214
    قَرَبا جِلذيَّا
    فصيلٌ حيَّا
    فهيَّا هيَّا … س مشطور … [ابن ميّادة] … الخزانة 4/ 59، سيبويه 1/ 27
    تاجرًا بحريَّا
    البصريّا … « … ــــ … العيني 3/ 182
    دلوَها تنزيَّا … « … ــــ … العيني 3/ 571
    تهوي هُوِيّا … [خفيف] … [كثير] (1) … ابن الشجري 2/ 207
    [عليَّا
    كمِيَّا … « … عمرو بن الإطنابة … سيبويه 1/ 465]

    ــ يَه ــ

    وارَزِيَّتِيَه … كامل … ابن قيس الرقيات … العيني 4/ 274، سيبويه 1/ 321
    إلّا التحيَّه … كامل مجزوء … [زهير بن جناب] (2) … الخزانة 2/ 414


    _________
    (1) أو غيره.
    (2) انظر «المعمرين» (ص 26).

    (21/375)



    يا لهفَ أمِّ معاويه … « … هند بنت عتبة … شواهد المغني 140، [مع 2/ 22]أعارتْكهما الظَّبيه … هزج … ــــ … الخزانة 2/ 401
    كانوا أنجِيَه … رجز … [سحيم بن وثيل] … الخزانة 4/ 296، شواهد المغني 309، [ابن الشجري 2/ 25]ما ذامه فتأبِيَه
    ونصيٌّ حولِيَه … « … [الزفيان السعدي] … مع 1/ 170 (1)
    بحمار ناجيه … « … ــــ … الخزانة 1/ 400، 3/ 262، 4/ 593، [مع 2/ 219]جاريةٌ يمانيه
    واسمي ناجيه … « … ناجية بن جندب الأسلمي … الخزانة 3/ 17، العيني 4/ 312
    وسرباليه
    ذا واقيه … سريع … عمرو بن مِلْقَط … الخزانة 3/ 631، العيني 2/ 458، شواهد المغني 113، 253، 267، ابن الشجري 1/ 132، [مع 2/ 74]على جاريه
    والكعبيه … س مشطور … أبو جندب الهذلي … الخزانة 1/ 141
    لا توقظي بنيَّه
    علَيَّه … « … ــــ … الخزانة 3/ 502، العيني 1/ 248
    ليت الحمام لِيَه … منسرح منهوك … نسب للزرقاء … الخزانة 4/ 300، العيني 2/ 256، شواهد المغني 29



    _________
    (1) في الأصل: 180، خطأ.

    (21/376)


    ــ يِ ــ

    الحكومة من قُصَيِّ … وافر … ــــ … الخزانة 1/ 15
    ليس لكم بِسِيِّ … « … الحطيئة … الخزانة 2/ 321، ابن الشجري 1/ 342
    إلّا للذيِّ
    وللقصيّ … « … ــــ … الخزانة 2/ 497، ابن الشجري 2/ 305، [مع 1/ 55]البدريِّ
    بذريِّي … س مشطور … مرة بن واقع الفزاري … الخزانة 1/ 290
    الليلة للمطيِّ
    بعصلبيّ … « … (50) … الخزانة 2/ 99، العيني 2/ 16، سيبويه 1/ 354، [ابن الشجري 1/ 329، مع 1/ 124]يا نافِيِّ
    بالمرضيّ … « … الأغلب … الخزانة 2/ 257
    بني عديِّ
    اقطع الوليّ … « … ــــ … الخزانة 2/ 511، العيني 1/ 439، ابن الشجري 1/ 158
    عَرْقيَ الدُّلِيِّ … « … ــــ … سيبويه 2/ 56
    أبو الجوديِّ
    مسحنفر الرويّ … « … أبو الجودي … الخزانة 3/ 170، 4/ 532
    وعلى أدِيِّ (1) … « … ــــ … مع 1/ 166
    القصيِّ (2)
    المقليّ … « … رؤبة؟ … العيني 2/ 232، 4/ 535


    _________
    (1) ذكره المؤلف في قافية (يُّ).
    (2) ذكرهما المؤلف في قافية (يُّ)، ومكانهُما المناسب هنا.

    (21/377)


    ــ يُّ ــ

    ثم يظلمني الشريُّ … وافر … ــــ … العيني 1/ 507
    أشمُّ شمردليّ … « … ــــ … العيني 3/ 383
    بسدَّة بيتها فتعِيُّ … كامل … ــــ … مع 1/ 31
    طوريُّ
    دوَّاريُّ
    × قنَّسْريّ
    × والعُبْريُّ … س مشطور … العجاج … الخزانة 2/ 2، 3/ 147، 4/ 511، مع 1/ 196، شواهد المغني 18، م 2/ 191، ابن الشجري 1/ 29، ل (حدأ، طرأ)، سيبويه 1/ 170، 485، 2/ 129، 378، [مع 1/ 165، 193، 196، 230]إن جفاهُ بَذِيُّ … خفيف … ــــ … مع 1/ 56

    (21/378)


عنوان البلوك

عنوان البلوك

  • أكمل القراءة »
  • http://www.shamela.ws تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة   الكتاب: يسر العقيدة الإسلاميةالمؤلف: عبد الرحمن بن يحيى المُعَلِّمي اليماني (1313 – 1386 هـ)المحقق: مجموعة من الباحثين منهم المدير العام للمشروع علي بن محمد العمرانالناشر: دار عالم الفوائد للنشر والتوزيعالطبعة: الأولى، 1434 هـعدد الأجزاء: 25قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] يُسْرُ العَقِيدة الإسْلامِيةتأليفالشيخ العلامة عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليمانيرحمه الله تعالى(1312 – 1386)تحقيقعلي بن محمد العمران (مقدمة 5 جـ/1)…

    أكمل القراءة »
  • http://www.shamela.ws تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة   الكتاب: معجم الشواهد الشعريةالمؤلف: عبد الرحمن بن يحيى المُعَلِّمي اليماني (1313 – 1386 هـ)المحقق: مجموعة من الباحثين منهم المدير العام للمشروع علي بن محمد العمرانالناشر: دار عالم الفوائد للنشر والتوزيعالطبعة: الأولى، 1434 هـعدد الأجزاء: 25قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] معجم الشواهد الشعريةتأليفعبد الرحمن بن يحيى المعلميتحقيقمحمد عزير شمس (مقدمة 21/1) بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (مقدمة 21/2) بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ…

    أكمل القراءة »

عنوان البلوك

عنوان البلوك

Shelf Wood

زر الذهاب إلى الأعلى